معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد

معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد (http://afaqattaiseer.net/vb/index.php)
-   منتدى المستوى الثامن (http://afaqattaiseer.net/vb/forumdisplay.php?f=1018)
-   -   تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الثاني (http://afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=31862)

هيئة الإدارة 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 07:12 AM

تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الثاني
 
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في
(الأسبوع الثاني)

*نأمل من طلاب المستوى الأول الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباحا يوم الجمعة.

منى عبدالله حسن بن حسن 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 08:38 AM

فائدة من درس/فضل علم التفسير
 
الاعتصام بكتاب الله لا يكون إلا بفهم ما أنزل الله فيه واتباع مافيه من الهدى ولا يتحقق ذلك إلا بمعرفة تفسيره ولهذا كان لعلم التفسير فضل ومكانة عظيمة

وليد الثبيتي 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 10:05 AM

1-أصل فضائل علم التفسير هو أنه معين على فهم كلام الله عز وجل ومعرفة مراده ومن أوتي فهم القرآن فقد أوتي خيراً كثيراً
2-أن اشرف الكلام وأحسنه وأصدقه وأعظمة بركة وفضلا هو كلام الله تعالى
3-أن الله فضل العلم وشرفة وشرف أهله ورفع درجتهم والعلم بالقرآن هو أفضل العلوم وأجمعها

رقية إبراهيم عبد البديع 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 10:36 AM

فوائد من درس : فضل علم التفسير وحاجة الأمة إليه
 
من فضائل علم التفسير :
- أنه يدل صاحبه على ما يعتصم به من الضلالة ، قال تعالى :" فأما الذين آمنوا بالله واعتصموا به فسيدخلهم في رحمة منه وفضل ويهديهم إليه صراطا مستقيما " ، فكلما كان المرء أكثر نصيبا من فهم كلام الله ، واتباعا لما بينه الله من الهدى ، كان أعظم حظا من الهداية والعصمة من الضلالة .
- أن المفسر وارث للنبي صلى الله عليه وسلم في أعظم إرثه وهو القرآن ، ومن أحسن تحمل أمانة التفسير وأحسن حملها كان من أخص ورثة النبي صلى الله عليه وسلم ، وفي الحديث : " بلغوا عني ولو آية ".
- أن المفسر كثير الاشتغال بالقرآن ومعانيه وهداياته ، فأكثر وقته مع القرآن تلاوة وتدبرا ودراسة ، وهذا من أجل أنواع المصاحبة ، قال صلى الله عليه وسلم :" اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه ".
- أن التفسير يدخل صاحبة في زمرة خير هذه الأمة ، قال صلى الله عليه وسلم :" خيركم من تعلم القرآن وعلمه " .

عبد الرحمن فكري 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 10:58 AM

فضائل علم التفسير
1- معين على فهم كلام الله عز وجل.
2- الاشتغال بالتفسير اشتغال بأفضل الكلام وأحسنه وأعظمه بركة، وهو كلام الله جل وعلا
3- من اشتغل بتفسير القرآن فإنه يجد فيه من أنواع العلوم النافعة شيئاً كثيراً مبارك يقول الله تعالى: (إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم)
4- يدل صاحبه على ما يعتصم به من الضلالة.
5- المفسر وارث للنبي صلى الله عليه وسلم في أعظم إرثه، وهو القرآن الكريم.
6- المفسر كثير الاشتغال بالقرآن ومعانيه وهداياته.
7- يدخل صاحبه في زمرة خير هذه الأمة

محمد عبد الرازق جمعة 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 01:39 PM

*فضل علم التفسير:
1- أنه معين على فهم كلام الله عز وجل؛ ومعرفة مراده، ومن أوتي فهم القرآن فقد أوتي خيراً كثيراً.
2- أن أشرف الكلام وأحسنه وأصدقه وأعظمه بركة وفضلا هو كلام الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد.
3- أن الله فضل العلم وشرفه وشرف أهله ورفع درجتهم، والعلم بالقرآن هو أفضل العلوم وأجمعها، وقد فصل الله في القرآن كل شيء؛ فمن ابتغى العلم من أفضل أبوابه وأحسنها فعليه بتدبر القرآن وفهمه ومعرفة معانيه.
4- ومن فضائل علم التفسير أنه يدل صاحبه على ما يعتصم به من الضلالة وقد قال الله تعالى:ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم.
5- ومن فضائل التفسير أن المفسر وارث للنبي صلى الله عليه وسلم في أعظم إرثه، وهو القرآن الكريم، ومن أحسن تحمل أمانة التفسير وأحسن أداءها كان من أخص ورثة النبي صلى الله عليه وسلم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: « بلغوا عني ولو آية ».
6- ومن فضائل التفسير أن المفسر كثير الاشتغال بالقرآن ومعانيه وهداياته ؛ بل يكاد يكون أكثر وقته في مصاحبة القرآن تلاوة وتدبرا ودراسة ، وهذا من أجل أنواع مصاحبة القرآن، أن تكون مصاحبته مصاحبة تلاوة وتفقه فيه، واهتداء بهداه.
7- ومن فضائل التفسير أنه يدخل صاحبه في زمرة خير هذه الأمة ، كما في صحيح البخاري من حديث سعد بن عبيدة عن أبي عبد الرحمن السلمي عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: « خيركم من تعلم القرآن وعلمه ».
*حاجة الأمة إلى بيان معاني القرآن:
الأمة فى حاجة إلى تفسير القرآن وبيان معانيه ودعوتهم بالقرآن وتذكيرهم به وإنذارهم بما فيه من الوعيد، وتبشيرهم بما تضمنه من البشائر لمن آمن به واتبع ما فيه من الهدى، وإرشادهم إلى ما بينه الله في كتابه من الهدى الذي يفرقون به بين الحق والباطل، ومخرجاً لهم من الظلمات إلى النور، كما قال الله تعالى: {الر . كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد . الله الذي له ما في السموات وما في الأرض}. وقال تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحًا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولـكن جعلناه نورًا نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي إلى صراطٍ مستقيمٍ . صراط الله الذي له ما في السموات وما في الأرض ألا إلى الله تصير الأمور} وقال تعالى: { قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين (15) يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراطٍ مستقيمٍ (16)}
فحاجة الأمة إلى فهم القرآن والاهتداء به ماسة، وكم من فتنة ضل بها العبد ، وضلت بها طوائف من الأمة بسبب مخالفتها لهدى الله عز وجل وما بينه في كتابه فحاجة الناس إلى معرفة ما بينه الله في القرآن من الهدى، والحذر مما حذرهم منه أشد من حاجتهم إلى الطعام والشراب والنفس؛ لأن انقطاع هذه الأمور أقصى ما يصيب الإنسان بسببها أن يموت، والموت أمر محتم على كل نفس. حاجة الأمة إلى فهم القرآن معرفة معانيه والاهتداء به ماسة بل ضرورية. لأنهم لا نجاة لهم ولا فوز ولا سعادة إلا بما يهتدون به من هدى الله جل وعلا الذي بينه في كتابه.
ومن المهم أن يتعرف طالب العلم على أنواع هذه الحاجات ليقوم بالدعوة إلى الله بالإسهام في سد حاجة الأمة في ما ييسره الله له ويفتح له به من أنواع هذه الحاجات ؛ فيتعلم الهدى فيها، ويتعلم كيف يبينه للناس ، ثم يدعو إلى الله على بصيرة بما تعلم من معاني القرآن وبذلك يكون من خاصة أتباع النبي صلى الله عليه وسلم كما قال الله تعالى: {قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني}. ولو لم يحصل للداعية إلا واو المعية هذه مع النبي صلى الله عليه وسلم لكفى بها شرفاً.
وعلم معاني القرآن الكريم علم عزيز يحمله حق حمله في كل قرن خيرة أهله وأحبهم إلى الله، يؤمنون به ويتدبرونه ويدعون به الناس ويهدونهم إلى ما يخرجهم الله به من الظلمات إلى النور. - فمن ذلك حاجة الأمة إلى فهم القرآن والاهتداء به في معاملة أعدائها على اختلاف أنواعهم، وأن يحذروا مما حذرهم الله منه وتوعد عليه المخالفين بالعذاب الأليم والعقوبات الشديدة ، وقد قال الله تعالى: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم}
وكذلك حاجة الأمة معرفة صفات المنافقين وعلاماتهم وحيلهم وكيف تكون معاملتهم حاجة ماسة، لأنهم يضلون من يستمع لهم ويعجبه كلامهم الذي يظهرونه ويبطنون مقاصد سيئة خبيثة، وقد حذر الله نبيه منهم فقال: {هم العدو فاحذرهم}
وكذلك قد يبتلى طالب العلم بأن يكون في مجتمع يكثر فيه أصحاب ملة من الملل أو نحلة من النحل، فيجد في كتاب الله تعالى ما يرشده إلى ما يعرف به ضلالهم، ويبصره بسبل دعوتهم إلى الحق ، ومعاملتهم على الهدى الرباني الذي لا وكس فيه ولا شطط. وكذلك إذا كثرت الفتن فإن الحاجة تزداد إلى تدبر القرآن والاهتداء به، ويكون أسعد الناس بالحق أحسنهم استنباطا لما يهتدي به في تلك الفتنة.
وقد يكون طالب العلم في مجتمع تفشو فيه فتنة من الفتن أو منكر من المنكرات فيتعلم من كتاب الله ما يعرف به الهدى ويدعو به من حوله لعلهم يهتدون. وكذلك المرأة في المحيط النسائي قد تبصر ما لا يبصره كثير من الرجال أو لا يعرفون قدره من أنواع المنكرات والفتن التي افتتن به كثير من النساء فتتعلم طالبة العلم كيف تدعو بالقرآن في محيطها النسائي، وكيف تكشف زيف الباطل، وتنصر الحق، وتعظ من في إيمانها ضعف وفي قلبها مرض.

*الدعوة بالتفسير:
قال ابن حجر: (وروى يعقوب أيضا بإسناد صحيح عن أبي وائل قال قرأ بن عباس سورة النور ثم جعل يفسرها فقال رجل لو سمعت هذا الديلم لأسلمت ورواه أبو نعيم في الحلية من وجه آخر بلفظ سورة البقرة وزاد انه كان على الموسم يعني سنة خمس وثلاثين كان عثمان أرسله لما حصر).

عائشة صالح النقاز 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 01:58 PM

عكرمة قال فيه سلام بن مسكين: كان أعلم الناس بالتفسير.
وقال الشعبي: « ما بقى أحد أعلم بكتاب الله من عكرمة ».
ومن أسباب سعة علم عكرمة بالتفسير ما أوتيه من فهم القرآن حتى إنه كان يذكر لابن عباس بعض الأوجه في التفسير فيستحسنها ابن عباس ويجيزه عليها بجائزة.

فداء حسين 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 02:44 PM

من محاضرة: حاجة الأمة إلى بيان معاني القرآن

ومن المهم أن يتعرف طالب العلم على أنواع هذه الحاجات ليقوم بالدعوة إلى الله بالإسهام في سد حاجة الأمة في ما ييسره الله له ويفتح له به من أنواع هذه الحاجات ؛ فيتعلم الهدى فيها، ويتعلم كيف يبينه للناس ، ثم يدعو إلى الله على بصيرة بما تعلم من معاني القرآن وبذلك يكون من خاصة أتباع النبي صلى الله عليه وسلم كما قال الله تعالى: {قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني}.
ولو لم يحصل للداعية إلا واو المعية هذه مع النبي صلى الله عليه وسلم لكفى بها شرفاً.

حسام واضح 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 04:30 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين :
هذه بعض الفوائد التي تم استخلاصها من محاضرة فضل علم التفسير والحاجة إليه
وتحدث الشيخ حفظه الله عن اهمية علم التفسير وأنه أشرف العلوم وخاصة لطالب العلم
قال الله تعالى: {قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراط مستقيم} .
وقال تعالى: {ياأيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورًا مبينًا (174) فأما الذين آمنوا بالله واعتصموا به فسيدخلهم في رحمةٍ منه وفضلٍ ويهديهم إليه صراطًا مستقيمًا (175) }
ومن فضائل علم التفسير ما يلي:
1: فأصل فضائل التفسير هو أنه معين على فهم كلام الله عز وجل؛ ومعرفة مراده، ومن أوتي فهم القرآن فقد أوتي خيراً كثيراً.
فهم القرآن يفتح لطالب العلم أبواباً من العلم يغفل عنها غيره
2: أن أشرف الكلام وأحسنه وأصدقه وأعظمه بركة وفضلا هو كلام الله تعالى
3: أن الله فضل العلم وشرفه وشرف أهله ورفع درجتهم، والعلم بالقرآن هو أفضل العلوم وأجمعها، وقد فصل الله في القرآن كل شيء؛ فمن ابتغى العلم من أفضل أبوابه وأحسنها فعليه بتدبر القرآن وفهمه ومعرفة معانيه:
فتدبر القرآن إن رمت الهدى.......فالعلم تحت تدبر القرآن.
وهذا أمر معلوم لمن اشتغل بتفسير القرآن فإنه يجد فيه من أنواع العلوم النافعة شيئاً كثيراً مباركاً؛ فهو جامع لأنواع العلوم النافعة:
- فأصول الإيمان والاعتقاد الصحيح والتعريف بالله تعالى وبأسمائه وصفاته وأفعاله وسننه في خلقه مبينة في القرآن.
-وأصول الأحكام الفقهية في مسائل العبادات والمعاملات والمواريث وأحكام الأسرة والجنايات كلها مبينة في القرآن.
-أصول المواعظ والسلوك والتزكية كلها مبينة في القرآن الكريم.
- وكذلك الآداب والأخلاق الكريمة والخصال الحميدة.
ثم تحدث الشيخ حفظه الله عن حاجة الأمة إلى هذا العلم الجليل فقال :فحاجة الأمة إلى فهم القرآن والاهتداء به ماسة، وكم من فتنة ضل بها العبد ، وضلت بها طوائف من الأمة بسبب مخالفتها لهدى الله عز وجل وما بينه في كتابه، وقد قال الله تعالى: {وما كان الله ليضل قوماً بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون}.
وقال تعالى: {فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى}، وقال تعالى: {فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون}.
فحاجة الناس إلى معرفة ما بينه الله في القرآن من الهدى، والحذر مما حذرهم منه أشد من حاجتهم إلى الطعام والشراب والنفس؛ لأن انقطاع هذه الأمور أقصى ما يصيب الإنسان بسببها أن يموت، والموت أمر محتم على كل نفس. وأما ضلاله عن هدى الله تعالى فيكون بسبب خسران آخرته التي هي حياته الحقيقية كما قال الله تعالى: {وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون} ، وقال تعالى: {يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى يقول يا ليتني قدمت لحياتي}.
وختم المحاضرة بموضوع الدعوة بالتفسير وسد حاجة الأمة فهو يعتبر حسنة مباركة لتعلقه بكلام الله جلّ وعلا .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

عبدالكريم العتيبي 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 04:55 PM

من محاضرة "فضل علم التفسير"
 
العلم بالقرآن من أفضل العلوم وأجمعها، فمن رام الى تعلم العلم من أفضل أبوابه وأحسنها فعليه بتدبر القرآن وفهمه ومعرفة معانيه، لأن الله جل وعلا فصل فيه كل شيء.
وهذه بعض أنواع العلوم النافعة التي بينها القران:

- أصول الإيمان والاعتقاد الصحيح والتعريف بالله تعالى وبأسمائه وصفاته.
- أصول الأحكام الفقهية في مسائل العبادات والمعاملات والمواريث وغيرها.
-أصول المواعظ والسلوك والتزكية.
- وكذلك الآداب والأخلاق الكريمة والخصال الحميدة.
- بدء الخلق وقصص الأنبياء وأخبار بني إسرائيل.
- وكذلك علم المقاصد الشرعية والسياسة الشرعية.
-وفيه بيان الهدى في كل ما يحتاج إليه العبد في شؤون حياته وكيف يتخلص من كيد الشيطان وشر النفس وفتنة الدنيا وسائر الفتن التي تعترضه، وكيف يهتدي إلى الصراط المستقيم.

منال السلمي 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 05:01 PM

فوائد من درس ( فضل علم التفسير):
علم التفسير اشرف العلوم وأعظمها بركة.
علم طالب التفسير بفضل التفسير يعينه على الإقبال على تعلمه وأخذه بقوة واجتهاد.
فهم القران يفتح لطالب العلم أبوابا من العلم يغفل عنها غيره.
القران مشتمل على اجل العلوم وأعظمها ؛ لذا يلزم طالب العلم التمكن من علوم شتى تعينه على فهم معاني كلام الله تعالى.
المفسر الصالح وارث لدعوة الرسل قائم بها ، بل هو اخص الورثة.
لا يشترط في وصف المفسر ان يكون له كتاب تفسير ، فالتفسير علم وملكة.
مجالات الدعوة بالتفسير كثيرة متنوعة، وليسع طالب العلم الى تأهيل نفسه لسد حاجة الامة في اي من تلك المجالات.

لولوة الحمدان 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 06:45 PM

بعض الفوائد من محاضرة فضل علم التفسير
 
الفوائد عديدة، ومما انتقيته منها ما يلي:
· من فضائل التفسير أن المفسر كثير الاشتغال بالقرآن ومعانيه وهداياته ؛ بل يكاد يكون أكثر وقته في مصاحبة القرآن تلاوة وتدبرا ودراسة. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه).رواه مسلم من حديث أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه.
فالمفسر الحق كثير الاشتغال بتلاوة القرآن والتفكر فيه وتدبر معانيه واستخراج كنوزه وفوائده وبدائعه حتى يعلم بذلك علماً كثيراً مباركاً.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في آخر حياته لما سجن في سجن القلعة: "قد فتح الله علي في هذه المرة من معاني القرآن ومن أصول العلم بأشياء كان كثير من العلماء يتمنونها وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن »ا.هـ.
· من فضائل التفسير أنه يدخل صاحبه في زمرة خير هذه الأمة ، كما في صحيح البخاري من حديث سعد بن عبيدة عن أبي عبد الرحمن السلمي عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: (خيركم من تعلم القرآنوعلمه).
وأبو عبد الرحمن السلمي واسمه عبد الله بن حبيب بن ربيعة ، هو القائل: "حدثنا من كان يقرئنا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أنهم كانوا يقترئون من رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر آياتٍ فلا يأخذون في العشر الأخرى حتى يعلموا ما في هذه من العلم والعمل قالوا فعلمنا العلم والعمل".رواه الإمام أحمد.
وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات لم يجاوزهن حتى يعلم معانيهن والعمل بهن". رواه ابن جرير.
فدل هذا على أن تعلم القرآن يشمل تعلم ألفاظه ومعانيه واتباع هداه؛ فمن جمع هذه الأمور الثلاثةكان من خير هذه الأمة.
· حاجة الأمة معرفة صفات المنافقين وعلاماتهم وحيلهم وكيف تكون معاملتهم حاجة ماسة...فمعرفة طالب علم التفسير بما أنزل الله في شأن المنافقين، وتفقهه في ذلك، وحذره من مما حذر الله منه من حيلهم ومكائدهم وتحذيره الناس من ذلك يحصل به من الخير العظيم والسلامة والنجاة له ولمن يدعوهم ما يتيقن به عظم الحاجة إلى الاهتداء بهدي القرآن.
· قال أبو وائل شقيق بن سلمة: استخلف علي عبد الله بن عباس على الموسم، فخطب الناس، فقرأ في خطبته سورة البقرة، وفي رواية: سورة النور، ففسرها تفسيرًا لو سمعته الروم والترك والديلم لأسلموا). ذكره ابن كثير في تفسيره.

نايف النجم 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 07:14 PM

حاجة الأمة إلى فهم القرآن والاهتداء به في معاملة أعدائها على اختلاف أنواعهم، وأن يحذروا مما حذرهم الله منه وتوعد عليه المخالفين بالعذاب الأليم والعقوبات الشديدة ، وقد قال الله تعالى: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم}
وكم من فتنة ابتليت بها الأمة وكم من عاب عذبت به طوائف من هذه الأمة بسبب مخالفتهم عن أمر الله.
وحاجة الأمة إلى مجاهدة الكفار بالقرآن حاجة عظيمة لأنه يندفع بهذه المجاهدة عن الأمة شرور كثيرة جداً.
وقد قال الله تعالى: {فلا تطع الكافرين وجاهدهم به جهاداً كبيراً}.
وهذا الجهاد أشرف أنواع الجهاد وأكبر أنواعه؛ لأنه جهاد بكلام الله وبهداه؛ يبين به الحق وحسنه، ويبين به الباطل وقبحه، وتظهر به حجة الله.

زياد نور الدين السديري 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 07:39 PM

بسم الله الرحمان الرحيم.
جزى الله عنا الشيخ خير الجزاء على هذه المحاضرة القيمة التي ذكّرنا فيها بفضل علم التفسير على سائر العلوم من عدّة أوجه و بيّن فيها حاجة طالب العلم خاصّة و الأمّة عامة إلى علم التفسير و فهم القرآن.
ونسأل الله أن يعلّمنا ما ينفعنا و أن ينفعنا بما علّمنا و أن يبارك لنا في علمنا و دعوتنا.

سلمى معاذ 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 07:51 PM

قال عكرمة مولى ابن عباس:
« إني لأخرج إلى السوق ،
فأسمع الرجل يتكلم بالكلمة
فينفتح لي خمسون بابا من العلم ».

******************

المفسر الحق كثير الاشتغال بتلاوة القرآن
والتفكر فيه وتدبر معانيه واستخراج كنوزه
وفوائده وبدائعه حتى يعلم بذلك علماً كثيراً مباركا

*******************

وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:
« كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات لم يجاوزهن
حتى يعلم معانيهن والعمل بهن ».

********************

أسماء عبدالله التميمي. 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 07:57 PM

العلم بالتفسير مفتاح جامع لأنواع العلوم النافعة:


- فأصول الإيمان والاعتقاد الصحيح تجده في القرآن.
- وأصول الأحكام الفقهية مبينة في القرآن.
- أصول المواعظ والسلوك والتزكية كلها مبينة في القرآن الكريم.
- وكذلك الآداب والأخلاق الكريمة والخصال الحميدة.
- وأصول الدعوة لله وأنواعها ومراتبها وصفات الدعاة إلى الحق، وكشف شبهات المضلين، وأصول الاحتجاج للحق، ومعاملة المخالفين على اختلاف مراتبهم كله في القرآن.
- ومما تضمنه القرآن من العلوم علم المقاصد الشرعية والسياسة الشرعية.

- وفيه بيان الهدى في كل ما يحتاج إليه العبد في شؤون حياته، إلى غير ذلك من العلوم الجليلة النافعة، ويجمع ذلك كله قول الله تعالى: {إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم}.

حليمة محمد أحمد 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 08:25 PM

قطوفٌ وشذراتٌ من لقاء فضل التفسير
 
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه جملة من فوائد رأيتها نفيسةً فانتقيتها فإليكموها:
- إن شرف العلم من شرف المعلوم وهل أشرف وأجل وأعظم وأكثر بركة من كلام الله!!
-ثمة مرتبةٌ عزيزة ولفتةٌ لطيفةٌ يُغفل عنها وهي :أن فهم القرآن يفتح للعبد أبواباً من العلم قد لا تفتح لغيره .
- من رام الهدى بألوانه فعليه بالاشتغال بالقرءان فالله الهادي يقول: {إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم} وحذف المتعلق هنا لإرادة العموم ومطلق الهداية. تمثل ابن القيم هذا المعنى في نونيته بقوله: فتدبر القرآن إن رمت الهدى.......فالعلم تحت تدبر القرآن.
- من أحسن التحمل والأداء للتفسير كان من أخص ورثة النبي صلى الله عليه وسلم.
- المفسر داخل في الخيرية التي نص عليها الرسول صلى الله عليه و سلم في الحديث المروي في صحيح البخاري من حديث سعد بن عبيدة عن أبي عبد الرحمن السلمي عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: « خيركم من تعلم القرآن وعلمه ».لأن تعلم القرآن يشمل تعلم ألفاظه ومعانيه واتباع هداه.
- من أحسن معرفة أصول التفسير واشتغل بالتفسير فهو مفسر، ولو لم يكن فيه مؤلفًا.

اللهم بفضلك جد علينا، وبرحماتك اغمرنا.

هناء عبد المنعم القاضي 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 08:29 PM

فضل علم التفسير
 
1// معين على فهم كلام الله عز وجل ومعرفة مرادهومن اوتي فهم القران فقد اوتي خيرا كثيرا2// ان اشرف الكلام وأصدقه وأعظمه هو كلام الله عز وجل وفضله على ساير الكلام كفضل الله على سائر الخالق ومن اشتغل بالتفسير فقد اشتغل بافضل الكلام وأحسنه
3// العلم بالقران هو أفضل العلوم وأجمعها فمن ابتغى العلم من أفضل ابوابه وأحسنها فعليه بتدبر القران ومعرفة معانيه (ان هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم )
4// علم التفسير يدل صاحبه على ما يعتصم به من الضلالة ( ومن يعتصم بالله فقد هُدي إلى صراط مستقيم ) والاعتصام بكتاب الله لا يكون الا بفهم ما انزل الله فيه واتباع ما فيه من الهدى ، وسبيل ذلك معرفة تفسيره

شهد الخلف 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 08:59 PM

فضائل علم التفسير:
1/مُعين على فهم القران ومراده
2/أشرق الكلام هو كلام الله
3/العلم في القران أعظم علم
4/يهدي إلى ما يعصم من الضلالة
5/المُفسّر وارث للرسول صلى الله عليه وسلم
6/المُفسّر مُصاحب للقران مصاحبة تفقه وتدبر
7/تُدخل صاحبها في خيرة هذه الأمة

إشراقة جيلي محمد 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 09:03 PM

فائدة من محاضرة فضل علم التفسير
 
أن أشرف الكلام وأحسنه وأصدقه وأعظمه بركة وفضلا هو كلام الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد.
وقد روي أن فضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على خلقه.
فالاشتغال بالتفسير اشتغال بأفضل الكلام وأحسنه وأعظمه بركة، وهو كلام الله جل وعلا، ولا يزال العبد ينهل من هذا العلم ويستزيد منه حتى يجد بركته في نفسه وأهله وماله {كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب}.

عبيد خميس عبيد 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 09:29 PM

ال ابن القيم: « والمقصود تفاوت الناس في مراتب الفهم في النصوص وأن منهم من يفهم من الآية حكما أو حكمين ومنهم من يفهم منها عشرة أحكام أو أكثر من ذلك ومنهم من يقتصر في الفهم على مجرد اللفظ دون سياقه ودون إيمائه وإشارته وتنبيهه واعتباره وأخص من هذا وألطف ضمه إلى نص آخر متعلق به فيفهم من اقترانه به قدرا زائدا على ذلك اللفظ بمفرده وهذا باب عجيب من فهم القرآن لا يتنبه له إلا النادر من أهل العلم فإن الذهن قد لا يشعر بارتباط هذا بهذا وتعلقه به وهذا كما فهم ابن عباس من قوله وحمله وفصاله ثلاثون شهرا مع قوله والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين أن المرأة قد تلد لستة أشعر وكما فهم الصديق من آية الفرائض في أول السورة وآخرها أن الكلالة من لا ولد دله ولا والد » ا.هـ.

أم عبد الله المطيري 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 10:26 PM

استفدت من درس فضائل علم التفسير وحاجة الأمة إليه ما يلي و نسأل النفع و القبول :1-أنه معين على فهم كلام الله عزوجل ومعرفة مراده ومن أوتي فهم القرآن فقد أوتي خيرًا كثيرًا .
2-في قوله تعالى : ﴿ما كان حديثا يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيء وهدى ورحمة لقوم يؤمنون﴾
فمن أراد الهداية و الرحمة و العلم و البركة فعليه بالقرآن . فاجمع نواياك حين تلاوته لتفوز بالعلم و الهداية والاستشفاء و البركة و الرحمة و العلم .
3-المفسر يحتاج إلى التمكن من علوم كثيرة متنوعة و هذا يدل على أن التفسير من أوسع العلوم ، فمن أقبل عليه و أحسن العناية به ؛ فإنه يكسب المعرفة الواسعة الحسنة بعلوم كثيرة .
4- ومن حاجة الأمة لفهم معاني القرآن حاجة المرأة أن تفهم معاني القرآن لأنها تحتاجه كثيرًا في المحيط النسائي و قد تبصر مالا يبصره كثير من الرجال ولا يعرفون قدره من أنواع المنكرات و الفتن التي افتتن بها كثير من النساء فتتعلم طالبة العلم كيف تدعو بالقرآن في محيطها النسائي و كيف تكشف زيفالباطل و تنصر الحق و تعظ من في إيمانها ضعف و في قلبها مرض .
5- الدعوة بالتفسير و بيان معاني القرآن دعوة حسنة مباركة يرى بركتها الداعي إلى الله .

احمد وسيم 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 10:51 PM


وجوهفضائل علم التفسير:
1أنه معين على فهم كلام الله
2أن الاشتغال بالتفسير اشتغال بأفضل الكلام
3أن العلم له فضل ما له وأن العلم بالقرآن هو أفضل العلوم وأجمعها؛ فعلم التفسير جامع لأنواع العلوم النافعة:
·أصول الإيمان والاعتقاد الصحيح والتعريف بالله تعالى
·أصول الأحكام الفقهية في جميع الأبواب
·أصول المواعظ والسلوك والتزكية
·الآداب والأخلاق
·بيان أمور ضلت فيها أمم وطوائف كثيرة
·علم الدعوة إلى الله تعالى على بصيرة
·علم المقاصد الشرعية والسياسة الشرعية
·بيان الهدى في كل ما يحتاج إليه العبد في شؤون حياته وكيف يتخلص من الفتن كلها
·ويتضمن علم التفسير عدة علوم معينة على فهم القرآن من علوم اللغة وعلوم القرآن وغيرها
4- أنه يدل صاحبه على ما يعتصم به من الضلالة
5- أن المفسر وارث للنبي صلى الله عليه وسلم في أعظم إرثه، وهو القرآن الكريم
6- أن المفسر كثير الاشتغال بالقرآن ومعانيه وهداياته فيعلم بذلك علماً كثيراً مباركاً. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: « اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه »
7- أنه يدخل صاحبه في زمرة خير هذه الأمة فعن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: « خيركم من تعلم القرآن وعلمه ».

بعض أوجه حاجة الأمة إلى فهم القرآن والاهتداء به:
·حاجة الأمة إلى فهم القرآن والاهتداء به في معاملة أعدائها
·أن يحذروا مما حذرهم الله منه وتوعد عليه المخالفين بالعذاب الأليم والعقوبات الشديدة
·حاجة الأمة إلى مجاهدة الكفار بالقرآن، ويندفع بهذه المجاهدة عن الأمة شرور كثيرة
·حاجة الأمة لمعرفة صفات المنافقين وعلاماتهم وحيلهم وكيف تكون معاملتهم، وقد حذر الله نبيه منهم فقال: {هم العدو فاحذرهم}
·معرفة ضلال من يخالطه المرء من أصحاب الملل والنحل، ومعاملتهم على الهدى الرباني
·الاهتداء بتدبر القرآن والاستنباط منه عند وقوع الفتن




أمل محمد جادالله 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 10:53 PM

من فضائل علم التفسير
 
قد روي أن فضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على خلقه. فالاشتغال بالتفسير اشتغال بأفضل الكلام وأحسنه وأعظمه بركة، وهو كلام الله جل وعلا، ولا يزال العبد ينهل من هذا العلم ويستزيد منه حتى يجد بركته في نفسه وأهله وماله, قال تعالى {كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب}.

مروة كامل 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 10:56 PM

فوائد من محاضرة " فضل علم التفسير"
 
من فضائل علم التفسير:-

- أن الاشتغال بالتفسير هو اشتغال بأفضل الكلام وأحسنه وأعظمه بركة ولا يزال العبد ينهل من هذا العلم ويستزيد حتى يجد بركته فى نفسه وماله وولده وأهله . قال تعالى : "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبرا آياته وليتذكر أولوا الألباب"

- ومن أعظم فضائله وأجلها أن المفسر كثير الاشتغال بالقرآن ومعانيه وهداياته ويكون أكثر وقته فى مصاحبة القرآن نسأل الله من فضله.

-من فضائل علم التفسير والاشتغال به أنه يدخل صاحبه فى زمرة خير هذه الأمة قال صلى الله عليه وسلم " خيركم من تعلم القرآن وعلمه".


..........من أحسن معرفة أصول التفسير واشتغل بالتفسير تعلما وتعليما ودعوة فهو مفسر وإن لم يكن له مؤلف فى التفسير.........

مها محمد 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 11:06 PM

استفدت من درس فضائل التفسير:
أن القرآن أشرف الكلام وأحسنه وأصدقه وأعظمه بركة وفضلا فهو كلام الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد.
وقد روي أن فضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على خلقه.
فالاشتغال بالتفسير اشتغال بأفضل الكلام وأحسنه وأعظمه بركة، وهو كلام الله جل وعلا، ولا يزال العبد ينهل من هذا العلم ويستزيد منه حتى يجد بركته في نفسه وأهله وماله {كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب}.

والمفسر يحتاج إلى التمكن من علوم كثيرة متنوعة؛ ينفتح له بها من أبواب فهم القرآن ومعرفة معانيه ما يدله على سعة علم التفسير وشرفه وتعدد معارف أهله؛ فيحتاج إلى معرفة معاني المفردات ومعاني الحروف والأساليب والإعراب والصرف والبلاغة والاشتقاق، ويحتاج إلى معرفة أصول الفقه وقواعد الترجيح والناسخ والمنسوخ وأسباب النزول وأحوال النزول وفضائل الآيات والسور وأمثال القرآن والمبهمات وغيرها من العلوم المتنوعة التي يكتسبها المفسر شيئاً فشيئاً بتدرج تعلمه للتفسير.
ويجد لكل علم من هذه العلوم أثره في التفسير واستخراج المعاني الجليلة واللطيفة.
والمقصود أن علم التفسير من أوسع العلوم؛ فمن أقبل عليه وأحسن العناية به؛ فإنه يكتسب المعرفة الواسعة الحسنة بعلوم كثيرة.

مريم يوسف عمر 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 11:16 PM

فوائد مما تعلمته من فضل علم التفسير
 
الأحد : فضل علم التفسير
1- من فضائل علم التفسير:
· أنه معين على فهم كلام الله تعالى وهو الطريق فهم رسالته جل وعلا إلينا. و بفهمه يفتح لطالب العلم أبوابا كثيرة فقد يصبح العبد عالما بعلم القرآن كعكرمة.
· هو أشرف الكلام و أصدقه و أحسنه و أعظمه و أفضله . وفضل كلام الله تعالى على ي كلام آخر كفضل خالق العباد جل وعلا على عباده.
· أن العلم و أصحابه لهم شرف عظيم و تفضل. فأصحاب العلم جعل الله لهم منزلة عالية و منحهم شرفاً كبيرا، فكيف بحملة علوم القرآن؟!
· من أعظم فضائل التفسير أن المفسر هو خير وارث لرسول الله صلى الل عليه وسلم. إذ ورث عنه أعظم إرثه – ألا وهو القرآن الكريم-.
· و صاحب التفسير قد منح شرف مصاحبة القرآن و ملازمته و الانشغال بكلام الله تعالى. وهذه خير صاحبةٍ وخير انشغال.
· و التفسير يجعل صاحبه من خير زمرة هذه الأمة. إذ خصهم الله بشرف عظيم لأنهم أصحاب علم عظيم.
2- من العلوم التي يتضمنها العلم بكتاب الله جل وعلا:
· علم الاعتقاد و التوحيد الأسماء و الصفات.
· علم العبادات و الأفعال والمعاملات و لمواريث و أحكام الأسرة.
· علم المعاملات و العلاقات الشرعية و السياسة الشرعية و الحكم و الحاكم و المحكوم و العدل و لولاية و قوانينها.
· عم الصفات و الأخلاق ومكارمها.
· علوم القصص القرآني التاريخ و السّير.
· علم الهدى و ما يحتاجه المرء ليتجنب كيد الشيطان و يلتزم الهدى.
· علم الدعوة و كيفية القيام بها.
3- حاجة الأمة لبيان معاني القرآن:
· الأمة بحاجة لتفسير القرآن و بيان معانيه و دعوة الناس به و تذكيرهم و ترهيبهم بما فيه من وعيد. قال تعالى: ((الر* كتاب أنزلناه إليك لخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحكيم)).
· الأمة بحاجة لفهم معاني القرآن في معاملة أعدائها. فتحذر مما حذرها الله جل وعلا من كيدهم. قال تعالى: (( فلا تطع الكافرين نجاهدهم به جهاداً كبيرا))
· حاجة الأمة لمعرفة النافقين و صفاتهم و مكائدهم. قال تعالى: ((هم العدو فاحذرهم)).
· حتى يجد المؤمن في كتاب الله دليله للتعامل مع أصحاب الحلل و الملل الأخرى و كيف يحاججهم ويعاملهم بالهدي الرباني.
· مع كثرة الفتن في هذا الزمان، تزداد الحاجة لفهم القرآن الكريم و تدبره والالتزام بتعاليمه لاتقاء الفتن.

محمود علوي فهمي 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 11:21 PM

الدرس الأسبوعي "الاسبوع الثاني"
 
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد
فإنه مما استفدت منه في درس الاسبوع الثاني
أهمية علم التفسير ، وفضل المشتعل بهذا العلم ، وأهميته في بيان وتوضيح كل شئ سوا مع الفرق المخالفه أو العقائد المخالفه أو النحل المخالفه وأهميته التدبر والعبد والقرب من الله وأخيرا أهميته في الدعوة الي الله عز وجل والي سبيله علي بصيرة.
والحمد لله رب العالمين

أسماء عامر 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 11:27 PM

علم التفسير من أعظم العلوم وأوسعها وأعظمها بركة؛ لأنه يتعلق بكلام الله عز وجل، وتعلم القرآن يشمل: تعلم ألفاظه ومعانيه واتباع هداه؛ فمن جمع هذه الأمور الثلاثة كان من خير هذه الأمة.
ومعرفة معاني القرآن إنما تتحقق بمعرفة تفسيره.

محمد عبدالوهاب 21 ربيع الثاني 1437هـ/31-01-2016م 11:56 PM

الدر الملتقط من فوائد الدرس الأول من الأسبوع الثاني
 
بسم الله الرحمن الرحيم

علم التفسير من أشرف العلوم وأجلها ، وقد شرّف الله أهل التفسير فجعلهم مرجعاَ لعباده في فهم كلامه ومعرفة مراده .
ولهذا العلم فضائل كثيرة ، وفائدته لطالب العلم في نفسه ولأمته عظيمة جليلة :

أولها : - وهو أصلها وأجلها - أنه معين على فهم كلام الله عز وجل ، ومعرفة مراده ، فسبيل فهم القرآن هو معرفة تفسيره .
ثانيها : الاشتغال بالتفسير اشتغال بأفضل الكلام وأحسنه ، ذلك أن فضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله عز وجل على خلقه .
ثالثها : أن المشتغل بتفسير القرآن يجد من أنواع العلوم النافعة شيئا كثيرا مباركا ، فالله عز وجل فصّل فيه كل شيء .
رابعها : أنه يدل صاحبه على ما يعتصم به من الضلالة ، وذلك لا يكون إلا بفهم ما أنزل الله فيه ، واتباع ما فيه من الهدى ، وسبيل ذلك معرفة تفسيره .
خامسها : أن المفسر وارث للنبي صلى الله عليه وسلم في أعظم إرثه ، وهو القرآن الكريم .
سادسها : أن المفسر كثير الاشتغال بالقرآن وبتلاوته وتدبر معانيه والتفكر فيه وفي هداياته واستخراج كنوزه وفوائده وبدائعه .
سابعها : أنه يدخل صاحبه في زمرة خير هذه الأمة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ) ،وذلك شامل لتعلم ألفاظه ومعانيه واتباع هداه ، فمن جمع هذه الثلاثة كان من خير الأمة .

وغير ذلك من الفضائل التي من تأملها حق التأمل أيقن بفضل علم التفسير، وأن الاشتغال به اشتغال بخير العلوم وأجلها.

والله أعلم ، وصلى الله على خير خلقه نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

وكتبه : محمد عبدالوهاب العربي .

عبد العزيز فيصل الأحمدي 22 ربيع الثاني 1437هـ/1-02-2016م 12:03 AM

فوائد من درس فضل علم التفسير
 
:: سبيل فهم القرآن هو معرفة تفسيره ودراسة معانيه.

:: من أجلّ فضائل علم التفسير أنه يعين على فهم القرآن الذي هو رسالة الله إلينا.

:: لا يزال العبد ينهل من هذا العلم ويستزيد منه حتى يجد بركته في نفسه وأهله وماله {كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب}.

:: علم التفسير من أوسع العلوم؛ فمن أقبل عليه وأحسن العناية به؛ فإنه يكتسب المعرفة الواسعة الحسنة بعلوم كثيرة.

:: تعلم القرآن يشمل تعلم ألفاظه ومعانيه واتباع هداه؛ فمن جمع هذه الأمور الثلاثة كان من خير هذه الأمة.

:: علم معاني القرآن الكريم علم عزيز يحمله حق حمله في كل قرن خيرة أهله وأحبهم إلى الله.

:: التفسير علم وملكة؛ فمن حصل العلم الذي يكون به مفسراً وكانت له ملكة حسنة في التفسير فهو من أهل التفسير.

كريمة زيد 22 ربيع الثاني 1437هـ/1-02-2016م 12:12 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
مما استوقفني من غزير الفوائد المذكورة في الدّرس-اللهم بارك وانفعنا به-:

الدعوة إلى الله على بصيرة بما تعلمه من معاني القرآن تجعله من خاصة أتباع النبي صلى الله عليه وسلم كما قال الله تعالى: {قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني}.
ولو لم يحصل للداعية إلا واو المعية هذه مع النبي صلى الله عليه وسلم لكفى بها شرفاً.
فمن عاش حياته بهذه المعية في الدنيا وهي معية المحبة والاتباع والدعوة إلى ما كان يدعو إليه النبي صلى الله عليه وسلم؛ فإنه يكون في معية النبي صلى الله عليه وسلم في الدار الآخرة.


نسأل الله من واسع فضله

محمد ابراهيم النصيرات 22 ربيع الثاني 1437هـ/1-02-2016م 12:17 AM

السلام عليكم ورحمة الله - محمد ابراهيم النصيرات --المستوى الاول الفوائد المستخرجة
 
الفوائد المستخرجة من الدرس :
1-ان علم تفسير تنبع اهميته انه من علوم القران وهو اشرف الكتب ولا يستقيم فهم القرآن وتدبره الا بعلم التفسير
2-ان الله تفضل على اصحاب هذاالعلم بالرفعة و المنزلة الحسنة بالدنيا و الاخرة
3 ان علم التفسير يفتح على صاحبه علوم اخرى مثل علم اللنحو و الصرف و اصول الفقه وقواعد الترجيح و الناسخ و المنسوخ و غيرها فهو من اوسع العلوم
4-ان صاحب هذا العم مصون باذن الله من الضلالة (ومن يعتصم بالله فقد هدي الى صراط مستقيم)
5-ان صاحب هذا الفن مشتغل دائما بكتاب الله و مدارسته وهل بعد هذا الفضل من فضل
6-اهميته تنبع من اهمية حاجة الامة الى من يفهمها القران و يسهله للناس و يبن لهم طريق الحق

مها الحربي 22 ربيع الثاني 1437هـ/1-02-2016م 12:21 AM

*أن فهم القرآن يفتح لطالب العلم أبواباً من العلم يغفل عنها غيره، بل ربما سمع كلمة من رجل فذكرته بآية كان يتأملها فينفتح له بذلك باب أو أبواب من العلم، وهذه مرتبة عزيزة، كما قال عكرمة مولى ابن عباس: « إني لأخرج إلى السوق ، فأسمع الرجل يتكلم بالكلمة فينفتح لي خمسون بابا من العلم ».

*أن تعلم القرآن يشمل تعلم ألفاظه ومعانيه واتباع هداه؛ فمن جمع هذه الأمور الثلاثة كان من خير هذه الأمة.

بسمة مجدي 22 ربيع الثاني 1437هـ/1-02-2016م 02:00 AM

الحمد لله حمداً كثيرا طيبا مباركا فيه ..
وجزاكم الله خيرا على المحاضرة القيّمة ..
أكثر معنى استوقفني هنا أن المفسر ليس بالضرورة أن يكون في تلك الصورة المرسومة في أذهان الكثير ، شيخ يلتف حوله المريدون في حلقاته ليستمعوا إلى تفسيره ثم ينصرفوا !
بل بيان معاني القرآن هو واجب كل من حمل أمانة قوله تعالى "وجاهدهم به جهاداً كبيرا" أياً كان موقعه !
رزقنا الله العلم النافع ، ونفعنا بما علمنا ، وزادنا علماً يعيننا على الوصول إليه ..

وصال إبراهيم 22 ربيع الثاني 1437هـ/1-02-2016م 03:09 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله، ولا إله إلّا الله، والله أكبر، بذكره نبداُ دائماً وأبداً، وبهِ نستعينُ أوّلاً وآخراً، وعليه نتوكلُ في جميع نيّاتِنا وأقوالِنا وأفعالِنا، وأحوالِنا وتصرفاتِنا.
والصلاةُ والسلامُ على خاتم النبيئين وعلى آله وصحبه أجمعين.

>>> صيد الفوائد من محاضرة :
فضل علم التفسير وحاجة الأمة إليه"

http://alda3yat.com/vb/uploaded/3333_01454285268.png

~ من أوتي فهم القرآن فقد أوتي خيراً كثيراً.

~ فهم القرآن معين لا ينضب، إذ يستخرج به من العلم شيء كثير مبارك، والناس يتفاوتون في فهم القرآن تفاوتاً كبيراً.
الاشتغال بالتفسير اشتغال بأفضل الكلام وأحسنه وأعظمه بركة، وهو كلام الله جل وعلا، ولا يزال العبد ينهل من هذا العلم ويستزيد منه حتى يجد بركته في نفسه وأهله وماله
{كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب}.

فمن أراد الهداية فعليه بفهم القرآن.
ومن أراد الرحمة فعليه بهدى القرآن.
ومن أراد العلم فعليه بتدبر القرآن.

فتدبر القرآن إن رمت الهدى.......فالعلم تحت تدبر القرآن.

~ علم التفسير من أوسع العلوم؛ فمن أقبل عليه وأحسن العناية به؛ فإنه يكتسب المعرفة الواسعة الحسنة بعلوم كثيرة.

~ الاعتصام بكتاب الله لا يكون إلا بفهم ما أنزل الله فيه، واتباع ما فيه من الهدى، وسبيل ذلك معرفة تفسيره؛ وكلما كان المؤمن أكثر نصيباً من فهم مراد الله تعالى واتباعاً لما بينه الله من الهدى كان أعظم حظاً من الهداية والعصمة من الضلالة.

~ المفسر الحق كثير الاشتغال بتلاوة القرآن والتفكر فيه وتدبر معانيه واستخراج كنوزه وفوائده وبدائعه حتى يعلم بذلك علماً كثيراً مباركاً.

~ تعلم القرآن يشمل تعلم ألفاظه ومعانيه واتباع هداه؛ فمن جمع هذه الأمور الثلاثة كان من خير هذه الأمة.

~ معرفة معاني القرآن إنما تتحقق بمعرفة تفسيره.

~ حاجة الأمة إلى فهم القرآن معرفة معانيه والاهتداء به ماسة بل ضرورية : لأنهم لا نجاة لهم ولا فوز ولا سعادة إلا بما يهتدون به من هدى الله جل وعلا الذي بينه في كتابه.

~ علم معاني القرآن الكريم علم عزيز يحمله حق حمله في كل قرن خيرة أهله وأحبهم إلى الله، يؤمنون به ويتدبرونه ويدعون به الناس ويهدونهم إلى ما يخرجهم الله به من الظلمات إلى النور.

~
قال ابن جرير الطبري -رحمه الله- : "إني أعجب ممن قرأ القرآن ولم يعلم تأويله كيف يلتذ بقراءته"؟

أفراح محسن العرابي 22 ربيع الثاني 1437هـ/1-02-2016م 04:22 AM

لا يشترط في وصف المفسر أن يكون له كتاب تفسير، فالتفسير علم وملكة؛ فمن حصل العلم الذي يكون به مفسراً وكانت له ملكة حسنة في التفسير فهو من أهل التفسير.

فاطمة احمد صابر 22 ربيع الثاني 1437هـ/1-02-2016م 04:40 AM

فوائد من درس فضل علم التفسير
 
1-انه سبيل لفهم كلام الله تعالى
2-المفسر وارث النبي صلى الله عليه وسلم
وما أرفع مقاما من واو المعية ..قل هذه سبيلي ادعو الى الله على بصيرة انا ومن اتبعني
3- انه اشرف الكلام وفضل علم التفسير على سائر العلوم كفضل الله على عباده
4-أفضل العلوم واجمعها فيشمل العقيدة والفقه والتزكية وووو
5-انه ما يعتصم به من الضلالة
6-يدخل المرء في الخيرية خيركم من تعلم القران وعلمه
7-ان صاحب القران اكثر مصاحبة للقران فيكون من اهل الله وخاصته
**على طالب علم التفسير ان يتفطن لحاجات الناس الى القران ليعلمهم وويوفقه الله ليوجههم الى سبيل الرشاد

أمينة الزوين 22 ربيع الثاني 1437هـ/1-02-2016م 06:23 AM

أمينة الزوين
 
فتدبر القرآن إن رمت الهدى.......فالعلم تحت تدبر القرآن.
من أراد الهداية فعليه بفهم القرءان
و من أراد الرحمة فعليه بهدى القرءان
ومن أراد العلم فعليه بتدبر القرءان.

إشراقة جيلي محمد 22 ربيع الثاني 1437هـ/1-02-2016م 07:07 AM

فائدة من درس تحير أقوال المفسرين
 
● مرحلة التحرير العلمي هي لبّ عمل التلخيص، وأهمّ ما فيه، ولذلك ينبغي أن يعتني به الطالب جيداً.
● لتيسير عمل التحرير العلمي لأقوال العلماء في المسائل العلمية ينبغي للطالب أن يقوم بأربعة أمور مهمة:
1. جمع ما يتعلق بكلّ مسألة من أقوال العلماء في ذلك الدرس ولو كان كلامهم في تلك المسألة متفرقا في مواضع من الدرس، وذلك لأجل أن يلمّ الطالب بأطراف المسألة.
2. التعرف على أقوال العلماء في تلك المسألة؛ هل هي متّفقة أو مختلفة؟ وإذا كانت مختلفة فكم عدد الأقوال فيها؟
3. التعرّف على حجّة كلّ قول وما يتّصل بها.
4. إسناد كلّ قول إلى قائله، فإن كان القائل من الصحابة أو التابعين فيُذكر من رواه عنه إن ذكر ذلك في الدرس، وإلا اكتفى بالنصّ على من ذكره.
● ترتيب الأقوال في كل مسألة ينبغي أن يكون ترتيباً له مناسبة؛ فإما أن يرتبها على التسلسل التاريخي إن تيسرت له معرفته، أو يرتبها على الأقرب فالأقرب إلى الصحة، أو إذا كانت الأقوال صحيحة ومن الأقوال قول يجمع ما قيل في تلك المسألة من الأقوال فالأحسن تأخير هذا القول الجامع.
● بعض المسائل والأقوال ينصّ عليها المفسّرون ، وبعضها تُستخرج بالنظر والتأمل في أقوالهم ودلالاتها.
● بعد تحرير أقوال المفسرين تحذف الرموز من العناوين لعدم الحاجة إليها؛ لأنّنا سنذكر أسماءهم بلا رموز في تفاصيل الكلام في المسائل.


الساعة الآن 05:24 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir