الدرس الثاني

[أم اليمام الأزدية]

الدرس الثاني

أولا: الفوائد:

(ﭛﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧ ﭨ ﭩ ﭪ ﭫ ﭬﭭ ﭮ ﭯ ﭰ ﭱ ﭲﭳ ﭴ ﭵ ﭶﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭﮮ ﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥﯦ ﯧﯨ ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮ ﯯ ﯰ ﯱ)
الفائدة الأولى: الظروف (إذا- لـما):
إذا:ظرف للمستقبل غالبا، متضمن معنى الشرط غالبا. ويختص بالدخول على الجمل الفعلية. ويكون الفعل معه ماضي اللفظ مستقبل المعنى كثيرا؛ ومضارعا دون ذلك. وقد اجتمعا في قول الشاعر:

والنفس راغبة إذا رغبتها ... وإذا ترد إلى قليل تقنع

وقد يكون للزمان الماضي، كقوله تعالى {وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها} .

وقد يتجرد للظرفية المحض، غير متضمن معنى الشرط، كقوله تعالى "والليل إذا يغشى، والنهار إذا تلجى"، وقوله "والليل إذا سجى".
لـما: ظرف للزمان الماضي، بمعنى "حين" أو "إذ". وهي تقتضي جملتين فعلاهما ماضيان. ومحلها النصب على الظرفية لجوابها. وهي مضافة إلى جملة فعلها الأول والمحققون من العلماء يرون أنها حرف لربط جملتيها. وسموها حرف وجود لوجود. أي هو للدلالة على وجود شيء لوجود غيره.

الفائدة الثانية: دخول الفاء على جواب الشرط (فلا تـملكون):

تدخل الفاء في مواضع لربط الشرط بالجواب وهي:
الأول: أن يكون الجواب جملة اسمية نحو. {وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير} .
الثاني: أن يكون فعلا جامدا، نحو {إن ترني أنا أقل منك مالا وولدا، فعسى ربي أن يؤتيني خيرا من جنتك}.
الثالث: أن يكون فعلا طلبيا، نحو {قل إن كنتم تحبون الله، فاتبعوني يحببكم الله} .
الرابع: أن يكون ماضيا لفظا ومعنى، وحينئذ يجب أن يكون مقترنا بقد ظاهرة، نحو: {إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل}.
الخامس: أن يقترن بقد، نحو: "إن تذهب فقد أذهب".
السادس: أن يقترن بما النافية، نحو: {فإن توليتم فما سألتكم من أجر} [يونس: 72] .
السابع: أن يقترن بلن، نحو: {وما يفعلوا من خير فلن يكفروه} [آل عمران: 115] .
الثامن: أن يقترن بالسين، نحو: {ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا}
التاسع: أن يقترن بسوف، نحو: {وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله}.
العاشر: أن يصدر بكأنما، نحو {إنه من قتل نفسا بغير نفس، أو فساد في الأرض، فكأنما قتل الناس جميعا}.
الحادي عشر: أن يصدر بأداة شرط، نحو {وإن كان كبر عليك إعراضهم، فإن استطعت أن تبتغي نفقا في الأرض أو سلما في السماء فتأتيهم بآية}، ونحو أن تقول من يجاورك، فإن كان حسن الخلق فتقرب منه".
فإن كان الجواب صالحا لأن يكون شرطا فلا حاجة إلى ربطه بالفاء، لأن بينهما مناسبة لفظية تغني عن ربطه بها.
الفائدة الثالثة: (الفعل المعتل بالواو والياء):
تقدر عليهما الضمة والكسرة للثقل، مثل "يقضي القاضي على الجاني" و"يدعو الداعي إلى النادي". أما حالة النصب فإن الفتحة تظهر عليهما لخفتها، مثل: "لن أعصي القاضي", و "لن أدعو إلى غير الحق".
الفائدة الرابعة: (لو):
لو وهي على نوعين:
الأول: أن تكون حرف شرط لما مضى، فتفيد امتناع شيء لامتناع غيره وتسمى حرف امتناع لامتناع، أو حرفا لما كان سيقع لوقوع غيره. فإن قلت "لو جئت لأكرمتك"، فالمعنى قد امتنع إكرامي إياك لامتناع مجيئك، لأن الإكرام مشروط بالمجيء ومعلق عليه. ولا يليها إلا الفعل الماضي صيغة وزمانا، كقوله تعالى {ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة}.
الثاني:أن تكون حرف شرط للمستقبل، بمعنى "إن". وهي حينئذ لا تفيد الامتناع، وإنما تكون لمجرد ربط الجواب بالشرط، كــ(إن)، إلا أنها غير جازمة مثلها، فلا عمل لها، والأكثر أن يليها فعل مستقبل معنى لا صيغة، كقوله تعالى {وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم} ، أي "إن يتركوا" وقد يليها فعل مستقبل معنى وصيغة "لو تزورنا لسررنا بلقائك"، أي "إن تزرنا".

[أم اليمام الأزدية]

ثانيا: الإعراب:

(ﭛﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧ ﭨ ﭩ ﭪ ﭫ ﭬﭭ ﭮ ﭯ ﭰ ﭱ ﭲﭳ ﭴ ﭵ ﭶﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭﮮ ﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥﯦ ﯧﯨ ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮ ﯯ ﯰ ﯱ)
(7) و: الواو عاطفة.
إذا: ظرفية مستقبل متضمن معنى الشرط.
تتلى: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
عليهم: على حرف جر, والضمير متصل مبني في محل جر بـحرف الـجر.
آياتنا: آيات: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة على آخره, و(نا) الدالة على الفاعلين: ضمير متصل مبني في جر بالإضافة.
بينات: حال منصوب وعلامة نصبه الكسرة لأنه جمع مؤنث سالـم.
قال: فعل ماض مبني على الفتح.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
كفروا: كفر فعل ماضي مبني على الضم. واو الجماعة مضير متصل مبني في محل رفع فاعل.
للحق: جار ومجرور.
لـما: ظرف بمعنى (حين) مبني في محل نصب على الظرفية.
جاءهم: جاء فعل ماضي مبني على الفتح, والفاعل: ضمير مستتر تقديره هو, والضمير: هم في محل نصب مفعول به.
هذا: اسم إشارة مبني على السكون في مـحل رفع مبتدأ.
سحر: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مبين: صفة الخبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
________
(8): أم: منقطعة بمعنى بل والهمزة.
يقولون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون, والواو: ضمير متصل مبني في مـحل رفع فاعل.
افتراه: فعل ماضي مبني على الفتح المقدر, والفاعل: ضمير مستتر تقديره هو, وهاء الغائب: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
قل: فعل أمر مبني على السكون, والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
إن: حرف شرط جازم.
افتريته: افترى: فعل ماضي مبني على السكون في محل جزم فعل الشرط.
فلا تملكون:(الفاء) رابطة لجواب الشرط. و(لا): نافية, وتملكون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون, والواو: ضمير متصل مبني في مـحل رفع فاعل.
لي: جار ومجرور.
من الله: جار ومجرور.
شيئا: مفعول به وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
هو: ضمير منفصل في مبني على الفتح في مـحل رفع مبتدأ.
أعلم: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
بما: (بــ) حرف جر, (ما): موصولة ساكنة في مـحل جر بـحرف الـجر.
تفيضون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون, والواو: ضمير متصل مبني في مـحل رفع فاعل.
فيه: جار ومـجرور.
كفى: فعل ماضي مبني على الفتح المقدر.
به: بــ: حرف جر, والهاء: ضمير متصل مجرور لفظا, مرفوع محلا على أنه فاعل لكفى.
شهيدا: تـمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
بيني: ظرف مكان منصوب, والياء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
وبينكم: الواو: عاطفة, وبينكم معطوف على بيني منصوب, وك ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. والميم للجمع.
وهو: الواو عاطفة ضمير منفصل في مبني على الفتح في مـحل رفع مبتدأ.
الغفور: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الرحيم: خبر ثان مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
_____
(9): قل: فعل أمر مبني على السكون, والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
ما كنت: (ما) نافية كان: فعل ماضي ناقص, والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع اسم كان.
بدعا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
من الرسل: جار ومـجرور.
وما أدري: الواو عاطفة, (ما): نافية, (أدري): فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على الياء, والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا.
ما: موصولة ساكنة في محل نصب مفعول به.
يفعل: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره, نائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
بي: جار ومـجرور.
ولا: الواو عاطفة, و(لا): زائدة لتوكيد النفي.
بكم: جار ومـجرور.
إن: نافية.
أتبع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضم الظاهر على آخره, والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا.
إلا: أداة حصر.
ما: نافية.
يوحى: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة, نائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
إلي: جار ومجرور.
وما: الواو عاطفة, و(ما): نافية.
أنا: ضمير منفصل في مبني على السكون في مـحل رفع مبتدأ.
إلا: أداة حصر.
نذير: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مبين: صفة الخبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
____
(10):قل: فعل أمر مبني على السكون, والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
أرأيتم: أ: الهمزة الأولى للاستفهام. ورأى فعل ماضي مبني على السكون, والتاء: ضمير متصل مبني في مـحل رفع فاعل, والميم: ميم الجمع.
إن: حرف شرط جازم.
كان: فعل ماضي ناقص.
من عند: جار ومجرور.
الله: (لفظ الجلالة) مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
وكفرتـم: الواو عاطفة, كفر: فعل ماض مبني على السكون, والتاء: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل, والميم: للجمع.
به: جار ومجرور.
وشهد: الواو للعطف, وشهد: فعل ماضي مبني على الفتح.
شاهد: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
من بني: جار ومـجرور.
إسرائيل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف.
على مثله: جار ومـجرور.
فآمن: (الفاء): عاطفة, وآمن: فعل ماض مبني على الفتح, والفاعل: ضمير مستتر تقديره هو.
واستكبرتم: الواو: عاطفة, استكبر: فعل ماض ساكن, والتاء: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل, والميم للجمع.
إن: للتوكيد والنصب.
الله: لفظ الجلالة اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
لا يهدي: (لا): نافية, ويهدي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على الياء.
القوم: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
الظالمين: صفة القوم منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالـم.
___
(11):وقال: الواو عاطفة, وقال: فعل ماضي مبني على الفتح.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
كفروا: كفر فعل ماضي مبني على الضم. واو الجماعة مضير متصل مبني في محل رفع فاعل.
للذين: جار ومجرور.
آمنوا: آمن: فعل ماضي مبني على الضم. واو الجماعة ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
لو: حرف امتناع لا متناع.
كان: فعل ماض ناقص, واسم كان ضمير مستتر تقديره هو.
خيرا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
ما: نافية.
سبقونا: فعل ماض مبني على الضم, والواو: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل, ونا: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
إليه: جار ومـجرور.
وإذ: ظرف ماض ساكن متعلق بمحذوف تقديره: ظهر عنادهم.
لـم: حرف جزم وقلب.
يهتدوا: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون, والواو: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
به: جار ومجرور.
فسيقولون: الفاء رابطة لـجواب الشرط, وسيقولون: السين للاستقبال, ويقولون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون, والواو: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
هذا إفك قديم: مثل إعراب هذا سحر مبين.

[أم اليمام الأزدية]

ثالثاً: الرسم العثماني:

(ﭛﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧ ﭨ ﭩ ﭪ ﭫ ﭬﭭ ﭮ ﭯ ﭰ ﭱ ﭲﭳ ﭴ ﭵ ﭶﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭﮮ ﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥﯦ ﯧﯨ ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮ ﯯ ﯰ ﯱ)
القاعدة الأولى (الحذف):
حذف الألف في كلمة: آياتنا- وبينات-افتراه- وإسرائيل.
القاعدة الثانية قاعدة الهمزة:
آياتنا –فآمن- آمنوا: كتبت ألف المد في هذه الكلمات همزة على السطر ثم يتبعها ألف وفي الرسم الإملائي تكتب هكذا: آياتنا, آمن.
أرأيتم: شرحناها في الدرس السابق.
إسرائيل: كتبت الهمزة الثانية على السطر, وفي الرسم الإملائي تكتب على نبرة.

[أم اليمام الأزدية]

الواجب:
أعربـــــ/ــــي الآية الثانية عشرة من سورة الأحقاف.

[زهر البنفسج]

قال تعالى : ( وَمِن قبلِه ِكتابُ موسى إمامًا ورحمةً وهذا كتابٌ مصدّقٌ لسانًا عربيًا لينذرَ الذينَ ظلموا وبشرى للمحسنين )
الواو : استئنافية .
من : حرف جر مبني على السكون
قبله : ظرف زمان مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره ، وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة ، وشبه الجملة في محل رفع خبر مقدم .
كتاب : مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره ، وهو مضاف .
موسى : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر .
إماما : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
ورحمة : الواو حرف عطف ، رحمة اسم معطوف على إماما منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
وهذا : الواو حرف عطف ، هذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .
كتاب : خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
مصدق : صفة مرفوعة بالضمة الظاهرة على آخره .
لسانًا : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
عربيًا : صفة منصوبة وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
لينذرَ: اللام لام التعليل ، ينذرَ فعل مضارع منصوب بان المضمرة ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره ، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو .
الذينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب مفعول به .
ظلموا : فعل ماضي مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة ، والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل .
وبشرى : الواو حرف عطف ، بشرى : اسم معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر .
للمحسنين : اللام حرف جر ، المحسنين : اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم .

[لمياء]

واجب الدرس الثاني
إعراب الآية 12 سورة الأحقاف
وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ وَهَٰذَا كِتَابٌ مُّصَدِّقٌ لِّسَانًا عَرَبِيًّا لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَىٰ لِلْمُحْسِنِينَ [الأحقاف : 12]

ومن قبله : الواو عاطفه ، من : حرف جر ، قبله : قبل مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره ، والهاء : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجملة من الجار والمجرور في محل رفع خبر مقدم

كتاب : مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
موسى : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة المقدرة على آخره لأنه اسم مقصور ممنوع من الصرف
إماماً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
ورحمةً : الواو عاطفة ، رحمة : معطوف على إماماً منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره

وهذا : الواو استئنافية ، هذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
كتابٌ : خبر أول للمبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
مصدقٌ : صفة لكتاب مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
لساناً : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
عربياً : صفة للساناً منصوبة وعلامة النصب الفتحة الظاهرة على آخرها

لينذر: اللام سببية ناصبة للفعل المضارع ، ينذر : فعل مضار منصوب بللام وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره ، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو
الذين : اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب مفعول به
ظلموا : ظلم : فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة ، وواو الجماعة : ضمير مبني في محل رفع فاعل
وبشرى : الواو عاطفة ، بشرى مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر
للمحسنين : جار ومجرور
اللام حرف جر والمحسنين اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم
وشبه الجملة من الجار والمجرور في محل رفع خبر المبتدأ
وقد يكون بشرى معطوف على مصدقٌ
والله أعلم

[ليلى باقيس]

قال تعالى: { وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ (12)}

الواو: عاطفة.
من: حرف جر.
قبله: ظرف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. (والجار والمجرور في محل رفع خبر مقدم)
كتاب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
موسى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر.
إماما: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة: الواو عاطفة، رحمة معطوف على إماما منصوب مثله.
وهذا: الواو عاطفة، هذا اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
كتاب: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق: صفة الخبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا: صفة منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
لينذر: اللام لام التعليل، (لينذر): فعل مضارع منصوب بأن مضمرة جوازا بعد لام التعليل، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.
ظلموا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، وواو الجماعة ضمير مبني متصل في محل رفع فاعل.
وبشرى: الواو عاطفة، بشرى مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر.
للمحسنين: اللام حرف جر، والمحسنين اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم.

[أم إسماعيل هاجر بنت محمد]

{وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌلِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ}
ومن --> الواو: عاطفة، من: حرف جر.
قبله --> قبل: مجرور بـ(من) وعلامة جره الكسرة، الهاء: ضمير مبني في محل جر مضاف إليه. (من قبله) متعلق بخبر المبتدأ المحذوف.
كتاب --> مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
موسى -->مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة للتعذر.
إماما --> حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة --> الواو: عاطفة، رحمة: معطوف على (إماما) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا --> الواو: عاطفة، هذا: اسم إشارة مبني على السكون، في محل رفع مبتدأ.
كتاب --> خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق --> صفة الخبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا --> حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا --> صفة الحال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
لينذر --> اللام: لام التعليل، ينذر: فعل مضارع منصوب بـ(أن) مضمرة جوازا وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
الذين --> اسم موصول مبني على الفتح، في محل نصب مفعول به.
ظلموا --> ظلم: فعل ماض مبني على الضم، الواو: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل. الجملة الفعلية (ظلموا) صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
وبشرى --> الواو: عاطفة، بشرى: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره.
للمحسنين --> اللام: حرف جر، المحسنين: اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم.

[عبد الرحمن الايسر]

قال تعالى: { وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ (12)}

الواو: استئنافية.
من: حرف جر.
قبله: ظرف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. (الجار والمجرور متعلق بمحذوف تقديره كائن خبر مقدم)
كتاب: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.كتاب مضاف
موسى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر.
إماما: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة: الواو عاطفة، رحمة معطوف على إماما منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا: الواو عاطفة، هذا ها حرف تنبيه ذا اسم إشارة مبتدأ مبني على السكون في محل رفع.
كتاب: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق: صفة كتاب وصفة المرفوع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا: صفة لسانا وصفة المنصوب منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
لينذر: اللام لام التعليل، (ينذر): فعل مضارع منصوب بأن مضمرة جوازا بعد لام التعليل، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
الذين: اسم موصول مفعولبه مبني على الفتح في محل نصب.
ظلموا: فعل ماض مبني على فتحة مقدرة على آخره منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة لاتصاله بواو الجماعة، وواو الجماعة فاعل مبني على السكون في محل رفع، والألف للتفريق بين واو المفرد وواو الجماعة ، والجملة من الفعل والفاعل صلة الموصول لامحل لها من الإعراب العائد بينهما واو الجماعة يعود على الذين
وبشرى: الواو عاطفة، بشرى معطوف على مصدق وعطف المرفوع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
للمحسنين: اللام حرف جر، المحسنين اسم مجرور وعلامة جره الياء ماناب فيه حرف عن حركة لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد.

[سهى بسيوني]

قال تعالى : { ومن قبله كتاب موسى اماماًورحمةً وهذا كتابٌ مصدقٌ لساناً عربياً لينذر الذين ظلموا وبشرى
للمحسنين }
ومن : الواو عاطفة ،من : حرف جر
قبله : اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسره الظاهره على اخره والهاء في محل جر بالاضافة
والجار والمجرور في محل رفع خبر المبتدأ مقدم
كتاب: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة على اخره وهو مضاف
موسى : مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهوررها التعذر
اماماً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على اخره
ورحمة: الواو حرف عطف ، رحمة : معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا : الواو حرف عطف، هذا :اسم اشارة مبني في محل رفع مبتدا
كتاب : خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره
مصدق : صفة مرفوعة وعلامة رفعه الضمة الظاهره على اخره
لساناً: مفعول به لفعل محذوف تقديره (انزلنا) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهره على اخره
عربيا :تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهره على اخره
لينذر: اللام لام التعليل ، ينذر فعل مضارع منصوب بلام التعليل وعلامة نصبه الفتحة الظاهره على اخره
والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هو
الذين : اسم موصول مبني في محل رفع مبتدأ
ظلموا : خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره. وجملة صلة الموصول في محل نصب
مفعول به للفعل ينذر
وبشرى: الواو :للعطف ، بشرى : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على اخره منع من ظهورها التعذر
للمحسنين: اللام حرف جر والمحسنين ، اسم مجرور وعلامة جره الياء لانه جمع مذكر سالم ، والجار والمجرور
في محل رفع خبر المبتدأ

[شيماء محمد]

قال تعالى: { وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ (12)}

الواو: استئنافية.
من: حرف جر.
قبله: ظرف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
كتاب: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
موسى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر.
إماما: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة: الواو عاطفة، رحمة معطوف على إماما منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا: الواو عاطفة، هذا ها حرف تنبيه ذا اسم إشارة مبتدأ مبني على السكون في محل رفع.
كتاب: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق: صفة كتاب وصفة المرفوع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا: صفة لسانا وصفة المنصوب منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
لينذر: اللام لام التعليل، (ينذر): فعل مضارع منصوب بعد لام التعليل، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح
ظلموا: فعل ماض مبني على فتحة مقدرة على آخره منع من ظهورها اتصاله بواو الجماعة، وواو الجماعة فاعل مبني على السكون في محل رفع، والألف للتفريق بين واو المفرد وواو الجماعة ، والجملة من الفعل والفاعل صلة الموصول لامحل لها من الإعراب
وبشرى: الواو عاطفة، بشرى معطوف على مصدق وعطف المرفوع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
للمحسنين: اللام حرف جر، المحسنين اسم مجرور وعلامة جره الياء ماناب فيه حرف عن حركة لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد.

[نسيبة]

{وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌلِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ}
و --> الواو: حرف استئناف
من---> حرف جر.
قبله --> قبل: اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة، والهاء: ضمير مبني في محل جر مضاف إليه. (و شبه جملة الجار والمجرور في محل رفع خبر المبتدأ المؤخر)
كتاب --> مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
موسى -->مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على آخره للتعذر.
إمامًا --> حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة --> الواو: عاطفة، رحمة: معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا --> الواو: عاطفة، هذا: اسم إشارة مبني على السكون، في محل رفع مبتدأ.
كتاب --> خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق --> صفة الخبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا --> حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا --> صفة الحال منصوبة وعلامة النصب الفتحة الظاهرة على آخرها.
لينذر --> اللام: لام التعليل، ينذر: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والفاعل: ضمير مستتر تقديره هو.
الذين --> اسم موصول مبني على الفتح، في محل نصب مفعول به.
ظلموا --> ظلم: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، الواو: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
وبشرى --> الواو: عاطفة، بشرى: معطوف على (مصدق) مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره للتعذر (ويجوز إعرابه خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو)
للمحسنين --> اللام: حرف جر، المحسنين: اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم.

[ياسمين محمد]

بسم الله

قال تعالى: { وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ (12)}

الواو: استئنافية.
من: حرف جر.
قبله: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
كتاب: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
موسى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر.
إماما: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة: الواو عاطفة، رحمة معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا: الواو عاطفة، هذاضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ .
كتاب: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق: صفة كتاب مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا: صفة لسانا منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرةعلى آخره.
لينذر: اللام لام التعليل، (ينذر): فعل مضارع منصوب بعد لام التعليل، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.
ظلموا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، وواو الجماعة ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
وبشرى: الواو عاطفة، بشرى معطوف على مصدق مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر. (وقد يكون خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع ظهورها التعذر.)
للمحسنين: اللام حرف جر، المحسنين اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم .

[أم اليمام الأزدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهر البنفسج

قال تعالى : ( وَمِن قبلِه ِكتابُ موسى إمامًا ورحمةً وهذا كتابٌ مصدّقٌ لسانًا عربيًا لينذرَ الذينَ ظلموا وبشرى للمحسنين )
الواو : استئنافية .
من : حرف جر مبني على السكون
قبله : ظرف زمان مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره ، وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة ، وشبه الجملة في محل رفع خبر مقدم .
كتاب : مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره ، وهو مضاف .
موسى : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر .
إماما : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
ورحمة : الواو حرف عطف ، رحمة اسم معطوف على إماما منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
وهذا : الواو حرف عطف ، هذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .
كتاب : خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
مصدق : صفة مرفوعة بالضمة الظاهرة على آخره .
لسانًا : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
عربيًا : صفة منصوبة وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
لينذرَ: اللام لام التعليل ، ينذرَ فعل مضارع منصوب بان المضمرة ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره ، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو .
الذينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب مفعول به .
ظلموا : فعل ماضي مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة ، والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل .
وبشرى : الواو حرف عطف ، بشرى : اسم معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر .
للمحسنين : اللام حرف جر ، المحسنين : اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم .

ممتاز يا زهرة بارك الله فيك
موسى مجرور بالفتح لأنه ممنوع من الصرف
وبشرى معطوف على مصدق مرفوع

[أم اليمام الأزدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمياء

واجب الدرس الثاني
إعراب الآية 12 سورة الأحقاف
وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ وَهَٰذَا كِتَابٌ مُّصَدِّقٌ لِّسَانًا عَرَبِيًّا لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَىٰ لِلْمُحْسِنِينَ [الأحقاف : 12]

ومن قبله : الواو عاطفه ، من : حرف جر ، قبله : قبل مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره ، والهاء : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجملة من الجار والمجرور في محل رفع خبر مقدم

كتاب : مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
موسى : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة المقدرة على آخره لأنه اسم مقصور ممنوع من الصرف
إماماً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
ورحمةً : الواو عاطفة ، رحمة : معطوف على إماماً منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره

وهذا : الواو استئنافية ، هذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
كتابٌ : خبر أول للمبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
مصدقٌ : صفة لكتاب مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
لساناً : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
عربياً : صفة للساناً منصوبة وعلامة النصب الفتحة الظاهرة على آخرها

لينذر: اللام سببية ناصبة للفعل المضارع ، ينذر : فعل مضار منصوب بللام وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره ، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو
الذين : اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب مفعول به
ظلموا : ظلم : فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة ، وواو الجماعة : ضمير مبني في محل رفع فاعل
وبشرى : الواو عاطفة ، بشرى مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر
للمحسنين : جار ومجرور
اللام حرف جر والمحسنين اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم
وشبه الجملة من الجار والمجرور في محل رفع خبر المبتدأ
وقد يكون بشرى معطوف على مصدقٌ
والله أعلم

الواو الأولى استئنافية وليست عاطفة
بارك الله في اجتهادك يا لمياء .. وأعجبتني تقديراتك لبشرى
لكن انظري لو كانت معطوفة فصواب ما قلتي هي معطوفة على مصدق.
ولو كانت جملة اسمية كما ذكرت فهي تكون كالتالي:
خبر لمبتدأ محذوف تقديره وهو بشرى.
وشبه الجملة بعده متعلق بنعت محذوف.
موفقة ومسددة يا لمياء

[أم اليمام الأزدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى باقيس

قال تعالى: { وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ (12)}

الواو: عاطفة.
من: حرف جر.
قبله: ظرف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. (والجار والمجرور في محل رفع خبر مقدم)
كتاب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
موسى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر.
إماما: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة: الواو عاطفة، رحمة معطوف على إماما منصوب مثله.
وهذا: الواو عاطفة، هذا اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
كتاب: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق: صفة الخبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا: صفة منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
لينذر: اللام لام التعليل، (لينذر): فعل مضارع منصوب بأن مضمرة جوازا بعد لام التعليل، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.
ظلموا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، وواو الجماعة ضمير مبني متصل في محل رفع فاعل.
وبشرى: الواو عاطفة، بشرى مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر.
للمحسنين: اللام حرف جر، والمحسنين اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم.

ومن قبله الواو عاطفة
موسى مجرور بالفتح لأنه ممنوع من الصرف
وبشرى كيف تقولين هي مبتدأ ولم تذكري خبرها ؟؟ أين الخبر يا ليلى
وبشرى إما أن تكون معطوفة بالرفع على مصدق, وإما أن تكون خبر لمبتدأ محذوف تقديره وهو بشرى.
موفقة

[أم اليمام الأزدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم إسماعيل

{وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌلِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ}
ومن --> الواو: عاطفة، من: حرف جر.
قبله --> قبل: مجرور بـ(من) وعلامة جره الكسرة، الهاء: ضمير مبني في محل جر مضاف إليه. (من قبله) متعلق بخبر المبتدأ المحذوف.
كتاب --> مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
موسى -->مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة للتعذر.
إماما --> حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة --> الواو: عاطفة، رحمة: معطوف على (إماما) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا --> الواو: عاطفة، هذا: اسم إشارة مبني على السكون، في محل رفع مبتدأ.
كتاب --> خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق --> صفة الخبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا --> حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا --> صفة الحال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
لينذر --> اللام: لام التعليل، ينذر: فعل مضارع منصوب بـ(أن) مضمرة جوازا وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
الذين --> اسم موصول مبني على الفتح، في محل نصب مفعول به.
ظلموا --> ظلم: فعل ماض مبني على الضم، الواو: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل. الجملة الفعلية (ظلموا) صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
وبشرى --> الواو: عاطفة، بشرى: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره.
للمحسنين --> اللام: حرف جر، المحسنين: اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم.

بوركت أم إسماعيل
ومن قبله: الواو عاطفة
موسى: ممنوع من الصرف
وبشرى للمحسنين راجعي التقديرات التي ذكرتها في ردي على لمياء
موفقة ومسددة.

[أم اليمام الأزدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمآن

بسم الله

قال تعالى: { وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ (12)}

الواو: استئنافية.
من: حرف جر.
قبله: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
كتاب: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
موسى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر.
إماما: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة: الواو عاطفة، رحمة معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا: الواو عاطفة، هذاضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ .
كتاب: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق: صفة كتاب مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا: صفة لسانا منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرةعلى آخره.
لينذر: اللام لام التعليل، (ينذر): فعل مضارع منصوب بعد لام التعليل، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.
ظلموا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، وواو الجماعة ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
وبشرى: الواو عاطفة، بشرى معطوف على مصدق مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر. (وقد يكون خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع ظهورها التعذر.)
للمحسنين: اللام حرف جر، المحسنين اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم .

موفقة ومسددة يا جمان
ولكن موسى ممنوع من الصرف

[أم اليمام الأزدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن الايسر

قال تعالى: { وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ (12)}

الواو: استئنافية.
من: حرف جر.
قبله: ظرف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. (الجار والمجرور متعلق بمحذوف تقديره كائن خبر مقدم)
كتاب: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.كتاب مضاف
موسى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر.
إماما: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة: الواو عاطفة، رحمة معطوف على إماما منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا: الواو عاطفة، هذا ها حرف تنبيه ذا اسم إشارة مبتدأ مبني على السكون في محل رفع.
كتاب: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق: صفة كتاب وصفة المرفوع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا: صفة لسانا وصفة المنصوب منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
لينذر: اللام لام التعليل، (ينذر): فعل مضارع منصوب بأن مضمرة جوازا بعد لام التعليل، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
الذين: اسم موصول مفعولبه مبني على الفتح في محل نصب.
ظلموا: فعل ماض مبني على فتحة مقدرة على آخره منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة لاتصاله بواو الجماعة، وواو الجماعة فاعل مبني على السكون في محل رفع، والألف للتفريق بين واو المفرد وواو الجماعة ، والجملة من الفعل والفاعل صلة الموصول لامحل لها من الإعراب العائد بينهما واو الجماعة يعود على الذين
وبشرى: الواو عاطفة، بشرى معطوف على مصدق وعطف المرفوع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
للمحسنين: اللام حرف جر، المحسنين اسم مجرور وعلامة جره الياء ماناب فيه حرف عن حركة لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد.

موسى ممنوع من الصرف
راجع بناء الفعل الماضي ولك الحرية في اختيار المرجع

[أم اليمام الأزدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة السنة

قال تعالى : { ومن قبله كتاب موسى اماماًورحمةً وهذا كتابٌ مصدقٌ لساناً عربياً لينذر الذين ظلموا وبشرى
للمحسنين }
ومن : الواو عاطفة ،من : حرف جر
قبله : اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسره الظاهره على اخره والهاء في محل جر بالاضافة
والجار والمجرور في محل رفع خبر المبتدأ مقدم
كتاب: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة على اخره وهو مضاف
موسى : مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهوررها التعذر
اماماً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على اخره
ورحمة: الواو حرف عطف ، رحمة : معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا : الواو حرف عطف، هذا :اسم اشارة مبني في محل رفع مبتدا
كتاب : خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره
مصدق : صفة مرفوعة وعلامة رفعه الضمة الظاهره على اخره
لساناً: مفعول به لفعل محذوف تقديره (انزلنا) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهره على اخره
عربيا :تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهره على اخره
لينذر: اللام لام التعليل ، ينذر فعل مضارع منصوب بلام التعليل وعلامة نصبه الفتحة الظاهره على اخره
والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هو
الذين : اسم موصول مبني في محل رفع مبتدأ
ظلموا : خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره. وجملة صلة الموصول في محل نصب
مفعول به للفعل ينذر
وبشرى: الواو :للعطف ، بشرى : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على اخره منع من ظهورها التعذر
للمحسنين: اللام حرف جر والمحسنين ، اسم مجرور وعلامة جره الياء لانه جمع مذكر سالم ، والجار والمجرور
في محل رفع خبر المبتدأ

ومن قبله الواو استئنافية
موسى : ممنوع من الصرف
لسانا: حال
عربيا: صفة
الذين: مفعول به
جملة صلة الموصول ظلموا ليس لها محل من الإعراب
وبشرى للمحسنين يجوز التقدير الذي ذكرتيه أنت ولمياء موفقة ومسددة بإذن الله

[أم اليمام الأزدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء محمد

قال تعالى: { وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ (12)}

الواو: استئنافية.
من: حرف جر.
قبله: ظرف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
كتاب: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
موسى: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر.
إماما: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة: الواو عاطفة، رحمة معطوف على إماما منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا: الواو عاطفة، هذا ها حرف تنبيه ذا اسم إشارة مبتدأ مبني على السكون في محل رفع.
كتاب: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق: صفة كتاب وصفة المرفوع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا: صفة لسانا وصفة المنصوب منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
لينذر: اللام لام التعليل، (ينذر): فعل مضارع منصوب بعد لام التعليل، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح
ظلموا: فعل ماض مبني على فتحة مقدرة على آخره منع من ظهورها اتصاله بواو الجماعة، وواو الجماعة فاعل مبني على السكون في محل رفع، والألف للتفريق بين واو المفرد وواو الجماعة ، والجملة من الفعل والفاعل صلة الموصول لامحل لها من الإعراب
وبشرى: الواو عاطفة، بشرى معطوف على مصدق وعطف المرفوع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
للمحسنين: اللام حرف جر، المحسنين اسم مجرور وعلامة جره الياء ماناب فيه حرف عن حركة لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد.

كتاب مبتدأ مؤخر .. أين خبره يا شيماء؟؟؟؟
موسى ممنوع من الصرف
وهذا: أكملي الإعراب في محل رفع مبتدأ
راجعي بناء الفعل الماضي

[أم اليمام الأزدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روحٌ وريحانٌ

{وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌلِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ}
و --> الواو: حرف استئناف
من---> حرف جر.
قبله --> قبل: اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة، والهاء: ضمير مبني في محل جر مضاف إليه. (و شبه جملة الجار والمجرور في محل رفع خبر المبتدأ المؤخر)
كتاب --> مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
موسى -->مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على آخره للتعذر.
إمامًا --> حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ورحمة --> الواو: عاطفة، رحمة: معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وهذا --> الواو: عاطفة، هذا: اسم إشارة مبني على السكون، في محل رفع مبتدأ.
كتاب --> خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
مصدق --> صفة الخبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لسانا --> حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عربيا --> صفة الحال منصوبة وعلامة النصب الفتحة الظاهرة على آخرها.
لينذر --> اللام: لام التعليل، ينذر: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والفاعل: ضمير مستتر تقديره هو.
الذين --> اسم موصول مبني على الفتح، في محل نصب مفعول به.
ظلموا --> ظلم: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، الواو: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
وبشرى --> الواو: عاطفة، بشرى: معطوف على (مصدق) مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره للتعذر (ويجوز إعرابه خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو)
للمحسنين --> اللام: حرف جر، المحسنين: اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم.

بارك الله فيه يا روح وأنت روح فعلا
موسى ممنوع من الصرف كما نبهت على باقي الطلاب
موفقة ومسددة بإذن الله

[أم اليمام الأزدية]

شكري وتقديري لطلابي وطالباتي المنتظمين وأسأل الله أن يجعل فيما كتبتم خيرا كثيرا

[شيماء محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم اليمام الأزدية

كتاب مبتدأ مؤخر .. أين خبره يا شيماء؟؟؟؟
موسى ممنوع من الصرف
وهذا: أكملي الإعراب في محل رفع مبتدأ
راجعي بناء الفعل الماضي

السلام عليكم
معذرة ولكني لم اعرف التصويب

[عبد الرحمن الايسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم اليمام الأزدية

موسى ممنوع من الصرف
راجع بناء الفعل الماضي ولك الحرية في اختيار المرجع

فحُكمُ الفِعْلِ المَاضِي البناءُ عَلَى الفَتْحِ،

وهذَا الفَتْحُ إمَّا ظاهرٌ، وإمَّا مُقَدَّرٌ.

أمَّا الفَتْحُ الظَّاهرُ:

ففِي الصَّحِيحِ الآخرِ الذي لَمْ يَتَّصِلْ بهِ وَاوُ جماعةٍ ولا ضميرُ رفْعٍ متحرِّكٌ، وكَذَلِكَ فِي كلِّ مَا كانَ آخِرُهُ واواً أوْ ياءً:
نحوُ: (أَكْرَمَ، وقدم، وَسَافَرَ)، ونحوُ: (سَافَرَتْ زَيْنَبُ، وَحَضَرَتْ سُعادُ) ونحوُ: (رَضِيَ، وَشَقِيَ،

ونحوُ: (سَرُوَ، وَبَذُوَ).

وأمَّا الفَتْحُ المقدَّرُ

فهُوَ عَلَى ثلاثةِ أنواعٍ لأنَّهُ:

-إمَّا أن يكونَ مُقدَّراً للتعذُّرِ، وهذَا فِي كلِّ مَا كانَ آخِرُهُ ألفاً، نحوُ:
(دَعَا، وَسَعَى) فكلٌّ منهمَا فِعْلٌ مَاضٍ مبنِيٌّ عَلَى فتحٍ مقدَّرٍ عَلَى الألفِ منعَ مِن ظُهُورِهِ التّعذرُ.
-وإمَّا أن يكونَ الفَتْحُ مقدَّراً للمناسبةِ، وذلكَ فِي كلِّ فِعْلٍ مَاضٍ اتَّصَلَ بهِ وَاوُ جماعةٍ، نحوُ:
(كَتَبُوا، وَسَعِدُوا) :فكلٌّ منهمَا فِعْلٌ ماضٍ مبنِيٌّ عَلَى فتحٍ مقدرٍ عَلَى آخرهِ منع مِن ظُهُورِهِ اشتغالُ المحلِّ بحركةِ المناسبةِ، ووَاوُ الجماعةِ مَعَ كلٍّ منهمَا فَاعِلٌ مبنِيٌّ عَلَى السُّكونِ فِي محلِّ رفْعٍ.
-وإمَّا أن يكونَ الفَتْحُ مقدراً لدفعِ كراهةِ توالِي أربعِ متحرِّكاتٍ، وذلكَ فِي كلِّ فِعْلٍ مَاضٍ اتَّصَلَ بهِ ضميرُ رفْعٍ متحركٌ، كتاءِ الفَاعِلِ ونونِ النِّسوةِ، نحوُ:
(كَتَبْتُ، وَكَتَبْتَ، وَكَتَبْنَا، وَكَتَبْنَ).