دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19 شوال 1438هـ/13-07-2017م, 02:59 AM
هيئة الإدارة هيئة الإدارة غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 29,544
افتراضي التطبيق الثاني على مهارات التفسير

التطبيق الثاني على مهارات التفسير

اختر إحدى المجموعات التالية وأجب على أسئلتها إجابة وافية:

المجموعة الأولى:
السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14)}
ب: قول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)}

السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: معنى اسم الله "الصمد" في سورة الإخلاص.
ب: سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم.


المجموعة الثانية:
السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) }
ب: قول الله تعالى: {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6)}

السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بأسفل سافلين في قوله تعالى: {ثم رددناه أسفل سافلين(5)} التين.
ب: المراد بالعاديات في قوله تعالى: {والعاديات ضبحا (1)} العاديات.


المجموعة الثالثة:
السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}
ب: قول الله تعالى: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (11) }

السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بالعصر في قوله تعالى: {والعصر (1) إن الإنسان لفي خسر (2)} العصر.
ب: المراد بالغاسق في سورة الفلق.

تعليمات:
- لايطّلع الطالب على تطبيقات زملائه إلا بعد إرسال تطبيقه.
- سيوضع تعقيب على أهم الملاحظات على التطبيقات المقدّمة، وبيان بأفضل المشاركات.
- درجة هذا المقرر 100 درجة.

التطبيق الأول: 25 درجة.
التطبيق الثاني: 25 درجة.
التطبيق الثالث: 50 درجة.


تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم الأحد القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.



تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________

وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20 شوال 1438هـ/14-07-2017م, 11:50 PM
هيثم محمد هيثم محمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 482
افتراضي

المجموعة الثالثة:
السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}
قوله تعالى: (إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) )
المسائل التفسيرية:
- معنى (طغى): ك س ش
- سبب طغيان الماء: ك ش
- لماذا دعا نوح على قومه: ك
- مرجع الضمير في (حملناكم): ك س ش
- المراد ب(الجارية): ك س ش
- سبب تسميتها ب(الجارية): ش
مسائل استطرادية
- مناسبة الآيه لما بعدها ومقصدها: س

قوله تعالى: (لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12) )
علوم الآية
- سبب نزول الآيه: ك
المسائل التفسيرية:
- مرجع الضمير في (لنجعلها): ك س
- المراد ب (لنجعلها): ك س
- مرجع الضمير في (لكم): ش
- معنى (تَذْكِرَةً): ش
- متعلق (تذكرة): ك س
- معنى (تعيها): ك س ش
- المراد ب (أذنٌ واعيةٌ): ك ش
- الحكمة من التعبير ب (أذنٌ واعيةٌ): س

ب: قول الله تعالى: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (11) }
علوم الآية
- سبب نزول الآية: ك ش
- القراءات الواردة في قوله (فِي الْمَجالِسِ): ك
المسائل التفسيرية:
- متعدي (يفسح): ك ش
- المراد ب (المجالس): ك ش
- معنى (انشزوا): ك س ش
- المراد ب (فَانْشُزُوا): ك س ش
- المراد ب (درجات): ش
- المراد ب (بما تعملون خبير): ك س
المسائل الاستطرادية:
- مقصد الآية: ك س ش
- قاعدة (الْجَزَاءَ مِنْ جِنْسِ الْعَمَلِ): ك س
- بيان فضل العلم وأهله وزينته وثمرته: ك س
- ما يستفاد من الجمع بين العلم والإيمان في الآية: ش
- الخلاف الفقهي الوارد فِي جَوَازِ الْقِيَامِ لِلْوَارِدِ: ك

السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بالعصر في قوله تعالى: {والعصر (1) إن الإنسان لفي خسر (2)} العصر.
أورد المفسرون فيها ثلاثة أقوال:
الأول: الزمان الذي يقع فيه حركات بني آدم، ذكره ابن كثير، وذكر ما يقارب ذلك المعنى السعدي بقوله الليل والنهار، والأشقر بقوله الدهر.
الثاني: العشيّ، وهو قول زيد بن أسلم، ذكره ابن كثير.
الثالث: صَلاةُ العصرِ، وهو قول مقاتل، ذكره الأشقر.
وذكر ابن كثير أن القول الأول هو الأشهر. وهو يشمل بقية الأقوال.

ب: المراد بالغاسق في سورة الفلق.
ذكر المفسرون في المراد به أقوالا كالتالي:
الأول: الليل إذا أقبل، وهو قول ابن عباس ومجاهد ومحمد بن كعب القرظي والضحاك وخصيفٌ والحسن وقتادة، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
الثاني: الشمس إذا غربت، وهو قول الزهري، ذكره ابن كثير.
الثالث: كوكب، وهو قول أبي هريرة، ذكره ابن كثير.
الرابع: سقوط الثريا، وهو قول ابن زيد نقلا عن العرب، ذكره ابن كثير.
وقد أورد القائلون به أثر رفع إلى النبي: {ومن شرّ غاسقٍ إذا وقب}. قال: ((النّجم الغاسق)). ولكن ابن جرير ذهب إلى أنه لا يصح مرفوعا.
الخامس: القمر، وهو قول ابن جرير نسبه إلى آخرين استشهدوا بما ورد عن عائشة رضي الله عنها قالت: أخذ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم بيدي، فأراني القمر حين طلع وقال: ((تعوّذي باللّه من شرّ هذا الغاسق إذا وقب))، ذكره ابن كثير والأشقر.
السادس: اللّيل إذا ذهب، وهو قول عطيّة وقتادة، ذكره ابن كثير.

ونقل ابن كثير عن أصحاب القول الأول - وهو الليل - أنه لا تعارض بينه وبين أكثر الأقوال، لأنّ القمر آية الليل، وكذلك النجوم لا تضيء إلاّ باللّيل.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 21 شوال 1438هـ/15-07-2017م, 11:26 AM
صفاء السيد محمد صفاء السيد محمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Jun 2016
المشاركات: 186
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الثالثة:
السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}
المسائل المستخلصة من الآيات:
قوله تعالى :{إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية}.
المسائل التفسيرية
- معنى طغى الماء ك
- المراد بطغيان الماء ك ش
-سبب طغيان الماء ك ش
- صفة حدوث الطوفان بالدليل ك
- بيان أن الخلق جميعا من سلالة نوح عليه السلام ك س ش
- بيان فضل الله تعالى على خلقه ووجوب شكرهم لنعمه ك س
- معنى الجارية ك ش
- المراد بالجارية س ش
- سبب تسمية السفينة بالجارية ش
قوله تعالى :{لنجعلها لكم تذكرة وتعيها أذن واعية}
- سبب نزول هذه الآية ك
المسائل التفسيرية
- مرجع الضمير (ها) في قوله تعالى :{لنجعلها}
- المخاطب بقوله:{ لكم } ش
- المراد بالتذكرة ك س ش
- معنى قوله:{ وتعيها }ك س ش
- المراد بقوله :{واعية}ك ش


ب: قول الله تعالى: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (11) }
المسائل المستخلصة من الآية:
- سبب نزول الآية ك
- القراءات الواردة في كلمة {مجالس} ك
المسائل التفسيرية
- المخاطب في الآية ك س ش
- أمرالله تعالى للمؤمنين بحسن الأدب مع بعضهم ك س ش
- الدليل على أحقية كل واحد بمكانه الذي سبق إليه ك س ش
- المراد بقوله :{تفسحوا في المجالس} ش
- المراد بقوله :{فافسحوا يفسح الله لكم}ش
- جزاء من وسع لأخيه في المجلس ك س ش
- وجوب التفسح في جميع مجالس المؤمنين ليس في الصلاة فقط ك س ش
- معنى انشزو س ش
- المراد بقول :{إذا قيل لكم انشزوا}ك س ش
- المراد بقوله {فانشزوا} ك س ش
- المراد بقوله :{يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات}ك س ش
- من تواضع لأمر الله رفع قدره ك
- تفاوت درجات المؤمنين بحسب علمهم وإيمانهم ك س ش
- المراد بقوله تعال:{والله بما تعملون خبير} ك س
- الله تعالى يجازي كل عامل بعمله س

السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:

أ: المراد بالعصر في قوله تعالى: {والعصر (1) إن الإنسان لفي خسر (2)} العصر.
ورد في المراد بالعصر ثلاثة أقوال:
القول الأول:الزمان الذي يقع فيه حركات وأفعال العباد من خير وشر،وما فيه من تعاقب الليل والنهار ،ذكره ابن كثير ،والسعدي والأشقر ،وقال ابن كثير أن هذا هو القول المشهور.
القول الثاني:العشى ،قاله مالك بن زيد بن أسلم ،وذكره ابن كثير.
القول الثالث:صلاة العصر قاله مقاتل،وذكره ابن كثير والأشقر.
-------------------------------------------------------------------------------------------

