السلام عليكم
في تفسير سورة الفجر ورد هذا الحديث ولكن ظاهر هذا الحديث يوهم غير المقصود
قال ابن أبي حاتمٍ: حدّثنا عليّ بن الحسين، حدّثنا أحمد بن عبد الرحمن بن عبد الله الدشتكيّ، حدّثني أبي، عن أبيه، عن أشعث، عن جعفرٍ، عن سعيد بن جبيرٍ، عن ابن عبّاسٍ في قوله: {يا أيّتها النّفس المطمئنّة ارجعي إلى ربّك راضيةً مرضيّةً} قال: نزلت وأبو بكرٍ جالسٌ، فقال رسول الله: ((ما أحسن هذا!)) فقال: ((أما إنّه سيقال لك هذا)).
والحديث الذي بعده أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه هو الذي قال ((ما أحسن هذا!)) فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ((أما إنّه سيقال لك هذا))
فما الصحيح في ذلك ؟