اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء عبد الفتاح محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا هو ملف فهرسة موضوع :" الأدب مع القران "
وقد أرفقت ملف ورد لطول التلخيص
فهرسة مسائل الأدب مع القرآن العناصر
الخطأ في القرآن.
==الآثار في ذلك :
== التفريق بين أن يختم الآية بحكيم عليم،أو عليم حكيم أن يختم آية رحمة بآية عذاب،أو آية عذاب بآية رحمة.
== طريقة الرد علي من يقرأ هذه الحروف من نعت الله عز وجل.
== طريقة الرد علي من يقرأ ويختم آية رحمة بآية عذاب، أو آية عذاب بآية رحمة.
كراهية قول قرأت سورة كذا حتى أدبرتها.
== أثر أم الدرداء:
كراهية قول سورة صغيرة أو قصيرة ولكن يسيرة .
== ما جاء في منع قول سورة قصيرة أو صغيره .
== ما جاء في جواز قول سورة يسيرة بدلاً من قصيرة أو صغيره .
== ما جاء في جواز قول سورة قصيرة.
كتابة القرآن
== النهي عن كتابته على الأرض.
=== الدليل :
== العلة من النهي عن كتابته على الأرض.
== الأمر بعدم كتابة القرآن إلا في شئ طاهر.
محظورات لمن أراد محو اسم الله
== لا يمحي اسم اللّه بالبصاق أو الريق.
== لا يمحي اسم اللّه بالرجل
== المحو يكون بالماء
كراهية إتيان الملوك إكراما للقرآن
== أثر معمر بن سليمان.
كراهية تلاوة الآية عند الشيء يعرض من أمر الدنيا
== مثال ذلك .
== الآثار الواردة في ذلك :
من النصيحة لدين الله النصيحة لكتابه .
== الدليل :
== الشرح :
التأدب في السؤال عن شيء في القرآن
== قول النووي :
من كره أن يقول: قرأت القرآن كله
== سبب كراهية ذلك .
== الدليل :
من كره أن يقول: المفصل
-
من كره أن يقول إذا قرأ القرآن: ليس كذا
== سبب كراهية ذلك .
التلخيص
الخطأ في القرآن.
== التفريق بين أن يختم الآية بحكيم عليم،أو عليم حكيم أن يختم آية رحمة بآية عذاب،أو آية عذاب بآية رحمة.
قال عبد الله : " ليس الخطأ أن يدخل بعض السورة في الأخرى ، ولا أن يختم الآية بحكيم عليم ، أو عليم حكيم ، أو غفور رحيم، ولكن الخطأ أن يجعل فيه ما ليس منه، أو أن يختم آية رحمة بآية عذاب ، أو آية عذاب بآية رحمة ". ذكره الهروي في فضائل القرآن.
== طريقة الرد علي من يقرأ هذه الحروف من نعت الله عز وجل.
لا يجوز لنا أن نقول له أن يقول: أخطأت، لأنها كلها من نعوت الله، ولكن نقول :هو كذا وكذا. ذكره الهروي في فضائل القرآن.
== طريقة الرد علي من يقرأ ويختم آية رحمة بآية عذاب، أو آية عذاب بآية رحمة.
يجوز لنا هنا أن نقول له : أخطأت. لأنه خلاف الحكاية عن الله عز وجل. ذكره الهروي في فضائل القرآن.
كراهية قول قرأت سورة كذا حتى أدبرتها.
== أثر أم الدرداء: عن حسان بن عطية، قال: صحب رجل أم الدرداء , فقالت له: "هل تحسن من القرآن شيئا ؟"
قال: ما أحسن إلا سورة، ولقد قرأتها حتى أدبرتها.
قال:فقالت: " وإن القرآن ليدبر؟" ، فكفت دابتها، وقالت:"خذ أي طريق شئت"ذكره الهَرَوِيُّ في فضائل القران.
كراهية قول سورة صغيرة أو قصيرة ولكن يسيرة .
== ما جاء في منع قول سورة قصيرة أو صغيره .
الدليل : - ما جاءعن عاصم، قال: قال رجل لأبي العالية: سورة صغيرة أو قال: قصيرة. فقال: " أنت أصغر منها وألم، القرآن كله عظيم"). [فضائل القران] للهروي.
وأيضا جاء عنه عند أبو بكر عبد الله بن سليمان ابن أبي داود السجستاني قوله:(أنت أقصر - وألمّ-...) . [المصاحف: 350-348] .
== ما جاء في جواز قول سورة يسيرة بدلاً من قصيرة أو صغيره .
- عن عاصمٌ، عن ابن سيرين، وأبي العالية قالا : (لا يقال: سورةٌ خفيفةٌ، فإنّه قال تعالى: {سنلقي عليك قولًا ثقيلًا} [المزمل: 5] قال: وكيف أقول؟ قال: تقول: سورةٌ يسيرةٌ) ). [المصاحف: 350-348] أبو بكر عبد الله بن سليمان ابن أبي داود السجستاني.
- وعن ابن سيرين قال: لا تقل سورة قصيرة، ولا سورة خفيفة، قال فكيف أقول ؟ قال: سورة يسيرة ؛ فإن الله تبارك وتعالى قال: {ولقد يسّرنا القرآن للذّكر فهل من مّدّكرٍ).[مصنف ابن أبي شيبة: 10/510].
== ما جاء في جواز قول سورة قصيرة.
حيث أنه ورد في الأثر استعمال لفظ ( قصيرة ).
- فعن أبي سعيدٍ الخدريّ أنّ رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم كان يقرأ في الفجر بأوّل المفصّل، فقرأ ذات يومٍ بقصار المفصّل، فقيل له، فقال: ((إنّي سمعت بكاء صبيٍّ، فأحببت أن أفرغ له أمّه)).
- وعنه أيضا قال: (صلّى بنا رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم بأقصر سورتين في المفصّل)، قلت: ما هما؟ قال: بأقصر سورتين من القرآن، قالها ثلاث مرّاتٍ.
- وعن البراء بن عازبٍ قال: (صلّى بنا رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم صلاة الصّبح فقرأ بأقصر سورتين في القرآن)، فلمّا فرغ أقبل علينا بوجهه فقال: ((إنّما عجّلت لتفرغ أمّ الصّبيّ إلى صبيّها)) .
- عن خرشة بن الحرّ قال: (كان عمر يغلّس بالفجر وينوّر، ويقرأ سورة يوسف ويونس ومن قصار المثاني المفصّل).
- عن الحسن قال: كتب عمر رضي اللّه عنه إلى أبي موسى الأشعريّ (أن اقرأ في المغرب بقصار المفصّل، وفي العشاء بوسط المفصّل، وفي الفجر بطوال المفصّل).
ذكر هذه الأثار أبو بكر عبد الله بن سليمان ابن أبي داود السجستاني.في [المصاحف: 350-356].
- وعن نافعٍ، أن ابن عمر كره أن يقول: المفصّل، ويقول: (القرآن كلّه مفصّلٌ، ولكن قولوا: قصار القرآن).[مصنف ابن أبي شيبة: 10/510]
كتابة القرآن
== النهي عن كتابته على الأرض.
=== الدليل :
من السنة :عن عمرو بن شعيبٍ، عن أبيه، عن جدّه، قال: «نهى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم أن يكتب القرآن على الأرض»). [الإبانة الكبرى: 5/ 323] لأبو عبد الله عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري.
من الأثر : عن محمّد بن الزّبير، قال: مرّ عمر بن عبد العزيز على رجلٍ قد كتب في الأرض، يعني قرآنًا أو شيئًا من ذكر اللّه، فقال: «لعن اللّه من كتبه، ضعوا كتاب اللّه مواضعه»). [الإبانة الكبرى: 5/ 324].
== العلة من النهي عن كتابته على الأرض.
ذكر صاحب الإبانه في أثر عن عمر ابن عبد العزيز أنه قال "لا تكتبوا القرآن حيث يوطأ" . [الإبانة الكبرى: 5/ 325].
== الأمر بعدم كتابة القرآن إلا في شئ طاهر.
ذكر صاحب الإبانه في أثر عن عمر ابن عبد العزيز - وهو مرسل – أنه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «لا تكتبوا القرآن إلّا في شيءٍ طاهرٍ» [الإبانة الكبرى: 5/ 325].
محظورات لمن أراد محو اسم الله
== لا يمحي اسم اللّه بالبصاق أو الريق.
فعن الحسن، عن خمسةٍ من أصحاب النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم،أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم نهى أن يمحى اسم اللّه بالبصاق "). [الإبانة الكبرى: 5/ 325] لأبو عبد الله عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري .
وجاء في الأثر عن مجاهدٍ، قال:«كانوا يكرهون أن يمحى اسم اللّه بالرّيق). [الإبانة الكبرى: 5/ 326] لأبو عبد الله عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري .
== لا يمحي اسم اللّه بالرجل.
فعن ابن عبّاسٍ، أنّه رأى رجلًا يمحو لوحًا برجله، فنهاه وقال ابن عبّاسٍ: «لا تمح القرآن برجلك» فلو كان حكاية القرآن لما نهاه، أو قال: إنّ هذا حكاية القرآن، فلا تمحه). [الإبانة الكبرى: 5/ 321-322] لأبو عبد الله عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري .
== المحو يكون بالماء
فعن يحيى الصّامت، قال: سألت ابن المبارك عن الألواح، يكون فيها مكتوب القرآن، أيكره للرّجل أن يمحوه بالبزاق؟
قال: «نعم أكرهه، ليمسحها بالماء). [الإبانة الكبرى: 5/ 327]لأبو عبد الله عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري .
كراهية إتيان الملوك إكراما للقرآن
== أثر معمر بن سليمان.
قال أبو عبيد: جلست إلى معمر بن سليمان النخعي بالرقة، وكان خير من رأيت، وكانت له حاجة إلى بعض الملوك، فقيل له لو أتيته فكلمته فقال: قد أردت إتيانه، ثم ذكرت القرآن والعلم فأكرمتهما عن ذلك). [جمال القراء:1/105] لعَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ .
كراهية تلاوة الآية عند الشيء يعرض من أمر الدنيا
== مثال ذلك .
أن يهم الانسان بالحاجة فتأتيه من غير طلبه، فيقول كالمازح: جئت على قدر يا موسى.
أو عنما يشرب يقول : وسقاهم ربهم شراباً طهوراً.
أو إذا رأى شيئًا من أمر الدّنيا يعجبه، قال: لا تمدّنّ عينيك إلى ما متّعنا به أزواجًا منهم.
== الآثار الواردة في ذلك :
عن إبراهيم قال: كانوا يكرهون أن يتلوا الآية عند الشيء يعرض من أمر الدنيا. قال أبو عبيد: وهذا كالرجل يريد لقاء صاحبه، أو يهم بالحاجة فتأتيه من غير طلبه، فيقول كالمازح: {جئت على قدر يا موسى}. وهذا من الاستخفاف بالقرآن.
ومنه قول ابن شهاب: لا تناظر بكتاب الله ولا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال أبو عبيد: يقول لا تجعل لهما نظيرا من القول ولا الفعل).[جمال القراء:1/105] لعَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ .
- عن إبراهيم، قال: كان يكره أن يقرأ القرآن يعرض من أمر الدّنيا).[مصنف ابن أبي شيبة: 10/515.]
- هشام بن عروة، قال: كان أبي إذا رأى شيئًا من أمر الدّنيا يعجبه، قال: لا تمدّنّ عينيك إلى ما متّعنا به أزواجًا منهم).[مصنف ابن أبي شيبة: 10/515].
من النصيحة لدين الله النصيحة لكتابه .
== الدليل :
عن تميم الداري رضي الله عنه قال: (إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الدين النصيحة)). قلنا: لمن. قال: ((لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم((.رواه مسلم.
== الشرح :
قال العلماء رحمهم الله النصيحة لكتاب الله تعالى: هي الإيمان بأنه كلام الله تعالى وتنزيله لا يشبهه شيء من كلام الخلق ولا يقدر على مثله الخلق بأسرهم ثم تعظيمه وتلاوته حق تلاوته وتحسينها والخشوع عندها وإقامة حروفه في التلاوة والذب عنه لتأويل المحرفين وتعرض الطاغين والتصديق بما فيه والوقوف مع أحكامه وتفهم علومه وأمثاله والاعتناء بمواعظه والتفكر في عجائبه والعمل بمحكمه والتسليم بمتشابهه والبحث عن عمومه وخصوصهوناسخه ومنسوخه ونشر علومه والدعاء إليه وإلى ما ذكرناه من نصيحته.).[التبيان في آداب حملة القرآن:163- 164] للنووي.
التأدب في السؤال عن شيء في القرآن
== قول النووي :
ينبغيلمن أراد السؤال عن تقديم آية على آية في المصحف أو مناسبة هذه الآية في هذا الموضع ونحو ذلك أن يقول : ما الحكمة في كذا ). [التبيان في آداب حملة القرآن: 168] .
من كره أن يقول: قرأت القرآن كله
== سبب كراهية ذلك .
عندما لايدرك ما يقرأ.
== الدليل :
ما جاء عند ابن أبي شيبه في مصنفه عن
- عن أبي رزينٍ، قال: قال رجلٌ لحبّة بن سلمة , وكان من أصحاب عبد الله: قرأت القرآن كلّه: قال: وما أدركت منه).[مصنف ابن أبي شيبة: 10/509].
- عن ابن عمر، أنّه كان يكره أن يقول: قرأت القرآن كلّه).[مصنف ابن أبي شيبة: 10/509].
- عن عبد الله بن سلمة، قال: قال حذيفة: (ما تقرؤون ربعها يعني براءة).[مصنف ابن أبي شيبة: 10/509].
من كره أن يقول: المفصل
- عن نافعٍ، أن ابن عمر كره أن يقول: المفصّل، ويقول: القرآن كلّه مفصّلٌ، ولكن قولوا: قصار القرآن).[مصنف ابن أبي شيبة: 10/510].
- عن ابن عمر، قال: سألني عمر، كم معك من القرآن ؟ قلت: عشر سورٍ، فقال لعبيد الله بن عمر: كم معك من القرآن ؟ قال: سورةٌ، قال عبد الله: فلم ينهنا ولم يأمرنا غير، أنّه قال: فإن كنتم متعلّمين منه بشيءٍ فعليكم بهذا المفصّل فإنّه أحفظ).[مصنف ابن أبي شيبة: 10/510]. [ فهذا الأثر عن عمر بن الخطاب يدل على أنه يجوز قول " المفصل " ، إذن المسألة خلافية ؛ فنبين ذلك ]
من كره أن يقول إذا قرأ القرآن: ليس كذا
== سبب كراهية ذلك .
مخافة أن يكون أنكر حرف من القرآن أو زاد .
==الآثار في ذلك :
- عن شعيبٍ، قال: كان أبو العالية يقرئ النّاس القرآن، فإذا أراد أن يغيّر على الرجل لم يقل: ليس كذا وكذا، ولكنّه يقول: اقرأ آية كذا، فذكرته لإبراهيم فقال: أظنّ صاحبكم قد سمع، أنّه من كفر بحرفٍ منه، فقد كفر به كلّه).[مصنف ابن أبي شيبة: 10/513].
- عن علقمة، قال: أمسكت على عبد الله في المصحف فقال: كيف رأيت ؟ قلت: قرأتها كما هي في المصحف إلاّ حرف كذا قرأته كذا وكذا.[مصنف ابن أبي شيبة: 10/514].
- عن الأعمش، قال: كنت أقرأ على إبراهيم فإذا مررت بحرفٍ ينكره لم يقل لي: ليس كذا وكذا، ويقول: كان علقمة يقرأه كذا وكذا.[مصنف ابن أبي شيبة: 10/514].
- عن الأعمش، قال: قال لي إبراهيم: إنّ إبراهيم التّيميّ يريد أن تقرئه قراءة عبد الله، قلت: لا أستطيع، قال: بلى، فإنّه قد أراد ذاك، قال: فلمّا رأيته قد هوي ذاك، قلت: فيكون هذا بمحضرٍ منك فنتذاكر حروف عبد الله فقال: اكفني هذا، قلت: وما تكره من هذا ؟ قال أكره أن أقول لشيءٍ هو هكذا، وليس هو هكذا، أو أقول فيها واوٌ وليس فيها واوٌ.[مصنف ابن أبي شيبة: 10/514].
- عن إبراهيم، قال: سأل رجلٌ ابن مسعودٍ: {والّذين آمنوا واتّبعتهم ذرّيّتهم} فجعل الرّجل يقول: ذرّياتهم، فجعل الرّجل يردّدها ويردّدها، ولا يقول: ليس كذا.[مصنف ابن أبي شيبة: 10/514].
- عن إبراهيم، قال: إنّي لأكره أن أشهد عرض القرآن فأقول كذا وليس كذا).[مصنف ابن أبي شيبة: 10/515].
|
أحسنتم أخي الفاضل ، طريقتكم في تلخيص ما ورد تحت كل عنصر موفقة جدًا.
وهناك ملحوظتان :
الأولى : طريقة ترتيب عناصر الموضوع ؛ فكأنكم اعتمدتم على ترتيب المشاركة الأولى ، ولو أعدتم النظر إلى تلخيصكم لوجدتم أنه بحاجة إلى إعادة الترتيب ، ولعل هذه القائمة تُقرب لكم الفكرة.
• الأدب مع القرآن من معاني النصيحة له
• من إكرام القرآن ألا يؤتى به أبواب الملوك
• من التأدب مع القرآن عدم المناظرة به على شيء من أمور الدنيا
• أدب السؤال عن شيء في القرآن
• أدب الحديث عن القرآن وسوره وآياته وتلاوته
- كراهة قول: "أخطأت" للقاريء إذا أبدل حرفا مكان حرف في تلاوته.
- كراهة أن يقال لمن يعرض القرآن: "ليس كذا" إذا أبدل حرفا مكان حرف
- كراهة نعت السور بالصغيرة أو الكبيرة أو الخفيفة
...من خالف هذا الرأي من السلف
- كراهة أن يقال: أدبرت سورة كذا
- كراهة قول: "المفصل"
...من خالف هذا الرأي من السلف
- كراهة أن يقال: قرأت القرآن كله
• أدب كتابة القرآن
- لا يكتب القرآن إلا في شيء طاهر
- النهي عن كتابته على الأرض
- عدم محوه من اللوح بالبصاق أو الريق أو الرجل
الثانية : طريقة عزو الأحاديث والآثار.
نقول :
- رواه أبو عبيد في فضائل القرآن ، بدلا من رواه الهروي ؛ فهو لم يشتهر بالهروي.
- رواه أبو داوود في المصاحف.
- رواه ابن أبي شيبة في مصنفه.
وعلى هذا فقس.
تقييم التلخيص :
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 20 / 20
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 10 / 15
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 15 / 15
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 10 / 10
خامساً: العرض (حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 10 / 10
___________________
= 65 / 70
بارك الله فيكم ونفع بكم الإسلام والمسلمين.