ب: المراد بالغاسق في سورة الفلق.
ورد في الغاسق عدة أقوال:
القول الأول:الليل ،قاله مجاهد وابن عباس والضحاك ومحمد بن كعب القرظي والضحاك والحسن وقتادة ،ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر وحاصل كلامهم أن الليل يخرج فيه الأرواح الشريرة ،والسباع والهوام.
القول الثاني:الشمس إذا غربت قاله الزهري وذكره ابن كثير.
القول الثالث:الكوكب قاله المهزم عن أبي هريرة وذكره ابن كثير.
القول الرابع:سقوط الثريا وكانت الأسقام والطواعين تكثر عند وقوعها ،قاله ابن زيد وذكره ابن كثير،وقال ابن جرير أن هذا القول له أثر لا يصح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :النجم الغاسق.
القول الخامس :القمر قاله ابن جرير وغيره واستشهدوا بما ورد عن عائشة رضي الله عنها قالت: أخذ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم بيدي، فأراني القمر حين طلع وقال: ((تعوّذي باللّه من شرّ هذا الغاسق إذا وقب))، ذكره ابن كثير، والأشقر.

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 22 شوال 1438هـ/16-07-2017م, 12:18 AM
إجلال سعد علي مشرح إجلال سعد علي مشرح غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 275
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

المجموعة الثالثة:
السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}

المسائل التفسيرية :
{إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11)}
-مرجع الضمير في قوله تعالى {إنا }
-معنى طغى
-مرجع الضمير في{ حملناكم}
-المراد بالجارية
-سبب ظغيان الماء



{ لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}
-مرجع الضمير في قوله تعالى :{لنجعلها}
-معنى تعيها
-المقصود بالإذن الواعية
-لماذا عبر بالإذن الواعية



ب: قول الله تعالى: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (11) }

سبب نزول الآية
المسائل التفسيرية :
-كيفية دلالة الآية على ان الجزاء من جنس العمل
-متعلق المجلس
-المراد بالنشز
-معنى خبير
-سبب رفع الدرجات عند الله





السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بالعصر في قوله تعالى: {والعصر (1) إن الإنسان لفي خسر (2)} العصر.
الأقوال الواردة فيها :
-الزمان الذي يقع فيه حركات بني آدم من خيرٍ وشرٍّ ذكره ابن كثير
-هو العشيّ قاله زيد بن أسلم ذكره ابن كثير في كتابه
-الذي هوَ الليلُ والنهارُ قاله السعدي
-الدهر قاله الأشقر
- صلاة العصر قاله مقاتل ذكره الأشقر في كتابه

ملخص المسألة :
أن المارد بالعصر :
-الزمان الذي تقع فيه حركات بني ادم فهو يشمل الدهر والعشي واليل والنهار وهذا ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر وزيد بن أسلم
-صلاة العصر ما ذكره الأشقر نقلاًعن مقاتل



ب: المراد بالغاسق في سورة الفلق.


الأقوال الواردة فيها :
-اللّيل إذا أقبل قاله مجاهد وابن كثير والسعدي والأشقر وهو الراجح
-كوكبٌ عن ابي هريرة
-سقوط الثّريّا قاله ابن زيد عن العرب
-هو القمر قاله آخرون
-النحم الغاسق حديث ضعيف عن النبي لا يصح

هذا والحمد لله رب العالمين

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 22 شوال 1438هـ/16-07-2017م, 05:26 AM
سمر احمد محمد محمد سمر احمد محمد محمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 133
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
التطبيق الثاني :

المجموعة الثالثة :
السؤال الأول :استخرج المسائل من الآيات الآتية :

أ-قول الله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}
ب: قول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (11) }.
السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:

أ: المراد بالعصر في قوله تعالى: {والعصر (1) إن الإنسان لفي خسر (2)} العصر.
ب: المراد بالغاسق في سورة الفلق.

الإجابة :
...................
السؤال الأول :
أ- قول الله تعالى {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}

المسائل التفسيرية :
- قوله تعالى { إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية }

معنى (طغى ) . ك س ش
مرجع الضمير المخاطب في (حملناكم ). ك س ش
المراد ب(الجارية ) ك س ش
ماذا أفاد ذكر الله عز وجل لهذه النعمة ؟ ك س

مسائل استطرادية :
استجابة الله لدعاء رسوله نوح عليه السلام . ك ش
- قوله تعالى{ لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ }
مرجع الضمير في (لنجعلها) . ك س
المراد ب(تذكرة ) . ك س ش

المراد من (أذن واعية ). ك س ش
مرجع الضمير المخاطب في (لكم ). ش
مسائل استطرادية :
الفرق بين أهل البلادة والغفلة وبين اولي الألباب . س
................................
ب- قوله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}.
قائمة المسائل :

سبب النزول . ك ش
المسائل التفسيرية :
المعنى الإجمالي للآية . ك س ش
المراد ب(المجالس) . ك ش
القراءات في كلمة ( المجالس). ك
المراد ب(تفسحوا)و (فافسحوا). ش
قاعدة مسنبطة من الآية{ فافسحوا يفسح اللّه لكم}. ك س
المراد ب( انشزوا ) ك س ش
المراد ب(فانشزوا ). ك س ش
المراد ب (يرفع ). ك ش
متعلق اسم الله عز وجل (خبير). ك
لازم معنى اسم الله (خبير). س
مسائل استطرادية :
بعض آداب المجالس على اختلاف الأحوال . ك
فضل العلم وأهله ،وثمرة العلم . ك س
..................................................
السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:

ب: المراد بالغاسق في سورة الفلق.

ورد فيه عدة أقوال:
القول الأول : الليل .ذكره بن كثير والسعدي والأشقر في تفاسيرهم
القول الثاني :القمر .ذكره بن كثير والسعدي والأشقر في تفاسيرهم
القول الثالث :الكوكب .ذكره بن كثير في تفسيره
القول الرابع:النجوم إذا سقطت .ذكره بن كثير في تفسيره
الترجيح :يمكن الجمع بين القول الأول والثاني كما ذكر بن كثير ؛فهو الليل الذي آيته القمر ،ويؤيد ذلك الحديث الصحيح حين أمسك النبي صلى الله عليه وسلم يد عائشة رضي الله عنها وقال :"تعوذي من شر هذا الغاسق إذا وقب".

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 22 شوال 1438هـ/16-07-2017م, 05:40 AM
سمر احمد محمد محمد سمر احمد محمد محمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 133
افتراضي

تابع السؤال الثاني :
أ- المراد بالعصر في قوله تعالى {والعصر إن الإنسان لفي خسر }

ورد فيه أربعة أقوال :
القول الأول: الزمان، الذي هو الليل والنهار، الذي يقع فيه حركات بني آدم من خيرٍ وشرٍّ، وهو محلُّ أفعالِ العبادِ وأعمالهمْ . ذكره بن كثير والسعدي في تفاسيرهم
القول الثاني : العشي . قول مالك وزيد بن أسلم وذكره بن كثير في تفسيره .
القول الثالث:هُوَ الدَّهْرُ؛ لِمَا فِيهِ من العِبَرِ منْ جِهَةِ مُرُورِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ عَلَى التَّقْدِيرِ وَتَعَاقُبِ الظلامِ والضياءِ، وَمَا فِي ذَلِكَ من اسْتِقَامَةِ الْحَيَاةِ ومصالِحِ الأحياءِ؛ فَإِنَّ فِي ذَلِكَ دَلالةً بَيِّنَةً عَلَى الصانعِ عَزَّ وَجَلَّ وَعَلَى تَوْحِيدِهِ. ذكره الأشقر في تفسيره
القول الرابع : صلاة العصر . رواه مقاتل وذكره الأشقر في تفسيره .
الترجيح : القول الأول والثالث متقاربان ويمكن الجمع بينهما .
.......................................

تم بحمد الله وتوفيقه

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 22 شوال 1438هـ/16-07-2017م, 06:50 AM
ابتسام الرعوجي ابتسام الرعوجي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 341
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
تطبيقات على إستخلاص مسائل التفسير وتحرير أقوال المفسرين
إجابة السؤال الاول
أ- المسائل التفسيرية المستخرجة من قوله تعالى "هل أتى على الانسان حين من الدهر لم يكن شيئاً مذكوراً (1) إنا خلقنا الأنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعاً بصيراً (2) إنا هديناه السبيل إما شاكراً وإما كفور (3)
اولاً : المسائل المتعلقة بفضل السورة
-فضل السورة (ك)
ثانياً : المسائل التفسيرية
سبب الاستفهام في الآية الاولى من السورة (ك)،(س)،(ش)
مرجع الضمير في قوله تعالى "هديناه" (ك)،(س)،(ش)
المراد بالهداية (ك)،(س)،(ش)
وجود فريقين من الناس في الدنيا (ك)،(س)
معنى الأمشاج (ك)،(س)،(ش)
معنى نبتليه (ك)،(ش)
الفائدة المرجوه من السمع والبصر (ك)،(س)،(ش)
الحكمة من الإبتلاء (س)

