اذكر معنى هذه الكلمات ....المطففين.....يحور......البروج.....مسغبه....

مشاركة
 

معنى المطففين : من ينقص الكيل والوزن
معنى يحور :اي ظن أنه لايرجع إلى الله للجزاء
معنى البروج : أي منازل الكواكب ، وهي اثنا عشر برجا لأثني عشركوكبا .
معنى مسغبة : أي يوم المجاعة ، عزيز فيه الطعام .

سؤالي هو : قال تعالى ( وتواصو بالصبر وتواصوا بالمرحمة ) وضحي أنواع الصبر المقصودة ولمن تكون الرحمة المشار إليها في الآية ؟

من هم الذين انعم الله عليهم ومن هم المغضوبي عليهم والضالين

الذين انعم الله عليهم هم المذكورون في قوله تعالى ( ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ) ، والمغضوب عليهم هم اليهود ومن هو على شاكلتهم علم ولم يعمل بما علم فيعصي الله عن عمد والعياذ بالله فاليهود علموا الحق وتركوه وحادوا عنه على علم فاستحقوا غضب الله ، نسأل الله العافية والسلامة .
والضالين هم النصارى ومن هو مثلهم عبدوا الله على جهل وحادوا عن الحق جهلا .

سؤالي هو مالمقصود بقوله تعالى ( وتأكلون التراث أكلا لما ) ؟

الأجابة
 

سؤالي هو مالمقصود بقوله تعالى ( وتأكلون التراث أكلا لما ) ؟

المقصود هو أكل أموال اليتامى والنساء والضعفاء ، ( أكلاً لمّا ) أي أكلاً شديداً .

السؤال التالي : ماهي آخر سورة نزلت من القرآن وبماذا تسمى وإلى ماذا يشير نزولها ؟

آخر سورة نزلت هي سورة النصر،

وتسمى بسورة التوديع،

ويشير نزولها إلى قرب أجل النبي صلى الله عليه وسلم.

السؤال التالي :
ما هي الراجفة والرادفة ؟

السؤال التالي :
ما هي الراجفة والرادفة ؟
الراجفة هي النفخة الأولى التي يموت بها جميع الخلائق.
الرادفة هي النفخة الثانية وهي نفخة البعث بعد الموت.



س: فسر المفردات التالية: حجر / يحور / دساها / غثاء / ضريع / ثبورا / طحاها / زرابي / مسغبة

س: فسر المفردات التالية:
حجر / يحور / دساها / غثاء / ضريع / ثبورا / طحاها / زرابي / مسغبة

حجر : الحجر : العقل
يحور: ظن أنه لا يرجع إلى الله للجزاء
دساها: أي أضلها وأغواها وأخملها
غثاء: هشيما جافا
ضريع: نوع من الشوك إذا يبس يسمى الضريع
ثبورا: الثبور هو الهلاك
طحاها: بسط الارض من كل جانب
زرابي: الطنافس التي لها خمل رقيق تكون مفرقة في المجالس
مسغبة: يوم المجاعة، عزيز فيه الطعام



السوال التالي :
{فَلاَ اقْتَحَمَ العَقَبَةَ}
ماهي العقبة ؟ وكيف يمكن اقتحامها؟

السؤال :
{فَلاَ اقْتَحَمَ العَقَبَةَ}
ماهي العقبة ؟ وكيف يمكن اقتحامها؟
الجواب: العقبة هي الموانع التي تحول بين العبد وطاعته لربه، وهي تسويل النفس واتباع الهوى والشيطان.
تُقتَحَم العقبة بالأعمال الصالحة التي ذكرها الله في سورة البلد
{فَكُّ رَقَبَةٍ (13)
أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14)
يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ (15)
أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ (16)}
وهذه الأعمال الصالحة التي تقرب العبد إلى ربه لا تنفع إلا إذا كانت خالصة لوجه الله، قال تعالى: { ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ (17)}





س: فسري قوله تعالى: {قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى (14) وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى (15)}

يرجى المحافظة على ترقيم الأسئلة :
السؤال الأربعون :
س40: فسري قوله تعالى:{قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى (14) وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى (15)}

{قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى}؛ أَيْ: قد أفلح مَنْ تَطَهَّرَ من الشِّرْكِ، فآمَنَ بِاللَّهِ وَوَحَّدَهُ وَعَمِلَ بِشَرَائِعِهِ، وَقِيلَ: الْمُرَادُ بالآيةِ: زَكَاةُ الأَمْوَالِ.
{وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ} قِيلَ: الْمَعْنَى: ذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ بِلِسَانِهِ،
{فَصَلَّى}؛ أَيْ: فَأَقَامَ الصلواتِ الخَمْسَ،
وَقِيلَ: تَذَكَّرَ مَوْقِفَهُ وَمعادَهُ فَعَبَدَهُ.
وَقِيلَ: الْمُرَادُ بالتَّزَكِّي فِي الآيَةِ الأُولَى زَكَاةُ الفطرِ، وَالْمُرَادُ بالصلاةِ صَلاةُ العيدِ.



السؤال 41 :
عندما نزلت هذه الآية قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((اجْعَلُوهَا فِي سُجُودِكُمْ)).
ما هي هذه الآية ؟ وما معناها ؟

السلام عليكم اريد حل الاسئله في اخر كل درس ضروري لو سمحتم

لأهل العلم في البسملة أقوال، ماهي؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد اتفق القراء على وجوب قراءة البسملة في بداية الفاتحة، سواء كان القارئ مبتدئًا القراءة أو في أثنائها. كما اتفقوا على وجوب الإتيان بها في ابتداء ما سوى الفاتحة من السور إلا سورة التوبة، فإنها لا تبتدأ بها.
قال ابن بري : ولا خلاف عند ذي قراءة=====في تركها في حالتي براءة وذكرها في أول الفواتح=====والحمد لله لأمر واضح


وقال الشاطبي: ومهما تصلها أو بدأت براءة=====لتنزيلها بالسيف لست مبسملاً ولابد منها في ابتدائك سورة=====سواها وفي الأجزاء خُيِّـر من تلا
وقد اختلف في عدها آية من آيات الفاتحة وفي عدمه كُـتّابُ المصاحف مع اتفاقهم جميعًا على كتابتها، وعلى أن الفاتحة سبع آيات، فهي آية من الفاتحة في المصحف المكي والمصحف الكوفي، وليست آية مستقلة في المصحف المدني والشامي والبصري.
قال عبد الفتاح القاضي في نظم عد الآي: والكوفِ مع مكٍ يعد البسملة=====سواهما أولى عليهم عدله
فإذا علمت كلام القراء فيها، فاعلم أن الفقهاء اختلفوا في كونها آية في الفاتحة، لا تتم الفاتحة إلا بها، وعليه فلا تصح الصلاة دونها، وفي كونها ليست آية منها، فذكر ابن قدامة في المغني، والنووي في المجموع، وابن حزم في المحلى: أن الشافعي وابن المبارك وأحمد في رواية عنه جعلوها آية مستقلة، ولا تصح الصلاة دونها. ورجح هذا المذهب النووي وابن حزم.
ومن أوضح حجج هذا المذهب حديث الدارقطني والبيهقي : إذا قرأتم الحمد لله، فاقرؤوا بسم الله الرحمن الرحيم، إنها أم الكتاب والسبع المثاني، بسم الله الرحمن الرحيم إحدى آياتها. والحديث صحيح، كما قال الألباني في صحيح الجامع، وصحح ابن حجر كونه موقوفًا.
وذهب أبو حنيفة ومالك وأحمد -في رواية ذكر ابن قدامة في المغني أنها الرواية المنصورة عند أصحابه- إلى أن البسملة ليست آية مستقلة في الفاتحة. ومن أوضح ما احتجوا به ما أخرجه الإمام مالك في الموطأ، والإمام مسلم في الصحيح، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول قال الله تبارك وتعالى : قَسَمْتُ الصلاَةَ بَـيْنِي وَبَـيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ، فَنِصْفُهَا لِي وَنِصْفُهَا لِعَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ، قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: اقْرَأُوا يَقُولُ الْعَبْدُ (الْحَمْدُ للّهِ رَبّ الْعَالَمِينَ). يَقُولُ اللّهُ عَزّ وَجَلّ: حَمَدَنِي عَبْدِي... محل الشاهد أنه بدأ الفاتحة بالحمد لله رب العالمين، ولم يذكر البسملة.
ويضاف إلى هذا ما استفاض من عدم جهر الرسول صلى الله عليه وسلم وخلفائه بها في الصلاة، كما في حديث أنس رضي الله عنه قال: صَلّيْتُ خَلْفَ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم، وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ. فَكَانُوا يستَفتحونَ بِـ(الْحَمْدُ لله رَبّ الْعَالَمِينَ)، لاَ يَذْكُرُونَ (بِسْمِ الله الرّحْمَنِ الرّحِيمِ) فِي أَوّلِ قِرَاءَةٍ، وَلاَ فِي آخِرِهَا. رواه مسلم ، وفي رواية ابن خزيمة : يُسِرُّونَ. وفي رواية لأحمد وابن حبان -صححها الأرناؤوط-: لا يَجْهَرون بِـ(بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحِيمِ).

أختي الكريمة لعل سؤالي لم يكن واضحا.
أردت بالسؤال أقوال العلماء في البسملة من حيث أنها آية مستقلة أو غير ذلك، فالإجابة مختصرة في 4 نقاط فقط جاءت في شرح الشيخ الأشقر.
أرجو أن تعيدي الإجابة ثم تضعي سؤالا آخرا إذا تكرمت.

أقوال العلماء في البسملة
1- قال العلماء انها ليست ايه في كل الاحوال و انما جائت للفصل
2- انها ايه جائت في اول كل سوره وكتبت في اولها
3- انها بعض ايه في سوره النمل
4- انها بعض ايه من اول كل سوره وقال بعضهم انها كذلك في سورة الفاتحه فقط

ارجو مسح المشاركه رقم ( 66 ) لانها جائت بالخطاء

نخصك بالعبادة ونخصك بالإستعانة لانعبد غيرك ولا نستعينه ..
العبادة : تجمع بين المحبة والخضوع والخوف ..
والمجيء بالنون للتواضع لا لتعظيم النفس ..

س 43 > ماالحكمة في ذكر الرحمن الرحيم بعد رب العالمين ؟ ..

تم الحذف أختي
بارك الله فيكِ

لما كان في اتصافه تعالى برب العالمين ترهيب، قرنه بالرحمن الرحيم لما تضمن من الترغيب؛ ليجمع في صفاته بين الرهبة منه والرغبة إليه فيكون أعون على طاعته.
س44: ما المقصود بقوله تعالى:{كلا سيعلمون}، وما فائدة تكراره؟
س45: ما معنى قوله تعالى: { وكل شيء أحصيناه كتابا }؟

{كلا سيعلمون} : ردع لهم وزجر .. وفائدة التكرار : للمبالغة في التأكيد والتشديد في الوعيد ..

******

{وكل شيء أحصيناه كتابا} : كتبناه في اللوح المحفوظ لتعلمه الملائكة ..
وقيل : يريد به ماكتبه الحفظه على العباد من أعمالهم ..

س 46 > ما الفرق بين الحمد والشكر ؟ ..
س 47 > بما سمي اليهود والنصارى . و لما ؟ ..

ج46: الحمد يكون باللسان فقط، أما الشكر فيكون باللسان والقلب والأعضاء.
الحمد يكون لكمال المحمود ولو في غير مقابلة نعمة، والشكر لا يكون إلا بمقابلة نعمة.

ج47: سمي اليهود بالمغضوب عليهم؛ لأنهم علموا الحق وحادوا عنه على علم فاستحقوا غضب الله.
وسمي النصارى بالضالين؛ لأنهم حادوا عن الحق جهلا فكانوا على ضلال مبين في شأن عيسى عليه السلام.

س48: ما معنى: الرب/ يوم الدين / وهاجا / المعصرات / أحقابا / غساقا.

ج - 48
1- معنى الرب هو المنعم و المتفضل و المنفرد بالعبوديه ولا يطلق هذا الاسم علي غير الله الا اذا جاء متبوعا بمضاف مثل رب المنزل
2- هو اليوم الذي يديون الله فيه العباد وسمي يوم الدين لانه اليوم الذي يقوم الله عز وجل ممحاسبه العباد او مكافئاتهم
3- الوهج هو اجتماع النور و الحراره
4- المعصرات هي السحب المحمله بالماء و لم تمطر بعد
5- احقابا هي فتره من الزمن اختلف المفسرون علي مدتها ولاكم المقصود بها في الايه الكريمه هو الخلود لانه كلما انتهت حقبه بدائت حقبه ثانيه وهكذا الي ما لا نهاية
6- عساقا هو صديد اهل النار عافانا الله وهو طعام اهل النار
س 49 ما المقصود بالبرد وما هو الحميم وما المقصود بقول الله و كل شيئ احصيناه كتابا

س 48 ما معنى الرب - يوم الدين -وهاجا- المعصرات- احقابا- غساقا
الرب اسم من اسماء الله تعالى- وهوالخالق المالك لكل شى المدبر لجميع الامور

يوم الدين-هو يوم الجزاء من الرب سبحانة وتعالى لعبادة

وهاجا-الوهج يجمع النور والحرارة اي وقادة

المعصرات هي السحاب التى تنعصر بالماء ولم تمطر بعد

احقابا الحقب القطعة الطويلة من الزمن اذا مضى حقب دخل اخر


غساقا هو صديد اهل النار