دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #8  
قديم 19 رمضان 1441هـ/11-05-2020م, 01:41 AM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سها حطب مشاهدة المشاركة
خرّج جميع الأقوال التالية ثمّ حرر المسائل التفسيرية المتعلقة بها:

1: قول زر بن حبيش: ( الظنين المتّهم، وفي قراءتكم {بضنين} والضنين البخيل).

رواه ابن جرير في تفسيره ونقله السيوطي عن عبد الحميد من طريق عاصم عن زر بن حبيش
[نقول ورواه عبد بن حميد كما في الدر المنثور للسيوطي.
والسيوطي لم يذكر إسناد عبد بن حميد، فليس لنا أن ننسب له نفس الإسناد.
وهذا الأثر رواه الفراء أيضا
صياغة التخريج: رواه الفراء في معاني القرآن وابن جرير في تفسيره من طريق عاصم عن زر به، ورواه عبد بن حميد كما في الدر المنثور للسيوطي ]

الأقوال في المسألة :
في الآية قراءتان:
الأولى قراءة عامة قرّاء المدينة والكوفة (بِضَنِينٍ) بالضاد، وهو مروي عن ابن الزبير وأبي بن كعب وابن عباس وعكرمة وزر بين حبيش وجاهد وإبراهيم النخعي وقتادة وبن زيد والزهري
وأنشد أبو عبيدة :
أجودُ بمضنون التلاد وإنني ... بِسِرِّكِ عَمَّنْ سالني لَضَنينُ
وضنين بالضاد الساقطة هو البخيل الذي لا يعطي ما عنده مشتق من الضن بالضاد.
ومعنى الآية على هذا: وما محمد على ما علمه الله من وحيه وتنزيله ببخيل عليكم، بل هو حريص على أن تؤمنوا به وتتعلموه.

رجح هذا القول ابن جرير وقال: وأولى القراءتين في ذلك عندي بالصواب ما عليه خطوط مصاحف المسلمين متفقة، وإن اختلفت قراءتهم به، وذلك (بِضَنِينٍ) بالضاد، لأن ذلك كله كذلك في خطوطها.

القراءة الثانية قراءة بعض المكيين وبعض البصريين وبعض الكوفيين (بِظَنِينٍ) بالظاء، وهو ومروي عن أبي بن كعب وعبد الله بن الزبير وابن عباس وابن مسعود وسعيد بن جبير وزر بن حبيش وإبراهيم النخعي والضحاك.
وروى عبد الرزاق عن ابن أبي يحيى عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة عن ابن الزبير أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرؤها: (وما هو على الغيب بظنين) "
وأنشد أبو عبيدة:
أمَا وكتاب الله لا عن شناءة ... هجرت ولكنَّ الظنين ظنين

و(ظنين) بالظاء المشالة هو فعيل بمعنى مفعول مشتق من الظن بمعنى التهمة، أي مظنون، ويراد إنه مظنون به سوء.
ومعنى الآية على هذا : وما محمد صلى الله عليه وسلم على الغيب بمتهم فيما يخبرهم عن الله من الأنباء .
رجح هذا القول أبو عبيد لسببين:
أحدهما: أن الكفار لم يُبخّلوه، وإنما اتهموه، فنفي التهمة أولى من نفي البخل.
والآخر: قوله: "على الغيب" ولو كان المراد بالبخل لقال: بالغيب.

وحكى الفراء والمبرّد أنه يقال: رجل ظنين أي ضعيف، وبئر ظنون إذا كانت ضعيفة الماء، قال الأعشى:
ما جعل الجد الظنون الذي ... جنّب صوب اللجب الماطر
مثل الفراتي إذا ما طما ... يقذف بالبوصي والماهر
ومعنى الآية على هذا: وما محمد صلى الله عليه وسلم على الغيب بضعيف، ولكنه محتمِل له مطيق.
وقال سفيان بن عيينة: ظنين وضنين سواء، أي: ما هو بكاذب، وما هو بفاجر. [المصدر؟]

ومعنى الآية على هذا: وما محمد صلى الله عليه وسلم على الغيب بكاذب، بل هو صادق فيما يخبر به.

