دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 6 ربيع الأول 1436هـ/27-12-2014م, 01:23 PM
نُوفْ نُوفْ غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2014
المشاركات: 643
افتراضي فهرسة مسائل جمع القرآن عرض جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم

· نزول القرآن على النبي صلى الله عليه وسلم في السنة كلها :

· عن داود بن أبي هندقال: قلت للشعبي: قوله {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن}, أما نزل عليه القرآن في سائر السنة، إلا في شهر رمضان؟ .
قال: بلى،. رواه أبو عبيد القاسم

· قال عامر الشعبي :" كان الله تعالى ينزل القرآن السنة كلها، " رواه محمد بن أيوب

- جاء عن جلال الدين السيوطي فيما رواه "كان صلى الله عليه وسلم يعرض على جبريل كل سنة ما كان يجتمع عنده منه، ..."
· أخرج أبو عبيدٍ من طريق داود بن أبي هندٍ قال قلت للشعبي قوله تعالى شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن أما كان ينزل عليه في سائر السنة قال بلى "
· مسألة عرض النبي صلى الله عليه وسلم للقرآن على جبريل :

- تخصيص ليالي رمضان لمعارضة جبريل للنبي
- قال ابن عباس كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن رواه البخاري ورواه أيضا أبو عبد الله العبدي و أبو الفضل الرازي بألفاظ متقاربه
· قال عبد الله بن مسعود " وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يعارض بالقرآن في رمضان، "رواه محمد بن أيوب
· عن داود بن أبي هند، قال: قلت للشعبي: قوله {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن}, أما نزل عليه القرآن في سائر السنة، إلا في شهر رمضان؟ .
قال: بلى، روى أبو عبيد القاسم
· قال الشعبي :كان الله تعالى ينزل القرآن السنة كلها، فإذا كان شهر رمضان، عارضه جبريل عليه السلام بالقرآن،" [فضائل القرآن]رواه محمد ابن أيوب
- وفيه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير، وأجود ما يكون في شهر رمضان؛ لأن جبريل عليه السلام كان يلقاه كل ليلة في شهر رمضان حتى ينسلخ، يعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن رواه أبو شامه المقدسي
· وقد صح في حديث ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعرض القرآن على جبريل عليه السلام في كل عام مرة في رواه علي الخازن
· روى محمد الزركشي كان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يجتمع به جبريل في رمضان فيدراسه القرآن.
- وبقاء جبريل مع النبي حتى ينقضي رمضان .
- وفيه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير، وأجود ما يكون في شهر رمضان؛ لأن جبريل عليه السلام كان يلقاه كل ليلة في شهر رمضان حتى ينسلخ، .."رواه أبو شامه المقدسي

· عرض النبي صلى الله عليه وسلم القرآن مرتين في العام الذي توفي فيه
· جاء عن فاطمه أنها قالت‏:‏ "قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(( ‏يا فاطمة , كان جبريل يأتيني في كل سنة مرة يعارضني بالقرآن , وقد أتاني العام مرتين , ولا أراني إلا أفارق الدنيا‏))رواه أبو الفضلِ الرازيُّ ورواه أبو شامة المقدسي في لفظ متقارب
· وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان يعرض على النبي صلى الله عليه وسلم القرآن كل عام مرة، فعرض عليه مرتين في العام الذي قبض فيه،رواه أبو شامه المقدسي
· صح في حديث ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعرض القرآن على جبريل عليه السلام في كل عام مرة في رمضان وأنه عرضه في العام الذي توفي فيه مرتينرواه علي الخازن
· قال أبو عبد الرحمن السلمي: "... وهي القراءة التي قرأها رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على جبريل مرتين في العام الذي قبض فيه " رواه محمد الزركشي
· "وكان صلى الله عليه وسلم يعرض على جبريل كل سنة ما كان يجتمع عنده منه، وعرضه عليه في السنة التي توفي فيها مرتين "رواه جلال الدين السيوطي
· فيما رواه مجاهد عن ابن عباسٍ "إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرض القرآن كل سنةٍ على جبريل فلما كان في السنة التي قبض فيها عرضه عليه مرتين وكانت قراءة بن مسعودٍ آخرهما)

·
النسخ يكون في العرضة التي برمضان .
· قال عامر الشعبي: "كان الله تعالى ينزل القرآن السنة كلها، فإذا كان شهر رمضان، عارضه جبريل عليه السلام بالقرآن، فينسخ ما ينسخ، ويثبت ما يثبت ويحكم ما يحكم، وينسئ ما ينسئ"رواه محمد بن أيوب
· "يقال: إن زيد بن ثابت شهد العرضة الأخيرة التي عرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم على جبريل عليه السلام وهي العرضة التي نسخ فيها ما نسخ وبقي فيها ما بقي"رواه علي الخازن

· آخر القراءات عرضا على النبي صلى الله عليه وسلم
اختلفوا على قولين :
القول الأول :
أنها قراءة ابن مسعود آخر قراءة عرضا على النبي الدليل :
- روى مُحَمَّدُ بنُ أَيُّوبَ بنِ الضُّرَيسِ عن ابن مسعود حديث جاء فيه أنه قال "وإني قد عرضته عليه في العام الذي قبض فيه مرتين، فأنبأني أني محسن، وقد قرأت على رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعين سورة"
- وأيضا جاء من طريق مجاهد عن ابن عباسٍ قال: )أي القراءتين ترون كان آخر القراءة؟(
قالوا: قراءة زيد بن ثابتٍ.
فقال: (لا، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرض القرآن كل سنةٍ على جبريل فلما كان في السنة التي قبض فيها عرضه عليه مرتين وكانت قراءة بن مسعودٍ آخرهما).
وهذا يغاير حديث سمرة ومن وافقه.
- وأخرج النسائي من طريق أبي ظبيان قال قال لي بن عباسٍ: (أي القراءتين تقرأ؟
قلت: القراءة الأولى قراءة بن أم عبدٍ يعني عبد الله بن مسعودٍ.
قال: (بل هي الأخيرة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرض على جبريل..) الحديث وفي آخره (فحضر ذلك ابن مسعودٍ فعلم ما نسخ من ذلك وما بدل) وإسناده صحيحٌ.
ويمكن الجمع بين القولين بأن تكون العرضتان الأخيرتان وقعتا بالحرفين المذكورين فيصح إطلاق الآخرية على كل منهما.
· القول الثاني :
قراءة زيد ابن ثابت آخر عرضا
الدليل
مارواه علي ابن الخازن: " أنه يقال: إن زيد بن ثابت شهد العرضة الأخيرة التي عرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم على جبريل عليه السلام وهي العرضة التي نسخ فيها ما نسخ وبقي فيها ما بقي ولهذا أقام أبو بكر زيد بن ثابت في كتابة المصحف وألزمه بها لأنه قرأ على النبي صلى الله عليه وسلم في العام الذي توفي فيه مرتين. "[لباب التأويل: 1/10] (م)
· قال أبو عبد الرحمن السلمي وكان زيد قد شهد العرضة الأخيرة وكان يقرئ الناس بها حتى مات، ولذلك اعتمده الصديق في جمعه و ولاه عثمان كتبة المصحف). [البرهان في علوم القرآن:1/235-237](م)رواه محمد الزركشي
· مسأله هل جبريل الذين كان يعارض ويدارس النبي أم العكس ام كلاهما ؟
قوله يعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن هذا عكس ما وقع في الترجمة لأن فيها أن جبريل كان يعرض على النبي صلى الله عليه وسلم وفي هذا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعرض على جبريل وتقدم في بدء الوحي بلفظ وكان يلقاه في كل ليلةٍ من رمضان فيدارسه القرآن

الجمع بينهما
يحمل على أن كلا منهما كان يعرض على الآخر ويؤيده ما وقع في رواية أبي هريرة رواه ابن حجر العسقلاني في فتح الباري
· الرسول كان أجود ما يكون في رمضان .
أ- الدليل .
عن ابن عباس " فلَرسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة." رواه محمد البخاريورواه أبو عبد الله محمد ورواه أبو الفضل الرازي أبو شامه المقدسي بألفاظ متقاربه
ب- سبب الأجودية المذكورة :
جاء في شرح حديث ابن عباس لابن حجر العسقلاني " في ضبط أجود أنه بالرفع وأن النصب موجهٌ وهذه الرواية مما تؤيد الرفع قوله لأن جبريل كان يلقاه فيه بيان سبب الأجودية المذكورة"

· اختيار أبو بكر زيد بن ثابت لكتابة المصاحف لشهوده العرضه الأخيره:
- الدليل : إن زيد بن ثابت شهد العرضة الأخيرة التي عرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم على جبريل عليه السلام وهي العرضة التي نسخ فيها ما نسخ وبقي فيها ما بقي ولهذا أقام أبو بكر زيد بن ثابت في كتابة المصحف وألزمه بها لأنه قرأ على النبي صلى الله عليه وسلم في العام الذي توفي فيه مرتين[لباب التأويل: 1/10]رواه علي بن الخازن
- وكان زيد قد شهد العرضة الأخيرة وكان يقرئ الناس بها حتى مات، ولذلك اعتمده الصديق في جمعه و ولاه عثمان كتبة المصحف رواه محمد الزركشيفي البرهان في علوم القرآن
- اختلف في العرضه الأخيرة هل كانت بجميع الأحرف المأذون في قرائتها أو بحرف واحد منها ؟
- القول الأول بأنها بقراءة عثمان رضي الله عنه
- الدليل :ما رواه أحمد وبن أبي داود والطبري من طريق عبيدة بن عمرٍو السلماني أن الذي جمع عليه عثمان الناس يوافق العرضة الأخيرة
- ومن طريق محمد بن سيرين قال كان جبريل يعارض النبي صلى الله عليه وسلم بالقرآن الحديث نحو حديث بن عباسٍ وزاد في آخره فيرون أن قراءتنا أحدث القراءات عهدًا بالعرضة الأخيرة وعند الحاكم نحوه من حديث سمرة وإسناده حسنٌ، وقد صححه هو ولفظه: (عرض القرآن على رسول الله صلى الله عليه وسلم عرضاتٍ ويقولون إن قراءتنا هذه هي العرضة الأخيرة(
- القول الثاني أنها قراءة ابن مسعود
- الدليل :وما رواه ابن عباس من طريق مجاهد قال: )أي القراءتين ترون كان آخر القراءة؟(
قالوا: قراءة زيد بن ثابتٍ.
فقال: (لا، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرض القرآن كل سنةٍ على جبريل فلما كان في السنة التي قبض فيها عرضه عليه مرتين وكانت قراءة بن مسعودٍ آخرهما).
وهذا يغاير حديث سمرة ومن وافقه.
- وعند مسددٍ في مسنده من طريق إبراهيم النخعي أن ابن عباسٍ سمع رجلًا يقول: الحرف الأول؛ فقال: (ما الحرف الأول؟)
قال: إن عمر بعث ابن مسعودٍ إلى الكوفة معلمًا فأخذوا بقراءته؛ فغيَّر عثمان القراءة فهم يدعون قراءة ابن مسعود الحرف الأول؛ فقال ابن عباسٍ: (إنه لآخر حرفٍ عرض به النبي صلى الله عليه وسلم على جبريل)
وأخرج النسائي من طريق أبي ظبيان قال قال لي بن عباسٍ: (أي القراءتين تقرأ؟
قلت: القراءة الأولى قراءة بن أم عبدٍ يعني عبد الله بن مسعودٍ.
قال: (بل هي الأخيرة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرض على جبريل..)الحديث وفي آخره (فحضر ذلك ابن مسعودٍ فعلم ما نسخ من ذلك وما بدل)وإسناده صحيحٌ.
ويمكن الجمع بين القولين بأن تكون العرضتان الأخيرتان وقعتا بالحرفين المذكورين فيصح إطلاق الآخرية على كل منهما.
- اختلف أيضا هل كانت في العرضة الأخيره بالحرف الذي جمع عثمان جميع الناس عليه أم غيره ؟
الحرف الذي جمع عثمان الناس عليه يوافق العرضة الأخيرة فقد روى أحمد وبن أبي داود والطبري من طريق عبيدة بن عمرٍو السلماني أن الذي جمع عليه عثمان الناس يوافق العرضة الأخيرة
-تعظيم رمضان لنزول القرآن ومعارضة جبريل فيه للنبي بالتالي كثرة تردده ونزوله نزول البركة الخير معه.رواه ابن حجر العسقلاني في فتح الباري

-الحكمة من تكرار العرضة الأخيرة
- اختلف في الأسباب فقيل عدة أقوال
القول الأول : سبب وقوع المدارسة الأخيرة ليستوي عدد السنين والعرض لأن القرآن بداية نزولة ابتدأ نزوله في رمضان ثم فتر بعدها الوحي ثم بعدها تتابع فوقعت المدارسة في السن الأخيره مرتين ليستوي عدد السنين والعرض رواه ابن حجر العسلاني في فتح الباري
- القول الثاني : لحكمة النسخ والرفع الدليل:
أخرج أبو عبيدٍ من طريق داود بن أبي هندٍ قال قلت للشعبي قوله تعالى شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن أما كان ينزل عليه في سائر السنة قال بلى ولكن جبريل كان يعارض مع النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان ما أنزل الله فيحكم الله ما يشاء ويثبت ما يشاءرواه ابن حجر العسقلاني في فتح الباري
- سبب اعتكافة عشرين يوما في السنة الأخيرة
- قيل : ليناسب فعل جبريل حيث ضاعف العرض
- وقيل : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتكف كل عام عشر ماعدى عام سافر ولم يعتكف فاعتكف من الشهر القابل عشرين يوما
- وقيل : أنه شرع في الاعتكاف في أول العشر الأخير فلما رأى ما صنع أزواجه من ضرب الأخبية تركه ثم اعتكف عشرًا في شوالٍ

- وقيل يحتمل :اتحاد القصة سفره العام الي قبله وصنع أزواجه

- قول آخر :يحتمل أيضًا أن تكون القصة التي في حديث الباب هي التي أوردها مسلمٌ وأصلها عند البخاري من حديث أبي سعيدٍ قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور الشعر التي في وسط الشهر فإذا استقبل إحدى وعشرين رجع فأقام في شهرٍ جاور فيه تلك الليلة التي كان يرجع فيها ثم قال إني كنت أجاور هذه العشر الوسط ثم بدا لي أن أجاور العشر الأواخر فجاور العشر الأخير الحديث فيكون المراد بالعشرين العشر الأوسط والعشر الأخير). رواه ابن حجر العسقلاني في كتابه فتح الباري)

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26 ربيع الأول 1436هـ/16-01-2015م, 11:47 PM
الصورة الرمزية صفية الشقيفي
صفية الشقيفي صفية الشقيفي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 5,755
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نُوفْ مشاهدة المشاركة
· نزول القرآن على النبي صلى الله عليه وسلم في السنة كلها :

· عن داود بن أبي هندقال: قلت للشعبي: قوله {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن}, أما نزل عليه القرآن في سائر السنة، إلا في شهر رمضان؟ .
قال: بلى،. رواه أبو عبيد القاسم

· قال عامر الشعبي :" كان الله تعالى ينزل القرآن السنة كلها، " رواه محمد بن أيوب

- جاء عن جلال الدين السيوطي فيما رواه "كان صلى الله عليه وسلم يعرض على جبريل كل سنة ما كان يجتمع عنده منه، ..."
· أخرج أبو عبيدٍ من طريق داود بن أبي هندٍ قال قلت للشعبي قوله تعالى شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن أما كان ينزل عليه في سائر السنة قال بلى "
· مسألة عرض النبي صلى الله عليه وسلم للقرآن على جبريل :

- تخصيص ليالي رمضان لمعارضة جبريل للنبي
- قال ابن عباس كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن رواه البخاري ورواه أيضا أبو عبد الله العبدي و أبو الفضل الرازي بألفاظ متقاربه
· قال عبد الله بن مسعود " وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يعارض بالقرآن في رمضان، "رواه محمد بن أيوب
· عن داود بن أبي هند، قال: قلت للشعبي: قوله {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن}, أما نزل عليه القرآن في سائر السنة، إلا في شهر رمضان؟ .
قال: بلى، روى أبو عبيد القاسم
· قال الشعبي :كان الله تعالى ينزل القرآن السنة كلها، فإذا كان شهر رمضان، عارضه جبريل عليه السلام بالقرآن،" [فضائل القرآن]رواه محمد ابن أيوب
- وفيه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير، وأجود ما يكون في شهر رمضان؛ لأن جبريل عليه السلام كان يلقاه كل ليلة في شهر رمضان حتى ينسلخ، يعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن رواه أبو شامه المقدسي
· وقد صح في حديث ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعرض القرآن على جبريل عليه السلام في كل عام مرة فيرواه علي الخازن
·روى محمد الزركشي كان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يجتمع به جبريل في رمضان فيدراسه القرآن.
- وبقاء جبريل مع النبي حتى ينقضي رمضان .
- وفيه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير، وأجود ما يكون في شهر رمضان؛ لأن جبريل عليه السلام كان يلقاه كل ليلة في شهر رمضان حتى ينسلخ، .."رواه أبو شامه المقدسي
[ المسائل الثلاثة الأولى تدخل في مسألة واحدة وهي زمن معارضة القرآن ]
· عرض النبي صلى الله عليه وسلم القرآن مرتين في العام الذي توفي فيه
· جاء عن فاطمه أنها قالت‏:‏ "قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(( ‏يا فاطمة , كان جبريل يأتيني في كل سنة مرة يعارضني بالقرآن , وقد أتاني العام مرتين , ولا أراني إلا أفارق الدنيا‏))رواه أبو الفضلِ الرازيُّ ورواه أبو شامة المقدسي في لفظ متقارب
· وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان يعرض على النبي صلى الله عليه وسلم القرآن كل عام مرة، فعرض عليه مرتين في العام الذي قبض فيه،رواه أبو شامه المقدسي
· صح في حديث ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعرض القرآن على جبريل عليه السلام في كل عام مرة في رمضان وأنه عرضه في العام الذي توفي فيه مرتينرواه علي الخازن
· قال أبو عبد الرحمن السلمي: "... وهي القراءة التي قرأها رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على جبريل مرتين في العام الذي قبض فيه " رواه محمد الزركشي
· "وكان صلى الله عليه وسلم يعرض على جبريل كل سنة ما كان يجتمع عنده منه، وعرضه عليه في السنة التي توفي فيها مرتين "رواه جلال الدين السيوطي
· فيما رواه مجاهد عن ابن عباسٍ "إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرض القرآن كل سنةٍ على جبريل فلما كان في السنة التي قبض فيها عرضه عليه مرتين وكانت قراءة بن مسعودٍ آخرهما)

·
النسخ يكون في العرضة التي برمضان . [ الغرض من معارضة القرآن ]
· قال عامر الشعبي: "كان الله تعالى ينزل القرآن السنة كلها، فإذا كان شهر رمضان، عارضه جبريل عليه السلام بالقرآن، فينسخ ما ينسخ، ويثبت ما يثبت ويحكم ما يحكم، وينسئ ما ينسئ"رواه محمد بن أيوب
· "يقال: إن زيد بن ثابت شهد العرضة الأخيرة التي عرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم على جبريل عليه السلام وهي العرضة التي نسخ فيها ما نسخ وبقي فيها ما بقي"رواه علي الخازن

· آخر القراءات عرضا على النبي صلى الله عليه وسلم
اختلفوا على قولين :
القول الأول :
أنها قراءة ابن مسعود آخر قراءة عرضا على النبي الدليل :
- روى مُحَمَّدُ بنُ أَيُّوبَ بنِ الضُّرَيسِ عن ابن مسعود حديث جاء فيه أنه قال "وإني قد عرضته عليه في العام الذي قبض فيه مرتين، فأنبأني أني محسن، وقد قرأت على رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعين سورة"
- وأيضا جاء من طريق مجاهد عن ابن عباسٍ قال: )أي القراءتين ترون كان آخر القراءة؟(
قالوا: قراءة زيد بن ثابتٍ.
فقال: (لا، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرض القرآن كل سنةٍ على جبريل فلما كان في السنة التي قبض فيها عرضه عليه مرتين وكانت قراءة بن مسعودٍ آخرهما).
وهذا يغاير حديث سمرة ومن وافقه.
- وأخرج النسائي من طريق أبي ظبيان قال قال لي بن عباسٍ: (أي القراءتين تقرأ؟
قلت: القراءة الأولى قراءة بن أم عبدٍ يعني عبد الله بن مسعودٍ.
قال: (بل هي الأخيرة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرض على جبريل..) الحديث وفي آخره (فحضر ذلك ابن مسعودٍ فعلم ما نسخ من ذلك وما بدل) وإسناده صحيحٌ.
ويمكن الجمع بين القولين بأن تكون العرضتان الأخيرتان وقعتا بالحرفين المذكورين فيصح إطلاق الآخرية على كل منهما.
· القول الثاني :
قراءة زيد ابن ثابت آخر عرضا
الدليل
مارواه علي ابن الخازن: " أنه يقال: إن زيد بن ثابت شهد العرضة الأخيرة التي عرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم على جبريل عليه السلام وهي العرضة التي نسخ فيها ما نسخ وبقي فيها ما بقي ولهذا أقام أبو بكر زيد بن ثابت في كتابة المصحف وألزمه بها لأنه قرأ على النبي صلى الله عليه وسلم في العام الذي توفي فيه مرتين. "[لباب التأويل: 1/10] (م)
· قال أبو عبد الرحمن السلمي وكان زيد قد شهد العرضة الأخيرة وكان يقرئ الناس بها حتى مات، ولذلك اعتمده الصديق في جمعه و ولاه عثمان كتبة المصحف). [البرهان في علوم القرآن:1/235-237](م)رواه محمد الزركشي
· مسأله هل جبريل الذين كان يعارض ويدارس النبي أم العكس ام كلاهما ؟ [ يحسن تسمية هذه المسألة " معنى معارضة القرآن " وتقدم في أول التلخيص ]
قوله يعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن هذا عكس ما وقع في الترجمة لأن فيها أن جبريل كان يعرض على النبي صلى الله عليه وسلم وفي هذا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعرض على جبريل وتقدم في بدء الوحي بلفظ وكان يلقاه في كل ليلةٍ من رمضان فيدارسه القرآن

[ قول هذا عكس ما وقع في الترجمة ؛ كأنكِ نقلتيه من قول ابن حجر العسقلاني ، وهو يقصد بذلك ترجمة الباب الذي ورد فيه حديث البخاري ، وكذلك " تقدم في بدء الوحي " فإنه يحيل في ذلك إلى موضع آخر من الكتاب ]
الجمع بينهما
يحمل على أن كلا منهما كان يعرض على الآخر ويؤيده ما وقع في رواية أبي هريرة رواه ابن حجر العسقلاني في فتح الباري
· الرسول كان أجود ما يكون في رمضان . [ أثر معارضة القرآن على النبي صلى الله عليه وسلم ] وتقدم هذه المسألة تحت الغرض من معارضة القرآن.
أ- الدليل .
عن ابن عباس " فلَرسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة." رواه محمد البخاريورواه أبو عبد الله محمد ورواه أبو الفضل الرازي أبو شامه المقدسي بألفاظ متقاربه
ب- سبب الأجودية المذكورة :
جاء في شرح حديث ابن عباس لابن حجر العسقلاني " في ضبط أجود أنه بالرفع وأن النصب موجهٌ وهذه الرواية مما تؤيد الرفع قوله لأن جبريل كان يلقاه فيه بيان سبب الأجودية المذكورة"

[ ويحسن أن تذكري تحت هذه المسألة قول الزركشي في البرهان ، عن ضرورة مدارسة العلم مع أهل الخير والفضل. ]
· اختيار أبو بكر زيد بن ثابت لكتابة المصاحف لشهوده العرضه الأخيره:
- الدليل : إن زيد بن ثابت شهد العرضة الأخيرة التي عرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم على جبريل عليه السلام وهي العرضة التي نسخ فيها ما نسخ وبقي فيها ما بقي ولهذا أقام أبو بكر زيد بن ثابت في كتابة المصحف وألزمه بها لأنه قرأ على النبي صلى الله عليه وسلم في العام الذي توفي فيه مرتين[لباب التأويل: 1/10]رواه علي بن الخازن [ ذكره الخازن في لباب التأويل ]
- وكان زيد قد شهد العرضة الأخيرة وكان يقرئ الناس بها حتى مات، ولذلك اعتمده الصديق في جمعه و ولاه عثمان كتبة المصحف رواه محمد الزركشيفي البرهان في علوم القرآن
- اختلف في العرضه الأخيرة هل كانت بجميع الأحرف المأذون في قرائتها أو بحرف واحد منها ؟
- القول الأول بأنها بقراءة عثمان رضي الله عنه
- الدليل :ما رواه أحمد وبن أبي داود والطبري من طريق عبيدة بن عمرٍو السلماني أن الذي جمع عليه عثمان الناس يوافق العرضة الأخيرة
- ومن طريق محمد بن سيرين قال كان جبريل يعارض النبي صلى الله عليه وسلم بالقرآن الحديث نحو حديث بن عباسٍ وزاد في آخره فيرون أن قراءتنا أحدث القراءات عهدًا بالعرضة الأخيرة وعند الحاكم نحوه من حديث سمرة وإسناده حسنٌ، وقد صححه هو ولفظه: (عرض القرآن على رسول الله صلى الله عليه وسلم عرضاتٍ ويقولون إن قراءتنا هذه هي العرضة الأخيرة(
- القول الثاني أنها قراءة ابن مسعود
- الدليل :وما رواه ابن عباس من طريق مجاهد قال: )أي القراءتين ترون كان آخر القراءة؟(
قالوا: قراءة زيد بن ثابتٍ.
فقال: (لا، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرض القرآن كل سنةٍ على جبريل فلما كان في السنة التي قبض فيها عرضه عليه مرتين وكانت قراءة بن مسعودٍ آخرهما).
وهذا يغاير حديث سمرة ومن وافقه.
- وعند مسددٍ في مسنده من طريق إبراهيم النخعي أن ابن عباسٍ سمع رجلًا يقول: الحرف الأول؛ فقال: (ما الحرف الأول؟)
قال: إن عمر بعث ابن مسعودٍ إلى الكوفة معلمًا فأخذوا بقراءته؛ فغيَّر عثمان القراءة فهم يدعون قراءة ابن مسعود الحرف الأول؛ فقال ابن عباسٍ: (إنه لآخر حرفٍ عرض به النبي صلى الله عليه وسلم على جبريل)
وأخرج النسائي من طريق أبي ظبيان قال قال لي بن عباسٍ: (أي القراءتين تقرأ؟
قلت: القراءة الأولى قراءة بن أم عبدٍ يعني عبد الله بن مسعودٍ.
قال: (بل هي الأخيرة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرض على جبريل..)الحديث وفي آخره (فحضر ذلك ابن مسعودٍ فعلم ما نسخ من ذلك وما بدل)وإسناده صحيحٌ.
[ قال ابن حجر العسقلاني ] : ويمكن الجمع بين القولين بأن تكون العرضتان الأخيرتان وقعتا بالحرفين المذكورين فيصح إطلاق الآخرية على كل منهما.
- اختلف أيضا هل كانت في العرضة الأخيره بالحرف الذي جمع عثمان جميع الناس عليه أم غيره ؟
الحرف الذي جمع عثمان الناس عليه يوافق العرضة الأخيرة فقد روى أحمد وبن أبي داود والطبري من طريق عبيدة بن عمرٍو السلماني أن الذي جمع عليه عثمان الناس يوافق العرضة الأخيرة
-تعظيم رمضان لنزول القرآن ومعارضة جبريل فيه للنبي بالتالي كثرة تردده ونزوله نزول البركة الخير معه.رواه ابن حجر العسقلاني في فتح الباري

-الحكمة من تكرار العرضة الأخيرة [ تقدم هذه المسألة كذلك ]
- اختلف في الأسباب فقيل عدة أقوال
القول الأول : سبب وقوع المدارسة الأخيرة ليستوي عدد السنين والعرض لأن القرآن بداية نزولة ابتدأ نزوله في رمضان ثم فتر بعدها الوحي ثم بعدها تتابع فوقعت المدارسة في السن الأخيره مرتين ليستوي عدد السنين والعرض رواه ابن حجر العسلاني في فتح الباري
- القول الثاني : لحكمة النسخ والرفع الدليل:
أخرج أبو عبيدٍ من طريق داود بن أبي هندٍ قال قلت للشعبي قوله تعالى شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن أما كان ينزل عليه في سائر السنة قال بلى ولكن جبريل كان يعارض مع النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان ما أنزل الله فيحكم الله ما يشاء ويثبت ما يشاءرواه ابن حجر العسقلاني في فتح الباري
- سبب اعتكافة عشرين يوما في السنة الأخيرة
- قيل : ليناسب فعل جبريل حيث ضاعف العرض
- وقيل : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتكف كل عام عشر ماعدى عام سافر ولم يعتكف فاعتكف من الشهر القابل عشرين يوما
- وقيل : أنه شرع في الاعتكاف في أول العشر الأخير فلما رأى ما صنع أزواجه من ضرب الأخبية تركه ثم اعتكف عشرًا في شوالٍ

- وقيل يحتمل :اتحاد القصة سفره العام الي قبله وصنع أزواجه

- قول آخر :يحتمل أيضًا أن تكون القصة التي في حديث الباب هي التي أوردها مسلمٌ وأصلها عند البخاري من حديث أبي سعيدٍ قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور الشعر التي في وسط الشهر فإذا استقبل إحدى وعشرين رجع فأقام في شهرٍ جاور فيه تلك الليلة التي كان يرجع فيها ثم قال إني كنت أجاور هذه العشر الوسط ثم بدا لي أن أجاور العشر الأواخر فجاور العشر الأخير الحديث فيكون المراد بالعشرين العشر الأوسط والعشر الأخير). رواه ابن حجر العسقلاني في كتابه فتح الباري)
بارك الله فيكِ أختي ونفع بكِ
أشرت إلى بعض الملحوظات أعلاه وهناك بعض الملحوظات العامة والتي تكررت في تلخيصكِ وبتداركها يكون تلخيصكِ أفضل بإذن الله :

1: أحسنتِ بإيراد معظم المسائل الواردة في الموضوع ، وفاتكِ بعضها.
2: كان عليكِ إعادة ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا وقد بينت بعضها اعلاه.
3: طريقة صياغة المسائل ، يفضل أن يكون عنوان المسألة مختصرًا وواضحًا.
4: لابد من التفريق بين كلمة " روى " و " ذكر "
فقولكِ رواه السيوطي يعني أن للسيوطي سندًا روى به هذا الحديث والحقيقة أنه ذكر الحديث فقط في كتابه معلقًا من دون سند.
وعليه نقول روى " إذا قال المؤلف : " حدثنا ، أخبرنا " ..
5: في ترتيب ذكر الأدلة تحت المسائل ، تبدأين بالحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، ثم الآثار عن الصحابة ، ثم التابعين.
وأضع بين يديكِ عناصر هذا الموضوع ليتضح لكِ طريقة صياغة عناصر الموضوع وترتيبها ، وتتنبهين لما فاتكِ كذلك.


1: الأحاديث والآثار الواردة في معارضة جبريل عليه السلام القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم
2: معنى معارضة القرآن :
3: زمن معارضة جبريل عليه السلام القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم :
4: إطلاق معارضة القرآن على بعضه :
5: الغرض من معارضة القرآن كل عام :
6: أثر معارضة جبريل عليه السلام القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم :
7: الحكمة من تكرار العرض في السنة الأخيرة :
8: مقدار ما عُورِض من القرآن في العرضة الأخيرة :
9: الأحرف التي قُرئت في العرضة الأخيرة :
10: من شهد العرضة الأخيرة من الصحابة :11: جمع القرآن على العرضة الأخيرة :
12: تعظيم شهر رمضان باختصاصه بمعارضة القرآن :

وإذا ذكرنا الأحاديث والآثار الواردة كاملة في أول التلخيص ، فإننا نستغني بذلك عن تكراره كاملا تحت كل مسألة بونذكر الشاهد فقط من الحديث.




تقييم التلخيص :
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 27 / 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 15 / 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 15 / 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 10 / 15
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 13 / 15
___________________
= 80 %


وفقكِ الله وسدد خطاكِ ونفع بكِ الإسلام والمسلمين.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir