دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الثامن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15 شعبان 1441هـ/8-04-2020م, 08:21 PM
أحمد محمد السيد أحمد محمد السيد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: مصر
المشاركات: 489
افتراضي

المجموعة الثانية:
س1. عرف علم المعاني وعدد أبوابه.
علم المعاني هو علم يعرف به أحوال اللفظ العربي -ويشمل الكلمة المفردة والجملة ومجموع الجمل- التي يطابق بها الكلام مقتضى الحال. وأبوابه ستة كما ذكر المؤلفون، وذكر الشارح بأنها ثمانية أبواب على التفصيل، وهي:
-الخبر.
-الإنشاء.
-أحوال المسند إليه: من حيث الذكر والحذف، والتعريف والتنكير، والتقديم والتأخير.
-أحوال المسند، من حيث ما الزوايا التي ذكرت في المسند إليه.
-أحوال المتعلقات، من حيث ما الزوايا التي ذكرت في المسند إليه.
-القصر.
-الفصل والوصل.
-الإيجاز والإطناب والمساواة.

س2. ما هي شروط فصاحة الكلمة؟
الأصل في الكلمات التي ترد عن العرب هو الفصاحة، والاستثناء هو عدم الفصاحة، وذلك يكون بتنافر الحروف أو مخالفة القياس أو الغرابة، وتسمى هذه بالشروط السلبية للفصاحة، وتفصيلها كالآتي:
-تنافر الحروف في الكلمة يعرف بثقلها على اللسان وصعوبة النطق بها، نحو الظش ومعناها الموضع الخشن، والهعخع ومعناها النبات ترعاه الإبل، والنقاخ ومعناها الماء العذب الصافي، والمستشزر ومعناها المفتول.
-وأما مخالفة القياس فتعني -بحسب التأليف- كون الكلمة غير جارية على القانون الصرفي، كجمع بوق على بوقات -والقياس جمعها على أبواق- في قول المتنبي: فـإن يــك بـعـض النـاس سيـفا لـدولـة ففـي الناس بـوقـات لـها وطبـول، وكموددة -بلا إدغام- في قوله: إن بــــــنـي للـئـــام زهــــدة مـالي فــي صــدورهـم مـن مـوددة.
وذكر الشارح بأن هناك أوزانا قياسية لبعض المفردات، والبعض الآخر ليست لها أوزان قياسية، ويطلق عليه في كتب التصريف سماعي، وعد هذا مأخذ على صيغة مخالفة القياس. ثم أورد مأخذا آخرا وهو أن عددا من المفردات خالفت القياس الصرفي مع كونها فصيحة، ويطلق عليها الشاذ قياسا الفصيح استعمالا. وبناء على هذين المأخذين، يرى الشارح باستحسان قول مخالفة ما ورد عن واضع اللغة، بدلا من قول مخالفة القياس.
-وأما الغرابة فهي كون الكلمة غير ظاهرة المعنى، فيخفى معناها عن المتلقي ويختل ما تقتضيه الفصاحة من سير فهم المتلقي جنبا إلى جنب مع نطق المتكلم، مثل تكأكأ بمعنى اجتمع وافرنقع بمعنى انصرف، واطلخم بمعنى اشتد. واستحسن الشارح قول من قالوا أن الضابط في الغرابة هو ما كان غريبا عند من يملك ثروة لغوية ضخمة بحيث يمكن أن يكون حجة في هذا الجانب، وإلا فالغرابة أمر نسبي يختلف من شخص لآخر.

س3. استخرج الكلمة غير الفصيحة في البيت التالي مع بيان الوصف الذي أخرجها عن الفصاحة:
إن بــــــنـيّ للـئـــام زهــــدة*******مـالي فــي صــدورهـم مـن مـوددة
كلمة موددة، لأنها مخالفة للقياس حيث جاءت على غير وزنها القياسي (الذي هو مودة بإدغام الدال في تاليتها)

س4. هل تعتبر كل كلمة مخالفة للقياس الصرفي غير فصيحة؟ وضح ذلك.
ليست كل كلمة مخالفة للقياس الصرفي غير فصيحة. وذلك لاعتبارين:
الأول أن العلماء وجدوا أن بعض المفردات ليست لها أوزان قياسية من الأساس، ويطلق عليها "سماعية" في كتب التصريف. وبالتالي لا يمكن الحكم على فصاحتها من عدمها بناء على مخالفتها للقياس الصرفي.
أما الاعتبار الثاني فهو أن عددا من المفردات خالفت القياس الصرفي ولكنها فصيحة، وتوصف بأنها شاذة قياسا فصيحة استعمالا.

س5. اذكر شروط فصاحة الكلام.
أولا: سلامته من تنافر الكلمات مجتمعة، والتنافر يعرف بثقل على اللسان وصعوبة النطق.
ثانيا: سلامته من ضعف التأليف، وضعف التأليف بكونه غير جار على القانون النحوي المشهور.
ثالثا: السلامة من التعقيد، والتعقيد هو كون الكلام خفي الدلالة على المعنى المراد به، وذلك الخفاء يكون لأحد سببين:
-إما من جهة اللفظ وهو جهة التركيب، بحيث يحصل في الكلام تقديم وتأخير جائز في اللغة، إلا أنه أشكل في فهم القارئ أو المتلقي أو السامع.
-وإما من جهة المعنى، بحيث تكون صياغة الكلام مرتبة كما هو في سنن العرب المألوفة لكن حصل الخفاء من المعنى الذي أراده المتكلم.

س6. ما هي وسيلة معرفة التعقيد المعنوي؟
يعرف بالبيان، إذ به يعرف اختلاف طرق الدلالة في الوضوحِ، ويستفاد منه في القدرة على تمييز الكلام الخالي من التعقيد المعنوي من الكلام المشتمل عليه.

س7. ما هي وسيلة معرفة الأحوال ومقتضياتها؟ تعرف بعلم المعاني، فهو علم يعرف به أحوال اللفظ العربي -ويشمل الكلمة المفردة والجملة ومجموع الجمل- التي يطابق بها الكلام مقتضى الحال، فعند التطابق نسمي الكلام بليغا.

س8. عرف كلا من الخبر والإنشاء.
الخبر هو ما يصح أن يقال لقائله: أنت صادق فيه (حيث طابق الواقع)، أْو أنت كاذب فيه (حيث لم يطابق الواقع). وذلك نحو (جاء والدك) و(علي مجتهد).
أما الإنشاء فهو ما لا يصح أن يقال لقائله ذلك، وذلك نحو (اجلس يا معاذ)، و(هل جاء محمد؟).

س9. اذكر أقسام الخبر باعتبار غرض المتكلم.
ما كان لإفادة الخبر، وهو إفادة المخاطب الحكم المتضمن في الجملة، كما في قول أحدهم: (جاء المعلم).
ما كان لإفادة أن المتكلم عالم بالحكم المتضمن في الجملة، كما في قول أحدهم: (أنت ذهبت للمدرسة).
ما كان للاسترحام، كما في قول موسى عليه السلام: {رَبِّي إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ}.
ما كان لإظهار الضعف، كما في قول زكريا عليه السلام: {رَبِّي إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي}.
ما كان لإظهار التحسر، كما في قول امرأة عمران: {رَبِّي إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ}.
ما كان لإظهار الفرحِ بمقبل والشماتة بمدبر، كما في: {جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ البَاطِلُ}.
ما كان لإظهار السرور، كما في قول أحدهم: (أحرزت المركز الأول) لمن هو على علم بذلك.
ما كان للتوبيخِ، كما في قول أحدهم للعاثر: (الشمسُ طالعةٌ).

س10. اذكر أقسام الخبر باعتبار حال المخاطب.
إن كان قصد المخبر بخبره إفادة المخاطب، فهنا ينبغي أن يجمل ويقتصر على قَدر الحاجة من الكلام؛ حذرا من اللغو والتسبب في الملل.
وإن كان المخاطب خالي الذهن من الحكم أُلقي إليه الخبر مجردا عن التأكيد، ويسمى توكيدا ابتدائيا، نحو (الطالب يدرس).
وإن كان المخاطب مترددا في الحكم، طالبا لمعرفته والتثبت منه، حسن توكيده، ويسمى توكيدا طلبيا، نحو: (إن الطالب يدرس).
وإن كان المخاطب منكرا للحكم، وجب توكيده بمؤكد أو مؤكدين أو أكثر، بحسب درجة الإنكار والتشكك، ويسمى توكيدا إنكاريا، نحو: (إن الطلب يدرس) ، أو (إنه ليدرس)، أو (والله إنه ليدرس).

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20 شعبان 1441هـ/13-04-2020م, 09:52 PM
إدارة برنامج الإعداد العلمي إدارة برنامج الإعداد العلمي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: May 2019
المشاركات: 2,051
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد محمد السيد مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية:
س1. عرف علم المعاني وعدد أبوابه.
علم المعاني هو علم يعرف به أحوال اللفظ العربي -ويشمل الكلمة المفردة والجملة ومجموع الجمل- التي يطابق بها الكلام مقتضى الحال. وأبوابه ستة كما ذكر المؤلفون، وذكر الشارح بأنها ثمانية أبواب على التفصيل، وهي:
-الخبر.
-الإنشاء.
-أحوال المسند إليه: من حيث الذكر والحذف، والتعريف والتنكير، والتقديم والتأخير.
-أحوال المسند، من حيث ما الزوايا التي ذكرت في المسند إليه.
-أحوال المتعلقات، من حيث ما الزوايا التي ذكرت في المسند إليه.
-القصر.
-الفصل والوصل.
-الإيجاز والإطناب والمساواة.

س2. ما هي شروط فصاحة الكلمة؟
الأصل في الكلمات التي ترد عن العرب هو الفصاحة، والاستثناء هو عدم الفصاحة، وذلك يكون بتنافر الحروف أو مخالفة القياس أو الغرابة، وتسمى هذه بالشروط السلبية للفصاحة، وتفصيلها كالآتي:
-تنافر الحروف في الكلمة يعرف بثقلها على اللسان وصعوبة النطق بها، نحو الظش ومعناها الموضع الخشن، والهعخع ومعناها النبات ترعاه الإبل، والنقاخ ومعناها الماء العذب الصافي، والمستشزر ومعناها المفتول.
-وأما مخالفة القياس فتعني -بحسب التأليف- كون الكلمة غير جارية على القانون الصرفي، كجمع بوق على بوقات -والقياس جمعها على أبواق- في قول المتنبي: فـإن يــك بـعـض النـاس سيـفا لـدولـة ففـي الناس بـوقـات لـها وطبـول، وكموددة -بلا إدغام- في قوله: إن بــــــنـي للـئـــام زهــــدة مـالي فــي صــدورهـم مـن مـوددة.
وذكر الشارح بأن هناك أوزانا قياسية لبعض المفردات، والبعض الآخر ليست لها أوزان قياسية، ويطلق عليه في كتب التصريف سماعي، وعد هذا مأخذ على صيغة مخالفة القياس. ثم أورد مأخذا آخرا وهو أن عددا من المفردات خالفت القياس الصرفي مع كونها فصيحة، ويطلق عليها الشاذ قياسا الفصيح استعمالا. وبناء على هذين المأخذين، يرى الشارح باستحسان قول مخالفة ما ورد عن واضع اللغة، بدلا من قول مخالفة القياس.
-وأما الغرابة فهي كون الكلمة غير ظاهرة المعنى، فيخفى معناها عن المتلقي ويختل ما تقتضيه الفصاحة من سير فهم المتلقي جنبا إلى جنب مع نطق المتكلم، مثل تكأكأ بمعنى اجتمع وافرنقع بمعنى انصرف، واطلخم بمعنى اشتد. واستحسن الشارح قول من قالوا أن الضابط في الغرابة هو ما كان غريبا عند من يملك ثروة لغوية ضخمة بحيث يمكن أن يكون حجة في هذا الجانب، وإلا فالغرابة أمر نسبي يختلف من شخص لآخر.

س3. استخرج الكلمة غير الفصيحة في البيت التالي مع بيان الوصف الذي أخرجها عن الفصاحة:
إن بــــــنـيّ للـئـــام زهــــدة*******مـالي فــي صــدورهـم مـن مـوددة
كلمة موددة، لأنها مخالفة للقياس حيث جاءت على غير وزنها القياسي (الذي هو مودة بإدغام الدال في تاليتها)

س4. هل تعتبر كل كلمة مخالفة للقياس الصرفي غير فصيحة؟ وضح ذلك.
ليست كل كلمة مخالفة للقياس الصرفي غير فصيحة. وذلك لاعتبارين:
الأول أن العلماء وجدوا أن بعض المفردات ليست لها أوزان قياسية من الأساس، ويطلق عليها "سماعية" في كتب التصريف. وبالتالي لا يمكن الحكم على فصاحتها من عدمها بناء على مخالفتها للقياس الصرفي.
أما الاعتبار الثاني فهو أن عددا من المفردات خالفت القياس الصرفي ولكنها فصيحة، وتوصف بأنها شاذة قياسا فصيحة استعمالا.
ومن جهة أخرى قد يكون هذا مزلقا خطيرا إذ أن من الكلمات ماهو سماعي ولا ينضبط بقياس وورد في كتاب الله
س5. اذكر شروط فصاحة الكلام.
أولا: سلامته من تنافر الكلمات مجتمعة، والتنافر يعرف بثقل على اللسان وصعوبة النطق.
ثانيا: سلامته من ضعف التأليف، وضعف التأليف بكونه غير جار على القانون النحوي المشهور.
ثالثا: السلامة من التعقيد، والتعقيد هو كون الكلام خفي الدلالة على المعنى المراد به، وذلك الخفاء يكون لأحد سببين:
-إما من جهة اللفظ وهو جهة التركيب، بحيث يحصل في الكلام تقديم وتأخير جائز في اللغة، إلا أنه أشكل في فهم القارئ أو المتلقي أو السامع.
-وإما من جهة المعنى، بحيث تكون صياغة الكلام مرتبة كما هو في سنن العرب المألوفة لكن حصل الخفاء من المعنى الذي أراده المتكلم.

س6. ما هي وسيلة معرفة التعقيد المعنوي؟
يعرف بالبيان، إذ به يعرف اختلاف طرق الدلالة في الوضوحِ، ويستفاد منه في القدرة على تمييز الكلام الخالي من التعقيد المعنوي من الكلام المشتمل عليه.

س7. ما هي وسيلة معرفة الأحوال ومقتضياتها؟ تعرف بعلم المعاني، فهو علم يعرف به أحوال اللفظ العربي -ويشمل الكلمة المفردة والجملة ومجموع الجمل- التي يطابق بها الكلام مقتضى الحال، فعند التطابق نسمي الكلام بليغا.

س8. عرف كلا من الخبر والإنشاء.
الخبر هو ما يصح أن يقال لقائله: أنت صادق فيه (حيث طابق الواقع)، أْو أنت كاذب فيه (حيث لم يطابق الواقع). وذلك نحو (جاء والدك) و(علي مجتهد).
أما الإنشاء فهو ما لا يصح أن يقال لقائله ذلك، وذلك نحو (اجلس يا معاذ)، و(هل جاء محمد؟).

س9. اذكر أقسام الخبر باعتبار غرض المتكلم.
ما كان لإفادة الخبر، وهو إفادة المخاطب الحكم المتضمن في الجملة، كما في قول أحدهم: (جاء المعلم).
ما كان لإفادة أن المتكلم عالم بالحكم المتضمن في الجملة، كما في قول أحدهم: (أنت ذهبت للمدرسة).
ما كان للاسترحام، كما في قول موسى عليه السلام: {رَبِّي إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ}.
ما كان لإظهار الضعف، كما في قول زكريا عليه السلام: {رَبِّي إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي}.
ما كان لإظهار التحسر، كما في قول امرأة عمران: {رَبِّي إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ}.
ما كان لإظهار الفرحِ بمقبل والشماتة بمدبر، كما في: {جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ البَاطِلُ}.
ما كان لإظهار السرور، كما في قول أحدهم: (أحرزت المركز الأول) لمن هو على علم بذلك.
ما كان للتوبيخِ، كما في قول أحدهم للعاثر: (الشمسُ طالعةٌ).

س10. اذكر أقسام الخبر باعتبار حال المخاطب.
إن كان قصد المخبر بخبره إفادة المخاطب، فهنا ينبغي أن يجمل ويقتصر على قَدر الحاجة من الكلام؛ حذرا من اللغو والتسبب في الملل.
وإن كان المخاطب خالي الذهن من الحكم أُلقي إليه الخبر مجردا عن التأكيد، ويسمى توكيدا ابتدائيا، نحو (الطالب يدرس).
وإن كان المخاطب مترددا في الحكم، طالبا لمعرفته والتثبت منه، حسن توكيده، ويسمى توكيدا طلبيا، نحو: (إن الطالب يدرس).
وإن كان المخاطب منكرا للحكم، وجب توكيده بمؤكد أو مؤكدين أو أكثر، بحسب درجة الإنكار والتشكك، ويسمى توكيدا إنكاريا، نحو: (إن الطلب يدرس) ، أو (إنه ليدرس)، أو (والله إنه ليدرس).
أحسنت نفع الله بك
أ
تم خصم نصف درجة للتاخير

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثالث

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir