دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأهيل العالي للمفسر > منتدى الامتياز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 26 جمادى الآخرة 1436هـ/15-04-2015م, 03:50 PM
الصورة الرمزية أنجى بنت الشيمي
أنجى بنت الشيمي أنجى بنت الشيمي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 289
افتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال الثاني: (يجيب الطالب على سؤال واحد على الأقل من الأسئلة التالية)

س2: عدد الأقوال الخاطئة واحتمالات الفهم الخاطئ التي بيّن شيخ الإسلام بطلانها في هذه الرسالة.
الإجابة
أوضح شيخ الاسلام ابن تيمية عدة أقوال واحتمالات للفهم الخاطيء للاية :
- الآية لم يُنسخ حكمها كما قال من قال بالنسخ لأنها خبر والأخبار لا تنسخ
- لفظ النسخ مجمل والسلف كانوا يستعملونه فيما يُظن دلالة الآية عليه من عموم أو إطلاق
- النسخ يكون فيما ألقاه الشيطان في الأنفس أو الأسماع أو من اللسان
- ينسخ الله ما يقع في النفوس من فهم خاطيء لم تدل عليه الآية لكنه محتمل
- الآية تدل على أن الله يحاسب بما في النفوس لا يعاقب عليه فمن قال بالنسخ اعتقد أنه العقاب

رد مع اقتباس
  #27  
قديم 3 رجب 1436هـ/21-04-2015م, 10:17 PM
مها شتا مها شتا غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 655
افتراضي

السؤال الأول
من خلال دراستك لهذه الرساله اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية
ج1-
1-مذهب المفسر العقدي وإنه من أهل السنه والجماعة .
2- إراد شبه المبتدعة والرد عليهم بالحجج والبراهين من الكتاب والسنة وأقوال السلف.
3-كثرة الاستدلال من القرآن والسنة.
4-منهج المفسر في التفسير فإنه يفسر القرآن بالقرآن والسنة وإقوال السلف واللغة.
5-كثرة ضرب الأمثال من الواقع لتتضح الفكرة.
6- تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة.
7-سعة علمه رحمه الله في الفقة واللغة ومسائل الاعتقاد .
السؤال السابع
الفوائد السلوكية من هذه الآية
1- وجوب الاهتمام بالقلب .
2-إذا صلح القلب صلح الجسد والعمل وإذا فسد القلب فسد الجسد والعمل.
3- يجب أن يحاسب الإنسان نفسه قبل أن يحاسبة الله عز وجل.
4-ما يسع الإنسان هو المباح له، وما لم يسعه ليس مأموراً به.
5- لا يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم.
6- مدار قبول الأعمال وردها علي النية .
7- الدال علي الخير كفاعلة.

رد مع اقتباس
  #28  
قديم 7 رجب 1436هـ/25-04-2015م, 11:46 AM
شيماء طه شيماء طه غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 318
افتراضي

س4: لخّص تفسير قول الله تعالى: {لا يكلّف الله نفسا إلا وسعها} مبيّنا كيف تناول شيخ الإسلام تفسير هذه الآية.
الوسع فعل بمعنى ما يسعه لا يكلفه ا ما تضيق عنه فلا تسعه وهو المقدور عليه وهو المستطاع وقيل اسم لما يسع الانسان ولا يضيق عليه
" الوسع " اسمٌ لما يسع الإنسان ولا يضيّق عليه. وليس كذلك؛ بل ما يسع الإنسان هو مباحٌ له وما لم يسعه ليس مأمورًا به فما يسعه قد يؤمر به وأمّا ما لا يسعه فهو المباح يقال: يسعني أن أفعل كذا ولا يسعني أن أفعل كذا والمباح هو الواسع ومنه باحة الدّار فالمباح لك أن تفعله هو يسعك ولا تخرج عنه ومنه يقال: رحم اللّه من وسعته السّنّة فلم يتعدّها إلى البدعة: أي فيما أمر اللّه به وما أباحه ما يكفي المؤمن المتّبع في دينه ودنياه لا يحتاج أن يخرج عنه إلى ما نهي عنه. وأمّا ما كلّفت به فهو ما أمرت بفعله وذلك يكون ممّا تسعه أنت لا ممّا يسعك هو وقد يقال: لا يسعني تركه؛ بل تركه محرّمٌ وقد قال تعالى: {تلك حدود اللّه فلا تقربوها} وهو أوّل الحرام وقال: {تلك حدود اللّه فلا تعتدوها}، وهي آخر الحلال وقال: {ذلك بأنّ اللّه لم يك مغيّرًا نعمةً أنعمها على قومٍ حتّى يغيّروا ما بأنفسهم}.

رد مع اقتباس
  #29  
قديم 8 رجب 1436هـ/26-04-2015م, 09:46 PM
أمل يوسف أمل يوسف غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 570
افتراضي


السؤال الأول: (عامّ لجميع الطلاب)
من خلال دراستك لهذه الرسالة، اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية فيها.

تميزت الرسالة :
1-قوة المحاجةوبراعة فى استعمال الأدلة والأدوات المعرفية التى من أبرزها السبر والتقسيم
2-بيان سبب النزول وتوضيح حقيقة معنى النسخ وما يتوهم منه
3-تنزيه الله تعالى عن كل نقص أو عيب أو سوء ظن به بأن يظن به تعالى ما لا يليق بكماله وجلاله
4-يلمس الجوانب الإيمانية ويفصل فيها

السؤال الثاني: (يجيب الطالب على سؤال واحد على الأقل من الأسئلة التالية)
س1: صف باختصار طريقة شيخ الإسلام ابن تيمية في تفسير قول الله تعالى: {وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} ؟ وما غرضه من التفسير بهذه الطريقة؟

1-بدأبذكر سبب النزول ثم المعنى الإجمالى للآيات
2-أخذ يناقش مسألة النسخ ويبين مفهوم النسخ عند المتقدمين وحقيقة المراد به فى الآية وأنها ليست منسوخة النسخ المعروف عند المتأخرين برفع الحكم
3-تلا ذلك دفع شبهات وتوهمات لا تليق بجناب الله من احتمالات سوء فهم الآيات
4-الرد على الفرق المخالفة لأهل السنة والجماعة وكشف شبهاتهم
5-بيان حقيقة ما يحاسب عليه العبد مما قام فى نفسه ولم يظهره وعدد هذه الأمور وفصلها ومن خلالها بين خطورة القلب والأعمال القلبية
6-بيان العلاقة الوطيدة بين العقل وفعل الجوارح وأن كل عاقل لابد له من نية وقصد يصدر عنها فعل
وغرضه من التفسير بهذه الطريقة والله أعلم أن يدفع التوهمات التى قد تعرض للعبد عند قراءة الآية وإزالة الإشكالات المحيطة بها من جميع الوجوه من ناحية اللغة والعقل والشرع والحجة والدليل

رد مع اقتباس
  #30  
قديم 13 رجب 1436هـ/1-05-2015م, 09:03 PM
نبيلة الصفدي نبيلة الصفدي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 508
افتراضي

من جوانب الإحسان والقوة العلمية في هذه الرسالة:</span>
سعة علم شيخ الإسلام،ذكره للمفاهيم الخاطئة ، ومناقشتها ، مع ذكر الصواب،استيعابه لأقوال المفسرين.
جواب السؤال الثاني :
عدد الأقوال الخاطئة واحتمالات الفهم الخاطئ التي بيّن شيخ الإسلام بطلانهافي هذه الرسالة.
1- بيان النسخ المراد في قوله {وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به اللّهفيغفر لمن يشاء ويعذّب من يشاء واللّه على كلّ شيءٍ قديرٌ}
2- الرد على من يظنان الله يعذب أو يرحم بلا عدل ولا حكمة .
3- الرد على من ظن ان الله يكلف العبدما لا يطيق ويعذبه على تركه
4- أن العبد لا يكون مستطيعاً إلا في حال فعله ،وأنه قبل الفعل لم يكن مستطيعاً
5- يزعم البعض أن فعله الفعل وهو لميكن مستطيعاً يستلزم تغيير علم الله ، لأن علم الله أنه لا يفعل ، فإذا قدر علىالفعل قدر على تغيير علم الله
6- الرد على قول المعتزلة : أن الله يشاء ما لا يكون ، ويكون ما لا يشاء

7- الرد على الجهمية في قولهم ان الإيمان هو تصديق القلب فقط .
8- الرد على من قال أن العبد لا يؤاخذ بالهمة إذا صارت عزما

رد مع اقتباس
  #31  
قديم 12 شعبان 1436هـ/30-05-2015م, 02:43 PM
نُوفْ نُوفْ غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2014
المشاركات: 643
افتراضي

السؤال الأول: (عامّ لجميع الطلاب)
من خلال دراستك لهذه الرسالة، اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية فيها.

عقيدة شيخ الاسلام تظهر من خلال تفسيرة ومن خلال إيراد الشبه والرد عليها وتوضيح الصحيح والسقيم منها وتدعيمها بالأدلة والشواهد التي تعطي الرد قوة ،
عقيدته أيضا في الصفات والأسماء تظهر بجلاء في الرسالة وفي علم الغيب عند الله جل في علاه،
لغة الشيخ وإسلوبه نجدها قريبه للفهم ونادر ماتجد ألفاظ يصعب فهمها
نجد سعة علم الشيخ فالشيخ رحمه الله بحر واسع
يطرح رأي المذاهب في أكثر من مسألة ويرجح بينها ويذكر ماتميل نفسه له .
يذكر أقوال السلف في تدعيم أي مسأله يطرحها
يذكر في المسأله ما تحتملها من أقوال متعدده وترجيح مايراه أقرب للصواب
نجد الشيخ رحمه الله يعتني بتفسير بعض المفردات مثل الإستطاعه ومثل العزم فيفصل في المواضع التي تحتاج تفصيل ويطرح جوانب المسأله وأحيانا يسهب بذكر مذاهب العلماء والتفصيل فيها ثم ينبه على أنه بسط في موضع آخر فليرجع له.

من الفوائد السلوكية ..
1_عدالة الإسلام في الحقوق ويظهر ذلك بضمان الأموال والأنفس للمجنون ﻻو الناسي أو النائم .
2_ أن أعمال الجوارح موكلة بعمل القلب فلابد أن يكون القلب قاصدا وأن تكون هناك نية لعمل الغبد حتى يصح .
3_ كل من أخلص عمله لله وطهر سريرته وأراد بعمله وجه الله قبل منه العمل وإلا رد منه ذلك العمل وقد ذكر الثلاثة التي تسعر بهم النار منهم "قارئ القرآن ليقال قارئ .. "

ومن هذا يتضح أهمية مراقبة القلب في كل حين .
4_ الغم الذي يصيب الإنسان قد يكون بسبب ذنب هم به الإنسا فلم يعمله فعوقب به .
5_مدار أعمال الفلب عل الخوف من الله والتوكل ورجاء ماعنده ومحبته والشوق إلى لقائه والعمل لرضاه فإن خلا العمل من هذه الأعمال القلبية كان منافقا والعياذ بالله .
6 _ من عزم على فعل الإثم بقولة وفعله ثم عجز عنه فهو ءاثم كالفاعل .

7_الحديث "إن الله عفا عن أمتي ماحدثت به نفسها "*فدلّ على أنّه ما لم يتكلّم أو يعمل لا يؤاخذ؛*لكن ان تحدث وعملت فإنه يؤاخذ عليهاوهذا ما يسمى بالعزم

رد مع اقتباس
  #32  
قديم 25 شعبان 1436هـ/12-06-2015م, 01:38 PM
إيمان الحربي إيمان الحربي غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 238
افتراضي

السؤال الأول: (عامّ لجميع الطلاب)
من خلال دراستك لهذه الرسالة، اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية فيها.

تفصيل الشيخ في إيضاح المعاني, وقوة ردوده على المخالف بالأدلة النقلية والعقلية, وكثرة استشهاده بالأحاديث والآثار.

س2: عدد الأقوال الخاطئة واحتمالات الفهم الخاطئ التي بيّن شيخ الإسلام بطلانها في هذه الرسالة.
أن هناك من يجوّزون أن يعذّب اللّه النّاس بلا ذنبٍ وأن يكلّفهم ما لا يطيقون ويعذّبهم على تركه والصّحابة إنّما هربوا وخافوا أن يكون الأمر من هذا الجنس فقالوا: لا طاقة لنا بهذا؛ فإنّه إن كلّفنا ما لا نطيق عذّبنا فنسخ اللّه هذا الظّنّ وبيّن أنّه لا يكلّف نفسًا إلّا وسعها وبيّن بطلان قول هؤلاء الّذين يقولون إنّه يكلّف العبد ما لا يطيقه ويعذّبه عليه وهذا القول لم يعرف عن أحدٍ من السّلف والأئمّة؛ بل أقوالهم تناقض ذلك حتّى إنّ سفيان بن عيينة سئل عن قوله: {لا يكلّف اللّه نفسًا إلّا وسعها} قال: إلّا يسرها ولم يكلّفها طاقتها. قال البغوي: وهذا قولٌ حسنٌ؛ لأنّ الوسع ما دون الطّاقة وإنّما قاله طائفةٌ من المتأخّرين لمّا ناظروا المعتزلة في " مسائل القدر " وسلك هؤلاء مسلك الجبر جهمٍ وأتباعه فقالوا هذا القول وصاروا فيه على مراتب
والمقصود أن السّلف لم يكن فيهم من يقول: إنّ العبد لا يكون مستطيعًا إلّا في حال فعله وأنّه قبل الفعل لم يكن مستطيعًا فهذا لم يأت الشّرع به قطّ ولا اللّغة ولا دلّ عليه عقلٌ؛ بل العقل يدلّ على نقيضه
. والرّبّ تعالى يعلم أنّ العبد لا يفعل الفعل مع أنّه مستطيعٌ له والمعلوم أنّه لا يفعله ولا يريده لا أنّه لا يقدر عليه والعلم يطابق المعلوم فاللّه يعلم ممّن استطاع الحجّ والقيام والصّيام أنّه مستطيعٌ ويعلم أنّ هذا مستطيعٌ يفعل مستطاعه فالمعلوم هو عدم الفعل لعدم إرادة العبد؛ لا لعدم استطاعته كالمقدورات له الّتي يعلم أنّه لا يفعلها لعدم إرادته لها لا لعدم قدرته عليها والعبد قادرٌ على أن يفعل وقد علم اللّه أنّه لا يفعل مع القدرة؛ ولهذا يعذّبه لأنّه إنّما أمره بما استطاع لا بما لا يستطيع ومن لم يستطع لم يأمره ولا يعذّبه على ما لم يستطعه
و " المعتزلة " فعندهم أنّه يشاء ما لا يكون ويكون ما لا يشاء وأولئك " المجبرة " في جانبٍ وهؤلاء في جانبٍ وأهل السّنّة وسطٌ. وما يفعله العباد باختيارهم يعلم سبحانه أنّهم فعلوه بقدرتهم ومشيئتهم وما لم يفعلوه مع قدرتهم عليه يعلم أنّهم لم يفعلوه لعدم إرادتهم له لا لعدم قدرتهم عليه وهو سبحانه الخالق للعباد ولقدرتهم وإرادتهم وأفعالهم وكلّ ذلك مقدورٌ للرّبّ وليس هذا مقدورًا بين قادرين بل القادر المخلوق هو وقدرته ومقدوره مقدورٌ للخالق مخلوقٌ له. و" المقصود هنا " أنّ قوله تعالى {وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به اللّه} حقٌّ والنّسخ فيها هو رفع فهم من فهم من الآية ما لم تدلّ عليه فمن فهم أنّ اللّه يكلّف نفسًا ما لا تسعه فقد نسخ اللّه فهمه وظنّه ومن فهم منها أنّ المغفرة والعذاب بلا حكمةٍ وعدلٍ فقد نسخ فهمه وظنّه فقوله: {لا يكلّف اللّه نفسًا إلّا وسعها} ردٌّ للأوّل وقوله: {لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت} ردٌّ للثّاني

رد مع اقتباس
  #33  
قديم 24 شوال 1436هـ/9-08-2015م, 07:37 AM
حياة بنت أحمد حياة بنت أحمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 222
افتراضي

السؤال الأول:
من خلال دراستك لهذه الرسالة، اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية فيها.

- القوة العلمية، فالرسالة مناسبة لطلاب العلم، وليس لعوام الناس.
- التفسير بالقرآن والمأثور من السنة وأقوال السلف.
- بيان المعنى اللغوي لبعض المفردات.
- الرد على المخالفين في المعتقد بأسلوب علمي متين.

السؤال الثاني:
س6: استخرج الفوائد السلوكية من هذه الآية بعد اطّلاعك على تفسير شيخ الإسلام لها.

- أنّ اللّه يحاسب بما في النّفوس لا على أنّه يعاقب على كلّ ما في النّفوس.
- بيان عدل الله تعالى وحكمته.
- الرد على المخالفين بأدلة عقلية نقلية.
- بيان سعة علم الله تعالى.
- صلاح القلب مستلزمٌ لصلاح الجسد.

رد مع اقتباس
  #34  
قديم 26 شوال 1436هـ/11-08-2015م, 01:15 PM
فاطمة بنت سالم فاطمة بنت سالم غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
الدولة: السعودية
المشاركات: 224
افتراضي


السؤال الأول: (عامّ لجميع الطلاب)
من خلال دراستك لهذه الرسالة، اذكر ما لاحظته من جوانب الإحسان والقوة العلمية فيها.

١- الشمول في تفسير الآية بجوانب كثيرة أظهرها الجانب العقدي.
٢- العناية بذكر أقوال المخالفين والرد عليها .
٣- تقرير القول الصحيح وإظهار اختياراته - رحمه الله.
٤- قوة الأسلوب ، وجزالة العبارة مع العمق العلمي.


س6: استخرج الفوائد السلوكية من هذه الآية بعد اطّلاعك على تفسير شيخ الإسلام لها.

١- مراقبة الله تعالى في السر والعلن ، فالإنسان محاسب على الهمّ الذي يعزم عليه.
٢- المبادرة إلى الخيرات والقربات ولو كانت همّاً لأنه سيُثاب عليه إن فعله وإن عجز عن فعله.
٣- تعظيم الله سبحانه في القلب إذا علم أن الله يعلم السر وأخفى .
٤- العناية بعمل القلب لأنه محط نظر الرب سبحانه وهو أصل عمل الجوارح فتصلُح بصلاحه وتفسُد بفساده.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرة, مجلس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:47 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir