جزاكم الله عنا كل الخير وأسعدكم كما أسعدتمونا
وأوصى نفسى واخوانى وأخواتى بالاجتهاد فى رمضان
وشكر نعمته سبحانه أن بلغنا رمضان -لمن سيبلغه-وتفريغ الوقت للقرآن تلاوة وتدبرا ومراجعة ولنجعل رمضان القادم بمثابة تصحيح لتعاملنا مع القرآن
واعلموا أن هناك من هم تحت التراب يتمنون ولو لحظة من رمضان فإن بلغت رمضان فليرى الله من نفسك خيرا
وأتمنى أن نخرج جميعا من هذا الشهر وقد أعتقت رقابنا من النار ورضى الله عنا
لا أنساكم من دعائى دوما وأرجو أن نتواصى بالدعاء لبعضنا بظهر الغيب
جمعنا الله فى الفردوس بغير حساب ولا سابقة عذاب بصحبة حبيب القلوب محمد صلى الله عليه وسلم