|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الحادي والعشرين
|
#2
|
|||
|
|||
التقوى محلها القلب وأثرها على الجوارح ظاهر، وتحقيق صلاح القلب والجوارح هو مقصود علم السلوك . |
#3
|
|||
|
|||
وأما ألقاب الأقطاب والأغواث والنجباء والنقباء والأوتاد فلم يستعملها السلف، وهي من إحداث الصوفية، ورووا فيها أحاديث باطلة لا تصح، ولها ترتيبات لديهم ، بأعداد مقدرة ومراتب منظمة، كلها مبتدعة. |
#4
|
|||
|
|||
فلا جرم كانت هذه الأمة خير أمة أخرجت للناس؛ لأنَّ ما آتاها الله من الهدى والبينات هو خير ما آتى أمَّةً من الأمم. |
#5
|
|||
|
|||
ولذلك كانت (لا إله إلا الله) أعظم الحسنات، وأعلى شعب الإيمان، ومفتاح الجنة، وأفضل الذكر، ومن كانت آخر كلامه من الدنيا دخل الجنة. |
#6
|
|||
|
|||
وكثير من العلماء الذين رفعهم الله وجعلهم أئمة يُقتدى بهم كان من أسباب رفعتهم وتوفيقهم قيامهم بأمر الله، والقيام بأمر الله يقتضي حياة القلب وغضبه لله غضباً يدفعه إلى العمل والاجتهاد في نصرة دين الله وردّ عدوان المعتدين على دينه وأوليائه ما استطاع إلى ذلك سبيلاً. |
#7
|
|||
|
|||
قال عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين، ومن قام بمائة آية كتب من القانتين، ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين». |
#8
|
|||
|
|||
محبة الله تعالى عبادة لا تصح إلا بشروط صحة العبادة من الإخلاص والمتابعة ، وأن من خالف أحد هذين الشرطين فدعواه للمحبة باطلة غير معتبرة شرعاً. |
#9
|
|||
|
|||
الخوف من الله تعالى أصل عظيم من أصول الدين، لا يصح الإيمان إلا به، وهو أصل التقوى، ورأس الحكمة، ومفتاح التوفيق، وجُنَّة المؤمن، وقيدُه عن المعاصي والتفريط، وهو عبادة من أجل العبادات. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|