دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 3 جمادى الأولى 1440هـ/9-01-2019م, 10:10 PM
صبا علي صبا علي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 56
افتراضي

سؤال عام لجميع الطلاب
استخلص ثلاث فوائد سلوكية وبيّن وجه الدلالة عليها من قوله تعالى:

فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ (5) خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ (6) يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ (7) إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ (8) يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ (9) فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ (10)}.
1. عبادة التفكر من العبادات العظيمة التي أمرنا الله بها لنستدل على عظمة تدبيره وكمال قدرته وبديع صنعه لتدلنا على توحيده والانقياد لأمره وتزيدنا حبا وخوفا ورجاء وتوكلا عليه وجه الدلالة (فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ (5)
2. معرفة الانسان لمبدأ نشاته الأولى تدل على ميعاده للنشاة الآخرة وأنه كما خلقه الله من ماء مهين فقادر على اعادته وحسابه وعقابه يجعله لايتكبر على ربه ولايتكبر على الخلق فيقوم بحق ربه ويؤدي ما عليه من حقوق العباد ولايظلم أحد ولايتبع عوراته ولا يفضح عباد الله ويستر عليهم نقائصهم ويستعد للوقوف في يوم تظهر فيه السرائر علانية وجه الدلالة :(إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ (8) يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ (9)
3. الاستعانة بالله وسؤاله التوفيق والسداد في جميع أمورنا فلاحول لنا ولاقوة الا بالله وعدم اغترار العبد بماله أو جاهه أو أولاده أو عشيرته أو علمه أو مهاراته فما أوتيه من نعم هو محض منة وفضل من الله متى شاء سلبها فلن ينفع العبد الا افتقاره لله وجه الدلالة :( فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ)

المجموعة الثالثة:
1. استخلص المسائل ثم حرّر القول في كل مسألة مما اشتمل عليها تفسير قوله تعالى:
{وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (4)}.
استخلاص المسائل التفسيرية:
وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2)
المقسم به ( ك س ش)
المراد بالطارق ( ك س ش )
سبب التسمية بالطارق (ك ش )
مسألة عقدية ( ك)
مسألة فقهية(ك)

(النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3)
المراد بالنجم الثاقب:(ك س )
معنى (الثاقب):(ك س ش )

إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (4)}
المقسم عليه :(س ش )
المراد من حافظ : ( ك س ش)
متعلق حافظ :( ك س ش)

تحرير المسائل :
وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2)
المقسم به:
أقسم الله بالسماء ومافيها من الكواكب (ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر)

المراد بالطارق:
1) فسره بالنجم الثاقب(ذكره ابن كثير والسعدي)
2) الكواكب النيرة ( ذكره ابن كثير والأشقر)
يمكن الجمع بين الأقوال ولا تعارض بينها

سبب التسمية بالطارق
لأنّه إنّما يرى باللّيل ويختفي بالنّهار. قول قتادة وغيره واستدل ابن كثير فقال : ويؤيّده ما جاء في الحديث الصّحيح: (نهى أن يطرق الرّجل أهله طروقاً). أي: يأتيهم فجأةً باللّيل(ذكره ابن كثير و حاصل ما ذكره الأشقر)

مسألة عقدية : وَالحَافِظُ عَلَى الْحَقِيقَةِ هُوَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ، وحِفْظُ الْمَلائِكَةِ مِنْ حِفْظِهِ؛ لأَنَّهُ بِأَمْرِهِ

مسألة فقهية: جاء في الحديث الصّحيح: (نهى أن يطرق الرّجل أهله طروقاً). أي: يأتيهم فجأةً باللّيل،

(النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3)
المراد بالنجم الثاقب:
1) اسمُ جنسٍ يشملُ سائرَ النجومِ الثواقبِ.(ذكره السعدي)
2) قيل إنَّهُ (زُحلُ) الذي يخرقُ السماواتِ السبعِ وينفذُ فيها(ذكره السعدي)
3) النجوم إذا أرسلت على الشياطين قول السدي(ذكره ابن كثير)

معنى (الثاقب):
1) المضيء قول ابن عباس (ذكره ابن كثير) لمُضِيءُ الشَّدِيدُ الإضاءَةِ، كأنه يخترق السماء وظلمة الليل (حاصل قول السعدي والأشقر)
2) يثقب الشياطين قول السدي (ذكره ابن كثير)
3) مضيء محرق للشياطين قول عكرمة(ذكره ابن كثير)

إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (4)
المقسم عليه: كل نفس إلا عليها حافظ( ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر)

المراد من حافظ:
1) الْمَلائِكَةِ وَهُم الْحَفَظَةُ يحفظونه بأمر الله ويحفظون عليه أعماله (حاصل ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر)
2) الله هو الحافظ على الحقيقة(ذكره الأشقر)
متعلق حافظ:
1) حافظٌ يحرسها من الآفات، كما قال تعالى: {له معقّباتٌ من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر اللّه}(ذكره ابن كثير)
2) يَحْفَظ عَلَيْهَا عملها وقولها وفعلها، ويحصي مَا تكسب منْ خيْر وشر (ذكره السعدي والأشقر)
ولا تعارض بينها فالملائكة تحفظ العبد من الآفات بأمر الله وتحصي عليه عمله وأقواله وما فعل من خير وشر


2. حرّر القول في:
المراد بالشاهد والمشهود.

1)الشاهد يوم الجمعة و المشهود يوم عرفة. رواه أبو هريرة وأيضا روى مثله أبو مالك الاشعري عن الرسول و هو أيضا من مراسيل سعيد بن المسيب (ذكره ابن كثير والاشقر)
2)الشاهد يوم الجمعة و المشهود يوم القيامة رواه أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ( ذكره ابن كثير )
3)الشاهد محمد و المشهود يوم القيامة رواه ابن عباس (ذكره ابن كثير )
4)الشاهد يوم الذبح و المشهود يوم الجمعة قول ابن عمر و ابن الزبير.(ذكره ابن كثير)
5)الشاهد محمد و المشهود يوم القيامة قول الحسن بن علي واستدل : فقرأ: {فكيف إذا جئنا من كلّ أمّةٍ بشهيدٍ وجئنا بك على هؤلاء شهيداً}.
والمشهود: يوم القيامة، ثمّ قرأ: {ذلك يومٌ مجموعٌ له النّاس وذلك يومٌ مشهودٌ}.
وكذا قاله الحسن البصري وسعيد بن المسيب. (ذكره ابن كثير)
6)الشاهد ابن آدم و المشهود يوم القيامة قاله مجاهد و عكرمة والضحاك (ذكره ابن كثير)
7)الشاهد محمد و المشهود يوم الجمعة قاله عكرمة. (ذكره ابن كثير)
8)الشاهد الله و المشهود يوم القيامة في رواية عن ابن عباس. (ذكره ابن كثير)
9)الشاهد الإنسان و المشهود يوم الجمعة رواه ابن ابي حاتم عن ابن عباس. (ذكره ابن كثير)
10)الشاهد يوم عرفة و المشهود يوم القيامة عن ابن عباس. قاله ابن جرير(ذكره ابن كثير)
11)الشاهد يوم الذبح و المشهود يوم عرفة عن مغيره عن ابراهيم. (ذكره ابن كثير)
12)الشاهد الله والمشهود نحن قاله سعيد بن جبير وذكره البغوي. (ذكره ابن كثير) (وذكر مثله الأشقر).

فلا مانع أن يشمل الشاهد والمشهود كل من اتصف بهذا الوصف: كل مبصر ومبصر ،وحاضر و محضور ،وراء ومرئي
وهو اختيار وترجيح السعدي

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 19 جمادى الأولى 1440هـ/25-01-2019م, 10:43 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبا علي مشاهدة المشاركة
سؤال عام لجميع الطلاب
استخلص ثلاث فوائد سلوكية وبيّن وجه الدلالة عليها من قوله تعالى:

فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ (5) خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ (6) يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ (7) إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ (8) يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ (9) فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ (10)}.
1. عبادة التفكر من العبادات العظيمة التي أمرنا الله بها لنستدل على عظمة تدبيره وكمال قدرته وبديع صنعه لتدلنا على توحيده والانقياد لأمره وتزيدنا حبا وخوفا ورجاء وتوكلا عليه وجه الدلالة (فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ (5)
2. معرفة الانسان لمبدأ نشاته الأولى تدل على ميعاده للنشاة الآخرة وأنه كما خلقه الله من ماء مهين فقادر على اعادته وحسابه وعقابه يجعله لايتكبر على ربه ولايتكبر على الخلق فيقوم بحق ربه ويؤدي ما عليه من حقوق العباد ولايظلم أحد ولايتبع عوراته ولا يفضح عباد الله ويستر عليهم نقائصهم ويستعد للوقوف في يوم تظهر فيه السرائر علانية وجه الدلالة :(إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ (8) يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ (9)
3. الاستعانة بالله وسؤاله التوفيق والسداد في جميع أمورنا فلاحول لنا ولاقوة الا بالله وعدم اغترار العبد بماله أو جاهه أو أولاده أو عشيرته أو علمه أو مهاراته فما أوتيه من نعم هو محض منة وفضل من الله متى شاء سلبها فلن ينفع العبد الا افتقاره لله وجه الدلالة :( فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ)

المجموعة الثالثة:
1. استخلص المسائل ثم حرّر القول في كل مسألة مما اشتمل عليها تفسير قوله تعالى:
{وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (4)}.
استخلاص المسائل التفسيرية:
وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2)
المقسم به ( ك س ش)
المراد بالطارق ( ك س ش )
سبب التسمية بالطارق (ك ش )
مسألة عقدية ( ك)
مسألة فقهية(ك)

(النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3)
المراد بالنجم الثاقب:(ك س )
معنى (الثاقب):(ك س ش )

إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (4)}
المقسم عليه :(س ش )
المراد من حافظ : ( ك س ش)
متعلق حافظ :( ك س ش)

تحرير المسائل :
وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2)
المقسم به:
أقسم الله بالسماء ومافيها من الكواكب (ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر)

المراد بالطارق:
1) فسره بالنجم الثاقب(ذكره ابن كثير والسعدي)
2) الكواكب النيرة ( ذكره ابن كثير والأشقر)
يمكن الجمع بين الأقوال ولا تعارض بينها

سبب التسمية بالطارق
لأنّه إنّما يرى باللّيل ويختفي بالنّهار. قول قتادة وغيره واستدل ابن كثير فقال : ويؤيّده ما جاء في الحديث الصّحيح: (نهى أن يطرق الرّجل أهله طروقاً). أي: يأتيهم فجأةً باللّيل(ذكره ابن كثير و حاصل ما ذكره الأشقر)

مسألة عقدية : وَالحَافِظُ عَلَى الْحَقِيقَةِ هُوَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ، وحِفْظُ الْمَلائِكَةِ مِنْ حِفْظِهِ؛ لأَنَّهُ بِأَمْرِهِ

مسألة فقهية: جاء في الحديث الصّحيح: (نهى أن يطرق الرّجل أهله طروقاً). أي: يأتيهم فجأةً باللّيل،

(النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3)
المراد بالنجم الثاقب:
1) اسمُ جنسٍ يشملُ سائرَ النجومِ الثواقبِ.(ذكره السعدي)
2) قيل إنَّهُ (زُحلُ) الذي يخرقُ السماواتِ السبعِ وينفذُ فيها(ذكره السعدي)
3) النجوم إذا أرسلت على الشياطين قول السدي(ذكره ابن كثير)

معنى (الثاقب):
1) المضيء قول ابن عباس (ذكره ابن كثير) لمُضِيءُ الشَّدِيدُ الإضاءَةِ، كأنه يخترق السماء وظلمة الليل (حاصل قول السعدي والأشقر)
2) يثقب الشياطين قول السدي (ذكره ابن كثير)
3) مضيء محرق للشياطين قول عكرمة(ذكره ابن كثير)

إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (4)
المقسم عليه: كل نفس إلا عليها حافظ( ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر)

المراد من حافظ:
1) الْمَلائِكَةِ وَهُم الْحَفَظَةُ يحفظونه بأمر الله ويحفظون عليه أعماله (حاصل ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر)
2) الله هو الحافظ على الحقيقة(ذكره الأشقر)
متعلق حافظ:
1) حافظٌ يحرسها من الآفات، كما قال تعالى: {له معقّباتٌ من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر اللّه}(ذكره ابن كثير)
2) يَحْفَظ عَلَيْهَا عملها وقولها وفعلها، ويحصي مَا تكسب منْ خيْر وشر (ذكره السعدي والأشقر)
ولا تعارض بينها فالملائكة تحفظ العبد من الآفات بأمر الله وتحصي عليه عمله وأقواله وما فعل من خير وشر


2. حرّر القول في:
المراد بالشاهد والمشهود.

1)الشاهد يوم الجمعة و المشهود يوم عرفة. رواه أبو هريرة وأيضا روى مثله أبو مالك الاشعري عن الرسول و هو أيضا من مراسيل سعيد بن المسيب (ذكره ابن كثير والاشقر)
2)الشاهد يوم الجمعة و المشهود يوم القيامة رواه أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ( ذكره ابن كثير )
3)الشاهد محمد و المشهود يوم القيامة رواه ابن عباس (ذكره ابن كثير )
4)الشاهد يوم الذبح و المشهود يوم الجمعة قول ابن عمر و ابن الزبير.(ذكره ابن كثير)
5)الشاهد محمد و المشهود يوم القيامة قول الحسن بن علي واستدل : فقرأ: {فكيف إذا جئنا من كلّ أمّةٍ بشهيدٍ وجئنا بك على هؤلاء شهيداً}.
والمشهود: يوم القيامة، ثمّ قرأ: {ذلك يومٌ مجموعٌ له النّاس وذلك يومٌ مشهودٌ}.
وكذا قاله الحسن البصري وسعيد بن المسيب. (ذكره ابن كثير)
6)الشاهد ابن آدم و المشهود يوم القيامة قاله مجاهد و عكرمة والضحاك (ذكره ابن كثير)
7)الشاهد محمد و المشهود يوم الجمعة قاله عكرمة. (ذكره ابن كثير)
8)الشاهد الله و المشهود يوم القيامة في رواية عن ابن عباس. (ذكره ابن كثير)
9)الشاهد الإنسان و المشهود يوم الجمعة رواه ابن ابي حاتم عن ابن عباس. (ذكره ابن كثير)
10)الشاهد يوم عرفة و المشهود يوم القيامة عن ابن عباس. قاله ابن جرير(ذكره ابن كثير)
11)الشاهد يوم الذبح و المشهود يوم عرفة عن مغيره عن ابراهيم. (ذكره ابن كثير)
12)الشاهد الله والمشهود نحن قاله سعيد بن جبير وذكره البغوي. (ذكره ابن كثير) (وذكر مثله الأشقر).

فلا مانع أن يشمل الشاهد والمشهود كل من اتصف بهذا الوصف: كل مبصر ومبصر ،وحاضر و محضور ،وراء ومرئي
وهو اختيار وترجيح السعدي
ممتازة بارك الله فيك ونفع بك. أ
الخصم على التأخير .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الحادي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir