المجموعة الرابعة :
س1: ما الفرق بين الراجفة والرادفة ؟* الراجفة هي قيام الساعة. الرادفة هي الرجفة الاخرى التي تردفها وتأتي تلوها. س2: اذكر دلالة وصف الماء بـ" ثجاجًا " في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا}* الشيئ اذا كان منصب بكثرة يسمى ثجاجًا. وفي لغة العرب الثج اي الصب المتتابع. واما في المعصرات فهي وصف لموصوف حذف لغرض التنوع فقد تدل على معنى السحاب او الرياح. س3: بيّن مما درست أثر الخشية في انتفاع الإنسان بالموعظة.* للخشية اثر كبير وواضح على انتفاع الانسان بالموعضة فاذا خشي الانسان من ربه انقاد له وطاع اوامره واستجاب للموعضة. س4: فسر قول الله تعالى:{ أأنتم أشد خلقًا أم السماء بناها. رفع سمكها فسواها. وأغطش ليلها وأخرج ضحاها }* يعطي الله سبحانه وتعالى دليلاً لمنكري البعث واعادة خلق الاجساد، هل انتم اقوى واشد ام السماء ذالك الجرم العظيم المرتفع الذي بناه الله تعالى بإحكام وإتقان. اغطش ليلها اي عم الظلام وجه الارض. واخرج ضحاها اي جاء ضوء النهار وخرجت الناس تسعى لمصالحهم. س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبًا }* ان يوم القيامة هو اليوم الذي يستوجب من الناس ان يعملوا لأجله وان يفعلوا من الاعمال الصالحة ما يقربهم لله تعالى و لكسب رضاه الامر الذي يدخلهم الجنة دار الخلد واما الدنيا فهي فانية. |
المجموعة الأولى:-
١/ المراد بالنبأ العظيم:- الخبر الهائل وهو القرآن العظيم وقيل يمكن أن يكون البعث. ٢/ المقسم به والمقسم عليه في سورة النازعات؟ أقسم الله تعالى بالملائكة الكرام وأفعالهم الداله على كمال انقيادهم لاوامر الله. ٣/ الرد على منكري البعث؟ نقول لمنكري البعث أن الذي خلقكم أول مره قادر على أعادتكم بعد أن تكونوا عظاماً ورفاتاً. بنفخة واحده يحى الموتا وكلٌٍ يقوم للحساب والجزاء.قال تعالى" يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا". ٤/ تفسير " أن للمتقين مفازاً* حدائق وأعناباً* وكواعب أترابا"؟ هم الذين اتقوا سخط ربهم بالتمسك بالطاعات والإبتعاد عن المعاصي لهم مفاز ومنجى وبعد من النار " حدائق" وهي بساتين جامعه لصنوف الشجر والثمر التي تتفجر الأنهار خلالها وخص الأعناب لشرفها " الكواعب" النواهد الشابات النضرات " الأتراب" الاتي على سن واحد. ٥/ الفوائد السلوكية" فقل هل لك إلى أن تزكى"؟ ١/ يجب على الإنسان أن يجتهد في تخليص نفسه عن سيء الأفعال والأخلاق حتى يكون قدوة صالحة لغير. ٢/ مجاهدة النفس بالطاعات والأعمال الصالحة لتسمو النفس وترقى. ٣/ تقوية الإيمان والإبتعاد عن أسباب نقصه والدعاء بالثبات عليه والزياده. |
اقتباس:
الدرجة :أ بارك الله في اجتهادك. تم خصم نصف درجة للتأخير . |
اقتباس:
الدرجة: ب+ تم خصم نصف درجة على التأخير . |
اجابة المجموعة الثالثة :
س1: اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم. ذكر عذاب أهل النار و هو الحميم الذى يشوى الوجوه و يقطع الامعاء و كان هذا جزاء لهم فقد استحقوا هذه العقوبه الفظيعه جزاء على ما فعلوه من الذنوب فلا ذنب اعظم من ذنب الشرك و لهذا آتاهم الله بما يسوؤهم . س2: ما المراد بالآية الكبرى في قوله تعالى : { فأراه الآية الكبرى }؟ هى العصا و قيل: يده قال تعالى (( فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين .. و نزع يده فإذا هي بيذاء للناظرين)) س3: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟ 1) أن يأذن له الرحمن بالشفاعه أو لا يتكلم إلا في حق من أذن له الرحمن . 2 )ان يكون ممن يقول في الدنيا صوابا أى شهد بالتوحيد . س4: فسر قول الله تعالى: { إن يوم الفصل كان ميقاتًا. يوم يُنفَخُ في الصورِ فتأتون أفواجًا } اى أن يوم القيمة الذي ينكروه المكذبون و يجحده المعاندون هو اليوم الذى يجمع فيه الله جميع الخلق الأولون و الآخرون فيفصل بيهم فيجزى فيه كل امرء بما عمل . و هذا اليوم الذى ينفخ فيه إسرافيل القرن فيتجمع الناس ليحكم الله بينهم . س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ إنّ في ذلك لعبرةً لمن يخشى } علينا قرأت القران و التدبر في معانيه و الأعتبار بقصص الذين من قبلنا فما كان جزاء الذين عصوا الله و تكبر إلا عذاب في الدنيا و الآخره فعلى المؤمن أن يخشي الله و يراه في كل افعاله و ليعلم أنه من نزع خشية الله من قلبه فلن يهتدى و يؤمن مهما جائته من آيات و بينات والله تعالى أعلى و أعلم . |
اقتباس:
|
الساعة الآن 06:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir