اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير ماجد
اقتباس:
تفسير قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ (34)}
قال ابن عطية: وقول الله تعالى وخطابه للملائكة متقرر قديم في الأزل، بشرط وجودهم وفهمهم، وهذا هو الباب كله في أوامر الله سبحانه ونواهيه ومخاطباته.
|
أشكل علي المعنى هنا.
فهل فيه تشبيه لصفة الكلام، أم أنا واهمة؟
|
هذا مبني على عقيدة الأشاعرة في صفة الكلام ، وأنها معنى واحد قائم بذات الله ، وهو خطأ مجانب للصواب مخالف لاعتقاد السلف الصالح من أئمة أهل السنة والجماعة.
وينظر هذا الموضوع:
اعتقاد أهل السنة في صفة الكلام