دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 16 ذو القعدة 1436هـ/30-08-2015م, 10:22 AM
عبدالعزيز ارفاعي عبدالعزيز ارفاعي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 173
Post صفحة الطالب عبدالعزيز ارفاعي

صفحة الطالب عبدالعزيز الرفاعي

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 13 ربيع الأول 1437هـ/24-12-2015م, 02:57 PM
عبدالعزيز ارفاعي عبدالعزيز ارفاعي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 173
افتراضي مذاكرة المجلس التاسع مسائل الايمان بالقرآن الأسبوع السابع

س1: بيّن أنواع مسائل الإيمان بالقرآن؟
تنقسم الى قسمين:
1-مسائل اعتقادية : وهي مسائل تبحث في كتب الاعتقاد , وتعنى بما يجب اعتقاده في القران بأنه كلام الله منزل غير مخلوق ,أنزله الله بواسطة جبريل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وسلم منجما ,وأن القرىن منه بداء واليه يعود, والتصديق بكل مافيه من اخبار ومغيبات ومن جحد بشيء منه فانه يكفر.الى آخر ذلك
2- : المسائل السلوكية : وهي المسائل التي يعنى فيها بالانتفاع بمواعظ القران وحسن الاستجابة لله تعالى والاهتداء بما بيّن الله عز وجل في القرآن من الهدى , وعقل أمثاله والتبصر بها والتذكر والتفكر فيها والتدبر , وفعل ما أرشد الله إليه واجتناب ما نهى الله عنه . وعلم السلوك يعنى بأصلين مهمين ، وعليهما يدور وهي :
لبصائر والبينات وهي تقوم على العلم والتفكر وتثمر اليقين .
-الاتباع الهدى وهي تقوم على العمل والعزيمة وتثمر التقوى والاستقامة
.
س2: بيّن عقيدة أهل السنة والجماعة في صفة الكلام الله تعالى؟
يثبت اهل السنة والجماعه صفة الكلام لله تعالى اثبات يليق بجلاله , والأدلة من القرآن قوله تعالى : { تلك الرُّسل فضّلنا بعضهم على بعض منهم من كلّم الله } وقوله تعالى :{ وكلّم الله موسى تكليما } والأدلة من السنة منها : حديث عديّ بن حاتم رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ما منكم من أحد إلا سيكلمه الله ، ليس بينه و بينه تُرجمان ، فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم ، و ينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم ، و ينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه فاتقوا النار ولو بشق تمرة )) متفق عليه , و قد دلت النصوص على أن الله يتكلم بحرف و صوت يسمعه من يشاء ، و هو تعالى المتكلم بالتوراة و الإنجيل و القرآن و غير ذلك من كلامه تبارك و تعالى,و كلامه تعالى لا يشبه كلام المخلوقين ، و كلماته لا يحيط بها أحد من خلقه ، و لا تنفد و لا تنقضي كما قال تعالى : { قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربّي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربّي و لو جئنا بمثله مددا } .وصفة الكلام صفة ذاتية باعتبار نوعها وأن الله لم يزل متكلما اذا شاء ، وصفة فعلية باعتبار آحاد كلامه جل وعلا فهو يتكلم متى شاء وكيف شاء
س3: اعرض بإيجاز نشأة القول بخلق القرآن قبل عهد المأمون؟
أول من قال بهذه المقولة الجعد بن درههم 124هـ, وقد قتله وضحى به أمير العراق خالد القسري. قال أبو قاسم اللالكائي :لا خلاف بين الأمة أن أول من قال القرآن مخلوق جعد بن درهم
ثم أخذ هذه المقالة عنه الجهم بن صفوان واشتهرت عنه ولم يكن له أتباع، وأخذها أهل الكلام
ثم ظهر بشر بن غياث المريسي كان من أهل الفقه ثم اشتعل بعلم الكلام
وكان صاحب علم ،حتى عده بعضهم من كبار الفقهاء لكنه افتتن بأهل الكلام والمعتزلة لاعتنائهم بعلم الكلام والأدب
فزينوا له القول بخلق القرآن وأن الدين لا يتم إلا به،قال الذهبي : (نظر في الكلام فغلب عليه و انسلخ من الورع و التقوى و جرد القول بخلق القرآن ، و دعا إليه حتى كان عين الجهمية في عصره و عالمهم . فمقته أهل العلم ، و كفره عدة ، و لم يدرك الجهم بن صفوان بل تلقف مقالاته من أتباعه ) .و كان متخفيّاً في زمان هارون الرشيد لما بلغه و عيده بقتله ، ثم أظهر مقالته و دعا إلى ضلالته بعد موت الرشيد سنة 193ه ولكن لوجود يزيد بن هارون لم يظهر ذلك,كان تحذير أئمة أهل السنة من بشر المريسي و أصحابه ظاهراً مستفيضاً ، حتى حذرهم طلاب العلم لكنهم تسللوا إلى الحكام و الولاة بما لهم من العناية بالكتابة و الأدب ،
وكاوا يكتبون للولاة حتى كثر المعتزلة حوله من قضاة وجلساء وأمراء وغيرهم.
س4: اعرض بإيجاز اختلاف المواقف من مسألة اللفظ.؟
الموقف الأول : الجهمية المتسترة باللفظ : و هم الذين يقولون بخلق القرآن ، و يتستّرون باللفظ و هم نظير الجهمية المتسترة بالوقف . و هؤلاء فرحوا بهذه المقالة ، لأنها أخف شناعة عليهم عند العامة ، ولأنها أقرب إلى قبول الناس لها ، فإذا قبلوها كانوا أقرب إلى قبول التصريح بخلق القرآن . و هؤلاء أكثر من أشاع مسألة اللفظ و كثرت الروايات عن الإمام أحمد بن حنبل -رحمه الله- في التحذير من اللفظية و تسميتهم بالجهمية يقصد من يقول بخلق القرآن و يتستر باللفظ .
الموقف الثاني : موقف طائفة ممن خاض في علم الكلام و تأثر ببعض قول الجهمية و إن كان كلامهم غير جارٍ على أصول الجهمية و على رأس هؤلاء رجل من أهل الشام يقال له : الشراك ، قال : إن القرآن كلام الله ، فإذا تلفظنا به صار مخلوق ، و هذا يعود إلى صريح قول الجهمية عند التحقيق .
الموقف الثالث : موقف داوود بن علي بن خلف الأصبهاني الظاهري (ت 270ه) رأس أهل الظاهر و إمامهم ، و كان رجلاً قد أوتي ذكاءً حادّاً و قوّة بيان و تصرفاً في الاستدلال ، و كان مولعاً بكتب الشافعي في أوّل عمره ، معتنياً بجمع الأقوال و معرفة الخلاف حتى حصّل علماً كثيراً ، ثم ردّ القياس و ادّعى الاستغناء عنه بالظاهر ، و صنف كتباً كثيرة .
و هو من أصحاب حسين الكرابيسي ، و عنه أخذ مقالته في اللفظ ، و لكنه تأولها على مذهبه في القرآن ، فإن له قولاً لم يسبق إليه قال : أما الذي في اللوح المحفوظ : فغير مخلوق . و أما الذي هو بين الناس فمخلوق . قال الذهبي : هذه التفرقة و التفصيل ما قالها أحد قبله فيما علمت .
و اشتهر عنه أنه قال : القرآن محدث ، و كلمة الإحداث عند المعتزلة تعني الخلق .,والامام أحمد -رحمه الله- هجره و أمر بهجره .
الموقف الرابع : موقف جمهور أهل الحديث كالإمام أحمد و إسحاق ابن رهاويه و البخاري و أبي ثور و جماعة : فهؤلاء منعوا الكلام في اللفظ مطلقاً لالتباسه و بدّعوا الفريقين
فمن قال : لفظي بالقرآن مخلوق أو قال : لفظي في القرآن غير مخلوق ,و اشتدوا على من قال : لفظي بالقرآن مخلوق ، خشية التذرع بهذا التلبيس إلى إرادة القول بخلق القرآن
قال إسحاق بن حنبل : من قال لفظي بالقرآن مخلوقٌ فهو جهمي ، و من زعم أن لفظه بالقرآن غير مخلوق فقد ابتدع . فقد نهى أبو عبد الله عن هذا و غضب منه و قال : ما سمعت عالماً قال هذا
الموقف الخامس : موقف طائفة من أهل الحديث صرحوا بأن اللفظ بالقرآن غير مخلوق ، و هم يريدون أن القرآن غير مخلوق و أخطؤوا في استعمال هذه العبارة ، و حصل التباس عليهم.و منهم من نسب ذلك إلى الإمام أحمد كما عن أبي طالب وأنّ الإمام أحمد أنكر عليه وتغيّظ عليه وأنّه رجع عن ذلك؛ لكن بقي على ذلك بعض أصحاب الإمام أحمد، ثم قال بهذا القول بعض أتباعهم.
وممن نُسب إليه التصريح بأنّ اللفظ بالقرآن غير مخلوق: محمد بن يحيى الذهلي شيخ البخاري ، وأبو حاتم الرازي، ومحمدبن داوود المصيصي وهو شيخ أبي داوود السجستاني صاحب السنن، وابن منده ، وأبو نصر السجزي، وأبو إسماعيل الأنصاري، وأبو العلاءالهمذاني.

س5: ما سبب ظهور بدعة ابن كلاب؟ وما موقف أئمة أهل السنة منه؟
راد الرد على المعتزلة بمقارعتهم بأصولهم المنطقية وحججهم الكلامية؛ فأدّاه ذلك إلى التسليم لهم ببعض أصولهم الفاسدة، وتمكّن من ردّ بعض قولهم وبيان فساده وإفحام بعض كبرائهم؛ فغرّه ذلك، وصنّف الكتب في الردّ على المعتزلة، واجتهد في ذلك اجتهاداً بالغاً، واشتهرت ردوده على المعتزلة، وإفحامه لبعض كبرائهم، وانقطاعهم عند مناظرته، فظنّ بذلك أنّه نصر السنة، وأعجبت ردودُه ومناظراته بعض من كان مغتاظاً من المعتزلة، فذاع صيته واشتهر ذكره، وأشادوا بذكائه وبراعته في المجادلة، حتى تبعه على طريقته بعض الناس وفتن بها.
وكان بسبب تقصيره في معرفة السنة وعلوم أهلها، وسلوكه طريقة المتكلّمين، وتسليمه للمعتزلة بعض أصولهم الفاسدة قد خرج بقول بين قول أهل السنة وقول المعتزلة، وأحدث أقوالاً لم تكن تعرف في الأمّة.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (وابن كلاب لما رد على الجهمية لم يهتدِ لفساد أصل الكلام المحدث الذي ابتدعوه في دين الإسلام بل وافقهم عليه).
فإنّه وافقهم على أصلهم الذي أصّلوه،
وقد أنكر أئمّة أهل السنة على ابن كلاب طريقته المبتدعة، وما أحدث من الأقوال، وحذّروا منه ومن طريقته.
قال ابن خزيمة: (كان أحمد بن حنبل من أشد الناس على عبد الله بن سعيد بن كلاب، وعلى أصحابه مثل الحارث وغيره).

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17 ربيع الأول 1437هـ/28-12-2015م, 08:38 PM
عبدالعزيز ارفاعي عبدالعزيز ارفاعي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 173
افتراضي واجب المجلس الثاني عشر

الجواب الأول: المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: البروج:المنازل العالية
ب: الأخدود.الشق المستطيل في الأرض كانهر(الحفرة)
ج: رويدا.: قليلا

الجواب الثاني: تفسير قوله تعالى:-
أ: (وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ (10) فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا (11) وَيَصْلَى سَعِيرًا (12) إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا (13) إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ (14) بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا (15)) الانشقاق.
وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ اي ومن أعطي كتابه بشماله من خلفه وهم الكفار والعصاة,
(10) فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًاإذا قراء كتابه قال ياويلاه ياثبوراه والثبور هو الهلاك والخسارة والخزي والفضيحةو
وَيَصْلَى سَعِيرًا (12)يدخلها ويقاسي حرها وتحيط به من كل جانب
إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا (13) أي بسبب كونه في الدنيا فرحا مسرورا لايفكر في العواقب ولايخاف مما أمامه
إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ (14)وكان ينكر البعث ويعتقد أنه لايرجع الى الله بعد موته
بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا (15)) اي بلى سيعيده الله كما بدأه ويجازيه على أعماله ,فالله كان به وبأعماله لايخفى عليه منها خافية
الجواب الثالث:
أ: مرجع هاء الضمير في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ (6))
هناك قولين:
القول الأول: إن الضمير يعود على الكدح وهو العمل فملاق العمل إن خيرا فخير وإن شرا فشر ثم تجازى به.(ك)
والقول الثاني: الضمير يعود على ربك أي يعود الى الله فملاق الله فيجازيه على ماعمل إن خيرا فخير وإن شرا فشر (ك ,س ,ش)
وكلا القولين متلازم.
ب: المقصود بالحساب اليسير في قوله تعالى: (فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا (8))
هُوَ أَالعرض اليسير السهل اعلى الله،تعرض عليه سيئاته ولاتدقق عليه ثُمَّ يَغْفِرَهَا اللَّهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُنَاقِشَهُ الْحِسَابَ. وليس هو الحساب ,فمن حوسب عذب,فِفي الصَّحِيحَيْنِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ عُذِّبَ)). قَالَتْ: فَقُلْتُ: أَلَيْسَ اللَّهُ يَقُولُ: {فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً}؟ قَالَ: ((لَيْسَ ذَلِكَ بِالْحِسَابِ، وَلَكِنَّ ذَلِكَ الْعَرْضُ، مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ)
ج: فائدة اقتران اسمي الله "الغفور" و"الودود" في سورة البروج.
يدلَّ ذلكَ على أنَّ أهلَ الذنوبِ إذا تابُوا إلى اللهِ وأنابُوا، غفرَ لهمْ ذنوبهمْ وأحبَّهمْ، فلا يقالُ: بلْ تغفرُ ذنوبهمْ، ولا يرجعُ إليهمُ الودُّ، كما قالهُ بعضُ الغالطينَ.فهو بَالِغُ المَغْفرةِ لِذُنُوبِ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ لا يَفْضَحُهُمْ بِهَا، بَالِغُ المَحَبَّةِ للمُطِيعِينَ منْ أَوْلِيَائِهِ ولو كانوا قبل ذلك عصاة مذنبين.

الجواب الرابع: الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراسة تفسير قوله تعالى(وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ (11) وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ (12) إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ (13) وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ (14) إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا (15) وَأَكِيدُ كَيْدًا (16) فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا (17)):-.
أن هذا القران قول جاد وحق وليس لأحد أن يهزل بشيء ممافيه ولو على سبيل التلميح فضلا عن التصريح, ايضا ان كان اهل البطل لهم صولة وجولة وكيد فالله يكيد بهم ويمهلهم والسنين وان طالت فهي تعتبر قليلة جدا , بالنسبة للاخرة وبالنسبة للعاقبة فالعاقبة لأهل الحق ,فعليك ان تكون من اهل الحق وتعمل وتكيد لاهل الباطل بماشرعه الله لك فالعاقبة للحق واهله وهذه الآية تبعث على الطمانينة والعمل بماشرع الله وعدم اليأس أو الانبهار بما يكيده اهل الباطل لاقالله قد اعطاهم مهلة قليلة كثرت ايامهم او قلت.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالب, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:39 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir