![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أحسن الله إليكم شيخنا, أو أن أستفسر عن الآتي: في حديث (البينة على المدعي ...)؛ هل يشترط أن يقدم المدعي بينته ويقوم المدعى عليه بحلف اليمين لينفي الدعوى؟ أم أن اليمين يطلب فقط إذا لم توجد بينة؟ |
استفسار.
شيخنا الكريم، أحسن الله إليكم، لو تكرمت شيخنا ببيان دلالة المطابقة و دلالة التظمن و دلالة اللزوم، و كيفية الاستفادة منها في قسم التوحيد عامة، و الأسماء و الصفات خاصة،مع ذكر أمثلة و جزاكم الله الجنة.
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسن الله إليكم سؤالنا بخصوص جريان القياس في الحدود والكفارات، عند البحث وجدنا أن المسألة خلافية وفيها العديد من التفريعات التي تحتاج إلى تأمل مما أشكل علينا فهمه، فهل من الممكن ذكر خلاصة ما توصل إليه أهل العلم في ذلك؟ وجزاكم الله خيرا. |
السلام عليكم
أرجو التكرم بتوضيح مسألة: تعريف الحديث الذى يحكم عليه بأنه:(حسن غريب)، والحديث الذى يحكم عليه بأنه (حسن صحيح غريب)؟ جزاكم الله خيراً |
استغفار الملائكة للإنسان دليلٌ على أن الله يغفر له إن شاء الله
هل هذا عام في كل ماورد من استغفار الملائكة للانسان؟ |
بيان فضل طلب العلم
بسم الله .. هل هناك عمل يعادل عمل طلب العلم؟ الإجابة آكد ليس هناك عمل يعادل فضل طلب العلم قط
لأن ليس هناك عمل إلا باالعلم وعمل الذي لا يعرف بالعلم لا فائدة فيه كهباء منثور.. اليس، العلم قبل القول والعمل...تام الكلام هل القول والعمل غاية في طلب العلم يا شيخ؟؟ |
السلام عليكم شيخنا
ما العلة في عدم صحة الجعالة إذا وقتت بوقت محدد . جزاكم الله خيرا ونفع بكم. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المقصود في قوله تعالى {وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ} وشملَ هذا كلَّ منِ اتصفَ بهذا الوصفِ أي: مُبصِر ومُبْصَر، وحاضِر ومحضورٍ، وراءٍ ومَرئي. ( تيسير الكريم الرحمن للعلامة / عبدالرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله ). {وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ} الْمُرَادُ بالشَّاهِدِ: مَنْ يَشْهَدُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ مِنَ الخلائقِ، وَالْمُرَادُ بالمَشْهُودِ: مَا يَشْهَدُ بِهِ الشَّاهِدُونَ عَلَى الْمُجْرِمِينَ، مِن الجرائمِ الفظيعةِ الَّتِي فَعَلُوهَا بالشهودِ أَنْفُسِهِمْ، وَهُمْ كُلُّ مَنْ قُتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، كَمَا فِي قِصَّةِ أَصْحَابِ الأُخْدُودِ الآتِي ذِكْرُهَا، وَاللَّهُ عَلَيْهِمْ شَهِيدٌ أَيْضاً كَمَا يَأْتِي بَعْدَ ذَلِكَ.وَقِيلَ: الشاهدُ: يَوْمُ الْجُمُعَةِ، يَشْهَدُ عَلَى كُلِّ عَامِلٍ بِمَا عَمِلَ فِيهِ، والمشهودُ: يَوْمُ عَرَفَةَ، يَشْهَدُ النَّاسُ فِيهِ مَوْسِمَ الْحَجِّ، وَتَحْضُرُهُ الْمَلائِكَةُ. هذا ما جاء في ( زبدة التفسير لفضيلة الشيخ / محمد بن سليمان بن عبدالله الأشقر ). سؤالي هو ( المقرر هو هذين التفسيرين ل الشيخين الجليلين لم يوضح ما هو الراجح في الأقوال في المقصود بالشاهد والمشهود )، وفي هذين التفسيرين كان فهمي أنه الأرجح ما ذكر في بداية الشرح، وبهذا أعتمدت على إجاباتي، أي على المقررين فقط، فهل أخطأت أم أصبت؟ وفي التفاسير الآخرى رجح الشاهد هو يوم الجمعة، والمشهود يوم عرفة. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في كتاب عشريات ابن القيم رحمه الله في العشرة حجب مالمقصود بالحجاب العاشر : حجاب المجتهدين السالكين المشمرين في السير عن المقصود . واذا كان المقصود بهم أهل البدع في العبادات ما الفرق بينه وبين الحجاب الرابع ارجو شرحها جزاكم الله خيرا |
اقتباس:
العبد مهما بلغ اجتهاده فلا بدّ أن يقع منه خطأ وتقصير، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((استقيموا ولن تحصوا واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة، ولا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن)). رواه أحمد وابن ماجة من حديث ثوبان رضي الله عنه. فيعتري المجتهدين عوارض من الفتور ونوع من الغفلة، وحجاب يعلو القلب فمنه ما يكون رقيق جداً وهو ما يسمّى بالغين، ويعرض حتى للأنبياء، وفي صحيح مسلم من حديث الأغرّ المزني رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إنه ليغان على قلبي، وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة». قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (والغين حجاب رقيق أرق من الغيم، فأخبر أنه يستغفر الله استغفارا يزيلُ الغينَ عن القلب فلا يصير نكتة سوداء). وقال ابن القيم: (الغين ألطف شيء وأرقّه). أي مما يغشى القلب. ولذلك هو أخفّ الحجب وأرقّها. فلا يستنكر أن يعرض للمجتهدين من الصالحين ما هو أغلظ من الغين، وإن لم يصل إلى غلظ حجاب أهل الغفلة والكبائر والبدع، بل قد يقع للعبد الصالح حجاب بسبب صغائر أو نقصان ما كان يداوم عليه من الطاعات والقربات؛ فإذا ذكر الله واستغفر صقل قلبه وكشف عنه الحجاب، وإذا عاد إلى شيء من الغفلة عاد إليه الحجاب، ولا يزال حاله كذلك، نسأل الله تعالى أن يحيي قلوبنا بذكره وأن يجلّيها من حجب الغفلة والمعاصي. |
اقتباس:
الشهود يطلق في اللغة على معنى الحضور، ومعنى الإبصار، ومعنى الإخبار؛ وهذه المعاني يصحّ اجتماعها فتكون جميعها داخلة في معنى الآية. |
اقتباس:
هذه المسألة من المسائل المختلف فيها؛ فالمشهور عن المالكية والشافعية عدم صحة توقيت عقد الجعالة، وذهب الحنابلة إلى صحة توقيت عقد الجعالة؛ كأن يقول من خاط لي ثوباً في يوم فله مائتا ريال. وكل أصحاب قول نظروا إلى جزء من المسألة، ويظهر الإشكال فيما لو كان الجاعل يعلم أنّ العمل لا ينجز في الوقت المحدد إلا بكلفة شديدة قد تكون أكثر من أجرة المثل ويخفى ذلك على العامل، أو يكون العمل مما يَنتفع به الجاعل ولو لم يكتمل وهو يعلم أن العامل لن يتمكّن من إكماله في المدة المحددة؛ فيتحايل بعقد الجعالة على إسقاط حقه؛ ثم يتمّه هو بكلفة يسيرة. فمن نظر إلى ما يترتب على العامل من الغبن في وقته وجهده ذهب إلى عدم صحة عقد الجعالة المؤقت، وأن العامل إذا شرع في عمل مؤقتٍ بإذن الجاعل استحال عقده إلى عقد إجارة. ومن نظر إلى أنّ الأصل في الجعالة أنها عقد جائز رأى أن الأصل جواز التوقيت لأن العامل يعلم أنه لا يستحقّ الجعالة إلا إذا أنجز العمل المجعول عليه. والراجح عندي أن الأصل جواز التوقيت إذا كان العمل مما ينجز في المدة المحددة عادةً، وإذا شرع العامل في العمل بإذن الجاعل وانتهت المدة قبل تمام العمل وهو غير مفرّط ولا متعدّ فإنه يستحقّ أجرة المثل، وأما إذا عمل من غير إذن الجاعل فلا يستحقّ الجعالة إلا إذا أتمّ العمل في الأجل المسمّى، والله تعالى أعلم. |
السلام عليكم
بالنسبة لفهرسة المسائل في كتاب التوحيد، هناك بعض الاستطرادات فهل تدخل ضمن الفهرسة ؟؟ كترجمة بعض الأئمة أو إيراد بعض الأحاديث التي لا علاقة لها بالباب كأنها استطراد من بعض الشارحين للكتاب. جزاكم الله خيرا |
اقتباس:
الاستطرادات تُجعل في آخر الفهرسة بعد استيفاء مسائل الباب الرئيسية. |
السلام عليكم
بارك الله فيكم، لم يظهر لي من كلام الشيخ سعد الحميد في شرح ( نخبة الفكر) درس المعلق والمرسل، تعريف السقط الجلي والسقط الخفي. فلو تكرمتم بتوضيح تعريف كل منهما وجزاكم الله خيرا. قال الشيخ سعد الحميد- نفع الله بعلمه-: ( هذا هوَ الذي أشارَ إليهِ الحافِظُ ابنُ حَجَرٍ حينَما قالَ: (ثمَّ قدْ يكونُ واضحاً أوْ خَفِيًّا)، فالانقطاعُ يكونُ أَحْيَاناً واضحاً، وأَحْيَاناً يكونُ خَفِيًّا. فالانقطاعُ حينَما يكونُ خَفِيًّا يُدْرِكُهُ كلُّ أَحَدٍ. والسَّقْطُ الواضحُ يُدْرَكُ بعَدَمِ التَّلاقِي بينَ الراوي وشيخِهِ بكونِهِ لم يُدْرِكْ عَصْرَهُ، أوْ أَدْرَكَ جُزْءاً مِنْ حياةِ الراوي؛ فهذا ما يُعَبَّرُ عنهُ بالسَّقْطِ الْخَفِيِّ، ولا يُدْرِكُهُ كلُّ أَحَدٍ، وإنَّما يُدْرِكُهُ فَطَاحِلَةُ العُلماءِ. ) رابط مشاركة شرح الشيخ: هنا |
اقتباس:
الانقطاع: يقصد به انقطاع السند, ثم هذا الانقطاع قد يكون جليا واضحا, وهذا يدركه الجميع, وإدراكه يكون بمعرفة تواريخ ولادة ووفاة الرواة وشيوخهم, ومعرفة طبقات الرواة, فإذا عرفت بأن الرواي الفلاني ولد سنة كذا ولم يدرك عصر شيخه الذي حدث عنه ولم يلتق به, فكيف سيحدث عنه! لذا سهل تبين الأمر, وسهل معرفة وجود انقطاع في السند ومعرفة سقوط راو من الرواة منه لكونه لم يعاصر الراوي الذي حدث عنه. أما الانقطاع الخفي: فهذا لا يكشفه إلا حُذاق الأئمة, لأن الراوي قد يروي عمن عاصره أو أدرك جزء من عصره, أو حتى لقيه لكنه لم يسمع منه, فهنا معرفة التاريخ لا تكفي لكشف الانقطاع. وفقك الله وسددك |
اقتباس:
نعم اتضح لي الفرق، لكن يبقى تعديل ما نقل عن الشيخ لئلا يسبب التباس، لطفا وكرما. |
اقتباس:
|
السلام عليكم
أريد التسجيل في البرنامج المستوى الرابع |
اقتباس:
حاليا غير متاح |
الساعة الآن 09:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir