أسئلة اليوم الأول:
س1: عدد أنواع المنصوبات.
المَنصُوبَاتُ خَمْسَةَ عَشَرَ وَهِيَ:
- المَفْعُولُ بِهِ.
- وَالمَصْدَرُ.
- وَظَرْفُ الزَّمَانِ.
- وَظَرْفُ المَكَـانِ.
- وَالحَال.
- وَالتَّمْييزُ.
- وَالمُسْتَثْنَى.
- وَاسْمُ لاَ.
- وَالمُنَـادَى.
- وَالمَفْعُـولُ مِنْ أَجْلِهِ.
- وَالمَفْعُــولُ مَعَهُ.
- وَخَبَرُ (كَانَ) وَأَخَوَاتِهَا.
- وَاسْمُ (إِنَّ) وَأَخَوَاتِهَا.
- وَالتَّابِعُ لِلْمَنْصُوبِ، وَهُوَ أَرْبَعَة أَشْيَاء:
- النَّعْتُ.
- وَالعَطْفُ.
- وَالتَّوْكِيدُ.
- وَالبَدَلُ.
أسئلة اليوم الثاني:
س1: عرف الظرف واذكر أنواعه؟
الظّرفُ معنَاهُ فِي اللُّغَةِ: الوِعاءُ.
والمُرَادُ بهِ فِي عُرْفِ النّحاةِ:المفعولُ فيهِ،
وهُوَ نوعانِ:
الأوَّلُ: ظرفُ الزّمانِ.
والثَّانِي: ظرفُ المكانِ.
أسئلة اليوم الثالث:
س1: عرف التمييز لغة واصطلاحا.
(1) للتميِيزِ فِي اللُّغَةِ معنيانِ:
الأوَّلُ: التّفسيرُ مطلقاً، تقُولُ: ميّزتُ كذا، تريدُ أنَّكَ فسَّرْتَهُ.
والثَّانِي:فَصْلُ بعضِ الأمورِ عن بعضٍ، تقُولُ: مَيَّزْتُ القَوْمَ، تريدُ أنَّكَ: فَصَلْتَ بعضَهُمْ عن بعضٍ.
والتّمييزُ فِي اصْطِلاحِ النّحاةِ عبارةٌ عن الاسمِ، الصّريحِ، المَنْصُوبِ، المُفَسِّرِ لِمَا انْبَهَمَ من الذَّواتِ أو النّسَبِ.
فقولُنا: (الاسمُ) معنَاهُ أنَّ التّمييزَ لا يَكُونُ فعلاً ولا حرفاً.
وقولُنا: (الصّريحُ) لإخراجِ الاسْمِ المؤوَّلِ، فإنَّ التّمييزَ لا يَكُونُ جملةً ولا ظرفاً، بخلافِ الحالِ كمَا سبَقَ فِي بابِهِ.
وقولُنا: (المفسِّرُ لِمَا انبهمَ من الذّواتِ أو النِّسَبِ) يشيرُ إلَى أنَّ التّمييزَ عَلَى نوعينِ:
الأوَّلُ: تمييزُ الذَّاتِ.
والثَّانِي: تمييزُ النِّسْبَةِ.
أسئلة اليوم الرابع:
س1: اذكر عمل "لا" النافية للجنس، مع بيان شروط عملها.
(لا) النَّافيَةَ للجنسِ تعملُ عملَ (إنَّ) فتَنْصِبُ الاسْمَ لفظاً أوْ محلاًّ وترفْعُ الخبرَ.
وَهِيَ لا تعملُ هذَا العملَ وجوباً
إلاَّ بأرْبَعَةِ شروطٍ:
الأوَّلُ: أن يكونَ اسمُهَا نكرةً.
الثَّانِي: أن يكونَ اسمُهَا متَّصلاً بهَا: أيْ غيرَ مفصولٍ منْهَا ولوْ بالخبرِ.
والثَّالثُ:أن يكونَ خبرُهَا نكرةً أيضاً.
والرَّابعُ: ألاَّ تتكرَّرَ (لا).
أسئلة اليوم الخامس والسادس:
س1: عرف المفعول لأجله مع بيان شروطه.
- هُوَ فِي اصْطِلاحِ النّحاةِ عبارةٌ عن الاسمِ، المَنْصُوبِ، الذي يُذكرُ بياناً لسببِ وقوعِ الفِعْلِ.
وقولُنَا: (الاسمُ) يشملُ الصّريحَ والمؤوَّلَ بهِ.
ولا بدَّ فِي الاسْمِ الذي يقعُ مفعولاً لهُ مِن أن يجتمَعَ فيهِ خمسةُ أمورٍ:
الأوَّلُ:أن يكونَ مصدراً.
الثَّانِي:أن يكونَ قلبيّاً، ومعْنَى كونِهِ قلبيّاً ألا يَكُونَ دالاًّ عَلَى عملٍ مِن أعمالِ الجوارحِ كاليدِ واللسانِ مثلُ (قراءَةِ) و(ضرْب).
والثَّالثُ: أن يكونَ علَّةً لمَا قبلَه.
والرَّابعُ:أن يكونَ مُتَّحِداً مَعَ عاملِهِ فِي الوقتِ.
والخامسُ:أن يتَّحِدَ مَعَ عاملِهِ فِي الفاعلِ.