دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأهيل العالي للمفسر > منتدى الامتياز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 22 ربيع الأول 1438هـ/21-12-2016م, 02:31 AM
هيئة الإدارة هيئة الإدارة غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 29,544
افتراضي المجلس التاسع: مجلس مذاكرة محاضرة بلغة المفسّر من علوم الحديث

مجلس مذاكرة محاضرة بلغة المفسّر من علوم الحديث

اختر إحدى المجموعتين التاليتين وأجب على أسئلتها إجابة وافية:

المجموعة الأولى:
س1: كلام المفسّر إما أن يكون مستنده الفهم والنظر وإما أن يكون مستنده النقل والخبر؛ فما موقف طالب علم التفسير من هذين النوعين؟
س2: اذكر خمسة من كتب التفسير المسندة.
س3: كيف تردّ على من زعم أنه لا حاجة إلى دراسة مرويات التفسير من حيث الإسناد بحجة إيراد المفسّرين الكبار لها في تفاسيرهم مع معرفتهم بعللها.
س4: بيّن أسباب دخول الخطأ في مرويات بعض الثقات.

المجموعة الثانية:

س1: بيّن أهميّة العناية بمبدأ التثبّت في الخبر المنسوب إلى النبي صلى الله عليه وسلم أو إلى أحد من الصحابة والتابعين.
س2: بيّن الخلاف في مسألة تطبيق قواعد المحدّثين على أسانيد التفسير مع الترجيح.
س3: بيّن أسباب الضعف في المرويات، ودرجاته.
س4: لخّص وصيّة الشيخ للمفسّر (من غير أهل الحديث) في التعامل مع المرويات في التفسير.

تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم الأحد القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.
- يُسمح بمراجعة المحاضرة أو تفريغها ليستعين بها الطالب على صياغة أجوبته، وليس لأجل أن ينسخ الجواب ويلصقه، فهذا المجلس ليس موضع اختبار، وإنما هو مجلس للمذاكرة والتدرب على الأجوبة الوافية للأسئلة العلمية، والاستعداد للاختبار.


تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________

وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26 ربيع الأول 1438هـ/25-12-2016م, 12:03 AM
بدرية صالح بدرية صالح غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2014
المشاركات: 498
افتراضي

المجموعة الثانية:
س1: بيّن أهميّة العناية بمبدأ التثبّت في الخبر المنسوب إلى النبي صلى الله عليه وسلم أو إلى أحد من الصحابة والتابعين.
-الإسناد خاصية أختصت بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فكل ماينقل عنه وعن صحبه يجب فيها التثبت .
- بعض الأقوال المروية ،تكون متعارضة أو يكون فيها ركاكة باللفظ ، فيحتاج معها للتثبت عن صحتها ،ومعرفة أسانيدها ، وإلا صار كتاب الله وهدي نبيه عرضة للوضع والتأليف ، فلذلك أهتم العلماء بكل ماينقل عنه عليه الصلاة والسلام وصحبه الكرام .


س2: بيّن الخلاف في مسألة تطبيق قواعد المحدّثين على أسانيد التفسير مع الترجيح.
ينقسمون إلى قسمين :
منهم ماهو متشدد في تطبيق قواعد المحدثين
ومنهم ماهو متساهل في ذلك ..
فما يتعلق بالأحكام الفقهية ، والعقيدة ، فيكون تطبيق قواعد المحدثين ضرورة ملحة,وإلا كانت عرضة للوضع والتقول على الله بغيرعلم .
أما إذا كان حكم ومبين حكمة في آية أخرى فهذا بلاشك يقبل به ، أما إذا كان من قول صحابي أو تابعى وغيرهم فهذا لابد من تطبيق قواعد المحدثين به
ومايتعلق فيما دون ذلك ،مثل التفسير بلغة العرب ،أو من لم يكون له تعارض برواية أخرى ،وكالترغيب والترهيب ،فيمكن التيسير به ،والتساهل, وهو الراجح


س3: بيّن أسباب الضعف في المرويات، ودرجاته.
أسبابه :
أماسقط في الإسناد ،كأن يكون السند غير متصل
أو طعن في روايته ، أما في حفظه أو في عدالته ،أو صفة روايته
درجاته: شديدة الضعف فهذا لايقبل مطلقاً ، وأما أن يكون خفيف الضعف ،فهذا يقبل لو كان غير متعلق بالعقائد أو الأحكام الفقهية .


س4: لخّص وصيّة الشيخ للمفسّر (من غير أهل الحديث) في التعامل مع المرويات في التفسير.
-على طالب العلم أن يكون ملماً ولو بشيء بسيط من علم التفسير وعلم الحديث .
-ثم يبدأ بقراءة نخبة الفكر مع شرحها ..
-اذا وصلته رواية من الرواة الضعاف ، فليستعين بمن لهم علم وخبرة ،بالتعرف على الحديث صحيحه وضعيفه .
-اذا الرواية كانت فيما موجود بصحيح البخاري فتقبل ، أما إذا كانت بمصنف عبدالرازق وفيها زيادة أو نقص فلاتقبل ، ويحكم عليها بالشواذ او تكون منكرة .
- الرواية ينظر إلى أحكام الأئمة عليها ،مثل كتاب العلل ، فيؤخذ بحكمه ، وإذا علت هذه الرواية فلا يستشهد بها .
- وينظر إلى كتب الصحاح فإن صححت ولم يخالف إمام آخر فيستشهد بها ، كصحيح البخاري ومسلم ..

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 26 ربيع الأول 1438هـ/25-12-2016م, 06:08 AM
الصورة الرمزية هيا أبوداهوم
هيا أبوداهوم هيا أبوداهوم غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 607
افتراضي

المجموعة الأولى:
س1: كلام المفسّر إما أن يكون مستنده الفهم والنظر وإما أن يكون مستنده النقل والخبر؛ فما موقف طالب علم التفسير من هذين النوعين؟
- ماكان مستنده النقل والخبر :فما كان مستنده النقل ينظر إلى وفق الضوابط التي وضعها المفسرون ، منها أن يكون موافقا للغة العرب ، ولم يكن هناك شيء يعترض به عليه ، فإنه يكون مقبولا ، ولا يحتاج إلى مبدأ التثبت .
أما ماكان مستنده الخبر فلابد من التثبت في قبول الأخبار .
- أما ما كان مستنده الفهم والنظر فهو لا يفتقر إلى علوم الآلة التي وضعت لقبول الأخبار وردها. ربما يتدخل متدخل في رد هذا الإنشاء حينما يكون معبرًا عن رأي مرفوض أو رأي عليه تحفظ
س2: اذكر خمسة من كتب التفسير المسندة.
- تفسير أبي حاتم .
- تفسير عبد الرزاق .
- تفسير ابن جرير الطبري .
- تفسير سفيان الثوري .
- تفسير ابن المنذر .
س3: كيف تردّ على من زعم أنه لا حاجة إلى دراسة مرويات التفسير من حيث الإسناد بحجة إيراد المفسّرين الكبار لها في تفاسيرهم مع معرفتهم بعللها.
لابد من الثبت من صحته إلى قائله ، وتطبيق منهج المحدثين في القبول والرد ؛ لأنه هناك بعض الأقوال المتعارضة في تفسير بعض الآيات .
س4: بيّن أسباب دخول الخطأ في مرويات بعض الثقات.
-بسبب النقل عن طريق الخطأ من المرويات الاسرائيلية .
- بسبب وجود بعض الرواة الضعفاء ،وقد أطلقوا عليه بالحسن ويكون ضعفهم مما يتسامح به .
-نقل أحاديث موضوعة .
- أوهام الثقات .
-اسقاط أحد من الإسناد .

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 29 ربيع الأول 1438هـ/28-12-2016م, 07:07 PM
الصورة الرمزية أم عبد الله آل عثمان
أم عبد الله آل عثمان أم عبد الله آل عثمان غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الخامس
 
تاريخ التسجيل: Mar 2014
المشاركات: 424
افتراضي

حل مجلس مذاكرة بلغة المفسر من علوم الحديث
-
المجموعة الأولى:
س1: كلام المفسّر إما أن يكون مستنده الفهم والنظر وإما أن يكون مستنده النقل والخبر؛ فما موقف طالب علم التفسير من هذين النوعين؟
- ما كان مستنده الفهم والنظر: يُرجع فيه إلى قبوله من حيث اللغة؛ فإن لم يكن هناك شيءٌ يمكن أن يعترض به عليه ؛ فإنه يُقبل ولا يحتاج إلى تثبت، لكنه يمكن أن يناقش من منطلق عقدي أو أصولي إذا كان عليه اعتراض أو تحفظ.
- ما كان مستنده النقل والخبر: لا بد فيه من تطبيق قواعد المحدثين في قبول الأحاديث وردها .
س2: اذكر خمسة من كتب التفسير المسندة.
- تفسير سفيان الثوري
- تفسير سعيد بن منصور
- تفسير عبد الرزاق
- تفسير ابن أبي حاتم
- تفسير ابن المنذر
س3: كيف تردّ على من زعم أنه لا حاجة إلى دراسة مرويات التفسير من حيث الإسناد بحجة إيراد المفسّرين الكبار لها في تفاسيرهم مع معرفتهم بعللها.
أنهم ربما كانوا يرون أنهم ما داموا قد ذكروا الرواية بسندها أو عزوها إلى مخرجها؛ فقد أعفوا أنفسهم من التبعة، وعلى القارئ أن يبحث ويجدّ في البحث حتى يصل إلى مفصل الحق في هذه الروايات المريبة، وهو رأي لبعض حفاظ الحديث.
وربما أوردوها ليستطيع الباحثون معرفة علل بعض الأقوال الخطأ في التفسير ومنشأ تلك الأقوال.
وإيرادهم لها يدل على أننا لو لم نحتج إلى تطبيق قواعد المحدثين على مرويات التفسير لما وجدنا هؤلاء العلماء يتعبون أنفسهم بإيراد هذه الأسانيد خاصة أنهم بحاجة إلى الورق، وإلى الأقلام، وإلى الأحباروما إلى ذلك من أدوات الكتابة التي كان فيها صعوبة خاصة في العصور الأولى، وبحاجة إلى الوقت، فما الذي يحوجهم لهذا الترف إذا لم يكن له تلك القيمة!.
س4: بيّن أسباب دخول الخطأ في مرويات بعض الثقات.
قد يكون الخطأ من باب الوهم الذي لا يسلم منه بشر
وقد يكون الخطأ بسبب تدليسٍ وقع من الراوي
وقد يكون بسبب روايته للإسرائيليات ثم ينقلها الرواة عنه على أنها من قوله وتفسيره
حيث نجد أن كتب التفسير تضمنت بعض المرويات الإسرائيلية والتي أحيانًا تروى وكأنها أحاديث أو تروى على أنها مرفوعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، أو على أنها من أقوال الصحابة رضي الله تعالى عنهم.

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 29 ربيع الأول 1438هـ/28-12-2016م, 07:50 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي


تصحيح مجلس مذاكرة بُلغة المفسر من علومِ الحديث


المجموعة الأولى :
هيا : أ
س3: فصل الشيخ في الرد على القائلين بعدم الحاجة إلى دراسة مرويات التفسير ؛ ومن ردوده أن هؤلاء المفسرين أوردوا الأحاديث والآثار بأسانيدها ، ولو لم يكن هناك أهمية من الاعتناء لما أضاعوا الأوقات والجهد والأوراق في كتابتها ، وكذلك اهتمامهم بدراسة علل مرويات التفسير في كتب العلل.
س4: الخطأ في مرويات الثقات له أسباب عديدة منها أن يكون نتيجة توهم ، أو نتيجة تدليس وإن لم يتعمد ذلك.

المجموعة الثانية :
بدرية : أ+
قولكِ : " اذا الرواية كانت فيما موجود بصحيح البخاري فتقبل ، أما إذا كانت بمصنف عبدالرازق وفيها زيادة أو نقص فلاتقبل ، ويحكم عليها بالشواذ او تكون منكرة ".
العبارة غير دقيقة فقد كان حديث الشيخ عن حديث بعينه.



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, التاسع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir