باسم الله
المجموعة الأولى:
س1: بين الحكم فيما يلي:
- قال تعالى: {إنا أعتدنا للكافرين سلاسلا}.
-عند الوصل: تسقط الألف وتقرأ (سلاسلَ و أغلالاً).
-حال الوقف: فيها الوجهان لحفص؛ تجوز بالسكون المحض(سلاسلْ)،وتجوز بإثبات الألف (سلاسلَا) فيكون مدا طبيعيا لإشباع الحركة وهو المقدّم.
- قال تعالى: {وليكوناً من الصاغرين}.
-عند الوصل تثبت النون وتدغم في الميم إدغاما ناقصا.
-حال الوقف تثبت الألف في (ليكونا) ونقول مد طبيعي عوض عن التنوين.
س2: اذكر موضعين من القرآن لما يلي:
- قطع (أن) المصدرية عن (لا).
-{أن لا يدخلنّها اليوم عليكم مسكين }القلم.
-{أن لا يشركن بالله شيئا}الممتحنة.
- قطع (عن) عن (ما).
-موضع واحد فقط {فلمّا عتوا عن ما نهوا عنه} الأعراف.
س3: كيف تنطق همزة الوصل في الكلمات التالية؟ ولماذا؟
- قال تعالى: {فقالوا ابنوا عليهم بنيانا} حال الوصل والابتداء.
تسقط همزة الوصل في (ابنوا) وصلا ،وتثبت ابتداء بالكسر (إِبنوا) لأنّ الضمة في ثالثها ليست أصلية فنقول في المثنى: ابنِيا، فياؤها حذفت لذا نبدأ بالكسر.
- قال تعالى: {ائتوني بكتاب}.
تسقط همزة الوصل في (ائتوني) حال وصلها ، وتثبت بالكسر حال الابتداء لأنّ الضمة في ثالث الفعل ليست أصلية، مع تبديل الساكن ما بعدها (ئْ) حرف مدٍ من جنس الكسرة ،
فتقرأ إذا حال الابتداء (ايتوني).
س4: وضح كيفية الوقوف على هذه الآية:
- قال تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعينُ}.
يوقف عليها بالسكون المحض ويجوز الروم ، أوالإشمام.
س5: بين حكم الكلمات الآتية عند حفص:
- {كل فرق}.
حال الوصل يجوز عند حفص الوجهان الترقيق والتفخيم والترقيق هو المقدم،
وفي حال الوقف لا تكون إلا مفخمة لزوال موجب الترقيق و يوقف على القاف بالسكون المحض مع القلقلة ويجوز الروم دون قلقلة كون الروم يضعف الحركة.
- {مالك لا تأمنا}.
الإشمام، تًضم الشفتين بعد إسكان النون الأولى دون أن يظهر ذلك في النطق أي يُرى الضم ولا يسمع.
وتجوز بالروم: باختلاس النون المفتوحة.