دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الثامن

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #51  
قديم 6 ذو الحجة 1436هـ/19-09-2015م, 04:04 AM
مرام عبد الرحمن الشهري مرام عبد الرحمن الشهري غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 48
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الثانية:

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
س1: ما المراد بالروح في قوله تعالى: { يوم يقوم الروح والملائكة صفا } ؟
الروح هنا جبريل ،وقيل: ملك من الملائكه ، وقيل : جند من جنود الله ليسوا من الملائكه ، وقبل : هي أرواح بني آدم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
س2: بيّن دلالة التعبير بالفعل " يسعى " في قوله تعالى : { ثم أدبر يسعى }
أي: يجتهدُ في مُبارزةِ الحقِّ ومحاربتِهِ.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
س3: بيّن بعض ما أعده الله من نعيم لأهل الجنة من دراستك لتفسير سورة النبإ
إن الذين أطاعوا الله فامتثلوا لأوامره واجتنبوا نواهيه ، أثابهم الله وجازاهم بالجنة ، فلهم فيها البساتين ذات الأشجار الزاهية التي تجري من تحتها الأنهار ، ولهم فيه أزواج موصوفون بالجمال والشباب ، ولهم كؤوس مملوءة من رحيق لذة للشاربين ، ولهم في الجنة الكلمة الطيبة الخالية من الكذب والإثم واللغو الذي لا فائدة فيه .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

س4: فسر قول الله تعالى: {إنّ جهنم كانت مرصادًا}
أرصد الله النار للطاغين ، فإما يرصد خزنة النار الكفار ، أو هي نفسها مترصدة ومتطلعة للكفار

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : {يوم يتذكر الإنسان ما سعى}.
1- المسارعة الى التخلص من الأعمال السيئة والذنوب ، بالتوبة النصوح قبل فوات الأوان والندم على مافات .
2- الهدف الى ان تكون صحائف أعمالنا يوم القيامة مبشرة ومشرفة وذلك بالإستزاده من الأعمال التي تنجينا من عذاب النار وتدخلنا الجنة بإذن الله ، وعدم التهاون في أي شي من الأعمال ولو كان بسيطا وهينا
وهذه بعض الأحاديث التي تحث على الاستزادة من الاعمال الصالحة

كحديث البطاقة /

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يُصَاحُ بِرَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي عَلَى رُءُوسِ الْخَلائِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُنْشَرُ لَهُ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ سِجِلا ، كُلُّ سِجِلٍّ مِنْهَا مَدُّ الْبَصَرِ ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَهُ : أَتُنْكِرُ مِنْ هَذَا شَيْئًا ؟ فَيَقُولُ : لا يَا رَبِّ ، فَيَقُولُ عَزَّ وَجَلَّ : أَلَكَ عُذْرٌ أَوْ حَسَنَةٌ ؟ فَيَهَابُ الرَّجُلُ فَيَقُولُ : لا يَا رَبِّ ، فَيَقُولُ عَزَّ وَجَلَّ : بَلَى إِنَّ لَكَ عِنْدَنَا حَسَنَاتٍ ، وَإِنَّهُ لا ظُلْمَ عَلَيْكَ ، فَتَخْرُجُ لَهُ بِطَاقَةٌ فِيهَا أَشْهَدُ أَنَّ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ فَيَقُولُ : يَا رَبِّ مَا هَذِهِ الْبِطَاقَةُ مَعَ هَذِهِ السِّجِلاتِ ؟ فَيَقُولُ عَزَّ وَجَلَّ : إِنَّكَ لا تُظْلَمُ ، قَالَ : فَتُوضَعُ السِّجِلاتُ فِي كِفَّةٍ وَالْبِطَاقَةُ فِي كِفَّةٍ فَطَاشَتِ السِّجِلاتُ وَثَقُلَتِ الْبِطَاقَةُ
وكحديث سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته
حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال)) : سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته :من عَلّم علماً, أو أجرى نهراً , أو حفر بئراً , أو غرس نخلاً , أو بنى مسجداً , أو ورّث مصحفاً , أو ترك ولداً يستغفر له بعد موته (([حسنه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع برقم :3596].

وقد نظمها السيوطي في أبيات فقال :
إذا مات ابن آدم ليس يجري *** عليه من فعال غير عشرِ
علومٌ بثها , ودعاء نَجْلِ *** وغرس النخل , والصدقات تجري
وراثةٌ مصحفٍ , ورباط ثغر *** وحفر البئر , أو اجراءُ نهرِ
وبيتٌ للغريب بناه يأوي *** إليه , أو بناءُ محلِ ذكر



وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقةٍ جاريةٍ , أو علم ينتفع به أو ولدٍ صالح يدعو له "

  #52  
قديم 6 ذو الحجة 1436هـ/19-09-2015م, 04:27 AM
الصورة الرمزية ياسمين محمد
ياسمين محمد ياسمين محمد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Oct 2013
المشاركات: 114
افتراضي

بسم الله


المجموعة الثالثة :


س1: اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم.
يفيد إثبات الجزاء يوم القيامة على ما فعلوه من أعمال باطلة وكفرهم بالله تعالي. لذلك حق عليهم هذه العقوبات عليهم جزاءا على ما فعلوه. فالجزاء علي الحسنة والسيئة. . تفسير السعدي

وفي تفسير الزبدة؛ ذكرأن العذاب وافق الذنب فالذنب كان الشرك وليس هناك أعظم من الشرك فكان الجزاء هو النار وليس هناك أعظم عذابا منها؛ فجزاهم الله بما يسؤوهم لان أعمالهم كانت سيئة.

س2: ما المراد بالآية الكبرى في قوله تعالى : { فأراه الآية الكبرى }؟*
في تفسير السعدي ذكر أن الاية الكبري هي جنس الاية الكبرى ولا ينافي تعددها{فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين}.
وفي تفسير الزبدة؛ ذكرانه قيل أنها العصا وقيل أنها يده.

س3: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟*
هم شرطان:
الأول أن يأذن الرحمن له بالكلام.
الثاني: أن ما ينطق به هو الصواب لان ذلك اليوم وهو يوم القيامة لا يروج فيه الباطل ولا ينفع فيه الكذب...تفسير السعدي
أما الزبدة فقيل أنهم لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن بالكلام او لا يتكلمون الا في حق من أذن له الرحمن وكان هذا الشخص ممن قال صوابا في الدنيا ؛ وأُريد ب صوابا هنا من شهد بالتوحيد.

س4: فسر قول الله تعالى: { إن يوم الفصل كان ميقاتًا. يوم يُنفَخُ في الصورِ فتأتون أفواجًا }

في تفسير السعدي؛ ذكر أن الله تعالى يوم القيامة يخبر المعاندون والمنكرون ليوم البعث أن يوم القيامة يوم عظيم وجعله الله ميقاتا للخلق.فحين ينفخ في الصور تنزعج القلوب و تسير الجبال وتفتح السماء فتكون أبوابا وحينها يحصل الجزاء وتوقد النار للطاغين والمكذبين.

وأما في الزبدة فذكر أن الميقات هو المجمع والميعاد للخلائق أجمعين؛ ليجازيهم الله على أعمالهم بالثواب والعقاب و سمي بالفصل لأن الله يفصل بين العباد. والنفخ في الصور وهو القرن الذي ينفخ فيه إسرافيل فيأتون الناس من كل موضع للعرض على ربهم ووصفهم بأنهم أفواجا أي زمرا زمرا وجماعات جماعات.


س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ إنّ في ذلك لعبرةً لمن يخشى}

من الفوائد السلوكية للآية؛
1-أن من يخشى الله عزوجل ويتقه هو من ينتبه للعبر والعظات في قصص القرآن ليكون من المفلحين؛ وينتفع بها في دنياه لينال الثواب في آخراه.
2- أن من تكبر وعاند الملك القهار فعقابه في الدنيا والاخرة عقابا أليما ( وما قدروا الله حق قدره) .
3- أن المؤمن يخشى عقاب الله جل وعلا ويخافه ويهاب الملك القهار ويهاب الوقوف بين يديه.
4- أن الخشية تورث من تتبع العبر مخافة من القوي والسعيد من يعي العبرة ويفلح بتطبيقها.
5- من ترحلت الخشية من قلبه فلو جاءته كل آية لن يؤمن بها.

  #53  
قديم 6 ذو الحجة 1436هـ/19-09-2015م, 04:45 AM
أبوبكر إسماعيل حسين الجلاد أبوبكر إسماعيل حسين الجلاد غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2015
المشاركات: 141
افتراضي إجابة أسئلة "المجموعة الثالثة" المطروحة في مجلس مذاكرة دروس التفسير..

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً .. وبعد:
مشاركة في إجابة أسئلة "المجموعة الثالثة" المطروحة في مجلس مذاكرة دروس التفسير..



س1: اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم.
ج1:/ مما يفيد أنّ:
- الجزاء من جنس العمل.
- الله لم يظلمهم ، ولكن ظلموا أنفسهم.



س2: ما المراد بالآية الكبرى في قوله تعالى : { فأراه الآية الكبرى }؟
ج2:/ مختلف في المراد بها: فقيل: هي العصا ، وقيل: يده ،
وأوضح السعدي -رحمه الله- أن المراد هنا: "جنس الآية الكبرى ، فلا يُنافي تعدُّدها" ،
والقول هذا يجمع الأقوال السابقة ، ويظهر -والعلم عند الله- أنه هو الأقرب ،
فلو تأمّلنا آية الشعراء: {قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيءٍ مُبِين} فسماهُ هنا: "شَيء" مفرد ولم يجمع أو يثنِّي ، وكذلك الصفة مفردة "مبين" ، وكذلك الردّ بعدها في الآية التالية مفرد: {قَالَ فَأْتِ بِهِ إِن كُنتَ مِنَ الصَادِقِين} ، ثم عدَّدَ بعدها في الذكر فقال تعالى: {فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ * وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ} ، وكأن المراد: "جنس" البرهان الواضح أو الآية الجليَّة الظاهرة ، وعندئذٍ لا يُنافي التعدُّد -والله أعلم-.


س3: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
ج3:/ صيغة السؤال موهمة نوعاً ما.
لكن يظهر من حاصل كلام السعدي والأشقر -رحمهما الله- أن للإذن بالشفاعة ثلاثة شروط:
- رضاء الله عن الشافع: فيقبل الله منه أن يَشفع {وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلاَّ لِمَنْ أَذِنَ لَهُ}.
- رضاء الله عن المشفوع: فلا يُشفع إلا في حقِّ من ارتضى الله له {ولاَ يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى}.
- رضاء الله عن القول: في حق الشافع بأن يكون قولَ حقٍّ لا باطل فيه ولا كذب {وَقَالَ صَوَابًا} ، وفي حق المشفوع بأن يكون ممن قال في الدنيا صواباً: أي شهد بالتوحيد {وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً}.



س4: فسر قول الله تعالى: { إن يوم الفصل كان ميقاتًا. يوم يُنفَخُ في الصورِ فتأتون أفواجًا }
ج4:/ تفسير قوله تعالى:
- {إن يوم الفصل}: أي يوم القيامة ، وسميَّ بيوم الفصل ؛ لأن الله يفصل فيه بين الخلائق.
- {كان ميقاتًا}: أي موعداً مؤقتاً محدداً لجمع الخلائق ، حتى يُفصَل بينهم ويجازوا بما عملوا.
- {يوم يُنفَخُ في الصورِ}: أي يوم الفصل (القيامة) هو يوم يَنفُخ المَلَكُ إسرافيل -عليه السلام- النفخة الثانية في {الصور} أي القرن (البوق).
- {فتأتون أفواجًا}: أي فتجيئونَ أيها الناس إلى موضع العرض (أرض المحشر) {أفواجاً} أي زمراً زمراً ، وجماعاتٍ جماعات.


س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ إنّ في ذلك لعبرةً لمن يخشى }

ج5/: مما يستفاد:
- أنَّ من يخشى الله ، هو الذي ينتفع بالآيات والعبر {إِنَّمَا تُنذِرُ الذِّينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالغَيْبِ}.
- أنَّ من مقاصد ذكر القصص في القرآن وأخبار الأمم السابقة الإنتفاع بها وأخذ العظة والعبرة.
- أنَّ لنا في تاريخ من سبق دروس وعظة وعبرة ، فينبغي أن لا يُغفل.
- أنَّ من ترحَّلت خشية الله من قلبه ، فهو في غفلة عن الآيات والعبر لا ينتفع بها {وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ}.

- {إن في ذلك} إشارة للبعيد ، فيها تقليل وتهميش وانتقاص لمن يستحق عذاب الله -نسأل الله السلامة والعافية- ، بينما قال في حق نعيمه ومن أكرمهم به -نسأل الله من فضله- {لمثل هذا فليعمل العاملون}.


تم .. وبالله التوفيق

  #54  
قديم 6 ذو الحجة 1436هـ/19-09-2015م, 05:08 AM
هيفاء آل سعيدان هيفاء آل سعيدان غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 153
Post

المجموعة الأولى:
س1: ما المراد بـ " النبإ العظيم " في قوله تعالى : { عم يتساءلون. عن النبإ العظيم } ؟
المراد بالنبإ العظيم : الخبر العظيم ، الذي طال فيه نزاعهم ، وانتشر فيه خلافهم على وجه التكذيب والاستبعاد ، وهو النبأ الذي لا يقبل الشكَّ ولا يدخله الريب ، ولكن المكذّبون بلقاء ربهم لا يؤمنون ولو جاءتهم كل آيةٍ حتى يروا العذاب الأليم .
_________________

س2: اذكر المقسم به والمقسم عليه في سورة النازعات.
- المقسم به : الملائكة الكرام ، وأفعالهم الدالة على كمال انقيادهم لأمر الله .
- المقسم عليه : يحتمل أن المقسم عليه الجزاء والبعث ، بدليل الإتيان بأحوال القيامة بعد ذلك .
ويحتمل أن المقسم عليه والمقسم به متحدان ، وأنه أقسم على الملائكة ، لأن الإيمان بهم أحد أركان الإيمان السته .
__________________

س3: من خلال دراستك لسورتي النبإ والنازعات ، بماذا ترد على من ينكر البعث يوم القيامة ؟
الذي خلق كل شئ سبحانه خلق العالم العلوي ومافيه وخلق العالم السفلي ومافيه والآيات المعجزات التي تدل على قدرته وإعجازه سبحانه قادر على أن يحيي الموتى ويبعثهم والخلق والإعادة أهون عليه ولا يعجزه شئ سبحانه .
_________________

س4: فسّر قول الله تعالى: {إنّ للمتقين مفازًا. حدائق وأعنابًا. وكواعب أترابًا }
- { إن للمتقين مفازاًً } الفوز والظفر للمتقين بالمطلوب والنجاة من النار .
- { حدائق وأعناباً } البساتين الجامعة لأصناف الأشجار الزاهية في الثمار ، وخصَّ الأعناب لشرفه وكثرته في تلك الحدائق .
_ { وكواعب أتراباً }
كواعب : النواهد اللاتي لم تتكسر ثديهن من شبابهن ، وقوتهن ، ونضارتهن .
الأتراب : على سن واحد متقارب ، متآلفات ومتعاشرات وسنهن ثلاث وثلاثون سنةً .
________________

س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : {فقل هل لكَ إلى أن تزكى}.

أصل الزكاة النمو والزياده وتطلق بمعنى الاسلام والتوحيد ( قدأفلح من زكاها )

وقد بعث الله موسى برساله عظيمه لفرعون ذلك الطاغيه الذي تجاوز الطغيان وأدعى الربوبيه أن يتزكى مماهو عليه من الشر والفساد فمن باب أولى أن يسعى المؤمن الى تزكية نفسه والقرءان دعا كثيراً الى الاهتمام بتزكية النفس لأن هذا هو فلاحها وفوزها .

  #55  
قديم 6 ذو الحجة 1436هـ/19-09-2015م, 05:14 AM
تمام العنزي تمام العنزي غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 22
افتراضي

المجموعة الخامسة:
س1: ما المراد بـالساهرة في قوله تعالى : { فإذا هم بالساهرة } ؟اي على وجه الأرض قياما ينظرون يجتمعون ويحاسبهم الله
س2: ما الذي يفيده وصف الشمس بالسراج الوهاج في قوله تعالى : { وجعلنا سراجًا وهاجًا }.نبه بالسراج ع النعمه بنورها الذي صار ضروري للخلق وبالوهاج ع الحرارة بحرارتها
س3: وضح أثر الكِبْرِ في خسارة الإنسان في الدنيا والآخرة. في الاخرة لايدخل الجنه
س4: فسّر قول الله تعالى: { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى. فإن الجنة هي المأوى } اي من خاف ربه والخوف في قلبه من مجازاته بالعدل وابعد نفيه عن كل ماتهواها في غير طاعة الله فان الجنه جزاه وداره ومسكنه
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }.ان كل مايعمله الانسان مكتوب ومسجل عن رب العالمين

  #56  
قديم 6 ذو الحجة 1436هـ/19-09-2015م, 05:20 AM
مريم محمد فاروق مريم محمد فاروق غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 78
Post

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة على من لا نبي بعده ، أما بعد ..
بين يديّ مجموعات واخترت (المجموعة الثالثة) نسأل الله التوفيق والسداد ..

س1: اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم..

ذكر {جَزَاءً وِفَاقاً} بعد ذكر {إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا}
ليبين لهم أن العذاب الشديد والعقاب العظيم الذي حل بهم وهو (نار جهنم ) جزاء لهم على ذنبهم لعظيم
فوَافَقَ الْعَذَابُ الذَّنْبَ، فَﻼ‌ ذَنْبَ أَعْظَمُ مِنَ الشِّرْكِ، وَﻻ‌ عَذَابَ أَعْظَمُ مِنَ النَّارِ. وَقَدْ كَانَتْ أَعْمَالُهُمْ سَيِّئَةً، فَآتَاهُمُ اللَّهُ بِمَا يَسُوؤُهُمْ ..
نسأل الله السلامة والعافية ..

•••••••••••••••••••

س2: ما المراد باﻵ‌ية الكبرى في قوله تعالى : { فأراه اﻵ‌ية الكبرى }؟
-قال السعدي في تفسيره للآيه : {فَأَرَاهُ اﻵ‌يَةَ الْكُبْرَى}أي: جنسَ اﻵ‌يةِ الكُبرى، فﻼ‌َ ينافي تعدُّدَها{فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ (107) وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء
لِلنَّاظِرِينَ}{فكذَّبَ}بالحقِّ{وَعَصَى}اﻷ‌مرَ.
-وقال الأشقر في تفسيره :-{فَأَرَاهُ اﻵ‌يَةَ الْكُبْرَى}فَقِيلَ: هِيَ الْعَصَا، وَقِيلَ: يَدُهُ.

•••••••••••••••••••••••

س3: ما هي شروط اﻹ‌ذن بالشفاعة يوم القيامة؟
الشرط اﻷ‌ول:رضا الله عن الشافع..
الشرط الثاني:رضا الله عن المشفوع له..
الشرط الثالث:إذن الله تعالى للشافع أن يشفع.
وهذه الشروط لا تتحقق {إﻻ‌ بإذنه} ، لا تنفع الشفاعة إﻻ‌ من أذن له الرحمن ورضي له قوﻻ‌ً .

وذكر الأشقر في تفسيره : {إِﻻ‌َّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ}:إِﻻ‌َّ مَنْ )))أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ بِالشَّفَاعَة((( ِ، أَوْ ﻻ‌ يَتَكَلَّمُونَ إِﻻ‌َّ فِي حَقِّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ،{وَ}كَانَ ذَلِكَ الشخصُ مِمَّنْ{قَالَ}فِي الدُّنْيَا{صَوَاباً}؛ أَيْ: (((شَهِدَ بالتَّوْحِيدِ))).
••••••••••••••••••••••

س4: فسر قول الله تعالى: { إن يوم الفصل كان ميقاتًا. يوم يُنفَخُ في الصورِ فتأتون أفواجًا }..
ذكر السعدي في تفسيره : ذكر تعالى ما يكون في يومِ القيامةِ الذي يتساءلُ عنهُ المكذِّبونَ، ويجحدهُ المعاندونَ، أنه يومٌ عظيمٌ، وأن اللهَ جعله{مِيقَاتاً}للخلق{يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجاً} ويجري فيه من الزعازع والقﻼ‌قل ما يشيب له الوليد، وتنزعج له القلوب..
وذكر الأشقر في تفسيره :{إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتاً}: وَقْتاً وَمَجْمَعاً وَمِيعَاداً لﻸ‌َوَّلِينَ واﻵ‌خِرِينَ يَصِلُونَ فِيهِ إِلَى مَا وُعِدُوا بِهِ من الثَّوَابِ والعقابِ، وَسُمِّيَ يَوْمَ الْفَصْلِ؛ ﻷ‌َنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ فِيهِ بَيْنَ خَلْقِهِ.
-{يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ}وَهُوَ القَرْنُ الَّذِي يَنْفُخُ فِيهِ إِسْرَافِيلُ.{فَتَأْتُونَ}إِلَى مَوْضِعِ العَرْضِ.{أَفْوَاجاً}؛ أَيْ: زُمَراً زُمَراً وَجَمَاعَاتٍ جَمَاعَاتٍ..

••••••••••••••••••••••

س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ إنّ في ذلك لعبرةً لمن يخشى }
1/خشيتك لله تفتح لك المغاليق وتتعرف على قصص القرآن فتأخذ منها العظة والعبرة وتنتفع بها ..
2/ عدم التكبر والعصيان وأخذ العظة من قصة فرعون من تكبر وعصى عوقب في الدنيا قبل الآخرة ، وهذا يتحقق بخشيتك لله وتقواك له ..
3/في قصة موسى مع فرعون وإهﻼ‌ك الله -جل وعﻼ‌- لفرعون عبره لمن يخشى الله -جل وعﻼ‌- ويخاف الوقوف بين يديه ، وأما الذي ﻻ‌ يخشى الله -جل وعﻼ‌- فﻼ‌ تنفعه هذه؛ ﻷ‌ن اﻵ‌يات إنما تنفع المؤمنين المتقين ..
4/الذي ﻻ‌ يعرف قلبه التقوى فبينه وبين العبرة حاجز , وبينه وبين العظة حجاب ، حتى يصطدم بالعاقبة اصطداما . والعبرة لمن يخشى . .
5/ لابد للمسلم أن يدع الله أن يرزقه الخشية والتقوى حتى يمن الله عليه بتنوير بصيرته للآيات وأخذ العظة والعبرة منها ..
6/ نسعى جاهدين لتقوية خشية الله في قلوبنا وكل ما يعيننا عليها ؛ حتى ننال شرف "إنما يخشى الله من عبادة العلماء " ، وحتى نستزيد بصيرة في فهم الآيات .

نسأل الله أن يرزقنا من فضله..

تم بحمد لله وفضله ..
نسأل الله السداد والتوفيق..

وصلى اللهم وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..

  #57  
قديم 6 ذو الحجة 1436هـ/19-09-2015م, 05:28 AM
لينا عوني الجعبري لينا عوني الجعبري غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 156
Post المجموعة الأولى

بسم الله الرحمن الرحيم
: ما المراد بـ " النبإ العظيم " في قوله تعالى : { عم يتساءلون. عن النبإ العظيم } ؟

النبأ العظيم هو القرآن ويحتمل البعث

س2: اذكر المقسم به والمقسم عليه في سورة النازعات.
المقسم به
الملائكة التي تنزع الأرواح وتصعد وتنزل في السماء امتثالا لأمر ربها
المقسم عليه
يحتمل اتحادهما لإن الإيمان بالملائكة أحد أركان الإيمان الستة
ويحتمل يوم القيامة

س3: من خلال دراستك لسورتي النبإ والنازعات ، بماذا ترد على من ينكر البعث يوم القيامة ؟
أن من خلق هذه المخلوقات العظيمة وأخرج من الماء كل شيء حي وبسط الأراضين ورفع السماوات السبع عن الأرض وأغطش الليل ومن هذا الليل أخرج النور قادر على أن يبعث أجساد أضعف وأهون من هذه السماوات والأراضين
س4: فسّر قول الله تعالى: {إنّ للمتقين مفازًا. حدائق وأعنابًا. وكواعب أترابًا }*
المتقين هم الذين اتقوا سخط ربهم بفعل طاعته واجتناب معصيته فلذلك نجوا وفازوا بالمطلوب
فأعد الله لهم الحدائق ذات البساتين الزاهية والأنهار الجارية والظلال الممدودة وخص ذكر الأعناب هنا لشرفها وكثرتها في تلك الحدائق
وأعد لهم أيضا زوجات حسناوات من صفاتهن أن أثداهن كواعب قائمة على أجسادهن لم تتكسر لشبابههن وأنهن مع جمال جسدهن فهن أترابا متحببات لأزواجهن وجعلهن الله في سن ثلاث وثلاثين سنة
س5:*اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : {فقل هل لكَ إلى أن تزكى}.
1/أعظم مناقب الدين تزكية النفس
2/التزكية تحتاج همة ودعاء من الله أن يؤتها العبد
إذا في الدعاء النبي الشريف
(اللهم ءات نفس تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها(
3/التزكية تكون باتباع الكتاب والسنة أما من غير هذين السبيلين فتكون ضلال

  #58  
قديم 6 ذو الحجة 1436هـ/19-09-2015م, 05:36 AM
منى علي منى علي غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: Jul 2015
المشاركات: 306
Question

بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الخامسة
1- مالمراد بالساهرة في قوله تعالى : [ فإذا هم بالساهرة ]
المراد بالساهرة هي الأرض التي يبعث الله جل وعلا العباد فيجمعهم ويقضي بينهم بحكمه العدل ويجازيهم .

مالذي يفيد وصف الشمس بالسراج الوهاج في قوله تعالى : [ وجعلنا سراجاً وهاجاً ]
2-يفيد وصف الشمس بالسراج الوهاج لما لها من منافع وفوائد عظيمة لنا بضوئها وحرارتها الذي لايمكن العيش بدونها .
لما لها من فوائد عظيمة من نورهاو وضيائها وحرارتها ووهجها من فوائد عظيمة للنبات والحيوان والإنسان .

3-وضح اثر الكبر في خسارة الإنسان في الدنيا والآخرة
بين الله لنا أثر المتكبر في الدنيا والآخرة ما ذكره الله سبحانه وتعالى من قصة فرعون مع سيدنا موسى عليه السلام ، عندما تكبر ولم يؤمن بالله رب موسى وهارون
فكانت عقوبته في الدنيا قبل الآخرة ،وهي الغرق ، وأما في الآخرة فنار جهنم وبئس المصير ، وكان بذلك درسا وعبرة إلى يوم القيامة ، وإن المتكبر يعجل له العذاب في الدنيا قبل الآخرة
وإن الله قادر أن يأخذه كما أخذ من هو أشد منه قوة ، وذلك عقوبة لكل من تجاوز الحد وطغى واستكبر وعلا في الارض ، كما ورد في قوله تعالى : [ فأخذه الله نكال الآخرة والأولى ]

4-فسر قوله تعالى : [ وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى ]
أي من خاف عقاب ربه وعذابه واتبع أوامره واجتناب نواهيه ، ومنع نفسه عما ترغب من المعاصي ،
فيفوز بالجنة وتكون مسكنهم التي يأوون اليها وينعمون بنعيمها .

5-إذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : [ وكل شيئ أحصيناه كتاباً ]
من الفوائد التي استفدتها من هذه الآية الكريمة ك
1 - مراقبة الله تعالى في السر والعلن .
2- تقوى الله باتباع أوامره واجتناب نواهيه .
3- على المسلم أن يحاسب نفسه ويزين أعماله دائما ]
4- على المسلم أن يضع خشية الله نصب عينيه ويعلم أن الله لا تخفى عليه خافية .
5- وأن كل عمل نقوم به مسجل عليه صغيراً كان أم كبيراً ويتذكر قوله تعالى : [ فالتنظر نفس ما قدمت لغد ]
وكما قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه " حاسبوا انفسكم قبل أن تحاسبو وزنوها قبل ان توزنوا ]

  #59  
قديم 6 ذو الحجة 1436هـ/19-09-2015م, 05:59 AM
محمد أمين بن حميدة محمد أمين بن حميدة غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: May 2015
الدولة: تونس - محافظة المهدية
المشاركات: 170
افتراضي

المجموعة الأولى:
س1: ما المراد بـ " النبإ العظيم " في قوله تعالى : { عم يتساءلون. عن النبإ العظيم } ؟
النبأ العظيم هو الخبر الهائل الذي طال نزاع المشركين فيه وذلك على وجه الإستبعاد والشك والتكذيب. ويحتمل أن يكون البعث أو القرآن العظيم الذي أتى بالتوحيد وبالإخبار بيوم البعث والنشور.
س2: اذكر المقسم به والمقسم عليه في سورة النازعات.

-المقسم به هم الملائكةِ الكرامِ، وأفعالِهمْ الدالةُ على كمالِ انقيادهمْ لأمرِ اللهِ وإسراعِهمْ في تنفيذِ أمرهِ.
-يحتملُ أنَّ المقسمَ عليه، الجزاءُ والبعثُ، بدليلِ الإتيانِ بأحوالِ القيامةِ بعدَ ذلكَ.
ويحتملُ أنَّ المقسم عليهِ والمقسمَ بهِ متحدانِ،وأنَّه أقسمَ على الملائكةِ؛ لأنَّ الإيمانَ بهمْ أحدُ أركانِ الإيمانِ الستةِ، ولأنَّ في ذكِر أفعالهِمْ هنَا ما يتضمنُ الجزاءَ الذي تتولاهُ الملائكةُ عندَ الموتِ وقبلَه وبعدَه.


س3: من خلال دراستك لسورتي النبإ والنازعات ، بماذا ترد على من ينكر البعث يوم القيامة ؟

الذي خلقَ السماواتِ العظامَ وما فيهَا منَ الأنوارِ والأجرامِ، والأرضَ الكثيفةَ الغبراءَ، وما فيهَا منْ ضرورياتِ الخلقِ ومنافعهمْ، لا بدَّ أنْ يبعثَ الخلقَ المكلَّفينَ، فيجازيَهمْ على أعمالِهمْ، فمنْ أحسنَ فلهُ الحسنى، ومنْ أساءَ فلا يلومَنَّ إلاَّ نفسَهُ، ولهذا ذكرَ بعدَ هذا القيامِ الجزاءَ.
-الذي أنعمَ عليكمْ بهذه النعم العظيمة، التي لا يقدَّرُ قدرهَا، ولا يحصى عدُّها، كيفَ [تكفرونَ بهِ وتكذِّبونَ] ما أخبركمْ به منَ البعثِ والنشورِ؟ أمْ كيفَ تستعينونَ بنعمهِ على معاصيهِ وتجحدونَها؟

س4: فسّر قول الله تعالى: {إنّ للمتقين مفازًا. حدائق وأعنابًا. وكواعب أترابًا }
المتقون هم الذينَ اتقوا سخط ربهم من خلال التمسك بطاعتهِ واجتناب ما كرهه وما حرمه. فأولئك لهم الفوز والنجاة و الجنة التي فيه البساتين الجامعة للأشجار المثمرة وفيها الحور العين ذوات الحسن والجمال والنضارة في سن الشباب.
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : {فقل هل لكَ إلى أن تزكى}.
-سعي المسلم لتزكية نفسه ليفوز برضوان الله تعالى.
-الرفق بالمدعو فيختار له أنسب الطرق والكلام لدعوته.

  #60  
قديم 8 ذو الحجة 1436هـ/21-09-2015م, 12:41 AM
الصورة الرمزية صفية الشقيفي
صفية الشقيفي صفية الشقيفي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 5,755
افتراضي


المجموعة الأولى :





بارك الله فيكم وزادكم إحسانًا وتوفيقًا وسدادًا.
هذه بعض التعليقات العامة على إجابات هذه المجموعة ، تُتبع ببيان لأفضل الإجابات والتعليق على ما يحتاج التعليق منها ؛ مع الإشارة إلى أنه يتم التعليق على جميع إجاباتكم ، ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد.


تعليقات عامة :


السؤال الأول : ينبغي التفريق بين سؤال : " ما المراد بـ " ؟ ، و " المعنى اللغوي ... " ؟
مثلا في هذا السؤال : النبإ العظيم معناها لغةً الخبر العظيم ، لكن المقصود بها البعث كما يُفهم من كلام السعدي ، أو محمد صلى الله عليه وسلم والقرآن العظيم كما يُفهم من كلام الأشقر وحينئذٍ يكون لدينا ثلاثة أقوال في المراد بالنبإ العظيم ؛ فنرتبها ونقول ورد فيها ثلاثة أقوال: [ ما بين القوسين المعكوفين توضيح لمن ذكر القول ، حتى تراجعوه في التفاسير ]
1: البعث. [ وهذا مفهوم من كلام السعدي ]
2: محمد صلى الله عليه وسلم. [ وهذا القول ذكره الأشقر في تفسير الآية الأولى : " يقولون : ماذا حصل لمحمد ، وما الذي أتى به ؟ ] ]
3: القرآن العظيم. [ وهذا أورده الأشقر في تفسير الآية الثانية وأشار إليه في الآية الأولى أيضًا ، قال : " وهو القرآن العظيم ... " ]
ومن ذكر منكم أحد الأقوال الثلاثة فإجابته صحيحة ، ولكن المقصود تنبيهكم للفرق بين المعنى اللغوي للكلمة والمراد بها ، وتعدد الأقوال في المراد بالنبإ العظيم .


السؤال الثالث : علينا تصور أن أمامنا شخص منكر للبعث ونريد أن نرد عليه ، هل سنرد عليه بعبارة مختصرة ؟ ونتبع الهدي القرآني في الرد عليهم ، فقد بين لنا القرآن طريقة الرد على أمثال هؤلاء ، نجد في سورة النبإ :
- بدأ ببيان بعض آيات الله في خلقه للإنسان والسماء والأرض والكائنات ، ثم استدل بها على أن من خلق هذه المخلوقات قادرٌ على بعث الإنسان يوم القيامة.
- ثم بين ما يجري من أهوال يوم القيامة ، والحكمة من البعث لجزاء المتقين بالإحسان وتعذيب الكافرين المكذبين بالبعث وحينها يقول الكافر ياليتني كنتُ ترابًا.
وفي سورة النازعات :
تقريبًا نفس المنهج في الرد عليهم مع إضافة الاعتبار بما جرى لفرعون.
ويُفضل أن يستدل الطالب بالآيات القرآنية أثناء رده ، وقد أحسن عدد كبير منكم إجابة هذا السؤال لكن منكم من اختصر جدًا.

ملحوظة : بعضكم اجتهد - زادهم الله فضلا واجتهادًا - بقراءة عدد من التفاسير الموجودة بالموضوعات للاطلاع ، ولخص الإجابات تلخيصًا حسنًا من مجموع هذه التفاسير ، ونطمئن الطلاب الذين لم يحصلوا بعد هذه المهارة في التلخيص بأنه خلال المستوى القادم إن شاء الله ستكون هناك دورة لتلخيص الدروس العلمية ، ولسنا نطالبكم بأكثر من المقرر عليكم ، والعلم يأتي شيئًا فشيئًا ، المهم الثبات ، كما قيل :
اليوم شيء وغدًا مثله .. من نخبِ العلمِ التي تُلتقطُ
يحصل المرءُ بها حكمة ... إنما السيلُ اجتماعُ النقطُ.


أحسنتم جميعًا بإجابة أسئلة هذه المجموعة مع تفاوت في درجة الإحسان :

أفضل الإجابات :
1: فهد الحمر
#7
2: مصطفى مبارك بن أحمد #14
3: مصطفى مقدم #20
4: سوسن عمر #23
5: رنان مولود #31
[ أحسنتم عرض الإجابة وتنظيمها واستنباط مسائل التفسير ]
6: خالد يونس#43
[ أحسنتم أخي الفاضل بالاجتهاد بالاطلاع على باقي التفاسير وتلخيص الأقوال الواردة في المسائل الخلافية ]
7: عبد الرحمن نور الدين#50[ أحسنتم أخي الفاضل بالاجتهاد بالاطلاع على باقي التفاسير وتلخيص الأقوال الواردة في المسائل الخلافية ]
8: فهد الدوسري
#30
9: عبد الرحمن محمد عبد الرحمن #37
10: منال حسن#49
11: لينا الجعبري #57

إجابتكم جيدة مع بعض التعليقات ، ونأمل في المرات القادمة بإذن الله تقدمون الأفضل :

12: رحاب القرقني #24 [ أحسنتِ ، ولو نظمتِ إجابتكِ لظهر أثر مجهودكِ بشكل أفضل ]
13: آمال رشيد : #4 [ أرجو مراجعة التعليق على السؤال الأول ؛ فليس المقصود بيان معنى الكلام لغة وإنما المقصود منه ]
14: هالة عبد الصمد الجنيدي#5 [ أرجو مراجعة التعليق على السؤال الأول ؛ فليس المقصود بيان معنى الكلام لغة وإنما المقصود منه ، أي أن السؤال : ما هو هذا الخبر العظيم الذي اختلفوا فيه .... ؟ ، س4: فسرتِ الآية الأولى ، لكن أين تفسير باقي الآيات ؟! ]
15: أيوب سالم عوض العبد#17
[ أحسنتم أخي الفاضل ، بالنسبة للسؤال الثالث أحسنتم الاستدلال بآيات قرآنية لكن المطلوب بيان الأدلة من خلال ما درست من تفسير سورتي النبإ والنازعات.
والفائدة السلوكية الأولى التي استنبطها ، هذه فائدة علمية ، تطبيقها ألا نيأس من رحمة الله ، ولا نتوقف عن دعوة شخص مهما طغى وتجبر ونقول لن ينتفع بل الواجب دعوته والعمل بكل الأسباب الممكنة ومنها لين الخطاب معه ؛ فإن أجاب كان خيرًا ، وإن أبى نكون قد أدينا ما علينا من واجب الدعوة ]
16: بشير علي قاسمي#33 [ بارك الله فيكم ونفع بكم ، س3: والمطلوب بيان هذه الأدلة والبراهين ، وكيف قرعت سورة النازعات قلوب المكذبين بالبعث ؟ ، وأين إجابة السؤال 5 ]
17: لؤي حسان#34 [ بارك الله فيكم ، س2 : المقسم عليه في الآيات غير مذكور نصًا ، وقدره بعض العلماء بأنه الجزاء والبعث ، أي أن الله أقسم بالملائكة على وقوع البعث ، وقيل بل المقسم عليه هو نفسه المقسم به ، أي أن الله أقسم بالملائكة على الملائكة وذكر بعض أفعالهم ؛ فالإيمان بهم أحد أركان الإيمان الستة.
س3: فاتكم تفسير قوله تعالى : { وكواعب أترابًا} ]
18: سفيان أبو لينة [ بارك الله فيكم ، فاتكم بيان المقسم عليه ؛ فراجعوا التعليق على الأخ لؤي ]
19: سرور صالحي#45
[ أحسنتِ أختي الفاضلة ، بالنسبة للمقسم به فهو ما يأتي بعد حرف القسم ؛ في سورة النازعات حرف القسم هو الواو ، والمقسم به هو النازعات ، الناشطات ..... ، وكلها أوصاف للملائكة على القول الراجح ، أما المقسم عليه : فهو ما أقسم عليه رب العزة ، وفي السورة المقسم عليه محذوف ؛ فقدره العلماء بأنه البعث والجزاء أو بأنه نفسه المقسم به وهو الملائكة ، وقد ذكر الشيخ السعدي - رحمه الله - القولين ]
20: هيفاء آل سعيدان #54 [ أرجو مراجعة التعليق على السؤال الأول ؛ فليس المقصود بيان معنى الكلام لغة وإنما المقصود منها أي أن السؤال : ما هو هذا الخبر العظيم الذي اختلفوا فيه .... ؟ ]


تنبيه على النسخ واللصق :
بارك الله فيكم ونفع بكم ، صياغة الإجابة بأسلوبكم ومن ذاكرتكم أفضل لكم علميًا وأدعى لاستحضارها في الاختبار حيث لا يُسمح بالاطلاع على أي مصدر خارجي ؛ فما أسهل أن تراجعوا التفاسير ومن ثم تغلقونها وتجيبون الأسئلة من ذاكرتكم أو على الأقل التدرب على صياغتها بأسلوبكم.
الإجابات التي كان النسخ فيها ظاهرًا لم تدخل في التقييم ، ونسأل الله أن يغفر لنا ولكم.
بارك الله فيكم ونفع بكم.


  #61  
قديم 8 ذو الحجة 1436هـ/21-09-2015م, 09:15 PM
الصورة الرمزية صفية الشقيفي
صفية الشقيفي صفية الشقيفي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 5,755
Post

المجموعة الثانية

بارك الله فيكم وزادكم إحسانًا وتوفيقًا وسدادًا.
هذه بعض التعليقات العامة على إجابات هذه المجموعة ، تُتبع ببيان لأفضل الإجابات والتعليق على ما يحتاج التعليق منها ؛ مع الإشارة إلى أنه يتم التعليق على جميع إجاباتكم ، ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد.

التعليقات العامة :
س1 : أورد الأشقر في تفسيره ثلاثة أقوال في المراد بــ" الروح " في قوله تعالى : { يوم يقوم الروح والملائكة صفا } ، بينما اقتصر السعدي على بيان قول واحد منها ، وفي هذه المرحلة نرجو منكم فقط استيعاب الأقوال ، وتنظيم عرضها.
القول الأول : جبريل عليه السلام ، ذكره السعدي والأشقر.
القول الثاني :
القول الثالث :
وهكذا ... بنفس الطريقة.
- ومن اقتصر منكم على القول الراجح - وهو القول بأن المقصود بالروح جبريل عليه السلام - فإجابته تعد صحيحة ، لكننا نطمح دائمًا للأفضل.


س3: من المهم الاستدلال بالآيات القرآنية على إجابتنا ، فلا يكفي سرد أنواع النعيم التي ذكرها الله - عز وجل - في سورة النبإ ، وإنما نبين هذه الآيات.

الإجابة الأفضل :

1: عمار محمد أحمد#46

إجابات متميزة مع ضرورة قراءة التعليقات العامة :

2: إشراق المستوري #2
3: زياد علي فتيحة #9
4: ندى التاج
#12 [ بوركتِ أختي الفاضلة ، وأرجو أن تحاولي تجنب الأخطاء الإملائية ، التي يبدو أنها ناتجة عن سرعة الكتابة ]
5: آية ناجح دسوقي #13
6: حنان كيكي #28
7: آمنة حسن
#32 [ أحسنتِ الاستدلال بالآيات القرآنية في السؤال الثالث ، وبقي الانتباه للتعليق على السؤال الأول ]
8: ختام حبيب #42
9: مرام الشهري
#51 [ جزاكِ الله خيرًا على ما أضفتِ من فوائد ]


تنبيه :

- المشاركات التي ثبت فيها النسخ واللصق ؛ لم تدخل في التقييم.
بارك الله فيكم ونفع بكم الإسلام والمسلمين.

  #62  
قديم 9 ذو الحجة 1436هـ/22-09-2015م, 01:53 AM
الصورة الرمزية صفية الشقيفي
صفية الشقيفي صفية الشقيفي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 5,755
افتراضي

المجموعة الثالثة

بارك الله فيكم وزادكم إحسانًا وتوفيقًا وسدادًا.
هذه بعض التعليقات العامة على إجابات هذه المجموعة ، تُتبع ببيان لأفضل الإجابات والتعليق على ما يحتاج التعليق منها ؛ مع الإشارة إلى أنه يتم التعليق على جميع إجاباتكم ، ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد.

التعليقات العامة :

السؤال الثاني :
أورد السعدي والأشقر - رحمهما الله - قولين في تفسير الآية الكبرى وهما العصا واليد ، وأضاف السعدي أن المقصود جنس الآيات التي آتاها الله موسى عليه السلام ؛ فلا ينافي أن تتعدد ، وقول السعدي يجمع بين القولين وهو الراجح.
السؤال الثالث : شروط الإذن بالشفاعة ؛ وردت هذه الشروط في قول الله تعالى : { لا يتكلمون إلا من أذِن لهُ الرحمن وقال صوابًا }
فتضمنت الآية شرطي الإذن بالشفاعة :
1: أن يأذن الله - عز وجل - بالشفاعة. { إلا من أذن له الرحمن }
2: أن يقول الشافع حقًا. { وقال صوابًا }
ومعظمكم ذكر الشروط دون الاستدلال بالآية ، ومن المهم ذكر الآية ووجه الاستدلال منها.

- من المهم تنظيم عرض الإجابة.



أفضل التعليقات : أحسنتم جميعًا إجابة أسئلة هذه المجموعة ، وأرجو من الجميع قراءة التعليقات العامة :

1: شذا سليمان # 18 [ أحسنتِ الجمع بين القولين في السؤال الثاني ، والاستشهاد بالآيات القرآنية في السؤال الثالث ]
2: عبد العزيز مرشد الصاعدي #26
3: أبو بكر إسماعيل الجلاد #53
4: محمد بن خليفة #27
5: منيرة خليقة بو عنقة #8
6: جمال علي جميل يوسف#3 [ بارك الله فيكم ، وزادكم إحسانًا ، فقط ينقصكم تنظيم عرض الإجابة ]
7: وفاء بنت ناجي نصري #11 [ أحسنتِ الإجابة أختي الفاضلة ، فقط أرجو مراجعة الإجابة واستدراك بعض الأخطاء الإملائية التي قد تنشأ عن سرعة الكتابة ]
8: إيمان الحميدي #48
9: سعد الراحلة #38 [ إجابتكم جيدة وسديدة ، بارك الله فيكم ، واستنباطكم للفوائد السلوكية رائع ، إلا أنكم نسختم التفسير مباشرة ، ولو كتبتموه من ذاكرتكم لكان ذلك أفضل !]
10: ياسمين محمد #52
[بارك الله فيكِ ونفع بكِ، لاحظت أنكِ تجمعين في إجابتكِ بين ما قاله السعدي وما قاله الأشقر ، وفي أغلب الأحوال يكون المعنى واحد فلا حاجة للتكرار ، فقط لخصي بأسلوبكِ محصلة كلامهما ]
11: مريم محمد فاروق #56 [ نفس الملحوظة على الأخت ياسمين ، خاصة إذا لخصتِ الإجابة بأسلوبك ، فلماذا تعيدين نسخ كلام المفسرين والكل بنفس المعنى ؟ ]





المجموعة الرابعة


التعليق العام :
السؤال الثالث :
من المهم بيان الآيات التي استفدتم منها أن للخشية أثر في انتفاع الإنسان بالموعظة ، وإذا حُدد لكم في السؤال : " مما درست " فالمطلوب من السور التي درستموها في مقرر التفسير.
وفي السؤال الثالث يستدل على إجابتكم بقول الله - عز وجل - في سورة النازعات : { إنّ في ذلك لعبرةً لمن يخشى } ، وقوله : { إنما أنتَ مُنذِرُ من يخشاها }

1: حسناء محمد #39 [ أحسنت أختي الفاضلة ، وأرجو أن يراجع الإخوة والأخوات إجابتكِ على السؤال الثالث ]
2: خيرية بنت المبروك #15
3: فدوى معروف #6 [ بارك الله فيكِ أختي ، تصوري أنكِ في الاختبار وحاولي صياغة الإجابة بأسلوبك ، فإن أردتِ مراجعة شيء ، عودي للتفاسير ، وراجعيه ، ثم أغلقي التفسير واكتبي ما تتذكرينه بأسلوبك ، وذلك حتى تضعي يدكِ على موضع الإجابة فقط.
مثلا : س2 : يكفي أن نقول : أفادت نزول الماء من السحاب بكثرة. ]
4: زهرة عبد المجيد #44 [ نفس الملحوظة على أختنا فدوى ، وبالنسبة للسؤال الأول : لا فرق بين قول السعدي والأشقر ، غير أن قول الأشقر أوضح وأدل على المطلوب فيمكنكِ اعتماده فقط ]






المجموعة الخامسة :


أحسنتم جميعًا إجابة أسئلة هذه المجموعة ، زادكم الله علمًا وهدى ونفع بكم الإسلام والمسلمين :

1: منيرة بنجر #19
2: نورة العصيمي #41
3: إسماعيل أحمد أحمد #16 [ بارك الله فيكم ، وأحسنتم الانتفاع بما درستم في برنامج إعداد المفسر ، بالنسبة للفوائد السلوكية نفرق بين الفوائد السلوكية والفوائد العلمية ؛ فالفائدة السلوكية مما ذكرتم - على سبيل المثال - أن يسارع الإنسان بعمل الخير ، ويجتنب كل شر ]
4: إيمان نبيل #22
[ بارك الله فيكِ أختي الفاضلة ، بالنسبة للسؤال الثاني ، راجعي تفسير السعدي لهذه الآية ، فقد فرق بين معنى السراج والوهج ، وبين دلالة كل منهما ]
5: لجين ناصر الراوي : #35
[ أحسنتِ الإجابة أختي الفاضلة ، ومن المهم في السؤال الثالث ، بيان الآيات التي استفدتِ منها هذا المعنى - والأفضل تكون من المقرر- كما فعل الأخ إسماعيل والأختان منيرة وإيمان ]
6: منى علي #58 [ أحسنتِ الإجابة أختي الفاضلة ، بالنسبة للسؤال الثاني : لو فرقتِ بين ما أفاده كل من كلمة السراج والوهاج كما فعل السعدي لكان ذلك أفضل ، تصحيح الآية في الفوائد السلوكية : { ولْتنظر نفس ما قدمت لغد } ]
7: تمام العنزي #55
[ بارك الله فيكم ، السؤال الثالث : إجابته مختصرة جدًا فأرجو مراجعة الإجابة الصحيحة عند الإخوة والأخوات.
بالنسبة للفوائد السلوكية : فماذا نستفيد سلوكيًا بأن كل شيء مكتوب عند رب العالمين ؟ كيف يتغير عملنا إثر علمنا بهذا الأمر ؟
وأرجو أن تعتادوا عدم الاختصار في الكتابة العلمية ، مثل كتابة على = ع ، بارك الله فيكم ونفع بكم ]


وبارك الله فيكم جميعًا على ما قدمتم من إجابات ، أرجو أن تكونوا جميعًا قد استفدتم من إجابة باقي المجموعات التي لم تشاركوا بحلها ، وأسأل الله أن يرزقنا وإياكم العلم النافع والعمل الصالح ، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا.

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مجلس, المذاكرة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir