الإشراف العلمي لطلاب المستوى الرابع

[رحاب آل حسن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله طلاب وطالبات المستوى الرابع..
أسأل الله عز وجل أن ييسر لكم دراسة العلم، ويبارك في أوقاتكم،
ستدرسون هذا الأسبوع بإذن الله القسم الثامن من التوحيد، وهو قسم مهم سيفيدكم كثيرا في اجتناب الكثير من الشركيات، وسأضع بإذن الله أسئلة يومية تساعدنا على مذاكرة الدروس وقياس مستوى التحصيل فيها، فأرجو منكم المشاركة وذلك بإجابة كل طالب على سؤال واحد فقط، حتى تعم الفائدة، وأثني على مشاركة الأخت فدوى والأخ رشيد.


أسئلة اليوم الأول:
س1: ما مناسبة باب (من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أرباباً) لكتاب التوحيد؟
س2: ما الذي تستلزمه شهادة أن لا إله إلا الله؟
س3: هل طاعة العلماء مطلقة؟
س4: كيف تكون طاعة الحكام والأمراء؟
س5: بين كيفية اتخاذ الأحبار والرهبان أربابا؟
س6: ما معنى الرب؟
س7: كلمة (الرب) و(الإله) من الألفاظ التي إذا اجتمعت افترقت، وإذا افترقت اجتمعت، اشرح العبارة.
س8: طاعة الأحبار والرهبان على درجتين؛ اذكرهما.

س9: اشرح قول ابن عباس: (يُوشِكُ أَنْ تَنْزِلَ عَلَيْكُم حِجارةٌ مِنَ السَّماءِ أَقُولُ: قالَ رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وتقولونَ: قالَ

أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ؟).
س10: ما المراد بالفتنة في قوله تعالى: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم}.
س11: اذكر خطر الاستهانة بالإسناد.
س12: ترجم لعدي بن حاتم.
س13: فسر قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك.....}.
س14: فسر قوله تعالى: {وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا}.
س15: ما مناسبة ذكر قوله تعالى: {وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون} للباب؟
س16: فسر قوله تعالى: {ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون}.
س17: اشرح قول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به).
س18: ما معنى الطاغوت؟
س19: اذكر أحوال التحاكم إلى الطواغيت.
س20: ما هي لوازم شهادة أن محمدا رسول الله؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(إذا مات الإنسان انقطع عنه عملُه إلا من ثلاثةٍ: إلا من صدقةٍ جاريةٍ، أو علمٍ يُنتفَع به، أو ولدٍ صالحٍ يدعو له). رواه مسلم.

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الثاني:
س1: ما مناسبة باب (من جحد شيئا من الأسماء والصفات) لكتاب التوحيد؟
س2: فسر قوله تعالى: {وهم يكفرون بالرحمن} ووضح سبب نزولها.
س3: وضح معنى اسم "الرحمن".
س4: "المعطلة مشبهة"، اشرح هذه العبارة.
س5: اذكر مذهب أهل السنة في الأسماء والصفات.
س6: وضح مذهب الفرق الضالة في الأسماء والصفات.
س7: اذكر بعضا من المؤلفات في الرد على الفرق الضالة في الأسماء والصفات.
س9: اشرح قول علي رضي الله عنه: (حدثوا الناس بما يعرفون، أتريدون أن يكذب الله ورسوله)، وبين سببه.
س10: اشرح أثر ابن عباس الوارد في الباب.
س11: بين معنى المحكم والمتشابه.
س12: فسر قوله تعالى: {هو الذي أنزل عليك آيات بينات هن أم الكتاب وأخر متشابهات....}.
س13: ما وجه الارتباط بين الاسم والصفة؟
س14: ما مناسبة أثر علي للباب؟
س15: ما مناسبة باب (قول الله تعالى: {يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها}) لكتاب التوحيد.
س16: فسر قوله تعالى: {يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها}.
س17: كيف يكون إنكار النعمة؟

[فدوى معروف]

بسم الله الرحمن الرحيم
أسئلة اليوم الثاني:
س1: ما مناسبة باب (من جحد شيئا من الأسماء والصفات) لكتاب التوحيد؟
فمناسبة هذا الأثر لهذا الباب

أنَّ من أسباب جحد الأسماء والصفات:

- أن يُحدِّث المرء الناس بما لا يعقلونه من الأسماء والصفات.

لأن الناس عندهم إيمان إجمالي بالأسماء والصفات يصح معه توحيدهم، وإيمانهم، وإسلامهم؛ فالدخول في تفاصيل ذلك غير مناسب، إلا إذا كان المخاطَب يعقل ذلك ويعيه، وهذه ليست بحالة أكثر الناس.
ولهذا الإمام مالك -رحمه الله- لمّا حُدِّث عنده بحديث الصورة فنهى المتحدث بذلك؛ لأن العامة لا يحسنون فهم مثل هذه المباحث.
وهكذا في بعض المسائل في الأسماء والصفات لا تناسب العامة، فقد يكون سبب الجحد: أنْ حدثت من لا يعقل البحث، فيؤول به ذلك ـ وهو أن البحث فوق عقله، وفوق مستواه، وفوق ما تقدمه من العلم - أن يؤدي به ذلك إلى أنْ يجحد شيئاً من العلم بالله جل وعلا، أو أن يجحد شيئاً من الأسماء والصفات.
فالواجب على المسلم، وخاصة طالب العلم: أنْ لا يجعل الناس يكذِّبون شيئاً مما قاله الله جل وعلا، أو أخبر به رسوله صلى الله عليه وسلم.

رحاب آل حسن شاكر لهذا

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الثالث:
س1: ما مناسبة باب (قول الله تعالى: {فلا تجعلوا لله أندادا}) لكتاب التوحيد؟
س2: فسر قوله تعالى: {فلا تجعلوا لله أندادا}.
س3: اشرح حديث عمر رضي الله عنه: (من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك).
س4: ما معنى قول ابن مسعود: (لأن أحلف بالله كاذبا أحب إلي من أن أحلف بغيره صادقا).
س5: ما حكم تسوية المخلوق بالخالق؟
س6: اذكر بعض الألفاظ التي يكون فيها تنديد لله عز وجل.
س7: أجمع العلماء على المنع من الحلف بغير الله، فما الجواب عن إقسام الله بمخلوقاته؟
س8: ما مناسبة باب (ما جاء فيمن لم يقنع بالحلف بالله) لكتاب التوحيد؟
س9: بين متى يلزم المحلوف له أن يصدّق الحالف؟ ومتى لا يلزمه؟
س10: اشرح حديث ابن عمر رضي الله عنهما (لا تحلفوا بآبائكم، من حلف له بالله فليصدق، ومن حُلِف له بالله فليرض، ومن لم يرض فليس من الله).
س11: هل القناعة بالحلف تقتضي تصديق الحالف؟

[فدوى معروف]

بسم الله الرحمن الرحيم
أسئلة اليوم الثالث:
س2: فسر قوله تعالى: {فلا تجعلوا لله أندادا}.

(النِّدُّ):

المِثْلُ والنَّظيرُ، وجَعْلُ النِّدِّ للهِ: هُوَ صَرْفُ أنواعِ العبادةِ أوْ شَيْءٍ منها لغَيْرِ اللهِ؛ كَحَالِ عَبَدَةِ الأَوْثانِ الَّذينَ يعْتَقِدونَ فِيمَنْ دَعَوْهُ وَرَجَوْهُ أَنَّهُ يَنْفَعُهُمْ وَيَدْفَعُ عَنْهُمْ ويَشْفَعُ لهمْ.قالَ الْعِمادُ ابْنُ كَثِيرٍ فِي تَفْسِيرِهِ: قالَ أَبُو الْعالِيَةِ: (لا تَجْعَلُوا للهِ أَنْدادًا؛ أيْ: عُدَلاَءَ شُرَكَاءَ. وَهَكَذَا قَالَ الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ، وَقَتَادَةُ، والسُّدِّيُّ، وأبُو مَالِكٍ، وَإِسْماعِيلُ بْنُ أبِي خَالِدٍ).
وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: ({فَلاَ تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} أيْ: لا تُشْرِكُوا باللهِ شَيْئًا من الأَنْدَادِ الَّتِي لا تَنْفَعُ ولا تَضُرُّ، وأنْتُمْ تعْلمُونَ أَنَّهُ لا رَبَّ لكُمْ يَرْزُقُكُمْ غَيْرَهُ، وقدْ علِمْتُمْ أنَّ الَّذِي يَدْعُوكُم الرَّسُولُ إِلَيْهِ منْ تَوْحِيدِهِ هُوَ الحقُّ الَّذِي لا شَكَّ فيهِ) وكَذَلِكَ قَالَ قَتَادَةُ.
وعنْ قَتَادَةَ وَمُجَاهِدٍ:( {فَلاَ تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا} قالَ: أَكْفَاءَ مِن الرِّجَالِ تُطِيعُونَهُمْ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ).
وقالَ ابْنُ زَيْدٍ: (الأَنْدَادُ: الآلِهَةُ الَّتِي جَعَلُوها مَعَهُ، وجَعَلُوا لَهَا مِثْلَ مَا جَعَلُوا لَهُ).
وَعَن ابْنِ عَبَّاسٍ: {فَلاَ تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا}(قال: أَشْباهًا).
وقالَ مُجَاهِدٌ:({فَلاَ تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} قالَ: تَعْلمُونَ أنَّهُ إِلَهٌ واحِدٌ فِي التَّوْرَاةِ والإِنْجِيلِ).

[رحاب آل حسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى معروف

بسم الله الرحمن الرحيم
أسئلة اليوم الثاني:
س1: ما مناسبة باب (من جحد شيئا من الأسماء والصفات) لكتاب التوحيد؟
فمناسبة هذا الأثر لهذا الباب

أنَّ من أسباب جحد الأسماء والصفات:

- أن يُحدِّث المرء الناس بما لا يعقلونه من الأسماء والصفات.

لأن الناس عندهم إيمان إجمالي بالأسماء والصفات يصح معه توحيدهم، وإيمانهم، وإسلامهم؛ فالدخول في تفاصيل ذلك غير مناسب، إلا إذا كان المخاطَب يعقل ذلك ويعيه، وهذه ليست بحالة أكثر الناس.
ولهذا الإمام مالك -رحمه الله- لمّا حُدِّث عنده بحديث الصورة فنهى المتحدث بذلك؛ لأن العامة لا يحسنون فهم مثل هذه المباحث.
وهكذا في بعض المسائل في الأسماء والصفات لا تناسب العامة، فقد يكون سبب الجحد: أنْ حدثت من لا يعقل البحث، فيؤول به ذلك ـ وهو أن البحث فوق عقله، وفوق مستواه، وفوق ما تقدمه من العلم - أن يؤدي به ذلك إلى أنْ يجحد شيئاً من العلم بالله جل وعلا، أو أن يجحد شيئاً من الأسماء والصفات.
فالواجب على المسلم، وخاصة طالب العلم: أنْ لا يجعل الناس يكذِّبون شيئاً مما قاله الله جل وعلا، أو أخبر به رسوله صلى الله عليه وسلم.

بارك الله فيكِ، السؤال عن مناسبة الباب لكتاب التوحيد، وليس مناسبة الأثر للباب.

[رحاب آل حسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى معروف

بسم الله الرحمن الرحيم
أسئلة اليوم الثالث:
س2: فسر قوله تعالى: {فلا تجعلوا لله أندادا}.

(النِّدُّ):

المِثْلُ والنَّظيرُ، وجَعْلُ النِّدِّ للهِ: هُوَ صَرْفُ أنواعِ العبادةِ أوْ شَيْءٍ منها لغَيْرِ اللهِ؛ كَحَالِ عَبَدَةِ الأَوْثانِ الَّذينَ يعْتَقِدونَ فِيمَنْ دَعَوْهُ وَرَجَوْهُ أَنَّهُ يَنْفَعُهُمْ وَيَدْفَعُ عَنْهُمْ ويَشْفَعُ لهمْ.قالَ الْعِمادُ ابْنُ كَثِيرٍ فِي تَفْسِيرِهِ: قالَ أَبُو الْعالِيَةِ: (لا تَجْعَلُوا للهِ أَنْدادًا؛ أيْ: عُدَلاَءَ شُرَكَاءَ. وَهَكَذَا قَالَ الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ، وَقَتَادَةُ، والسُّدِّيُّ، وأبُو مَالِكٍ، وَإِسْماعِيلُ بْنُ أبِي خَالِدٍ).
وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: ({فَلاَ تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} أيْ: لا تُشْرِكُوا باللهِ شَيْئًا من الأَنْدَادِ الَّتِي لا تَنْفَعُ ولا تَضُرُّ، وأنْتُمْ تعْلمُونَ أَنَّهُ لا رَبَّ لكُمْ يَرْزُقُكُمْ غَيْرَهُ، وقدْ علِمْتُمْ أنَّ الَّذِي يَدْعُوكُم الرَّسُولُ إِلَيْهِ منْ تَوْحِيدِهِ هُوَ الحقُّ الَّذِي لا شَكَّ فيهِ) وكَذَلِكَ قَالَ قَتَادَةُ.
وعنْ قَتَادَةَ وَمُجَاهِدٍ:( {فَلاَ تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا} قالَ: أَكْفَاءَ مِن الرِّجَالِ تُطِيعُونَهُمْ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ).
وقالَ ابْنُ زَيْدٍ: (الأَنْدَادُ: الآلِهَةُ الَّتِي جَعَلُوها مَعَهُ، وجَعَلُوا لَهَا مِثْلَ مَا جَعَلُوا لَهُ).
وَعَن ابْنِ عَبَّاسٍ: {فَلاَ تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا}(قال: أَشْباهًا).
وقالَ مُجَاهِدٌ:({فَلاَ تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} قالَ: تَعْلمُونَ أنَّهُ إِلَهٌ واحِدٌ فِي التَّوْرَاةِ والإِنْجِيلِ).

