تقويم مجلس مذاكرة القسم الثاني من أعمال القلوب
المجموعة الأولى:
علاء عبد الفتاح: أ+
أحسنت، بارك الله فيكِ.
س6: واعتقاد التلازم بين الزهد والفقر.
المجموعة الثانية:
ميسر ياسين: أ
س1:
النوع الثاني يكون خوفًا من العذاب الدنيوي أو الأخروي ولا يحمل فقط على ترك كبائر الذنوب، بل هو عام في أدق من ذلك فقد يحمل على ترك صغائر الذنوب أيضًا.
والنوع الثالث يكون الخوف من فوات الثواب عمومًا، والمقصود أن المتقين قد يحملهم على فعل الواجبات وترك المحرمات الخوف من العذاب أو الخوف من فوات الثواب ولا معنى لتخصيص المتقين بالنوع الثاني فقط.
فالأنواع هنا في الأسباب الحاملة على الخوف وليس في درجاته.
وكثيرًا ما قُرن الأمر بالتقوى بالترغيب تارة والترهيب تارة أخرى.
قال تعالى: {واتقوا الله لعلكم تفلحون}
وقال تعالى: { واتقوا الله واعلموا أن الله شديد العقاب}
وقال: {واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون}
وقال: {واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين}
المجموعة الثالثة:
نورة الأمير: أ+
أحسنتِ، بارك الله فيكِ، ووددتُ لو اعتمدتِ أكثر على أسلوبكِ وتجنبت الاعتماد على عبارات الشيخ - حفظه الله-.
عقيلة زيان: أ+
مذاهب السلف في الزهد؛ على مذهبين: مذهب المتقللين ومذهب المقتصدين، والأصناف ما هي إلا بسط لهذه المذاهب ببيان أن المتقللين كان منهم فقراء لا يجدون أصلا، أو أغنياء ومع هذا تقللوا من الدنيا.
المجموعة الرابعة:
سارة المشري: أ
أحسنتِ، بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س1: ولصاحب المعصية يحتاج لأمور تعينه على الخوف من الله ليقلع عن معصيته ويستقيم قد ذكرتِ واحدة منها وهي العلم بقبح المعصية، ومنها أيضًا:
- العلم بعقوبة المعصية، والخوف أن يحال بينه وبين التوبة بسبب الذنب.
س2: ويضاف لذلك درجة إحسان العبد المخلص في العمل، وازدياده من العبادات الخالصة لله عز وجل.
س5: والصبر ضياء وما أعطي عبد عطاء أفضل وأوسع من الصبر كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم.
حنان علي محمود: أ
أحسنتِ، بارك الله فيكِ، ورجوتُ لو لم تعتمدي في بعض المواضع على أسلوب الشيخ، زادكِ الله توفيقًا وسدادًا.
س2: ويضاف لذلك درجات تحقيق الإخلاص، وقد أحال الشيخ لدرجات تحقيق العبودية في الدرس الثاني لبيانها، فلتراجع.
المجموعة السادسة:
مها شتا: أ+
أحسنتِ، بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س1:
لعلكِ إن لخصتِ ما ورد في هذه المشاركة استوعبتِ بشكل أكثر منزلة الخشية والإنابة دون الاستطراد لمسائل أخرى غير مطلوبة.
http://afaqattaiseer.net/vb/showpost...05&postcount=2
زادكم الله توفيقًا وسدادًا.