دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 شوال 1440هـ/15-06-2019م, 06:28 PM
منى فؤاد منى فؤاد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 162
افتراضي المجلس التاسع المجموعة الثانية

المجموعة الثانية:
———————

1.س1دلل علي تفاضل سور القرآن؟
وردت أدلة كثيرة من الكتاب والسنة نذكر منها علي سبيل المثال لا الحصر:
أولا أدلة الكتاب:
——————
قوله تعالي:(ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أومثلها)
(ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم)
ومن أدلة السنة المطهرة:
———-///////————-
عن أبي سعيد بن المعلي رضي الله عنه قال: كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله صلي الله عليه وسلم فلم أجبه فقلت : يارسول الله إني كنت أصلي؛
فقال: ألم يقل الله :( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم)
ثم قال لي لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن، قبل أن تخرج من المسجد) ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج، قلت له:( ألم تقل: لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن)، قال:( الحمد لله رب العالمين) هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته.
ومن أقوال السلف نذكر قول شيخ الإسلام ابن تيمية:( والقول بأن كلام الله بعضه أفضل من بعض هو القول المأثور عن السلف، وهو الذي عليه أئمة الفقهاء من الطوائف الأربعة وغيرهم ، وكلام القائلين بذلك كثير منتشر في كتب كثيرة).
——————————/////——//—/——————-
ي2بين بإيجاز فضائل مايلي 1. آية الكرسي:
عن أبي بن كعب قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ( ياأبا المنذر، أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت: الله ورسوله أعلم.
قال: ( ياأبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت :( الله لا إله إلا هو الحي القيوم)
قال : فضرب في صدري ، وقال :( والله ليهنك العلم ، أبا المنذر) رواه مسلم

ومما ورد في فضلها أيضا مارواه أبو هريرة رضي الله عنه حين كان حارسا علي الصدقات وجاء الشيطان ليسرق من تمر الصدقة فأمسك به ثلاث مرات وأراد أن يرفع أمره إلي النبي صلي الله عليه وسلم فقال له اتركني وأعلمك شئ ينفعك الله به فقال له ( إذا أويت إلي فراشك فاقرأ آية الكرسي ، فلا يزال عليك من الله حافظ حتي تصبح.
—————-
2.فضل آل عمران:
———-/-/——
تقدم صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم ( يؤتي بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران ......)
تظل صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم:(اقرأوا الزهراوان فإنهما تظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهما غمامتان أغيايتان أو فرقان من طير صواف)
—————-
3.سورة النساء :هي من السبع المثاني كما قال تعالي ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) وهاني ثاني أطول سورة في القرآن الكريم بعد سورة البقرة
وروت عايشة رضي الله عنها عن النبي صلي الله عليه وسلم ( من أخذ السبع فهو حبر)
——//////


س3.أذكر ثلاثة أحاديث ضعيفة في فضائل السور التالية مع بيان سبب الحكم بضعفها:
————————————-///-//-
1. سورة الفاتحة:
1.( من قرأ فاتحة الكتاب فكأنما قرأ التوراة والإنجيل والبور والفرقان)
سبب الضعف أنها من مراسيل الحسن البصري حيث هناك انقطاع فيما أسنده الحسن البصري الي التبي صلي الله عليه وسلم
2.( في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء) وهذا من مراسيل عبد الملك ابن عمير
وسبب الضعف : انقطاع الإسناد أيضا
3. حديث عبادة بن الصاما مرفوعا( أم القرآن عوض من غيرها وليس غيرها منها بعوض )
سبب الضعف: المخالفة بالرواية بالمعني ابمغير للفظ.
———————

2.سورة البقرة:
(إن الله عز وجل كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفي عام ، وأنزل فيه آيتين ختم بهما سورة البقرة ، لا يقرآن في دار ثلاث ليال ، فيقربها شيطان)
وسبب الضعف : الخطأ في الإسناد فقد أخطأ هدبة بن خالد في إستاده وليس هو من حديث شداد شداد بن أوس ولكنه من حديث النعمان بن بشير.
2.ا
( البقرة سنام القرآن وذروته،نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا ، واستخرجت ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) من تحت العرش ، فوصلت به .....)
سبب الضعف:جهال العين أو الحال لأحد رجاله
فشيخ سلمان التيمي مجهول العين ولم يسم.

3. ( من قرأ سورة البقرة توج بتاج من الجنة)
سبب الضعف: الحديث موضوع ولم يثبت أصلا عن النبي صلي الله عليه وسلم.

————————-
س4ماهي شروط صحة الحديث؟
————————————-
لكي يحكم بصحة الخديث لابد أن يصح إستاده ومتنه :
وصحة الإسناد لها ثلاث ضوابط رئيسية:
1.أن يكون رجاله ممن تقبل روايتهم
2.اتصال الإستاد
3.انتفاء العلة القادحة في صحة الإسناد كالمخالفة والتدليس والاضطراب .

أما صحة المتن فتتوقف علي أمرين :
1.صحة الإسناد إليه.
2.انتفاء العلة القادحة في صحة المتن كابمخالفة والنكارة والاضطراب والتصحيف.

——————_———————-
س5بين درجات المرويات في فضائل القرآن :
—————————————————وهي علي خمس درجات
1.الصيحة لذاتها: وهي التي تثبت بإستاد صحيح من غير شذوذ ولا علة قادحة في الإسناد أو المتن.

2.الصحيحة لغيرها :فيكون في أسانيدها بعض الضعف الذي يجبر بتعدد الطرق مع سلامة المتن من العلة القادحة.
3.المرويات الضعيفة ضعفا محتملا: فيكون متنها غير منك منجهة المعني وفي اسنادها ضعف يقبل التقوية إن وجدت.
4.المرويات الواهية فيكون المتن منكر المعني وفي اسنادها ضعف شديد
5. المرويات الموضوعة: وهي مكذوبة ومختلقة
فالنوع الأول والثاني يحتج بهما
ويحتج بعض أهل العلم بالنوع الثالث في فضائل الأعمال
أما النوعين الرابع والخامس فلا يحل روايتهما إلا بغرض الإشارة إلي ضعفهما.
——————————__________\__\
بين حال الحديث الطويل المروي عن أبي بن كعب رضي الله عنه في فضائل القرآن:

————————————————————————-
هو من أشهر الموضوعات في فضائل القرآن فقد رواه كل من أبو بكر داوود السجستاني وابن الجوزي من طريق مخلد بن عبد الواحد ورواه ابن مردويه من طريق مخلد أيضا
ورواه الثعلبي والواحدي في تفاسيرهم وقد ذكر ابن الجوزي أنه موضوع فقال:وهذا حديث فضائل السور مصنوع بلا شك ..... فإنه قد استنفذ السور وذكر في كل واحدة مايناسبها من الثواب بكلام ركيك في نهاية الالمجموعة الثانية:
———————

1.س1دلل علي تفاضل سور القرآن؟
وردت أدلة كثيرة من الكتاب والسنة نذكر منها علي سبيل المثال لا الحصر:
أولا أدلة الكتاب:
——————
قوله تعالي:(ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أومثلها)
(ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم)
ومن أدلة السنة المطهرة:
———-///////————-
عن أبي سعيد بن المعلي رضي الله عنه قال: كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله صلي الله عليه وسلم فلم أجبه فقلت : يارسول الله إني كنت أصلي؛
فقال: ألم يقل الله :( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم)
ثم قال لي لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن، قبل أن تخرج من المسجد) ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج، قلت له:( ألم تقل: لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن)، قال:( الحمد لله رب العالمين) هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته.
ومن أقوال السلف نذكر قول شيخ الإسلام ابن تيمية:( والقول بأن كلام الله بعضه أفضل من بعض هو القول المأثور عن السلف، وهو الذي عليه أئمة الفقهاء من الطوائف الأربعة وغيرهم ، وكلام القائلين بذلك كثير منتشر في كتب كثيرة).
——————————/////——//—/——————-
ي2بين بإيجاز فضائل مايلي 1. آية الكرسي:
عن أبي بن كعب قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ( ياأبا المنذر، أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت: الله ورسوله أعلم.
قال: ( ياأبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت :( الله لا إله إلا هو الحي القيوم)
قال : فضرب في صدري ، وقال :( والله ليهنك العلم ، أبا المنذر) رواه مسلم

ومما ورد في فضلها أيضا مارواه أبو هريرة رضي الله عنه حين كان حارسا علي الصدقات وجاء الشيطان ليسرق من تمر الصدقة فأمسك به ثلاث مرات وأراد أن يرفع أمره إلي النبي صلي الله عليه وسلم فقال له اتركني وأعلمك شئ ينفعك الله به فقال له ( إذا أويت إلي فراشك فاقرأ آية الكرسي ، فلا يزال عليك من الله حافظ حتي تصبح.
—————-
2.فضل آل عمران:
———-/-/——
تقدم صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم ( يؤتي بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران ......)
تظل صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم:(اقرأوا الزهراوان فإنهما تظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهما غمامتان أغيايتان أو فرقان من طير صواف)
—————-
3.سورة النساء :هي من السبع المثاني كما قال تعالي ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) وهاني ثاني أطول سورة في القرآن الكريم بعد سورة البقرة
وروت عايشة رضي الله عنها عن النبي صلي الله عليه وسلم ( من أخذ السبع فهو حبر)
——//////


س3.أذكر ثلاثة أحاديث ضعيفة في فضائل السور التالية مع بيان سبب الحكم بضعفها:
————————————-///-//-
1. سورة الفاتحة:
1.( من قرأ فاتحة الكتاب فكأنما قرأ التوراة والإنجيل والبور والفرقان)
سبب الضعف أنها من مراسيل الحسن البصري حيث هناك انقطاع فيما أسنده الحسن البصري الي التبي صلي الله عليه وسلم
2.( في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء) وهذا من مراسيل عبد الملك ابن عمير
وسبب الضعف : انقطاع الإسناد أيضا
3. حديث عبادة بن الصاما مرفوعا( أم القرآن عوض من غيرها وليس غيرها منها بعوض )
سبب الضعف: المخالفة بالرواية بالمعني ابمغير للفظ.
———————

2.سورة البقرة:
(إن الله عز وجل كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفي عام ، وأنزل فيه آيتين ختم بهما سورة البقرة ، لا يقرآن في دار ثلاث ليال ، فيقربها شيطان)
وسبب الضعف : الخطأ في الإسناد فقد أخطأ هدبة بن خالد في إستاده وليس هو من حديث شداد شداد بن أوس ولكنه من حديث النعمان بن بشير.
2.ا
( البقرة سنام القرآن وذروته،نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا ، واستخرجت ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) من تحت العرش ، فوصلت به .....)
سبب الضعف:جهال العين أو الحال لأحد رجاله
فشيخ سلمان التيمي مجهول العين ولم يسم.

3. ( من قرأ سورة البقرة توج بتاج من الجنة)
سبب الضعف: الحديث موضوع ولم يثبت أصلا عن النبي صلي الله عليه وسلم.

————————-
س4ماهي شروط صحة الحديث؟
————————————-
لكي يحكم بصحة الخديث لابد أن يصح إستاده ومتنه :
وصحة الإسناد لها ثلاث ضوابط رئيسية:
1.أن يكون رجاله ممن تقبل روايتهم
2.اتصال الإستاد
3.انتفاء العلة القادحة في صحة الإسناد كالمخالفة والتدليس والاضطراب .

أما صحة المتن فتتوقف علي أمرين :
1.صحة الإسناد إليه.
2.انتفاء العلة القادحة في صحة المتن كابمخالفة والنكارة والاضطراب والتصحيف.

——————_———————-
س5بين درجات المرويات في فضائل القرآن :
—————————————————وهي علي خمس درجات
1.الصيحة لذاتها: وهي التي تثبت بإستاد صحيح من غير شذوذ ولا علة قادحة في الإسناد أو المتن.

2.الصحيحة لغيرها :فيكون في أسانيدها بعض الضعف الذي يجبر بتعدد الطرق مع سلامة المتن من العلة القادحة.
3.المرويات الضعيفة ضعفا محتملا: فيكون متنها غير منك منجهة المعني وفي اسنادها ضعف يقبل التقوية إن وجدت.
4.المرويات الواهية فيكون المتن منكر المعني وفي اسنادها ضعف شديد
5. المرويات الموضوعة: وهي مكذوبة ومختلقة
فالنوع الأول والثاني يحتج بهما
ويحتج بعض أهل العلم بالنوع الثالث في فضائل الأعمال
أما النوعين الرابع والخامس فلا يحل روايتهما إلا بغرض الإشارة إلي ضعفهما.برودة لايناسب كلام الرسول )

—————————————————-
س7عدد دلائل معرفة خواص القرآن مع التمثيل بمثال لكل حالة:
—————————————————————
1.الدلالة الأولي:دلالة نصوص الكتاب والسنة الصحيحة بإثبات فضل بعض الآيات والسور في أحوال مخصوصة:
مثال ذلك أثر التسبيح في تفريج الهم فجاءت أدلة من القرآن والسنة لتأكيد هذا الأثر :فمن القرآن قوله تعالي: (فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلي يوم يبعثون)
وأكدت السنة نفس الأثر بقوله صلي الله عليه وسلم(دعوة ذي النون إذ هو في بطن الحوت:(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)فإنه لم يدع بها مسلم ربه في شئ قط إلا استجاب له)

2.ماورد عن الصحابة رضي الله عنهم:
——————————————
المجموعة الثانية:
———————

1.س1دلل علي تفاضل سور القرآن؟
وردت أدلة كثيرة من الكتاب والسنة نذكر منها علي سبيل المثال لا الحصر:
أولا أدلة الكتاب:
——————
قوله تعالي:(ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أومثلها)
(ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم)
ومن أدلة السنة المطهرة:
———-///////————-
عن أبي سعيد بن المعلي رضي الله عنه قال: كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله صلي الله عليه وسلم فلم أجبه فقلت : يارسول الله إني كنت أصلي؛
فقال: ألم يقل الله :( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم)
ثم قال لي لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن، قبل أن تخرج من المسجد) ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج، قلت له:( ألم تقل: لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن)، قال:( الحمد لله رب العالمين) هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته.
ومن أقوال السلف نذكر قول شيخ الإسلام ابن تيمية:( والقول بأن كلام الله بعضه أفضل من بعض هو القول المأثور عن السلف، وهو الذي عليه أئمة الفقهاء من الطوائف الأربعة وغيرهم ، وكلام القائلين بذلك كثير منتشر في كتب كثيرة).
——————————/////——//—/——————-
ي2بين بإيجاز فضائل مايلي 1. آية الكرسي:
عن أبي بن كعب قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ( ياأبا المنذر، أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت: الله ورسوله أعلم.
قال: ( ياأبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت :( الله لا إله إلا هو الحي القيوم)
قال : فضرب في صدري ، وقال :( والله ليهنك العلم ، أبا المنذر) رواه مسلم

ومما ورد في فضلها أيضا مارواه أبو هريرة رضي الله عنه حين كان حارسا علي الصدقات وجاء الشيطان ليسرق من تمر الصدقة فأمسك به ثلاث مرات وأراد أن يرفع أمره إلي النبي صلي الله عليه وسلم فقال له اتركني وأعلمك شئ ينفعك الله به فقال له ( إذا أويت إلي فراشك فاقرأ آية الكرسي ، فلا يزال عليك من الله حافظ حتي تصبح.
—————-
2.فضل آل عمران:
———-/-/——
تقدم صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم ( يؤتي بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران ......)
تظل صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم:(اقرأوا الزهراوان فإنهما تظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهما غمامتان أغيايتان أو فرقان من طير صواف)
—————-
3.سورة النساء :هي من السبع المثاني كما قال تعالي ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) وهاني ثاني أطول سورة في القرآن الكريم بعد سورة البقرة
وروت عايشة رضي الله عنها عن النبي صلي الله عليه وسلم ( من أخذ السبع فهو حبر)
——//////


س3.أذكر ثلاثة أحاديث ضعيفة في فضائل السور التالية مع بيان سبب الحكم بضعفها:
————————————-///-//-
1. سورة الفاتحة:
1.( من قرأ فاتحة الكتاب فكأنما قرأ التوراة والإنجيل والبور والفرقان)
سبب الضعف أنها من مراسيل الحسن البصري حيث هناك انقطاع فيما أسنده الحسن البصري الي التبي صلي الله عليه وسلم
2.( في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء) وهذا من مراسيل عبد الملك ابن عمير
وسبب الضعف : انقطاع الإسناد أيضا
3. حديث عبادة بن الصاما مرفوعا( أم القرآن عوض من غيرها وليس غيرها منها بعوض )
سبب الضعف: المخالفة بالرواية بالمعني ابمغير للفظ.
———————

2.سورة البقرة:
(إن الله عز وجل كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفي عام ، وأنزل فيه آيتين ختم بهما سورة البقرة ، لا يقرآن في دار ثلاث ليال ، فيقربها شيطان)
وسبب الضعف : الخطأ في الإسناد فقد أخطأ هدبة بن خالد في إستاده وليس هو من حديث شداد شداد بن أوس ولكنه من حديث النعمان بن بشير.
2.ا
( البقرة سنام القرآن وذروته،نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا ، واستخرجت ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) من تحت العرش ، فوصلت به .....)
سبب الضعف:جهال العين أو الحال لأحد رجاله
فشيخ سلمان التيمي مجهول العين ولم يسم.

3. ( من قرأ سورة البقرة توج بتاج من الجنة)
سبب الضعف: الحديث موضوع ولم يثبت أصلا عن النبي صلي الله عليه وسلم.

————————-
س4ماهي شروط صحة الحديث؟
————————————-
لكي يحكم بصحة الخديث لابد أن يصح إستاده ومتنه :
وصحة الإسناد لها ثلاث ضوابط رئيسية:
1.أن يكون رجاله ممن تقبل روايتهم
2.اتصال الإستاد
3.انتفاء العلة القادحة في صحة الإسناد كالمخالفة والتدليس والاضطراب .

أما صحة المتن فتتوقف علي أمرين :
1.صحة الإسناد إليه.
2.انتفاء العلة القادحة في صحة المتن كابمخالفة والنكارة والاضطراب والتصحيف.

——————_———————-
س5بين درجات المرويات في فضائل القرآن :
—————————————————وهي علي خمس درجات
1.الصيحة لذاتها: وهي التي تثبت بإستاد صحيح من غير شذوذ ولا علة قادحة في الإسناد أو المتن.

2.الصحيحة لغيرها :فيكون في أسانيدها بعض الضعف الذي يجبر بتعدد الطرق مع سلامة المتن من العلة القادحة.
3.المرويات الضعيفة ضعفا محتملا: فيكون متنها غير منك منجهة المعني وفي اسنادها ضعف يقبل التقوية إن وجدت.
4.المرويات الواهية فيكون المتن منكر المعني وفي اسنادها ضعف شديد
5. المرويات الموضوعة: وهي مكذوبة ومختلقة
فالنوع الأول والثاني يحتج بهما
ويحتج بعض أهل العلم بالنوع الثالث في فضائل الأعمال
أما النوعين الرابع والخامس فلا يحل روايتهما إلا بغرض الإشارة إلي ضعفهما.
——————————__________\__\
بين حال الحديث الطويل المروي عن أبي بن كعب رضي الله عنه في فضائل القرآن:

————————————————————————-
هو من أشهر الموضوعات في فضائل القرآن فقد رواه كل من أبو بكر داوود السجستاني وابن الجوزي من طريق مخلد بن عبد الواحد ورواه ابن مردويه من طريق مخلد أيضا
ورواه الثعلبي والواحدي في تفاسيرهم وقد ذكر ابن الجوزي أنه موضوع فقال:وهذا حديث فضائل السور مصنوع بلا شك ..... فإنه قد استنفذ السور وذكر في كل واحدة مايناسبها من الثواب بكلام ركيك في نهاية الالمجموعة الثانية:
———————

1.س1دلل علي تفاضل سور القرآن؟
وردت أدلة كثيرة من الكتاب والسنة نذكر منها علي سبيل المثال لا الحصر:
أولا أدلة الكتاب:
——————
قوله تعالي:(ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أومثلها)
(ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم)
ومن أدلة السنة المطهرة:
———-///////————-
عن أبي سعيد بن المعلي رضي الله عنه قال: كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله صلي الله عليه وسلم فلم أجبه فقلت : يارسول الله إني كنت أصلي؛
فقال: ألم يقل الله :( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم)
ثم قال لي لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن، قبل أن تخرج من المسجد) ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج، قلت له:( ألم تقل: لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن)، قال:( الحمد لله رب العالمين) هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته.
ومن أقوال السلف نذكر قول شيخ الإسلام ابن تيمية:( والقول بأن كلام الله بعضه أفضل من بعض هو القول المأثور عن السلف، وهو الذي عليه أئمة الفقهاء من الطوائف الأربعة وغيرهم ، وكلام القائلين بذلك كثير منتشر في كتب كثيرة).
——————————/////——//—/——————-
ي2بين بإيجاز فضائل مايلي 1. آية الكرسي:
عن أبي بن كعب قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ( ياأبا المنذر، أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت: الله ورسوله أعلم.
قال: ( ياأبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت :( الله لا إله إلا هو الحي القيوم)
قال : فضرب في صدري ، وقال :( والله ليهنك العلم ، أبا المنذر) رواه مسلم

ومما ورد في فضلها أيضا مارواه أبو هريرة رضي الله عنه حين كان حارسا علي الصدقات وجاء الشيطان ليسرق من تمر الصدقة فأمسك به ثلاث مرات وأراد أن يرفع أمره إلي النبي صلي الله عليه وسلم فقال له اتركني وأعلمك شئ ينفعك الله به فقال له ( إذا أويت إلي فراشك فاقرأ آية الكرسي ، فلا يزال عليك من الله حافظ حتي تصبح.
—————-
2.فضل آل عمران:
———-/-/——
تقدم صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم ( يؤتي بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران ......)
تظل صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم:(اقرأوا الزهراوان فإنهما تظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهما غمامتان أغيايتان أو فرقان من طير صواف)
—————-
3.سورة النساء :هي من السبع المثاني كما قال تعالي ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) وهاني ثاني أطول سورة في القرآن الكريم بعد سورة البقرة
وروت عايشة رضي الله عنها عن النبي صلي الله عليه وسلم ( من أخذ السبع فهو حبر)
——//////


س3.أذكر ثلاثة أحاديث ضعيفة في فضائل السور التالية مع بيان سبب الحكم بضعفها:
————————————-///-//-
1. سورة الفاتحة:
1.( من قرأ فاتحة الكتاب فكأنما قرأ التوراة والإنجيل والبور والفرقان)
سبب الضعف أنها من مراسيل الحسن البصري حيث هناك انقطاع فيما أسنده الحسن البصري الي التبي صلي الله عليه وسلم
2.( في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء) وهذا من مراسيل عبد الملك ابن عمير
وسبب الضعف : انقطاع الإسناد أيضا
3. حديث عبادة بن الصاما مرفوعا( أم القرآن عوض من غيرها وليس غيرها منها بعوض )
سبب الضعف: المخالفة بالرواية بالمعني ابمغير للفظ.
———————

2.سورة البقرة:
(إن الله عز وجل كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفي عام ، وأنزل فيه آيتين ختم بهما سورة البقرة ، لا يقرآن في دار ثلاث ليال ، فيقربها شيطان)
وسبب الضعف : الخطأ في الإسناد فقد أخطأ هدبة بن خالد في إستاده وليس هو من حديث شداد شداد بن أوس ولكنه من حديث النعمان بن بشير.
2.ا
( البقرة سنام القرآن وذروته،نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا ، واستخرجت ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) من تحت العرش ، فوصلت به .....)
سبب الضعف:جهال العين أو الحال لأحد رجاله
فشيخ سلمان التيمي مجهول العين ولم يسم.

3. ( من قرأ سورة البقرة توج بتاج من الجنة)
سبب الضعف: الحديث موضوع ولم يثبت أصلا عن النبي صلي الله عليه وسلم.

————————-
س4ماهي شروط صحة الحديث؟
————————————-
لكي يحكم بصحة الخديث لابد أن يصح إستاده ومتنه :
وصحة الإسناد لها ثلاث ضوابط رئيسية:
1.أن يكون رجاله ممن تقبل روايتهم
2.اتصال الإستاد
3.انتفاء العلة القادحة في صحة الإسناد كالمخالفة والتدليس والاضطراب .

أما صحة المتن فتتوقف علي أمرين :
1.صحة الإسناد إليه.
2.انتفاء العلة القادحة في صحة المتن كابمخالفة والنكارة والاضطراب والتصحيف.

——————_———————-
س5بين درجات المرويات في فضائل القرآن :
—————————————————وهي علي خمس درجات
1.الصيحة لذاتها: وهي التي تثبت بإستاد صحيح من غير شذوذ ولا علة قادحة في الإسناد أو المتن.

2.الصحيحة لغيرها :فيكون في أسانيدها بعض الضعف الذي يجبر بتعدد الطرق مع سلامة المتن من العلة القادحة.
3.المرويات الضعيفة ضعفا محتملا: فيكون متنها غير منك منجهة المعني وفي اسنادها ضعف يقبل التقوية إن وجدت.
4.المرويات الواهية فيكون المتن منكر المعني وفي اسنادها ضعف شديد
5. المرويات الموضوعة: وهي مكذوبة ومختلقة
فالنوع الأول والثاني يحتج بهما
ويحتج بعض أهل العلم بالنوع الثالث في فضائل الأعمال
أما النوعين الرابع والخامس فلا يحل روايتهما إلا بغرض الإشارة إلي ضعفهما.برودة لايناسب كلام الرسول )

—————————————————-
س7عدد دلائل معرفة خواص القرآن مع التمثيل بمثال لكل حالة:
—————————————————————
1.الدلالة الأولي:دلالة نصوص الكتاب والسنة الصحيحة بإثبات فضل بعض الآيات والسور في أحوال مخصوصة:
مثال ذلك أثر التسبيح في تفريج الهم فجاءت أدلة من القرآن والسنة لتأكيد هذا الأثر :فمن القرآن قوله تعالي: (فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلي يوم يبعثون)
وأكدت السنة نفس الأثر بقوله صلي الله عليه وسلم(دعوة ذي النون إذ هو في بطن الحوت:(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)فإنه لم يدع بها مسلم ربه في شئ قط إلا استجاب له)
2.ماورد عن الصحابة رضي الله عنهم:
——————————————
عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال اذاعثر علي المرأة ولدها فيكتب هاتين الآيتين والكلمات في صفحة ثم تغسل وتسقي منها(بسم الله لا إله إلاهو الحليم الكريم، سبحان الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم( كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها)،
(كأنهم يوم يرون مايوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون)
وقد عمل بعض الأئمة بهذا الأثر لعموم الإذن بالرقية مع تضعيفهم لحديث ابن أبي ليلي لسوء حفظه
3.دلالة ماورد عن التابعين وتابعيهم:
———————————-
ومثال ذلك مارواه سعيد بن منصور والدارمي من طريق أبي الأحوص عن أبي سنان الشيباني عن المغيرة بن سبيع العجلي أنه قال ( من قرأ عند منامه آيات من البقرة لم ينس القرآن : أربع آيات من ( وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم) وآية الكرسي والثلاث آيات من آخرها
والمغيرة تابعي ثقة من أصحاب ابن مسعود رضي الله عنه والإسناد إليه صحيح.

4.الاجتهاد ومثاله ماوقع من الإمام أحمد ابن حنبل حين كتب لصديقه المروذي حين أصابته حمي:( بسم الله الرحمن الرحيم ، بسم الله ،وبالله، محمد رسول الله،(قلنا يانار كوني بردا وسلاما علي ابراهيم.وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين)، اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل ،اشف صاحب هذا الكتاب بحولك وقوتك وجبروتك،إله الحق آمين.
ففي. هذه الرقية توسل وتضرع بحول الله وقوته وجبروته ليشفي المروذي من الحمي .
وقيام هذا الباب بالتضرع والافتقار إلي الله تعالي وسؤاله من فضله لدفع أنواع الكروب
——————————
س8. بين خطر الغلو في باب خواص القرآن:
————————————————-
يجب تحذير المسلمين من الغلو في هذا الباب فقد أدي إلي فساد كبير وضلال مبين ومن ذلك ماا بتدعه بعض الصوفية الغلاة في خواص القرآن من دعاوي وضلالات واستعمال أشياء غير معقولة المعني من رسوم وأحوال تبين للمحققين أنها من طلاسم السحر وسموا الاستغاثات الشركية طلاسم وسموا غرائب أسماء الشياطين أسرار. ومن الكتب التي يدعون أنها من (خواص القرآن) التي صنفهابعض غلاة الصوفية
1.كتاب السر الجليل في خواص حسبنا الله ونعم الوكيل لأبي الحسن الشاذلي
2.كتاب )الدر النظيم في خواص القرآن العظيم) لعبد الله بن أسعد اليافعي وكان صوفيا أشعريا متعصبا.
وينقسم مايجب الحذر منه في عذا الباب إلي قسمين:
1.ماحقيقته سحر وتقرب الي الشياطين بأعمال بدعية واستغاثات وعزائم.
2.وصنف دعاوي مجردة وكذب علي الصالحين بذكر تجارب مزعومة ودعاوي متوهمة
فيجب الحذر كل الحذر من الغلو في خواص القرآن.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12 شوال 1440هـ/15-06-2019م, 10:27 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى فؤاد مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية:
———————

1.س1دلل علي تفاضل سور القرآن؟
وردت أدلة كثيرة من الكتاب والسنة نذكر منها علي سبيل المثال لا الحصر:
أولا أدلة الكتاب:
——————
قوله تعالي:(ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أومثلها)
(ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم)
ومن أدلة السنة المطهرة:
———-///////————-
عن أبي سعيد بن المعلي رضي الله عنه قال: كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله صلي الله عليه وسلم فلم أجبه فقلت : يارسول الله إني كنت أصلي؛
فقال: ألم يقل الله :( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم)
ثم قال لي لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن، قبل أن تخرج من المسجد) ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج، قلت له:( ألم تقل: لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن)، قال:( الحمد لله رب العالمين) هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته.
ومن أقوال السلف نذكر قول شيخ الإسلام ابن تيمية:( والقول بأن كلام الله بعضه أفضل من بعض هو القول المأثور عن السلف، وهو الذي عليه أئمة الفقهاء من الطوائف الأربعة وغيرهم ، وكلام القائلين بذلك كثير منتشر في كتب كثيرة).
——————————/////——//—/——————-
ي2بين بإيجاز فضائل مايلي 1. آية الكرسي:
عن أبي بن كعب قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ( ياأبا المنذر، أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت: الله ورسوله أعلم.
قال: ( ياأبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت :( الله لا إله إلا هو الحي القيوم)
قال : فضرب في صدري ، وقال :( والله ليهنك العلم ، أبا المنذر) رواه مسلم

ومما ورد في فضلها أيضا مارواه أبو هريرة رضي الله عنه حين كان حارسا علي الصدقات وجاء الشيطان ليسرق من تمر الصدقة فأمسك به ثلاث مرات وأراد أن يرفع أمره إلي النبي صلي الله عليه وسلم فقال له اتركني وأعلمك شئ ينفعك الله به فقال له ( إذا أويت إلي فراشك فاقرأ آية الكرسي ، فلا يزال عليك من الله حافظ حتي تصبح.
—————-
2.فضل آل عمران:
———-/-/——
تقدم صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم ( يؤتي بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران ......)
تظل صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم:(اقرأوا الزهراوان فإنهما تظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهما غمامتان أغيايتان أو فرقان من طير صواف)
—————-
3.سورة النساء :هي من السبع المثاني كما قال تعالي ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) وهاني ثاني أطول سورة في القرآن الكريم بعد سورة البقرة
وروت عايشة رضي الله عنها عن النبي صلي الله عليه وسلم ( من أخذ السبع فهو حبر)
——//////


س3.أذكر ثلاثة أحاديث ضعيفة في فضائل السور التالية مع بيان سبب الحكم بضعفها:
————————————-///-//-
1. سورة الفاتحة:
1.( من قرأ فاتحة الكتاب فكأنما قرأ التوراة والإنجيل والبور والفرقان)
سبب الضعف أنها من مراسيل الحسن البصري حيث هناك انقطاع فيما أسنده الحسن البصري الي التبي صلي الله عليه وسلم
2.( في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء) وهذا من مراسيل عبد الملك ابن عمير
وسبب الضعف : انقطاع الإسناد أيضا
3. حديث عبادة بن الصاما مرفوعا( أم القرآن عوض من غيرها وليس غيرها منها بعوض )
سبب الضعف: المخالفة بالرواية بالمعني ابمغير للفظ.
———————

2.سورة البقرة:
(إن الله عز وجل كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفي عام ، وأنزل فيه آيتين ختم بهما سورة البقرة ، لا يقرآن في دار ثلاث ليال ، فيقربها شيطان)
وسبب الضعف : الخطأ في الإسناد فقد أخطأ هدبة بن خالد في إستاده وليس هو من حديث شداد شداد بن أوس ولكنه من حديث النعمان بن بشير.
2.ا
( البقرة سنام القرآن وذروته،نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا ، واستخرجت ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) من تحت العرش ، فوصلت به .....)
سبب الضعف:جهال العين أو الحال لأحد رجاله
فشيخ سلمان التيمي مجهول العين ولم يسم.

3. ( من قرأ سورة البقرة توج بتاج من الجنة)
سبب الضعف: الحديث موضوع ولم يثبت أصلا عن النبي صلي الله عليه وسلم.

————————-
س4ماهي شروط صحة الحديث؟
————————————-
لكي يحكم بصحة الخديث لابد أن يصح إستاده ومتنه :
وصحة الإسناد لها ثلاث ضوابط رئيسية:
1.أن يكون رجاله ممن تقبل روايتهم
2.اتصال الإستاد
3.انتفاء العلة القادحة في صحة الإسناد كالمخالفة والتدليس والاضطراب .

أما صحة المتن فتتوقف علي أمرين :
1.صحة الإسناد إليه.
2.انتفاء العلة القادحة في صحة المتن كابمخالفة والنكارة والاضطراب والتصحيف.

——————_———————-
س5بين درجات المرويات في فضائل القرآن :
—————————————————وهي علي خمس درجات
1.الصيحة لذاتها: وهي التي تثبت بإستاد صحيح من غير شذوذ ولا علة قادحة في الإسناد أو المتن.

2.الصحيحة لغيرها :فيكون في أسانيدها بعض الضعف الذي يجبر بتعدد الطرق مع سلامة المتن من العلة القادحة.
3.المرويات الضعيفة ضعفا محتملا: فيكون متنها غير منك منجهة المعني وفي اسنادها ضعف يقبل التقوية إن وجدت.
4.المرويات الواهية فيكون المتن منكر المعني وفي اسنادها ضعف شديد
5. المرويات الموضوعة: وهي مكذوبة ومختلقة
فالنوع الأول والثاني يحتج بهما
ويحتج بعض أهل العلم بالنوع الثالث في فضائل الأعمال
أما النوعين الرابع والخامس فلا يحل روايتهما إلا بغرض الإشارة إلي ضعفهما.
——————————__________\__\
بين حال الحديث الطويل المروي عن أبي بن كعب رضي الله عنه في فضائل القرآن:

————————————————————————-
هو من أشهر الموضوعات في فضائل القرآن فقد رواه كل من أبو بكر داوود السجستاني وابن الجوزي من طريق مخلد بن عبد الواحد ورواه ابن مردويه من طريق مخلد أيضا
ورواه الثعلبي والواحدي في تفاسيرهم وقد ذكر ابن الجوزي أنه موضوع فقال:وهذا حديث فضائل السور مصنوع بلا شك ..... فإنه قد استنفذ السور وذكر في كل واحدة مايناسبها من الثواب بكلام ركيك في نهاية الالمجموعة الثانية:
———————

1.س1دلل علي تفاضل سور القرآن؟
وردت أدلة كثيرة من الكتاب والسنة نذكر منها علي سبيل المثال لا الحصر:
أولا أدلة الكتاب:
——————
قوله تعالي:(ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أومثلها)
(ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم)
ومن أدلة السنة المطهرة:
———-///////————-
عن أبي سعيد بن المعلي رضي الله عنه قال: كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله صلي الله عليه وسلم فلم أجبه فقلت : يارسول الله إني كنت أصلي؛
فقال: ألم يقل الله :( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم)
ثم قال لي لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن، قبل أن تخرج من المسجد) ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج، قلت له:( ألم تقل: لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن)، قال:( الحمد لله رب العالمين) هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته.
ومن أقوال السلف نذكر قول شيخ الإسلام ابن تيمية:( والقول بأن كلام الله بعضه أفضل من بعض هو القول المأثور عن السلف، وهو الذي عليه أئمة الفقهاء من الطوائف الأربعة وغيرهم ، وكلام القائلين بذلك كثير منتشر في كتب كثيرة).
——————————/////——//—/——————-
ي2بين بإيجاز فضائل مايلي 1. آية الكرسي:
عن أبي بن كعب قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ( ياأبا المنذر، أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت: الله ورسوله أعلم.
قال: ( ياأبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت :( الله لا إله إلا هو الحي القيوم)
قال : فضرب في صدري ، وقال :( والله ليهنك العلم ، أبا المنذر) رواه مسلم

ومما ورد في فضلها أيضا مارواه أبو هريرة رضي الله عنه حين كان حارسا علي الصدقات وجاء الشيطان ليسرق من تمر الصدقة فأمسك به ثلاث مرات وأراد أن يرفع أمره إلي النبي صلي الله عليه وسلم فقال له اتركني وأعلمك شئ ينفعك الله به فقال له ( إذا أويت إلي فراشك فاقرأ آية الكرسي ، فلا يزال عليك من الله حافظ حتي تصبح.
—————-
2.فضل آل عمران:
———-/-/——
تقدم صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم ( يؤتي بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران ......)
تظل صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم:(اقرأوا الزهراوان فإنهما تظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهما غمامتان أغيايتان أو فرقان من طير صواف)
—————-
3.سورة النساء :هي من السبع المثاني كما قال تعالي ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) وهاني ثاني أطول سورة في القرآن الكريم بعد سورة البقرة
وروت عايشة رضي الله عنها عن النبي صلي الله عليه وسلم ( من أخذ السبع فهو حبر)
——//////


س3.أذكر ثلاثة أحاديث ضعيفة في فضائل السور التالية مع بيان سبب الحكم بضعفها:
————————————-///-//-
1. سورة الفاتحة:
1.( من قرأ فاتحة الكتاب فكأنما قرأ التوراة والإنجيل والبور والفرقان)
سبب الضعف أنها من مراسيل الحسن البصري حيث هناك انقطاع فيما أسنده الحسن البصري الي التبي صلي الله عليه وسلم
2.( في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء) وهذا من مراسيل عبد الملك ابن عمير
وسبب الضعف : انقطاع الإسناد أيضا
3. حديث عبادة بن الصاما مرفوعا( أم القرآن عوض من غيرها وليس غيرها منها بعوض )
سبب الضعف: المخالفة بالرواية بالمعني ابمغير للفظ.
———————

2.سورة البقرة:
(إن الله عز وجل كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفي عام ، وأنزل فيه آيتين ختم بهما سورة البقرة ، لا يقرآن في دار ثلاث ليال ، فيقربها شيطان)
وسبب الضعف : الخطأ في الإسناد فقد أخطأ هدبة بن خالد في إستاده وليس هو من حديث شداد شداد بن أوس ولكنه من حديث النعمان بن بشير.
2.ا
( البقرة سنام القرآن وذروته،نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا ، واستخرجت ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) من تحت العرش ، فوصلت به .....)
سبب الضعف:جهال العين أو الحال لأحد رجاله
فشيخ سلمان التيمي مجهول العين ولم يسم.

3. ( من قرأ سورة البقرة توج بتاج من الجنة)
سبب الضعف: الحديث موضوع ولم يثبت أصلا عن النبي صلي الله عليه وسلم.

————————-
س4ماهي شروط صحة الحديث؟
————————————-
لكي يحكم بصحة الخديث لابد أن يصح إستاده ومتنه :
وصحة الإسناد لها ثلاث ضوابط رئيسية:
1.أن يكون رجاله ممن تقبل روايتهم
2.اتصال الإستاد
3.انتفاء العلة القادحة في صحة الإسناد كالمخالفة والتدليس والاضطراب .

أما صحة المتن فتتوقف علي أمرين :
1.صحة الإسناد إليه.
2.انتفاء العلة القادحة في صحة المتن كابمخالفة والنكارة والاضطراب والتصحيف.

——————_———————-
س5بين درجات المرويات في فضائل القرآن :
—————————————————وهي علي خمس درجات
1.الصيحة لذاتها: وهي التي تثبت بإستاد صحيح من غير شذوذ ولا علة قادحة في الإسناد أو المتن.

2.الصحيحة لغيرها :فيكون في أسانيدها بعض الضعف الذي يجبر بتعدد الطرق مع سلامة المتن من العلة القادحة.
3.المرويات الضعيفة ضعفا محتملا: فيكون متنها غير منك منجهة المعني وفي اسنادها ضعف يقبل التقوية إن وجدت.
4.المرويات الواهية فيكون المتن منكر المعني وفي اسنادها ضعف شديد
5. المرويات الموضوعة: وهي مكذوبة ومختلقة
فالنوع الأول والثاني يحتج بهما
ويحتج بعض أهل العلم بالنوع الثالث في فضائل الأعمال
أما النوعين الرابع والخامس فلا يحل روايتهما إلا بغرض الإشارة إلي ضعفهما.برودة لايناسب كلام الرسول )

—————————————————-
س7عدد دلائل معرفة خواص القرآن مع التمثيل بمثال لكل حالة:
—————————————————————
1.الدلالة الأولي:دلالة نصوص الكتاب والسنة الصحيحة بإثبات فضل بعض الآيات والسور في أحوال مخصوصة:
مثال ذلك أثر التسبيح في تفريج الهم فجاءت أدلة من القرآن والسنة لتأكيد هذا الأثر :فمن القرآن قوله تعالي: (فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلي يوم يبعثون)
وأكدت السنة نفس الأثر بقوله صلي الله عليه وسلم(دعوة ذي النون إذ هو في بطن الحوت:(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)فإنه لم يدع بها مسلم ربه في شئ قط إلا استجاب له)

2.ماورد عن الصحابة رضي الله عنهم:
——————————————
المجموعة الثانية:
———————

1.س1دلل علي تفاضل سور القرآن؟
وردت أدلة كثيرة من الكتاب والسنة نذكر منها علي سبيل المثال لا الحصر:
أولا أدلة الكتاب:
——————
قوله تعالي:(ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أومثلها)
(ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم)
ومن أدلة السنة المطهرة:
———-///////————-
عن أبي سعيد بن المعلي رضي الله عنه قال: كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله صلي الله عليه وسلم فلم أجبه فقلت : يارسول الله إني كنت أصلي؛
فقال: ألم يقل الله :( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم)
ثم قال لي لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن، قبل أن تخرج من المسجد) ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج، قلت له:( ألم تقل: لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن)، قال:( الحمد لله رب العالمين) هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته.
ومن أقوال السلف نذكر قول شيخ الإسلام ابن تيمية:( والقول بأن كلام الله بعضه أفضل من بعض هو القول المأثور عن السلف، وهو الذي عليه أئمة الفقهاء من الطوائف الأربعة وغيرهم ، وكلام القائلين بذلك كثير منتشر في كتب كثيرة).
——————————/////——//—/——————-
ي2بين بإيجاز فضائل مايلي 1. آية الكرسي:
عن أبي بن كعب قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ( ياأبا المنذر، أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت: الله ورسوله أعلم.
قال: ( ياأبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت :( الله لا إله إلا هو الحي القيوم)
قال : فضرب في صدري ، وقال :( والله ليهنك العلم ، أبا المنذر) رواه مسلم

ومما ورد في فضلها أيضا مارواه أبو هريرة رضي الله عنه حين كان حارسا علي الصدقات وجاء الشيطان ليسرق من تمر الصدقة فأمسك به ثلاث مرات وأراد أن يرفع أمره إلي النبي صلي الله عليه وسلم فقال له اتركني وأعلمك شئ ينفعك الله به فقال له ( إذا أويت إلي فراشك فاقرأ آية الكرسي ، فلا يزال عليك من الله حافظ حتي تصبح.
—————-
2.فضل آل عمران:
———-/-/——
تقدم صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم ( يؤتي بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران ......)
تظل صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم:(اقرأوا الزهراوان فإنهما تظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهما غمامتان أغيايتان أو فرقان من طير صواف)
—————-
3.سورة النساء :هي من السبع المثاني كما قال تعالي ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) وهاني ثاني أطول سورة في القرآن الكريم بعد سورة البقرة
وروت عايشة رضي الله عنها عن النبي صلي الله عليه وسلم ( من أخذ السبع فهو حبر)
——//////


س3.أذكر ثلاثة أحاديث ضعيفة في فضائل السور التالية مع بيان سبب الحكم بضعفها:
————————————-///-//-
1. سورة الفاتحة:
1.( من قرأ فاتحة الكتاب فكأنما قرأ التوراة والإنجيل والبور والفرقان)
سبب الضعف أنها من مراسيل الحسن البصري حيث هناك انقطاع فيما أسنده الحسن البصري الي التبي صلي الله عليه وسلم
2.( في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء) وهذا من مراسيل عبد الملك ابن عمير
وسبب الضعف : انقطاع الإسناد أيضا
3. حديث عبادة بن الصاما مرفوعا( أم القرآن عوض من غيرها وليس غيرها منها بعوض )
سبب الضعف: المخالفة بالرواية بالمعني ابمغير للفظ.
———————

2.سورة البقرة:
(إن الله عز وجل كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفي عام ، وأنزل فيه آيتين ختم بهما سورة البقرة ، لا يقرآن في دار ثلاث ليال ، فيقربها شيطان)
وسبب الضعف : الخطأ في الإسناد فقد أخطأ هدبة بن خالد في إستاده وليس هو من حديث شداد شداد بن أوس ولكنه من حديث النعمان بن بشير.
2.ا
( البقرة سنام القرآن وذروته،نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا ، واستخرجت ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) من تحت العرش ، فوصلت به .....)
سبب الضعف:جهال العين أو الحال لأحد رجاله
فشيخ سلمان التيمي مجهول العين ولم يسم.

3. ( من قرأ سورة البقرة توج بتاج من الجنة)
سبب الضعف: الحديث موضوع ولم يثبت أصلا عن النبي صلي الله عليه وسلم.

————————-
س4ماهي شروط صحة الحديث؟
————————————-
لكي يحكم بصحة الخديث لابد أن يصح إستاده ومتنه :
وصحة الإسناد لها ثلاث ضوابط رئيسية:
1.أن يكون رجاله ممن تقبل روايتهم
2.اتصال الإستاد
3.انتفاء العلة القادحة في صحة الإسناد كالمخالفة والتدليس والاضطراب .

أما صحة المتن فتتوقف علي أمرين :
1.صحة الإسناد إليه.
2.انتفاء العلة القادحة في صحة المتن كابمخالفة والنكارة والاضطراب والتصحيف.

——————_———————-
س5بين درجات المرويات في فضائل القرآن :
—————————————————وهي علي خمس درجات
1.الصيحة لذاتها: وهي التي تثبت بإستاد صحيح من غير شذوذ ولا علة قادحة في الإسناد أو المتن.

2.الصحيحة لغيرها :فيكون في أسانيدها بعض الضعف الذي يجبر بتعدد الطرق مع سلامة المتن من العلة القادحة.
3.المرويات الضعيفة ضعفا محتملا: فيكون متنها غير منك منجهة المعني وفي اسنادها ضعف يقبل التقوية إن وجدت.
4.المرويات الواهية فيكون المتن منكر المعني وفي اسنادها ضعف شديد
5. المرويات الموضوعة: وهي مكذوبة ومختلقة
فالنوع الأول والثاني يحتج بهما
ويحتج بعض أهل العلم بالنوع الثالث في فضائل الأعمال
أما النوعين الرابع والخامس فلا يحل روايتهما إلا بغرض الإشارة إلي ضعفهما.
——————————__________\__\
بين حال الحديث الطويل المروي عن أبي بن كعب رضي الله عنه في فضائل القرآن:

————————————————————————-
هو من أشهر الموضوعات في فضائل القرآن فقد رواه كل من أبو بكر داوود السجستاني وابن الجوزي من طريق مخلد بن عبد الواحد ورواه ابن مردويه من طريق مخلد أيضا
ورواه الثعلبي والواحدي في تفاسيرهم وقد ذكر ابن الجوزي أنه موضوع فقال:وهذا حديث فضائل السور مصنوع بلا شك ..... فإنه قد استنفذ السور وذكر في كل واحدة مايناسبها من الثواب بكلام ركيك في نهاية الالمجموعة الثانية:
———————

1.س1دلل علي تفاضل سور القرآن؟
وردت أدلة كثيرة من الكتاب والسنة نذكر منها علي سبيل المثال لا الحصر:
أولا أدلة الكتاب:
——————
قوله تعالي:(ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أومثلها)
(ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم)
ومن أدلة السنة المطهرة:
———-///////————-
عن أبي سعيد بن المعلي رضي الله عنه قال: كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله صلي الله عليه وسلم فلم أجبه فقلت : يارسول الله إني كنت أصلي؛
فقال: ألم يقل الله :( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم)
ثم قال لي لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن، قبل أن تخرج من المسجد) ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج، قلت له:( ألم تقل: لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن)، قال:( الحمد لله رب العالمين) هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته.
ومن أقوال السلف نذكر قول شيخ الإسلام ابن تيمية:( والقول بأن كلام الله بعضه أفضل من بعض هو القول المأثور عن السلف، وهو الذي عليه أئمة الفقهاء من الطوائف الأربعة وغيرهم ، وكلام القائلين بذلك كثير منتشر في كتب كثيرة).
——————————/////——//—/——————-
ي2بين بإيجاز فضائل مايلي 1. آية الكرسي:
عن أبي بن كعب قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ( ياأبا المنذر، أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت: الله ورسوله أعلم.
قال: ( ياأبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟)
قال: قلت :( الله لا إله إلا هو الحي القيوم)
قال : فضرب في صدري ، وقال :( والله ليهنك العلم ، أبا المنذر) رواه مسلم

ومما ورد في فضلها أيضا مارواه أبو هريرة رضي الله عنه حين كان حارسا علي الصدقات وجاء الشيطان ليسرق من تمر الصدقة فأمسك به ثلاث مرات وأراد أن يرفع أمره إلي النبي صلي الله عليه وسلم فقال له اتركني وأعلمك شئ ينفعك الله به فقال له ( إذا أويت إلي فراشك فاقرأ آية الكرسي ، فلا يزال عليك من الله حافظ حتي تصبح.
—————-
2.فضل آل عمران:
———-/-/——
تقدم صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم ( يؤتي بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران ......)
تظل صاحبها يوم القيامة ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم:(اقرأوا الزهراوان فإنهما تظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهما غمامتان أغيايتان أو فرقان من طير صواف)
—————-
3.سورة النساء :هي من السبع المثاني كما قال تعالي ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) وهاني ثاني أطول سورة في القرآن الكريم بعد سورة البقرة
وروت عايشة رضي الله عنها عن النبي صلي الله عليه وسلم ( من أخذ السبع فهو حبر)
——//////


س3.أذكر ثلاثة أحاديث ضعيفة في فضائل السور التالية مع بيان سبب الحكم بضعفها:
————————————-///-//-
1. سورة الفاتحة:
1.( من قرأ فاتحة الكتاب فكأنما قرأ التوراة والإنجيل والبور والفرقان)
سبب الضعف أنها من مراسيل الحسن البصري حيث هناك انقطاع فيما أسنده الحسن البصري الي التبي صلي الله عليه وسلم
2.( في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء) وهذا من مراسيل عبد الملك ابن عمير
وسبب الضعف : انقطاع الإسناد أيضا
3. حديث عبادة بن الصاما مرفوعا( أم القرآن عوض من غيرها وليس غيرها منها بعوض )
سبب الضعف: المخالفة بالرواية بالمعني ابمغير للفظ.
———————

2.سورة البقرة:
(إن الله عز وجل كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفي عام ، وأنزل فيه آيتين ختم بهما سورة البقرة ، لا يقرآن في دار ثلاث ليال ، فيقربها شيطان)
وسبب الضعف : الخطأ في الإسناد فقد أخطأ هدبة بن خالد في إستاده وليس هو من حديث شداد شداد بن أوس ولكنه من حديث النعمان بن بشير.
2.ا
( البقرة سنام القرآن وذروته،نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا ، واستخرجت ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) من تحت العرش ، فوصلت به .....)
سبب الضعف:جهال العين أو الحال لأحد رجاله
فشيخ سلمان التيمي مجهول العين ولم يسم.

3. ( من قرأ سورة البقرة توج بتاج من الجنة)
سبب الضعف: الحديث موضوع ولم يثبت أصلا عن النبي صلي الله عليه وسلم.

————————-
س4ماهي شروط صحة الحديث؟
————————————-
لكي يحكم بصحة الخديث لابد أن يصح إستاده ومتنه :
وصحة الإسناد لها ثلاث ضوابط رئيسية:
1.أن يكون رجاله ممن تقبل روايتهم
2.اتصال الإستاد
3.انتفاء العلة القادحة في صحة الإسناد كالمخالفة والتدليس والاضطراب .

أما صحة المتن فتتوقف علي أمرين :
1.صحة الإسناد إليه.
2.انتفاء العلة القادحة في صحة المتن كابمخالفة والنكارة والاضطراب والتصحيف.

——————_———————-
س5بين درجات المرويات في فضائل القرآن :
—————————————————وهي علي خمس درجات
1.الصيحة لذاتها: وهي التي تثبت بإستاد صحيح من غير شذوذ ولا علة قادحة في الإسناد أو المتن.

2.الصحيحة لغيرها :فيكون في أسانيدها بعض الضعف الذي يجبر بتعدد الطرق مع سلامة المتن من العلة القادحة.
3.المرويات الضعيفة ضعفا محتملا: فيكون متنها غير منك منجهة المعني وفي اسنادها ضعف يقبل التقوية إن وجدت.
4.المرويات الواهية فيكون المتن منكر المعني وفي اسنادها ضعف شديد
5. المرويات الموضوعة: وهي مكذوبة ومختلقة
فالنوع الأول والثاني يحتج بهما
ويحتج بعض أهل العلم بالنوع الثالث في فضائل الأعمال
أما النوعين الرابع والخامس فلا يحل روايتهما إلا بغرض الإشارة إلي ضعفهما.برودة لايناسب كلام الرسول )

—————————————————-
س7عدد دلائل معرفة خواص القرآن مع التمثيل بمثال لكل حالة:
—————————————————————
1.الدلالة الأولي:دلالة نصوص الكتاب والسنة الصحيحة بإثبات فضل بعض الآيات والسور في أحوال مخصوصة:
مثال ذلك أثر التسبيح في تفريج الهم فجاءت أدلة من القرآن والسنة لتأكيد هذا الأثر :فمن القرآن قوله تعالي: (فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلي يوم يبعثون)
وأكدت السنة نفس الأثر بقوله صلي الله عليه وسلم(دعوة ذي النون إذ هو في بطن الحوت:(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)فإنه لم يدع بها مسلم ربه في شئ قط إلا استجاب له)
2.ماورد عن الصحابة رضي الله عنهم:
——————————————
عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال اذاعثر علي المرأة ولدها فيكتب هاتين الآيتين والكلمات في صفحة ثم تغسل وتسقي منها(بسم الله لا إله إلاهو الحليم الكريم، سبحان الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم( كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها)،
(كأنهم يوم يرون مايوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون)
وقد عمل بعض الأئمة بهذا الأثر لعموم الإذن بالرقية مع تضعيفهم لحديث ابن أبي ليلي لسوء حفظه
3.دلالة ماورد عن التابعين وتابعيهم:
———————————-
ومثال ذلك مارواه سعيد بن منصور والدارمي من طريق أبي الأحوص عن أبي سنان الشيباني عن المغيرة بن سبيع العجلي أنه قال ( من قرأ عند منامه آيات من البقرة لم ينس القرآن : أربع آيات من ( وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم) وآية الكرسي والثلاث آيات من آخرها
والمغيرة تابعي ثقة من أصحاب ابن مسعود رضي الله عنه والإسناد إليه صحيح.

4.الاجتهاد ومثاله ماوقع من الإمام أحمد ابن حنبل حين كتب لصديقه المروذي حين أصابته حمي:( بسم الله الرحمن الرحيم ، بسم الله ،وبالله، محمد رسول الله،(قلنا يانار كوني بردا وسلاما علي ابراهيم.وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين)، اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل ،اشف صاحب هذا الكتاب بحولك وقوتك وجبروتك،إله الحق آمين.
ففي. هذه الرقية توسل وتضرع بحول الله وقوته وجبروته ليشفي المروذي من الحمي .
وقيام هذا الباب بالتضرع والافتقار إلي الله تعالي وسؤاله من فضله لدفع أنواع الكروب
——————————
س8. بين خطر الغلو في باب خواص القرآن:
————————————————-
يجب تحذير المسلمين من الغلو في هذا الباب فقد أدي إلي فساد كبير وضلال مبين ومن ذلك ماا بتدعه بعض الصوفية الغلاة في خواص القرآن من دعاوي وضلالات واستعمال أشياء غير معقولة المعني من رسوم وأحوال تبين للمحققين أنها من طلاسم السحر وسموا الاستغاثات الشركية طلاسم وسموا غرائب أسماء الشياطين أسرار. ومن الكتب التي يدعون أنها من (خواص القرآن) التي صنفهابعض غلاة الصوفية
1.كتاب السر الجليل في خواص حسبنا الله ونعم الوكيل لأبي الحسن الشاذلي
2.كتاب )الدر النظيم في خواص القرآن العظيم) لعبد الله بن أسعد اليافعي وكان صوفيا أشعريا متعصبا.
وينقسم مايجب الحذر منه في عذا الباب إلي قسمين:
1.ماحقيقته سحر وتقرب الي الشياطين بأعمال بدعية واستغاثات وعزائم.
2.وصنف دعاوي مجردة وكذب علي الصالحين بذكر تجارب مزعومة ودعاوي متوهمة
فيجب الحذر كل الحذر من الغلو في خواص القرآن.
أحسنتِ بارك الله فيك ونفع بك. أ
أرجو مراجعة ومعاينة المشاركة قبل اعتمادها لتلافي أخطاء الكتابة والنسخ.
تم خصم نصف درجة على التأخير .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, التاسع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:36 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir