المجموعة الثانية:
1: المراد بالبيت في قوله تعالى: (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ .
.
المراد بالبيت المسجد ذكره ابن كثير والضحاك والامام احمد ولامانع من حمل الايه على ضاهرها انه دعا لكل من دخل منزله وهو مؤمن
واستدل على ذلك بدليل ، عن أبي سعيدٍ:-أنّه سمع رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: "لا تصحب إلّا مؤمنًا، ولا يأكل طعامك إلّا تقيٌّ".
وأيد ذلك** أبو داود والتّرمذيّ بقوله إنّما نعرفه من هذا الوجه..
وقيل المراد بالبيت منزله الذي هو ساكن فيه مُؤْمِناً} فيَخْرُجُ مَن دَخَلَه غيرَ مُتَّصِفٍ بهذه الصفة ، ذكر ذلك الاشقر
وقيل المراد بالبيت سفينته
والمقصود من الآية
والراجح ان* قول العلماء متقاربة و*والارجح في ذلك* ان المراد بالبيت هو المسجد الذي هوفيه
المجموعة الثانية:
1: المراد بالبيت في قوله تعالى: (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ .
.
المراد بالبيت المسجد ذكره ابن كثير والضحاك والامام احمد ولامانع من حمل الايه على ضاهرها انه دعا لكل من دخل منزله وهو مؤمن
واستدل على ذلك بدليل ، عن أبي سعيدٍ:-أنّه سمع رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: "لا تصحب إلّا مؤمنًا، ولا يأكل طعامك إلّا تقيٌّ".
وأيد ذلك** أبو داود والتّرمذيّ بقوله إنّما نعرفه من هذا الوجه..
وقيل المراد بالبيت منزله الذي هو ساكن فيه مُؤْمِناً} فيَخْرُجُ مَن دَخَلَه غيرَ مُتَّصِفٍ بهذه الصفة ، ذكر ذلك الاشقر
وقيل المراد بالبيت سفينته
والمقصود من الآية
والراجح ان* قول العلماء متقاربة و*والارجح في ذلك* ان المراد بالبيت هو المسجد الذي هوفيه
المجموعة الثانية:
1: المراد بالبيت في قوله تعالى: (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ .
.
المراد بالبيت المسجد ذكره ابن كثير والضحاك والامام احمد ولامانع من حمل الايه على ضاهرها انه دعا لكل من دخل منزله وهو مؤمن
واستدل على ذلك بدليل ، عن أبي سعيدٍ:-أنّه سمع رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: "لا تصحب إلّا مؤمنًا، ولا يأكل طعامك إلّا تقيٌّ".
وأيد ذلك** أبو داود والتّرمذيّ بقوله إنّما نعرفه من هذا الوجه..
وقيل المراد بالبيت منزله الذي هو ساكن فيه مُؤْمِناً} فيَخْرُجُ مَن دَخَلَه غيرَ مُتَّصِفٍ بهذه الصفة ، ذكر ذلك الاشقر
وقيل المراد بالبيت سفينته
والمقصود من الآية
والراجح ان* قول العلماء متقاربة و*والارجح في ذلك* ان المراد بالبيت هو المسجد الذي هوفيه
االمراد بثقل القرآن اي العمل به ذكر ذلك ابن كثير والحسن وقتادة
.
وقيل: ثقيلٌ وقت نزوله؛ من عظمته. كما ذكر ذلك
واستدل بذلك بقول* زيد بن ثابتٍ: أنزل على رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم وفخذه على فخذي، فكادت ترض فخذي.
وذكر ابن جريرٍ أنّه ثقيلٌ من الوجهين معًا
وقيل المراد ان يوحى* اليك هذا القرآن الثقيل اي* العظيمة* معانيه الجليلة اوصافه ذكر ذلك السعدي
.
وقيل* : سنُوحِي إليكَ القرآنَ، وهو قولٌ ثَقيلٌ فَرائضُه وحُدودُه، وحَلالُه وحَرامُه، لا يَحْمِلُه إلا قلْبٌ مؤيَّدٌ بالتوفيق , ونفْسٌ مُزَيَّنَةٌ بالتوحيدِ ذكر ذلك الأشقر
والمقصد من الآية تعظيم القرآن* وما كانَ بهذا الوصْفِ حَقيقٌ أنْ يُتَهَيَّأَ له ويُرَتَّلَ ويُتَفَكَّرَ فيما يَشْتَمِلُ عليه
ويتضح من تعدد المعاني المراد بها ان الاراء متقاربة ومتفقه* والمراد سنلقي عليك قولا ثقيلا اي* القران الثقيل في معانيه ونزوله