اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم سيدهوم
المجموعة الأولى:
س1: بين الحكم فيما يلي:
- قال تعالى: {إنا أعتدنا للكافرين سلاسلا}.
في هذه الكلمة وجهين لحفص: {سلاسلا}، و {سلاسل}، و على الوجه الأول يكون مدا طبيعيا للتخصيص أو التمييز.
أي بالسكون المحض أو المد الطبيعي.
- قال تعالى: {وليكونا من الصاغرين}.
مد طبيعي عوض عن التنوين.
أما وصلا فيكون الحكم هو الإدغام الكامل بغنة.
س2: اذكر موضعين من القرآن لما يلي:
- قطع (أن) المصدرية عن (لا).
قول الله - تعالى-: {أن لا تعبدوا الشيطان}.
و قوله - تعالى-: {أن لا يشركن بالله شيئا}.
- قطع (عن) عن (ما).
قوله – تعالى-: {عن ما نهوا عنه}.
س3: كيف تنطق همزة الوصل في الكلمات التالية؟ ولماذا؟
- قال تعالى: {فقالوا ابنوا عليهم بنيانا} حال الوصل والابتداء.
لا تنطق حال الوصل، و ذلك أنها لا تنطق في وسط الجملة.
تسقط همزة الوصل حال الوصل .
و أما في الابتداء، فتكسر، و ذلك أن {ابنوا} فعل أمر من الفعل المضارع (يبني)، فحذفنا حرف المضارعة، و وضعنا الهمزة موضعه لامتناع البداءة بساكن، و لما كان ثالثه مكسور نقطت الهمزة بالكسرة.
- قال تعالى: {ائتوني بكتاب}.
تكسر و إن كان ثالثها مضموم؛ لأن أصله: اِئتيوا، لكن لما استثقلت الضمة على حرف العلة سكن؛ ثم نقلت حركته إلى ما قبله لضرورة ضم ما قبل واو الجمع، فالتقى الساكنان الياء، و الواو، فحذف حرف العلة.
المطلوب وصلا وابتداء :
حال الوصل : تسقط همزة الوصل .
في حالة الابتداء: تقرأ همزة الوصل بكسر محقق, وتبدل همزة القطع بياء مدية لمجانسة الياء للكسرة التي بدأت بها الكلمة, حيث إن الضم في الحرف الثالث ليس ضما اصليا, لأن أصل الكلمة:(ائتيوا ).
س4: وضح كيفية الوقوف على هذه الآية:
- قال تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعينُ}.
الوقف هنا تام
1: بالسكون المحض .
2 : بالروم.
والروم كالوصل, ففيه وجه واحد.
3: الإشمام , وفيه القصر والتوسط والإشباع.
س5: بين حكم الكلمات الآتية عند حفص:
- {كل فرق}.
يجوز التفخيم و الترقيق.
- {مالك لا تأمنا}.
يجوز فيه الروم و الإشمام.
إشمام مع غنة , وروم بلا غنة .
|
وفقك الله وسددك
الإجابات ناقصة ولا توضح المطلوب
ج+
تم خصم نصف درجة للتأخير