دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > علوم اللغة > متون علوم اللغة العربية > الأدب > المعلقات

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 ذو الحجة 1429هـ/10-12-2008م, 09:20 AM
حفيدة بني عامر حفيدة بني عامر غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: بلاد الحرمين .
المشاركات: 2,423
افتراضي معلقة امرئ القيس بن حجر

معلقة امرئ القيس ابن حجر


1- قِفَا نَبْكِ مِن ذِكْرَى حَبِيبٍ وَمَنْزِلِ = بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَّوْمَلِ
2- فَتُوضِحَ فَالمِقْرَاةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُهَــا = ِلمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وَشَمْــأَلِ
3- تَرَى بَعْرَ الْآرَامِ فِي عَرَصَـاتِهَــا = وَقِيعـَـانِهَا كَأَنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ
4- كَأَنِّي غَدَاةَ البَيْنِ يَــوْمَ تَحَمَّلُـوا = لِدَى سَمُـرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَـلِ
6- وُقُوفًا بِهَا صَحْبَيَّ عَلَيَّ مَطِيَّهُــمْ = يَقُــولُونَ لَا تَهْلِكْ أَسًى وَتَجَمَّــلِ
7- وَإِنَّ شِفَــائِيَ عَــبْرَةٌ مُهْـرَاقَةٌ = فَهَلْ عِنْدَ رَسْـِمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
8- كَدَأْبِكَ مِن أُمِّ الحُـوَيْرِثِ قَبْلَهَـا = وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَــابِ بِمَأْسَـلِ
9- إِذَا قَامَتَا تَضَـوَّعَ المِسْـكُ مِنْهُمَا = نَسِيمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَـرَنْفُلِ
10- فَفَاضَـتْ دُمُـوعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً = عَلَى النَّحْـرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِـيَ مِحْمَلِي
11- أَلَا رُبَّ يَـوْمٍ لَكَ مِنْـهُنَّ صَـالِحٍ = وَلَا سِيَّمَـا يَـوْمٍ بِـدَارَةِ جُلْجُلِ
12- وَيَـوْمَ عَقَـرْتُ لِلْعَـذَارَى مَطِيَّتِي = فَيَا عَجَبًا مِن رَحْـلِهَا المُتَحَمَّـلِ
13- فَظَـلَّ العَـذَارَى يَرْتَمِينَ بِلَحْمِهَـا = وَشَحْـمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّلِ
14- وَيَـوْمَ دَخَلْتُ الخِـدْرَ خِدْرَ عُنَيْزَةٍ = فَقَالَتْ: لَكَ الوَيْلَاتُ إِنَّكَ مُرْجِـلِي
15- تَقُـولُ وَقَدْ مَالَ الغَبِيـطُ بِنَا مَعـًا = : عَقَـرْتَ بَعِيرِي يِا امْرَأَ القَيْسِ فَانْزِلِ
16- فَقُلْتُ لَهَا: سِـيرِي وَأَرْخِـي زِمَامَهُ = وَلَا تُبْعِـدِينِي مِنْ جَنَـاكِ المُعَلَّلِ
17- فِمِثْلُكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْتُ وَمُرْضِـعٍ = فَأَلْهَيْتُهَا عَنْ ذِي تَمَـاتِمَ مُحْــوِلِ
18- إِذَا مَا بَكَى مِن خَلْفِهَا انْصَرَفَتْ لَهُ = بِشِـقٍّ وَتَحْـتِي شِقُّـهَا لَمْ يُحَـوَّلِ
19- أَفَاطِمَ مَهْلًا بَعْـَض هَـذَا التَّـدَلُّلِ = وَإِنْ كُنْتِ قَدْ أَزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي
20- أَغَـرَّكِ مِنِّي أَنَّ حُبَّـكَ قَاتِـلِي = وَأَنَّكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَـلِ
21- وَإِنْ تَكُ قَدْ سَـاءَتْكِ مِنِّي خَلِيقَةٌ = فَسُلِّي ثِيَــابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ
22- وَمَا ذَرَفَتْ عَيْنَاكِ إِلَّا لِتَضْـرِبِي = بِسَهْمَيْكِ فِي أَعْشَـارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
23- وَبَيْضَةِ خِدْرٍ لَا يُرَامُ خِبَــاؤُهَا = تَمَتَّعْتُ مِن لَهْـوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ
24- تَجَاوَزْتُ أَحْرَاسًا إِلَيْهَا وَمَعْشَـرًا = عَلَيَّ حِـرَاصًا لَوْ يُسِرُّونَ مَقْتَلِي
25- إِذَا مَا الثُّرَيَّا فِي السَّمَاءِ تَعَرَّضَتْ = تَعَـرُّضَ أَثْنَاءِ الوِشَـاحِ المُفَصَّـلِ
26- فَجِئْتُ وَقَدْ نَضَتْ لِنَـوْمٍ ثِيَابَهَا = لِدَى السَّتْرِ إِلَّا لِبْسَـةَ المُتَفَضِّـلِ
27- فَقَالَتْ: يَمِينَ اللَّهِ مَـا لَكَ حِيـلَةٌ = وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَـَوايَةَ تَنْجَلِي
28- فَقُمْتُ بِهَا أَمْشِـي تَجُـرُّ وَرَاءَنَا = عَلَى إِثْرِنَا أَذْيَـالَ مِـرْطٍ مُرَحَّلِ
29- فَلَمَّا أَجْزَنَا سَاحَةَ الحَيِّ وَانْتَحَى = بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي قِفَافٍ عَقَنْقَلِ
30- هَصَرْتُ بِفَوْدَيْ رَأْسِهَا فَتَمَايَلَتْ = عَلَيَّ هَضِيمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
31- مُهَفْهَفَـةٌ بَيْضَـاءُ غَــيْرُ مُفَاضَـةٍ = تَرَائِبُهَا مَصْقُـولَةٌ كَالسَّجَنْجَـلِ
32- تَصُدُّ وَتُبْـدِى عَنْ أَسِيـلٍ وَتَتَّقِـي = بِنَاظِرَةٍ مِن وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِلِ
33- وَجِيدٍ كَجِيـدِ الرِّيمِ لَيْسَ بِفَاحـِشٍ = إِذَا هِـيَ نَصَّتْـُـه وَلَا بُمَعَطَّـلِ
34- وَفَـرْعٍ يَزِينُ المَتْنَ أَسْـوَدَ فَاحِـمٍ = أَثِيثٍ كَقِنْـوِ النَّخْلَـةِ المُتَعَثْكِـلِ
35- غَـدَائِرُهُ مُسْتَشْـزِرَاتٌ إِلَى العُـلَا = تَضِـلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنًّى وَمُرْسَلِ
36- وَكَشْحٍ لَطِيفٍ كَالْجَـِديلِ مُخَصَّـرٍ = وَسَـاقٍ كَأُنْبُـوبِ السِّقِيِّ المُذَلَّلِ
37- وَيُضْحِي فَتِيتُ المِسْكِ فَوْقَ فِرَاشِهَا = نَؤُومُ الضُّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
38- وَتَعْطُـو بِرَخْـصٍ غَيْرِ شَثْنٍ كَأَنَّهُ = أَسَارِيعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاوِيكُ إِسْحَـلِ
39- تُضِيءُ الظَّـلَامَ بِالعِشَـاءِ كَأَنَّهَـا = مَنَـارَةُ مُمْسَى رَاهِـبٍ مُتَبَتِّــلِ
40- إِلَى مِثْلِهَا يَـرْنُو الحَلِيـمُ صَبَـابَةً = إِذَا مَا اسْبْكَرَتْ بَيْنَ دِرْعٍ وَمِجْـوَلِ
41- كَبِكْرِ المُقَـانَاةِ البَيَـاضِ بِصُفْـرَةٍ = غـَذَاهَا نَمِـيرُ المَاءِ غَيْرُ مُحَـلَّلِ
42- تَسَلَّتْ عَمَايَاتُ الرِّجَالِ عَن الصِّبَا = وَلَيْسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِي
43- أَلَا رُبَّ خَصْـمٍ فِيكَ أَلْوَى رَدَدْتُهُ = نَصِيـحٍ عَلَى تَعْـذَالِهِ غَيْرِ مُـؤْتَلِي
44- وَلَيْلٍ كَمَوْجِ البَحْـرِ أَرْخَى سُدُولَهُ = عَلَـيَّ بِأَنْـوَاعِ الهُمُـومِ لِيَبْتَلِـي
45- فَقُلْـتُ لَـهُ لَمَّـا تَمَطَّـى بِصُلْبِـهِ = وَأَرْدَفَ أَعْجَـازًا وَنَـاءَ بِكَلْكَلِ
46- أَلَا أَيُّهَا اللَّيْلِ الطَّوِيلِ أَلَا انْجَلِي = بِصُبْحٍ وَمَا الإِصْبَاحُ فِيكَ بِأَمْثَلِ
47- فَيَا لَكَ مِن لَيْلٍ كَأَنَّ نُجُـومَـهُ = بِكُلِّ مَغَارِ الفَتْلِ شُـدَّتْ بِيَذْبُلِ
48- كَأَنَّ الثُّرَيَّا عُلِّقَتْ فِي مَصَامِّهَـا = بِأَمْرَاسِ كِتَّانٍ إِلَى صُـمِّ جَنْدَلِ
49- وَقِرْبَةِ أَقْـوَامٍ جَعَلْتُ عِصَامَهَا = عَلَى كَاهِـلٍ مِنِّي ذَلُـولٍ مُرَحَّـلِ
50- وَوَادٍ كَجَوْفِ العَيرِ قَفْرٍ قَطَعْتُهُ = بِهِ الذِّئْبُ يَعْـوِي كَالْخَلِيعِ المُعَيَّلِ
51- فَقُلْتُ لَهُ لَمَّا عَـوَى: إِنَّ شَـأْنَنَا = قَلِيلُ الغِنَى إِنْ كُنْتَ لَمَّـا تَمَـوَّلِ
52- كِلَانَا إِذَا مَا نـَالَ شَيْئـًا أَفَاتَهُ = وَمَنْ يَحْتَرِثْ حَرْثِي وَحَرْثَكِ يَهْـزِلِ
53- وَقَدْ أَغْتَدِي وَالطَّيْرُ فِي وُكُنَاتِهَا = بِمُنْجِـرِدِ قَيْدِ الأَوَابِـدِ هَيْكَـلِ
54- مِكَرٍّ مِفَـٍّر مُقْبِلٍ مُدْبِـرٍ مَعـًا = كَجُلْمُودِ صَخْرٍ حَطَّهُ السَّيْلُ مِن عَلِ
55- كُمَيْتٍ يَزِلُّ اللَّبْدُ عَن حَالِ مَتْنِهِ = كَمَا زَلَّـت الصَّفْـوَاءُ بِالمُتَـنَزِّلِ
56- عَلَى الذَّبْلِ جَي‍َّاشٍ كَأَنَّ اهْتِزَامَهُ = إِذَا جَاشَ فِيهِ حَمْيُـهُ غَلْيُ مِرْجَـِل
57- مِسَحٍّ إِذَا مَا السَّابِحَاتِ عَلَى الوَنَى = أَثَرْنَ الغُبَـارَ بِالكَـدِيدِ المُرَكَّـلِ
58- يُزِلُّ الغُلَامَ الخِفَّ عَنْ صَهَـوَاتِهِ = وَيُلْوِي بِأَثْـوَابِ العَنِيفِ المُثَقَّـلِ
59- دَرِيرٍ كَخُذْرُوفِ الوَلِيدِ أَمَرَّهُ = تَتَابُعُ كَفَّيْهِ بِخَيْطٍ مُوَصَّلِ
60- لَهُ أَيْطَلَا ظَبْيٍ وَسَاقَا نَعَامَةٍ = وَإِرْخَاءِ سِرْحَانٍ وَتَقْرِيبُ تَتْفُلِ
61- ضَلِيعٍ إِذَا اسْتَدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَهُ = بِضَافٍ فُوَيْقَ الْأَرْضِ لَيْسَ بِأَعْزَلِ
62 - &كَأَنَّ سراته لِدَى البَيْتِ قَائِمًا = مَدَاكَ عَرُوسٍ أَوْ صَلَايَةَ حَنْظَلٍ
63- كَأَنَّ دِمَاءَ الهَادِيَاتِ بِنَحْرِهِ = عُصَارَةُ حَنَّاءٍ بِشَيْبٍ مُرَجَّلِ
64- فَعَنَّ لَنَا سِرْبٌ كَأَنَّ نِعَاجَهُ = عَذَارَى دَوَارٍ فِي مُلَاءٍ مُذَيَّلِ
65- فَأَدْبَرْنَ كاَلْجِزْعِ المُفَصَّلِ بَيْنَهُ = بِجَيْدٍ مُعَمٍّ فِي العَشِيرَةِ مُخْوَلِ
66- فَأَلْحَقَهُ بالهَادِيَاتِ وَدُونَهُ = جَوَاحِرُهَا فِي صَرَّةٍ لَمْ تُزَيَّلِ
67- فَعَادَى عِدَاءً بَيْنَ ثَوْرٍ ونَعْجَةٍ = دِرَاكًا وَلَمْ يَنْضَحْ بِمَاءٍ فَيُغْسَلِ
68- فَظَلَّ طُهَاةُ اللَّحْمِ مَا بَيْنَ مُنْضِجٍ = صَفِيفَ شِوَاءٍ أَوْ قَدِيرٍ مُعَجَّلِ
69- وَرُحْنَا يَكَادُ الطَّرْفُ يَقْصُرُ دُونَهُ = مَتَى مَا تَرَقَّ العَيْنُ فِيهِ تَسَهَّلِ
70- فَبَاتَ عَلَيْهِ سَرْجُهُ وَلِجَامُهُ = وَبَاتَ بِعَيْنِي قَائِمًا غَيْرَ مُرْسَلِ
71- أَصَاحِ تَرَى بَرْقًا أُرِيكَ وَمِيضَهُ = كَلَمْعِ اليَدَيْنِ فِي حَبِيٍّ مُكَلَّلِ
72- يُضِيءُ سَنَاهُ أَوْ مَصَابِيحُ رَاهِبٍ = أَمَالَ السَّلِيطَ بِالذُّبَالِ المُفَتَّلِ
73- قَعَدْتُ لَهُ وَصُحْبَتِي بَيْنَ ضَارِجٍ = وَبَيْنَ العُذَيْبِ بَعْدَ مَا مُتَأَمَّلِي
74- عَلَا قَطَنًا بِالشَّيْمِ أَيْمَنُ صَوْبِهِ = وَأَيْسَرُهُ على السِّتَارِ فَيَذْبُلِ
75- فَأَضْحَى يَسِحُّ المَاء حَوْلَ كُتَيْفَةٍ = يَكُبُّ عَلَى الأَذْقَانِ دَوْحَ الكَنَهْبَلِ
76- وَمَرَّ عَلَى القِنَانِ مِن نَفَيَانِهِ = فَأَنْزَلَ مِنْهُ العُصْمَ مِن كُلِّ مَنْزِلِ
77- وَتَيْمَاءَ لَمْ يَتْرُكْ بِهَا جِذْعَ نَخْلَةٍ = وَلَا أُجُمًا إِلَّا مَشِيدًا بِجَنْدَلِ
78- كَأَنَّ ثَبِيرًا فِي عَرَانِينِ وَبْلِهِ = كَبِيرُ أُنَاسٍ فِي بِجَادٍ مُزَمَّلِ
79- كَأَنَّ ذُرَى رَأْسِ المُجَيْمِرِ غُدْوَةً = مِن السَّيْلِ وَالغَثَاءِ فَلَكَةُ مِغْزَلِ
80- وَأَلْقَى بِصَحَرَاءِ الغَبِيطِ بَعَاعَهُ = نُزُولَ اليَمَانِي ذِي العَيَابِ المُحَمَّلِ
81- كَأَنَّ مَكَاكِيِّ الجَوَاءِ غَدِيَّةً = صُبِحْنَ سُلَافًا مِن رَحِيقٍ مُفَلْفَلِ
82- كَأَنَّ السِّبَاعَ فِيهِ غَرْقَى عَشِيِّةً = بِأَرْجَائِهِ القُصْوَى أَنَابِيشُ عُنْصُلِ



1- وَيُرْوَى (بَيْنَ الدَّخُولِ وَحَوْمَلِ).
انْظُرْ مُعْجَمَ البُلْدَانِ (2 / 325) وَفِيهِ آرَاءُ الأَصْمَعِيِّ، والفَرَّاءِ، وأبو جَعْفَرٍ المِصْرِيِّ بالرِّوَايَتَيْنِ.
2- وَيُرْوَى بَعْدَهُ:
وَرَدَ فِي دِيوَانِ امْرِئِ الْقَيْسِ، جَمْعُ حَسَنِ السَّنْدُوبِيِّ، وَلَمْ يَرْوِهِ شُرَّاحُ المُعَلَّقَاتِ.
3- وَيُرْوَى (تَرَى بَعْرَ الصِّيرَانِ) ديوانُ امرئِ القيسِ، جمْعُ السَّنْدُوبِيِّ (94).
وقد شَكَّ الأَصْْمَعِيُّ في صِحَّةِ نِسْبَةِ البيتِ لهُ، وقالَ بِأَنَّهُ مَنْحُولٌ، ابنُ الأَنْبَارِي (23).
7- وَيُرْوَى (وإنَّ شِفَائِي عَبْرَةٌ لو سَفَحْتُهَا)
ديوانُ امرئِ القيسِ، جَمْعُ السَّنْدُوبِيِّ ص (95).
8- وَرَوَى أبو عُبَيْدَةَ (كَدِينِكَ مِن أُمِّ الْحُوَيْرِثِ).
9- وَيُرْوَى ( إذا الْتَفَتَتْ نَحْوِي تَضَوَّعَ رِيحُهَا) انظرْ ديوانَه ص (98).
11- وَيُرْوَى (أَلَا رُبَّ يَوْمٍ صَالِحٍ لَكَ مِنْهُمُ) وَيُرْوَى (لَكَ مِنْهُمَا).
12- وَيُرْوَى (فَيَا عَجَبًا مِن كُورِهَا) شَرْحُ الزُّوزَنِيِّ ص (11).
وَيُرْوَى أيضًا (لِرَحْلِهَا) شرحُ ابنِ الْأَنْبَارِيِّ (33).
وَيُرْوَى بعدَهُ البيتُ التالي:

وَيَا عَجَبًا مِن حِلِّهَا بَعْدَ رَحْلِهَا = ويا عَجَبًا لِلْجَازِرِ الْمُتَبَذِّلِ

انظرُ ديوانَهُ، جَمْعُ السَّنْدُوبِيِّ ص (95).
13- وَيُرْوَى بعدَهُ البيتُ التالي:

&تُدَارُ عَلَيْنَا بِالسَّدِيفِ صِحَافُنَا = وَيُؤْتَى إِلَيْنَا بِالْعَبِيطِ المُثَمَّلِ

انْظُرْ دِيَوانَهُ، جَمْعُ السَّنْدُوبِيِّ ص (96).
16- وَيُرْوَى (المُعَلَّلِ) بالفَتْحِ.
وَيُرْوَى بعدَهُ البيتانِ التاليانِ:

&دَعِي البَكْرَ لا تَرْثِى لَهُ مِن رِدْافِنَا = وَهَاتِي أَذِيقِينَا جَنَاةَ القُرُنْفُلِ
بِثَغْرٍ كَمَثَلِ الأُقْحُوَانِ مُنَوَّرٌ = نَقِيُّ الثَّنَايَا أشْنَبُ غَيْرُ أَثْعَلِ
انظرْ دِيوَانَهُ، جَمْعُ السَّنْدُوبِيِّ ص (96) وَقَدْ شَكَّ الأَصْْمَعِيُّ بِصِحَّةِ نِسْبَةِ البيتِ الأوَّلِ لهُ لأنَّهُ زَايَلَ الْمَعْنَى.
17- وَيُرْوَى (عن ذِي تَمَائِمَ مُغْيَلِ).
20- وَيُرْوَى بعدَهُ البيتُ التالي:

وَأَنَّكِ قَسَمْتِ الفُؤَادَ فَنِصْفُهُ قَتِيلٌ = وَنِصْفٌ فِي حَدِيدٍ مُكَبَّلِ

انظرْ ديوانَهُ جَمْعُ السُّنْدُوبِيِّ ص (97).
24- وَيُرْوَى (تَخَطَّيْتُ أَبْوَابًا إِلَيْهَا).
وَيُرْوَى (تَجَاوَزْتُ أَحْرَاسًا وَأَهْوَالَ مَعْشَرٍ)، دِيوانُهُ ص (97).
26- وَيُرْوَى (وَقَدْ أَلْقَتْ لِنَوْمٍ ثِيَابَهَا).
27- وَيُرْوَى (وَمَا أَنْ أَرَى عَنْكَ العَمَايَةَ).
28- وَيُرْوَى:

خَرَجْتُ بِهَا أَمْشِي تَجُرُّ وَرَاءَنَا = عَلَى أَثَرَيْنَا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ

انظرْ شرْحَ الزَّوْزَنِىِّ ص(19) وديوانَهُ ص(98).وَيُرْوَى ( على أَثَرَيْنَا نِيرَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ ).
29- وَيُرْوَى (بَطْنُ حَقْفٍ ذِي رُكَامٍ)
30- وَيُرْوَى (مَدَدْتُ بِغُصْنَيْ دَوْمَةٍ) شرحُ ابنِ الأبْنَارِيِّ ص (56).
وَيُرْوَى (إِذَا قُلْتُ هَاتِي نَوِّلِينِي تَمَايَلَتْ) ديوانُهُ ص (98).
32- وَيُرْوَى (تَصُدُّ وَتُبْدِي عَنْ شَتِيتٍ) وَيُرْوَى (تَصُدِّي وَتُبْدِي عَنْ أَسِيلٍ).
35- وَيُرْوَى (يَضِلُّ العِقَاصُ).
وَيُرْوَى (تَضِلُّ المَدَارِي)، ديوانُهُ ص (99).
41- وَيُرْوَى (غيرَ المُحَلَّلِ)، شرحُ الزُّوزَنِيِّ ص (21) وديوانُهُ ص (100).
42- وَيُرْوَى (وَلَيْسَ فُؤَادِي عَنْ صِبَاهُ بِمُنْسَلِي).
وَيُرْوَى (وَلَيْسَ فُؤَادِي مِن هَوَاهَا بِمُنْسَلِي) شرحُ التِّبْرِيزِيِّ ص (65).
وَيُرْوَى (عَنْ هَوَاهُ).
45- وَيُرْوَى (لَمَّا تَمَطَّى بِجَوْزِهِ) ديوانُهُ ص(100).
46- وَيُرْوَى (وَمَا الْإِصْبَاحُ مِنْكِ) شَرْحُ الزُّوزَنِيِّ (27).
وديوانُهُ جَمْعُ السَّنْدُوبِيِّ ص (100). وَصَادِرٌ ص (49).
47- وَيُرْوَى (كَأَنَّ نُجُومَهُ بِأَمْرَاسِ كِتَّانٍ إلى صَمِّ جَنْدَلٍ) شرحُ الزُّوزَنِيِّ (27).
48- وَيُرْوَى (كَأَنَّ نُجُومًا عُلِّقَتْ فِي مَصَابِهَا) والبيتُ لمْ يَرْوِهِ الزُّوزَنِيُّ.
50- وَيُرْوَى (وَخَرْقٍ كَجَوْفِ العِيرِ).
51- وَيُرْوَى (طَوِيلُ الغِنَى).
53- وَيُرْوَى (وَالطَّيْرُ فِي وَكَرَاتِهَا).
55- وَيُرْوَى (عَنْ حَاذِ مَتْنِهِ).
56- وَيُرْوَى (عَلَى الْعَقَبِ جَيَاشٌّ) ديوانُهُ (102).
وَيُرْوَى (على &الضَّمَرِ جَيَّاشٌ) وَيُرْوَى (على الدَّأَلِ).
57- وَيُرْوَى (بِالْكَدِيدِ السَّمَوْأَلِ).
58- وَيُرْوَى (يَطِيرُ الغُلَامُ الخِفُّ) وَيُرْوَى (يَزِلُّ الغُلَامُ الخِفُّ).
59- وَيُرْوَى (تَقَلُّبُ كَفَّيْهِ) ديوانه (102).
60- وَيُرْوَى (لَهُ إِطْلَا ظَبْيٍ) شرحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ ص (89).
وَيُرْوَى (وَعَارَةُ سَرْحَانٍ وَتَقْرِيبُ تَفْلٍ) اللِّسَانُ (تفل).
62- وَيُرْوَى (كَأَنَّ عَلَى المَتْنَيْنِ مِنْهُ إِذَا انْتَحَى) شرْحُ الزُّوزَنِيِّ ص (34).
وَيُرْوَى (كَأَنَّ عَلَى الْكَتِفَيْنِ) ديوانُهُ ص (103).
وَيُرْوَى (أو صَرَايَةُ حَنْظَلِ).
66- وَيُرْوَى (فَأَلْحَقْنَا) اللسانُ (جُحْر) وشرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (36) وديوانُهُ (103).
وَيُرْوَى (لم تُزَيَّلِ) شرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (36) وديوانُهُ (103).
69- وَيُرْوَى (وَرُحْنَا وَرَاحَ الطَّرْفُ يَنْفُصُ رَأْسَهُ) ديوانُهُ (103).
وَيُرْوَى (تَسْهُلِ) بَدَلَ (تَسَهَّلِ).
وَيُرْوَى (مَتَى مَا تَرِقَّ العَيْنُ فِيهِ تَسَفَّلِ) شرْحُ الزُّوزَنِيِّ ص (37).
71- وَيُرْوَى (أَحَارُ تَرَى بَرْقًا) وَيُرْوَى &(أَعْنَى عَلى بَرْقٍ أُريِكَ وَمِيضُهُ).
72- وَيُرْوَى (أَهَانَ السَّلِيطَ) شرْحُ التِّبْرِيزِيِّ ص (86).
ورَوَى الأَصْمَعِيُّ (كَأَنَّ سَنَاهُ فِي مَصَابِيحِ رَاهِبٍ) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ (100).
73- وَيُرْوَى (قَعَدْتُ وَأَصْحَابِي) ديوانُهُ (104) وَيُرْوَى (بَيْنَ حَافِرٍ وَبَيْنَ إِكَامٍ).
74- وَيُرْوَى (عَلَى قَطَنٍ) شَرْحُ الزُّوزَنِيِّ (38)، ومُعْجَمُ البُلْدَانِ (4 / 374)، وَرَوَاهُ الأَصْْمَعِيُّ: &(عَلَى قَطَنٍ بِالشَّيْمِ أَيْمَنُ صَوْبِهِ وَأَيْسَرُهُ عَلَى النِّبَاجِ وَثَيْتَلِ) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ (103).
75- وَيُرْوَى (مِنْ كُلِّ فِيقَةٍ) ديوانُهُ (104). وَيُرْوَى (مِنْ كُلِّ تَلْعَةٍ).
76- وَيُرْوَى (مِنْ كُلِّ مَنْزِلِ) وَيُرْوَى (فَأَنْزَلَ مِنْهُ الْعَفْرَ مِن كُلِّ مَنْزِلٍ).
77- وَيُرْوَى (وَلَا أُطُمًا) ديوانُهُ ص (105).
78- وَيُرْوَى (كَأَنَّ أَبَانًا في أَفَانِينِ وَدْقِهِ) ديوانُهُ ص (105).
79- وَيُرْوَى (كَأَنَّ طَمْيَةَ المُجَيْمِرِ غُدْوَةً)، وَيُرْوَى &(كَأَنَّ قُلَيْعَةَ المُجْمِرِ).
وَيُرْوَى (مِن السَّيْلِ وَالْإِغْثَاءِ).
80- وَيُرْوَ&(كَصَوْعِ اليَمَانِي) وَيُرْوَى (كَصَرْعِ اليَمَانِي ذي العَيَابِ المُحَوَّلِ).
82- وَيُرْوَى (غَدِيَّةً).


 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
معلقة, امرئ

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:03 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir