دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > علوم القرآن الكريم > مكتبة التفسير وعلوم القرآن الكريم > الوجوه والنظائر > وجوه القرآن للحيري

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 16 شوال 1438هـ/10-07-2017م, 11:16 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 14,351
افتراضي كتاب الخاء

كتاب الخاء
قال إسماعيل بن أحمد الضرير النيسابوري الحيري (ت: 431هـ): (كتاب الخاء
وهي على ثلاثة وعشرين بابا
الخلق. الخلود. الخسران. الخليفة. الخوف. الخشوع. الخير. الخاسئين. الخشية. الخزي. الخيانة. الخيط. الخمر. الخاوية. الخبيثة. الخفيف. الخبيث. الخرق. الخلاف. الخطيئة. الخلال. الخزائن. الخلق.
باب الخَلق على اثني عشر وجها
أحدها: إيجاد من العدم، كقوله: {يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم} (البقرة 21)، وقوله: {إن في خلق السموات والأرض} (البقرة 164)، وقوله: {الحمد للّه الذي خلق السموات والأرض} (الأنعام 1)، وفي لقمان: {خلق السموات بغير عمد ترونها} (الآية 10).
والثاني: التسخير، كقوله: {هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا} (البقرة 29).
والثالث: التصوير، كقوله: {إني أخلق لكم من الطين} (آل عمران 49)، وقوله: {وإذ تخلق من الطين} (المائدة 110)، وقوله: {لما خلقت بيدي} (ص 75).
الرابع: الدين، كقوله: {فليغيرن خلق اللّه} (النساء 119)، وقوله: {لا تبديل لخلق اللّه} (الروم 30).
الخامس: التقدير، كقوله: {فتبارك اللّه أحسن الخالقين} (المؤمنون 14).
والسادس: الكذب، كقوله: {إن هذا إلا خلق الأولين} (الشعراء 137)، وقوله: {وتخلقون إفكا} (العنكبوت 17).
والسابع: الجعل، كقوله: {وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم} (الشعراء 166).
والثامن: البعث، كقوله: {أأنتم أشد خلقا أم السماء} (النازعات 27).
والتاسع: الإنطاق، كقوله: {وهو خلقكم أول مرة} (فصلت 21).
والعاشر: التقلب، كقوله: {وهو الذي خلق الليل والنهار} (الأنبياء 33).
والحادي عشر: التحويل، كقوله: {ثم خلقنا النطفة علقة} (المؤمنون 14).
والثاني عشر: المخلوق، كقوله: {هذا خلق اللّه فأروني (لقمان11).
باب الخلود على وجهين
أحدهما: الدوام، كقوله: في البقرة (الآية 25): {وهم فيها خالدون} وفيها: {خالدين فيها} (البقرة 162).
والثاني: المقيم، كقوله: {يدخله نارا خالدا فيها} (النساء 14)، وقوله: {ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها} (النساء 94).
باب الخسران على خمسة أوجه
أحدها: الغبن، كقوله: {أولئك هم الخاسرون} (البقرة 27)، نظيرها في الأعراف (الآية 178)، وفي الزمر (الآية 63)، {قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم} (الزمر 15)، نظيرها في عسق (الآية 45).
والثاني: الضلالة، كقوله: {فقد خسر خسرانا مبينا} (النساء 119).
والثالث: العقوبة، {قالوا لئن لم يرحمنا ربنا ويغفر لنا لنكونن من الخاسرين} (الأعراف 149)، وقوله: {لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين} (الزمر 65).
والرابع: العجز، كقوله: {إنا إذا لخاسرون} (يوسف 14).
والخامس: النقصان، كقوله: {أوفوا الكيل ولا تكونوا من المخسرين} (الشعراء181)، نظيرها في المطففين (الآية 3).
باب الخليفة على أربعة أوجه
أحدها: الخليفة، كقوله: {إني جاعل في الأرض خليفة} (البقرة 30).
الثاني: الذي يخلف، كقوله: {اخلفني في قومي} في الأعراف (الآية 142)، وقوله: {يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض} (ص 26).
الثالث: السكان، كقوله: {وهو الذي جعلكم خلائف الأرض} (الآية 165)، ومثله في الأعراف موضعين (الآية 69 و74)، وقوله: {ويجعلكم خلفاء}، {ثم جعلناكم خلائف في الأرض} (يونس 14).
الرابع: البدل، كقوله: {وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد} (الفرقان 62).
باب الخوف على أربعة أوجه
أحدها: الخشية، كقوله في البقرة (الآية 38)، والمائدة (الآية 69)، والأعراف (الآية 35)، ويونس (الآية 62)، والأحقاف (الآية 13): {فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون}، وقوله: {ويخافون سوء الحساب} (الرعد 21)، وقوله: {يخافون ربهم من فوقهم} (النحل50).
الثاني: العلم، كقوله: {فمن خاف من موص جنفا أو إثما} (البقرة 182)، {وإن خفتم شقاق بينهما} (النساء 35)، وقوله: {وإن امرأة خافت من بعلها} (النساء 127).
الثالث: القتل، كقوله: {وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف} (النساء 83).
الرابع: القتال، كقوله في الأحزاب: {فإذا جاء الخوف} (الآية 19).
باب الخشوع على أربعة أوجه
أحدها: التواضع، كقوله: {وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين} (البقرة 45).
الثاني: السكون، {وخشعت الأصوات للرحمن} (طه 108).
الثالث: الخوف، كقوله: {الذين هم في صلاتهم خاشعون} (المؤمنون 2).
الرابع: الذليل، كقوله في القمر: {خشعا أبصارهم} (الآية 7)، نظيرها في المعارج (الآية 44)، والنازعات (الآية 9).
باب الخير على تسعة عشر وجها
أحدها: الأفضل، كقوله: {ذلكم خير لكم عند بارئكم} (البقرة 54)، قوله: {واللّه خير الماكرين} (آل عمران 54)، وقوله: {وهو خير الناصرين} (آل عمران 150)، وقوله: {كنتم خير أمة} (آل عمران110)، وقوله: {وأنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين} (الأعراف 155)، وفي يونس (الآية 109): {وهو خير الحاكمين}، وفي المؤمنين (الآية 109): {وأنت خير الراحمين}، وفي الجمعة (الآية 11): {واللّه خير الرازقين}، وفي الأنعام (الآية 32): {والدار الآخرة خير} وفيها: {وللدار الآخرة خير للذين يتقون}، نظيرها: في يوسف، والنحل.
وفي الكهف (الآية 46) قوله: {والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا}، نظيرها في مريم (الآية 76).
والثاني: أشرف، كقوله: {أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير} (البقرة 61).
والثالث: الإسلام، كقوله: {ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم} (البقرة 105)، وفي القلم (الآية 12) قوله: {مناع للخير معتد أثيم}.
والرابع: المال، كقوله: {إن ترك خيرا الوصية للوالدين} (البقرة 180)، وقوله: {وإنه لحب الخير لشديد} (العاديات 8).
والخامس: الجواب الحسن، كقوله: {إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا} (النساء 149).
والسادس: العافية، كقوله: {وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير} (الأنعام 17).
والسابع: الإيمان، كقوله: {ولو علم اللّه فيهم خيرا لأسمعهم} (الأنفال 23)، وفي هود (الآية 31) قوله: {لن يؤتيهم اللّه خيرا}.
والثامن: النعمة، كقوله: {وإن يردك بخير فلا راد لفضله} (يونس 107).
والتاسع: الحور العين، كقوله: {لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات}، وقوله: {فيهن خيرات حسان} (الرحمن 70).
والعاشر: الغنيمة، كقوله: {على حرف فإن أصابه خير اطمأن به} (الحج 11).
والحادي عشر: الأجر، كقوله: {والبدن جعلناها لكم من شعائر اللّه لكم فيها خير} (الحج 36).
الثاني عشر: الطعام، كقوله: {فقال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير} (القصص 24).
والثالث عشر: الظفر، كقوله: {بغيظهم لم ينالوا خيرا} (الأحزاب 25).
الرابع عشر: الخيل، كقوله: {إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي} (ص 32).
الخامس عشر: أكثر، كقوله: {أهم خير أم قوم تبع} (الدخان 37).
السادس عشر: الطاعة، كقوله: {فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره} (الزلزلة 7).
والسابع عشر: ترك الفسوق والمعصية، كقوله: {وما تنفقوا من خير يعلمه اللّه}.
والثامن عشر: الإحسان، كقوله: {وما تفعلوا من خير فإن اللّه} (النساء 127).
والتاسع عشر: المال الوافر، والمواشي، كقوله في هود (الآية 84): {إني أراكم بخير}.
باب الخاسئين على وجهين
أحدهما: الصاغرين والباعدين، كقوله: {كونوا قردة خاسئين} (البقرة 65)، وقوله: {خاسئا وهو حسير} (الملك 4).
والثاني: كونوا فرادى، فرادى ليكون العذاب عليكم أشد كقوله: {قال اخسئوا فيها ولا تكلمون} (المؤمنون 108).
باب الخشية على ثلاثة أوجه
أحدها: الخوف، كقوله: {وإن منها لما يهبط من خشية اللّه} (البقرة 74)، وقوله: {ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب} (الرعد 21)، وقوله: {إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون} (المؤمنون 57)، وقوله: {إن الذين يخشون ربهم بالغيب} (الملك 13).
والثاني: العلم، {فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا} (الكهف 80)، وقوله: {إنما يخشى اللّه من عباده العلماء} (فاطر 28): هذا على قراءة من رفع الهاء من: اللّه، ويكون {العلماء} نصبا، وهذه قراءة أبي حنيفة رحمه اللّه، فيجعل الخشية بمعنى العلم.
والثالث: العبادة، كقوله: {ولم يخش إلا اللّه} (التوبة 18)، وفي النازعات (الآية 19) قوله: {وأهديك إلى ربك فتخشى}.
باب الخزي على ثمانية أوجه
أحدها: الحد، كقوله: {فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا} (البقرة 85)، وقوله: {أولئك الذين لم يرد اللّه أن يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي} (المائدة 41).
والثاني: خراب البلدان والجزية، كقوله: {لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم} (المائدة 41).
والثالث: القتل، كقوله: {ثاني عطفه ليضل عن سبيل اللّه له في الدنيا خزي} (الحج 9).
والرابع: الهوان، كقوله: {ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته} (آل عمران192)، قوله: {كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم} (يونس 98)، وقوله: {إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين} (النحل 27).
والخامس: العذاب، كقوله: {ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد} (آل عمران 194)، وقوله {ولا تخزني يوم يبعثون} (الشعراء 87)، وقوله: {يوم لا يخزي اللّه النبي والذين آمنوا معه} (التحريم 8).
والسادس: التشوير، كقوله: {قال يا قوم هؤلاء بناتي هن أطهر لكم فاتقوا اللّه ولا تخزون} (هود 78).
السابع: الذل كقوله: {وليخزي الفاسقين} (الحشر 5).
باب الخيانة على خمسة أوجه
أحدها: المعصية، كقول الله: {علم اللّه أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم} (البقرة 187)، وقوله: {يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا اللّه والرسول وتخونوا أماناتكم} (الأنفال 27).
والثاني: السرقة، كقوله: {ولا تكن للخائنين خصيما} (النساء 105)، وقوله: {إن اللّه لا يحب من كان خوانا أثيما} (النساء 107).
والثالث: نقض العهد، كقوله: {ولا تزال تطلع على خائنة منهم} (المائدة 13).
والرابع: المخالفة، كقوله: {وإن يريدوا خيانتك فقد خانوا اللّه من قبل} (الأنفال71)، وقوله: {فخانتهما} (التحريم 10).
والخامس: الظلم، كقوله: {يختانون أنفسهم} (البقرة 187)، وفي الأنفال (الآية 57): {إن اللّه لا يحب الخائنين}.
باب الخيط على ثلاثة أوجه
أحدها: بياض النهار، كقوله: {الخيط الأبيض} (البقرة 187).
الثاني: سواد الليل، كقوله: {من الخيط الأسود من الفجر} (البقرة 187).
الثالث: الإبرة، كقوله: {حتى يلج الجمل في سم الخياط} (الأعراف 40).
باب الخمر على وجهين
أحدهما: الخمر بعينه وهو المسكر، كقوله: {يسألونك عن الخمر والميسر} (البقرة 219)، وقوله: {إنما الخمر والميسر والأنصاب} (المائدة 90).
الثاني: العنب، كقوله: {إني أراني أعصر خمرا} (يوسف 36).
باب الخبيث على أربعة أوجه
أحدها: الخبيث: الكفار، والطيب المؤمنون، كقوله: {حتى يميز الخبيث من الطيب} (آل عمران 179)، وقوله: {ليميز اللّه الخبيث من الطيب} (الأنفال 37).
والثاني: الخبيث: الحرام، والطيب، الحلال كقوله: {ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب} (النساء 2)، وقوله {قل لا يستوي الخبيث والطيب} (المائدة 100).
والثالث: الطيب: قول لا إله إلا اللّه، والخبيث الشرك، كقوله: {ألم تر كيف ضرب اللّه مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة} (إبراهيم 24) {ومثل كلمة خبيثة}.
والرابع: الخبيث الفاجر، والطيب العفيف، كقوله: {الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات} (النور 26).
باب الخبيث أيضا على وجهين
أحدهما: الرديء، كقوله: {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} (البقرة 267).
والثاني: المحرمات، كقوله: {ويحرم عليهم الخبائث} (الأعراف 157).
باب الخرق على وجهين
أحدهما: الكذب، كقوله: {وخرقوا له بنين وبنات بغير علم} (الأنعام 101).
والثاني: النقب، كقوله: {فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها قال أخرقتها} (الكهف 71).
باب الخلاف على وجهين
أحدهما: الخلاف بعينه، كقوله: {وأرجلهم من خلاف} (المائدة 33)، نظيرها في الأعراف (الآية 124)، وطه (الآية 71).
الثاني: المنافقون، كقوله: {فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول اللّه} (التوبة 81)، أي فرح المخلفون المنافقون، بتخلفهم بعد ذهاب رسول اللّه.
باب الخفيف على وجهين
أحدهما: ضد الثقيل، كقوله: {تغشاها حملت حملا خفيفا} (الأعراف 189).
الثاني: غير بعيد، كقوله: {انفروا خفافا وثقالا} (التوبة 41).
باب الخطيئة على أربعة أوجه
أحدها: عبادة العجل، كقوله: في البقرة (الآية 58)، والأعراف (الآية 161): {نغفر لكم خطاياكم}.
الثاني: السيئة، كقوله: {وأحاطت به خطيئته} (البقرة 81).
الثالث: الشرك، كقوله: {مما خطيئاتهم أغرقوا} (نوح 25).
والرابع: الذنب والإثم الذي يوجب القيام في الدنيا، كقوله: {ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئا كبيرا} (الإسراء 31).
باب الخلال على وجهين
أحدهما: أوسط، كقوله في الأنعام والتوبة (الآية 47) {خلالكم}، وقوله: {فجاسوا خلال الديار} (الإسراء 5).
الثاني: المصادقة، كقوله: {يوم لا بيع فيه ولا خلال} (إبراهيم 31).
باب الخزائن على خمسة أوجه
أحدها: الخراج، كقوله: {اجعلني على خزائن الأرض} (يوسف 55).
والثاني: المفاتيح، كقوله: {وإن من شيء إلا عندنا خزائنه} (الحجر 21)، وقوله: {وما أنتم له بخازنين} (الحجر 22).
الثالث: الرزق، كقوله: {قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا} (الإسراء 100).
الرابع: المطر. كقوله: {وللّه خزائن السموات والأرض ولكن المنافقين} (المنافقون 7)، له آية خزائن السموات بالمطر، وله خزائن الأرض بالنبات.
باب الخلق على وجهين
أحدهما: الكذب، كقوله: {إن هذا إلا خلق الأولين} (الشعراء 137).
والثاني: الدين، كقوله: {وإنك لعلى خلق عظيم} (القلم 4) ). [وجوه القرآن: 211-226]

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحال, كتاب

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:43 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir