دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 4 ذو القعدة 1440هـ/6-07-2019م, 06:10 PM
مريم البلوشي مريم البلوشي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الخامس
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 343
افتراضي

المجموعة الثانية:
س1: اذكر فوائد معرفة علم توجيه القراءات للمفسّر مع التمثيل.
له فوائد كثيرة فهو يساعد على ضبط القراءات ، و معرفة أسباب اختلاف أقوال المفسرين في تفسير الايات و الكلمات ، و هو أيضا يظهر لدارسيه هذا العلم الفروق
الدقيقة و الخفية بين القراءات المتشابه ، بالاضافة إلى ذلك فهو يعين و يساعد المفسر على ادراك و كشف الاوجه التفسيرية المختلفة.
و مثال على ذلك :
قوله تعالى (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) أو (مِلكِ يَوْمِ الدِّينِ) فهي جاءت على قراءتين بإثبات الألف و حذفها ؛ فإما القراءة الأولى كانت بحجة أن مالك يفيد الشمولية و يشمل
الملك و هو داخل تحت المالك فهو بمعنى أنه عز وجل يملك كل شيء يوم القيامة ، و تظهر عظمته في الانفراد بالملك و بما يملك.
و أما القراءة الثانية كانت بحجة أن الملك يفيد الاختصاص و هو أخص و امدح من المالك فأنه قد يكون المالك غير مَلِك، ولا يكون المَلِكُ إلا مالكا، و هو يدل على
النفوذو التدبير التام لله في شأن خلقه ذلك اليوم و لا أحد يشاركه في سلطانه و ملكه .
و كلا القراءتين تدل على تمجيد الله و تفويض الامر له و هي صفة كمال.


س2: دلل على حسن بيان القرآن في اختيار بعض الألفاظ على بعض.
حسن البيان في اختيار لفظ على لفظ واضح في قوله تعالى (والفتنة أشدّ من القتل)، وقوله (والفتنة أكبر من القتل) ففي الاية الاولى قال أشد و الثانية أكبر و كل هذا يعتمد على سياق و معنى الاية .
المراد من الاية الاولى حث المؤمنين على الجهاد و القتال في سبيل الله و عدم تركه ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190)
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ)
. و من باب تشجيعهم على القتال بين لهم أثر الفتنة في الدين التي سيقعون فيها اذا تركوا
القتال في سبيل الله و أنها أكثر ضررا عليهم من القتال و االموت في سبيل الله .و أن عذاب الله أشد لمن ترك القتال و افتتن في دينه و لهذا قال أشد.

و في الاية الثانية الخطاب للكفار (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ)
و المراد بالفتنة في قول من الاقوال أنها كفرهم و شركهم بالله أي أن شركهم بالله أكبر إثما من قتلهم للمؤمنين أو أن القتال في الاشهر الحرم و الصد عن سبيل الله و
الكفر بالله أكبر إثما عند الله من القتال نفسه .


س3: تحدث بإيجاز عن مناهج العلماء في تقسيم الوقوف، وهل يدخلها الاجتهاد ؟
في الغالب مناهج تقسيم العلماء للوقوف في القرآن متشابهة و متقاربة في أصول الاحكام و فيها بعض من الاختلاف في تفاصيلها .في مجمل الحديث عن مناهج العلماء
في تقسيم الوقوف على انه إما يكون اختياري و الذي ينقسم عادة إلى تام و حسن و كافي ، أو اضطراري أو ما يسمى بالقبيح و الذي يكون في حال عدم تكملة و إتمام
الكلام و هو لا يجوز الوقوف عليه عمدا إلا في حال انقطاع النفس و ما شابهه و هذا ما ذكره الجزري. سأذكر بعض من تقسيمات العلماء للوقوف فقسمه ابن الباري إلى تام،
و كاف، و قبيح . و قد جاء في كتاب المستوفى في النحو لابن الفرخان أنها مقسمة إلى اضطراري و اختياري و الاختياري مقسم إلى تام ، و ناقص، و أنقص ثم جعلها على مراتب .
و هكذا بقية العلماء قسموا الوقوف تقسيمات غير منضبطة و لا منحصرة .
نعم ، قد يدخلها الاجتهاد بكثرة ، و قد كان سببا في حدوث الكثير من الخلاف بين العلماء و ذلك بسبب التركيز على الاعراب و التوسع فيه و إهمال جانب التفسير
و كانت النتيجة الوقوع في كثير من الاخطاء في الوقوف. و قد أدى استرسال و تعمق و غلو بعض من المتصوف في الوقوف إلى تغير معنى الايات إلى معاني فاسدة
و ظهور اللحن بصورة واضحة أثناء قراءة القرآن.

س4: ما هو علم الصرف ؟ وهل له أثر في علم التفسير ؟
علم الصرف يخص و يتعلق بالكلمة و كيفية بنيتها من حيث معرفة الحروف الأصلية للكلمة المصدر ناتي بمثال كلمة "ضرب" و ما يصدر عليها من تغيرات في حال زيادة
و قلب و إبدال و إعلال و حذف في الكلمة لتوضيح معان تختص بالكلمة نفسها و لكن بصيغ مختلفة و مثال ذلك "يضرب" للمضارع و للأمر "اضرب" و في حال المفعول
"مضروب" و لزيادة المبالغة "ضراب" و "ضرب" لاسم الهيئة . فالكلمة الواحدة تولدت منها ألفاظ مختلفة و معان متفاوتة كما ذكر عبد القاهر الجرجاني.
.
نعم له أثر عظيم في علم التفسير ، فهو يساعد على استنباط معاني مختلفة و متعددة للكلمة الواحدة في القرآن و الاوجه التفسيرية، فهو أيضا يكسب المفسر القدرة
على معرفة و كشف الاقوال الخاطئة في التفسير و ما علتها في ذلك ، و يوضح للمسفر التخريج اللغوي لكثير من اقوال السلف في ما يخص التفسير.


س5: بيّن فوائد علم الاشتقاق للمفسّر.

من فوائد علم الاشتقاق معرفة معاني و أصل و اوجه تصريف الالفاظ و الكلمات و مثال على ذلك :
- قال مجاهد بن جبر: (كان ابن عباس لا يدري ما(فاطر السموات) حتى جاءه أعرابيان يختصمان في بئر فقال أحدهما: يا أبا عباس بئري أنا فطرتها، فقال: خذها يا
مجاهد(فاطر السموات) رواه الدولابي في الكني واللفظ له، ورواه ابن جرير والبيهقي.
مثال على فائدته في البيان:
-ما نقله ابن الجوزي عن ابن الأنباري في تفسير قول الله تعالى: ({ واهجرني ملياً } قال: (واشتقاق {نملي لهم} من الملوة، وهي المدة من الزمان ، يقال: مَلوة من الدهر،
ومِلوة، ومُلوة، ومَلاوة، ومِلاوة، ومُلاوة، بمعنى واحد، ومنه قولهم: البس جديداً وتملّ حبيباً ، أي : لتطل أيامك معه، قال متمم بن نويرة:
بودِّيَ لو أني تملَّيت عُمرَه ... بماليَ من مالٍ طريفٍ وتالد)ا.هـ.
مثال على فائدته في الجمع والترجيح بين أقوال المفسّرين:
ما جاء في اختلاف المفسرين في معنى "المسحَّرين" في قول الله تعالى(قالوا إنما أنت من المسحّرين)
و قد اختلفوا إلى تسع أقوال مختلف و لكنها ترجع إلى معنيين في الاشتقاق
و هي كالتالي :
المعنى الأول: أن يكون لفظ "المسحّرين" مشتقّا من السِّحْر، بكسر السين.
والمعنى الثاني: أن يكون مشتقّا من "السَّحْر" بفتح السين، وهو الراجح، لكن اختلف فيه على قولين:
القول الأول: أنّ المراد السَّحْر الذي بمعنى التغذية، وهو قول الخليل بن أحمد.
والقول الثاني: أن المراد السَّحْر الذي هو الرئة، وهو قول الفراء وأبي عبيدة والزجاج.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11 ذو القعدة 1440هـ/13-07-2019م, 05:03 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم البلوشي مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية:
س1: اذكر فوائد معرفة علم توجيه القراءات للمفسّر مع التمثيل.
له فوائد كثيرة فهو يساعد على ضبط القراءات ، و معرفة أسباب اختلاف أقوال المفسرين في تفسير الايات و الكلمات ، و هو أيضا يظهر لدارسيه هذا العلم الفروق
الدقيقة و الخفية بين القراءات المتشابه ، بالاضافة إلى ذلك فهو يعين و يساعد المفسر على ادراك و كشف الاوجه التفسيرية المختلفة.
و مثال على ذلك :
قوله تعالى (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) أو (مِلكِ يَوْمِ الدِّينِ) فهي جاءت على قراءتين بإثبات الألف و حذفها ؛ فإما القراءة الأولى كانت بحجة أن مالك يفيد الشمولية و يشمل
الملك و هو داخل تحت المالك فهو بمعنى أنه عز وجل يملك كل شيء يوم القيامة ، و تظهر عظمته في الانفراد بالملك و بما يملك.
و أما القراءة الثانية كانت بحجة أن الملك يفيد الاختصاص و هو أخص و امدح من المالك فأنه قد يكون المالك غير مَلِك، ولا يكون المَلِكُ إلا مالكا، و هو يدل على
النفوذو التدبير التام لله في شأن خلقه ذلك اليوم و لا أحد يشاركه في سلطانه و ملكه .
و كلا القراءتين تدل على تمجيد الله و تفويض الامر له و هي صفة كمال.


س2: دلل على حسن بيان القرآن في اختيار بعض الألفاظ على بعض.
حسن البيان في اختيار لفظ على لفظ واضح في قوله تعالى (والفتنة أشدّ من القتل)، وقوله (والفتنة أكبر من القتل) ففي الاية الاولى قال أشد و الثانية أكبر و كل هذا يعتمد على سياق و معنى الاية .
المراد من الاية الاولى حث المؤمنين على الجهاد و القتال في سبيل الله و عدم تركه ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190)
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ)
. و من باب تشجيعهم على القتال بين لهم أثر الفتنة في الدين التي سيقعون فيها اذا تركوا
القتال في سبيل الله و أنها أكثر ضررا عليهم من القتال و االموت في سبيل الله .و أن عذاب الله أشد لمن ترك القتال و افتتن في دينه و لهذا قال أشد.

و في الاية الثانية الخطاب للكفار (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ)
و المراد بالفتنة في قول من الاقوال أنها كفرهم و شركهم بالله أي أن شركهم بالله أكبر إثما من قتلهم للمؤمنين أو أن القتال في الاشهر الحرم و الصد عن سبيل الله و
الكفر بالله أكبر إثما عند الله من القتال نفسه .


س3: تحدث بإيجاز عن مناهج العلماء في تقسيم الوقوف، وهل يدخلها الاجتهاد ؟
في الغالب مناهج تقسيم العلماء للوقوف في القرآن متشابهة و متقاربة في أصول الاحكام و فيها بعض من الاختلاف في تفاصيلها .في مجمل الحديث عن مناهج العلماء
في تقسيم الوقوف على انه إما يكون اختياري و الذي ينقسم عادة إلى تام و حسن و كافي ، أو اضطراري أو ما يسمى بالقبيح و الذي يكون في حال عدم تكملة و إتمام
الكلام و هو لا يجوز الوقوف عليه عمدا إلا في حال انقطاع النفس و ما شابهه و هذا ما ذكره الجزري. سأذكر بعض من تقسيمات العلماء للوقوف فقسمه ابن الباري إلى تام،
و كاف، و قبيح . و قد جاء في كتاب المستوفى في النحو لابن الفرخان أنها مقسمة إلى اضطراري و اختياري و الاختياري مقسم إلى تام ، و ناقص، و أنقص ثم جعلها على مراتب .
و هكذا بقية العلماء قسموا الوقوف تقسيمات غير منضبطة و لا منحصرة .
نعم ، قد يدخلها الاجتهاد بكثرة ، و قد كان سببا في حدوث الكثير من الخلاف بين العلماء و ذلك بسبب التركيز على الاعراب و التوسع فيه و إهمال جانب التفسير
و كانت النتيجة الوقوع في كثير من الاخطاء في الوقوف. و قد أدى استرسال و تعمق و غلو بعض من المتصوف في الوقوف إلى تغير معنى الايات إلى معاني فاسدة
و ظهور اللحن بصورة واضحة أثناء قراءة القرآن.

س4: ما هو علم الصرف ؟ وهل له أثر في علم التفسير ؟
علم الصرف يخص و يتعلق بالكلمة و كيفية بنيتها من حيث معرفة الحروف الأصلية للكلمة المصدر ناتي بمثال كلمة "ضرب" و ما يصدر عليها من تغيرات في حال زيادة
و قلب و إبدال و إعلال و حذف في الكلمة لتوضيح معان تختص بالكلمة نفسها و لكن بصيغ مختلفة و مثال ذلك "يضرب" للمضارع و للأمر "اضرب" و في حال المفعول
"مضروب" و لزيادة المبالغة "ضراب" و "ضرب" لاسم الهيئة . فالكلمة الواحدة تولدت منها ألفاظ مختلفة و معان متفاوتة كما ذكر عبد القاهر الجرجاني.
.
نعم له أثر عظيم في علم التفسير ، فهو يساعد على استنباط معاني مختلفة و متعددة للكلمة الواحدة في القرآن و الاوجه التفسيرية، فهو أيضا يكسب المفسر القدرة
على معرفة و كشف الاقوال الخاطئة في التفسير و ما علتها في ذلك ، و يوضح للمسفر التخريج اللغوي لكثير من اقوال السلف في ما يخص التفسير.


س5: بيّن فوائد علم الاشتقاق للمفسّر.

من فوائد علم الاشتقاق معرفة معاني و أصل و اوجه تصريف الالفاظ و الكلمات و مثال على ذلك :
- قال مجاهد بن جبر: (كان ابن عباس لا يدري ما(فاطر السموات) حتى جاءه أعرابيان يختصمان في بئر فقال أحدهما: يا أبا عباس بئري أنا فطرتها، فقال: خذها يا
مجاهد(فاطر السموات) رواه الدولابي في الكني واللفظ له، ورواه ابن جرير والبيهقي.
مثال على فائدته في البيان:
-ما نقله ابن الجوزي عن ابن الأنباري في تفسير قول الله تعالى: ({ واهجرني ملياً } قال: (واشتقاق {نملي لهم} من الملوة، وهي المدة من الزمان ، يقال: مَلوة من الدهر،
ومِلوة، ومُلوة، ومَلاوة، ومِلاوة، ومُلاوة، بمعنى واحد، ومنه قولهم: البس جديداً وتملّ حبيباً ، أي : لتطل أيامك معه، قال متمم بن نويرة:
بودِّيَ لو أني تملَّيت عُمرَه ... بماليَ من مالٍ طريفٍ وتالد)ا.هـ.
مثال على فائدته في الجمع والترجيح بين أقوال المفسّرين:
ما جاء في اختلاف المفسرين في معنى "المسحَّرين" في قول الله تعالى(قالوا إنما أنت من المسحّرين)
و قد اختلفوا إلى تسع أقوال مختلف و لكنها ترجع إلى معنيين في الاشتقاق
و هي كالتالي :
المعنى الأول: أن يكون لفظ "المسحّرين" مشتقّا من السِّحْر، بكسر السين.
والمعنى الثاني: أن يكون مشتقّا من "السَّحْر" بفتح السين، وهو الراجح، لكن اختلف فيه على قولين:
القول الأول: أنّ المراد السَّحْر الذي بمعنى التغذية، وهو قول الخليل بن أحمد.
والقول الثاني: أن المراد السَّحْر الذي هو الرئة، وهو قول الفراء وأبي عبيدة والزجاج.

أحسنت بارك الله فيك ونفع بك. ب+

س2: لو تكلمتِ أولا عن حسن بيان القرآن قبل سرد الأمثلة لكان أتم.
تم خصم نصف درجة على التأخير.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثاني

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:03 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir