تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الأول

[هيئة الإشراف]

تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في
(الأسبوع الأول)

*نأمل من جميع الطلاب الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم الأحد.

[عبد الله غوني]

سبحان الله،ظننت أن المحاضرة تبدأ اليوم (يوم الأحد ٩ من شهر المحرم) ولكن يبدوا أنها بدأت قبل اليوم،لذالك أعتذر عن الغياب بالأمس.

[فروخ الأكبروف]

السلام عليكم ورحمة الله. العلم أصل في الهداية، ولهذا امرنا بطلبها في كل ركعة، وبزيادة العلم تزيد الهداية، ولهذا كان طلب زبادة العلم من صفات النبيين، وبطلب العلم والعمل به يكون المسلم من العلماء الذين يخشون الله، ويحبهم الله ويحبونه، وبالعمل بالعلم يبتعد المرء عن أن يكون من المغضوب عليهم والضالين، ويكون من الذين أنعم الله عليهم، ورفع درجاتهم، وسهل طريقهم إلى الجنة، جعلنا الله منهم.

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[حسين اليافعي]

العلم أصل معرفة الهدى؛ وأصل كلّ عبادة، والعلم يُعَرِّف العبد بما يدفع به كيد الشيطان، وأن الله تعالى يحب العلم والعلماء، ومن الأدلة على فضل العلم وأهله قوله تعالى {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}وقوله تعالى {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} وقوله عليه الصلاة والسلام ((منْ سَلَكَ طَرِيقًا يَبْتَغِي فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الجنَّةِ، وَإِنَّ الملائكةَ لَتَضَعُ أجنحتَها لطالبِ العلمِ رِضًا بما يَصنعُ وإِنَّ العالِمَ لَيَسْتغفِرُ لَهُ مَن في السَّماواتِ ومن في الأرضِ حتَّى الحيتَانُ في الماءِ، وَفَضْل العالِم علَى العابِدِ كَفَضْلِ القمرِ على سَائرِ الكوَاكبِ وإِنَّ العلماءَ ورثةُ الأَنبياءِ، وَإِنَّ الأنبِيَاءَ لمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلاَ دِرْهَمًا، وإِنَّمَا وَرَّثُوا العِلْمَ فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ)) رواه أبو دواد والترمذي.

[محمد العسيري]

أن العلم الشرعي من أفضل القربات إلى الله تعالى؛ ويدل لذلك ما رتبه الله تعالى على العلم من الأجور العظيمة، والفضائل الجليلة، حتى كان ما يُعلِّمه المرء لغيره يصيبه ثوابه وإن تسلسل إلى أزمان كثيرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا)). رواه مسلم .

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[عبد الوهاب الفقيه]

لو لم يكن من فوائد العلم إلا أنه أصل الهدىٰ والهداية، ودافع الوساوس، والموصل للمرغوب من رضا الله ودخول جنته ونيل محبته لكفىٰ، وكلٌ يحب أن ينسب له لا للجهل.
واجعل قولك دائمًا: ﴿﴿وقل ربّ زدني علمًا﴾﴾، وأيقن أنك ما دمت تسلك طريقه فإن الله قد أراد بك ولك الخير، وتأمل عظم خلق الملائكة وأن الله جعلها تبسط أجنحتها لك يا طالب العلم.
اللهم فقهنا في الدين، وعلمنا التأويل.

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[محمد بن عبد العزيز]

أن العلم لا يخيب راغب طلبه.

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[عباس خان]

ما طلب رسول الله الزيادة الا العلم

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[عبد الله غوني]

السلام عليكم ورحمة الله
للعلم فضائل كثيرة لا يحصيها العدد،منها :
أن الله يرفع درجة أهله،قال تعالي "يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات".
ومنها : أن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضي بما يصنع،كما ذكر النبي صلي الله عليه وسلم في الحديث الشريف.
ومنها : أن من أعطاه الله العلم فهي علامة علي أنه يريد به الخير،قال صلي الله عليه وسلم :"من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين".
ومنها : أن الله أمر نبيه صلي الله عليه وسلم أن يسأله الزيادة في العلم،قال تعالي :"وقل رب زدني علما".
ومنها : أن الله أعطي آدم عليه السلام علم الأشيام كلها لتفهم الملائكة فضله،قال تعالي :"وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم علي الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صدقين".
ومنها : أن أهل العلم هم الذين يعلمون الناس أمور دينهم.
ومنها : أن من اجتهد في طلبه سوف يحصل عليه،فهذا ابن عباس صار حبر الأمة لما اجتهد في طلب العلم وطاف علي أبواب الصحابة ليسألهم عن ما تعلموا من التبي صلي الله عليه وسلم.

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[عمرو جمعة]

لو لم يكن فى العلم فضل إلا أنه عبادة يحبها الله ورسوله لكفي فأنت حين تسمع درسا أو تحضر مجلسا أو تقرأ كتابا أو تراجع محفوظك أنت في عبادة فيا له من أجر إن صلحت النية

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[عماد الداية]

من طلب العلم بنية صالحة حصل له من الرفعة -بإذن الله عز وجل- بقدر ما آتاه الله عز وجل من العلم. قال تعالى ((يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات)) فأسند الرفعة إليه سبحانه وهذا يحمل غاية التشريف

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[عبد العزيز صالح بلا]

بسم الله الرحمن الرحيم
الفوائد :
1- العلم يرفع صاحبه في الدنيا والآخرة . قال الله تعالى :" يرفع الله الذين ءامنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات".
2- العلم يورث الخشية وأخشى الناس أولوا العلم. قال الله تعالى :" إنما يخشى الله من عباده العلماء"
3- مهما بلغ الإنسان من العلم فينبغي عليه أن يسأل الله المزيد. قال الله تعالى:" وقل رب زدني علما"
4- من فضل العلم أن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم.

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[بلال الشعبان]

.أولا جزاكم الله خيرا
.ان العلم لا يعدله شي ولم يطلب الله بطلب الازدياد من شي كالعلم

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[فروخ الأكبروف]

قد اعتنت هذه الأمة بتعلم أحكام دينها ما يجعلها خير أمة أخرجت للناس. وعلماؤها كتبوا في بيان فضل العلم والحث على طلبه كتابات كثيرة، وهذا أيضا يدل على إدراكهم لفضل العلم وعظم شأنه، ونصحهم لطلاب العلم بحثهم عليه وبيان فضله. وتنوعت طرق المصنفين في هذا: فمنهم من صنف كتابا مفردا مستقلا، ومنهم من ضمن بابا في كتابه. ومما ورد في الصحيحين حديث معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين"؛ وما رواه مسلم بسنده عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة". ومن آثار سلف هذه الأمة ما رواه عبد الرزاق عن عن معمر عن الزهري انه قال: "ما عبد الله بمثل الفقه"؛ وما رواه البيحقي بإسناده إلى الربيع بن سليمان المرادي أنه قال: سمعت الشافعي يقول: "ليس بعد اداء الفرائض شيء أفضل من طلب العلم، وقيل له: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله". ومما أفرد في هذا الباب كتاب ابن عبد البر "جامع بيان العلم وفضله"، وكتاب ابن رجب الحنبلي "فضل علم السلف على علم الخلف"

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[عبد الوهاب الفقيه]

وتبقىٰ كلمة الإمام يحيىٰ بن كثير -رحمه الله- من أعجب وأجمل ما قيل: لَا يُسْتَطَاعُ الْعِلْمُ بِرَاحَةِ الْجِسْمِ.
فيحتاج لمكابدة وسهر وتوكل علىٰ الله لينال.

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[حسين اليافعي]

قال سفيان الثوري رحمه الله : (ما أعلم عم أفضل من طلب العلم وحفظه لمن أراد الله به خيرًا) رواه الدارمي.

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[محمد سليمان]

يسمو المرؤ بعلمه ويستبعد بين الناس بمقدار جهله

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[محمود بوياعي]

بحمد الله تعالى استفدت كثيرا ومما استفدت ما أشار إليه من فضل العلم أنه يحمله من كل قرن خيرة أهله وبالعلم يحصل العبد الرشد والسعادة في الدنيا والآخرة وفي العلم أن أصل كل العبادات هو العلم والعلم يعرف العبد كيف يدافع كيد الشيطان وكيد أعدائه ويعرف كيفية النجاة من الفتن ويحب الله تعالى العلم وأهله ورفعة للعبد في دينه ودنياه ويدله على شرف الخصال ومحاسن الآداب ويبقي له أثر إلى يوم القيامة والجزاء

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[محمد العسيري]

أنه لو لم يكن من فضل العلم إلا أن الله سبحانه وتعالى قرن شهادة أولي العلم بشهادة الله وملائكته، وذلك في قوله ( شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط)

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[محمد مرتضى]

إني قد استفدت جملة من الفوائد خاصة من كلمة الترحيب فقد حضنا الشيخ على حسن النية فهي مدار العلم الشرعي، ثم سير الطريق الصحيح وان نعمل على الجادة حتى نصل الى غايتنا

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[مهدي سيلان]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ..
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما

بالعلم تهتدي فتنجو .. وبالعلم تتعبد لربك فيقبل منك ..وبالعلم تعرف خالقك فتزداد نورا

وبالجهل ضده نسأل الله السلامة .

[مهدي سيلان]

(( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَات ))
من طلب العلم بنية صالحة حصل له من الرفعة -بإذن الله عز وجل- بقدر ما آتاه الله عز وجل من العلم.

اللهم ارزقنا علما واخلاصا

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[أحمد عبد الغفور]

ذكر الإمام السعدي -رحمه الله- في فتاواه؛ أن عالماً كان في بلجدة يُعلّم العلم فمات فرآه أحد تلاميذه في المنام، فقال له: (أرأيت الفتوى التي أفتيت بها في مسألة كذا وكذا، لقد وصلني أجرها)، وهذه فتوى أفتى بها، أو قضية حكم بها تلميذه من بعده، فوصل أجرها شيخَه بعد موته.

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[فروخ الأكبروف]

من مسائل وفوائد درس اليوم:
1- العلم منه نافع وغير نافع
2-العلم النافع ينقسم إلى قسمين:
أ) علم ديني شرعي: ومداره على التفقه في الكتاب والسنة ودراسة ما يعين على ذلك، ولذلك العلوم التي يعتني بها علماء الشريعة تنقسم إلى قسمين:
الأول: علوم المقاصد: وهي العلوم المتصلة بالاعتقاد والعمل والامتثال والتفكر والاعتبار؛ كعلم العقيدة والتفسير والحديث والفقه والسلوك والجزاء والفرائض والسيرة النبوية والآداب الشرعية.
الثاني: علوم الآلة: وهي العلوم التي تعين على دراسة علوم المقاصد وحسن فهمها، ومنها: العلوم اللغوية، وعلم أصول الفقه، وأصول التفسير، ومصطلح الحديث.
واخلف العلماء أيهما يقدم؟ والصواب أن يبدأ الطالب بمختصرات سهلة العبارة في علوم المقاصد حتى يتصور مسائل تلك العلوم تصورا حسنا، ويكون أول اشتغاله بالمهم والفاضل، ثم يأخذ من علوم الآلة ما يناسب حال المبتدئين فيدرس مختصرات فيها.
ب) علم دنيوي: وهو العلم الذي ينفع المرء في دنياه، فتحصيله داخل في جملة حث النبي صلى الله عليه وسلم في تحصيل ما ينفع بقوله: "احرص على ما ينفعك".
3-لا يمكن التقدم في العلوم جميعا في وقت واحد.
4-اشتغال الطالب بما فتح له وأحسن معرفته والإفادة منه أولى من اشتغاله بما تعسر عليه واستعصى. وإذا صلحت نيته، وأحسن في تحصيله وبذله فإنه يرجى له أن ينفع الله بعلمه ويبارك له فيه.
5- الانهماك في الوسيلة قد يكون سببا للحرمان من الوصول للغاية.
6- فسر العلم الذي لا ينفع بتفسيرين:
أحدهما: العلوم التي تضر متعلمها، فمنها: السحر والتنجيم والكهانة وعلم الكلام والفلسفة؛ ومن أبرز علاماتها: مخالفة مؤداها لهدي الكتاب والسنة؛ فكل علم يصد عن طاعة الله، أو يزين معصية الله، أو يؤول إلى تحسين ما جاءت الشريعة بتقبيحه، أو تقبيح ما جاءت الشريعة بتحسينه، أو يشكك في صحة ما ثبت من النصوص، أو يخالف سبيل المؤمنين، فهو علم غير نافع.
ثانيهما: عدم الانتفاع بالعلوم النافعة في أصلها لسبب أفضى بالعبد إلى الحرمان من بركة العلم. وهذا أحد الوجهين اللتين يفسر بهما قوله تعالى: {قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون}؛ لأن الذي لا ينتفع بعلمه بمنزلة الذي لا يعلم، وهذا نظير وصف الذين لا ينتفعون بأسمائهم وأبصارهم وأفئدتهم بالصم العمي الذين لا يعقلون.
فيجب على طلاب العلم أن يحذروا من العلم غير النافع؛ فإن فيه من الشر والفتنة ما لو تبينه طالب العلم لاستعاذ بالله منه، كما استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال: (اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع)
7- قد يصير العلم النافع وبالا على صاحبه؛ وهذا إذا لم يصحبه العلم الأصلي الباطن، وهو خشية الله والإنابة إليه. ولذلك ينبغي أن يعلم أن العلم له ظاهر وباطن.
فظاهر العلم: ما يعرف من دراسة أبوابه ومسائله، وتقييد قواعده وفوائده، وتلقيه عن أهله، وقراءة كتبهن وإتقان تحصيله.
وباطنه: ما يقوم في قلب طالب العلم من التبين واليقين والبصيرة في الدين والإيمان والتقوى حتى يجعل الله له فرقانا يفرق به بين الحق والباطل. وهذا العلم النافع منة ربانية جعلها الله في قلوب أوليائه لما قام فيها من خشيته والإنابة إليه اللذين لا يكونان إلا باليقين، واليقين هو صفو العلم وخلاصته. ولهذا قال الله تعالى {إنما يخشى الله من عباده العلماء}، وقال سبحانه: {قل إن الله يضل من يشاء ويهدي إليه من أناب}. ويجب التنبيه على هذين النوعين من العلم لأن أكثر ما يكون التقصير من طلاب العلم والمتفقهة أنهم يقصرون في هذا العلم الباطن فيضعف أثر الخشية في قلوبهم، ويقصرون في واجب الإنابة إلى الله، وهذا الضعف والتقصير له أثر بين في ضعف انتفاعهم بما يتعلمون، وتعرضهم لفتن كثيرة، وله أثر في ضعف سلوكهم سبيل الهداية في كثير من الأمور. ولهذا لا ينبغي أن يشتغل المرء بظاهر العلم عن عمران باطنه به.

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا

[بلال الشعبان]

قد يصير العلم النافع وبالا على صاحبه وهذا اذا لم يصحبه خشية الله لانها كما قال الامام احمد اصل العلم خشية الله

إدارة برنامج إعداد المفسر شاكر لهذا