جواب السؤال الأول :
من جوانب الإحسان والقوة العلمية في هذه الرسالة:
1) تفسير القرآن بالقرآن.
2) كثرة الأمثلة وتنويعها.
3) بساطة كلمات الرسالة وبلاغة عباراتها.
4) تشخيص الداء ووصف الدواء.
جواب السؤال الرابع
1) حتمية الابتلاء على الناس كلهم.
2) الابتلاء يكون بالسراء والضراء.
3) الابتلاء يكون لتمحيص النفوس ، وتمييز الخبيث من الطيب.
4) النجاح في الابتلاء يكون بالصبر واليقين.

السؤال الأول:
من خلال دراستك لهذه الرسالة، اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية فيها.
مما يظهر في هذه الرسالة سعة علم الشيخ رحمه الله ودقة اختياره للآيات والأحاديث وأقوال السلف التي يتجلى من خلالها المقصد من الآيات ، كما يظهر التسلسل في طرح مقاصد الآيات مع ضرب الأمثلة والتطرق إلى ما قد يتعرض له الانسان في الواقع وكيف السبيل للخلاص من ذلك .

السؤال الثاني :
س4: اذكر الفوائد التي اشتملت عليها هذه الرسالة.
1- بيان أقسام الناس من حيث استجابتهم للرسل ، فمنهم من آمن ومنهم من لم يؤمن واستمر على الضلال .
2- الحكمة من ابتلاء المؤمن هو اختباره ليتبين الصادق من الكاذب .
3- سنة الله تعالى في الكون إرسال الرسل إلى الخلق فيكذبهم الناس ويؤذونهم .
4- كل نفس لابد أن تذوق الألم سواء آمنت أم لم تؤمن ، والفرق بينهما أن المؤمن يحصل له الألم في الدنيا ويلقى الراحة في الآخرة ، أما الكافر يتنعم في الدنيا ثم يصير في الألم .
5- الصبر على الابتلاء هو سبب تمكين المؤمن .
6- جواز إظهار موافقة الباطل وإبطان المخالفة في بعض الحالات ( كالمكره على الكفر ) .
7- الابتلاء يحدث بما يسر المؤمن وبما يسوؤه ، والحكمة من ذلك حتى يتقلب بين صبر وشكر .
8- من فوائد الابتلاء زكاة النفس وصلاحها .
9- ظلم الناس لأنفسهم هو السبب في هلاك الأمم من آدم إلى آخرهم .
10 - وجوب الاستعانة بالله والاستعاذة به من شر النفس بالأذكار المشروعة عن النبي صلى الله عليه وسلم .
11- علاج الغضب هو الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 

السؤال الأول
من خلال دراستك لهذه الرسالة ، اذكر ما لا حظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية
ج1-
1- عقيدة المفسر وإنه من أهل السنة والجماعة ( فهو مفتي الفرق).
2- سعة علم الشيخ رحمه الله ( فهو بحر العلوم كما قال عنه تلميذه ابن القيم رحمه الله )
3-منهج الشيخ في التفسير فهو يفسر بالآثر ، فيفسر القرآن بالقران ، والقرآن بالسنة ، وبأقوال السلف فيكثر منهم.
4- كثرة ضرب الأمثال من الواقع لتتضح الفكرة وربط الآيات بالواقع.
5-العناية بمقاصد الآيات ومعانيها ومدلولاتها.
6- تفسير الآيات إجمالاً.

السؤال الرابع
اذكر الفوائد التي اشتملت عليها هذه الرسالة
ج4-
1-إن من سنن الله الكونية الإبتلاء.
2-الابتلاء يكون بالسراء والضراء.
3- الحكمة من الابتلاء تزكية النفس وإصلاحها ،كالذهب لا يتبين جيده من رديئه حتي يفتن في كير الامتحان .
4-الواجب عند الابتلاء الصبر وفي العافية الشكر .
5- لا يمكن العبد حتي يبتلي ولا تنال إمامة الدين إلا بالابتلاء.
6-بالصبر واليقين تنال إمامه الدين ( وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون).
7-ظلم الناس لأنفسهم يوجب العقوبة ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير).
8- من ارضي الله بسخط الناس رضي الله عنه وارضي عنه الناس، ومن ارضي الناس بسخط الله سخط الله عنه وأسخط عنه الناس.
9- اليقين هو استقرار الإيمان في القلب علماً وعملاً.
10-القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء.

س4 اذكر الفوائد التي اشتملت عليها الرسالة
1 أهمية الصبر وأن طال زمن الفتنة والأذى
2 الثقة بوعد الله ونصره.
3 الابتلاء يعلم العبد أن يكثر من دعائه وتضرعه لله سبحانه وتعالى.
4 اذا أصلح العبد العلاقة بينه وبين ربه أصلح الله له ما بينه وبين الناس.

السؤال الأول: (عامّ لجميع الطلاب)
من خلال دراستك لهذه الرسالة، اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية فيها
1-بيان الحكمة من الأبتلاء وهو مقصد الآية
2-بين أن الابتلاء وإن كان مؤلما فى الدنيا إلا أنه إلى زوال بالنسبة لألم الآخرة وهذا مما يرغب فى الصبر على البلاء
3-بيان أن الابتلاء لم ينج منه أكمل الخلق وهم الرسل فلنا فيهم أسوة حسنة
4- بيان موطن ضعف النفس وأنها سبب كل خطيئة
5-بيان العلاج الناجع
ومما سبق يتبين أنه رحمه الله تدرج فى بيان المقصد من جميع جوانبه مستعملا الأسلوب الوعظى الذى غلب على الرسالة

س3: ختم شيخ الإسلام حديثه بالوصيّة بالصبر واليقين؛ فما مناسبة ذلك؟
وذلك أنه لما كان الكلام عن الابتلاء فى صدر السورة وبين رحمه الله ان كل نفس لابد وأن تبتلى وأن الابتلاء يكون بالشهوات والشبهات ختم رسالته رحمه الله بعلاج هذين الأمرين اللذين عليهما مدار الابتلاء فإن النفس فيها الهوى وفيها الجهل فالهوى يوقعها فى الشهوات واقتراف المحرمات والجهل يوقعها فى الشبهات والشكوك ولكن بالصبر والإرادات الجازمة تدفع الشهوات وبالعلم واليقين تدفع الشبهات المهلكة والمضلة
واستدل رحمه الله تعالى بقوله تعالى "وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون"
فبالصبر واليقين تنال الإمامة فى الدين

السؤال الأول: (عامّ لجميع الطلاب)
من خلال دراستك لهذه الرسالة، اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية فيها.
تجد هذه الرسالة عمق الفهم للنفس البشرية وكيف شرحه لأحوالها في الابتلاء وهو ييغوص في مكنونات النفس ماققد يعترضها من أذى وإبتلاء في الحالين في الشر والخير هذا إن دل دل على الفهم الواسع الذي كان يحمله رحمه الله للنفس فلا يمكن أن يتكلم بهذا الكلام إلا لمن كان له استيعاب لما
وبألفاظ سلسلة مفهومه واضحه
ثم تجده يأتي بأقوال للعلماء وأحوالهم مثل رد الشافعي على من سأله عن الابتلاء ثم يؤكد الأمر بالأدلة من القرآن ،
تجد العجب في هذه الرسالة وكيف يصف إرادات الانسان وتصوراته مع ما قد سيحدث وكيف رده وردود الناس من حوله وهذا دليل على طول خبرته وتجاربه مع النفس .
السؤال الثاني: (يجيب الطالب على سؤال واحد على الأقل من الأسئلة التالية)
س1: ماهي مقاصد أوّل سورة العنكبوت؟ وكيف عرضها وبيّنها شيخ الإسلام ابن تيمية؟
ابتدأ بأصل عظيم بأن المؤمن لابد له من الابتلاء ثم أكد هذا الأمر وعرضه بالأدله وبأقوال السلف ثم تكلم عن هذا الابتلاء وكيف يكون والغرض من هذا الابتلاء ،
فمن أعظم المقاصد التي عرضها الشيخ بأن المؤمن لابد له من الابتلاء وذكر الغرض من هذا الابتلاء ؛ ليبين الصادق من الكاذب ، ثم عرض صور الابتلاءات مع الناس ثم وضع قاعدة من خلال الحديث لكييفية التعامل مع هذه الابتلاءات فقال حديث عائئشة الذي بعثت به إلى معاوية " من أرضى الله بسخط الناس كفاه الله مؤنة الناس "
ثم ذكر أنه لابد من أن تحصل الأذية للإنسان وبين موقف الإنسان ومايجب أن يكون عليه بأن يكون صابرا شكورا منطلقا من الآيات الدالة على ذلك فقال قول الله تعالى " أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلو من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذي ءامنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب "

الاججابة عن السؤال الثاني
رقم 2 :
مناسبة الانتقال بين الحديث عن الابتلاء وظلم النفس :
أن الابتلاء منشأه ظلم النفس فالعبد دائما مايظلم نفسه بالمعاصي وبين الشيخ كيف أن النفس

تشبه بالنار في سرعتها وافسادها فوظف هذا الاننتقال من ذكر الابتلاء ثم ظلم النفس فكأنه يوجه لعلاج النفس البشرية فقد ختم بالعلاج لما ذكر الحديث

" إنّي لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد لو قال: أعوذ باللّه من الشّيطان الرّجيم)
والله أعلم

السؤال الأول: (عامّ لجميع الطلاب)
من خلال دراستك لهذه الرسالة، اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية فيها.
استطراد الشيخ في بعض المعاني استطرادا دقيقا مفيدا ككلامه عن الابتلاء والصبر. كثرة استشهاداته بالأحاديث وربطها بالآيات.
[color="rgb(65, 105, 225)"]س3: ختم شيخ الإسلام حديثه بالوصيّة بالصبر واليقين؛ فما مناسبة ذلك؟[/color]
لأن الايات تتكلم عن الابتلاء والابتلاء يحتاج صبر ويقين بما عند الله من الخير, ولابد من حصول الألم لكل نفس سواء آمنت أم كفرت، لكن المؤمن يحصل له الألم في بد من الدّنيا ابتداء ثمّ تكون له العاقبة والآخرة والكافر تحصل له النّعمة ابتداء، ثمّ يصير في الألم.

السؤال الأول:
من خلال دراستك لهذه الرسالة، اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية فيها.
- الاستشهاد بالأدلة القرآنية والأحاديث.
- القوة العلمية وسهولة الألفاظ.
- ترتيب الأفكار ترتيبًا منطقيًا .
- الاهتمام بمعالجة سلوك المرء من جهة عقيدة.

السؤال الثاني:
س3: ختم شيخ الإسلام حديثه بالوصيّة بالصبر واليقين؛ فما مناسبة ذلك؟
ذكر الله تعالى في غير موضع أنه لا بد أن يبتلي النّاس والابتلاء يكون بالسراء والضّرّاء، فهو محتاج إلى أن يكون صابرًا شكورًا، فإن الله ابتلي نوحًا وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمدا صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين فلمّا صبروا مكّنهم؛ فلا يظنّ أحد أنه يخلص من الألم البتّة، وهذا الصبر يحتاج إلى يقين، قال تعالى: {فاصبر إنّ وعد اللّه حقٌّ ولا يستخفّنّك الّذين لا يوقنون}؛ فإن الخفيف لا يثبت بل يطيش، وصاحب اليقين ثابت يقال: أيقن إذا كان مستقرًّا، واليقين: استقرار الإيمان في القلب علما وعملا؛ فقد يكون علم العبد جيدا، لكن نفسه لا تصبر عند المصائب، بل تطيش، قال تعالى: {وجعلنا منهم أئمّةً يهدون بأمرنا لمّا صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون}.

السؤال الأول: (عامّ لجميع الطلاب)
من خلال دراستك لهذه الرسالة، اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية فيها.
1- قوة العبارة مع وضوح الأسلوب وسهولته.
٢-العناية بذكر الأدلة من القرآن والسنة والأثر.
٣- العناية بالجانب التربوي والإيماني ومخاطبة النفس البشرية بطريقة مؤثرة.
٤- التسلسل المنطقي في بيان الآيات .
٥- التركيز على المقاصد العامة دون الدخول في التفاصيل والاستطراد.

س3: ختم شيخ الإسلام حديثه بالوصيّة بالصبر واليقين؛ فما مناسبة ذلك؟
لأن الإنسان معرّض للبلاء ولابد أن يصيبه ذلك ، فخير ما يستعين به الصبر واليقين معاً وبهما يحصل الكمال والإمامة ، واليقين بلا صبر لانفع فيه لأن صاحبه قد يطيش ويجهل ويقع فيما لايُحمد وصاحب الصبر لا يقين قد يقع في سوء الظن واليأس ، فلا بد منهما جميعاً.

[color="rgb(75, 0, 130)"]س4: اذكر الفوائد التي اشتملت عليها هذه الرسالة. [/color]
من أهم الفوائد:
١- أن الإنسان معرض للبلاء بالسراء والضراء حتى يكون صابراً شاكراً وهذا من الأصول المهمة .
٢- أن الناس في قبول دعوة الرسل صنفان :
منهم من يؤمن فيصيبه البلاء ويمتحن ليعرف صدقه من كذبه.
منهم من لا يؤمن فيلحقه العذاب الأليم.
٣- الإمامة في الدين ومواجهة الفتن والابتلاءات لا تكون إلا بالصبر واليقين معاً.

لدي سؤال التفسير لابن تيمية أم لابن القيم
لأنه مكتوب من كتاب الفوائد
والفوائد أظنه لابن القيم والله أعلم ؟

ابن القيّم نقله عن ابن تيمية رحمه الله.

جزاكم الله خيراً