دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السادس

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 ربيع الأول 1439هـ/2-12-2017م, 02:18 AM
مالك العمرو مالك العمرو غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الأول - المجموعة الأولى
 
تاريخ التسجيل: Nov 2017
المشاركات: 1
افتراضي

هل الطالب الذي لا يشارك في مجلس المذاكرة الاسبوعي يتم استبعاده من البرنامج؟
مع العلم أنه سيشارك في الامتحانات المقررة عليه

  #2  
قديم 14 ربيع الأول 1439هـ/2-12-2017م, 07:41 PM
هبة الديب هبة الديب غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,274
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مالك العمرو مشاهدة المشاركة
هل الطالب الذي لا يشارك في مجلس المذاكرة الاسبوعي يتم استبعاده من البرنامج؟
مع العلم أنه سيشارك في الامتحانات المقررة عليه
نعم أخي الكريم ؛ذلك لأنه يحصل بمجموعها مع الاختبارات درجة التقييم للطالب .

  #3  
قديم 15 ربيع الأول 1439هـ/3-12-2017م, 11:35 AM
عيسى لمباركي عيسى لمباركي غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Nov 2017
المشاركات: 57
افتراضي

شيخنا الكريم قد ذكرتم في المقدمة فضائل سورة الفاتحة مايالي : ( صحّ في فضل سورة الفاتحة أحاديث كثيرة دلَّت على أنّها أعظمُ سُوَرِ القرآن، وأنّها أفضل القرآن، وأنّها خير سورة في القرآن، وأنّها أمّ القرآن أي أصله وجامعة معانيه ومقدّمه، وأنّه ليس في التوراة، ولا في الزبور، ولا في الإنجيل، ولا في القرآن مثلها، وأنّها نورٌ لم يُؤتَه نبيّ قبل نبيّنا محمد صلى الله عليه وسلم، وأنّه لا يَقرأ بحرفٍ منها إلا أعطيه، وأنّها رقية نافعة، وأن الصلاة لا تتمّ إلا بها. )
وسؤالي : وأنّه ليس في التوراة، ولا في الزبور، ولا في الإنجيل، ولا في القرآن مثلها . فقولكم ( ولا في القرآن مثلها ) أليست هي مذكورة في القرآن وهي أم القرآن ؟....فما معنى ولا في القرآن مثلها ؟
والسؤال الثاني : وأن الصلاة لا تتم إلا بها ؟ أو وأن الصلاة لا تصح إلا بها ؟ و ما هو الفرق بينهما ؟
وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم ووفقكم وسدد خاطكم

  #4  
قديم 15 ربيع الأول 1439هـ/3-12-2017م, 09:37 PM
هيئة الإدارة هيئة الإدارة غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 29,544
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى لمباركي مشاهدة المشاركة
شيخنا الكريم قد ذكرتم في المقدمة فضائل سورة الفاتحة مايالي : ( صحّ في فضل سورة الفاتحة أحاديث كثيرة دلَّت على أنّها أعظمُ سُوَرِ القرآن، وأنّها أفضل القرآن، وأنّها خير سورة في القرآن، وأنّها أمّ القرآن أي أصله وجامعة معانيه ومقدّمه، وأنّه ليس في التوراة، ولا في الزبور، ولا في الإنجيل، ولا في القرآن مثلها، وأنّها نورٌ لم يُؤتَه نبيّ قبل نبيّنا محمد صلى الله عليه وسلم، وأنّه لا يَقرأ بحرفٍ منها إلا أعطيه، وأنّها رقية نافعة، وأن الصلاة لا تتمّ إلا بها. )
وسؤالي : وأنّه ليس في التوراة، ولا في الزبور، ولا في الإنجيل، ولا في القرآن مثلها . فقولكم ( ولا في القرآن مثلها ) أليست هي مذكورة في القرآن وهي أم القرآن ؟....فما معنى ولا في القرآن مثلها ؟
والسؤال الثاني : وأن الصلاة لا تتم إلا بها ؟ أو وأن الصلاة لا تصح إلا بها ؟ و ما هو الفرق بينهما ؟
وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم ووفقكم وسدد خاطكم
بارك الله فيك أخي
الأسئلة العلمية تكتب هنا - الأسئلة العلمية لطلاب برنامج إعداد المفسّر ليجيب عنها فضيلة الشيخ عبد العزيز الداخل.


  #5  
قديم 21 ربيع الأول 1439هـ/9-12-2017م, 01:34 PM
عيسى لمباركي عيسى لمباركي غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Nov 2017
المشاركات: 57
افتراضي سؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشايخنا الكرام : في باب بيان معاني أسماء سورة الفاتحة
في فصل : معنى تسمية الفاتحة بالسبع المثاني
قوله في آخر الفصل : والأقوال الأربعة الأولى مستندة على أصول لغوية صحيحة، وهي في نفسها معان صحيحة، لكن حمل معنى الآية على القول الأول أرجح وأولى، وهو قول جمهور العلماء.
هل هو ترجيح للقول الأول ؟ وهو : القول الأول: لأنّها تُثنى أي تعادُ في كلِّ ركعة، بل هي أكثر ما يُعاد ويكرر في القرآن،.....الخ ؟
وجزاكم الله خيرا

  #6  
قديم 21 ربيع الأول 1439هـ/9-12-2017م, 01:46 PM
عيسى لمباركي عيسى لمباركي غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Nov 2017
المشاركات: 57
افتراضي سؤال

وقال حسان بن ثابت:
فمن للقوافي بعد حسان وابنه ... ومن للمثاني بعد زيد بن ثابت
ونُسب هذا البيت لابنه عبد الرحمن.
بمعنى : فمن للقوافي بعد حسان وابنه ... ومن للقرآن بعد زيد بن ثابت
فإذا أخذنا بهذا القول ( بأن السبع المثاني هي القرآن كله )
فما نقول في قوله تعالى بعد أن قال ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم )
فإذا قلنا بأن السبع المثاني هي القرآن كله فما نقول في تفسير ( القرآن العظيم ) الذي هو بعد كلمة السبع المثاني مباشرة ؟
وجزاكم الله خيرا

  #7  
قديم 21 ربيع الأول 1439هـ/9-12-2017م, 01:52 PM
عيسى لمباركي عيسى لمباركي غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Nov 2017
المشاركات: 57
افتراضي سؤال :

قوله : والمعنى الرابع: أنها سور الربع الثالث من القرآن وهي ما بين المئين والمفصل على أحد الأقوال في معنى حديث واثلة بن الأسقع رضي الله عنه مرفوعاً: (أعطيت السبع الطول مكان التوراة، وأعطيت المئين مكان الإنجيل، وأعطيت المثاني مكان الزبور، وفضلت بالمفصل) رواه أبو عبيد وأبو داوود الطيالسي وأحمد وابن جرير وغيرهم من طريق قتادة عن أبي المليح عن واثلة، وهو حديث حسن إن شاء الله.
لو تكرمتم بتقسيم القرآن إلى هذه الأقسام الأربعة من أين يبدأ كل قسم وأين ينتهي ؟ بدءا بالسبع الطوال ثم المئين ثم المثاني ثم المفصل ، وذلك للتوضيح .
وجزاكم الله خيرا

  #8  
قديم 22 ربيع الأول 1439هـ/10-12-2017م, 01:05 AM
هيئة الإدارة هيئة الإدارة غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 29,544
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى لمباركي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشايخنا الكرام : في باب بيان معاني أسماء سورة الفاتحة
في فصل : معنى تسمية الفاتحة بالسبع المثاني
قوله في آخر الفصل : والأقوال الأربعة الأولى مستندة على أصول لغوية صحيحة، وهي في نفسها معان صحيحة، لكن حمل معنى الآية على القول الأول أرجح وأولى، وهو قول جمهور العلماء.
هل هو ترجيح للقول الأول ؟ وهو : القول الأول: لأنّها تُثنى أي تعادُ في كلِّ ركعة، بل هي أكثر ما يُعاد ويكرر في القرآن،.....الخ ؟
وجزاكم الله خيرا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى لمباركي مشاهدة المشاركة
وقال حسان بن ثابت:
فمن للقوافي بعد حسان وابنه ... ومن للمثاني بعد زيد بن ثابت
ونُسب هذا البيت لابنه عبد الرحمن.
بمعنى : فمن للقوافي بعد حسان وابنه ... ومن للقرآن بعد زيد بن ثابت
فإذا أخذنا بهذا القول ( بأن السبع المثاني هي القرآن كله )
فما نقول في قوله تعالى بعد أن قال ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم )
فإذا قلنا بأن السبع المثاني هي القرآن كله فما نقول في تفسير ( القرآن العظيم ) الذي هو بعد كلمة السبع المثاني مباشرة ؟
وجزاكم الله خيرا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى لمباركي مشاهدة المشاركة
قوله : والمعنى الرابع: أنها سور الربع الثالث من القرآن وهي ما بين المئين والمفصل على أحد الأقوال في معنى حديث واثلة بن الأسقع رضي الله عنه مرفوعاً: (أعطيت السبع الطول مكان التوراة، وأعطيت المئين مكان الإنجيل، وأعطيت المثاني مكان الزبور، وفضلت بالمفصل) رواه أبو عبيد وأبو داوود الطيالسي وأحمد وابن جرير وغيرهم من طريق قتادة عن أبي المليح عن واثلة، وهو حديث حسن إن شاء الله.
لو تكرمتم بتقسيم القرآن إلى هذه الأقسام الأربعة من أين يبدأ كل قسم وأين ينتهي ؟ بدءا بالسبع الطوال ثم المئين ثم المثاني ثم المفصل ، وذلك للتوضيح .
وجزاكم الله خيرا
بارك الله فيك أخي
الأسئلة العلمية تكتب هنا - الأسئلة العلمية لطلاب برنامج إعداد المفسّر ليجيب عنها فضيلة الشيخ عبد العزيز الداخل.

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
استفسارات, طلاب

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir