دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع (المجموعة الثانية)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 رمضان 1441هـ/6-05-2020م, 11:51 PM
محمد العبد اللطيف محمد العبد اللطيف غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2017
المشاركات: 564
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
التطبيق الثامن : المثال الثاني من تطبيقات دورة مهارات التفسير

اختلف العلماء في معنى الضريع على أقوال:

القول الأول: أنه اسم نبت يقال له الشبرق، وهو قول الفراء وأبو عبيدة وابن قتيبة والزًجًاج وإبن زمنين وابن منظور وذكره ابن جرير والثعلبي ومكي ابن أبي طالب و الماوردي والبغوي وابن عطية وابن الجوزي والقرطبي والزمخشري وأبو حيان وابن كثير والسيوطي وابن عاشور ومثل هذا القول أن الضريع نبت أخضر منتن الريح يرمي به البحر وقد نسبه ابن حيان والسمين الحلبي الى الخليل ومثله أن الضريع هو يبس كل شجرة أو يبس العرفج خاصة وقد نسبه ابو حيان الى بعض اللغويين وذكره ابن منظور و السمين الحلبي والزبيدي.

فال يحي الفراء: وهو نبت يقال له: الشِّبْرِق، وأهل الحجاز يسمونه الضريع إذا يبس، وهو سم.

قال مكي بن أبي طالب: "وقال عطاء: الضريع: الشبرق. وروي ذلك أيضاً عن ابن عباس ومجاهد وقتادة، وعلى هذا القول كثير من أهل اللغة".

قال أبو إسحاق الزًجًاج: و”اَلضَّرِيعُ“: اَلشِّبْرِقُ، وهو جِنْسٌ مِنَ الشَّوْكِ، إذا كانَ رَطْبًا فَهو ”شِبْرِقٌ“، فَإذا يَبِسَ فَهو ”اَلضَّرِيعُ“، قالَ كُفّارُ قُرَيْشٍ: إنَّ الضَّرِيعَ لَتَسْمَنُ عَلَيْهِ إبِلُنا، فَقالَ اللَّهُ - عَزَّ وجَلَّ -: ﴿لا يُسْمِنُ ولا يُغْنِي مِن جُوعٍ﴾.

قال الثعلبي: لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ قال محمد وعكرمة وقتادة: وهو نبت ذو شوك لاطئ بالأرض تسمّيه فرش الشرق، فإذا هاج سمّوه الضريع، وهو أخبث طعام وأبشعه، وهي رواية العوفي عن ابن عبّاس.

قال ابوحيان: "وقالَ بَعْضُ اللُّغَوِيِّينَ: يَبِيسُ العَرْفَجِ إذا تَحَطَّمَ. وقالَ الزَّجّاجُ: هو نَبْتٌ كالعَوْسَجِ. وقالَ الخَلِيلُ: نَبْتٌ أخْضَرُ مُنْتِنُ الرِّيحِ يَرْمِي بِهِ البَحْرُ ".
قال الزبيدي: "قَالَ ابْن عَبّادٍ: الضَّريعُ: يَبيسُ كلِّ شَجرَةٍ، وخَصَّه بعضُهُم بيبيسِ العَرْفَجِ والخُلَّةِ".

القول الثاني: اسم شجر في جهنم وهو طعام أهل النار وهو قول ابن عباس وابن زيد وذكره ابن جرير والثعلبي ومكي بن أبي طالب والماوردي وابن عطية وابن الجوزي والقرطبي ومثله القول بأنه الزقوم وهو قول الحسن وذكره مكي ابن أبي طالب و ابن عطية وابن الجوزي والقرطبي وابن كثير والسيوطي.

قال ابن منظور " "وَقِيلَ: الضرِيعُ طَعَامُ أَهل النَّارِ، وَهَذَا لَا يَعْرِفُهُ الْعَرَبُ. والضَّرِيعُ: القِشْرُ الَّذِي عَلَى الْعَظْمِ تَحْتَ اللَّحْمِ، وَقِيلَ: هُوَ جِلْدٌ عَلَى الضِّلَعِ"

قال ابن جرير : "حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: ﴿لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلا مِنْ ضَرِيعٍ﴾ قال: الضريع: الشَّوك من النار. قال: وأما في الدنيا فإنَّ الضريع: الشوك اليابس الذي ليس له ورق، تدعوه العرب الضريع، وهو في الآخرة شوك من نار".

قال الزبيدي: "هُوَ شيءٌ فِي جهنَّمَ أَمَرُّ من الصَّبْرِ، وأَنتَنُ من
الجيفَةِ، وأَحرُّ من النّارِ، وَهَذَا لَا يعرِفُه العَرَبُ، وَهُوَ طَعامُ أَهلِ النّارِ"

قال ابن عاشور : "والقَصْرُ المُسْتَفادُ مِن قَوْلِهِ: ﴿لَيْسَ لَهم طَعامٌ إلّا مِن ضَرِيعٍ﴾ مَعَ قَوْلِهِ تَعالى: ﴿ولا طَعامٌ إلّا مِن غِسْلِينٍ﴾ [الحاقة: ٣٦] يُؤَيِّدُ أنَّ الضَّرِيعَ اسْمُ شَجَرِ جَهَنَّمَ يَسِيلُ مِنهُ الغِسْلِينُ".

القول الثالث: مأخوذ من التضرع وهو اللين في الشئ ومنه ضرع الرجل ضراعة اذا ذل ورجل ضرع اي ضعيف وذكره مكي ابن أبي طالب و الثعلبي والماوردي وابن عطية وابن فارس والفيروز آبادي والزبيدي

قال ابن فارس: "وَمِمَّا شَذَّ عَنْ هَذَا الْبَابِ: الضَّرِيعُ، وَهُوَ نَبْتٌ. وَمُمْكِنٌ أَنْ يُحْمَلَ عَلَى الْبَابِ فَيُقَالُ ذَلِكَ لِضَعْفِهِ، إِذَا كَانَ لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ."

قال الثعلبي:"وقال ابن كيسان: هو طعام يضرعون منه ويذلّون ويتضرّعون إلى الله سبحانه، وعلى هذا التأويل يكون المعنى المضرّع".

قال ابن عطية: "واخْتُلِفَ في المَعْنى الَّذِي سُمِّيَ ضَرِيعًا، فَقِيلَ: هو ضَرِيعٌ بِمَعْنى مُضْرِعٍ، أيْ مُضْعِفٍ لِلْبَدَنِ مُهْزِلٍ، ومِنهُ قَوْلُ النَبِيِّ ﷺ في ولَدىْ جَعْفَرِ بْنِ أبِي طالِبٍ عنهُمْ: « "ما لِي أراهُما ضارِعَيْنِ" ؟» يُرِيدُ هَزِيلَيْنِ، ومِن فَعِيلٍ بِمَعْنى مُفْعِلٍ قَوْلُ عَمْرِو بْنِ مَعْدِ يَكْرِبَ:
أمِن رَيْحانَةِ الداعِي السَمِيعِ ∗∗∗ يُؤَرِّقُنِي وأصْحابِي هُجُوعُ

يُرِيدُ: السَمْعَ. وقِيلَ: ضَرِيعٍ: فَعِيلٌ مِنَ المُضارَعَةِ، أيْ لِأنَّهُ يُشْبِهُ المَرْعى الجَيِّدَ ويُضارِعُهُ في الظاهِرِ، ولَيْسَ بِهِ".


القول الرابع: الحجارة وهو قول سعيد بن جبير وعكرمة وذكره ابن جرير والثعلبي ومكي ابن أبي طالب وابن عطية وابن الجوزي والقرطبي وابن كثير.

قال ابن جرير: "وقال آخرون: الضَّرِيع: الحجارة.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا ابن يمان، عن جعفر، عن سعيد، في قوله: ﴿لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلا مِنْ ضَرِيعٍ﴾ قال: الحجارة".

وهناك اقوال اخرى لم أجد لها ذكرا في المصادر الأصلية او عند أهل اللغة.

الراجح أن الضريع اسم نبت وهو القول الذي قال به جمهور المفسرين كما أن القول الثاني صحيح المعنى وتشمله دلالة الآية والله أعلم.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 18 رمضان 1441هـ/10-05-2020م, 10:46 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العبد اللطيف مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
التطبيق الثامن : المثال الثاني من تطبيقات دورة مهارات التفسير

اختلف العلماء في معنى الضريع على أقوال:

القول الأول: أنه اسم نبت يقال له الشبرق، وهو قول الفراء وأبو عبيدة وابن قتيبة والزًجًاج وإبن زمنين وابن منظور وذكره ابن جرير والثعلبي ومكي ابن أبي طالب و الماوردي والبغوي وابن عطية وابن الجوزي والقرطبي والزمخشري وأبو حيان وابن كثير والسيوطي وابن عاشور ومثل هذا القول أن الضريع نبت أخضر منتن الريح يرمي به البحر وقد نسبه ابن حيان والسمين الحلبي الى الخليل ومثله أن الضريع هو يبس كل شجرة أو يبس العرفج خاصة وقد نسبه ابو حيان الى بعض اللغويين وذكره ابن منظور و السمين الحلبي والزبيدي.
[يمكن أن تجمع هذه التفاصيل تحت القول بأنه نبات: ثم نفصل بالقول:
واختلفوا في ماهيته واسمه على أقوال:
الأول: الشبرق، وهو قول ..
الثاني: .... ]


فال يحي الفراء: وهو نبت يقال له: الشِّبْرِق، وأهل الحجاز يسمونه الضريع إذا يبس، وهو سم.

قال مكي بن أبي طالب: "وقال عطاء: الضريع: الشبرق. وروي ذلك أيضاً عن ابن عباس ومجاهد وقتادة، وعلى هذا القول كثير من أهل اللغة".

قال أبو إسحاق الزًجًاج: و”اَلضَّرِيعُ“: اَلشِّبْرِقُ، وهو جِنْسٌ مِنَ الشَّوْكِ، إذا كانَ رَطْبًا فَهو ”شِبْرِقٌ“، فَإذا يَبِسَ فَهو ”اَلضَّرِيعُ“، قالَ كُفّارُ قُرَيْشٍ: إنَّ الضَّرِيعَ لَتَسْمَنُ عَلَيْهِ إبِلُنا، فَقالَ اللَّهُ - عَزَّ وجَلَّ -: ﴿لا يُسْمِنُ ولا يُغْنِي مِن جُوعٍ﴾.

قال الثعلبي: لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ قال محمد وعكرمة وقتادة: وهو نبت ذو شوك لاطئ بالأرض تسمّيه فرش الشرق، فإذا هاج سمّوه الضريع، وهو أخبث طعام وأبشعه، وهي رواية العوفي عن ابن عبّاس.

قال ابوحيان: "وقالَ بَعْضُ اللُّغَوِيِّينَ: يَبِيسُ العَرْفَجِ إذا تَحَطَّمَ. وقالَ الزَّجّاجُ: هو نَبْتٌ كالعَوْسَجِ. وقالَ الخَلِيلُ: نَبْتٌ أخْضَرُ مُنْتِنُ الرِّيحِ يَرْمِي بِهِ البَحْرُ ".
قال الزبيدي: "قَالَ ابْن عَبّادٍ: الضَّريعُ: يَبيسُ كلِّ شَجرَةٍ، وخَصَّه بعضُهُم بيبيسِ العَرْفَجِ والخُلَّةِ".

القول الثاني: اسم شجر في جهنم وهو طعام أهل النار وهو قول ابن عباس وابن زيد وذكره ابن جرير والثعلبي ومكي بن أبي طالب والماوردي وابن عطية وابن الجوزي والقرطبي ومثله القول بأنه الزقوم وهو قول الحسن وذكره مكي ابن أبي طالب و ابن عطية وابن الجوزي والقرطبي وابن كثير والسيوطي.

قال ابن منظور " "وَقِيلَ: الضرِيعُ طَعَامُ أَهل النَّارِ، وَهَذَا لَا يَعْرِفُهُ الْعَرَبُ. والضَّرِيعُ: القِشْرُ الَّذِي عَلَى الْعَظْمِ تَحْتَ اللَّحْمِ، وَقِيلَ: هُوَ جِلْدٌ عَلَى الضِّلَعِ"

قال ابن جرير : "حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: ﴿لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلا مِنْ ضَرِيعٍ﴾ قال: الضريع: الشَّوك من النار. قال: وأما في الدنيا فإنَّ الضريع: الشوك اليابس الذي ليس له ورق، تدعوه العرب الضريع، وهو في الآخرة شوك من نار".

قال الزبيدي: "هُوَ شيءٌ فِي جهنَّمَ أَمَرُّ من الصَّبْرِ، وأَنتَنُ من
الجيفَةِ، وأَحرُّ من النّارِ، وَهَذَا لَا يعرِفُه العَرَبُ، وَهُوَ طَعامُ أَهلِ النّارِ"

قال ابن عاشور : "والقَصْرُ المُسْتَفادُ مِن قَوْلِهِ: ﴿لَيْسَ لَهم طَعامٌ إلّا مِن ضَرِيعٍ﴾ مَعَ قَوْلِهِ تَعالى: ﴿ولا طَعامٌ إلّا مِن غِسْلِينٍ﴾ [الحاقة: ٣٦] يُؤَيِّدُ أنَّ الضَّرِيعَ اسْمُ شَجَرِ جَهَنَّمَ يَسِيلُ مِنهُ الغِسْلِينُ".

القول الثالث: مأخوذ من التضرع وهو اللين في الشئ ومنه ضرع الرجل ضراعة اذا ذل ورجل ضرع اي ضعيف وذكره مكي ابن أبي طالب و الثعلبي والماوردي وابن عطية وابن فارس والفيروز آبادي والزبيدي

قال ابن فارس: "وَمِمَّا شَذَّ عَنْ هَذَا الْبَابِ: الضَّرِيعُ، وَهُوَ نَبْتٌ. وَمُمْكِنٌ أَنْ يُحْمَلَ عَلَى الْبَابِ فَيُقَالُ ذَلِكَ لِضَعْفِهِ، إِذَا كَانَ لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ."

قال الثعلبي:"وقال ابن كيسان: هو طعام يضرعون منه ويذلّون ويتضرّعون إلى الله سبحانه، وعلى هذا التأويل يكون المعنى المضرّع".

قال ابن عطية: "واخْتُلِفَ في المَعْنى الَّذِي سُمِّيَ ضَرِيعًا، فَقِيلَ: هو ضَرِيعٌ بِمَعْنى مُضْرِعٍ، أيْ مُضْعِفٍ لِلْبَدَنِ مُهْزِلٍ، ومِنهُ قَوْلُ النَبِيِّ ﷺ في ولَدىْ جَعْفَرِ بْنِ أبِي طالِبٍ عنهُمْ: « "ما لِي أراهُما ضارِعَيْنِ" ؟» يُرِيدُ هَزِيلَيْنِ، ومِن فَعِيلٍ بِمَعْنى مُفْعِلٍ قَوْلُ عَمْرِو بْنِ مَعْدِ يَكْرِبَ:
أمِن رَيْحانَةِ الداعِي السَمِيعِ ∗∗∗ يُؤَرِّقُنِي وأصْحابِي هُجُوعُ

يُرِيدُ: السَمْعَ. وقِيلَ: ضَرِيعٍ: فَعِيلٌ مِنَ المُضارَعَةِ، أيْ لِأنَّهُ يُشْبِهُ المَرْعى الجَيِّدَ ويُضارِعُهُ في الظاهِرِ، ولَيْسَ بِهِ".

[هذا القول لا ينفصل عن بقية الأقوال بل هو توجيه لغوي لبعضها
وهو النظر للمبنى الصرفي للكلمة، وأنها على وزن فعيل فهل هي بمعنى الفاعل أو المفعول، وعليه تُصنف بقية الأقوال]

القول الرابع: الحجارة وهو قول سعيد بن جبير وعكرمة وذكره ابن جرير والثعلبي ومكي ابن أبي طالب وابن عطية وابن الجوزي والقرطبي وابن كثير.

قال ابن جرير: "وقال آخرون: الضَّرِيع: الحجارة.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا ابن يمان، عن جعفر، عن سعيد، في قوله: ﴿لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلا مِنْ ضَرِيعٍ﴾ قال: الحجارة".

وهناك اقوال اخرى لم أجد لها ذكرا في المصادر الأصلية او عند أهل اللغة.

الراجح أن الضريع اسم نبت وهو القول الذي قال به جمهور المفسرين كما أن القول الثاني صحيح المعنى وتشمله دلالة الآية والله أعلم.
بارك الله فيك ونفع بك.
أحسنت العمل لكن ينقصه بعض الأمور أرجو إتمامها قبل إعطاء الدرجة:
الأول: كون المسألة لغوية فهذا لا يعني ألا نخرج أقوال السلف فيها، فالسلف هم أعلم الناس بلغة العرب، والرجوع إليهم ضروري في دراسة المسائل اللغوية.
وأي قول منسوب إليهم، أو أي حديث أو أثر يُستشهد به في المسألة يجب تخريجه.
وكذلك الشواهد الشعرية تنسب لقائليها ومصدرها.
الثاني: أرجو قراءة الدرس العاشر في توجيه أقوال المفسرين، ومراجعة الملحوظات أثناء الاقتباس، وحاول كتابة دراسة للمسألة بأسلوبك، منها تتوصل للقول الراجح أو الجمع بين الأقوال.
فكل قول ينبغي بيان وجهه، وهذا التوجيه وضحه الشيخ عبد العزيز الداخل حفظه الله في الدرس العاشر.

زادك الله توفيقًا وسدادًا.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مجلس, أداء

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir