|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
|
#2
|
|||
|
|||
|
#3
|
|||
|
|||
فائدة من درس/تفسير قوله تعالى (اهدنا الصراط المستقيم .............)
{اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} |
#4
|
||||
|
||||
تلخيص تفسير البسملة
المسائل التفسيرية: |
#5
|
||||
|
||||
تلخيص تفسير قول الله تعالى: {الحمد لله رب العالمين . الرحمن الرحيم . مالك يوم الدين}
القراءات: |
#6
|
|||
|
|||
واسمه تعالى الرّحمن خاصٌّ به لم يسم به غيره، كما قال تعالى: {قل ادعوا اللّه أو ادعوا الرّحمن أيًّا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى}، وقال تعالى: {واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرّحمن آلهةً يعبدون}. |
#7
|
|||
|
|||
الحمد: هو الثناء باللسان على الجميل الاختياري، والحمديكون من اللسان فقط، أماالشكر فيكون باللسان والقلب والأعضاء. |
#8
|
|||
|
|||
أعجبتني هذه النقطة كثيرا, وقد وقفت عندها طويلاً .. لأني لم أقرأ عن هذه المفارقة من قبل .. |
#9
|
|||
|
|||
تسجيل حضزر الإثنين
مآخذ الأئمّة، رحمهم اللّه، في مسألة الجهر أو الإسرار بالبسملة في الصلاة: أنّهم أجمعوا على صحّة صلاة من جهر بالبسملة ومن أسرّ، وللّه الحمد والمنّة). [تفسير ابن كثير: 1 /116-118] |
#10
|
|||
|
|||
فضل سورة الفاتحة
اسماء السورة |
#11
|
|||
|
|||
عن أبي سعيد بن المعلّى، رضي اللّه عنه، قال: كنت أصلّي فدعاني رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم، فلم أجبه حتّى صلّيت وأتيته، فقال:*«ما منعك أن تأتيني؟». قال: قلت: يا رسول اللّه، إنّي كنت أصلّي. قال:*«ألم يقل اللّه:{يا أيّها الّذين آمنوا استجيبوا للّه وللرّسول إذا دعاكم لما يحييكم}[الأنفال: 24]»،*ثمّ قال:*«لأعلّمنّك أعظم سورةٍ في القرآن قبل أن تخرج من المسجد». قال: فأخذ بيدي، فلمّا أراد أن يخرج من المسجد قلت: يا رسول اللّه إنّك قلت:*«لأعلّمنّك أعظم سورةٍ في القرآن». قال:*«نعم، الحمد للّه ربّ العالمين هي: السّبع المثاني والقرآن العظيم الّذي أوتيته». |
#12
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمان الرحيم. |
#13
|
|||
|
|||
فضل البسملة |
#14
|
|||
|
|||
نزول السورة |
#15
|
|||
|
|||
· المراد بالهمز، والنفث، والنفخ. |
#16
|
|||
|
|||
تفسير البسملة |
#17
|
|||
|
|||
تفسير البسملة(وقال ابن المبارك: «الرّحمن إذا سئل أعطى، والرّحيم إذا لمّ يسأل يغضب»، وهذا كما جاء في الحديث الّذي رواه التّرمذيّ وابن ماجه من حديث أبي صالحٍ الفارسيّ الخوزيّ عن أبي هريرة، رضي اللّه عنه، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «من لم يسأل اللّه يغضب عليه»، وقال بعض الشّعراء: |
#18
|
|||
|
|||
وتربيتُهُ تعالىَ لخلقِهِ نوعانِ: عامةٌ وخاصةٌ. |
#19
|
||||
|
||||
تفسير قول الله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين}
بسم الله الرحمن الرحيم |
#20
|
|||
|
|||
الفاتحة سرّ القرآن، وسرّها هذه الكلمة: {إيّاك نعبد وإيّاك نستعين}فالأوّل تبرّؤٌ من الشّرك، والثّاني تبرّؤٌ من الحول والقوة، والتفويض إلى اللّه عزّ وجلّ. وهذا المعنى في غير آيةٍ من القرآن، كما قال تعالى: {فاعبده وتوكّل عليه وما ربّك بغافلٍ عمّا تعملون}[هود: 123]{قل هو الرّحمن آمنّا به وعليه توكّلنا}[الملك: 29]{ربّ المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتّخذه وكيلا} [المزّمّل: 9]، وكذلك هذه الآية الكريمة: {إيّاك نعبد وإيّاك نستعين}. |
#21
|
|||
|
|||
قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ) :( (5){إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} نخصك بالعبادة، ونخصك بالاستعانة، لا نعبد غيرك ولا نستعينه. |
#22
|
|||
|
|||
فوائد من تفسير البسملة.
الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى . |
#23
|
|||
|
|||
فوائد من تفسير " إياك نعبد وإياك نستعين"
الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى . |
#24
|
|||
|
|||
جاء في حديث أمّ سلمة أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم كان يقطّع قرآنه حرفًا حرفًا {بسم اللّه الرّحمن الرّحيم * الحمد للّه ربّ العالمين * الرّحمن الرّحيم * مالك يوم الدّين} |
#25
|
|||
|
|||
من فوائد درس (مقدمات سورة الفاتحة) : |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|