أحسنتِ، ولكن لا تعتمدي على النسخ.

فدوى معروف شاكر لهذا

[رحاب آل حسن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله طلاب وطالبات المستوى الرابع..
أسأل الله عز وجل أن ييسر لكم طريق طلب العلم،
ستدرسون هذا الأسبوع بإذن الله القسم التاسع من كتاب التوحيد، وسأضع بإذن الله أسئلة يومية تساعدنا على مذاكرة الدروس وقياس مستوى التحصيل فيها، فأرجو منكم المشاركة وذلك بإجابة كل طالب على سؤال واحد فقط، حتى تعم الفائدة.

أسئلة اليوم الأول:
س1: ما مناسبة باب (من هزل بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول) لكتاب التوحيد؟
س2: فسر قوله تعالى: {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب...}، مع بيان سبب النزول.
س3: لماذا لم يقبل الله عذر المعتذرين من المنافقين؟
س4: من المقصود بقوله تعالى: {إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين}؟
س5: هل يصح القول بأنهم كفروا بعد إيمانهم بلسانهم مع كفرهم أولا بقلوبهم؟
س6: القرآن يبين أن إيمان القلب يستلزم العمل الظاهر بحسبه، وضح ذلك.
س7: ما حكم الاستهزاء بشيء من الدين؟
س8: اذكر أنواع الكفار.
س9: كيف ترد على القائلين بأن هذه الآية: {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب...} لم تنزل في المنافقين؟
س10: بين خطر اللسان.
س11: ما مناسبة باب (قول الله تعالى: {ولئن أذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي وما أظن الساعة قائمة})
لكتاب التوحيد؟
س12: فسر قوله تعالى: {قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي}.
س13: ما المراد بالفتنة في قوله تعالى: {ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ}؟
س14: اذكر معنى الشكر مع بيان فضله.
س15: اذكر مناسبة حديث أبي هريرة لهذا الباب.

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الثاني:
س1: ما مناسبة باب (قوله تعالى: {فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ})
لكتاب التوحيد؟
س2: ما مناسبة هذا الباب للأبواب قبله؟
س3: فسر قوله تعالى: {فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ}، وبين فيمن نزلت.
س4: ما حكم تعبيد الأسماء لغير الله عز وجل كقولنا: (عبد الرسول - عبد الحارث)؟
س5: ما هي أنواع العبودية؟
س6: لماذا أجاز العلماء اسم "عبد المطلب" جد الرسول صلى الله عليه وسلم؟
س7: ما المراد بالشرك في قوله تعالى: {فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ}؟
س8: ما مناسبة باب (قول الله تعالى: {ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه}) لكتاب التوحيد؟
س9: فسر قول الله تعالى: {ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه}.
س10: هل أسماء الله عز وجل منحصرة في تسعة وتسعين اسما؟
س11: ما هي أنواع الإلحاد في أسماء الله عز وجل؟
س12: ما معنى قولنا أن أسماء الله عز وجل كلها حسنى؟
س13: هل "الصانع" من أسماء الله عز وجل؟
س14: العلم بأسماء الله عز وجل وصفاته على مراتب، وضحها.

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الثالث:
س1: ما مناسبة باب: (لا يقال: السلام على الله) لكتاب التوحيد؟
س2: ما مناسبة الباب للأبواب قبله؟
س3: اذكر الأقوال مع الترجيح في المراد بقوله صلى الله عليه وسلم: (إن الله هو السلام).
س4: ما هي تحية أهل الجنة؟
س5: بين الحكمة من النهي عن قول: (السلام على الله).
س6: ما مناسبة باب: (باب قول: اللهم اغفر لي إن شئت) لكتاب التوحيد؟
س7: ما حكم قول: (اللهم اغفر لي إن شئت)؟
س8: ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: (ليعزم المسألة؛ فإن الله لا مكره له)؟
س9: ما الفرق بين قول: (اللهم اغفر لي إن شئت) وقول: (اللهم توفني إذا كانت الوفاة خيرا لي)؟

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الرابع والخامس:
س1: اشرح حديث أبي هريرة: (لا يقولن أحدكم: أطعم ربك...).
س2: ما فائدة النهي في الحديث؟
س3: ما علة النهي عن قول السيد: (عبدي)، (أمتي)؟
س4: متى يجوز إطلاق لفظ (السيد) على غير الله تعالى؟
س5: اشرح حديث ابن عمر: (من استعاذ بالله فأعيذوه...).
س6: ما مناسبة باب: (لا يرد من سأل بالله.) لكتاب التوحيد؟
س7: ما حكم إجابة من سأل بالله؟
س8: اشرح حديث جابر: (لا يسأل بوجه الله إلا الجنة).
س9: ما وجه الجمع بين قوله صلى الله عليه وسلم: (لا يسأل بوجه الله إلا الجنة) وقوله:(أعوذ بوجه الله الكريم ...)؟
س10: اشرح قول المصنف: (باب ما جاء في اللو).
س11: فصل الحكم في استعمال "لو".
س12: ما مناسبة قوله تعالى: {يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا} للباب؟
س13: اذكر سبب نزول قوله تعالى: {الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا..}.
س14: اشرح حديث أبي هريرة الوارد في الباب.
س15: اذكر المستفاد من الباب.

[رحاب آل حسن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله طلاب وطالبات المستوى الرابع..
أسأل الله عز وجل أن ييسر لكم طريق طلب العلم، ويبارك في أوقاتكم،
ستدرسون هذا الأسبوع بإذن الله القسم العاشر من كتاب التوحيد، وسأضع بإذن الله أسئلة يومية تساعدنا على مذاكرة الدروس وقياس مستوى التحصيل فيها، فأرجو منكم المشاركة وذلك بإجابة كل طالب على سؤال واحد فقط، حتى تعم الفائدة.

أسئلة اليوم الأول:
س1: ما مناسبة باب (النهي عن سب الريح) لكتاب التوحيد؟
س2: اذكر سبب النهي عن سب الريح.
س3: ما الذي يقال عند اشتداد الريح؟
س4: ما مناسبة باب (قوله تعالى: {يظنون بِالله غير الحق ظن الجاهلِية يقولون هل لنا من الأَمر من شيء}) لكتاب التوحيد؟
س5: فسر قوله تعالى: {يظنون بِالله غير الحق ظن الجاهلِية يقولون هل لنا من الأَمر من شيء}.
س6: ما المراد بظن السوء؟
س7: بين مذهب الجبرية والمعتزلة في تعلق الحكمة بأفعال الله تعالى؟
س8: اذكر بعض الأمثلة على سوء الظن بالله تعالى؟
س9: ما الفوائد المستفادة من هذين البابين؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله لا يقبض العلمَ انتزاعًا ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلمَ بقَبْض العلماء، حتى إذا لم يُبقِ عالمًا اتخذ الناس رؤوسًا جهَّالًا، فسُئلوا فأفتَوا بغير علمٍ؛ فضلُّوا وأضلوا). رواه البخاري واللفظ له ومسلم.

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الثاني:
س1: ما مناسبة باب (ما جاء في منكري القدر) لكتاب التوحيد؟
س2: ما مناسبة باب (ما جاء في منكري القدر) للباب قبله؟
س3: عرف القدر وبين مراتب الإيمان به.
س4: فصل القول في حكم من أنكر مرتبة من مراتب القدر.
س5: بين مذهب الجبرية في القدر.
س6: اذكر الخلاف الوارد في بيان أو المخلوقات.
س7: كيف تجمع بين قوله صلى الله عليه وسلم: (وتؤمن بالقدر خيره وشره) وقوله في الحديث الآخر: (والشر ليس إليك)؟
س8: اذكر ما استفدته من حديث ابن عمر الوارد في الباب.
س9: ما مناسبة باب (باب ما جاء في المصورين) لكتاب التوحيد؟
س10: ما هي علة تحريم التصوير؟
س11: اشرح حديث أبي هريرة: (قال الله تعالى: ومن أظلم ممّن ذهب يخلق كخلقي، فليخلقوا ذرة، أو ليخلقوا حبة، أو ليخلقوا شعيرة).
س12: ترجم لعلي بن أبي طالب.
س13: اشرح أثر علي رضي الله عنه: (ألا أبعثك على ما بَعَثَنِي عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ أنْ لاَ تَدَعَ صُورَةً إِلاَّ طَمَسْتَهَا، وَلاَ قَبْرًا مُشْرِفًا إِلاَّ سَوَّيْتَهُ).
س14: اذكر مفاسد تعظيم القبور.
س15: اذكر ما استدل به مجاهد وغيره على تحريم تصوير ما لا حياة فيه.
س16: متى تكون المضاهاة في التصوير كفرا؟
س17: ما هي عقوبة المصورين؟

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الثالث والرابع:
س1: ما مناسبة باب (ما جاء في كثرة الحلف) لكتاب التوحيد؟
س2: فسر قوله تعالى: {واحفظوا أيمانكم}.
س3: اشرح قول النبي صلى الله عليه وسلم: (الحلف منفقة للسلعة ممحقة للكسب).
س4: اشرح قول النبي صلى الله عليه وسلم: (ثَلاَثَةٌ لاَ يُكلِّمُهُمُ اللهُ، ولا يُزَكِّيهِمْ، وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ: أُشَيْمِطٌ زَانٍ، وَعَائِلٌ مُسْتَكْبِرٌ، وَرَجُلٌ جَعَلَ اللهَ بِضَاعَتَهُ؛ لاَ يَشْتَري إلاَّ بِيَمِينِهِ، وَلاَ يَبِيعُ إِلاَّ بِيَمِينهِ).
س5: هل يجوز للرجل أن يحلف على غلبة ظنه؟
س6: ما مناسبة باب (ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه صلى الله عليه وسلم) لكتاب التوحيد؟
س7:فسر قوله تعالى: {وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلاَ تَنْقُضُوا الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ}، وبين مناسبتها للباب.
س8: اذكر المستفاد من حديث بريدة الوارد في الباب.
س9: ما معنى التقوى؟
س10: ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم: (وَلاَ تَغُلُّوا، وَلاَ تَغْدِرُوا، وَلاَ تُمَثِّلُوا).
س11: متى يجوز قتل الراهب والمرأة والشيخ الفاني؟
س12: ما مقدار الجزية؟ وممن تؤخذ؟
س13: ما مناسبة باب (الإقسام على الله) لكتاب التوحيد؟
س14: ما المراد بالإقسام على الله تعالى؟ وما حكمه؟
س15: ما مناسبة باب (الاستشفاع بالله على خلقه) لكتاب التوحيد؟
س16: ما المراد بالاستشفاع بالله تعالى على خلقه؟ وما حكمه؟
س17: ما الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لهذا الباب؟

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الخامس:
س1: ما مناسبة باب (ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم حمى التوحيد وسده طرق الشرك) لكتاب التوحيد؟
س2: بين من خلال دراستك لهذا الباب كيف حمى النبي صلى الله عليه وسلم حمى التوحيد؟
س3: ما حكم تسمية الرجل بالسيد؟
س4: ما مناسبة حديث (السيد الله تبارك وتعالى) لهذا الباب؟
س5: اذكر الفوائد المستفادة من هذا الباب.
س6: ما مناسبة باب (ما جاء في قول الله تعالى: {وماقدروا الله حق قدره والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة}) لكتاب التوحيد؟
س7: فسر قوله تعالى: {وماقدروا الله حق قدره والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة}.
س8: استدل من دراستك لهذا الباب على استواء الله عز وجل على عرشه.
س9: ما سبب ختم الشيخ محمد بن عبد الوهاب كتاب التوحيد بهذا الباب؟
س10: كيف يكون عدم تقدير الخلق لله عز وجل؟
س11: اذكر المستفاد من الباب.
س12: اذكر ما استفدته من كتاب التوحيد.

[رحاب آل حسن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله طلاب وطالبات المستوى الرابع، عودا حميدا، بارك الله في أوقاتكم وتقبل طاعاتكم،
بإذن الله نستأنف الدراسة هذا الأسبوع، والمقرر عليكم فيه دراسة القسم الأول من كتاب "كشف الشبهات" للإمام محمد بن عبد الوهاب، وهو كتاب هام جدا وذو فائدة عظيمة لطلبة العلم؛ يتعرف فيه طالب العلم على بعض شبه المشركين وكيفية الرد عليهم، وكذلك تقرير توحيد الألوهية، وغير ذلك من الفوائد، وسأضع بإذن الله أسئلة يومية تساعدكم في المدارسة، وحبذا لو بدأتم الدراسة من بداية الأسبوع حتى لا تتراكم عليكم المهام، ومن فاتته مهام سابقة، فليبدأ بالجديدة حتى يسير مع الركب، ويأخذ كل أسبوع بعضا من المهام القديمة، ومن تعثرت عليه الدراسة الفترة الماضية فليتواصل مع الإدارة لترتيب وتسهيل المهام بإذن الله، وفقكم الله لما يحب ويرضى.

فدوى معروف ,عائشة مجدي شاكرون لهذا

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الأول:
س1: (إن من براهين توحيد الألوهية توحيد الربوبية) اشرح العبارة مع الاستدلال.
س2: كيف ترد على من زعم أن أول واجب على العباد هو القصد والنظر؟
س3: كيف تكون الدعوة إلى التوحيد؟
س4: عرف التوحيد لغة وشرعا.
س5: هل يلزم من الدعوة إلى التوحيد النهي عن الشرك؟
س6: كيف يكون النهي المفصل عن الشرك؟
س7: اذكر أهمية معرفة حال العرب في الجاهلية بالنسبة للداعية إلى التوحيد؟
س8: ما سبب تأليف شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى لهذه الرسالة؟
س9: ما معنى كشف الشبهات؟
س10: لماذا ابتدأ المؤلف كتابه بالبسملة؟
س11: ما هي مراتب الإدراك؟
س12: اذكر أنواع التوحيد مستدلا لكل نوع.
س13: ما هي طرق كشف الشبه؟
س14: عرف العبادة لغة وشرعا.
س15: استدل على أن نوحا عليه السلام هو أول الرسل.
س16: عرف الغلو مع ذكر أقسامه
س17: هل يمكن أن يقع الإنسان في الشرك وهو يريد أن يتقرب إلى الله تعالى؟ وضح إجابتك.
س18: (كل شرك في العالم كان راجعاً إلى أحد نوعين لا ثالث لهما) اشرح العبارة.
س19: كيف بدأ الشرك في الأرض؟
س20: تحدث باختصار عن حال الناس في الجزيرة العربية زمن الشيخ محمد بن عبد الوهاب.

* يرجى المشاركة من الجميع وذلك بالإجابة على سؤال واحد فقط حتى تعم الفائدة.

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الثاني:
س1: من هو آخر الرسل؟ ولمن بعث؟
س2: هل نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان يجعله آخر الرسل؟
س3: متى كسر النبي صلى الله عليه وسلم الأصنام؟
س4: ماذا كان اعتقاد المشركين زمن النبي صلى الله عليه وسلم في الأصنام؟ ولماذا لم تنفعهم عبادتهم إياها؟
س5: كيف جعل المشركين الآلهة وسائط؟

[فدوى معروف]

بسم الله الرحمن الرحيم
أسئلة اليوم الثاني:
س1: من هو آخر الرسل؟ ولمن بعث؟
آخر الرسل هو محمد عليه السلام.بعث للعرب في قريش وما حولها,بعثه الله إلى أناس يتعبدون ويحجون ويتصدقون ويذكرون الله كثيرا,ولكنهم يجعلون بعض المخلوقين وسائط بينهم وبين الله عز و جل.

رحاب آل حسن شاكر لهذا

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الثالث:
س1: اشرح قول المؤلف: (فَبَعَثَ اللهُ تعالى مُحَمَّداً -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُجَدِّدُ لَهُمْ دينهم -دِينَ أَبِيهِمْ إبْرَاهِيمَ-).
س2: فسر قوله تعالى: {لِتُنْذِرَ قَوْماً مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ}.
س3: إذا كان مشركو قريش قد أقروا بأن الله هو الخالق الرزاق، فعلى أي شيء قاتلهم النبي صلى الله عليه وسلم؟

[فدوى معروف]

بسم الله الرحمن الرحيم
أسئلة اليوم الثالث:
س1: اشرح قول المؤلف: (فَبَعَثَ اللهُ تعالى مُحَمَّداً -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُجَدِّدُ لَهُمْ دينهم -دِينَ أَبِيهِمْ إبْرَاهِيمَ-).

بَعَثَ اللهُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) وهم عَلَى تلك الحَالَةِ (يُجَدِّدُ لَهُم) مَا انْدَرَسَ مِن (دِينِ أَبِيهِمْ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ)ﻷنهم
كَانُوا عَلَى هَذَا الدِّينِ الحَنِيفِ، ولَكِنَّهُ انْدَرَسَ واخْلَوْلَقَ فيهم بِسَبَبِ عَمْرِو بنِ لُحَيٍّ بَعْدَ أَنِ اسْتَخْرَجَ الأَصْنَامَ وفَرَّقَهَا في العَرَبِ وغَيَّرَ عَلَيْهِم التَّلْبِيَةَ فَتَغَيَّرَ بِسَبَبِ ذَلِكَ.

رحاب آل حسن شاكر لهذا

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الرابع والخامس:
س1: ما الدليل على أن المشركين الذين قاتلهم الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا يقرون بتوحيد الربوبية؟
س2: هل توحيد الربوبية يكفي للدخول في الإسلام؟
س3: عرف الدعاء مع بيان أقسامه.
س4: عرف النذر مع بيان وجوهه.
س5: عرف الاستغاثة مع بيان أقسامها.
س6: (التغيير في الأسماء لا يغير في الحقائق والمعاني) اشرح الجملة مبينا أهميتها.
س7: عرف توحيد الألوهية.
س8: اذكر مذهب المتكلمين في توحيد الألوهية والرد عليهم.
س9: اشرح قول المؤلف: (والمراد من هذه الكلمة معناها لا مجرد لفظها).
س10: اشرح قول المؤلف: (والكفار الجهال يعلمون أن مراد النبي -صلى الله عليه وسلم- بهذه الكلمة هو إفراد الله تعالى بالتعلق به والكفر بما يعبد من دونه والبراءة منه).
س11: ما المراد بقول المؤلف: (فلا خير في رجل جُهال الكفار أعلم منه بمعنى "لا إله إلا الله)؟

[رحاب آل حسن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله طلاب وطالبات المستوى الرابع..
أسأل الله عز وجل أن ييسر لكم طريق طلب العلم، ويبارك في أوقاتكم،
ستدرسون هذا الأسبوع بإذن الله القسم الثاني من كشف الشبهات، وسأضع بإذن الله أسئلة يومية تساعدنا على مذاكرة الدروس وقياس مستوى التحصيل فيها، فأرجو منكم المشاركة وذلك بإجابة كل طالب على سؤال واحد فقط، حتى تعم الفائدة.

أسئلة اليوم الأول:
س1: ما المراد بالشرك في قوله تعالى: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك...}؟
س2: ما المراد بقول المؤلف: (معرفة قلب)؟
س3: بين المراد بالإسلام العام والإسلام الخاص.
س4: ما معنى قول العلماء: (الكفر كفران)؟
س5: وضح آثار الجهل بالتوحيد.
س6: ما الذي يجب على المؤمن إذا عرف التوحيد؟
س7: هل يعذر الجاهل بالعقوبة إذا كان عالما بالتحريم؟
س8: متى يُعذر الإنسان بالجهل ومتى لا يعذر؟
س9: ما هي شروط تكفير المعين؟
س10: هل يظن المشرك أنه يتقرب إلى الله عز وجل بشركه؟
س11: الجهل بالمكفر على نوعين، اذكرهما.
س12: وضح كيف يكون اعتداء أعداء الرسل.
س13: هل يمكن أن يقع من عنده علوم وحجج في الشرك؟

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الثاني:
س1: ما هو السلاح الذي ينبغي أن يتسلح به كل موحد في مواجهة أهل الباطل؟
س2: حجة الموحد أبلغ من حجة المشرك مهما أوتي المشرك من الفصاحة والبلاغة والبيان، وضح ذلك.
س3: يجاهد المؤمن الناس بأمرين، اذكرهما.
س4: ما معنى قوله تعالى: {تبيانا لكل شيء}.

[رحاب آل حسن]

أسئلة اليوم الثالث:
س1: الجواب على أي شبهة يكون على طريقين، اذكرهما.
س2: بين أهمية الرد المجمل في دحض شبه المبطلين.
س3: عرف المحكم والمتشابه، مع التمثيل.
س4: فسر قوله تعالى: {هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات....}.
س5: بين الحكمة من وجود المتشابه في القرآن.
س6: ماذا يفعل من عرض له متشابه؟
س7: وضح معنى التأويل في القرآن.
س8: اذكر أقوال العلماء في الوقف على هذه الآية: {وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ}.
س9: ما هي علامات أهل الأهواء؟ وكيف يكون الحذر من أهل الأهواء؟
س10: كيف ترد على المشرك الذي يستدل على شفاعة الأولياء بقوله تعالى: {ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون}؟