دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الثامن

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #19  
قديم 24 جمادى الأولى 1439هـ/9-02-2018م, 01:06 AM
ناديا عبده ناديا عبده غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 540
افتراضي

فهرسة مسائل (باب من جحد شيئاً من الأسماء والصفات).

العناصر
0مناسبة الباب لكتاب التوحيد.
0مفهوم من جحد شيئا من الأسماء والصفات.
0أنواع التوحيد.
0تحقيق معرفة الله تعالى .
0ارتباط أسماء الله الحسنى بصفاته.
0ما يستفاد من قوله تعالى :{ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَـنِ قُلْ هُوَ رَبي لا إلَهَ إلاَّ هُوَ عَلَيهِ تَوَكَّلتُ وإليهِ مَتَابِ}.
0سبب نزول الآية.
0معنى الجحود.
0نوعا الإنكار.
0معنى التوبة
0شروط التوبة.
0قول علي: (حَدِّثُوا النَّاسَ بِمَا يَعْرِفُونَ، أَتُرِيدُونَ أَنْ يُكَذَّبَ اللهُ وَرَسُولُهُ).
0تخريج الأثر .
0مناسبة هذا الأثر لهذا الباب .
0مناسبة قول علي بن أبي طالب لهذا الأثر .
0ما يستفاد من هذا الأثر.
0البحث في مسائل الأسماء والصفات.
0 منشأ الضلال في عقول المبتدعة في الأسماء والصفات.
0منهج أهل السنة والجماعة في الأسماء والصفات .
0 روى عبد الرزاق عن معمر، عن ابن طاوسٍ، عن أبِيه عن ابن عباس: ( أَنَّهُ رَأَى رَجُلاً انْتَفَضَ لَمَّا سَمِعَ حَدِيثًا عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي الصِّفَاتِ اسْتِنْكَارًا لِذَلِكَ فَقَالَ: (مَا فَرَقَ هَؤُلاَءِ؟ يَجِدُونَ رِقَّةً عِنْدَ مُحْكَمِهِ وَيَهْلِكُونَ عِنْدَ مُتَشَابِهِهِ).
0 رجال الإسناد.
0شرح معنى الأثر.
0 ما ( فرق هؤلاء) فيها ثلاث روايات.
0 ما يستفاد من هذا الأثر.
0 المحكم والمتشابه في القرآن.
0 المتشابه نوعان.
0 استعمال أهل الزيغ للمتشابه .



فهرسة المسائل العلمية :

* مناسبة الباب لكتاب التوحيد
- تحقيق التوحيد لا يحصل إلا بالإيمان الله والإيمان بأسمائه وصفاته.
- أن جحد شيء من الأسماء والصفات مناف لأصل التوحيد, فهو شرك وكفر خارج من الملة.

* من مفهوم من جحد شيئا من الأسماء والصفات.
- الواجب على العباد الإيمان بتوحيد الله تعالى بأسمائه وصفاته.
- أن تعظيم الأسماء والصفات من كمال التوحيد.
- سمى الله تعالى جحود اسم من أسمائه أو صفاته التي أثبتها الله لنفسه , وأثبتها له نبيه , كفرا مخرجا من الملة.
- فكان جحد شيئا من الأسماء والصفات التي أثبتها الله لنفسه , وأثبتها له نبيه ,هو كفر مخرج من الملة.

* أنواع التوحيد.
- توحيد الألوهية.
- توحيد الربوبية .
- توحيد الأسماء والصفات .

* تحقيق معرفة الله تعالى .
- بمعرفة أسمائه وصفاته.
- وبمعرفة آثار الأسماء والصفات في ملكوت الله جل وعلا.

* ارتباط أسماء الله الحسنى بصفاته.
- الاسم يدل على الذات والصفة التي اشتمل عليها بالمطابقة.
-الاسم يدل على أحد هذين ( الذات أو الصفة ) بالتضمن .


* ما يستفاد من قوله تعالى :{ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَـنِ قُلْ هُوَ رَبي لا إلَهَ إلاَّ هُوَ عَلَيهِ تَوَكَّلتُ وإليهِ مَتَابِ}.
- ( الرحمن ) اسم من أسماء الله الحسنى والتي لا يشركه فيها أحد, ويدل على صفة كمال (الرحمة ).
- أقر مشركو قريش بالربوبية, لكنهم جحدوا اسم ( الرحمن) .
- كثير من أهل الجاهلية يقرون باسم الرحمن.
- انحراف المبتدعة في باب توحيد الأسماء والصفات.
- المبتدعة يعتبروا الأسماء أعلام محضة , لا تدل على صفات قائم بالله تعالى.
- زعم المبتدعة من الجهمية ومن تبعهم من المعتزلة والرافضة والأشاعرة والماتريدية أن اسم ( الرحمن ) لا يدل على صفة ( الرحمة ) القائمة بالله تعالى.
- المبتدعة لم يعلموا حقيقة معنى توحيد الألوهية , ولم يعلموا متعلقات الأسماء والصفات , وآثارها في ملك الله.
- جحد المبتدعة ما وصف الله به نفسه , ووصفه به رسوله من صفات الكمال .
- دلالة الآية على كفر من ينكر اسما من أسماء الله الحسنى الثابتة بالكتاب أو السنة .
- لا معبود بحق إلا الله تعالى.
- من العبادات المحضة لله تعالى : التوكل والتوبة, وصرفها لغير الله شرك.

* سبب نزول الآية:
أن مشركي قريش جحدوا اسم ( الرحمن ) عنادا وجهلا .

*معنى الجحود
الإنكار .

* نوعا الإنكار :
- إنكار تكذيب ( هو كفر).
- إنكار تأويل :
أن يكون للتأويل مسوغٌ في اللُّغة العربية ( لا يوجب الكفر).
أنْ لا يكون له مسوغ في اللغة العربية ( حكمه الكفر).

* معنى التوبة:
الرجوع إلى الله تعالى من المعصية إلى الطاعة.

* شروط التوبة:
- الإخلاص لله تعالى.
- أن تكون في وقت قبول التوبة.
- الندم على ما مضى من فعله.
- الإقلاع عن الذنب.
- العزم على عدم العودة.



* قول علي بن أبي طالب: (حَدِّثُوا النَّاسَ بِمَا يَعْرِفُونَ، أَتُرِيدُونَ أَنْ يُكَذَّبَ اللهُ وَرَسُولُهُ).
* تخريج الأثر :
خرجه البخاري عن عبيد الله بن موسى , عن معروف بن خربوذ ,عن أبي الطفيل ,عن علي بن أبي طالب.

* مناسبة هذا الأثر لهذا الباب :
أن من أسباب جحد الأسماء والصفات :أن يحدّث المرء الناس بما لايعقلونه من الأسماء والصفات.

* مناسبة قول علي بن أبي طالب لهذا الأثر :
- كثرفي خلافته إقبال الناس على الحديث فيأتون في قصصهم بأحاديث , فينكرها البعض , وقد يكون لبعضها أصل.
- كان لزاما أن يرشدهم ألا يحدثوا عامة الناس إلا بما هو معروف.

*ما يستفاد من هذا الأثر:
- أن يكون التحديث بطريق تبلغه عقول السامعين.
- الحكمة في الدعوةِ ألاّ يباغت الناس بما لا يمكنهم إدراكه.
- ترك تحديث السامعين بما لا يبلغه عقلوهم .
- اتقاء هذا التحديث:
0 لعدم وقوعهم في الفتن والبدع .
0حتى لا يكذب الله ورسوله.

* البحث في مسائل الأسماء والصفات:
- الناس عندهم إيمان إجمالي بالأسماء والصفات ,يصح معه إيمانهم وإسلامهم وتوحيدهم.
- دقائق البحث في الأسماء والصفات هي للخاصة , ولا تناسب العامة والمبتدئين بطلب العلم.
- مسائل الأسماء والصفات منها ما يشكل , ومنها ما قد يؤول بقائله إلى أن يكذب الله ورسوله.
- إذا خشي ضرر من تحديث الناس ببعض ما يعرفون , فلا ينبغي تحديثهم به.
- العالم لا يترك تحديث الناس على إطلاقه , بل يعلمهم برفق وفقا لمدارك عقولهم .
- الجهمية وأتباعهم من نفاة الصفات ,كتموا أحاديث الصفات عن عوام المؤمنين لئلا يعلموا ضلالهم.

* منشأ ضلال عقول المبتدعة في الأسماء والصفات:
- جهلهم, وعدم تلقيهم العلم الشرعي من أهله الثقات .
- قصورهم في فهم صفاته تعالى المثبتة كما جاءت بالكتاب والسنة.
- زعموا أن هذه الصفات هي صفات أجسام, فليزم من إثباتها أن يكون الله جسما.
- شبّهوا تعالى بخلقه, ثم عطلوا كمال صفاته , ثم شبهوه بالناقصات والجمادات والمعدومات.

* منهج أهل السنة والجماعة في الأسماء والصفات :
إثبات الأسماء والصفات التي أثبتها الله لنفسه وأثبتها رسوله له .

* روى عبد الرزاق عن معمر، عن ابن طاوسٍ، عن أبِيه عن ابن عباس: ( أَنَّهُ رَأَى رَجُلاً انْتَفَضَ لَمَّا سَمِعَ حَدِيثًا عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي الصِّفَاتِ اسْتِنْكَارًا لِذَلِكَ فَقَالَ: (مَا فَرَقَ هَؤُلاَءِ؟ يَجِدُونَ رِقَّةً عِنْدَ مُحْكَمِهِ وَيَهْلِكُونَ عِنْدَ مُتَشَابِهِهِ).
* رجال الإسناد:

- ابن عباس ( ت:68), عبدالله بن عباس بن عبد المطلب ,حبر هذه الأمة وترجمان القرآن.
- طاوس بن كيسان اليماني( ت: 106) :ثقة فقيه فاضل من جلة أصحاب ابن عباس وعلمائهم .
- ابن طاوس(ت: 132) : عبدالله بن طاوس اليماني , ثقة فاضل عابد .
- معمر(ت: 154): ابن راشد الأْزدي أَبو عروة البصري، نزل اليمن، ثقة ثبت، وله( 58) سنة.
- عبد الرزاق (ت: 211): ابن همام الصنعاني، الإمام الحافظ صاحب التصانيف كـ(المصنف) وغيره.


*شرح معنى الأثر :
- حينما يسمع عامة الناس شيئا من محكم القرآن يحصل معهم رقة.
- إذا سمعوا شيئا من آيات الصفات انتفضوا كالمنكرين.
- الإنكار ,إما لعدم احتمال عقولهم, أو الاعتقاد في عدم صحته.
- بإنكارهم لم يحصل منهم الإيمان الواجب .
- تركهم الإيمان لما اشتبه عليهم , هو حق لا يرتاب فيه مؤمن.


* ( ما فرق هؤلاء) فيها ثلاث روايات :
- ما فَرَقُ:
ما استفهامية إنكارية, وهو الخوف والفزع.
- (فَرَقَ - فَرَّقَ) :
ما نافية, أي ما فرّق هذا وأضرابه بين الحق والباطل .


* ما يستفاد من هذا الأثر:
- الأثر دليل على ذكر آيات وأحاديث الصفات أمام عوام الناس وخواصهم .
- من أنكر شيئا من الصفات فهو من الهالكين.
- يجب الإيمان بالأسماء والصفات وإن لم يحط بها علما.

* المحكم والمتشابه في القرآن والعلم والشريعة :
-كلها محكم.
- كلها متشابه .
- منها محكم ومنها متشابه.
- المحكم ما اتضح معناه.
- المتشابه هو الذي يخفى معناه.
- يرد المتشابه إلى المحكم.
- العمل بالمحكم , الإيمان بالمتشابه.


* المتشابه نوعان:
- تشابه نسبي.
- تشابه مطلق.

* الفرق بين التشابه النسبي والمطلق.
- التشابه المطلق : يخفى على كل أحد.
- التشابه النسبي : يخفى على أحد دون أحد.

* استعمال أهل الزيغ للمتشابه :
- إما أن يبتغوا بالمتشابه الفتنة.
- وإما أن يبتغوا بالمتشابه التأويل.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الخامس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir