دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السادس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 2 ذو الحجة 1440هـ/3-08-2019م, 12:54 AM
آسية أحمد آسية أحمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Feb 2017
المشاركات: 420
افتراضي

بيّن ما استفدته من طريقة المفسّرين وتنوّع أساليبهم في الرسائل التفسيرية الأربعة.
رسالة ابن القيم في تفسير آية سورة الأنفال (24)
1- التعرض لمعنى من أهم المعاني في الآية في الآية واستبفائه بالشرح والبيان كما فعل في معنى الحياة في قوله "يحييكم".
2- الترتيب في العرض، بحيث بين مقصود الآية ككل، ثم أبرز الأقوال فيها، ثم علق عليها وجمع بينها وزادها إيضاحا، أو يرجح، ثم استطرد في حديثه عن الحياة.
3- استشهاده واعتضاده بآيات أخرى في بيانه للمعنى.
4- استخدامه للمقارنات، كما في بيانه لحياة البدن والروح، ونفخ الرسول البشري والرسول الملكي، وحياة المؤمن وحياة لكافر.

رسالة: تأملات في قول الله تعالى:{بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق}:
بيان معنى خفي من معاني الآية وفوائدها، ثم أتى بتفصيل يحمل المرء ويساعده على الالتزام بمافي الآية، وبين آثار تركها وما يتصف به من الصفات.
فيه بيان كيف يمكن أن نستفيد من معنى قد لا يظهر أنه معنى عملي أو يترتب عليه عمل، لكن الرسالة تظهر الأعمال وراء تلك المعاني او السلوك التي يترتب عليها.
فيه فائدة في طريقة تدبر الآيات.
بين مناسبة ختم الآية بمعناها.
تفسير الباقيات الصالحات للحافظ العلائي:
مفيد في بيان أثر سبب النزول في إيضاح المعنى وربطه به.
ايراد مناسبة الآية لما قبلها وما بعدها والربط بين الآيات.
فيه التفسير ببيان الإعراب وتعلقه بالمعنى
فيه عناية بأقوال المفسرين وتحريرها والجمع بينها أو الترجيح.


تفسير ابن تيمية للآيتين في الدعاء:
فيه الربط بين معاني آيتين ببيانهما وتفسيرهما.
بيان تفسير الآيات بآيات الأخرى واعتضادها.
اظهار فوائد امتثال المأمورات واجتناب المنهيات
ظهور أساليب الترغيب والترهيب
تضمنه لبعض الأصول التفسيرية
اظهار المناسبات في الآية




1: استخلص عناصر رسالة آداب الدعاء.
أنواع الدعاء: دعاء العبادة ودعاء المسألة:
-بيان تلازم دعاء العبادة ودعاء المسألة والدليل على ذلك من القرآن.
-أكثر آيات القرآن دالةٌ على معنيين فصاعدًا وكل المعاني تدل حقيقة على المراد، وأمثلة على ذلك

-مرادات الدعاء في القرآن:
1-آيات تفسر بدعاء العبادة متضمن لدعاء المسألة، وأمثلة عليه.
2-آيات يراد بها دعاء المسألة متضمن لدعاء العبادة ومنه: قوله :{ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً}
3- آيات يراد بها دعاء المسألة، وأمثلة عليه
4- آيات يراد بها دعاء العبادة، وأمثلة عليه.
-أنواع سماع الله تعالى لدعاء العبادة ودعاء المسألة.
- فوائد اخفاء الدعاء، وسبب تخصيص الدعاء بالخفية في الآية.
- المراد بالإعتداء في الدعاء في قوله ( إنه لا يحب المعتدين).
- دلالة الآية على محوب لله تعالى وعلى مكروه له.
-الدعاء يتضمن الذكر
- سبب تخصيص الذكر بالخيفة
- مناسبة ختام الآية للآية، وبداية التي تليها لماقبلها.
- اشتمال قوله {وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا}على جميع مقامات الإيمان والإحسان
-أهمية كل من الرجاء والخوف والحب
- مناسبة ختام الآية الثانية لمعنى الآية
- دلالات قوله تعالى: {إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ}
- المقصود بالإحسان في الآية.
- سبب اختصاص أهل الاحسان بقرب الرحمة.


2: ما المراد بالنور وما معنى المشي به في قوله تعالى: {وجعلنا له نورا يمشي به في الناس}؟
يمثل الله تعالى المهتدي والضال بمن هو حي ومعه نور فهذا هو المهتدي أما الضال فهو ميت وهو في ظلمة
نور الايمان والقرآن وهو يمشي به بين الناس فكأن الناس من حوله في ظلمة وهو يمشي بهدى هذا النور الذي معه فيعرف أين يسلك ثابت الطريق بينما من حوله لا يعرفون
وكونه يمشي بهذا النور بين الناس يفيد أنه ينير لنفسه ولغيره، فالناس من حوله يستقون من هذا النور لكي يهتدوا به في طرقهم أيضا
-وللمؤمن نور يمشي به المهتدي يوم القيامة حينما يكون على الصراط بينما غيره من الكفار والمنافقين يحول بينهم وبين النور فيبقون في الظلمة.


3: بيّن فضل الباقيات الصالحات.
أنها منجيات ومقدمات
أنها خير من المال والنبون وزينة الدنيا
وثوابها أحسن الثواب
أنها من أحب الكلام الى الله
أنها من أطيب الكلام الا القرآن
انها أحب الى النبي صلى الله عليه وسلم مما طلعت عليه الشمس
أنها من غراس الجنة.
أن الله اصطفاها من سائر الكلام.


4: لخّص بأسلوبك أهمّ آداب مجادلة أهل الباطل.
على المجادل المتصدي لدفع الباطل أن يستشعر في مجادلته لهم عددا من الأمور:
أهمها : - أنه جند من جنود الله تعالى استعمله الله لنصر دينه، وفي هذا شرف له بأنه يكون سبباً وأداة لنصرة الحق وأهله، ومن كان كذلك فهو من أولياء الله والله تعالى ناصره لحمله لذلك الحق ولأنه من أهل الحق

وأن يعرف أنه ينصر الباطل وأهله، بتوفيق الله وتسديده له وعونه، فالله تعالى هو الذي يقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق، كما قال الله تعالى عن إبراهيم عليه السلام وهو نبي وأعلى مقام:( وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه )، ومهما كانت بلاغة الإنسان وحسن منطقه فبدون عون الله له سيخذل.
ولكي يكون معتمدا على الله تعالى مخلصاً في ذلك فلا بد أن يستحضر عدة عبادات قلبية أهمها التوكل على الله،والاستعانة به، وكذلك اللجوء إليه والإقبال عليه ودوام التوبة والاستغفار، والمحبة والخوف والرجاء، فإذا اجتمع في قلب العبد تلك العبادات القلبية فسيكون من المحسنين لأن العبادات القلبية منطلق للعبادات الظاهرة،

أن الرد يكون رد لما معه من الباطل فقط، مع الإقرار والاعتراف بالحق الذي معه، فيفرق في الرد ولا يعتبر كل الذي مع الخصم باطل، بل عليه أن يتجرد للحق، وهذا من الإنصاف الذي أمرنا به وهو سبب للنصر.
أن يتوجه الرد لأصل الباطل، لا للمسائل الفرعية، حتى لا يحصل تشتت، ويندفع الباطل وكل ما تفرع عنه برد موجز او عدة ردود موجزة ومن غير إطالة وتشعب
أن تعرف أن الحق عال بنفسه والباطل سافل، وإنما يرتفع بإثارته، ويكفيه أن تتوجه اليه سيف الحق فيعود الى مكانه، فإذ عرفت هذا فسيكبك ثقة وطمأنينة وثبات حيث أن الحق لا بد له أن ينتصر مهما علا وطال وأمده، وستحسن إعداد العدة والصمود والوقوف أمام وجه الباطل، أما الباطل فهو دائما مضطرب خائف لأن أصله ضعيف وحجته مدموغة.
أن الله تعالى هو الحق، وهو ناصر للحق، فهو مع أهل الحق، دون أهل الباطل، والله ناصر لعباده وهو العلي الكبير
اسمي العلي الكبير له دلالات في شأن نصر أهل الحق، لأن العلي، يقتضي أنه لا يخذل المؤمنين فالله هو العلي بذاته وأسمائه وصفاته ودينه أعلى الأديان، ولا يمكن أن يغلب الأدنى الأعلى
والكبير يستلزم عدم عجزه عن نصرتهم، وهذا الاسم يستلزم صفات اخرى كالجبروت والقوة والقدرة والقهر وشدة البطش وغيرها.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 3 ذو الحجة 1440هـ/4-08-2019م, 10:01 PM
هيئة التصحيح 2 هيئة التصحيح 2 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 3,810
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آسية أحمد مشاهدة المشاركة
بيّن ما استفدته من طريقة المفسّرين وتنوّع أساليبهم في الرسائل التفسيرية الأربعة.
رسالة ابن القيم في تفسير آية سورة الأنفال (24)
1- التعرض لمعنى من أهم المعاني في الآية في الآية واستبفائه بالشرح والبيان كما فعل في معنى الحياة في قوله "يحييكم".
2- الترتيب في العرض، بحيث بين مقصود الآية ككل، ثم أبرز الأقوال فيها، ثم علق عليها وجمع بينها وزادها إيضاحا، أو يرجح، ثم استطرد في حديثه عن الحياة.
3- استشهاده واعتضاده بآيات أخرى في بيانه للمعنى.
4- استخدامه للمقارنات، كما في بيانه لحياة البدن والروح، ونفخ الرسول البشري والرسول الملكي، وحياة المؤمن وحياة لكافر.

رسالة: تأملات في قول الله تعالى:{بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق}:
بيان معنى خفي من معاني الآية وفوائدها، ثم أتى بتفصيل يحمل المرء ويساعده على الالتزام بمافي الآية، وبين آثار تركها وما يتصف به من الصفات.
فيه بيان كيف يمكن أن نستفيد من معنى قد لا يظهر أنه معنى عملي أو يترتب عليه عمل، لكن الرسالة تظهر الأعمال وراء تلك المعاني او السلوك التي يترتب عليها.
فيه فائدة في طريقة تدبر الآيات.
بين مناسبة ختم الآية بمعناها.
تفسير الباقيات الصالحات للحافظ العلائي:
مفيد في بيان أثر سبب النزول في إيضاح المعنى وربطه به.
ايراد مناسبة الآية لما قبلها وما بعدها والربط بين الآيات.
فيه التفسير ببيان الإعراب وتعلقه بالمعنى
فيه عناية بأقوال المفسرين وتحريرها والجمع بينها أو الترجيح.


تفسير ابن تيمية للآيتين في الدعاء:
فيه الربط بين معاني آيتين ببيانهما وتفسيرهما.
بيان تفسير الآيات بآيات الأخرى واعتضادها.
اظهار فوائد امتثال المأمورات واجتناب المنهيات
ظهور أساليب الترغيب والترهيب
تضمنه لبعض الأصول التفسيرية
اظهار المناسبات في الآية




1: استخلص عناصر رسالة آداب الدعاء.
أنواع الدعاء: دعاء العبادة ودعاء المسألة:
-بيان تلازم دعاء العبادة ودعاء المسألة والدليل على ذلك من القرآن.
-أكثر آيات القرآن دالةٌ على معنيين فصاعدًا وكل المعاني تدل حقيقة على المراد، وأمثلة على ذلك

-مرادات الدعاء في القرآن:
1-آيات تفسر بدعاء العبادة متضمن لدعاء المسألة، وأمثلة عليه.
2-آيات يراد بها دعاء المسألة متضمن لدعاء العبادة ومنه: قوله :{ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً}
3- آيات يراد بها دعاء المسألة، وأمثلة عليه
4- آيات يراد بها دعاء العبادة، وأمثلة عليه.
-أنواع سماع الله تعالى لدعاء العبادة ودعاء المسألة.
- فوائد اخفاء الدعاء، وسبب تخصيص الدعاء بالخفية في الآية.
- المراد بالإعتداء في الدعاء في قوله ( إنه لا يحب المعتدين).
- دلالة الآية على محوب لله تعالى وعلى مكروه له.
-الدعاء يتضمن الذكر
- سبب تخصيص الذكر بالخيفة
- مناسبة ختام الآية للآية، وبداية التي تليها لماقبلها.
- اشتمال قوله {وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا}على جميع مقامات الإيمان والإحسان
-أهمية كل من الرجاء والخوف والحب
- مناسبة ختام الآية الثانية لمعنى الآية
- دلالات قوله تعالى: {إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ}
- المقصود بالإحسان في الآية.
- سبب اختصاص أهل الاحسان بقرب الرحمة.


2: ما المراد بالنور وما معنى المشي به في قوله تعالى: {وجعلنا له نورا يمشي به في الناس}؟
يمثل الله تعالى المهتدي والضال بمن هو حي ومعه نور فهذا هو المهتدي أما الضال فهو ميت وهو في ظلمة
نور الايمان والقرآن وهو يمشي به بين الناس فكأن الناس من حوله في ظلمة وهو يمشي بهدى هذا النور الذي معه فيعرف أين يسلك ثابت الطريق بينما من حوله لا يعرفون
وكونه يمشي بهذا النور بين الناس يفيد أنه ينير لنفسه ولغيره، فالناس من حوله يستقون من هذا النور لكي يهتدوا به في طرقهم أيضا
-وللمؤمن نور يمشي به المهتدي يوم القيامة حينما يكون على الصراط بينما غيره من الكفار والمنافقين يحول بينهم وبين النور فيبقون في الظلمة.


3: بيّن فضل الباقيات الصالحات.
أنها منجيات ومقدمات
أنها خير من المال والنبون وزينة الدنيا
وثوابها أحسن الثواب
أنها من أحب الكلام الى الله
أنها من أطيب الكلام الا القرآن
انها أحب الى النبي صلى الله عليه وسلم مما طلعت عليه الشمس
أنها من غراس الجنة.
أن الله اصطفاها من سائر الكلام.


4: لخّص بأسلوبك أهمّ آداب مجادلة أهل الباطل.
على المجادل المتصدي لدفع الباطل أن يستشعر في مجادلته لهم عددا من الأمور:
أهمها : - أنه جند من جنود الله تعالى استعمله الله لنصر دينه، وفي هذا شرف له بأنه يكون سبباً وأداة لنصرة الحق وأهله، ومن كان كذلك فهو من أولياء الله والله تعالى ناصره لحمله لذلك الحق ولأنه من أهل الحق

وأن يعرف أنه ينصر الباطل وأهله، بتوفيق الله وتسديده له وعونه، فالله تعالى هو الذي يقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق، كما قال الله تعالى عن إبراهيم عليه السلام وهو نبي وأعلى مقام:( وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه )، ومهما كانت بلاغة الإنسان وحسن منطقه فبدون عون الله له سيخذل.
ولكي يكون معتمدا على الله تعالى مخلصاً في ذلك فلا بد أن يستحضر عدة عبادات قلبية أهمها التوكل على الله،والاستعانة به، وكذلك اللجوء إليه والإقبال عليه ودوام التوبة والاستغفار، والمحبة والخوف والرجاء، فإذا اجتمع في قلب العبد تلك العبادات القلبية فسيكون من المحسنين لأن العبادات القلبية منطلق للعبادات الظاهرة،

أن الرد يكون رد لما معه من الباطل فقط، مع الإقرار والاعتراف بالحق الذي معه، فيفرق في الرد ولا يعتبر كل الذي مع الخصم باطل، بل عليه أن يتجرد للحق، وهذا من الإنصاف الذي أمرنا به وهو سبب للنصر.
أن يتوجه الرد لأصل الباطل، لا للمسائل الفرعية، حتى لا يحصل تشتت، ويندفع الباطل وكل ما تفرع عنه برد موجز او عدة ردود موجزة ومن غير إطالة وتشعب
أن تعرف أن الحق عال بنفسه والباطل سافل، وإنما يرتفع بإثارته، ويكفيه أن تتوجه اليه سيف الحق فيعود الى مكانه، فإذ عرفت هذا فسيكبك ثقة وطمأنينة وثبات حيث أن الحق لا بد له أن ينتصر مهما علا وطال وأمده، وستحسن إعداد العدة والصمود والوقوف أمام وجه الباطل، أما الباطل فهو دائما مضطرب خائف لأن أصله ضعيف وحجته مدموغة.
أن الله تعالى هو الحق، وهو ناصر للحق، فهو مع أهل الحق، دون أهل الباطل، والله ناصر لعباده وهو العلي الكبير
اسمي العلي الكبير له دلالات في شأن نصر أهل الحق، لأن العلي، يقتضي أنه لا يخذل المؤمنين فالله هو العلي بذاته وأسمائه وصفاته ودينه أعلى الأديان، ولا يمكن أن يغلب الأدنى الأعلى
والكبير يستلزم عدم عجزه عن نصرتهم، وهذا الاسم يستلزم صفات اخرى كالجبروت والقوة والقدرة والقهر وشدة البطش وغيرها.
أحسنتِ بارك الله فيكِ.
احرصي على الاستشهاد من الكتاب او السنة على فضل الباقيات الصالحات ان وجد.
الدرجة:ب+
نأسف لخصم نصف درجة على التأخير.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الرابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:17 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir