دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع (المجموعة الثانية)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 4 ذو القعدة 1441هـ/24-06-2020م, 11:21 PM
منى حامد منى حامد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السادس
 
تاريخ التسجيل: Nov 2017
المشاركات: 704
افتراضي

الإجابة
السؤال الأول: (عامّ لجميع الطلاب).
استخرج خمس فوائد سلوكية واستدلّ لها من قوله تعالى: {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ}.

خمس فوائد سلوكية واستدلّ لها من قوله تعالى: (إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ):
1- على الداعية أن لا يسأل وينتظر النتائج ولا يجبر أحد على الايمان، وإنما عليه البلاغ ، والله هو الذي يحاسب عباده، كما في قوله تعالى: (وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ).
2- إذا علم العبد أن الرسول أرسل مبشرا بالجنة والفوز والفلاح لمن اتبعه ، ونذيرا بالنار والعذاب لم تولى ولم يتبع الهدى ، فعليه أن يتبع طريق الفلاح والفوز، قوله تعالى : (بَشِيرًا وَنَذِيرًا).
3- قوله تعالى : (إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ) ، يوجه العبد لاتباع الحق المرسل من عند الله ويعلم أن هذا الحق هو التوحيد وكل ما جاءت به الشريعة.
4- على العبد أن يتوازن في الأعمال في حياته مستبشرا بما بشر الله به الطائعين عن طريق رسله ، وخائفا مما أنذر به الرسل، قوله تعالى : (بَشِيرًا وَنَذِيرًا).
5- قوله تعالى: (وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ) لمن قرأها بالجزم على أنها أمر ، يكون على العبد أن لا يسأل عن ذنب غيره وعليه بنفسه .
والله أعلم

السؤال الثاني: أجب على إحدى المجموعات التالية:

المجموعة الثالثة:
1: فسّر قول الله تعالى:
{
وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120)} البقرة.
(وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ)
في هذه الآية الخطاب من الله عز وجل للرسول صلى الله عليه وسلم، مبينا له أن اليهود والنصارى لن ترضى عنك حتى تتبع ملتهم، فلا يشغلنك رضاهم ولكن عليك باتباع الحق, وبعد أن بين الله تعالى ما يريده اليهود والنصارى جاء قوله تعالى:
(قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى ) , وهنا يبين الله عز وجل لنبيه كيف يرد على اليهود والنصارى، مؤكدا على أن ما أرسل به الرسول هو الحق وهو الطريق المستقيم ، ثم خاطب النبي ويشمل أمته من بعده:
(وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِير),وفي هذه الآية وعيد للمسلمين من أن يتبعوا اليهود والنصارى بعد ما علموا من الحق وهو خطاب للرسول صلى الله عليه وسلم وتهديد ووعيد لأمته من بعده ، بأن من اتبع طرق اليهود والنصارى فقد ولاية ونصر الله له.
والله أعلم

2:
حرّر القول في:
أ: المراد بالكلمات التي ابتلى الله بها إبرهيم.
المراد بالكلمات التي ابتلي بها إبراهيم تكليفه بالأوامر والنواهي ذكره بن كثير واختلف في ماهية هذه الأوامر والنواهي :
-قيل أن الله أمره بخمس خلال في الرأس وهي الفرق, وقص الشارب , والسواك، والمضمضة، والاستنشاق،وخمس خلال في البدن وهي الختان , وحلق العانة , والاستنجاء , وتقليم الأظافر , ونتف الإبط، وهذا عليه جمهور أهل التفسير وذكره الزجاج وبن عطية.
-وقيل ما ابتلي به من الطرح في النار وذبح ابنه ذكره الزجاج.
-وما قال ابن عباس: هي ثلاثون سهما، هي الإسلام كله لم يتمه أحد كاملا إلا إبراهيم صلوات الله عليه، عشرة منها في براءة التّائبون العابدون [التوبة: 112]، وعشرة في الأحزاب إنّ المسلمين والمسلمات [الأحزاب: 35]، وعشرة في سأل سائلٌ [المعارج: 1]، ذكره بن عطية .
-وقيل مناسك الحج ذكره بن عطية.
-وقيل جعل إبراهيم إماما ذكره بن عطية.

ب: معنى الظلم في قوله تعالى: {لا ينال عهدي الظالمين}.
أي أن الظالم لا ينال عهد الله بالإيمان والإمامة والفوز في الآخرة ويكون معنى الظلم على حسب معنى العهد، والعهد فيه أقوال:
-الإمامة قاله مجاهد ،
-النبوءة وقاله السدي ،
-الأمان من عذاب الله وقاله قتادة،
-الدين: دين الله تعالى قاله الربيع والضحاك، فيكون الظلم المعصية.
-وقال ابن عباس: معنى الآية لا عهد عليك لظالم أن تطيعه ،فيكون الظلم الكفر .

3: بيّن ما يلي:
أ: المراد بمقام إبراهيم، والحكمة من اتّخاذه مصلّى.
المراد بمقام ابراهيم :
-الحجر الذي ارتفع عليه إبراهيم عند بناء البيت قاله ابن عباس وقتادة وغيرهما، وخرجه البخاري.
-حجر ناولته إياه امرأته فاغتسل عليه وهو راكب، جاءته به من شق ثم من شق فغرقت رجلاه فيه حين اعتمد عليه، قاله الربيع بن أنس.
-المسجد الحرام،
-المقام عرفة والمزدلفة والجمار،
-مواقف الحج كلها، قاله بن عباس،
-الحرم كله، قاله مجاهد.
الحكمة من اتخاذه مصلى لصلاة عنده وجاء في الحديث عن جعفر بن محمّدٍ، عن أبيه، سمع جابرًا يحدّث عن حجّة النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: لمّا طاف النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال له عمر: هذا مقام أبينا إبراهيم؟ قال: نعم، قال: أفلا نتّخذه مصلًّى؟ فأنزل اللّه، عزّ وجلّ: (واتّخذوا من مقام إبراهيم مصلًّى)
ب: معنى قوله تعالى: {إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون}
معنى قوله تعالى : ( إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون)، أي أنه سبحانه وتعالى إذا أراد شيئا قال له كن مرة واحدة فيكون وفق ما أراد، وهذا لكمال قدرته وتمام ملكه وسلطانه وعظمته وعزته عز وجل ، وأن خلق عيسى عليه السلام من غير أب كان بكلمة كن، وفي الآيات:
-{إنّما أمره إذا أراد شيئًا أن يقول له كن فيكون} [يس: 82]
-{إنّما قولنا لشيءٍ إذا أردناه أن نقول له كن فيكون} [النّحل: 40]
-{وما أمرنا إلا واحدةٌ كلمحٍ بالبصر} [القمر: 50]


جزاكم الله خير واعتذر عن أي التقصير وعلى التأخير

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11 ذو القعدة 1441هـ/1-07-2020م, 10:47 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى حامد مشاهدة المشاركة
الإجابة
السؤال الأول: (عامّ لجميع الطلاب).
استخرج خمس فوائد سلوكية واستدلّ لها من قوله تعالى: {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ}.

خمس فوائد سلوكية واستدلّ لها من قوله تعالى: (إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ):
1- على الداعية أن لا يسأل وينتظر النتائج ولا يجبر أحد على الايمان، وإنما عليه البلاغ ، والله هو الذي يحاسب عباده، كما في قوله تعالى: (وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ).
2- إذا علم العبد أن الرسول أرسل مبشرا بالجنة والفوز والفلاح لمن اتبعه ، ونذيرا بالنار والعذاب لم تولى ولم يتبع الهدى ، فعليه أن يتبع طريق الفلاح والفوز، قوله تعالى : (بَشِيرًا وَنَذِيرًا).
3- قوله تعالى : (إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ) ، يوجه العبد لاتباع الحق المرسل من عند الله ويعلم أن هذا الحق هو التوحيد وكل ما جاءت به الشريعة.
4- على العبد أن يتوازن في الأعمال في حياته مستبشرا بما بشر الله به الطائعين عن طريق رسله ، وخائفا مما أنذر به الرسل، قوله تعالى : (بَشِيرًا وَنَذِيرًا).
5- قوله تعالى: (وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ) لمن قرأها بالجزم على أنها أمر ، يكون على العبد أن لا يسأل عن ذنب غيره وعليه بنفسه .
والله أعلم

السؤال الثاني: أجب على إحدى المجموعات التالية:

المجموعة الثالثة:
1: فسّر قول الله تعالى:
{
وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120)} البقرة.
(وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ)
في هذه الآية الخطاب من الله عز وجل للرسول صلى الله عليه وسلم، مبينا له أن اليهود والنصارى لن ترضى عنك حتى تتبع ملتهم، فلا يشغلنك رضاهم ولكن عليك باتباع الحق, وبعد أن بين الله تعالى ما يريده اليهود والنصارى جاء قوله تعالى:
(قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى ) , وهنا يبين الله عز وجل لنبيه كيف يرد على اليهود والنصارى، مؤكدا على أن ما أرسل به الرسول هو الحق وهو الطريق المستقيم ، ثم خاطب النبي ويشمل أمته من بعده:
(وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِير),وفي هذه الآية وعيد للمسلمين من أن يتبعوا اليهود والنصارى بعد ما علموا من الحق وهو خطاب للرسول صلى الله عليه وسلم وتهديد ووعيد لأمته من بعده ، بأن من اتبع طرق اليهود والنصارى فقد ولاية ونصر الله له.
والله أعلم

[أحسنتِ، بارك الله فيكِ،
ولكن اجتهدي في استيعاب المسائل المذكورة في التفاسير أثناء صياغتك للإجابة مثلا: دلالة إفراد الملة في " ملتهم " وجمع الأهواء في " أهواءهم "]

