|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الرابع
|
#2
|
|||
|
|||
وطور سينين} قال كعب الأحبار وغير واحدٍ: هو الجبل الذي كلّم الله عليه موسى). [تفسير القرآن العظيم: 8/434] |
#3
|
|||
|
|||
هذهِ السورةُ أولُ السورِ القرآنيةِ نزولاً على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ. |
#4
|
|||
|
|||
إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ}؛ أَي: الْقُرْآنَ، أُنْزِلَ جُمْلَةً وَاحِدَةً فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، مِنَ اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ، وَكَانَ يَنْزِلُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نُجُوماً عَلَى حَسَبِ الحاجةِ، فِي ثَلاثٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً، وَلَيْلَةُ الْقَدْرِ منْ لَيَالِي شَهْرِ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ، وَاخْتَلَفَتِ الأَحَادِيثُ فِي تَعْيِينِهَا). [زبدة التفسير: 598] |
#5
|
|||
|
|||
قال ابن عبّاسٍ وغيره: أنزل الله القرآن جملةً واحدةً من اللّوح المحفوظ إلى بيت العزّة من السماء الدنيا، ثمّ نزل مفصّلاً بحسب الوقائع في ثلاثٍ وعشرين سنةً على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم). |
#6
|
|||
|
|||
(قال الإمام أحمد: حدّثنا عفّان، حدّثنا حمّادٌ - هو ابن سلمة - أخبرنا عليٌّ - هو ابن زيدٍ - عن عمّار بن أبي عمّارٍ، قال: سمعت أبا حبّة البدريّ - وهو مالك بن عمرو بن ثابتٍ الأنصاريّ - قال: لمّا نزلت: {لم يكن الّذين كفروا من أهل الكتاب} إلى آخرها قال جبريل: يا رسول الله، إنّ ربّك يأمرك أن تقرئها أبيًّا. فقال النبيّ صلّى الله عليه وسلّم لأبيٍّ: ((إنّ جبريل أمرني أن أقرئك هذه السّورة)). قال أبيٌّ: وقد ذكرت ثمّ يا رسول الله؟ قال: ((نعم)). قال: فبكى أبيٌّ. |
#7
|
|||
|
|||
|
#8
|
|||
|
|||
(وقوله: {وقال الإنسان ما لها}. أي: استنكر أمرها بعدما كانت قارّةً ساكنةً ثابتةً، وهو مستقرٌّ على ظهرها. أي: تقلّبت الحال فصارت متحرّكةً مضطربةً، قد جاءها من أمر اللّه ما قد أعدّ لها من الزّلزال الذي لا محيد لها عنه، ثمّ ألقت ما في بطنها من الأموات من الأوّلين والآخرين، وحينئذٍ استنكر النّاس أمرها، وتبدّلت الأرض غير الأرض والسّماوات، وبرزوا للّه الواحد القهّار). [تفسير القرآن العظيم: 8/460] |
#9
|
|||
|
|||
(التين): |
#10
|
|||
|
|||
العلم أول غيث السماء الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم, وهو فضل من الله ومنة, يهدي الله إليه من أراد به خيرا؛ فهو الدليل إلى معرفة الله وعبادته, ومعرفة نعمه سبحانه؛ كالخلق وغيرها, وبه امتاز آدم على الملائكة, ومن كرم الله تعالى أن علم الإنسان ما لم يعلم. |
#11
|
|||
|
|||
الغنى قد يورث الطغيان, وذلك إذا جهل الإنسان حقيقة نفسه وضعفه, ورأى أنه قد استغنى بغناه, فظلم وتجبر وجحد, ونسي أنه إلى الله راجع ومحاسب على النقير والقطمير. |
#12
|
|||
|
|||
الصلاة أشرف العبادات البدنية؛ ولذلك أمر الله تعالى بها عباده, وقدمها على الزكاة والصيام والحج, وجعلها من أركان الملة المعتدلة, والدين القويم, وجعل الساجد فيها أقرب ما يكون من ربه جل وعلا. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|