|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الثاني عشر
|
#2
|
|||
|
|||
أَصْحَابُ الْفِيلِ قَوْمٌ من النَّصَارَى من الأحباشِ، مَلَكُوا الْيَمَنَ، ثُمَّ سَارُوا مِنْهُ يُرِيدُونَ تخريبَ الْكَعْبَةِ، فَلَمَّا أَقْبَلُوا عَلَى مَكَّةَ أَرْسَلَ اللَّهُ عَلَيْهِم الطَّيْرَ المذكورةَ فِي هَذِهِ السُّورَةِ، فَأَهْلَكَتْهُمْ، وَكَانَ ذَلِكَ آيَةً. |
#3
|
|||
|
|||
(حجارة من سجيل): أي حجارة من طين طبخت بنار جهنم, مكتوب عليها أسماء القوم. |
#4
|
|||
|
|||
والسهوُ عنِ الصلاةِ هوَ الذي يستحقُّ صاحبهُ الذمَّ واللومَ، وأمَّا السهوُ في الصلاةِ، فهذا يقعُ منْ كلِّ أحد، حتى منَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ. |
#5
|
|||
|
|||
والكوثرُ فِي اللُّغَةِ: الْخَيْرُ الْكَثِيرُ البالغُ فِي الْكَثْرَةِ إِلَى الْغَايَةِ. |
#6
|
|||
|
|||
تسجيل حضور يوم السبت: |
#7
|
|||
|
|||
تسجيل حضور يوم الأحد: |
#8
|
|||
|
|||
تسجيل حضور يوم الاثنين: |
#9
|
|||
|
|||
تسجيل حضور يوم الثلاثاء: |
#10
|
|||
|
|||
{وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً أَبَابِيلَ}: جَمَاعَاتٍ مُتَفَرِّقَةً، وَهِيَ طَيْرٌ سُودٌ، جَاءَتْ مِن قِبَلِ الْبَحْرِ فَوْجاً فَوْجاً، مَعَ كُلِّ طائرٍ ثَلاثَةُ أحجارٍ: حَجَرَانِ فِي رِجْلَيْهِ، وَحَجَرٌ فِي مِنْقَارِهِ، لا يُصِيبُ شَيْئاً إِلاَّ هَشَمَهُ. |
#11
|
|||
|
|||
والكوثرُ فِي اللُّغَةِ: الْخَيْرُ الْكَثِيرُ البالغُ فِي الْكَثْرَةِ إِلَى الْغَايَةِ. |
#12
|
|||
|
|||
تسجيل حضور يوم الأربعاء: |
#13
|
|||
|
|||
{كعصف مأكول}كورق الزرع الذي أكلته الدواب ثم راثته |
#14
|
|||
|
|||
{قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ} سَبَبُ نُزُولِ هَذِهِ السُّورَةِ أَنَّ الْكُفَّارَ سَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَعْبُدَ آلِهَتَهُمْ سَنَةً وَيَعْبُدُوا إِلَهَهُ سَنَةً، فَأَمَرَهُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَنْ يَقُولَ لَهُمْ: {لاَ أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ}؛ أَيْ: لا أَفْعَلُ مَا تَطْلُبُونَ مِنِّي مِنْ عِبَادَةِ مَا تَعْبُدُونَ من الأصنامِ؛أَيْ: لَسْتُ الآنَ أَعْبُدُ آلِهَتَكُمْ. |
#15
|
|||
|
|||
سُورَةُ النَّصْرِ |
#16
|
|||
|
|||
أَخْرَجَ أَحْمَدُ والبُخَارِيُّ وَغَيْرُهُمَا مِنْ حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأَصْحَابِهِ: ((أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ فِي لَيْلَةٍ؟)) فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ وَقَالُوا: أَيُّنَا يُطِيقُ ذَلِكَ؟ فَقَالَ: (({قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} ثُلُثُ الْقُرْآنِ)). |
#17
|
|||
|
|||
وكانتْ تلكَ السنةَ التي ولدَ فيهَا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فصارتْ من جملةِ إرهاصاتِ دعوتهِ، ومقدماتِ رسالتهِ، فللهِ الحمدُ والشكرُ. |
#18
|
|||
|
|||
{فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ}أي: يدفعهُ بعنفٍ وشدةٍ، ولا يرحمهُ لقساوةِ قلبهِ، ولأنَّهُ لا يرجو ثواباً، ولا يخشى عقاباً. |
#19
|
|||
|
|||
} أي: قلْ للكافرينَ معلناً ومصرّحاً {لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ} أي: تبرَّأ ممَا كانوا يعبدونَ منْ دونِ اللهِ، ظاهراً وباطناً. |
#20
|
|||
|
|||
اللَّهُ الصَّمَدُ}أي: المقصودُ في جميعِ الحوائجِ، فأهلُ العالمِ العلوي والسفلي مفتقرونَ إليهِ غايةَ الافتقارِ، يسألونهُ حوائجهمْ، ويرغبونَ إليهِ في مهماتهمْ؛ لأنَّهُ الكاملُ في أوصافهِ، العليمُ الذي قدْ كَمُلَ في علمهِ، الحليمُ الذي قدْ كملَ في حلمهِ، الرحيمُ الذي [كملُ في رحمتهِ الذي] وسعتْ رحمتهُ كلَّ شيءٍ، وهكذا سائرُ أوصافهِ. |
#21
|
|||
|
|||
أَخْرَجَ أَحْمَدُ وَابْنُ جَرِيرٍ عَن ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ: {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((نُعِيَتْ إِلَيَّ نَفْسِي)). |
#22
|
|||
|
|||
{قُلْ}قولاً جازماً بهِ، معتقداً لهُ، عارفاً بمعناهُ {هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} أي: قدِ انحصرتْ فيهِ الأحديةُ، فهوَ الأحدُ المنفردُ بالكمالِ، الذي لهُ الأسماءُ الحسنى، والصفاتُ الكاملةُ العليا، والأفعالُ المقدسةُ، الذي لا نظيرَ لهُ ولا مثيلَ. |
#23
|
|||
|
|||
{الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ} وَسْوَسَتُهُ هِيَ الدُّعَاءُ إِلَى طَاعَتِهِ بِكلامٍ خَفِيٍّ يَصِلُ إِلَى الْقَلْبِ منْ غَيْرِ سَمَاعِ صَوْتٍ، ثُمَّ بَيَّنَ سُبْحَانَهُ الَّذِي يُوَسْوِسُ بِأَنَّهُ ضَرْبَانِ: جِنِّيٌّ وَإِنْسِيٌّ، فَقَالَ: |
#24
|
|||
|
|||
والحاسدُ: هوَ الذي يحبُّ زوالَ النعمةِ عنِ المحسود،ِ فيسعى في زوالهَا بما يقدرُ عليهِ منَ الأسبابِ، فاحتيجَ إلى الاستعاذةِ باللهِ منْ شرهِ، وإبطالِ كيدهِ، ويدخلُ في الحاسد العاينُ، لأنَّهُ لا تصدرُ العينُ إلاَّ منْ حاسدٍ شريرِ الطبعِ، خبيثِ النفسِ، فهذهِ السورةُ تضمنتِ الاستعاذةَ من جميعِ أنواعِ الشرِّ، عموماً وخصوصاً. |
#25
|
|||
|
|||
فَإِنَّ الْمَلِكَ قَدْ يَكُونُ إِلَهاً، وَقَدْ لا يَكُونُ، فَبَيَّنَ أَنَّ اسْمَ الإِلَهِ خَاصٌّ بِهِ، لا يُشَارِكُهُ فِيهِ أَحَدٌ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|