وقال سفيان بن عيينة: ظنين وضنين سواء، أي: ما هو بكاذب، وما هو بفاجر، وهو قريب من معنى متهم، فإن المقصود في الآية ليس متهم بالكذب على الله فيما أوحاه له.
ومعنى الآية على هذا: وما محمد صلى الله عليه وسلم على الغيب بكاذب، بل هو صادق فيما يخبر به.

والقراءتان متواترتان فننزل القرائتين [القراءتين] بمنزلة الآيتينن، وكل المعاني المذكورة فيهما محتملة، فالنبي صلى الله عليه وسلم لم تكن تتهمه العرب في الجاهلية بالكذب بل كان عندهم مصدق ومؤتمن فهو على الوحي كذلك، وما كان لنبي أن يكتم وحيا بعد أن أوحاه الله له وكلفه بتبليغه.
[أحسنتِ، بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
في مسائل القراءات نعتني ببعض الأمور:
أولا: تخريج القراءة يكون من كتب القراءات.
ثانيًا: من المصادر التي ينبغي إضافتها لمصادر بحثنا، كتب توجيه القراءات.
ثالثًا: لا يجوز الترجيح بين قراءتين متواترين، والمفسرون المتقدمون معذورون لأن التأليف في كتب القراءات لم يكن قد استقر، وربما لم يبلغهم تواتر القراءة.
وإذا ذكرتِ في بحثكِ ترجيحهم لأحد القراءتين على الأخرى، فينبغي بيان الردود عليهم، وراجعي في ذلك تفسير ابن عاشور، وشرح مقدمة التسهيل لابن جزي، للدكتور مساعد الطيار.
رابعًا: أحسنتِ بيان وجه الجمع بين القراءتين، وأن الآية بمجموع القراءات تنفي عن النبي صلى الله عليه وسلم كل تقصير في تبليغ الرسالة، وهكذا ينبغي عند الجمع بين الأقوال بيان وجه الجمع أو معنى الآية على القول بالجمع بين الأقوال عموما]

2: قول أبي العالية الرياحي في تفسير قول الله تعالى: {إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفراً لن تقبل توبتهم} قال: (قال: إنما هم هؤلاء النصارى واليهود الذين كفروا، ثم ازدادوا كفرًا بذنوب أصابوها، فهم يتوبون منها في كفرهم).

روى ابن جرير من طريق داود قال أنه قال: سألت أبا العالية، قال، قلت:"إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرًا لن تُقبل توبتهم"؟ قال: إنما هم هؤلاء النصارى واليهود الذين كفروا، ثم ازدادوا كفرًا بذنوب أصابوها، فهم يتوبون منها في كفرهم.
[للرواية مصادر أخرى، وإن كان هناك اختلاف في اللفظ لكنه يسير في أغلبه، ويحسن بيانه لأنه سيفيدكِ في التحرير بإذن الله]
الأقوال في الآية:
1- عنى الله عز وجل بقوله:"إنّ الذين كفروا" ببعض أنبيائه الذين بعثوا قبل محمد صلى الله عليه وسلم بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرًا" بكفرهم بمحمد ="لن تقبل توبتهم"، عند حُضور الموت وحَشرجته بنفسه، وهو مروي عن الحسن وقتادة وعطاء الخرساني، وقال السدي نحوه (نزلت في اليهود كفروا بعيسى والإنجيل، ثم ازدادوا كفرا بمحمد صلى الله عليه وسلم والقرآن.)
قال ابن عطية: وفي هذا القول اضطراب، لأن الذي كفر بعيسى بعد الإيمان بموسى ليس بالذي كفر بمحمد صلى الله عليه وسلم، فالآية على هذا التأويل تخلط الأسلاف بالمخاطبين.
ولعل مقصدهم اليهود الذين كانوا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فهم كفروا بعيسى عليه السلام وبالنبي صلى الله عليه وسلم.

2- إنما هم هؤلاء النصارى واليهود الذين كفروا بمحمد صلى الله عليه وسلم بعد إيمانهم بصفاته وإقرارهم أنها في التوراة، ثم ازدادوا كفرًا بذنوب أصابوها، في خلاف النبي صلى الله عليه وسلم، من الافتراء والبهت والسعي على الإسلام وغير ذلك، فهم يتوبون منها في كفرهم، وهو قول أبي العالية.
وهذا اختيار الطبري لأجل سياق الآيات، وهي عنده في اليهود، لأن الآيات قبلها وبعدها فيهم نزلت، ولأن الله تعالى يقبل التوبة من الكافر إذا تاب وآمن، فيلزم أن تكون التوبة هنا مع إقامتهم على الكفر، وقال أن التوبة تقبل من الكافر ولو كان قبل موته بطرفة عين فيمتنع تفسيرها بالتوبة عند الموت، ورد القول أن التوبة هي التوبة الأولى أنه لم يذكر في السياق كفرهم الأول.
قال ابن عطية: وعلى هذا الترتيب يدخل في الآية المرتدون اللاحقون بقريش وغيرهم، ويكون المقصد بايمانهم إيمانهم بالنبي صلى الله عليه وسلم.
قال بن عباس أنها نزلت فيمن لم يتب من أصحاب الحارث بن سويد، فإنهم قالوا: نقيم بمكة ونتربص بمحمد ريب المنون.

3 - إن الذين كفروا بعد إيمانهم بأنبيائهم "ثم ازدادوا كفرًا"، يعني: بزيادتهم الكفر: تمامُهم عليه، حتى هلكوا وهم عليه مقيمون ،"لن تقبل توبتهم"، لن تنفعهم توبتهم الأولى وإيمانهم، لكفرهم الآخِر وموتهم عليه، وهو مروي عن عكرمة.

وعموم لفظ الآية يحتمل هذه الأقوال جميعا، فيمكن حمله على اليهود الذين كفروا بعيسى عليه السلام ثم كفروا بمحمد صلى الله عليه وسلم، ويمكن حمله على اليهود والنصارى الذين كفروا بمحمد صلى الله عليه وسلم بعد إيمانهم بأنبيائهم، ويمكن حمله على المرتدين من قريش الذين كفروا بعد إيمانهم بمحمد صلى الله عليه وسلم، ويمكن حمل زيادة الكفر على معنى الزيادة في الذنوب أو على معنى الاستمرار على الكفر حتى الموت، وأيضا التوبة بمعنى الإيمان لن تقبل إذا أعقبها كفر أو إذا كانت التوبة عند الغرغرة أو إذا كانت التوبة من الذنوب مع الإقامة على الكفر.

[حتى نحسن تحرير تفسير هذه الآية ينبغي التفريق بين عدة مسائل
الأولى: المراد بالذين كفروا
الثانية: المراد بالإيمان الأول.
الثالثة: معنى زيادة الكفر.
الرابعة: علة عدم قبول التوبة (وهي المسألة المراد بحثها هنا)، فهي محل الإشكال، لأنه معلوم أنه من المتقرر في الشريعة أن الله عز وجل يقبل توبة كل من تاب إليه، فلابد أن هناك علة هنا منعت قبول توبتهم.
]


3: قول سعيد بن جبير في الصاحب بالجنب قال: (الرفيق في السفر).

رواه سفيان الثوري وعبد الرزاق والطبري عن سعد بن جبير. [طريق الأثر؟]
وهو قول لابن عباس وقول سعيد بن جبير ومجاهد وعكرمة وقتادة والسدي والضحاك

أقوال اخرى في المسألة :
1- امرأة الرجل تكون إلى جنبه، وهو قول علي وعبد الله وعبد الرحمن بن أبي ليلى وإبراهيم النخعي وقول لابن عباس.
2- صاحبك الذي يلزمك ويصحبك رجاء نفعك، وهو قول لابن عباس وقول ابن زيد.

ويمكن حمل الآية على هذه المعاني جميعا إذ (الصاحب بالجنب معناه الصاحب إلى الجنب، وهو من قولهم:"جَنَب فلانٌ فلانًا فهو يجنُبُه جَنْبًا"، إذا كان لجنبه، فيدخل في هذا المعنى: الرفيق في السفر، والمرأة، والصاحب الملازم رجاء نفع، لأن كلهم بجنب الذي هو معه وقريب منه، وأوصى الله تعالى بهم جميعا، لوجوب حق الصاحب على صاحبه، وروى ابن جرير بسنده عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:(إن خير الأصحاب عند الله تبارك وتعالى، خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره).

4: قول سعيد بن المسيّب في قول الله تعالى: {ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي} قال: (إنما ذاك في الصلاة)

وهو قول عبد الله بن عمر وابن عباس ومجاهد وقتادة وإبراهيم النخعي والحسن البصري والضحاك وعبد الرحمن بن أبي عمرة وعامر

الأقوال الأخرى:
وقيل أنه ذكر الله تعالى، وهو قول لإبراهيم النخعي ، ومنصور.
وقيل أنه عبادة الله، قاله الضحاك.
وقيل أنه تعلم القرآن غدوة وعشية، قاله أبو جعفر.
وقيل أن المراد بذكر الغداة والعشي الدوام، ذكره ابن عطية وقال: (كما تقول: الحمد لله بكرة وأصيلا).

ومعنى الآية أن الله تعالى نهى نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم أن يطرد قومًا كانوا يدعون ربّهم بالغداة والعشي، والدعاء لله، يشمل ذكره وتمجيده والثناء عليه قولا وفعلا بالصلاة وغيرها من العبادات.
لأن الله قد سمى العبادة دعاء، فقال تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)
فلا تضاد بين هذه الأقوال والله أعلم.


[ينقصكِ تخريج قول سعيد بن المسيب!]

5: قول إبراهيم النخعي في تفسير المراد بسوء الحساب: ( هو أن يحاسب الرجل بذنبه كله، لا يغفر له منه شيء).

رواه بن وهب في تفسيره وسعيد بن منصور كما في الدر المنثور وابن جرير في تفسيره وأبو الشيخ كما في الدر المنثور من طريق فرقد السبخي عنه.
[تفسير سعيد بن منصور متوفر، فلا يصح النسبة هنا للدر المنثور بل ينبغي العودة للمصدر الأصلي.
والسيوطي إن لم يذكر طريق الأثر فلا ننسب إليه الطريق الموجود في بقية الكتب المسندة.
والتخريج عمومًا ينقصه مصادر أخرى، ومنها تجدين أن للرواية طرقًا أخرى]


وهو قول شهر بن حوشب وإبراهيم النخعي وفرقد السبخي.

أقوال أخرى :
1- سوء الحساب ألا تقبل منهم حسنة ولا يتجاوز لهم عن سيئة، وأن كفرهم أحبط أعمالهم، قاله الزجاج وضعفه وضعف قول إبراهيم أيضا ولم يذكر غيرهما. [أين ما يدل على أنه ضعفه هذا القول؟، إن كان قال به واستدل بقول الله تعالى في سورة محمد كما أوردتِ]
واستدل له بقوله تعالى :(الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله أضل أعمالهم).
2- أنه المناقشة في الأعمال، قاله أبو الجوزاء.
واستدل لهذا القول: قوله صلى الله عليه وسلم (من نوقش الحساب عذب).
3- أنه التقريع والتوبيخ، حكاه ابن عيسى، وهو يشبه القول السابق.
4- أن يكون المقصود بسوء الحساب ما أفضى إليه حسابهم من السوء وهو العقاب، قاله الماوردي.

وكل هذه المذكورات مما يشمله سوء الحساب الذي توعد الله به من لم يستجب له بالإيمان به، فإن الكافر يحبط عمله الصالح ولا يقبل منه يقول تعالى : ( وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا )، ولا يتجاوز عن سيئاتهم ولا تغفر له، قال تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ) ،ويناقش الحساب ويوبخ، قال تعالى :(وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَاوَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا)، ويقوده هذا للنار كما في الآيات نفسها : ( أُولَئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ)
[ويحسن عند دراسة هذه المسألة أيضًا الانتباه إلى أن هذا التعبير ورد في آيتين من سورة الرعد، مرة لبيان عاقبة من أعرض عن الاستجابة لأمر الله، والآخر لبيان حال أولي الألباب الذين يخشون ربهم ويخافون سوء الحساب. ودراسة سياق الآيتين يفتح لكِ أفقًا أخرى في بيان وجه الجمع بين الأقوال]


بارك الله فيكِ أختي الفاضلة.
اعتني بتخريج الأقوال فهو طلب رئيس في رأس السؤال، وللأسف أثر كثيرًا على درجتكِ.
التقويم: ج
زادكِ الله توفيقًا وسدادًا.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مجلس, أداء

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:57 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir