عند قرائتي لتفسير الآية الكريمة:" وإذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة" جاء في التفسير الآية أن ذلك بعد اتخاذهم العجل إله.
و جاء في سورة النساء:
قال الله تعالى: يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَاباً مِنَ السَّمَاءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَ فَقَالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ فَعَفَوْنَا عَنْ ذَلِكَ وَآتَيْنَا مُوسَى سُلْطَاناً مُبِيناً {النساء: 153}.
فكيف الجمع بينهما، ألتبس عندي الأمر.
جزاكم الله خيراً