1. (عامّ لجميع الطلاب)
بيّن فضل التقوى وآثارها على الفرد والمجتمع من خلال دراستك لسورة الطلاق.
المتقون يجعل الله لهم من كل ضيق وكربة خلاصاً ومخرجاً "ومن يتق الله يجعل له مخرجاَ"
المتقون يحفظون حدود الله فلا يظلمون غيرهم، ويتعدون على محارم الله "ومن يتق الله يجعل له مخرجاَ"
أن المتقين موعودون بالرزق من الله "ويرزقه من حيث لا يحتسب"
المتقون موعودون بكفارة الذنوب وتعظيم الأجر " ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجراً"
المتقون موعودون بالتيسير وتسهيل الأمور "ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً"
. بيّن ما يلي:
أ: الحكمة من مشروعية العدّة.
حتى تعلم المطلقة حالها على بصيرة ، وتعرف مالها من حقوق قاله السعدي
و لئلا تطول عدتها فتمتنع من الأزواج قاله ابن كثير
ب: المراد بالتوبة النصوح؟
التوبة الصادقة الخالصة من القلب، فيندم على مافات ويقلع عن الذنب ، ويعزم على أن لايعود
2. حرّر القول في:
المقصود بمن يُنفق عليهن في قوله تعالى: {وإن كنّ أولات حملٍ فأنفقوا عليهنّ حتّى يضعن حملهنّ}.
المقصود: المطلقة البائنة قاله ابن عباس ذكره ابن كثير
المطلقة الرجعية ، ذكره ابن كثير
3. فسّر تفسيرا وافيا قوله تعالى:
{لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آَتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا (7)} الطلاق.
أي لينفق الغني من غناه ولا ينفق نفقة كالفقراء ، ومن "قدر عليه رزقه" ومن ضيق عليه رزقه ،"فلينفق مما أتاه الله " فلينفق كل على حسب طاقته فالله "لا يكلف نفساً الا ما آتاها" ،وبشر الله المعسرين أن سيجعل بعد الشدة والضيق يسراً وغنى "سيجعل الله بعد عسر يسراً"