أحسن الله إليكم شيخنا
في تفسير سورة الجن الآية 2 قال السعدي رحمه الله
وهذا الإيمانُ النافعُ المُثمِرُ لكلِّ خيرٍ، الْمَبْنِيُّ على هدايةِ القرآنِ، بخِلافِ إيمانِ العوائدِ والْمُرَبِّي والإلْفِ ونحوِ ذلك؛ فإِنَّهُ إيمانُ تَقليدٍ تحتَ خَطَرِ الشُّبُهاتِ والعوارِضِ الكثيرةِ.
ما هو المقصود من قوله: بخِلافِ إيمانِ العوائدِ والْمُرَبِّي والإلْفِ.