دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السادس

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26 شعبان 1441هـ/19-04-2020م, 03:15 AM
هيئة الإشراف هيئة الإشراف غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,790
افتراضي تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع السابع

تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في
(الأسبوع السابع)

*نأمل من جميع الطلاب الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم الأحد.

  #2  
قديم 27 شعبان 1441هـ/20-04-2020م, 02:05 PM
صلاح الدين محمد صلاح الدين محمد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 1,868
افتراضي

ذهب ابن جريرٍ الطّبريّ ومن تبعه من كثيرٍ من المفسّرين أنّ هذين المثلين مضروبان لصنفٍ واحدٍ من المنافقين وتكون "أو" في قوله تعالى: {أو كصيّبٍ من السّماء} بمعنى الواو، كقوله تعالى: {ولا تطع منهم آثمًا أو كفورًا}[الإنسان: 24]، أو تكون للتخبير، أي: اضرب لهم مثلًا بهذا وإن شئت بهذا، قاله القرطبيّ. أو للتّساوي مثل جالس الحسن أو ابن سيرين، على ما وجّهه الزّمخشريّ: أنّ كلًّا منهما مساوٍ للآخر في إباحة الجلوس إليه، ويكون معناه على قوله: سواءٌ ضربت لهم مثلًا بهذا أو بهذا فهو مطابقٌ لحالهم.

  #3  
قديم 28 شعبان 1441هـ/21-04-2020م, 09:02 PM
أريج نجيب أريج نجيب غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الخامس
 
تاريخ التسجيل: Feb 2017
المشاركات: 341
افتراضي

قال اللّه تعالى:{يا أيّها النّاس اعبدوا ربّكم}للفريقين جميعًا من الكفّار والمنافقين، أي: وحّدوا ربّكم الّذي خلقكم والّذين من قبلكم».

  #4  
قديم 28 شعبان 1441هـ/21-04-2020م, 10:10 PM
صلاح الدين محمد صلاح الدين محمد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 1,868
افتراضي

وهذه الآية تعطي أن الله تعالى أغنى الإنسان بنعمه هذه عن كل مخلوق، فمن أحوج نفسه إلى بشر مثله بسبب الحرص والأمل والرغبة في زخرف الدنيا، فقد أخذ بطرق من جعل لله ندا، عصمنا الله تعالى بفضله وقصر آمالنا عليه بمنه وطوله، لا رب غيره.

  #5  
قديم 29 شعبان 1441هـ/22-04-2020م, 07:30 PM
صلاح الدين محمد صلاح الدين محمد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 1,868
افتراضي

وقد قرّر بعض المتكلّمين الإعجاز بطريقٍ يشمل قول أهل السّنّة وقول المعتزلة في الصّوفيّة، فقال: إن كان هذا القرآن معجزًا في نفسه لا يستطيع البشر الإتيان بمثله ولا في قواهم معارضته، فقد حصل المدّعى وهو المطلوب، وإن كان في إمكانهم معارضته بمثله ولم يفعلوا ذلك مع شدّة عداوتهم له، كان ذلك دليلًا على أنّه من عند اللّه؛ لصرفه إيّاهم عن معارضته مع قدرتهم على ذلك، وهذه الطّريقة وإن لم تكن مرضيّةً لأنّ القرآن في نفسه معجزٌ لا يستطيع البشر معارضته، كما قرّرنا، إلّا أنّها تصلح على سبيل التّنزّل والمجادلة والمنافحة عن الحقّ وبهذه الطّريقة أجاب فخر الدّين في تفسيره عن سؤاله في السّور القصار كالعصر و {إنّا أعطيناك الكوثر}]).

  #6  
قديم 29 شعبان 1441هـ/22-04-2020م, 07:40 PM
صلاح الدين محمد صلاح الدين محمد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 1,868
افتراضي

وفي قوله تعالى: {أعدّت} رد على من قال: إن النار لم تخلق حتى الآن، وهو القول الذي سقط فيه منذر بن سعيد البلوطي الأندلسي، وذهب بعض المتأولين إلى أن هذه النار المخصصة بالحجارة هي نار الكافرين خاصة، وأن غيرها هي للعصاة.
وقال الجمهور: بل الإشارة إلى جميع النار لا إلى نار مخصوصة، وإنما ذكر الكافرين ليحصل المخاطبون في الوعيد، إذ فعلهم كفر، فكأنه قال أعدت لمن فعل فعلكم، وليس يقتضي ذلك أنه لا يدخلها غيرهم.

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحضور, تسجيل

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:58 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir