دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأهيل العالي للمفسر > منتدى الامتياز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26 شعبان 1440هـ/1-05-2019م, 09:22 PM
مها شتا مها شتا غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 655
افتراضي

مجلس مذاكرة القسم الثالث من دروس البلاغة

المجموعة الثالثة:
1. عدد أدوات النفي إجمالا واذكر ما تفيده كل واحدة منها.
أدوات النفي إجمالا: لا، ما، إن، لن، لم، لما
- (لا) للنفي مطلقا
- و(ما، وإنْ) لنفْيِ الحالِ إنْ دَخَلاَ على المضارعِ.
- و(لنْ) لنفيِ الاستقبال.
- و(لمْ ولَمَّا) لنفيِ المُضِيِّ، إلاَّ أنَّهُ بلَمَّا يَنسحِبُ على زمَنِ التكلُّمِ ويَختَصُّ بالمتوقَّعِ.
2. بين الغرض من التقييد بكل من النواسخ التالية:
أـ كان.قيد يفيد الاستمرار وعدم الانقطاع والحكاية عن الزمان.
بـ بات.قيد يفيد التوقيت بزمن معين وهو الليل.
جـ ظن.قيد على وجه الظن.
دـ وجد.قيد على وجة اليقين.
هـ كاد.قيد على وجة المقاربة.
3- عرف القصر لغة واصطلاحا مع ذكر أقسامه.
القصرلغة: الحبس أو الحصر .
اصطلاحاً : فهو تخصيص شيء بشيء بطريق مخصوص .
أقسامه:وينقسم أسلوب القصر من حيث الواقع إلى حقيقي وإضـافي .
الحقيقي : ما كان الاختصاص فيه بحسب الواقع والحقيقة ، لا بحسب الإضافة إلى شيء آخر ، نحو : ( لا كاتب في المدينة إلا علي ) ، إذا لم يكن غيره فيها من الكتّاب على الحقيقة.
1-قصر حقيقي بمعنى انحصار المعنى في المقصور عليه على سبيل الحقيقة .
مثال: ( لا خالق إلا الله ) ، فنحن نعرف بأنه لا يوجد خالق في هذا الكون إلا الله جل وعلا ، فهذا على سبيل الحقيقة
2-قصرإضافي : ما كان الاختصاص فيه بحسب الإضافة إلى شيء معين .
مثال:( ما علي إلا قائم) ، أي : إن له صفة القيام ، لا صفة القعود . وليس الغرض نفي جميع الصفات عنه ما عدا صفة القيام .
وكل نوع من نوعي القصر سواء كان حقيقياً أو إضافياً ينقسم إلى قسمين باعتبار طرفيه:
1- قصر صفة على موصوف ،مثال: (لا فارس إلا علي) .
2- قصر موصوف على صفة ، مثال: { وما محمد إلا رسول }.
وينقسم أيضاً أسلوب القصر سواء كان حقيقياً أو إضافياً باعتبارحال المخاطب الذي خوطب بهذا الأسلوب إلى ثلاث أقسام:
1- قصر الإفراد، إذا اعتقد المخاطب الشركة،إذا كان المخاطب يعتقد اشتراك أكثر من شخص في صفة ما،ويريد المخاطب أن يقصر هذه الصفة على أحدهم ويفرده بها فيقول: ( لا فارس إلا علي )
2- قصرالقلب، إذا اعتقد العكس، إذا كان المخاطب يتحدث عن شخصين ويعتقد أن أحدهم هو الذي يختص بهذه الصفة ،وأنت تقلب له هذه المعلومة .
3- قصرالتعيين ،إذا اعتقد واحد غير معين، فهو يعرف أن هناك أشخاص متعددين ولا يعرف أيهم .

4-متى يجب الوصل بالواو؟
يجب الوصل بالواو في موضعين:
الموضع الأول:إذا تحققت في الجملتان عدة شروط :
1 -إذا اتفقت الجملتان خبراً أو إنشاءاً.
2- أن يكون هناك علاقة بين الجملتان ومناسبة،وهذه العلاقة يحددها ركنا الجملتين.
3-لا يوجد مانع يمنع من الوصل بالعطف بالواو.
مثال : قول الله عز وجل: {إن الأبرار لفي نعيم * وإن الفجار لفي جحيم}
هذا مثال للوصل بالواو بين الجملتين الخبريتين وقد تحققت فيهما الشروط ،فقد اتفقت الجملتان في الخبرية ،ويوجد علاقة ومناسبة بين الجملتين وهي مناسبة الحديث عن فئتين متقابلتين وهذا نوع من المناسبات معتبرة عند البلاغيين ،ولا يوجد ما يمنع من العطف .
مثال آخر :قوله تعالى: {فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيراً}
وهذا المثال أيضاً تحققت فيه الشروط السابقة ،فقد اتفقت الجملتان في الإنشائية ،ثم وجود علاقة مقابلة وتضاد بين الجملتين وهو لون من ألوان المناسبة ، ولا يوجد مانع يمنع الوصل.

الموضع الثاني:إذا أوهم ترك العطف خلاف المقصود، كما إذا قلت لمن سألك: هل برئ علي؟
تقول: لا وشفاه الله؛ لأن من يجيب بقوله : لا شفاه الله، فإنه سيوهم بأن الدعاء ليس لعلي وإنما عليه.
5. ما هي أقسام الإيجاز مع التمثيل لكل قسم؟
أقسام الإيجاز:
القسم الأول:إيجاز قِصَر، يكون بتضمن العبارة القصيرة معاني كثيرة، فالجملة وافية من حيث أركانها ، لا يوجد شئ محذوف ، لكن كل لفظة من هذه الألفاظ والألفاظ فيها مجتمعة تحمل ثراءاً في الدلالة .
مثال إيجاز القِصَر:{ولكم في القصاص حياة} البقرة
القسم الثاني:إيجاز حذف: إما أن يكون الإيجاز بحذف كلمة أو جملة أو أكثر ، ولكن لابد من قرينة تعين المحذوف
قوله :(بحذف كلمة) يشمل ذلك ما إذا كانت اسماً أو فعلاً أو حرفاً، عمدة أو فضلا، فشمل حذف المسند إليه والمسند والمفعول غير المضاف والمضاف والمضاف إليه وغير ذلك
مثال حذف الكلمة:حذف (لا) في قول امرئ القيس:
فقلت يمين الله أبرح قاعداً.
وقدروا ذلك بأنه : ( فقلت يمين الله لا أبرح قاعداً ) فحذفت (لا) للعلم بها.
وحذف (يارب) في قوله تعالى :{ رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيباً } .
فالتقدير ( يا رب ) وحذفت أداة النداء لذلك
مثال حذف الجملة الواحدة:{وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ}
تقديرالكلام في هذا المعنى : (وإن يكذبوك فقد كذبت رسل من قبلك فتأسى وأصبر ) الخطاب للنبي –صلى اللهعليه وسلم-تأسى بالذين من قبلك من الأنبياء والذين كذبوا وأصبر على ما أصابك من قومك ،لابد أن يكون هناك دليل أيضاً على مثل هذا الحذف .
مثال حذف أكثر من جملة:{فَأَرْسِلُونِ.* يُوسُفَ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ}
فقدروا أن هناك مجموعة من الجمل حذفت فيكون تقدير الكلام الذي قاله المسجون مع يوسف : فأرسلون إليه ، قال : أرسلوني إلى يوسف لاستعبره الرؤيا ، ففعلوا يعني فأرسلوه فأتاه وقال له : يا يوسف .
إذاً هنا خمس جمل حذفت ،وهذا يختلف حسب تقدير البلاغي.
6. تحدث بإيجاز عن دواعي الإيجاز والإطناب.
يرتبط موضوع الإيجاز والإطناب بمسألة مطابقة الكلام لمقتضى الحال، فبعض المقامات تلائم الإيجازوبعضها تلائم الإطناب.
فمن دواعي الإيجاز :
· تسهيلُ الحفْظِ.
· تقريبُ الفهْمِ.
· ضِيقُ الْمَقامِ.
· الإخفاءُ.
· سآمةُ المحادَثَةِ.
كل ما كان الحال سواءً كان حال المتكلم، أو حال المخاطب، أو حال المقام نفسه يدعو إلى تقليل عدد الألفاظ، فالبلاغة حينئذٍ تكون في ذلك.
أما من دواعي الإطناب:
· تثبيتُ المعنى؛ لأن إطالة الكلام في لونٌ من التوكيد، ولونٌ من الإيضاح، فهو يمكن أن يُثبت المعنى.
· توضيحُ المرادِ.
· التوكيدُ.
· دفْعُ الإيهامِ.
وذلك من خلال ما يردده المتكلم من زيادة بعض الألفاظ التي تحمل المعنى نفسه بعبارات مختلفة،أوتوكيده بصور متعددة .
إذاً الفيصل في هذا الموضوع هو المقام ، إذا كان المقتضي الإطناب ، فالإطناب أبلغ ، وإذا كان المقتضي الإيجا فالإيجاز أبلغ.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12 رمضان 1440هـ/16-05-2019م, 01:54 AM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها شتا مشاهدة المشاركة
مجلس مذاكرة القسم الثالث من دروس البلاغة

المجموعة الثالثة:
1. عدد أدوات النفي إجمالا واذكر ما تفيده كل واحدة منها.
أدوات النفي إجمالا: لا، ما، إن، لن، لم، لما
- (لا) للنفي مطلقا
- و(ما، وإنْ) لنفْيِ الحالِ إنْ دَخَلاَ على المضارعِ.
- و(لنْ) لنفيِ الاستقبال.
- و(لمْ ولَمَّا) لنفيِ المُضِيِّ، إلاَّ أنَّهُ بلَمَّا يَنسحِبُ على زمَنِ التكلُّمِ ويَختَصُّ بالمتوقَّعِ.
2. بين الغرض من التقييد بكل من النواسخ التالية:
أـ كان.قيد يفيد الاستمرار وعدم الانقطاع والحكاية عن الزمان.
بـ بات.قيد يفيد التوقيت بزمن معين وهو الليل.
جـ ظن.قيد على وجه الظن.
دـ وجد.قيد على وجة اليقين.
هـ كاد.قيد على وجة المقاربة.
3- عرف القصر لغة واصطلاحا مع ذكر أقسامه.
القصرلغة: الحبس أو الحصر .
اصطلاحاً : فهو تخصيص شيء بشيء بطريق مخصوص .
أقسامه:وينقسم أسلوب القصر من حيث الواقع إلى حقيقي وإضـافي .
الحقيقي : ما كان الاختصاص فيه بحسب الواقع والحقيقة ، لا بحسب الإضافة إلى شيء آخر ، نحو : ( لا كاتب في المدينة إلا علي ) ، إذا لم يكن غيره فيها من الكتّاب على الحقيقة.
1-قصر حقيقي بمعنى انحصار المعنى في المقصور عليه على سبيل الحقيقة .
مثال: ( لا خالق إلا الله ) ، فنحن نعرف بأنه لا يوجد خالق في هذا الكون إلا الله جل وعلا ، فهذا على سبيل الحقيقة
2-قصرإضافي : ما كان الاختصاص فيه بحسب الإضافة إلى شيء معين .
مثال:( ما علي إلا قائم) ، أي : إن له صفة القيام ، لا صفة القعود . وليس الغرض نفي جميع الصفات عنه ما عدا صفة القيام .
وكل نوع من نوعي القصر سواء كان حقيقياً أو إضافياً ينقسم إلى قسمين باعتبار طرفيه:
1- قصر صفة على موصوف ،مثال: (لا فارس إلا علي) .
2- قصر موصوف على صفة ، مثال: { وما محمد إلا رسول }.
وينقسم أيضاً أسلوب القصر سواء كان حقيقياً أو إضافياً باعتبارحال المخاطب الذي خوطب بهذا الأسلوب إلى ثلاث أقسام:
1- قصر الإفراد، إذا اعتقد المخاطب الشركة،إذا كان المخاطب يعتقد اشتراك أكثر من شخص في صفة ما،ويريد المخاطب أن يقصر هذه الصفة على أحدهم ويفرده بها فيقول: ( لا فارس إلا علي )
2- قصرالقلب، إذا اعتقد العكس، إذا كان المخاطب يتحدث عن شخصين ويعتقد أن أحدهم هو الذي يختص بهذه الصفة ،وأنت تقلب له هذه المعلومة .
3- قصرالتعيين ،إذا اعتقد واحد غير معين، فهو يعرف أن هناك أشخاص متعددين ولا يعرف أيهم .

4-متى يجب الوصل بالواو؟
يجب الوصل بالواو في موضعين:
الموضع الأول:إذا تحققت في الجملتان عدة شروط :
1 -إذا اتفقت الجملتان خبراً أو إنشاءاً.
2- أن يكون هناك علاقة بين الجملتان ومناسبة،وهذه العلاقة يحددها ركنا الجملتين.
3-لا يوجد مانع يمنع من الوصل بالعطف بالواو.
مثال : قول الله عز وجل: {إن الأبرار لفي نعيم * وإن الفجار لفي جحيم}
هذا مثال للوصل بالواو بين الجملتين الخبريتين وقد تحققت فيهما الشروط ،فقد اتفقت الجملتان في الخبرية ،ويوجد علاقة ومناسبة بين الجملتين وهي مناسبة الحديث عن فئتين متقابلتين وهذا نوع من المناسبات معتبرة عند البلاغيين ،ولا يوجد ما يمنع من العطف .
مثال آخر :قوله تعالى: {فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيراً}
وهذا المثال أيضاً تحققت فيه الشروط السابقة ،فقد اتفقت الجملتان في الإنشائية ،ثم وجود علاقة مقابلة وتضاد بين الجملتين وهو لون من ألوان المناسبة ، ولا يوجد مانع يمنع الوصل.

الموضع الثاني:إذا أوهم ترك العطف خلاف المقصود، كما إذا قلت لمن سألك: هل برئ علي؟
تقول: لا وشفاه الله؛ لأن من يجيب بقوله : لا شفاه الله، فإنه سيوهم بأن الدعاء ليس لعلي وإنما عليه.
5. ما هي أقسام الإيجاز مع التمثيل لكل قسم؟
أقسام الإيجاز:
القسم الأول:إيجاز قِصَر، يكون بتضمن العبارة القصيرة معاني كثيرة، فالجملة وافية من حيث أركانها ، لا يوجد شئ محذوف ، لكن كل لفظة من هذه الألفاظ والألفاظ فيها مجتمعة تحمل ثراءاً في الدلالة .
مثال إيجاز القِصَر:{ولكم في القصاص حياة} البقرة
القسم الثاني:إيجاز حذف: إما أن يكون الإيجاز بحذف كلمة أو جملة أو أكثر ، ولكن لابد من قرينة تعين المحذوف
قوله :(بحذف كلمة) يشمل ذلك ما إذا كانت اسماً أو فعلاً أو حرفاً، عمدة أو فضلا، فشمل حذف المسند إليه والمسند والمفعول غير المضاف والمضاف والمضاف إليه وغير ذلك
مثال حذف الكلمة:حذف (لا) في قول امرئ القيس:
فقلت يمين الله أبرح قاعداً.
وقدروا ذلك بأنه : ( فقلت يمين الله لا أبرح قاعداً ) فحذفت (لا) للعلم بها.
وحذف (يارب) في قوله تعالى :{ رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيباً } .
فالتقدير ( يا رب ) وحذفت أداة النداء لذلك
مثال حذف الجملة الواحدة:{وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ}
تقديرالكلام في هذا المعنى : (وإن يكذبوك فقد كذبت رسل من قبلك فتأسى وأصبر ) الخطاب للنبي –صلى اللهعليه وسلم-تأسى بالذين من قبلك من الأنبياء والذين كذبوا وأصبر على ما أصابك من قومك ،لابد أن يكون هناك دليل أيضاً على مثل هذا الحذف .
مثال حذف أكثر من جملة:{فَأَرْسِلُونِ.* يُوسُفَ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ}
فقدروا أن هناك مجموعة من الجمل حذفت فيكون تقدير الكلام الذي قاله المسجون مع يوسف : فأرسلون إليه ، قال : أرسلوني إلى يوسف لاستعبره الرؤيا ، ففعلوا يعني فأرسلوه فأتاه وقال له : يا يوسف .
إذاً هنا خمس جمل حذفت ،وهذا يختلف حسب تقدير البلاغي.
6. تحدث بإيجاز عن دواعي الإيجاز والإطناب.
يرتبط موضوع الإيجاز والإطناب بمسألة مطابقة الكلام لمقتضى الحال، فبعض المقامات تلائم الإيجازوبعضها تلائم الإطناب.
فمن دواعي الإيجاز :
· تسهيلُ الحفْظِ.
· تقريبُ الفهْمِ.
· ضِيقُ الْمَقامِ.
· الإخفاءُ.
· سآمةُ المحادَثَةِ.
كل ما كان الحال سواءً كان حال المتكلم، أو حال المخاطب، أو حال المقام نفسه يدعو إلى تقليل عدد الألفاظ، فالبلاغة حينئذٍ تكون في ذلك.
أما من دواعي الإطناب:
· تثبيتُ المعنى؛ لأن إطالة الكلام في لونٌ من التوكيد، ولونٌ من الإيضاح، فهو يمكن أن يُثبت المعنى.
· توضيحُ المرادِ.
· التوكيدُ.
· دفْعُ الإيهامِ.
وذلك من خلال ما يردده المتكلم من زيادة بعض الألفاظ التي تحمل المعنى نفسه بعبارات مختلفة،أوتوكيده بصور متعددة .
إذاً الفيصل في هذا الموضوع هو المقام ، إذا كان المقتضي الإطناب ، فالإطناب أبلغ ، وإذا كان المقتضي الإيجا فالإيجاز أبلغ.
التقويم: هـ
بارك الله فيكِ أختي، وفي وقتكِ وجهدكِ، أرجو أن تراجعي التنبيه العام هنا:
http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...45&postcount=7
وإعادة الواجب بإجابة مجموعة أخرى، لأنه بتطبيق هذا الأمر؛ فإن الدرجة المتبقية لا تكفي لإجازة هذا الواجب.
وفقكِ الله وسددكِ، وبارك في وقتكِ وجهدكِ، ونفع بكِ.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثاني

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:13 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir