|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الثاني
|
#2
|
|||
|
|||
قوله: {بل لعنهم اللّه بكفرهم}، |
#3
|
|||
|
|||
في الآية 88 |
#4
|
|||
|
|||
من تفسير قوله تعالى ({وقالوا قلوبنا غلفٌ بل لعنهم اللّه بكفرهم فقليلا ما يؤمنون (88)} |
#5
|
|||
|
|||
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): (وقوله عزّ وجلّ: {بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل اللّه بغيا أن ينزّل اللّه من فضله على من يشاء من عباده فباءوا بغضب على غضب وللكافرين عذاب مهين} |
#6
|
|||
|
|||
فائدة من تفسير قوله تعالى : {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آَمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (91)} |
#7
|
|||
|
|||
وقوله: {وللكافرين عذابٌ مهينٌ} لمّا كان كفرهم سببه البغي والحسد، ومنشأ ذلك التّكبّر، قوبلوا بالإهانة والصّغار في الدّنيا والآخرة، كما قال تعالى: {إنّ الّذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنّم داخرين}[غافر: 60]، [أي: صاغرين حقيرين ذليلين راغمين]. |
#8
|
|||
|
|||
فائدة من تفسير قوله تعالى {قُلْ إِنْ كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآَخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (94)} |
#9
|
|||
|
|||
فائدة من تفسير قوله تعالى {قُلْ إِنْ كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآَخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (94)} |
#10
|
|||
|
|||
[وسمّيت هذه المباهلة تمنّيًا؛ لأنّ كلّ محقٍّ يودّ لو أهلك اللّه المبطل المناظر له ولا سيّما إذا كان في ذلك حجّةً له فيها بيان حقّه وظهوره، وكانت المباهلة بالموت؛ لأنّ الحياة عندهم عزيزةٌ عظيمةٌ لما يعلمون من سوء مآلهم بعد الموت] |
#11
|
|||
|
|||
وقوله تعالى: {فإنّه نزّله على قلبك} الضمير في {فإنّه} عائد على الله عز وجل، والضمير في {نزّله} عائد على جبريل صلى الله عليه وسلم، والمعنى: بالقرآن وسائر الوحي، |
#12
|
|||
|
|||
وقوله تعالى: {ثمّ اتّخذتم}؛ تدل (ثم) على أنهم فعلوا ذلك بعد مهلة من النظر في الآيات، وذلك أعظم في دينهم، وقد تقدمت قصة اتخاذهم العجل، |
#13
|
|||
|
|||
فائدة من تفسير قوله تعالى (من كان عدوًّا للّه وملائكته ورسله وجبريل وميكال فإنّ اللّه عدوٌّ للكافرين) |
#14
|
|||
|
|||
وقد تقدّم ما حكاه البخاريّ، ورواه ابن جريرٍ عن عكرمة أنّه قال: «جبر، وميك، وإسراف: عبيد. وإيل: الله». |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|