2:
حرّر القول في:
أ: المراد بالكلمات التي ابتلى الله بها إبرهيم.
المراد بالكلمات التي ابتلي بها إبراهيم تكليفه بالأوامر والنواهي ذكره بن كثير واختلف في ماهية هذه الأوامر والنواهي :
-قيل أن الله أمره بخمس خلال في الرأس وهي الفرق, وقص الشارب , والسواك، والمضمضة، والاستنشاق،وخمس خلال في البدن وهي الختان , وحلق العانة , والاستنجاء , وتقليم الأظافر , ونتف الإبط، وهذا عليه جمهور أهل التفسير وذكره الزجاج وبن عطية.
-وقيل ما ابتلي به من الطرح في النار وذبح ابنه ذكره الزجاج.
-وما قال ابن عباس: هي ثلاثون سهما، هي الإسلام كله لم يتمه أحد كاملا إلا إبراهيم صلوات الله عليه، عشرة منها في براءة التّائبون العابدون [التوبة: 112]، وعشرة في الأحزاب إنّ المسلمين والمسلمات [الأحزاب: 35]، وعشرة في سأل سائلٌ [المعارج: 1]، ذكره بن عطية .
-وقيل مناسك الحج ذكره بن عطية.
-وقيل جعل إبراهيم إماما ذكره بن عطية.

[راجعي التعليق العام في المشاركة أعلاه]
ب: معنى الظلم في قوله تعالى: {لا ينال عهدي الظالمين}.
أي أن الظالم لا ينال عهد الله بالإيمان والإمامة والفوز في الآخرة ويكون معنى الظلم على حسب معنى العهد، والعهد فيه أقوال:
-الإمامة قاله مجاهد ،
-النبوءة وقاله السدي ،
-الأمان من عذاب الله وقاله قتادة،
-الدين: دين الله تعالى قاله الربيع والضحاك، فيكون الظلم المعصية.
-وقال ابن عباس: معنى الآية لا عهد عليك لظالم أن تطيعه ،فيكون الظلم الكفر .
[وضحي أي معاني العهد يكون معها المراد بالظلم هو المعصية، وأي معاني العهد يكون معها معنى الظلم الكفر
كما بينها ابن عطية في تفسيره]


3: بيّن ما يلي:
أ: المراد بمقام إبراهيم، والحكمة من اتّخاذه مصلّى.
المراد بمقام ابراهيم :
-الحجر الذي ارتفع عليه إبراهيم عند بناء البيت قاله ابن عباس وقتادة وغيرهما، وخرجه البخاري.
-حجر ناولته إياه امرأته فاغتسل عليه وهو راكب، جاءته به من شق ثم من شق فغرقت رجلاه فيه حين اعتمد عليه، قاله الربيع بن أنس.
-المسجد الحرام،
-المقام عرفة والمزدلفة والجمار،
-مواقف الحج كلها، قاله بن عباس،
-الحرم كله، قاله مجاهد.
الحكمة من اتخاذه مصلى لصلاة عنده وجاء في الحديث عن جعفر بن محمّدٍ، عن أبيه، سمع جابرًا يحدّث عن حجّة النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: لمّا طاف النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال له عمر: هذا مقام أبينا إبراهيم؟ قال: نعم، قال: أفلا نتّخذه مصلًّى؟ فأنزل اللّه، عزّ وجلّ: (واتّخذوا من مقام إبراهيم مصلًّى)
[راجعي تفسير ابن كثير لضبط إجابة هذا السؤال؛ فقد بين الحكمة من اتخاذه مصلى]
ب: معنى قوله تعالى: {إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون}
معنى قوله تعالى : ( إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون)، أي أنه سبحانه وتعالى إذا أراد شيئا قال له كن مرة واحدة فيكون وفق ما أراد، وهذا لكمال قدرته وتمام ملكه وسلطانه وعظمته وعزته عز وجل ، وأن خلق عيسى عليه السلام من غير أب كان بكلمة كن، وفي الآيات:
-{إنّما أمره إذا أراد شيئًا أن يقول له كن فيكون} [يس: 82]
-{إنّما قولنا لشيءٍ إذا أردناه أن نقول له كن فيكون} [النّحل: 40]
-{وما أمرنا إلا واحدةٌ كلمحٍ بالبصر} [القمر: 50]

[أحسنتِ الاعتماد على تفسير ابن كثير في هذه المسألة لأنها من المسائل العقدية
وفي تفسير ابن عطية بعض المذاهب الفاسدة؛ فإذا لم تتضح لكِ فيكتفى بما ذكره ابن كثير في تفسيره فهو الحق؛ بصرني الله وإياكِ به ورزقنا العلم النافع والعمل الصالح]


جزاكم الله خير واعتذر عن أي التقصير وعلى التأخير

أحسنتِ، بارك الله فيكِ.
أرجو ضبط المسائل التي أشرتُ إليها أعلاه
مع مراجعة التعليقات على الإخوة والأخوات للفائدة.
وعند دراسة المسائل الخلافية لا تكتفي بالدراسة من تفسير واحد بل ينبغي تحرير المسألة من جميع التفاسير فما قصر فيه أحدهم يجبره الآخر ويكتمل فهمكِ للمسألة بإذن الله
التقويم: ج
زادكِ الله توفيقًا وسدادًا.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, السادس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:37 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir