دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى مجموعة المتابعة الذاتية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 7 ذو الحجة 1437هـ/9-09-2016م, 07:07 AM
زياد علي فتيحة زياد علي فتيحة غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - مجموعة المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2015
الدولة: مصر
المشاركات: 75
Post مجلس مذاكرة تفسير السور من الانشقاق إلى الغاشية

المجموعة الأولى :

س1: قال تعالى: {ذو العرش المجيد}، لم خصّه تعالى بالذكر؟

- لعظمته و أنه أقرب المخلوقات له سبحانه و تعالى .
س2: من خلال دراستك لسورة الغاشية تكلم عن أوصاف الفريقين الشقي والسعيد، وما أعدّ لهما.
- بينت السورة أن الناس يوم القيامة فريقان, فرق الكافرين الذيت تكون وجوههم خاضعة ذليلة تنتظر ماأُعد لها من عذاب وقد كانت تتعب في الدنيا و تنصب و لكن كل هذا أصبح هباءاً منثوراً فسيصلى هذا الفرق نار جنهم خالدين فيها ويسقون من حميمها ويأكلون من طعام أهل النار الذي لا يغني من جوع و لكنه يزيد العذاب عذاباً, و الفرق الآخر هو فريق أهل الإيمان الذي أطاعوا الله في الدنيا فيسعون إلى الجنة راضين بعطاء وجزاء الله لهم على طاعتهم في الدنيا, فيسكنون الجنان العالية و يشربون من عيونها وأنهارها العذبة, و فيها من النعيم المقيم ما لا عين رأت من سرر مرفوعة و أنواع الفواكه, و أكواب توضع لهم من سائر الشراب الطيب, ووسائد حسان يتكئون عليها ..
س3: قال تعالى: {سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَى (6) إِلَّا مَا شَاء اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى (7) وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى (8)}
بيّن ما تضمنته هذه الآيات من بشارات عظيمة للنبي صلى الله عليه وسلم.

أن الله عز وجل عصمه من النسيان, فكان صلى الله عليه وسلم لا ينسى أبداً إلا ما أراد الله له أن ينساه, و أيضاً سهل الله له الطريق للجنة .
س4:: فسّر قوله تعالى: {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (1) وأذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (2) وإِذَا الأَرْضُ مُدَّتْ (3) وأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ (4) وأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (5)}.
إذا السماء انشقت لنزول الملائكة, واستمعت لقول لربها و حُق لها أن تستمع وتنقاد طوعاً, وإذا الأرض مُدت حتى لقد نُسفت الجبال, وأخرجت كنوزها والموتى و قد تخلت عنهم جميعا, واستمعت لربها و حُق لها ذلك .
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { إن كل نفس لما عليها حافظ }
- أن يعلم الإنسان أن كل أفعاله مكتوبة و معروضة عليه يوم القيامة فإن وجد خيرا فليحمد الله وإن وجد غير ذلك فلا يلومن إلى نفسه, و يعلم عظمة قدرة الله عز وجل فهو يعلم و يحصى على جميع الخلائق أعمالهم و سيجازيهم عليها, فلا يختلف عليه -سبحانه وتعالى- خلق عن خلق .

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14 ذو الحجة 1437هـ/16-09-2016م, 05:14 PM
هيئة التصحيح 12 هيئة التصحيح 12 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 2,147
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد علي فتيحة مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى :

س1: قال تعالى: {ذو العرش المجيد}، لم خصّه تعالى بالذكر؟

- لعظمته و أنه أقرب المخلوقات له سبحانه و تعالى .
س2: من خلال دراستك لسورة الغاشية تكلم عن أوصاف الفريقين الشقي والسعيد، وما أعدّ لهما.
- بينت السورة أن الناس يوم القيامة فريقان, فرق الكافرين الذيت تكون وجوههم خاضعة ذليلة تنتظر ماأُعد لها من عذاب وقد كانت تتعب في الدنيا و تنصب و لكن كل هذا أصبح هباءاً منثوراً فسيصلى هذا الفرق نار جنهم خالدين فيها ويسقون من حميمها ويأكلون من طعام أهل النار الذي لا يغني من جوع و لكنه يزيد العذاب عذاباً, و الفرق الآخر هو فريق أهل الإيمان الذي أطاعوا الله في الدنيا فيسعون إلى الجنة راضين بعطاء وجزاء الله لهم على طاعتهم في الدنيا, فيسكنون الجنان العالية و يشربون من عيونها وأنهارها العذبة, و فيها من النعيم المقيم ما لا عين رأت من سرر مرفوعة و أنواع الفواكه, و أكواب توضع لهم من سائر الشراب الطيب, ووسائد حسان يتكئون عليها ..
س3: قال تعالى: {سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَى (6) إِلَّا مَا شَاء اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى (7) وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى (8)}
بيّن ما تضمنته هذه الآيات من بشارات عظيمة للنبي صلى الله عليه وسلم.

أن الله عز وجل عصمه من النسيان, فكان صلى الله عليه وسلم لا ينسى أبداً إلا ما أراد الله له أن ينساه, و أيضاً سهل الله له الطريق للجنة .
س4:: فسّر قوله تعالى: {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (1) وأذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (2) وإِذَا الأَرْضُ مُدَّتْ (3) وأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ (4) وأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (5)}.
إذا السماء انشقت لنزول الملائكة, واستمعت لقول لربها و حُق لها أن تستمع وتنقاد طوعاً, وإذا الأرض مُدت حتى لقد نُسفت الجبال, وأخرجت كنوزها والموتى و قد تخلت عنهم جميعا, واستمعت لربها و حُق لها ذلك .
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { إن كل نفس لما عليها حافظ }
- أن يعلم الإنسان أن كل أفعاله مكتوبة و معروضة عليه يوم القيامة فإن وجد خيرا فليحمد الله وإن وجد غير ذلك فلا يلومن إلى نفسه, و يعلم عظمة قدرة الله عز وجل فهو يعلم و يحصى على جميع الخلائق أعمالهم و سيجازيهم عليها, فلا يختلف عليه -سبحانه وتعالى- خلق عن خلق .
الدرجة: أ
س5: وما ذكرتِه يورث العبد الاستعداد التام لذلك اليوم.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28 محرم 1438هـ/29-10-2016م, 07:39 AM
جودي دويادين جودي دويادين غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: Indonesia
المشاركات: 254
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
مجلس مذاكرة دروس التفسير (الفاتحة)

المجموعة الأولى:
س1: بيّن معنى البسملة باختصار.
البسملة: قول العبد: بسم الله الرحمن الرحيم.
الاسم: لفظ جُعل علامة على مُسَمًّى يعرف به ويتميّز عن غيره.
{الله}: اسم علم على ذات الربّ تبارك وتعالى يُعرف به.
{الرحمن}: اسم من أسماء الله تعالى مشتق من الرحمة دال على كثرتها فيه تعالى.

{الرحيم}: اسم وصفة لله تعالى مشتق من الرحمة ومعناه ذو الرحمة بعباده المفيضها عليهم في الدنيا والآخرة.
معنى البسملة: أبتدئ قراءتي متبركا باسم الله الرحمن الرحيم مستعينا به عز وجل.

س2: ما فائدة تقديم المعمول في قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين} تقديمَ المعمولِ يفيدُ الحصرَ، وهوَ إثباتُ الحكمِ للمذكورِ ونفيهُ عما عداهُ، فكأنَّهُ يقولُ: نعبدكَ، ولا نعبدُ غَيركَ، ونستعينُ بكَ، ولا نستعينُ بغيركَ.
س3: بيّن الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لتفسير سورة الفاتحة.
# نسب النعمة إلى الله عز وجل
# التعبد لله بالاستعانة.لتيسير أمرك؛لإن الله إذا أعانك تيسر لك الأمر.
# ينبغي لنا أن نعلم الحق و اتبعه و عمل به

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 29 محرم 1438هـ/30-10-2016م, 09:37 AM
هيئة التصحيح 12 هيئة التصحيح 12 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 2,147
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جودي دويادين مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
مجلس مذاكرة دروس التفسير (الفاتحة)

المجموعة الأولى:
س1: بيّن معنى البسملة باختصار.
البسملة: قول العبد: بسم الله الرحمن الرحيم.
الاسم: لفظ جُعل علامة على مُسَمًّى يعرف به ويتميّز عن غيره.
{الله}: اسم علم على ذات الربّ تبارك وتعالى يُعرف به.
{الرحمن}: اسم من أسماء الله تعالى مشتق من الرحمة دال على كثرتها فيه تعالى.

{الرحيم}: اسم وصفة لله تعالى مشتق من الرحمة ومعناه ذو الرحمة بعباده المفيضها عليهم في الدنيا والآخرة.
معنى البسملة: أبتدئ قراءتي متبركا باسم الله الرحمن الرحيم مستعينا به عز وجل.

س2: ما فائدة تقديم المعمول في قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين} تقديمَ المعمولِ يفيدُ الحصرَ، وهوَ إثباتُ الحكمِ للمذكورِ ونفيهُ عما عداهُ، فكأنَّهُ يقولُ: نعبدكَ، ولا نعبدُ غَيركَ، ونستعينُ بكَ، ولا نستعينُ بغيركَ.
س3: بيّن الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لتفسير سورة الفاتحة.
# نسب النعمة إلى الله عز وجل
# التعبد لله بالاستعانة.لتيسير أمرك؛لإن الله إذا أعانك تيسر لك الأمر.
# ينبغي لنا أن نعلم الحق و[ونتبعه ونعمل به] اتبعه و عمل به
الدرجة: ب+
س1: الله: هو المألوه المعبود.
س3: اهتمي أكثر بالفوائد السلوكية، وانتبهي للأخطاء الإملائية.

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 27 صفر 1438هـ/27-11-2016م, 04:11 PM
ابو البراء ابو البراء غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 163
افتراضي

س1: بيّن دلالة سورة الفاتحة على أنواع التوحيد
ج1/ هذه السوره تسمى بأم الكتاب حيث أنها احتوت على قصرها وإيجازها على أنواع التوحيد الثلاثة :
فتضمنت توحيد الربوبية وهو إفراد الله بأفعاله بقوله تعالى ( رب العالمين ) وقوله ( مالك يوم الدين ) وتوحيد الإلهية وهو إفراد الله بالعبادة بقوله تعالى ( الله ) وقوله (إياك نعبد وإياك نستعين ) وتوحيد الأسماء والصفات وهو إثبات ماأثبته الله لنفسه ورسوله ونفي مانفاه الله عن نفسه ورسوله في قوله تعالى (رحمان الرحيم ) .

س2: ما الحكمة من تقديم العبادة على الاستعانة في قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين}
ج2/قدم الله جل وعلا المفعول على الفعل وهذا يقتضي الحصر ومعناها نخصك بالعبادة ولانعبد غيرك ونخصك بالاستعانة ولانستعين بغيرك ، وتقديم العبادة على الاستعانة لأهميتها ولانها حق الله تعالى مقدم على حق المخلوق ، وذلك لمراعاة الأدب مع الله .

س3: بيّن الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لتفسير سورة الفاتحة.
من الفوائد العظيمة في هذه السورة :
- أنك تستشعر عظمة الله تعالى في آياته .
- أن جميع المحامد والثناء كلها لرب العالمين لأنه الكامل في الأسماء والصفات فهو المستحق لها .
- الرحمة للناس ورفق بهم .
- الاستعداد ليوم القيامة والتزود بالأعمال الصالحة .
- الإستعانة بالله في جميع شؤون حياتنا وفي عبادتنا ( اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك )
- سؤال الله تعالى دائما الثبات على دينه وسلوك طريق الذي أنعم عليهم .
- والحذر من مغبة وسوء العمل بلا علم أو العلم بلاعمل .

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 28 صفر 1438هـ/28-11-2016م, 01:07 AM
هيئة التصحيح 12 هيئة التصحيح 12 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 2,147
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء مشاهدة المشاركة
س1: بيّن دلالة سورة الفاتحة على أنواع التوحيد
ج1/ هذه السوره تسمى بأم الكتاب حيث أنها احتوت على قصرها وإيجازها على أنواع التوحيد الثلاثة :
فتضمنت توحيد الربوبية وهو إفراد الله بأفعاله بقوله تعالى ( رب العالمين ) وقوله ( مالك يوم الدين ) وتوحيد الإلهية وهو إفراد الله بالعبادة بقوله تعالى ( الله ) وقوله (إياك نعبد وإياك نستعين ) وتوحيد الأسماء والصفات وهو إثبات ماأثبته الله لنفسه ورسوله ونفي مانفاه الله عن نفسه ورسوله في قوله تعالى (رحمان الرحيم ) .

س2: ما الحكمة من تقديم العبادة على الاستعانة في قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين}
ج2/قدم الله جل وعلا المفعول على الفعل وهذا يقتضي الحصر ومعناها نخصك بالعبادة ولانعبد غيرك ونخصك بالاستعانة ولانستعين بغيرك ، وتقديم العبادة على الاستعانة لأهميتها ولانها حق الله تعالى مقدم على حق المخلوق ، وذلك لمراعاة الأدب مع الله .

س3: بيّن الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لتفسير سورة الفاتحة.
من الفوائد العظيمة في هذه السورة :
- أنك تستشعر عظمة الله تعالى في آياته .
- أن جميع المحامد والثناء كلها لرب العالمين لأنه الكامل في الأسماء والصفات فهو المستحق لها .
- الرحمة للناس ورفق بهم .
- الاستعداد ليوم القيامة والتزود بالأعمال الصالحة .
- الإستعانة[الاستعانة] بالله في جميع شؤون حياتنا وفي عبادتنا ( اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك )
- سؤال الله تعالى دائما الثبات على دينه وسلوك طريق الذي أنعم عليهم .
- والحذر من مغبة وسوء العمل بلا علم أو العلم بلاعمل .
[الدرجة: أ+]

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 1 ربيع الأول 1438هـ/30-11-2016م, 03:55 PM
ابو البراء ابو البراء غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 163
افتراضي

س1: ما المراد بـالساهرة في قوله تعالى : { فإذا هم بالساهرة } ؟
ج1/ الساهرة :قيل :هي أرض بيضاء يأتي بها الله تعالى فيحاسب عليها الخلائق . وقيل سميت ساهرة ، لأن النوم والسهر عليها .

س2: ما الذي يفيده وصف الشمس بالسراج الوهاج في قوله تعالى : { وجعلنا سراجًا وهاجًا }.
ج2/ عندما ذكر الله تعالى قوة السموات وبيان صلابتها ناسب أن يذكر نعمة الشمس وسراجها الذي صار ضرورة للخلق وبالوهاج الذي فيه حرارة ومافي النور والحرارة من المصالح للناس .

س3: وضح أثر الكِبْرِ في خسارة الإنسان في الدنيا والآخرة.
ج3/ الكبر بطر الحق وغمط الناس ،فالكبر هو الذي أخرج ابليس من الجنة وهو داء الجبابره والكبر صاحبه لاينقاد للحق ولو علمه ولا يؤمن بالآيات والنذر والمعجزات والرسل وغيرها من الأدلة القاطعة السالكة الى طريق الحق ؛ فيخسر في الدنيا التوفيق والهداية الى مرضاة الله وفي الآخرة الدخول الى النار والعياذ بالله .

س4: فسّر قول الله تعالى: { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى. فإن الجنة هي المأوى }
ج4/ قام في قلبه الخوف من مقام ربه فزجرها عن الميل إلى المعاصي والمحارم التِي تشتهيها.فمن فعل ذلك استحق أنيكون مأواه الجنة .

س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }.
ج5/
1- يدل على أن الله لايخفى عليه شيء في الأرض ولافي السماء .
2- استشعار مراقبة الله في كل وقت .
3- الحذر من سوء مغبة اللسان والأعمال .
4- أن علم الله أحاط بكل شيء فيورث ذلك الخشية منه سبحانه وتعالى .
5- التوبة والاستغفار عن الذنوب والعصيان والإقلاع عنها .

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 7 ربيع الأول 1438هـ/6-12-2016م, 12:45 AM
هيئة التصحيح 12 هيئة التصحيح 12 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 2,147
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء مشاهدة المشاركة
س1: ما المراد بـالساهرة في قوله تعالى : { فإذا هم بالساهرة } ؟
ج1/ الساهرة :قيل :هي أرض بيضاء يأتي بها الله تعالى فيحاسب عليها الخلائق . وقيل سميت ساهرة ، لأن النوم والسهر عليها .

س2: ما الذي يفيده وصف الشمس بالسراج الوهاج في قوله تعالى : { وجعلنا سراجًا وهاجًا }.
ج2/ عندما ذكر الله تعالى قوة السموات وبيان صلابتها ناسب أن يذكر نعمة الشمس وسراجها الذي صار ضرورة للخلق وبالوهاج الذي فيه حرارة ومافي النور والحرارة من المصالح للناس .

س3: وضح أثر الكِبْرِ في خسارة الإنسان في الدنيا والآخرة.
ج3/ الكبر بطر الحق وغمط الناس ،فالكبر هو الذي أخرج ابليس من الجنة وهو داء الجبابره والكبر صاحبه لاينقاد للحق ولو علمه ولا يؤمن بالآيات والنذر والمعجزات والرسل وغيرها من الأدلة القاطعة السالكة الى طريق الحق ؛ فيخسر في الدنيا التوفيق والهداية الى مرضاة الله وفي الآخرة الدخول الى النار والعياذ بالله .

س4: فسّر قول الله تعالى: { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى. فإن الجنة هي المأوى }
ج4/ قام في قلبه الخوف من مقام ربه فزجرها عن الميل إلى المعاصي والمحارم التِي تشتهيها.فمن فعل ذلك استحق أنيكون مأواه الجنة .

س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }.
ج5/
1- يدل على أن الله لايخفى عليه شيء في الأرض ولافي السماء .
2- استشعار مراقبة الله في كل وقت .
3- الحذر من سوء مغبة اللسان والأعمال .
4- أن علم الله أحاط بكل شيء فيورث ذلك الخشية منه سبحانه وتعالى .
5- التوبة والاستغفار عن الذنوب والعصيان والإقلاع عنها .
الدرجة: ب+
س1: وقيل الساهرة: وجه الأرض.
س3: لو دعمت إجابتك بالآيات التي تقص نبأ موسى وفرعون لكان الجواب أتم.
س4: التفسير مختصر، كما أنك لم تبين معنى كل من: الهوى، والمأوى.

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 5 ربيع الأول 1438هـ/4-12-2016م, 09:21 AM
ابو البراء ابو البراء غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 163
افتراضي

س1: ما المراد بالسبيل في قوله تعالى: {ثم السبيل يسّره } ؟
ج1/ أي سهل له الطريق الى تحصيل الخير أو الشر وقيل السبيل : سهل خروجه من بطن أمه بعد هذه الأطوار .

س2: اذكر مرجع هاء الضمير في قوله تعالى: {ولقد رآه بالأفق المبين}.
ج2/ مرجع الضمير هو محمد صلى الله عليه وسلم أنه رأى جبريل عليه السلام .

س3: اذكر سبب نزول قوله تعالى: {عبس وتولّى} الآيات.
ج3/ سبب نزول السورة أن قوما من أشراف قريش كانوا عند النبي صلى اللَّه عليه وسلم، وقد طمع في إسلامهم، فأقبل إِليه رجل أعمى هو عبد اللَّه بن أمِّ مكتوم، فَكَره رسول اللّه صلى الله عليه وسلم أن يقطع عليه ابن أم مكتوم كلامه، فأعرض عَنه؛ فنزلت.

س4: فسِّر قول الله تعالى : {كلا لما يقض ما أمره}
ج4/ يعني: أن هذا الإنسان لم يقض ما أوجب الله جل وعلا عليه، وكل إنسان فإنه لا يقضي ما أوجب الله -جل وعلا- عليه تماماً، لابد وأن يقع فيه خلل وتقصير؛ مهما بلغ من الحسن والكمال .

س5: بيّن الحكمة من ذكر تعطيل العشار دون سائر الأموال.
ج5/ لأنها أنفس المال عند العرب وأعزه عندهم .

س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وإذا الجحيم سُعرت . وإذا الجنةُ أُزلِفت . علمت نفس ما أحضرت }.
ج6/ نستفيد عدة أمور عظيمة :
1- اليقين على وعد الله ووعيده .
2- الرجاء بماعند الله من فضل ونعمه وكرامه وأعظمها الجنة وأكرمها رؤيته سبحانه وتعالى .
3- حسن ظن بالله عزوجل وماأعده لعباده المتقين .
4- أن الله لايظلم مثقال ذرة .
5- أن العبد هو على نفسه بصيره إن أحسن فلنفسه وإن أساء فعليها .
6- مراقبة الله في السر والعلن.
7- الخوف من عقاب الله وعذابه .

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 7 ربيع الأول 1438هـ/6-12-2016م, 01:00 AM
هيئة التصحيح 12 هيئة التصحيح 12 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 2,147
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء مشاهدة المشاركة
س1: ما المراد بالسبيل في قوله تعالى: {ثم السبيل يسّره } ؟
ج1/ أي سهل له الطريق الى تحصيل الخير أو الشر وقيل السبيل : سهل خروجه من بطن أمه بعد هذه الأطوار .

س2: اذكر مرجع هاء الضمير في قوله تعالى: {ولقد رآه بالأفق المبين}.
ج2/ مرجع الضمير هو محمد صلى الله عليه وسلم أنه رأى جبريل عليه السلام .

س3: اذكر سبب نزول قوله تعالى: {عبس وتولّى} الآيات.
ج3/ سبب نزول السورة أن قوما من أشراف قريش كانوا عند النبي صلى اللَّه عليه وسلم، وقد طمع في إسلامهم، فأقبل إِليه رجل أعمى هو عبد اللَّه بن أمِّ مكتوم، فَكَره رسول اللّه صلى الله عليه وسلم أن يقطع عليه ابن أم مكتوم كلامه، فأعرض عَنه؛ فنزلت.

س4: فسِّر قول الله تعالى : {كلا لما يقض ما أمره}
ج4/ يعني: أن هذا الإنسان لم يقض ما أوجب الله جل وعلا عليه، وكل إنسان فإنه لا يقضي ما أوجب الله -جل وعلا- عليه تماماً، لابد وأن يقع فيه خلل وتقصير؛ مهما بلغ من الحسن والكمال .

س5: بيّن الحكمة من ذكر تعطيل العشار دون سائر الأموال.
ج5/ لأنها أنفس المال عند العرب وأعزه عندهم .

س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وإذا الجحيم سُعرت . وإذا الجنةُ أُزلِفت . علمت نفس ما أحضرت }.
ج6/ نستفيد عدة أمور عظيمة :
1- اليقين على وعد الله ووعيده .
2- الرجاء بماعند الله من فضل ونعمه وكرامه وأعظمها الجنة وأكرمها رؤيته سبحانه وتعالى .
3- حسن ظن بالله عزوجل وماأعده لعباده المتقين .
4- أن الله لايظلم مثقال ذرة .
5- أن العبد هو على نفسه بصيره إن أحسن فلنفسه وإن أساء فعليها .
6- مراقبة الله في السر والعلن.
7- الخوف من عقاب الله وعذابه .
الدرجة: ب+
س2: مرجع هاء الضمير على جبريل عليه السلام.
س5: فنبه بها عن كل نفيس في كل زمان.

رد مع اقتباس
  #11  
قديم 13 ربيع الأول 1438هـ/12-12-2016م, 11:19 AM
ابو البراء ابو البراء غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 163
افتراضي

س1: بيّن المراد بالضلال في قوله تعالى: {وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلاء لَضَالُّونَ (32)}.
ج1/ هو أن المجرمين يرون أهل الإيمان أنهم أهل غواية وضلالة باتباعهم لمحمد صلى الله عليه وسلم وسلوك طريق الله المستقيم .

س2: قال تعالى: {وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَامًا كَاتِبِينَ (11)}، ماذا يكتب الملائكة؟
ج2/ يكتبونَ أقوالهمْ وأفعالهمْ الظاهرة والباطنة .

س3: توعد الله عز وجل المكذبين بيوم الدين في سورة المطففين بثلاثة أنواع من العذاب، اذكرها مع الاستدلال لكل نوع.
ج3/ ذكر الله تعالى ثلاثة أنواعٍ منَ العذابِ:
-عذابَ الجحيم.في قوله تعالى {لَصَالُو الْجَحِيمِ}.
-وعذابَ التوبيخِ واللوم.في قوله تعالى {هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ}
-وعذابَ الحجابِ في قوله تعالى (كلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ) .

س4: فسّر قوله تعالى : { يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم . الذي خلقك فسواك فعدلك . في أي صورة ما شاء ركبك }
ج4/ مالذي غرك وخدعك حتى تكفر بالذي أحسن خلقك وجعلك في أبهى صورة وأحسنها ولم يجعل صورتك صورة كلب ولا حيوان ولا من نحوها وصورك كما يشاء سبحانه ولم تختر أنت صورتك ، أبعد هذا تجحد وتنكر نعمة المصور والمنعم عليك ؟

س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وفي ذلِك فليتنافسِ المتنافِسون }
ج5/ من الفوائد العظيمة في هذه الآية الكريمة :
1- علم العبد أن الحياة ميدان السباق في الطاعات .
2- أن الحياة الدنيا زائله لامحالة .
3- صدق وعد الله تعالى عزوجل وأنه لايخلف الميعاد .
4- الزهد في الدنيا والتعلق بها .
5- أن الجنة درجات بحسب أعمال العباد .
6- ترغيب الله في سباق الى ماأعده لعباده الصالحين .
7- أن مافي الدنيا من لذائذ ونعيم هي أسماء وصور وأن الحقائق واللذة الحقيقة هي الجنة .

رد مع اقتباس
  #12  
قديم 23 ربيع الأول 1438هـ/22-12-2016م, 01:32 AM
هيئة التصحيح 4 هيئة التصحيح 4 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 8,801
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء مشاهدة المشاركة
س1: بيّن المراد بالضلال في قوله تعالى: {وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلاء لَضَالُّونَ (32)}.
ج1/ هو أن المجرمين يرون أهل الإيمان أنهم أهل غواية وضلالة باتباعهم لمحمد صلى الله عليه وسلم وسلوك طريق الله المستقيم .

س2: قال تعالى: {وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَامًا كَاتِبِينَ (11)}، ماذا يكتب الملائكة؟
ج2/ يكتبونَ أقوالهمْ وأفعالهمْ الظاهرة والباطنة .

س3: توعد الله عز وجل المكذبين بيوم الدين في سورة المطففين بثلاثة أنواع من العذاب، اذكرها مع الاستدلال لكل نوع.
ج3/ ذكر الله تعالى ثلاثة أنواعٍ منَ العذابِ:
- عذابَ الجحيم.في قوله تعالى {لَصَالُو الْجَحِيمِ}.
- وعذابَ التوبيخِ واللوم.في قوله تعالى {[ثم يقال]هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ}
- وعذابَ الحجابِ [الحجب] في قوله تعالى (كلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ) .
[ونفصل كل نوع ونوضحه]

س4: فسّر قوله تعالى : { يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم . الذي خلقك فسواك فعدلك . في أي صورة ما شاء ركبك }
ج4/ مالذي غرك وخدعك حتى تكفر بالذي أحسن خلقك وجعلك في أبهى صورة وأحسنها ولم يجعل صورتك صورة كلب ولا حيوان ولا من نحوها وصورك كما يشاء سبحانه ولم تختر أنت صورتك ، أبعد هذا تجحد وتنكر نعمة المصور والمنعم عليك ؟
[بارك الله فيك، عند التفسير لا نفسر تفسيرا عاما هكذا، بل نقسم الآيات ونفسرها آية آية، ونوضح كل لفظة فيها، ويحسن الجمع بين ما ذكره السعدي وما ذكره الأشقر، فلا نقتصر على تفسير دون غيره]
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وفي ذلِك فليتنافسِ المتنافِسون }
ج5/ من الفوائد العظيمة في هذه الآية الكريمة :
1- علم العبد أن الحياة ميدان السباق في الطاعات .
2- أن الحياة الدنيا زائله لامحالة .
3- صدق وعد الله تعالى عزوجل وأنه لايخلف الميعاد .
4- الزهد في الدنيا والتعلق بها .
5- أن الجنة درجات بحسب أعمال العباد .
6- ترغيب الله في سباق الى ماأعده لعباده الصالحين .
7- أن مافي الدنيا من لذائذ ونعيم هي أسماء وصور وأن الحقائق واللذة الحقيقة هي الجنة . [بارك الله فيك، ما ذكرت ليست فوائد سلوكية؛ بل هي فوائد عامة، والفائدة كي تكون سلوكية فلابد أن نوضح تأثيرها على سلوك الفرد، فمثلا نقول: [
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء مشاهدة المشاركة
أن الجنة درجات بحسب أعمال العباد، وهذا يجعل العبد دائما في حرص على زيادة درجته، وذلك بالعمل الصالح والإخلاص فيه]ما تحته خط هو الأثر السلوكي، وعلى هذا فقس]


التقدير: (ب+)

رد مع اقتباس
  #13  
قديم 13 ربيع الأول 1438هـ/12-12-2016م, 12:18 PM
ابو البراء ابو البراء غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 163
افتراضي

س1: ما معنى النظر في قوله تعالى: {فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ (5)}، مبيّنًا فائدة هذا النظر.
ج1/ معنى النظر هو التدبر والتفكر في مبتدأ خلق الإنسان ليعلم قدرة الله سبحانه وتعالى .والتفكر عبادة عظيمة تزيد من إيمان العبد ويقينه وتجلي له حقيقة أمره ومصيره .

س2: قال تعالى: {وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (8) الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (9)} ما المناسبة بين هذه الآيات وما تضمنته من صفات الله تعالى؟
ج2/ انتقام الكافرين من المؤمنين بسبب إيمانهم بالله العزيز الحميد ماهو الا أن الله ليبتليهم بهذا التسليط من الأعداء مع عزته -جل وعلا- وغلبته وقهره؛ ليمتحن عباده المؤمنين؛ ليرى -جل وعلا-هل يحمدوه على كل حال أم لا؟ وإلا فالله -جل وعلا- قادر على أن ينصر أوليائه والله أعلم .

س3: ما المراد بالهداية في قوله تعالى: {وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى (3)}؟
ج3/ هي الهداية العامة فهو الذي خلق الخلق بأجناسهم وألوانهم وطبقاتهم وهدى لكل نوع منهم طريقاً ومصيرا مافيه مصلحته وصلاحه .

س4: فسّر قوله تعالى: {فأمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ (7) فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً (8) وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُوراً (9) .
ج4/ هم أهل السعادة يأخذون كتاب أعمالهم بأيمانهم فيُعرضون على ربهم فيقررهم بذنبوهم ويتجازو عنهم ويسترها عليهم وينقلبون الى أهليهم وأولادهم في جنة مسرورين ومبتهجين .
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { لسعيِها راضية . في جنةٍ عالية }.
ج5/ من الفوائد العظيمة :
1- حسن العمل يكون بالإخلاص لله تعالى والمتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم .
2- جزاء من جنس العمل .
3- ربط الله الأسباب بالمسببات .
4- حسن الظن بالله تعالى يكون بحسن العمل .
5- رضى الله تعالى غاية عظيمة تدرك بحسن الأعمال والأقوال .
6- رضى الله تعالى وبلوغ الجنة مقصود كل مسلم ومؤمن .
7- الاستعداد للقاء الله تعالى .

رد مع اقتباس
  #14  
قديم 23 ربيع الأول 1438هـ/22-12-2016م, 02:05 AM
هيئة التصحيح 4 هيئة التصحيح 4 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 8,801
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء مشاهدة المشاركة
س1: ما معنى النظر في قوله تعالى: {فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ (5)}، مبيّنًا فائدة هذا النظر.
ج1/ معنى النظر هو التدبر والتفكر في مبتدأ خلق الإنسان ليعلم قدرة الله سبحانه وتعالى .والتفكر عبادة عظيمة تزيد من إيمان العبد ويقينه وتجلي له حقيقة أمره ومصيره .

س2: قال تعالى: {وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (8) الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (9)} ما المناسبة بين هذه الآيات وما تضمنته من صفات الله تعالى؟
ج2/ انتقام الكافرين من المؤمنين بسبب إيمانهم بالله العزيز الحميد ماهو الا أن الله ليبتليهم بهذا التسليط من الأعداء مع عزته -جل وعلا- وغلبته وقهره؛ ليمتحن عباده المؤمنين؛ ليرى -جل وعلا-هل يحمدوه على كل حال أم لا؟ وإلا فالله -جل وعلا- قادر على أن ينصر أوليائه والله أعلم . [بارك الله فيك، من خلال الشرح لابد أن نوضح معنى كل صفة من هذه الصفات وتأثيرها ومناسبتها للآيات]

س3: ما المراد بالهداية في قوله تعالى: {وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى (3)}؟
ج3/ هي الهداية العامة فهو الذي خلق الخلق بأجناسهم وألوانهم وطبقاتهم وهدى لكل نوع منهم طريقاً ومصيرا مافيه مصلحته وصلاحه .

س4: فسّر قوله تعالى: {فأمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ (7) فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً (8) وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُوراً (9) .
ج4/ هم أهل السعادة يأخذون كتاب أعمالهم بأيمانهم فيُعرضون على ربهم فيقررهم بذنبوهم ويتجازو عنهم ويسترها عليهم وينقلبون الى أهليهم وأولادهم في جنة مسرورين ومبتهجين .
[نفس الملاحظة على التفسير كما في التقويم السابق]
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { لسعيِها راضية . في جنةٍ عالية }.
ج5/ من الفوائد العظيمة :
1- حسن العمل يكون بالإخلاص لله تعالى والمتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم .
2- جزاء من جنس العمل .
3- ربط الله الأسباب بالمسببات .
4- حسن الظن بالله تعالى يكون بحسن العمل .
5- رضى الله تعالى غاية عظيمة تدرك بحسن الأعمال والأقوال .
6- رضى الله تعالى وبلوغ الجنة مقصود كل مسلم ومؤمن .
7- الاستعداد للقاء الله تعالى[هذه فائدة سلوكية، وما سبق لعلك تنظر في الملاحظة على التقويم السابق وتحاول إعادة صياغة الفوائد حتى يظهر أثرها السلوكي] .

التقدير: (أ)

رد مع اقتباس
  #15  
قديم 20 ربيع الأول 1438هـ/19-12-2016م, 01:24 PM
ابو البراء ابو البراء غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 163
افتراضي

س1: ما هو المقسم به والمقسم عليه في سورة الفجر ؟
ج1/المقسم به هو هذه الآيات {الْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ(2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ} والمقسم عليه هو نفس المقسم به وهو جائز اذا أمرا ظاهر مهما .

س2: ما المراد بالحسنى في قوله تعالى { وصدق بالحسنى }؟
ج2/ المراد بها هو أن الخلف من الله أي صدق بموعود الله الذي أوعده ،وقيل هي لاإله الا الله ومادلت عليه ،وقيل الجنة وكلها داخلة في موعود الله .

س3: من المراد بقوله تعالى { اذ انبعث أشقاها }؟
ج3/هو أشقى القبيلةِ، (قدار بن سالف) لعقر الناقة حينَ اتفقوا على ذلكَ .ومعنى انبعث: انتدب لذلك وقام به .

س4: ما دلالة النفي ( وما قلى ) في قوله تعالى { ما ودعك ربك وما قلى } ؟
ج4/ ماأبغضك منذ أحبك النفيَ هنا هو ضدُّ دليلٌ على ثبوتِ ضده، والنفي المحض لا يكون مدحا، إلاَّ إذا تضمن ثبوت كمال .

س5: فسّر قوله تعالى: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6)}.
ج5/ هي بشارةٌ عظيمةٌ، أنَّهُ كلما وجدَ عسرٌ وصعوبةٌ، فإنَّ اليسرَ يقارنُهُ ويصاحبهُ والعسر اذا عرّفت في اللغة وكررت جاءت كأنها واحدة واليسر جاءت تنكير فإذا كررت كانت يسرين (فلن يغلب العسر يسرين ) .

س6: اذكر الفوائد السلوكية في قوله تعالى { أيحسب أن لم يره أحد }.
ج6/ من الفوائد :
1- مراقبة الله تعالى في السر والعلن .
2- أن علم الله أحاط بكل شيء .
3- استشعار عظمة الله وخوفه وانه مطلع على أعمال عباده .
4- الكف عن اقتراف الذنوب والسيئات .
5- زيادة الإيمان واليقين بوعد الله ووعيده .
6- ظلم العبد لنفسه وأن الله لايظلم مثقال ذره .

رد مع اقتباس
  #16  
قديم 23 ربيع الأول 1438هـ/22-12-2016م, 02:48 AM
هيئة التصحيح 4 هيئة التصحيح 4 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 8,801
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء مشاهدة المشاركة
س1: ما هو المقسم به والمقسم عليه في سورة الفجر ؟
ج1/المقسم به هو هذه الآيات {الْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ(2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ} والمقسم عليه هو نفس المقسم به وهو جائز اذا أمرا ظاهر مهما .

س2: ما المراد بالحسنى في قوله تعالى { وصدق بالحسنى }؟
ج2/ المراد بها هو أن الخلف من الله أي صدق بموعود الله الذي أوعده ،وقيل هي لاإله الا الله ومادلت عليه ،وقيل الجنة وكلها داخلة في موعود الله . [يحسن بنا الإشارة إلى من ذكر كل قول، فنقول: ذكره السعدي، الأشقر، السعدي والأشقر وهكذا]

س3: من المراد بقوله تعالى { اذ انبعث أشقاها }؟
ج3/هو أشقى القبيلةِ، (قدار بن سالف) لعقر الناقة حينَ اتفقوا على ذلكَ .ومعنى انبعث: انتدب لذلك وقام به .

س4: ما دلالة النفي ( وما قلى ) في قوله تعالى { ما ودعك ربك وما قلى } ؟
ج4/ ماأبغضك منذ أحبك النفيَ هنا هو ضدُّ دليلٌ على ثبوتِ ضده، والنفي المحض لا يكون مدحا، إلاَّ إذا تضمن ثبوت كمال .
[ولعلك تشرح القاعدة على الآية وتوضح معناها]
س5: فسّر قوله تعالى: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6)}.
ج5/ هي بشارةٌ عظيمةٌ، أنَّهُ كلما وجدَ عسرٌ وصعوبةٌ، فإنَّ اليسرَ يقارنُهُ ويصاحبهُ والعسر اذا عرّفت في اللغة وكررت جاءت كأنها واحدة واليسر جاءت تنكير فإذا كررت كانت يسرين [التنكير يدل على التكرار] (فلن يغلب العسر يسرين ) .

س6: اذكر الفوائد السلوكية في قوله تعالى { أيحسب أن لم يره أحد }.
ج6/ من الفوائد :
1- مراقبة الله تعالى في السر والعلن .
2- أن علم الله أحاط بكل شيء . [ما الفائدة السلوكية العائدة عليك في ذلك؟]
3- استشعار عظمة الله وخوفه وانه مطلع على أعمال عباده .
4- الكف عن اقتراف الذنوب والسيئات .
5- زيادة الإيمان واليقين بوعد الله ووعيده .
[هذه الثلاث فوائد سلوكية فسر على منوالها]
6- ظلم العبد لنفسه وأن الله لايظلم مثقال ذره .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء مشاهدة المشاركة
[ما الفائدة السلوكية العائدة عليك في ذلك؟]


التقدير: (أ)

رد مع اقتباس
  #17  
قديم 20 ربيع الأول 1438هـ/19-12-2016م, 01:57 PM
ابو البراء ابو البراء غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 163
افتراضي

س1: اذكر الأقوال في تفسير قوله تعالى: { ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5)}
ج1/ قيل معناها :رددناه إلى أرذل العمر وهو قول ابن عباس وغيره . وقيل :ردَدْناه إلى النار وهو عن مجاهد واختاره ابن القيم . وقيل : في شرِّ صورة، في صورةِ خِنزير وهو عن أبي العالية .

س2: اذكر فائدة التعبير بلفظ (زرتم) في قوله تعالى: { حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2)}
ج2/ وذلك أن البرزخَ دارٌ مقصودٌ منهَا النفوذُ إلى الدارِ الباقيةِ، لأن الله سماهم زائرين، ولم يسمهم مقيمين.

س3: فسّر سورة العصر، مع ذكر فوائد سلوكية تستفيدها من هذه االسورة.
ج3/ أن الله أقسم بالعصر وهو الزمان الذي يعيشه الإنسان وأنه في خساره من أشغلته الدنيا عن الدين ولهث خلفها وشهواتها فهذه حياة الخاسرين الا من استثناهم الله وهم من آمن بالله ولايتم الا بالعلم وعمل بمقتضى هذا العلم بالأعمال الظاهرة والباطنة والواجبة والمستحبة تقربا لله تعالى ودعا إلى هذا الحق وتواصى به في الناس والصبر على مايلقي من العلم والعمل والدعو اليه من مشقة تحصيله والعمل به ومايلقي من أذى الناس عليه .
نستفيد من هذه السورة :
1- أن النجاة من الخسارة تكون بالعلم والعمل والدعوة اليه والصبر على الأذى فيه .
2- هذه السورة على قصرها جمعت ركائز النجاة .
3- هذه السورة فيها إقسام بالعصر وهو الزمن وهو دليل على أهمية الوقت وحفظه .
4- هذه السورة بينت منهج المسلم الرابح .
5- الخسارة ضدها الربح وتكون بمخالفة ركائز هذه السورة الأربع .
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى: {يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ (4)}
ج4/
1- تصور منظر يوم القيامة المخيف .
2- معرفة عظمة الله وقدرته وقوته.
3- خشية الله والخوف والاستحياء منه .
4- الانقياد لله تعالى بفعل أوامره وترك نواهيه .
5- استشعار وتذكر يوم الحشر ويوم القارعة يزيد من الإيمان بالله تعالى وباليوم الآخر .

رد مع اقتباس
  #18  
قديم 23 ربيع الأول 1438هـ/22-12-2016م, 03:54 AM
هيئة التصحيح 4 هيئة التصحيح 4 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 8,801
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء مشاهدة المشاركة
س1: اذكر الأقوال في تفسير قوله تعالى: { ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5)}
ج1/ قيل معناها :رددناه إلى أرذل العمر وهو قول ابن عباس وغيره . وقيل :ردَدْناه إلى النار وهو عن مجاهد واختاره ابن القيم . وقيل : في شرِّ صورة، في صورةِ خِنزير وهو عن أبي العالية . [أحسنت، ويحسن بنا الإشارة إلى المفسرين الذين ذكروا هذه الأقوال]

س2: اذكر فائدة التعبير بلفظ (زرتم) في قوله تعالى: { حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2)}
ج2/ وذلك أن البرزخَ دارٌ مقصودٌ منهَا النفوذُ إلى الدارِ الباقيةِ، لأن الله سماهم زائرين، ولم يسمهم مقيمين.

س3: فسّر سورة العصر، مع ذكر فوائد سلوكية تستفيدها من هذه االسورة.
ج3/ أن الله أقسم بالعصر وهو الزمان الذي يعيشه الإنسان وأنه في خساره من أشغلته الدنيا عن الدين ولهث خلفها وشهواتها فهذه حياة الخاسرين الا من استثناهم الله وهم من آمن بالله ولايتم الا بالعلم وعمل بمقتضى هذا العلم بالأعمال الظاهرة والباطنة والواجبة والمستحبة تقربا لله تعالى ودعا إلى هذا الحق وتواصى به في الناس والصبر على مايلقي من العلم والعمل والدعو اليه من مشقة تحصيله والعمل به ومايلقي من أذى الناس عليه . [نفس الملحوظة في التقويمات السابقة]
نستفيد من هذه السورة :
1- أن النجاة من الخسارة تكون بالعلم والعمل والدعوة اليه والصبر على الأذى فيه .
2- هذه السورة على قصرها جمعت ركائز النجاة .
3- هذه السورة فيها إقسام بالعصر وهو الزمن وهو دليل على أهمية الوقت وحفظه .
4- هذه السورة بينت منهج المسلم الرابح .
5- الخسارة ضدها الربح وتكون بمخالفة ركائز هذه السورة الأربع .
[انتبه أن هذه فوائد عامة وليست سلوكية]
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى: {يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ (4)}
ج4/
1- تصور منظر يوم القيامة المخيف .
2- معرفة عظمة الله وقدرته وقوته.
3- خشية الله والخوف والاستحياء منه .
4- الانقياد لله تعالى بفعل أوامره وترك نواهيه .
5- استشعار وتذكر يوم الحشر ويوم القارعة يزيد من الإيمان بالله تعالى وباليوم الآخر .[غالب ما ذكرت هنا فوائد سلوكية بخلاف السؤال السابق فحاول مراعاة ما تم التنبيه عليه في التقويمات السابقة]

التقدير: (أ)

رد مع اقتباس
  #19  
قديم 20 ربيع الأول 1438هـ/19-12-2016م, 02:19 PM
ابو البراء ابو البراء غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 163
افتراضي

1: اذكر المواضع التي يسن فيها قراءة سورة الكافرون.
ج1/ ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قرأ فيها بإحدى ركعتى الطواف وفي ركعتى الفجر وفي الوتر والركعتين بعد المغرب .

س2: بيّن الخلاف في وصف (السهو) في قوله تعالى: {الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ (5)}
ج2/ القول الأول : تاركونَ لوقتهَا فلايصلون إلابعد وقتها والقول الثاني : مضيعون لها فلايصلونها .

س3: فسّر سورة النصر، مع ذكر فوائد سلوكية تستفيدها من هذه االسورة.
ج3/ هي بشارة للرسول صلى الله عليه وسلم ووعد من الله تبارك وتعالى بالإنتصار على الأعداء والفتح بالدخول في الدين الإسلام فأمره الله بالشكر له بتسبيح والاستغفار بهذا النصر والفتح وهي اشارة عظيمة أما الإشارة الثانية وهي علامة على قربه أجله .
ومن الفوائد :
1- أن نصر الله قادم وأن العاقبة للمتقين .
2- دخول الناس في دين الإسلام وهذه بشارة لأهل الإيمان .
3- التسبيح والاستغفار سبب لزيادة الدخول في هذا الدين لأنه من الشكر لله تعالى .
4- رضا الله تعالى عن المستغفرين والتائبين .

س4: من أسماء الله الحسنى (الصمد)، بيّن معنى هذا الاسم العظيم، ثم اذكر ما يقتضيه من أنواع العبوديّة لله تعالى.
ج4/ هو المقصودُ في جميعِ الحوائجِ، فأهلُ العالمِ العلوي والسفلي مفتقرونَ إليهِ غايةَ الافتقارِ.
ماتقتضية العبودية هو عبوديته سبحانه بالعبادة والدعاء والنذر والخوف والرجاء والاستعانة وجميع العبادات الظاهرة والباطنة وحده لاشريك له ولا ند ولامثيل ولا شبيه له تعالى عن ذلك علوا كبيرا .

رد مع اقتباس
  #20  
قديم 23 ربيع الأول 1438هـ/22-12-2016م, 04:15 AM
هيئة التصحيح 4 هيئة التصحيح 4 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 8,801
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء مشاهدة المشاركة
1: اذكر المواضع التي يسن فيها قراءة سورة الكافرون.
ج1/ ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قرأ فيها بإحدى ركعتى الطواف وفي ركعتى الفجر وفي الوتر والركعتين بعد المغرب .
[وعند المنام، ويحسن بنا ذكر الأدلة في المواضع التي ذكر فيها دليل]
س2: بيّن الخلاف في وصف (السهو) في قوله تعالى: {الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ (5)}
ج2/ القول الأول : تاركونَ لوقتهَا فلايصلون إلابعد وقتها والقول الثاني : مضيعون لها فلايصلونها .
[يجب أن ننسب الأقوال، ونجمع بينها إن أمكن الجمع]
س3: فسّر سورة النصر، مع ذكر فوائد سلوكية تستفيدها من هذه االسورة.
ج3/ هي بشارة للرسول صلى الله عليه وسلم ووعد من الله تبارك وتعالى بالإنتصار على الأعداء والفتح بالدخول في الدين الإسلام فأمره الله بالشكر له بتسبيح والاستغفار بهذا النصر والفتح وهي اشارة عظيمة أما الإشارة الثانية وهي علامة على قربه أجله .
ومن الفوائد :
1- أن نصر الله قادم وأن العاقبة للمتقين .
2- دخول الناس في دين الإسلام وهذه بشارة لأهل الإيمان .
3- التسبيح والاستغفار سبب لزيادة الدخول في هذا الدين لأنه من الشكر لله تعالى .
4- رضا الله تعالى عن المستغفرين والتائبين . [نفس الملاحظة؛ هذه فوائد عامة]

س4: من أسماء الله الحسنى (الصمد)، بيّن معنى هذا الاسم العظيم، ثم اذكر ما يقتضيه من أنواع العبوديّة لله تعالى.
ج4/ هو المقصودُ في جميعِ الحوائجِ، فأهلُ العالمِ العلوي والسفلي مفتقرونَ إليهِ غايةَ الافتقارِ.
ماتقتضية العبودية هو عبوديته سبحانه بالعبادة والدعاء والنذر والخوف والرجاء والاستعانة وجميع العبادات الظاهرة والباطنة وحده لاشريك له ولا ند ولامثيل ولا شبيه له تعالى عن ذلك علوا كبيرا .

التقدير: (ب+)

رد مع اقتباس
  #21  
قديم 20 صفر 1439هـ/9-11-2017م, 11:51 PM
خضرة بنت محمد خضرة بنت محمد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: Algeria
المشاركات: 93
افتراضي

دراسة القسم الأول من التفسير [تفسير سورة الفاتحة]
١_المجموعة الأولى:
س1: بيّن معنى البسملة باختصار.
ج١: معناها أبتدأ بكل اسم لله تعالى ،لأن (سم) مفرد مضاف فيعم جميع أسماء الله الحسنى
(الرحمان) من أسماءه سبحانه و معناه ذو الرحمة الواسعة.
(الرحيم) من أسماء الله الحسنى ومعناه ذو الرحمة الواصلة.


س2: ما فائدة تقديم المعمول في قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين}
فائدته الحصر وهو إثبات الحكم للمذكور ونفيه عما عداه ، فكأنك تقول نعبدك و لا نعبد غيرك ونستعين بك ولا نستعين بغيرك.
س3: بيّن الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لتفسير سورة الفاتحة.
الجواب الثالث:
١_ عند قوله تعالى ( رب العالمين) يستحضرالعبد عظمة الله كونه رب كل شيىء الإنس والجن وكل من في الأرض والسماء فكيف للعبد ألا يخشاه وينقاد لطاعته سبحانه.
٢_ الطمع في رحمة الله جلّ وعلى الذي وصف نفسه بالرحمان ذو الرحمة الواسعة التي شملت حاى الكافر في الدنيا الرحيم ذو الرحمة الواصلة .
٣_ ملك الله عز وجل يوم الدين و عظمة الخالق سبحانه تبعث في النفس الخوف والوجل والضعف والإنكسار.
٤_ إثبات البعث في قوله تعالى(مالك يوم الدين) يبعث فينا الجد والعمل لذلك اليوم طمعا في مرضات الله وخوفا من عقابه.
٥_ الإخلاص في العبادة لله جل وعلى والإخلاص في الإستعانة بالله وحده لا شريك له بعد تلاوة قوله تعالى ( إياك نعبد وإياك نستعين).
٦_إستحضار فضل الله علينا أن هدانا للإسلام فلم نكن من النصارى الظالين ولا اليهود المغضوب عليهم.

رد مع اقتباس
  #22  
قديم 22 ربيع الثاني 1439هـ/9-01-2018م, 08:30 PM
هيئة التصحيح 9 هيئة التصحيح 9 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Dec 2015
المشاركات: 1,649
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خضرة بنت محمد مشاهدة المشاركة
دراسة القسم الأول من التفسير [تفسير سورة الفاتحة]
١_المجموعة الأولى:
س1: بيّن معنى البسملة باختصار.
ج١: معناها أبتدأ بكل اسم لله تعالى ،لأن (سم) مفرد مضاف فيعم جميع أسماء الله الحسنى
(الرحمان) من أسماءه سبحانه و معناه ذو الرحمة الواسعة.
(الرحيم) من أسماء الله الحسنى ومعناه ذو الرحمة الواصلة.
فاتك تفسير معنى اسم (الله).

س2: ما فائدة تقديم المعمول في قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين}
فائدته الحصر وهو إثبات الحكم للمذكور ونفيه عما عداه ، فكأنك تقول نعبدك و لا نعبد غيرك ونستعين بك ولا نستعين بغيرك.
س3: بيّن الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لتفسير سورة الفاتحة.
الجواب الثالث:
١_ عند قوله تعالى ( رب العالمين) يستحضرالعبد عظمة الله كونه رب كل شيىء الإنس والجن وكل من في الأرض والسماء فكيف للعبد ألا يخشاه وينقاد لطاعته سبحانه.
٢_ الطمع في رحمة الله جلّ وعلى الذي وصف نفسه بالرحمان ذو الرحمة الواسعة التي شملت حاى الكافر في الدنيا الرحيم ذو الرحمة الواصلة .
٣_ ملك الله عز وجل يوم الدين و عظمة الخالق سبحانه تبعث في النفس الخوف والوجل والضعف والإنكسار.
٤_ إثبات البعث في قوله تعالى(مالك يوم الدين) يبعث فينا الجد والعمل لذلك اليوم طمعا في مرضات الله وخوفا من عقابه.
٥_ الإخلاص في العبادة لله جل وعلى والإخلاص في الإستعانة بالله وحده لا شريك له بعد تلاوة قوله تعالى ( إياك نعبد وإياك نستعين).
٦_إستحضار فضل الله علينا أن هدانا للإسلام فلم نكن من النصارى الظالين ولا اليهود المغضوب عليهم.
أحسنتِ نفع الله بكِ
الدرجة: أ

رد مع اقتباس
  #23  
قديم 3 جمادى الآخرة 1439هـ/18-02-2018م, 11:34 AM
خضرة بنت محمد خضرة بنت محمد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: Algeria
المشاركات: 93
افتراضي

المجموعة الخامسة:
س1: ما المراد بـالساهرة في قوله تعالى : { فإذا هم بالساهرة } ؟
ج١:
يراد بها الأرض التي يبعث الله العباد عليها
س2: ما الذي يفيده وصف الشمس بالسراج الوهاج في قوله تعالى : { وجعلنا سراجًا وهاجًا }.
ج٢:
الفائدة من وصف الشمس بالسراج الوهاج وذلك تبيانا لما في الشمس من نعم أنعمها الله على خلقه فجعل الشمس سراجا أي فيها نورالذي هو من الضروريات للخلق،
وأما وهاجا فهي الحرارة التي فيها مصالح الخلق.


س3: وضح أثر الكِبْرِ في خسارة الإنسان في الدنيا والآخرة.
ج٣:
أثر الكبر في خسارة الإنسان في الدنيا والآخرة وذلك أنّ الكبر يصد الإنسان عن معرفة الحق والعمل بها فيبقا على كفره أو ضلاله فيخسر الدنيا والآخرة وذلك مثل ما كان من فرعون كما جاء في سورة النازعات حيث بلغ به الكبر أن ادعى أنه الرب فقال " أنا ربكم الأعلى*" فكان عاقبته الخسران المبين في الدنيا أن سلط الله عليه وقومه الجراد والقمل والضفادع والدم وآخرها أن هأهلكه الله بالطوفان فمات غرقا ،وفي الآخرة خلوده في النار
وهذا حال كل متكبر عنيد الخسران في الدنيا فلا يتبع الهدى بل يتبع هواه فيخرج من الدنيا مدلولا ويوم القيامة يرد إلى أشد العذاب كما جاء في الحديث يقول الله تعالى "أين المتكبرون"
س4: فسّر قول الله تعالى: { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى. فإن الجنة هي المأوى }
ج٤:
معنى الآية الكريمة هي أن العبد الصالح لما خاف القيام*بين يدي الله يوم القيامة فأثر هذا الخوف في قلبه فنهى نفسه عن هواها الذي يقيدها على طاعة الله وجاهد هواه وشهوته الصادين عن الخير وصار هواه تبعا لما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم ونهى نفسه أي زجرها عن الميل إلى كل ما يسخط الله عليه من المحارم التي تشتهيا الأنفس فمأواه إلى الجنة أي جزاؤه عل ما قدم في حياته الدنيا دخوله إلى جنات النعيم.

س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }.
ج٥:
_عظمة الله جلّ وعلى وسعة علمه أن أحصى أعمال عباده من لذن آدم عليه السلام إلى أن تقوم الساعة .
_ عدل الله جل وعلى فلا يخشى المجرمون أنهم سيعذبون بذنوب لم يعملوها بل سيعذبون على ما عملوافكل شيء أحصاه الله ونسوه.
_ قدرة الله وحكمته بجعله ملائكة يكتبون كل ما يعمله الخلق من صغيرة وكبيرة فيكونوا يوم القيامة شهداء على الخلق .

رد مع اقتباس
  #24  
قديم 1 رمضان 1439هـ/15-05-2018م, 12:25 PM
هيئة التصحيح 9 هيئة التصحيح 9 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Dec 2015
المشاركات: 1,649
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خضرة بنت محمد مشاهدة المشاركة
المجموعة الخامسة:
س1: ما المراد بـالساهرة في قوله تعالى : { فإذا هم بالساهرة } ؟
ج١:
يراد بها الأرض التي يبعث الله العباد عليها
قيل :هي أرض بيضاء يأتي بها الله تعالى فيحاسب عليها الخلائق.
وقيل: هي وجه الأرض.

س2: ما الذي يفيده وصف الشمس بالسراج الوهاج في قوله تعالى : { وجعلنا سراجًا وهاجًا }.
ج٢:
الفائدة من وصف الشمس بالسراج الوهاج وذلك تبيانا لما في الشمس من نعم أنعمها الله على خلقه فجعل الشمس سراجا أي فيها نورالذي هو من الضروريات للخلق،
وأما وهاجا فهي الحرارة التي فيها مصالح الخلق.


س3: وضح أثر الكِبْرِ في خسارة الإنسان في الدنيا والآخرة.
ج٣:
أثر الكبر في خسارة الإنسان في الدنيا والآخرة وذلك أنّ الكبر يصد الإنسان عن معرفة الحق والعمل بها فيبقا على كفره أو ضلاله فيخسر الدنيا والآخرة وذلك مثل ما كان من فرعون كما جاء في سورة النازعات حيث بلغ به الكبر أن ادعى أنه الرب فقال " أنا ربكم الأعلى*" فكان عاقبته الخسران المبين في الدنيا أن سلط الله عليه وقومه الجراد والقمل والضفادع والدم وآخرها أن هأهلكه الله بالطوفان في البحر فمات غرقا ،وفي الآخرة خلوده في النار
وهذا حال كل متكبر عنيد الخسران في الدنيا فلا يتبع الهدى بل يتبع هواه فيخرج من الدنيا مدلولا ويوم القيامة يرد إلى أشد العذاب كما جاء في الحديث يقول الله تعالى "أين المتكبرون"
س4: فسّر قول الله تعالى: { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى. فإن الجنة هي المأوى }
ج٤:
معنى الآية الكريمة هي أن العبد الصالح لما خاف القيام*بين يدي الله يوم القيامة فأثر هذا الخوف في قلبه فنهى نفسه عن هواها الذي يقيدها على طاعة الله وجاهد هواه وشهوته الصادين عن الخير وصار هواه تبعا لما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم ونهى نفسه أي زجرها عن الميل إلى كل ما يسخط الله عليه من المحارم التي تشتهيا الأنفس فمأواه الذي ينزله ويأوي إليه إلى الجنة أي جزاؤه عل ما قدم في حياته الدنيا دخوله إلى جنات النعيم.

س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }.
ج٥:
_عظمة الله جلّ وعلى وسعة علمه أن أحصى أعمال عباده من لذن آدم عليه السلام إلى أن تقوم الساعة .
_ عدل الله جل وعلى فلا يخشى المجرمون أنهم سيعذبون بذنوب لم يعملوها بل سيعذبون على ما عملوافكل شيء أحصاه الله ونسوه.
_ قدرة الله وحكمته بجعله ملائكة يكتبون كل ما يعمله الخلق من صغيرة وكبيرة فيكونوا يوم القيامة شهداء على الخلق .
وفقك الله, الفوائد السلوكية هي ما كان لها اثر في سلوك العبد وتصرفاته من فعل وانتهاء, أما ما ذكرتيه فهي فوائد عامة.
أحسنت بارك الله فيك
الدرجة: ب+

رد مع اقتباس
  #25  
قديم 13 محرم 1443هـ/21-08-2021م, 08:58 PM
غريبة عبد الرحمن غريبة عبد الرحمن غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2020
المشاركات: 76
افتراضي

س1: ما المراد بـ " النبإ العظيم " في قوله تعالى : { عم يتساءلون. عن النبإ العظيم } ؟
هو الخبر الهائل، وهو القرآن العظيم؛ لأنه ينبئُ عن التوحيد، والصديق الرسول، ووقوع البعث والنشور.

س2: اذكر المقسم به والمقسم عليه في سورة النازعات.

_ يحتمل أن المقسم عليه، الجزاء والعبث، بدليل الايتان باحول القيامة بعد ذلك.
_ يحتمل أن المقسم عليه والمقسم به متحدان، وأنه اقسم على الملائكة؛ لأن الإيمان بهم احد أركان الإيمان الستة، ولان في ذكر أفعالهم هنا ما يتضمن الجزاء الذي تتولاه الملائكة عند الموت وقبله وبعده، فقال { والنازعات غرقا} وهم الملائكة التي تنزع الأرواح بقوة، وتغرق في نزعها حتى تخرج الروح فتجازى بعملها.

س3: من خلال دراستك لسورتي النبإ والنازعات ، بماذا ترد على من ينكر البعث يوم القيامة ؟
اتنكرون الذي جعل لكم الأرض مهادا والجبال اوتاد وخلقكم ازواجا
وبنا فوق سبعا شداد، [كيف تكفرون به وتكذبون]
أن الذي ينزل من المعصرات ماء ثجاجا وانتم تنظرون الن يأتي بكم ام كيف تستعينون بنعمه على معاصيه وتجحدونها؟!
قال الله تعالى ( ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مابا (39) انا انذراكم عذابا قريبا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا)
س4: فسّر قول الله تعالى: {إنّ للمتقين مفازًا. حدائق وأعنابًا. وكواعب أترابًا }

{ إن للمتقين مفازا} المفازُ : الفوز والظفر بالمطلوب والنجاة من النار.
{ حدائق واعنابا} وهي البساتين الجامعة لاصناف الأشجار الزاهية، في الثمار التي تتفجر خلاله الأنهار، وخص الأعناب لشرفهِ وكثرتهِ في تلك الحدائق.
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : {فقل هل لكَ إلى أن تزكى}.
قد استفدت ولفت نظري حكمة الله تبارك وتعالى حينما قال ( قل له هل لك الى أن تركى) بعد كل الذي قام بفعله
أراد الله أن يزكيه ويطهره من الشرك لعله
يخشى الله
ولا يكون من أصحاب الجحيم
عبرة لكل مؤمن ان الله لطيف خبير ذو حكمة ورحمة لا يعرف مد هذه الرحمه الا هو
والحمد لله الذي وسع كل شيء علما

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرة, مجالس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:03 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir