دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 1 ذو القعدة 1435هـ/26-08-2014م, 11:49 PM
أماني مخاشن أماني مخاشن غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 176
افتراضي صفحة الطالبة أماني بن مخاشن "للقِرَاءَة المُنَظَّمَة"

بسم الله الرحمن الرحيم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 13 ذو الحجة 1435هـ/7-10-2014م, 08:55 PM
محمود بن عبد العزيز محمود بن عبد العزيز غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Sep 2014
الدولة: مصر، خلَّصها الله من كل ظلوم
المشاركات: 802
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أين تلخيص مقاصد مقدمة تفسير ابن كثير؟

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28 ربيع الثاني 1436هـ/17-02-2015م, 08:00 PM
أماني مخاشن أماني مخاشن غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 176
افتراضي

المقصد الأول :ذكر مقدمة مفيدة وبيان مسائل مهمة تذكر في أول التفسير قبل الفاتحة...
1- السور المدنية و السور المكية
- ستة و عشرون سورة نزلت بالمدينة و باقي السور نزلت بمكة .
- أسماء السور التي نزلت بالمدينة
- عن قتادة قال: "نزل في المدينة من القرآن البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، وبراءة، والرعد، والنحل، والحج، والنور، والأحزاب، ومحمد، والفتح، والحجرات، والرحمن، والحديد، والمجادلة، والحشر، والممتحنة، والصف، والجمعة والمنافقون، والتغابن، والطلاق، ويا أيها النبي لم تحرم، إلى رأس العشر، وإذا زلزلت، وإذا جاء نصر الله. هؤلاء السور نزلت بالمدينة، وسائر السور نزلت بمكة".
2- عدد آيات القرآن
- العدد المتفق عليه ستة آلاف آية ومنهم من لم يزد عليها .
- ما زاد على ذلك موضع خلاف وهو على أقوال حكاها أبو عمرو الداني في كتابه البيان.
- منهم من قال: ومائتا آية وأربع آيات، وقيل: وأربع عشرة آية، وقيل: ومائتان وتسع عشرة، وقيل: ومائتان وخمس وعشرون آية، أو ست وعشرون آية، وقيل: مائتان وست وثلاثون آية.
3- عدد كلمات القرآن
- سبع وسبعون ألف كلمة وأربعمائة وتسع وثلاثون كلمة ،ذكره عطاء بن يسار.
4- عدد حروف القرآن
- العدد المتفق عليه ثلاثمائة ألف حرف والزيادة عليه على ثلاثة أقوال
- الأول حكاه ابن كثير عن مجاهد قال : هذا ما أحصينا من القرآن وهو ثلاثمائة ألف حرف وأحد وعشرون ألف حرف ومائة وثمانون حرفا.
- الثاني : عن عطاء بن يسار ، ثلاثمائة ألف حرف وثلاثة وعشرون ألفا وخمسة عشر حرفا.
- الثالث : نقله سلام أبو محمد الحماني عمن أمرهم الحجاج بعدّ حروفه أنه ثلاثمائة ألف وأربعون ألفا وسبعمائة وأربعون حرفا .
5- تحزيب القرآن
- تحزيب الصحابة للقرآن و كان بالسور .
- فعن أوس بن حذيفة أنه سأل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته: كيف تحزبون القرآن؟ قالوا: ثلث وخمس وسبع وتسع وأحد عشرة وثلاث عشرة، وحزب المفصل حتى تختم.والحديث في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود وابن ماجه وغيرهم .
- التحزيب و تقسيم القرآن إلى ثلاثين جزءً لم يعرف إلا متأخرا في زمن الحجاج و اشتهر في المدارس وغيرها .
- تحزيب القرآن بحسب عدد الحروف وكان بأمر الحجاج كما رواها سلام أبو محمد الحماني كالتالي.
- نصفه إلى الفاء من قوله في الكهف: {وليتلطف} .
- وثلثه الأول عند رأس مائة آية من براءة .
- و ثلثه الثاني على رأس مائة أو إحدى ومائة من الشعراء .
- والثالث إلى آخره.
- وسبعه الأول إلى الدال من قوله تعالى: {فمنهم من آمن به ومنهم من صد}.
- والسبع الثاني إلى الياء من قوله تعالى في سورة الأعراف: {أولئك حبطت}.
- والثالث إلى الألف الثانية من قوله تعالى في الرعد: {أكلها}.
- والرابع إلى الألف في الحج من قوله: {جعلنا منسكا}.
- والخامس إلى الهاء من قوله في الأحزاب: {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة}.
- والسادس إلى الواو من قوله تعالى في الفتح: {الظانين بالله ظن السوء} .
- والسابع إلى آخر القرآن. ا.ه.
- تقسيم الحجاج القرآن إلى أربعة أرباع .
- وكان الحجاج يقرأ في كل ليلة ربع القرآن، فالأول إلى آخر الأنعام، والثاني إلى {وليتلطف} من سورة الكهف، والثالث إلى آخر الزمر، والرابع إلى آخر القرآن.
- وقد حكى الشيخ أبو عمرو الداني في كتابه البيان خلافا في هذا كله، والله أعلم.
6- معنى السورة واشتقاقها
- اختلفوا في معنى السورة بناءً على الاختلاف في اشتقاقها على أقوال
- فقيل: من الإبانة والارتفاع.
- قال النابغة: ألم تر أن الله أعطاك سورة ترى كل ملك دونها يتذبذب-
- فكأن القارئ يتنقل بها من منزلة إلى منزلة.
- وقيل: لشرفها وارتفاعها كسور البلدان.
- وقيل: سميت سورة لكونها قطعة من القرآن وجزءا منه، مأخوذ من أسآر الإناء وهو البقية، وعلى هذا فيكون أصلها مهموزا، وإنما خففت الهمزة فأبدلت الهمزة واوا لانضمام ما قبلها.
- وقيل: لتمامها وكمالها لأن العرب يسمون الناقة التامة سورة.
- وقال ابن كثير : ويحتمل أن يكون من الجمع والإحاطة لآياتها كما يسمى سور البلد لإحاطته بمنازله ودوره.
- جمع السورة سور بفتح الواو، وقد تجمع على سورات وسورات.
7- معنى الآية و أصلها :
7"أ"-معناها
- قيل : الآية أي العلامة على انقطاع الكلام الذي قبلها عن الذي بعدها وانفصالها، أي: هي بائنة عن أختها ومنفردة. قال الله تعالى: {إن آية ملكه}،
وقال النابغة: توهمت آيات لها فعرفتها لستة أعوام وذا العام سابع .
-وقيل: لأنها جماعة حروف من القرآن وطائفة منه، كما يقال: خرج القوم بآيتهم، أي: بجماعتهم.
قال الشاعر: خرجنا من النقبين لا حي مثلنا بآيتنا نزجي اللقاح المطافلا
- وقيل: سميت آية لأنها عجب يعجز البشر عن التكلم بمثلها.
7"ب"- أقوال اللغويين في أصل لفظة آية
- قال سيبويه: وأصلها أيية مثل أكمة وشجرة، تحركت الياء وانفتح ما قبلها فقلبت ألفا فصارت آية، بهمزة بعدها مدة.
- وقال الكسائي: أصلها آيية على وزن آمنة، فقلبت ألفا، ثم حذفت لالتباسها.
- وقال الفراء: أصلها أيّة -بتشديد الياء- الأولى فقلبت ألفا، كراهة التشديد فصارت آية، وجمعها: آي وآياي وآيات.
8_ مــــــــــــعنــى الكـــــــــــــلمـــــــة
- الكلمة هي اللفظة الواحدة .
- أقل ما تتكون الكلمة منه حرفين مثل: ما ولا وله ونحو ذلك ، وقد تكون أكثر .
- أكثر ما تكون عشرة أحرف مثل: {ليستخلفنهم}،{أنلزمكموها}،{فأسقيناكموه}.
- اختصاص الكوفيين بتسمية الكلمة من أول السورة آية مثل: والفجر، والضحى، وكذلك: الم، وطه، وحم ، وغيرهم يقول: هي فواتح السور.
- وقال أبو عمرو الداني: لا أعلم كلمة هي وحدها آية إلا قوله تعالى: {مدهامتان} بسورة الرحمن.
9- مسألة: وجود المعرب في القرآن
- الإجماع على أنه ليس في القرآن شيء من التراكيب الأعجمية .
- وجود أعلام من الأعجمية كإبراهيم ونوح، ولوط .
- هل فيه شيء من غير ذلك بالأعجمية؟
- خلاف ، أنكر ذلك الباقلاني والطبري وقالا ما وقع فيه مما يوافق الأعجمية، فهو من باب ما توافقت فيه اللغات. قاله القرطبي .

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 1 جمادى الأولى 1436هـ/19-02-2015م, 02:18 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أماني مخاشن مشاهدة المشاركة
المقصد الأول :ذكر مقدمة مفيدة وبيان مسائل مهمة تذكر في أول التفسير قبل الفاتحة...
1- السور المدنية و السور المكية
- ستة و عشرون سورة نزلت بالمدينة و باقي السور نزلت بمكة .
- أسماء السور التي نزلت بالمدينة
- عن قتادة قال: "نزل في المدينة من القرآن البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، وبراءة، والرعد، والنحل، والحج، والنور، والأحزاب، ومحمد، والفتح، والحجرات، والرحمن، والحديد، والمجادلة، والحشر، والممتحنة، والصف، والجمعة والمنافقون، والتغابن، والطلاق، ويا أيها النبي لم تحرم، إلى رأس العشر، وإذا زلزلت، وإذا جاء نصر الله. هؤلاء السور نزلت بالمدينة، وسائر السور نزلت بمكة".
2- عدد آيات القرآن
- العدد المتفق عليه ستة آلاف آية ومنهم من لم يزد عليها .
- ما زاد على ذلك موضع خلاف وهو على أقوال حكاها أبو عمرو الداني في كتابه البيان.
- منهم من قال: ومائتا آية وأربع آيات، وقيل: وأربع عشرة آية، وقيل: ومائتان وتسع عشرة، وقيل: ومائتان وخمس وعشرون آية، أو ست وعشرون آية، وقيل: مائتان وست وثلاثون آية.
3- عدد كلمات القرآن
- سبع وسبعون ألف كلمة وأربعمائة وتسع وثلاثون كلمة ،ذكره عطاء بن يسار.
4- عدد حروف القرآن
- العدد المتفق عليه ثلاثمائة ألف حرف والزيادة عليه على ثلاثة أقوال :
- الأول حكاه ابن كثير عن مجاهد قال : هذا ما أحصينا من القرآن وهو ثلاثمائة ألف حرف وأحد وعشرون ألف حرف ومائة وثمانون حرفا.
- الثاني : عن عطاء بن يسار ، ثلاثمائة ألف حرف وثلاثة وعشرون ألفا وخمسة عشر حرفا.
- الثالث : نقله سلام أبو محمد الحماني عمن أمرهم الحجاج بعدّ حروفه أنه ثلاثمائة ألف وأربعون ألفا وسبعمائة وأربعون حرفا .
5- تحزيب القرآن
- تحزيب الصحابة للقرآن و كان بالسور .
- فعن أوس بن حذيفة أنه سأل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته: كيف تحزبون القرآن؟ قالوا: ثلث وخمس وسبع وتسع وأحد عشرة وثلاث عشرة، وحزب المفصل حتى تختم.والحديث في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود وابن ماجه وغيرهم .
- التحزيب و تقسيم القرآن إلى ثلاثين جزءً لم يعرف إلا متأخرا في زمن الحجاج و اشتهر في المدارس وغيرها .
- تحزيب القرآن بحسب عدد الحروف وكان بأمر الحجاج كما رواها سلام أبو محمد الحماني كالتالي.
- نصفه إلى الفاء من قوله في الكهف: {وليتلطف} .
- وثلثه الأول عند رأس مائة آية من براءة .
- و ثلثه الثاني على رأس مائة أو إحدى ومائة من الشعراء .
- والثالث إلى آخره.
- وسبعه الأول إلى الدال من قوله تعالى: {فمنهم من آمن به ومنهم من صد}.
- والسبع الثاني إلى الياء من قوله تعالى في سورة الأعراف: {أولئك حبطت}.
- والثالث إلى الألف الثانية من قوله تعالى في الرعد: {أكلها}.
- والرابع إلى الألف في الحج من قوله: {جعلنا منسكا}.
- والخامس إلى الهاء من قوله في الأحزاب: {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة}.
- والسادس إلى الواو من قوله تعالى في الفتح: {الظانين بالله ظن السوء} .
- والسابع إلى آخر القرآن. ا.ه.
- تقسيم الحجاج القرآن إلى أربعة أرباع .
- وكان الحجاج يقرأ في كل ليلة ربع القرآن، فالأول إلى آخر الأنعام، والثاني إلى {وليتلطف} من سورة الكهف، والثالث إلى آخر الزمر، والرابع إلى آخر القرآن.
- وقد حكى الشيخ أبو عمرو الداني في كتابه البيان خلافا في هذا كله، والله أعلم.
6- معنى السورة واشتقاقها
- اختلفوا في معنى السورة بناءً على الاختلاف في اشتقاقها على أقوال
- فقيل: من الإبانة والارتفاع.
- قال النابغة: ألم تر أن الله أعطاك سورة ترى كل ملك دونها يتذبذب-
- فكأن القارئ يتنقل بها من منزلة إلى منزلة.
- وقيل: لشرفها وارتفاعها كسور البلدان.
- وقيل: سميت سورة لكونها قطعة من القرآن وجزءا منه، مأخوذ من أسآر الإناء وهو البقية، وعلى هذا فيكون أصلها مهموزا، وإنما خففت الهمزة فأبدلت الهمزة واوا لانضمام ما قبلها.
- وقيل: لتمامها وكمالها لأن العرب يسمون الناقة التامة سورة.
- وقال ابن كثير : ويحتمل أن يكون من الجمع والإحاطة لآياتها كما يسمى سور البلد لإحاطته بمنازله ودوره.
- جمع السورة سور بفتح الواو، وقد تجمع على سورات وسورات.
7- معنى الآية و أصلها :
7"أ"-معناها
- قيل : الآية أي العلامة على انقطاع الكلام الذي قبلها عن الذي بعدها وانفصالها، أي: هي بائنة عن أختها ومنفردة. قال الله تعالى: {إن آية ملكه}،
وقال النابغة: توهمت آيات لها فعرفتها لستة أعوام وذا العام سابع .
-وقيل: لأنها جماعة حروف من القرآن وطائفة منه، كما يقال: خرج القوم بآيتهم، أي: بجماعتهم.
قال الشاعر: خرجنا من النقبين لا حي مثلنا بآيتنا نزجي اللقاح المطافلا
- وقيل: سميت آية لأنها عجب يعجز البشر عن التكلم بمثلها.
7"ب"- أقوال اللغويين في أصل لفظة آية
- قال سيبويه: وأصلها أيية مثل أكمة وشجرة، تحركت الياء وانفتح ما قبلها فقلبت ألفا فصارت آية، بهمزة بعدها مدة.
- وقال الكسائي: أصلها آيية على وزن آمنة، فقلبت ألفا، ثم حذفت لالتباسها.
- وقال الفراء: أصلها أيّة -بتشديد الياء- الأولى فقلبت ألفا، كراهة التشديد فصارت آية، وجمعها: آي وآياي وآيات.
8_ مــــــــــــعنــى الكـــــــــــــلمـــــــة
- الكلمة هي اللفظة الواحدة .
- أقل ما تتكون الكلمة منه حرفين مثل: ما ولا وله ونحو ذلك ، وقد تكون أكثر .
- أكثر ما تكون عشرة أحرف مثل: {ليستخلفنهم}،{أنلزمكموها}،{فأسقيناكموه}.
- اختصاص الكوفيين بتسمية الكلمة من أول السورة آية مثل: والفجر، والضحى، وكذلك: الم، وطه، وحم ، وغيرهم يقول: هي فواتح السور.
- وقال أبو عمرو الداني: لا أعلم كلمة هي وحدها آية إلا قوله تعالى: {مدهامتان} بسورة الرحمن.
9- مسألة: وجود المعرب في القرآن
- الإجماع على أنه ليس في القرآن شيء من التراكيب الأعجمية .
- وجود أعلام من الأعجمية كإبراهيم ونوح، ولوط .
- هل فيه شيء من غير ذلك بالأعجمية؟
- خلاف ، أنكر ذلك الباقلاني والطبري وقالا ما وقع فيه مما يوافق الأعجمية، فهو من باب ما توافقت فيه اللغات. قاله القرطبي .
أحسنتِ ، بارك الله فيكِ ، تلخيص جيد ، وتنسيق حسن .
تقييم التلخيص :

أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 30 / 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 20 / 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 20 / 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 14 / 15
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 15 / 15
[لو قمتِ بتوسيط الأبيات الشعرية لكان أفضل تنسيقا] .
إجمالي الدرجات = 99 / 100
وفقكِ الله ، وسدد خطاكِ ، ونفع بكِ الإسلام والمسلمين .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:59 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir