|
التطبيق الأول على مهارات التفسير
التطبيق الأول اختر تطبيقا واحدا واستخرج مسائله مما يلي: استخلاص مسائل التفسير 1: تفسير قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)} التغابن. 2: تفسير قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3)} الإنسان. 3: تفسير قول الله تعالى: {فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12) مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13)} الإنسان. تعليمات: - التفاسير المعتمدة هي تفاسير ابن كثير والسعدي والأشقر. - تفسير جزء تبارك (هنا)، تفسير جزء قد سمع(هنا). - لايطّلع الطالب على تطبيقات زملائه إلا بعد إرسال تطبيقه. - سيوضع تعقيب على أهم الملاحظات على التطبيقات المقدّمة، وبيان بأفضل المشاركات. - درجة هذا المقرر 100 درجة. التطبيق الأول: 25 درجة. التطبيق الثاني: 25 درجة. التطبيق الثالث: 50 درجة. - تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم الأحد القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب. تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة: أ+ = 5 / 5 أ = 4.5 / 5 ب+ = 4.25 / 5 ب = 4 / 5 ج+ = 3.75 / 5 ج = 3.5 / 5 د+ = 3.25 / 5 د = 3 هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة. معايير التقويم: 1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ] 2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص] 3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد] 4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية. 5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض. _________________ وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم |
قائمة المسائل :
- موضوع السورة ( س ) - المسائل التفسيرية : الآية الأولى ( هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا ( 1 ) ) • المراد بالإنسان ( ش ) • سبب عدم ذكر الإنسان ( ك ) • المراد بالحين ( ش ) • مدة ما قبل نفخ الروح ( ش ) • المراد بـ ( لم يكن شيئا مذكورا ) ( ش ) • المادة التي خلق منها الإنسان ( ش ) الآية الثانية ( إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا ( 2 ) ) • المراد بالإنسان ( ش ) • المراد بالنطفة ( ش ) • معنى أمشاج ( ك – س ) • المراد بأمشاج ( ك - ش ) • سبب تسمية منشأ الإنسان ( أمشاج ) ( ش ) • معنى نبتليه ( ك ) • المراد بنبتليه ( س ) • المراد بـ ( سميعا بصيرا ) ( ك - ش) الآية الثالثة : ( إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا ( 3 ) ) • معنى : هديناه ( ك ) • المراد بـ : هديناه السبيل ( ك – س - ش ) • متعلق : شاكرا ( س ) • متعلق : كفورا ( س ) - المسائل اللغوية : • سبب نصب ( شاكرا) و( كفورا ) ( ك ) |
تفسير قول الله تعالى [ فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12) مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13)} الإنسان.
الايه الاولى قوله تعالى { فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا } المسائل التفسيريه • المراد ب [ فوقاهم] ك • مرجع الضمير [ هم ] ك • المراد ب[نضرة ] ك • المراد ب [ سرورا ] ك • دلالة الايه على سبب استنارة الوجه في الدنيا والاخرة . ك المسائل المستخلصه من تفسير السعدى • المراد ب[ فوقاهم ] س • متعلق الوقايه س • مرجع الضمير [ هم ] س • المراد ب [ ذلك اليوم ] س • القائمين على تلقيهم وتبشرتهم س • المراد [ لقاهم ] س • مرجع الضمير [ هم ] س • المراد ب [ سرورهم ] س • محل نعيم الظاهر والباطن س المسائل المستخلصه من تفسير الاشقر • المراد ب [ فوقاهم ] ش • مرجع الضمير [ هم ] ش • اسباب دفع الشر عنهم ش • المراد ب [ نضرة وسرورا ] ش • متعلق العطاء ش • معنى النضرة ش الايه الثانيه قوله تعالى [ وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا] المسائل المستخلصه من تفسير ابن كثير • متعلق الجزاء ك • المراد ب[ جزاهم ] ك • مرجع الضمير [ هم ] ك • المراد ب [جنه ] ك • المراد ب[ حرير ك • دلالة الايه على ان هذا الجزاء لمن ترك شهوات الدنيا . المسائل المستخلصه من تفسير السعدى • متعلق الصبر س • بيان انواع الصبر وما يقابله س • مرجع الضمير [هم] س • المراد ب [جنه ] س • سبب تخصيص اللباس بالحرير س الايه الثالثه قوله تعالى [مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا] المسائل المستخلصه من تفسير ابن كثير • دلالة الايه على نعيم أهل الجنه ك • معنى الاتكاء ك • المراد ب[ الارائك ] ك • مرجع الضمير الهاء [فيها ] ك • المراد ب [شمسا ] ك • المراد ب [زمهريرا ] ك المسائل المستخلصه من تفسير السعدى • معنى الاتكاء س • تخصيص الوصف بالا تكاء س • المراد بالارائك س • المراد ب [ لايرون فيها ] س • مرجع الضمير الهاء [فيها ] س • المراد ب [ شمسا ] س • المراد ب [زمهريرا ] س سبب لذة الاجسام ونعيمها في الجنه س المسائل المستخلصه من تفسير الاشقر • المراد بالارئك ش • مرجع الضمير الهاء [ فيها ] ش • المراد ب [ شمسا ] ش • المراد ب[ زمهريرا ] ش قائمة المسائل النهائيه الايه الاولى قوله تعالى { فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا } • المراد ب [ فوقاهم ] ك س ش • مرجع الضمير [ هم ] ك س ش • المراد ب [ذلك اليوم ] س • القائمين على تلقيتهم وتبشيرهم س • المراد ب [ لقاهم ] س ش • مرجع الضمير [ هم ] ك س ش • اسباب دفع الشر عنهم ش • المراد ب [نضرة ] ك ش • معنى النضرة ش • المراد ب [ سرورا] ك س ش • سبب استنارة الوجه ومحل نعيم الظاهر والباطن ك س الايه الثانيه قوله تعالى [ وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا] • متعلق الجزاء ك • المراد ب [جزاهم ] ك • مرجع الضمير [هم] ك س • متعلق الصبر س • بيان انواع الصبر وكيفية مقابلتها س • المراد ب[ جنة ] ك س • المراد ب [حريرا ] ك • دلالة الايه على أن هذا الجزاء يدخل فيه من ترك الشهوات ك سبب تخصيص اللباس بالحرير س الايه الثالثه قوله تعالى [مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا] • معنى الاتكاء ك س • الاخبار عن نعيم أهل الجنه ك • المراد ب [ الارائك ] ك س ش • المراد ب [ لا يرون ] س • مرجع الضمير الهاء [فيها ] ك س ش • المراد ب [شمسا ] ك س ش • المراد ب [ زمهريرا ] ك س ش |
3: تفسير قول الله تعالى: {فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا
المسائل التفسيريه 1-معنى فوقاهم (ك س ش) 2-مراد ولقاهم (س-ش) 3-الفرق بين نظره وسرور(ك-س-ش) 3-معنى نظره (ش) 4-اثر سرور القلب على الوجه (ك) ———————- (11) وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا المسائل التفسيرية 1-معنى جزاهم(ك) 2-المراد بصبروا(ك-س) 1-المراد بجنة وحرير (ك-س-) الحكمة من تخصيص الحرير(س) ————— (12) مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13)} الإنسان. 1–معنى الإتكاء(ك-س) 2-معنى الأرائك (ك-س-ش) 3-مرجع الضمير في قوله تعالى فيها(س) 4- معنى زمهريرا(ك-س-ش) 4-مراد لايرون فيها شمساً ولازمهريرا(ك-س-ش) |
التطبيق الاول على مهارات التفسير
بسم الله الرحمن الرحيم
التطبيق الاول على مهارات التفسير مسائل التفسير في قوله تعالى: {فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12) مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13)} الإنسان. المسائل التفسيرية: قوله تعالى:{فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11)
قوله تعالى {وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12)}
قوله تعالى { مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13)}
المسائل الاستطرادية المسائل اللغوية
|
تفسير الآيه: (ياأيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم )
●قائمة المسائل ☆سبب نزول : قوله تعالي (ياأيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم) ك ش ☆ سبب نزول قوله تعالي:(وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم ) : ك ■المسائل التفسيرية ~~~~~~~~~~~ ▪فائدة النداء: ك س ▪المراد ب (عدوا لكم): ك س ش ▪سبب التحذير من الأزواج والأولاد: س ▪متعلق فاحذروهم: ك ش ▪ متعلق العفو: ش ▪متعلق الصفح:ش ▪متعلق المغفرة:ش ▪ ثمرة العفو والصفح والمغفرة:س ▪سبب أمر الله بالعفو والصفح والمغفرة بعد التحذير: ك س ش ▪متعلق غفور و رحيم : ش ~~~~~~~~~~~ تفسير قوله تعالي: (إنما أموالكم وأولادكم فتنة والله عنده أجر عظيم) ● المسائل التفسيرية ~~~~~~~~~~~ ▪معني فتنة: ك ش ▪علة الفتنة:ك ▪متعلق الفتنة:ش ▪متعلق الضمير (والله عنده):ك ▪المراد بالأجر العظيم: ك ▪ثمرة طاعة الله فيما أمر به وحذر منه: ك س ش |
استخرج المسائل التفسيرية من قوله الله تعالى:
فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12) مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13)} الإنسان. المسائل التفسيرية : الآية الأولى : قوله تعالى : فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) . المسائل المستخلصة من تفسير ابن كثير : 1. ( مرجع الضمير ( هم ) ) . 2. المراد ب ( وقاهم ) . 3. متعلق الوقاية . 4. متعلق النضرة . 5. متعلق السرور . 6. (مسألة لغوية ) التّجانس البليغ . المسائل المستخلصة من تفسير السعدى : 1. متعلق الوقاية . 2. المراد ب ( وقاهم ) . 3. (متعلق النضرة ) . 4. ( متعلق السرور ) . المسائل المستخلصة من تفسير الأشقر : 1. المراد ب ( وقاهم ) 2. سبب الوقاية . 3. المراد ب (لقاهم ) . 4. متعلق النضرة . 5. متعلق (السرور ) . 6. المراد ب(النضرة ) . الآية الثانية : قوله تعالى : .وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12) . المسائل المستخلصة من تفسير ابن كثير : 1. (متعلق الجزاء 2. ( المراد بالجزاء ) 3. ( وصف الجنه ) 4. متعلق الصبر . المسائل المستخلصة من تفسير السعدى : 1. ( مرجع الضمير (هم ) . 2. ( متعلق الصبر ) . 3. ( وصف الجنة ) . 4. لم خُص الحرير بالذكر؟ الآية الثالثة : قوله تعالى : مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13)} . المسائل المستخلصة من تفسير ابن كثير : 1. ( مرجع الضمير فى ( فيها )) . 2. ( المراد بالأرائك ) 3. ( المراد ب( شمسا ) ) . 4. ( المراد بالزمهرير ). المسائل المستخلصة من تفسير السعدى : 1. (مرجع الضمير فى ( فيها )) 2. معنى الاتكاء 3. المراد بالأرائك . 4. مرجع الضمير ( فيها ) . 5. المراد ب( شمسا ) ) . 6. معنى (الزمهرير ) . 7. ما يفيده خلو الجنه من الحر والبرد. المسائل المستخلصة من تفسير الأشقر : 1. مرجع الضمير ( فيها ) 2. المراد ب (الأرائك ) 3. المراد ب ( شمسا ) 4. المراد ب( الزمهرير ). قائمة المسائل التفسيرية النهائيه : الآية الأولى : قوله تعالى : فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) . 1. مرجع الضمير ( هم ) ) ك 2. المراد ب ( وقاهم ) ك س ش 3. متعلق الوقاية ك س 4. سبب الوقاية ش 5. متعلق النضرة ك س ش 6. المراد بالنضرة ش 7. متعلق السرور ك س ش 8. المراد ب (لقاهم ) ش 9. ( مسألة لغوية ) التّجانس البليغ ك الآية الثانية : قوله تعالى : .وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12) . 1. متعلق الجزاء ك 2. المراد بالجزاء ك 3. ( مرجع الضمير (هم ) س 4. وصف الجنه ك س 5. متعلق الصبر ك س 6. لم خُص الحرير بالذكر؟ س الآية الثالثة : قوله تعالى : مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13)} . 1. مرجع الضمير فى ( فيها )) ك س ش 2. معنى الاتكاء س 3. المراد ب ( الأرائك ) ك س ش 4. المراد ب ( شمسا ) ) ك س ش 5. المراد ب ( الزمهرير ) ك س ش 6. ما يفيده خلو الجنه من الحر والبرد س |
2: تفسير قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3)} الإنسان
المسائل التفسيرية : المراد بالانسان . ش المراد بالحين . ش معنى أمشاج . ك ش المراد بالأمشاج . ك س ش معنى نبتليه . ك بيان مراد الخلق . ش المراد بالهداية . ك س متعلق الهاء (هديناه) .ش |
الاجابة
اختر تطبيقا واحدا واستخرج مسائله مما يلي: 2: تفسير قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3)} الإنسان. : {فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11 المراد ب {فوقاهم اللّه شرّ ذلك اليوم} (ث المقصود ب {فوقاهم اللّه شرّ ذلك اليوم (س عود الضمير في فوقاهم (ش سبب وقايتهم في ذلك اليوم (ش متعلق الفعل وقاهم (ث المراد ب لقاهم (س دلالة النضرة ومحلها ( ث – س - ش دلالة السرور ومحله (ث – س – ش معنى النضرة (ش سبب النضرة (ش الفائدة من النضرة في الوجه والسرور في القلب (س الدليل على أن سرور القلب ينير الوجه من السنة (ث نتيجة سرور القلب (ث جزاكم الله خير التأخر لظروف طارئة |
التطبيق الأول:
قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) ) - المسائل المستخلصة من تفسير ابن كثير: المنادي والمنادى. المراد بـ"عدوا لكم". سبب نزول الآية. متعلق "فاحذروهم". - المسائل المستخلصة من تفسير السعدي: مقصد الآية. معنى العدو. المراد بـ"عدوا لكم". الحكمة من تخصيص الأزواج والأولاد بالتحذير. مناسبة الجملة الثانية للأولى. مناسبة الفاصلة لما قبلها. - المسائل المستخلصة من تفسير الأشقر: المراد بـ"عدوا لكم". سبب نزول الآية. مرجع الضمير في "فاحذروهم". المراد بـ "فاحذروهم". متعلق"وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا". معنى "وتصفحوا وتغفروا". متعلق "فإن الله غفور رحيم". القائمة النهائية للمسائل: قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) ) · سبب نزول الآية.ك ش · مقصد الآية.س المسائل التفسيرية: · بيان المنادي والمنادى. ك · معنى العدو.س · المراد بـ"عدوا لكم".ك س ش · مرجع الضمير في "فاحذروهم". ش · متعلق "فاحذروهم".ك · المراد بـ "فاحذروهم". ش · الحكمة من تخصيص الأزواج والأولاد بالتحذير. س · مناسبة الجملة الثانية للأولى.س · متعلق"وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا". ش · معنى "وتصفحوا وتغفروا". ش · متعلق "فإن الله غفور رحيم". ش · مناسبة الفاصلة لما قبلها.س قوله تعالى: (إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15) ) - المسائل المستخلصة من تفسير ابن كثير: معنى فتنة. ك متعلق "فتنة". ك متعلق "والله عنده" الزماني. ك شواهد نبوية على معنى الآية. ك - المسائل المستخلصة من تفسير السعدي: مناسبة الآية لما قبلها. س - المسائل المستخلصة من تفسير الأشقر: معنى فتنة. ش المراد بـ"فتنة". ش متعلق "والله عنده أجر عظيم". القائمة النهائية للمسائل: قوله تعالى: (إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15) ) · مناسبة الآية لما قبلها.س المسائل التفسيرية: · معنى فتنة. ك ش · المراد بـ"فتنة". ش · متعلق "فتنة". ك · متعلق "والله عنده" الزماني. ك · متعلق "والله عنده أجر عظيم". ش المسائل الاستطرادية: · شواهد نبوية على معنى الآية. ك |
عذرا الحل ناقص سأعيد الحل مرة أخرى
|
السؤال الأول:
تفسير قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)} التغابن. استخلاص مسائل التفسير:- "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14)" -سبب نزول الآية============>ك.ش -مقصد الآية===============>ك.س -المنادي والمنادى عليه==========>س -مرجع الضمير في "أزواجكم وأولادكم"==>ك -معنى عدو===============>س.ش -صور عداوة الزوج والأولاد=======>ك.س.ش -كيفية النجاة من هذه العداوة=====>س -مرجع الضمير في فاحذروهم======>ش -متعلق التحذير=============>ك -علة الأمر بالعفو والصفح والمغفرة===>س -متعلق العفو والصفح والمغفرة=====>س -عاقبة العفو والصفح والمغفرة=====>س.ش "إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)" -معنى الفتنة ========>ك.ش -المراد بالفتنة =======>ش -الغرض من الفتنة ====>ك -المراد ب"عنده" =====>ك -جزاء من اتقى الفتنة===>ش |
التطبيق الاول
3: تفسير قول الله تعالى: {فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12) مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13)} (الإنسان.) ✍🏻 تفسير قول الله تعالى: {فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11} ✨المسائل التفسيريه ▪ المراد ( فوقاهم )ك.س.ش ▪ مرجع الضمير ( هم ) ك .س.ش ▪ معنى ( نضره ) ك.س.ش ▪ معنى ( سروراً ) ك.س.ش ✍🏻 تفسير قول الله تعالى { وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12)} ▪ متعلق ( الجزاء ) ك .س ▪ مرجع الضمير ( هم ) ك.س. ▪ المراد ( جنه ) ك. س ▪ المراد ( بما صبروا ) ك. س ▪ المراد ( حريرا ) ك. س ▪ سبب (تخصيص الحرير ) س ✍🏻 تفسير قوله تعالى { مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13)} ▪ المراد ( الاتكاء ) ك. س ▪ مرجع الضمير ( الهاء ) ك.س.ش ▪ المراد ( الأرائك ) ك.س.ش ▪معنى (لا يَرَوْن فيها ) ك.س.ش ▪ معنى ( شمساً) ك.س.ش ▪ معنى ( زمهريراً ) ك.س.ش |
قائمة المسائل :
- المسائل التفسيرية 3: تفسير قول الله تعالى: {فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) - معنى وقاهم .ك س ش - المراد ب (شر ذلك اليوم) ك س ش - سبب وقايتهم (شر ذلك اليوم) ش - محل النضرة ك س ش -- معنى ( نضرة) ك ش - محل السرور ك س ش - معنى ( لقاهم) س قائمة المسائل : - المسائل التفسيرية وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12)} الإنسان. - معنى ( وجزاهم ) ك - المراد بالباء في (بما) ك - بيان ماصبروا عليه ك س - معنى (جنة وحريرا ) ك س قائمة المسائل : - المسائل التفسيرية مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13) - بيان الفاعل من ( متكئين) ك - معنى الاتكاء ك س - معنى الأرائك ك س ش - معنى (شمسا) ك س ش - معنى ( زمهريرا) ك س ش - عود الضمير في قوله ( فيها ) س |
تقويم التطبيق الأول من مهارات التفسير التطبيق الأول: أحسنتم جدًا أحسن الله إليكم، وأوصيكم بالاستفادة من تطبيقات بعضكم البعض.: - متعلق العفو والصفح والمغفرة واحد فهو مسألة واحدة، وما فاتكم " معنى العفو، معنى الصفح، معنى المغفرة ". 1: منال السيد عبده أ+ - سبب النزول يشمل الآية كلها فلا داع لتكراره. 2: ريم الزبن أ+ 3: وسام عاشور أ+ التطبيق الثاني: 1: خليل عبد الرحمن أ+ أحسنت جدًا أحسن الله إليك. - المسائل اللغوية تفصل عندما تكون مسائل استطرادية لا تؤثر في تفسير الآية، وأما تلك المسألة فتختص ببيان المراد بشاكرًا وكفورا؛ فتذكر ضمن المسائل التفسيرية. 2: خالد العابد أ - يلاحظ قلة المسائل فلعلك تستفيد من تطبيق الأخ خليل عبد الرحمن. التطبيق الثالث: أحسنتم جدًا أحسن الله إليكم، وأوصيكم بالاستفادة من تطبيقات بعضكم البعض. - يعتنى بحسن تسمية المسائل وعدم إطلاق لفظ " المراد أو المتعلق " على كل مسألة، وهذا يتأتي بكثرة الممارسة إن شاء الله. - كما أوصيكم بحسن ترتيب المسائل تبع ورود اللفظ في الآية، فتكون المسائل مفسرة للآية بتسلسل واضح، والخصم الحاصل لبعضكم يرجع لهذا السبب. 1: مها عبد العزيز أ+ 2: تهاني رشيد أ - يلاحظ قلة المسائل فلعلك تستفيدين من تطبيقات زملائك. 3: محمد العبد اللطيف أ - أظنه بالخطأ تكررت مسألة " وصف نعيم أهل الجنة ". 4: حسن صبحي أ+ 5: زينب العازمي ب+ - يلاحظ قلة المسائل فلعلكِ تستفيدين من تطبيقات زملائك. - خصم نصف درجة للتأخير. 6: أنس بن محمد بوابرين ب+ - يلاحظ قلة المسائل فلعلك تستفيد من تطبيقات زملائك. - خصم نصف درجة للتأخير. |
الإجابة
(هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا ( الغرض من الاستفهام في الآية ك , ش المراد بالإنسان ش المراد بحين من الدهر س , ش المراد بمذكورا س , ش العلة بأنه لم يكن مذكور ك (إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا ( علاقة الاية بما سبق ك خلق الانسان س المراد بالانسان ش معنى نطفة ش معنى أمشاج ك , ش المراد بنطفة أمشاج ك , ش عود الضمير نبتليه ك معنى نبتليه ك المراد بنبتليه ش متعلق الابتلاء ش العلة من الابتلاء س المراد بسميعا بصيرا ك , س , ش (إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ( عود الضمير في هديناه س المراد بهديناه ك , س , ش متعلق الهداية ك , س , ش المراد بشاكرا س المراد بكفورا س اعراب إما شاكر وأما كفورا ك عذرا على التأخير لظرف خاص جزاكم الله خير |
التطبيق الأول بسم الله
2: تفسير قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3)} الإنسان. قائمة المسائل : - موضوع السورة ( س ) - المسائل التفسيرية : الآية الأولى ( هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا ( 1 ) ) o المراد بالإنسان ش o سبب عدم ذكر الإنسان ك o المراد بالحين ش o مدة ما قبل نفخ الروح ش o المراد بـ ( لم يكن شيئا مذكورا ) ش o المادة التي خلق منها الإنسان ش الآية الثانية ( إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا ( 2 ) ) o المراد بالإنسان ش o المراد بالنطفة ش o معنى أمشاج ك – س o المراد بأمشاج ك - ش o سبب تسمية منشأ الإنسان ( أمشاج ) ش o معنى نبتليه ك o المراد بنبتليه س o المراد بـ ( سميعا بصيرا ) ك - ش الآية الثالثة : ( إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا ( 3 ) ) o معنى : هديناه ك o المراد بـ : هديناه السبيل ك – س - ش o متعلق : شاكرا س o متعلق : كفورا س o سبب نصب (شاكرا) و( كفورا ) ك |
منى حامد أ+
أحسنتِ جدًا أحسن الله إليكِ. - يعتنى بحسن تسمية المسائل فلا تكون مبهة مثل مسألة ( العلة بأنه لم يكن مذكورا ) و" مناسبة الآية لما قبلها " أنسب. - يقبل عذرك في التأخير. سالمة حسن ه - فلتراجع صفحة اختباراتك بارك الله فيك. |
2:تفسير قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3)} الإنسان.
{هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) - أستخلاص المسائل من تفسير ابن كثير: - المراد ب(مذكورا) ك - حكمة ذكر الله لهذه النعمه) ك - أستخلاص المسائل من تفسير السعدي: - معنى الايه إجمالا) س - (المراد ب(حين من الدهر) س - (المراد ب(مذكورا) س - أستخلاص المسائل من تفسير الاشقر: - (المراد ب(هل أتى على الانسان ) ش - المراد من (حين من الدهر) ش - المراد من (الانسان) ش - المراد من ( حين) ش - المراد ب(مذكورا) ش - قائمة المسائل النهائيه: - {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) - مسائل الايه - معنى الايه إجمالا) س - المسائل التفسيريه - المراد ب(مذكورا) ك س ش - حكمة ذكر الله لهذه النعمه) ك - المراد ب(حين من الدهر) س ش - المراد ب(هل أتى على الانسان) ش - المراد من (الانسان) ش - المراد من (حين) ش إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2 - أستخلاص المسائل من تفسير ابن كثير: - المراد ب(أمشاج) ك - معنى (أمشاج) ك - المراد (نطفه) ك - المراد (نبتليه) ك - المراد ( سميعا بصيرا) ك - أستخلاص المسائل من تفسير السعدي: - المراد ب(أمشاج) س - المراد ب( نطفة) س - المراد ب(نبتليه) س - المراد ب( سميعا بصيرا) س - أستخلاص المسائل من تفسير الاشقر: - المراد ب(الانسان) ش - المراد ب( نطفة) ش - المراد ب( أمشاج) ش - المراد ب( سميعا بصيرا) ش - قائمة المسائل النهائيه: (إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2 - المراد ب(أمشاج) ك س ش - معنى أمشاج) ك - المراد ب(نطفة) ك س ش - المراد ب(نبتليه) ك س ش - المراد ب( سميعا بصيرا) ك س ش - المراد ب(الانسان) ش إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ) (3) - أستخلاص المسائل من تفسير ابن كثير: - المراد ب(هديناه السبيل) ك - مسائل استطراديه (مسأله لغويه) ك أستخلاص المسائل من تفسير السعدي: - المراد ب( هديناه السبيل) س أستخلاص المسائل من تفسير الاشقر: - المراد ب(هديناه السبيل) ش - قائمة المسائل النهائية: - إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ) (3) - المراد ب(هديناه السبيل) ك س ش المسائل الاستطراديه: - مسأله لغويه) ك |
بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)} التغابن. استخلاص مسائل التفسير:- "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14)" المسائل التفسيرية: -سبب نزول الآية : ك ش -مقصد الآية: ك س -المنادي والمنادى عليه: س -مرجع الضمير في "أزواجكم وأولادكم : ك -معنى عدو: س ش -المراد ب عدوا لكم: ك س ش - سبب كون الأولاد والازواج فتنة للرجل: س -مرجع الضمير في فاحذروهم : ش -متعلق فاحذروهم : ك -متعلق تعفوا وتصفحوا وتغفروا : س ش - جزاء العفو والصفح والمغفرة : س ش "إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)" المسائل التفسيرية: ارتباط الاية بما قبلها : س -معنى الفتنة: ك ش -المراد بالفتنة: ش -متعلق الفتنة : ك -متعلق والله عنده : ك -جزاء تجنب الفتنة : ش مسائل استطرادية -أحاديث شريفة حول مقصد الاية : ك والحمدلله رب العالمين |
قيس سعيد ب
أحسنت بارك الله فيك. - يعتنى بترتيب المسائل حسب ورودها في الآية، مثال في الآية الأولى: المراد بالإنسان يقدم أول المسائل، والمراد بمذكورا يؤخر. - يعتنى بحسن صياغة المسائل، وعدم إطلاق المراد على كل مسألة. شيرين العديلي أ أحسنتِ وتميزتِ نفع الله بكِ. - فاتك " معنى العفو والصفح والمغفرة " كل في مسألة مستقلة. |
#التطبيق الأول#
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14} مسائل التفسير : - مقصد الآية # ك ، س # -سبب النزول # ك ، ش # -المنادي والمنادى # س # -مرجع الضمير في أزواجكم وأولادكم # ك # -معنى عدو # س # -المراد بــــــ "عدوا لكم" # ك ، س ، ش # -سبب الفتنة بهم # س # -متعلق فاحذروهم # ك # -مرجع الضمير في فاحذروهم # ش # -كيفية الخلاص منها # س # -علة الأمر بالعفو والصفح والمغفرة # س # -متعلق العفو والصفح والمغفرة # س ،ش # -معنى العفو # ش # -معنى الصفح # ش # -معنى المغفرة # ش # -جزاء العفو والصفح والمغفرة # س ، ش # إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15) -معنى الفتنة # ك ، ش # -المراد بالفتنة # ش # -علة كونها فتنة # ك # -المراد بــــ "والله عنده" # ك # -جزاء تجنب الفتنة # ش # |
عبد الله أحمد أ
أحسنت وتميزت نفع الله بك. - لا تستخدم الضمائر في المسائل مثل مسألة " كيفية الخلاص منها " وكذلك " علة كونها فتنة ". - خصم نصف درجة للتأخير. |
تم اختيار التطبيق رقم 2:
بسم الله الرحمن الرحيم 2: تفسير قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3)} الإنسان. المسائل التفسيريه: [هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا ] المراد بالانسان ش المراد ب(حينا من الدهر): س ش المراد ب(لم يكن مذكورا): ك س ش خلق بنو آدم ش [إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا] معنى نطفة أمشاج: ك س ش معنى المشج لغة: ك س ش المراد بنطفة أمشاج في الآيه: ك س ش المراد بالنطفة ش معنى نبتليه: ك س ش دليل على معنى الآيه: ك س ش المراد ب(سميعا بصيرا): ك ش [إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ]. المراد ب(هديناه السبيل): ك س ش دليل على معنى الآيه: ك المراد بشاكرا: س المراد بكفورا: س دللائل على تفسير قوله إما شاكرا وإما كفورا: ك المسائل اللغويه: تقدير المنصوب في قوله "إما شاكرا وإما كفورا". ك |
سالمة حسن أ
أحسنت بارك الله فيك. |
تفسير قول الله تعالى: {فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12) مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13)} الإنسان.
قائمة المسائل في كل تفسير على حدة : 🌹 تفسير ابن كثير 🌹 ك - اﻵية اﻷولى : معنى " فوقاهم الله " معنى " ولقاهم نضرة " معنى " وسرورا " لم خص القلب بالسرور . - اﻵية الثانية : معنى " وجزاهم " معنى " بما صبروا " معنى " جنة " معنى " حريرا " -اﻵية الثالثة : معنى اﻹتكاء في اللغة . معنى " اﻵرائك " معنى " لا يرون فيها شمسا " معنى " زمهريرا " 🌹 تفسير السعدي 🌹 س -اﻵية اﻷولى : معنى " فوقاهم الله " معنى " لقاهم " فيم تكون النضرة . فيم يكون السرور . - اﻵية الثانية : معنى " صبروا " معنى " حريرا " لم خص الحرير بالذكر . -اﻵية الثالثة : معنى اﻹتكاء في اللغة . متعلق فيها معنى " شمسا " معنى " زمهريرا " 🌹 تفسير اﻷشقر 🌹 ش -اﻵية اﻷولى : معنى " فوقاهم الله " معنى " النضرة " فيم تكون النضرة لم تكون النضرة في الوجوه . -اﻵية الثانية : لا يوجد . -اﻵية الثالثة : معنى " اﻵرائك " معنى " شمسا " معنى " زمهريرا " 🌹 قائمة المسائل 🌹 ☆ اﻵية اﻷولى ☆ معنى " فوقاهم الله " ك ، س ، ش . معنى " ولقاهم " س . معنى " النضرة " ش . فيم تكون النضرة ك ، س ، ش . لم تكون النضرة في الوجوه ش . فيم يكون السرور ك ، س ، ش . لم خص القلب بالسرور ك . ☆ اﻵية الثانية ☆ معنى " وجزاهم " ك . معنى " بما صبروا ك ، س . معنى " جنة " ك ، س . معنى " حريرا " ك ، س . لم خص الحرير بالذكر س . ☆ اﻵية الثالثة ☆ معنى اﻹتكاء في اللغة ك ، س . متعلق فيها س . معنى " اﻷرائك " ك ، ش . معنى " لا يرون فيها شمسا " ك ، س ، ش . معنى " زمهريرا " ك ، س ، ش . |
فاطمة سليم أ
أحسنتِ أحسن الله إليكِ. - استخلاصك الأول للمسائل يكون في مسودة عندك، المطلوب القائمة النهائية فقط. - خصم نصف درجة للتأخير. |
تفسير قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3)} الإنسان.
{هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) ذَكَرَ اللَّهُ في هذه السورةِ الكريمةِ أوَّلَ حالةِ الإنسانِ ومُبتَدَأَها ومُتَوَسَّطَها ومُنتهاها. المسألة الأولى:( معنى هل) يقول تعالى قد مَضتْ ,قد أَتَى المسألة الثانية:(المراد بالإنسان) مخبرًا عن الإنسان , وقيل على الناسِ في شَخْصِ أَبِيهِم آدَمَ, وقيلَ:بنو آدَمَ. المسألة الثالثة: مقدار الحين فذَكَرَ أنَّه مَرَّ عليه دهرٌ طويلٌ , أَزْمِنَةٌ ,وقيل أربعونَ سنةً ، المسألة الرابعة:(المراد بالحين) وهو الذي قَبْلَ وُجودِه وهو مَعدومٌ، قَبلَ أنْ يُنفخَ فيه الرُّوحُ، خُلِقَ مِن طِينٍ, ثم مِن حَمَإٍ مَسنونٍ, ثم مِن صَلْصَال, المعنى أنه كان جَسداً مُصَوَّراً، تُراباً وطِيناً, وقيل الحينُ مُدَّةُ الْحَمْلِ. المسألة الخامسة: ( معنى لم يكن شيئا مذكورا) معدوم بلْ ليسَ مَذكوراً, لا يُذْكَرُ ولا يُعرفُ، ولا يُدْرَى ما اسْمُه ولا ما يُرادُ به, ثم نُفِخَ فيه الرُّوحُ فصارَ مَذكوراً. وما كانَ آدمُ شَيئاً ولا مَخلوقاً ولا مَذكوراً لأَحَدٍ مِن الْخَلِيقَةِ وأنّه أوجده بعد أن لم يكن شيئًا يذكر المسألة السادسة: (علة عدم ذكر الإنسان) لحقارته وضعفه تفسير قوله تعالى: (إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) ) المسألة الأولى: (المراد بالإنسان) خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ} المرادُ بالإنسانِ هنا ابنُ آدمَ، المسألة الثانية: (المراد بالنطفة) إوالنُّطْفَةُ الْمَنِيُّ،{ المسألة الثالثة:(معنى أمشاج). ثمّ بين ذلك فقال: {إنّا خلقنا الإنسان من نطفةٍ أمشاجٍ} أي: أخلاطٍ. والمشج والمشيج: الشّيء الخليط، بعضه في بعضٍ قال ابن عبّاسٍ في قوله: {من نطفةٍ أمشاجٍ} المسألة الرابعة: .(المراد بالأمشاج). يعني: ماء الرّجل وماء المرأة إذا اجتمعا واختلطا، ثمّ ينتقل بعد من طورٍ إلى طورٍ، وحالٍ إلى حالٍ، ولونٍ إلى لونٍ. وهكذا قال عكرمة، ومجاهدٌ، والحسن، والرّبيع بن أنسٍ: الأمشاج: هو اختلاط ماء الرجل بماء المرأة. ثُمَّ لَمَّا أَرادَ اللَّهُ تعالى خَلَقَه وخَلَقَ أَباهُ آدَمَ مِن الطِّينِ، ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَه متَسَلْسِلاً، {مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ}؛ أي: ماءٍ مَهينٍ مُستَقْذَرٍ المسألة الخامسة: ،(سبب تسميتها بالأمشاج) وقيلَ: الأمشاجُ الأخلاطُ؛ لأنها مُمْتَزِجَةٌ مِن أنواعٍ يُخْلَقُ الإنسانُ منها وطِباعٍ مُختلِفَةٍ المسألة السادسة: معنى نبتليه وقوله: {نبتليه} أي: نختبره (معنى نبتليه)، كقوله: {ليبلوكم أيّكم أحسن عملا} [الملك: 2]. المسألة السابعة: (المراد بالابتلاء). نَبْتَلِيهِ} أيْ: خَلقناه مُريدينَ ابتلاءَهُ بالخيرِ والشرِّ وبالتكاليفِ المسألة الثامنة : عود الضمير في نبتليه نَبْتَلِيهِ} بذلك, المسألة التاسعة : الغرض من الخلق خَلقناه مُريدينَ ابتلاءَهُ المسألة العاشرة :(الغرض من الابتلاء) لنَعْلَمَ هل يَرَى حالَه الأُولَى ويَتَفَطَّنُ لها أَمْ يَنساها وتَغُرُّه نفْسُه؟ المسألة الحادية عشرة: (المراد بالسميع والبصير) {فجعلناه سميعًا بصيرًا} أي: جعلنا له سمعًا وبصرًا يتمكّن بهما من الطّاعة والمعصية فأَنشَأَهُ اللَّهُ وخَلَقَ له القُوَى الباطنةَ والظاهرةَ، كالسمْعِ والبصَرِ، وسائرِ الأعضاءِ، فأَتَمَّها له وجَعَلَها سالِمَةً، يَتَمَكَّنُ بها مِن تَحصيلِ مَقاصِدِه.(علة اعطاءه السمع والبصر). { {فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعاً بَصِيراً} أيْ: رَكَّبْنَا فيه الحواسَّ ليَعْظُمَ إدراكُه فيُمْكِنَ ابتلاؤُه (المراد بسميعا بصيرا). (إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) ) المسألة الأولى : معنى هديناه وقوله: {إنّا هديناه السّبيل} أي بيّنّا له وعَرَّفْنَاه ووضّحنا وبصّرناه المسألة الثانية: معنى السبيل المسألة الثالثة : المراد بالسبيل بطريقَ الْهُدى والضلالِ والخيرِ والشرِّ، وعَرَّفْنَاه مَنافعَه ومَضَارَّهُ التي يَهتدِي إليها بطَبْعِه وكمالِ عَقْلِه، سواءٌ كانَ شاكراً أو كانَ كَفورًا ، أَرْسَلَ إليه الرُّسُلَ، وأَنْزَلَ عليه الكُتُبَ، وهداه الطريقَ الْمُوَصِّلَةَ إلى اللَّهِ ورَغَّبَهُ فيها، وأَخْبَرَه بما له عندَ الوُصولِ إلى اللَّه ثم أَخْبَرَه بالطريقِ الْمُوَصِّلَةِ إلى الهلاكِ ورَهَّبَهُ منها، وأخْبَرَه بما له إذا سَلَكَها، وابتلاهُ بذلكِ. كقوله: {وأمّا ثمود فهديناهم فاستحبّوا العمى على الهدى} [فصّلت: 17]، وكقوله: {وهديناه النّجدين} [البلد: 10]، أي: بيّنّا له طريق الخير وطريق الشّرّ.(المراد بالسبيل) وهذا قول عكرمة، وعطيّة، وابن زيدٍ، ومجاهدٍ -في المشهور عنه-والجمهور. وروي عن مجاهدٍ، وأبي صالحٍ، والضّحّاك، والسّدّيّ أنّهم قالوا في قوله: {إنّا هديناه السّبيل} يعني خروجه من الرّحم (المراد بالسبيل). وهذا قولٌ غريبٌ، والصّحيح المشهور الأوّل. المسألة الرابعة : متعلق الشكر والكفر وقوله: {إمّا شاكرًا وإمّا كفورًا} فانقَسَمَ الناسُ إلى شاكِرٍ لنِعمةِ اللَّهِ عليه، قائمٍ بما حَمَّلَه اللَّهُ مِن حُقوقِه، وإلى كَفورٍ لنِعمةِ اللَّهِ عليه، أَنعمَ اللَّهُ عليه بالنعَمِ الدينيَّةِ والدُّنيويَّةِ فرَدَّها، وكَفَرَ برَبِّه وسلَكَ الطريقَ الْمُوَصِّلَةَ إلى الهلاكِ المسألة الخامسة: المراد بالشاكر والكفور منصوبٌ على الحال من "الهاء" (إعراب الهاء) في قوله: {إنّا هديناه السّبيل} تقديره: فهو في ذلك إمّا شقيٌّ وإمّا سعيدٌ ، المسألة السادسة: أدلة على المراد بالشاكر والكفور كما جاء في الحديث الّذي رواه مسلمٌ، عن أبي مالكٍ الأشعريّ قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: "كلّ النّاس يغدو، فبائعٌ نفسه فموبقها أو معتقها". وتقدّم في سورة "الروم" عند قوله: {فطرة اللّه الّتي فطر النّاس عليها}[الرّوم: 30] من رواية جابر بن عبد اللّه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: "كلّ مولودٍ يولد على الفطرة حتّى يعرب عنه لسانه، فإذا أعرب عنه لسانه، فإمّا شاكرًا وإمّا كفورًا". وقال الإمام أحمد: حدّثنا أبو عامرٍ، حدّثنا عبد اللّه بن جعفرٍ، عن عثمان بن محمّدٍ، عن المقبريّ، عن أبي هريرة، عن النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: "ما من خارجٍ يخرج إلّا ببابه رايتان: رايةٌ بيد ملك، ورايةٌ بيد شيطان، فإن خرج لما يحبّ الله اتبعه الملك برايته، فلم يزل تحت راية الملك حتّى يرجع إلى بيته. وإن خرج لما يسخط اللّه اتّبعه الشّيطان برايته، فلم يزل تحت راية الشّيطان، حتّى يرجع إلى بيته". وقال الإمام أحمد: حدّثنا عبد الرّزّاق، حدّثنا معمر، عن ابن خثيم، عن عبد الرّحمن بن سابطٍ، عن جابر بن عبد اللّه: أنّ النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال لكعب بن عجرة: "أعاذك اللّه من إمارة السّفهاء". قال: وما إمارة السّفهاء؟ قال: "أمراءٌ يكونون من بعدي، لا يهتدون بهداي، ولا يستنّون بسنّتي، فمن صدّقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم، فأولئك ليسوا منّي ولست منهم، ولا يردون على حوضي. ومن لم يصدّقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم، فأولئك منّي وأنا منهم، وسيردون على حوضي. يا كعب بن عجرة، الصّوم جنّةٌ، والصّدقة تطفئ الخطيئة، والصّلاة قربانٌ -أو قال: برهانٌ-يا كعب بن عجرة، إنّه لا يدخل الجنّة لحمٌ نبت من سحت، النّار أولى به. يا كعب، النّاس غاديان، فمبتاع نفسه فمعتقها، وبائعٌ نفسه فموبقها". ورواه عن عفّان، عن وهيب، عن عبد اللّه بن عثمان بن خثيمٍ، به. |
اقتباس:
أحسنتِ بارك الله فيكِ. والمطلوب في هذا التطبيق " قائمة بالمسائل فقط " فلعلك تعيدين النظر فيها وتعرضينها مفردة بدون التحرير في انتظارك أعانك الله. |
| الساعة الآن 04:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir