![]() |
ماهو تعريف الاحسان ؟ وما هو حكمه ؟
|
اقتباس:
مصدر من احسن يحسن احسانا # ياتي بمعنى إيصال النفع الى الآخرين : منه : ماهو واجب : كالإحسان الى الوالدين والارحام والضيف ومنه مايكون مندوب كصدقة التطوع #ياتي بمعنى الاتقان واجادة الشيء: منه : ماهو واجب كاتيان بالواجبات الظاهرة والباطنة على وجه الكمال ومنه ماهو مندوب كالاتيان بمستحبات الواجبات مثل القيام بمستحبات الصلاة والحج حكم الاحسان : قوله صلى الله عليه وسلم ((ان الله كتب الاحسان )) لفظ الكتابة يدل على الوجوب واستعمل بالقران فيما هو واجب بقوله تعالى ((كتب عليكم الصيام)) |
كيف يكون الإحسان في القتل؟
|
اقتباس:
اي احسنو هيئة الذبح وهيئة القتل والاسراع في ازهاق النفوس التي يباح ارهاقها ومن الاحسان عدم المثلة بالمقتول لكن اذا مثل بالمقتول مثل بالقاتل اذا طلب الاوليا ء المقتول |
ماهي الشروط والواجبات التي يجب اتخاذها اثناء عملية الذبح؟
|
س/:ماهي الشروط والواجبات التي يجب اتخاذها اثناء عملية الذبح؟
1-ان تكون الاله حادة. 2-ان يقطع الحلقوم والمريء والودجين في ان واحد. 3-التسمية. 4-اهلية المذكى. 5-ان لاتحد الشفرة امام الذبيحة. 6-ان لايقطع منها شيء حتى تتم الذكاة وتموت الذبيحة. |
س/:عرفي التقوى وماهي فضائلها؟
|
اقتباس:
تقوى الله عرفها ابن رجب ((ان يجعل العبد بينه وبين مايخشاه من ربه من غضبه وسخطه وعقابه وقاية تقيه من ذلك وهو طاعته واجتناب معاصيه فضل التقوى - الْجَنَّةُ يَرِثُهَا الْمُتَّقُونَ، قالَ تعالى: {تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِيًّا}. 2- التَّقْوى سببٌ لِمَحَبَّةِ اللهِ للعبدِ، قالَ تعالى: {بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ}. 3- فَتْحُ بَرَكاتِ السَّماواتِ والأرضِ للمُتَّقينَ، قالَ تعالى: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ}. 4- مَعِيَّةُ اللهِ معَ المُتَّقينَ، قالَ تعالى: {إِنَّ اللهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ}. 5- تَيسيرُ الأمورِ في الدُّنيا والآخرَةِ، قالَ تعالى: {وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا}. 6- خيرُ زادِ العبدِ في الدُّنيا والآخرةِ التَّقوَى، قالَ تعالى: {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى}. 7- العاقبةُ الطَّيِّبَةُ في الدُّنيا والآخرةِ للمتَّقينَ، قالَ تعالى: {وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ |
كيف يكون حفظ الله للعبد في الدنيا ؟وماحكم سؤال الله عز وجل ؟
|
اقتباس:
بحفظ مصالح دنياه بحفظ بدنه وبحفظ ولده وماله وأهله قال تعالى (وكان أبوهما صالحا ) قال ابن عباس حفظا بصلاح أبيهما اقتباس:
أما سؤال غير الله فإن كان فى الأمور التى لا يقد على تحقيقها "إلا الله فهذا شرك أما الأمور التى يقدر الخلق على تحقيقها من أمور الدنيا وحطامها تجوز للضرورة |
معية الله نوعان خاصة وعامة وضحى ذلك مع ذكر الدليل ؟
|
اقتباس:
الَّتي تَقْتَضِي النَّصرَ والتَّأييدَ والْحِفْظَ والإعانةَ، المَعِيَّةِ العامة الَّتي وَرَدَتْ بقولِهِ سبحانَهُ: {مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاَثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ …}، وقولِهِ: {وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللهِ وَهُوَ مَعَهُمْ} فهذهِ المعيَّةُ تَقتضِي عِلْمَهُ واطِّلاعَهُ ومُراقبَتَهُ لأعمالِهِم، فهيَ مُقْتَضِيَةٌ للتَّخويفِ والتَّهديدِ |
وضحي معنى قوله صلى الله عليه وسلم ((رفعت الاقلام وجفت الصحف ))؟
|
اقتباس:
|
وضحي الامر في قوله عليه الصلاة والسلام ((اذا لم تستح فاصنع ماشئت ))
|
اقتباس:
للعلماء فيه اقوال الامر للتهديد والوعيد : يكون المعنى ادا لم يكن عندك حياء فاعمل ماشئت فانك معاقب مجازى على ضيعك وقد يكون في الدنيا او الآخرة الامر للاباحة : يكون المعنى ادا اقدمت على امر فلم تستح من ضيعه من الله ولا رسوله ولا الناس فافعله فانه يباح لك ذلك الامر للاخبار : يكون المعنى ان المانع من فعل مايشين العبد هو الحياء فمن فقده انهمك في معاصي الله عز وجل |
الحياء ضربان ما هما ؟
|
اقتباس:
2- الحياء الغير مكتسب وهو ماكان فطرة وجبلة بمن الله به على من شاء من عباده وهو من اعظم النعم التي يجود بها الباري على من شاء من عباده |
عرف معنى الاستقامة وما فضلها ؟
|
اقتباس:
فضل الاستقامة : - سبب لبسط الرزق والتوسيع في الدنيا قال تعالى (( وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناكم ماء غدقا - سبب في نزول الملائكة على المستقيمين عند الموت وفي القبر وعند البعث تؤمنهم من الخوف عند الموت وتزيل عنهم الحزن على فراق الاولاد فان الله خليفتهم في ذلك وتبشرهم بالمغفرة الذنوب والخطايا وقبول الاعمال والبشرى في الجنة |
ما معنى قول السائل ((وحرمت الحرام واحللت الحلال ))
وماتعريف الحرام عند الاصوليين ؟ |
اقتباس:
احدهما ان يعتقد كونه حراما ثانيا الا يفعله بخلاف تحليل الحلال فإنه يكفي فيه مجرد اعتقاد حلال قوله احللت الحلال )) اي اعتقدت بحله وهذا يكفي ولولم يفعله تعريف الحلال عند الاصوليين : هو مايثاب تاركه امتثالا ويعاقب فاعله وهو ماجاء على وجه الالزام والحتم |
عرف الطهور لغة وشرعا ؟وبين اختلاف العلما في قوله (الطهور شطر الايمان )
|
اقتباس:
الطهور لغة :مصدر مشتق من الطهارة وهي النظافة من الادناس الحسية والمعنوية شرعا : فعل مايترتب عليه رفع الحدث الاصغر والاكبر اختلف العلماء في قوله الطهور شطر الايمان الى اقوال : 1- أنَّ الأَجْرَ في الطُّهورِ يَنتهي تَضعيفُهُ إلى نصفِ أَجْرِ الإيمانِ، وهذا خروجٌ عنْ ظاهرِ النَّصِّ لا شاهدَ لَهُ. 2- المرادُ بالطُّهورِ هنا هوَ التَّطهُّرُ بتركِ الذُّنوبِ والمعاصي والموبِقَاتِ؛ لأنَّهُ يأتي التَّطهُّرُ بهذا المعنى، كما قالَ تعالى: {إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ}، والمقصودُ يَتطهَّرُونَ مِن اللواطِ وغيرِهِ مِن الموبقاتِ. وبما أنَّ الإيمانَ شَطْرَانِ؛ فعلُ المأموراتِ، وتَرْكُ المحظوراتِ، فيكونُ تَرْكُ المحظوراتِ تَطَهُّرٌ، وبذلكَ يكونُ شَطْرَ الإيمانِ. ولكنَّ هذا يُرَدُّ بروايَةِ: ((الْوُضُوءُ شَطْرُ الإِيمَانِ)) ويـُرَدُّ كذلكَ مِنْ حيثُ المعنى. 3-- المرادُ بالطُّهورِ إزالةُ الحدَثَيْنِ الأكبرِ والأصغرِ بالماءِ أو التَّيمُّمِ، والمرادُ بالإيمانِ الصَّلاةُ؛ لأنَّ الإيمانَ يأتي بمعنى الصَّلاةِ، قالَ تعالى: {وَمَا كَانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ} والمرادُ بالآيَةِ: ما كانَ اللهُ لِيُضيعَ صَلاتَكُمْ إلى بيتِ الْمَقْدِسِ. والصَّلاةُ لا تَصِحُّ إلاَّ بالطَّهارةِ، فصارَ الطَّهورُ نِصْفَهَا بهذا المعنى. 4- المرادُ بالطُّهورِ الوُضُوءُ؛ حيثُ إنَّهُ يُكَفِّرُ الصَّغائرَ، والإيمانُ يُكَفِّرُ الكبائرَ، فصارَ نصفَ الإيمانِ بهذا. وهذا فيهِ بُعْدٌ عنْ ظاهرِ الحديثِ لا مُبَرِّرَ لَهُ. 5- خصالُ الإيمانِ مِن الأعمالِ والأقوالِ تُطَهِّرُ القلبَ وتُزكِّيهِ، والطَّهارَةُ بالماءِ تُطَهِّرُ البَدَنَ وتُنَظِّفُهُ |
ادكري خصال الايمان ؟ اذكري بدليل وجوب الايمان بالميزان ؟
|
الساعة الآن 06:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir