#1
|
|||
|
|||
2 - تفسير القرآن بالسنة
فَإِنْ أَعْيَاكَ ذَلِكَ فَعَلَيْكَ بِالسُّنَّةِ : فَإِنَّهَا شَارِحَةٌ لِلْقُرْآنِ ، وَمُوَضِّحَةٌ لَهُ ، بَلْ قَدْ قَالَ الإِمامُ أَبُوعَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ : " كُلُّ مَا حَكَمَ بِهِ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَهُوَ مِمَّا فَهِمَهُ مِن الْقُرْآنِ : قَالَ اللهُ تَعَالَى : {إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللهُ وَلاَ تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا}[سُورَةُ النِّسَاءِ : 105]، وَقَالَ تَعَالَى : {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} [سُورَةُ النَّحْلِ : 44]، وَقَالَ تَعَالَى : {وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُم الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} [سُورَةُ النَّحْلِ : 64]. |
#2
|
|||
|
|||
شرح مقدمة التفسير للشيخ: محمد بن صالح العثيمين (مفرغ)
القارئ: |
#3
|
|||
|
|||
شرح مقدمة التفسير للشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين (مفرغ)
قولُه: (فإنْ أَعياكَ ذلك فعَليكَ بالسُّنَّةِ؛ فإنها شارحةٌ للقرآنِ ومُوَضِّحَةٌ له). يقولُ شيخُ الإسلامِ في العقيدةِ الواسطيَّةِ، لَمَّا ذَكَرَ الآياتِ في الصفاتِ: فصلٌ في السُّنَّةِ، ثم قال: (فالسنَّةُ تُفَسِّرُ القرآنَ وتُبَيِّنُه وتَدُلُّ عليه، وتُعَبِّرُ عنه). |
#4
|
|||
|
|||
شرح مقدمة التفسير لمعالي الشيخ: صالح بن عبد العزيز آل الشيخ (مفرغ)
الشيخ: |
#5
|
|||
|
|||
شرح مقدمة التفسير للشيخ: مساعد بن سليمان الطيار
. . . المسألةُ الثانيةُ التي ذكرها شيخُ الإسلامِ في قولِه: " فإنْ أَعْياكَ ذلك فعليكَ بالسُّنَّةِ فإنها شارحةٌ للقرآنِ موضِّحةٌ له"... إلى آخِرِ كلامِه , هي قضيةُ تفسيرِ القرآنِ بالسُّنَّةِ النَّبويةِ. |
#6
|
|||
|
|||
الشرح الصوتي للشيخ : د. خالد بن عثمان السبت حفظه الله
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
2, تفسير |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|