إجابة السؤال الثاني
أ- تحرير القول للمفسرين في قوله تعالى "ثم رددناه أسفل سافلين"
ورد فيها عدة أقوال أولية وبالنظر في الاقوال نلخص الى ان المراد بأسفل سافلين ورد فيها قولين
القول الاول
النار وروي هذا القول عن مجاهد وأبو العالية والحسن وابن زيد وغيرهم وذكر ذلك ابن كثير وايضاً ذكر هذا القول السعدي والأشقر
القول الثاني
اي أرذل العمر وروي عن ابن عباس وعكرمه واختاره ابن جرير وذكره ابن كثير ولَم يرجحه وايضاً ذكر هذا القول الأشقر
ب- تحرير أقوال المفسرين في قوله تعالى "والعاديات ضبحاً " ورد فيها عدة أقوال للمفسرين بالنظر فيها نلخص الى قولين هما :
القول الاول
انها الخيل التي اجريت في سبيل الله ويصدر منها صوت حين تعدو وروي عن ابن عباس وعطاء واحتج علي بن ابي طالب على ابن عباس ورجع عن قوله الى قول علي بن ابي طالب وذكر ذلك ابن كثير وايضاً ذكر هذا القول السعدي والأشقر
القول الثاني
هي الأبل التي تنطلق من عرفه الى مزدلفة ثم يوقدون النار روي عن علي بن ابي طالب وايضاً روي عن إبراهيم وَعَبَد بن عُمير واختاره ابن جرير وذكره ابن كثير

تم بحمد الله .


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 22 شوال 1438هـ/16-07-2017م, 08:14 PM
عائشة إبراهيم الزبيري عائشة إبراهيم الزبيري غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 328
افتراضي

المجموعة الثانية:
السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3( {
علوم السورة:
مكان النزول ك س
فضل السورة ك

مسائل تفسيرية:
(هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا)
نوع الاستفهام ك ش
ما المراد بالحين س ش
ما المراد ب ( لم يكن شيئاً مذكوراً) س ش
سبب عدم ذكره ك

(إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا)
معنى أمشاج ك س
المراد بأمشاج ك س ش
المراد ب (نبتليه) ك ش
كيف يبتلى بخلقته الأولى؟ س
متعلق (فجعلناه سميعاً بصيراً) ك س ش

(إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا)
المراد ب (هديناه السبيل) ك س ش
اقسام الناس ك س ش

ب: قول الله تعالى: {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6)}

(وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ)
المراد بالثياب ك س ش
المراد بالتطهير ك س ش
معنى تطهير الثياب ك

(وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ)
المراد بالرجز ك س ش
المراد بالهجر ك س ش

(وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ)
معنى تمنن ك
المراد ب لا تمنن ك س ش
متعلق لا تمنن ك س ش
متعلق تستكثر ك س
كيف يكون عدم المن س

السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بأسفل سافلين في قوله تعالى: {ثم رددناه أسفل سافلين(5)} التين.
ذكر في هذه المسألة قولين للعلماء:
1. النار وهو قول مجاهد وأبو العابية والحسن وابن زيد وغيرهم ذكره ابن كثير ورجحه وكذلك ذكره السعدي والأشقر
وهذا القول مناسب للسياق حيث جاء بعده (إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات ..) كما ذكره ابن كثير
2. أرذل العمر وروي هذا القول عن ابن عباس وعكرمة واختاره ابن جرير ذكره ابن كثير والأشقر
وعقب ابن كثير على هذا القول فقال: (ولو كان هذا هو المراد لما حسن استثناء المؤمنين من ذلك لأن الهرم قد يصيب بعضهم).

ب: المراد بالعاديات في قوله تعالى: {والعاديات ضبحا (1)} العاديات.
ورد فيه قولين للعلماء :
1. الخيل إذا جريت في سبيل الله وهو قول ابن عباس ومجاهد وعكرمة وقتادة والضحاك واختاره ابن جرير ذكره عنهم ابن كثير وكذلك هو قول السعدي والأشقر وقد رجحه
2. الأبل تعدو بالحجيج من عرفة لمزدلفة وهو قول عبدالله ابن مسعود وعلي وإبراهيم وعبيد بن عمير ذكره عنهم ابن كثير وكذلك ذكره الأشقر
ولما بلغ علياً قول ابن عباس قال: ما كانت لنا خيل يوم بدر قال ابن عباس: إنما كان ذلك في سرية بعثت كما ذمره ابن كثير

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 22 شوال 1438هـ/16-07-2017م, 10:05 PM
هيفاء بنت محمد هيفاء بنت محمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 109
افتراضي

المجموعة الثانية:
السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) }
(هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1))
1) معنى الآية. ك،س
2) معنى هل أتى. ش
3) المراد بقولة تعالى((حين من الدهر))ش
4) الأقوال في قوله تعالى( لم يكن شيئًا مذكورا) ش
5) فائدة التذكير بقوله تعالى(لم يكن شيئا مذكورا) ك
(إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2))
1) بعض مراحل خلق الإنسان.س
2) معنى أمشاج. ك،س
3) الأقوال في معنى الأمشاج. ك،ش
4) معنى نبتليه. ك،ش
5) فائدة الإبتلاء بذكر أصل الخلقة.س
6) الغاية من جعل الإنسان سميعًا بصيرًا.ك،س
7) معنى سميعًا بصيرًا.ش
( إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3)
1) تفسير الآية بالآية.ك
2) معنى هديناه السبيل. ك
3) الأقوال في معنى قوله تعالى:(هديناه السبيل)ك
4) معنى الآية.ش
5) إعراب قوله تعالى :(شاكرًا أو كفورا) ك
6) كيفيه هداية الله لعبادة.س
7) الإستشهاد على معنى الآية من السنة. ك
ب: قول الله تعالى: {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6)}
(وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4)
1) سبب النزول.ك
2) الأقوال في معنى(وثيابك)ك،س
3) الأقوال في معنى (فطهر) ك،س،ش
4) الحكم الفقهي.س
( وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5)
1) الأقوال في معنى(الرجز)ك
2) الأقوال في معنى(فأهجر)ك
3) المراد بالرجز.س،ش
(وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6)
1) الأقوال في معنى الآية.ك،س،ش
2) القراءةالأخرى في الآية.ك
السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بأسفل سافلين في قوله تعالى: {ثم رددناه أسفل سافلين(5)} التين.
ذكر ابن كثير قولان في هذه الايه
1) النار وهو قول أبو العالية، الحسن، ان زيد
2) أرذل العمر وهو قول ابن عباس وعكرمه. وهو ايضًا قول ش
3) أسفل النار. س
ب: المراد بالعاديات في قوله تعالى: {والعاديات ضبحا (1)} العاديات
1)الخيل إذا جرت في سبيل الله.ك،س،ش
وذكر ابن كثير أربعة أقوال:
1)الإبل: قال به ابن عمر وعلي وجماعة
2)الخيل:قال به ابن عباس
3) الخيل حين تغير ثم تأوي قال به ابن عباس
4) الإبل من عرفة إلى مزدلفة.قال
به
ابن
عباس
وعلي.

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 28 شوال 1438هـ/22-07-2017م, 09:25 AM
وفاء بنت علي شبير وفاء بنت علي شبير غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الخامس
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 255
افتراضي

المجموعة الثانية:
السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) }.
قائمة المسائل:
اسم السورة ك س ش
نوع السورة ك س
فضائل السورة ك
المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا
معنى هل ك ش
المراد بالإنسان ش
معنى حين ش
المراد بالحين ش
معنى مذكورا ش
فائدة تذكير الإنسان بأصل خلقته (أو بخلقه من العدم) ك
قوله تعالى: إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا
معنى أمشاج ك ش
معنى نطفة س ش
المراد بنطفة أمشاج ك ش
معنى نبتليه ك
متعلق نبتليه س ش
الحكمة من جعل الإنسان سميعا بصيرا ك س ش

قوله تعالى: إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا
مرجع الضمير في هديناه ك
معنى هديناه ك ش
المراد بالسبيل ك س ش
المراد بقوله إما شاكرا وإما كفورا س
المعنى الاجمالي للآية س ش
المسائل الاستطرادية:
اعراب إما شاكرا وإما كفورا ك
ب: قول الله تعالى: {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6)}
قائمة المسائل:
المسائل التفسيرية
قوله تعالى: وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ
المراد بثيابك ك س ش
معنى فطهر ك
المراد بقوله فطهر ك س ش
متعلق فطهر ك س ش
قوله تعالى: وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ
معنى الرجز ك ش
معنى فاهجر ك ش
المراد بالرجز ك س
متعلق فاهجر ك س ش
هل يلزم من أمر الله لرسوله بهجر الاصنام أو المعاصي تلبسه بها؟ ك
قوله تعالى: وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ
معنى ولا تمنن ك
المراد بقوله ولا تمنن تستكثر ك س ش
متعلق لا تمنن ك س ش
متعلق تستكثر ك س ش
المعنى الاجمالي للآية س
اختصاص النبي صلى الله عليه وسلم بالنهي عن إعطاء الناس رجاء انتظار مكافأة أكبر منهم تشريفا له س
المسائل الاستطرادية:
حكم إزالة النجاسة من الثياب في الصلاة س.
......................................................................
السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بأسفل سافلين في قوله تعالى: {ثم رددناه أسفل سافلين(5)} التين.
في الآية قولان:
القول الأول: أي ثم بعد اكتمال خلقته وحسنها ونضارتها فإنّ مصيره إلى النار إن لم يطع الله. وهذا قول مجاهد وأبو العالية والحسن وابن زيد وغيرهم.
ذكره ابن كثير في تفسيره وكذا السعدي والأشقر.
القول الثاني: أي رددناه إلى أرذل العمر، وهذا القول مروي عن ابن عباس وعكرمة حيث قال: "من جمع القرآن لم يرد إلى أرذل العمر"
.ذكره ابن كثير في تفسيره والأشقر في تفسيره.
ترجيح الأقوال:
اختاره ابن جرير القول الثاني، لكن ابن كثير ضعفه وقال: ولو كان هذا هو المراد لما حسن استثناء المؤمنين من ذلك؛ لأنّ الهرم قد يصيب بعضهم، وإنما المراد ما ذكرناه، كقوله: {والعصر إنّ الإنسان لفي خسرٍ إلاّ الّذين آمنوا وعملوا الصّالحات}.
فرجح ابن كثير في تفسيره القول الأول وكذا اختاره السعدي في تفسيره.



ب: المراد بالعاديات في قوله تعالى: {والعاديات ضبحا (1)} العاديات.
في الآية قولان:
القول الأول: هي الخيل التي تعدوا بفرسانها في سبيل الله، وهذا قول ابن عباس ومجاهدٌ وعكرمة وعطاءٌ وقتادة والضّحّاك.
واستدل أصحاب هذا القول بقول ابن عبّاسٍ وعطاءٌ: ما ضبحت دابّةٌ قطّ إلاّ فرسٌ أو كلبٌ، وبما رواه ابن عبّاسٍ قال: بعث رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم خيلاً، فأشهرت شهراً لا يأتيه منها خبرٌ؛ فنزلت: {والعاديات ضبحاً}: ضبحت بأرجلها). ذكره ابن كثير في تفسيره، والسعدي في تفسيره والأشقر في تفسيره.
القول الثاني: الإبل تعدوا بالحجيج من عرفة إلى مزدلفة، وهو قول عبد الله ابن مسعود وعلي بن أبي طالب وإبراهيم وعبيد بن عميرٍ.
واستدل أصحاب هذا القول بما رواه سعيد بن جبيرٍ، عن ابن عبّاسٍ حدّثه، قال: (بينا أنا في الحجر جالساً،، جاءني رجلٌ فسألني عن: {العاديات ضبحاً}. فقلت له: الخيل حين تغير في سبيل اللّه ثمّ تأوي إلى اللّيل فيصنعون طعامهم ويورون نارهم. فانفتل عنّي فذهب إلى عليٍّ رضي اللّه عنه وهو عند سقاية زمزم، فسأله عن: {العاديات ضبحاً}. فقال: سألت عنها أحداً قبلي؟ قال: نعم، سألت ابن عبّاسٍ، فقال: الخيل حين تغير في سبيل اللّه. قال: اذهب فادعه لي.فلمّا وقف على رأسه قال: أتفتي الناس بما لا علم لك، واللّه لئن كان أوّل غزوةٍ في الإسلام بدرٌ، وما كان معنا إلاّ فرسان: فرسٌ للزّبير، وفرسٌ للمقداد، فكيف تكون العاديات ضبحاً، إنّما العاديات ضبحاً من عرفة إلى المزدلفة، ومن المزدلفة إلى منًى. قال ابن عبّاسٍ: فنزعت عن قولي ورجعت إلى الذي قال عليٌّ رضي اللّه عنه). ذكره ابن كثير في تفسيره، والأشقر في تفسيره.
ترجيح الأقوال:
اختار ابن جرير القول الأول، وهو أيضا ما رجحه الأشقر في تفسيره، واختاره كل من ابن كثير والسعدي في تفسيريهما.

رد مع اقتباس
  #11  
قديم 1 ذو القعدة 1438هـ/24-07-2017م, 10:36 AM
هيئة التصحيح 3 هيئة التصحيح 3 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 2,990
افتراضي

تقويم التطبيق الثاني على مهارات التفسير

حياكم الله طلبة وطالبات المستوى الثاني.
أثني على اجتهادكم في هذا التطبيق وتوجد بعض الملاحظات اليسيرة والتى نأمل منكم أخذها بجدية زادكم الله حرصًا.

- في تحرير الأقوال في المراد بالعاديات:
ورد عن شيخنا الفاضل عبد العزيز الداخل حفظه الله توضيح للخلاف المروي عن ابن عباس وعلي ابن أبي طالب رضي الله عنهما وهو :
أن "العاديات" جمع عادية وهي الجماعة من الخيل أو الإبل التى تعدو في سبيل الله فكلا القولين صحيح والله أعلى وأعلم.

- كما ننقل لكم كلام الشيخ عبد العزيز الداخل حفظه الله في القول الراجح في المراد بأسفل سافلين للإفادة .
يقول حفظه الله:
((
{ثمّ رددناه أسفل سافلين (5)} التين
.
ورد في المراد به قولان:
1:
أنه النار.
2:
الهرم وضعف الخلق بعد الكِبَر.
وكلا القولين صحيحان مأثوران عن السلف.
اعترض بعض المفسّرين على المعنى الثاني بأن الاستثناء يشكل عليه، فإن من المؤمنين من يهرم، ومن أحسن من أجاب عن هذا الإشكال ابن قتيبة في المشكل.
وتحصيل المعنى بالجمع أن جنس الناس يردّون إلى أسفل سافلين في الدنيا والآخرة.
ففي الدنيا إلى الهرم إن عاشوا وفي الآخرة إلى النار إلا المستثنين.
فالذين آمنوا وعملوا الصالحات إن عاشوا وضعفوا عن العمل أجري لهم مثل ماكانوا يعملون في حال الصحة، وفي الآخرة هم في عليين؛ فلا يسفلون في الحالين.
وبهذا يتبين أن الردّ في الآية قد يراد به الردّ الحقيقي وقد يراد به الردّ الحُكمي؛ فالمؤمن الهرم قد رفع الله قدره وأوجب له حقّه وأجرى له أجره
وظهر أن التعبير بــ {أسفل سافلين} تعبير بديع محكم؛ فهو مقابل لخلق الإنسان في أحسن تقويم، وجامع للمعنيين من غير تعارض {أليس الله بأحكم الحاكمين}؟) ا.ه

المجموعة الثانية:
أفضل التطبيقات في تلك المجموعة مع بعض الملاحظات اليسيرة:
عائشة إبراهيم الزبيري
#8 - وفاء بنت علي شبير#10 ، بارك الله فيهما وزادهما إحسانا.

التقويم :

1: ابتسام الرعوجي د+
بارك الله فيكِ.
س1: فاتك كثير من المسائل ومن الجيد كتابة كل آية على حدة وأسفلها مسائلها.
ب: فاتك إجابة هذه النقطة من السؤال.
س2: فاتك ترجيح ابن جرير وتعقيب ابن كثير عليه.
ب:
ابن جرير رجح القول بأنها الخيل وليس كما ذكرتِ.

2: عائشة إبراهيم الزبيري أ
أحسنتِ أحسن الله إليك.
س1: أحسنتِ في استخراج المسائل وفاتك اليسير منها مثل مقصد الآيات ، مقدار هذا الحين ، سبب نزول قوله تعالى { وثيابك فطهر }.

س2: تحريرك للأقوال جيد وفاتك الاشارة لرواية ابن جرير عن رجوع ابن عباس عن قوله.

3: هيفاء بنت محمد ج
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.
س1: يعتنى بصياغة المسائل فلا نقول ( الأقوال في معنى الأمشاج ) بل ( المراد بالأمشاج )
- يعتني بترتيب المسائل فتقدم مسألة : معنى سميعًا بصيرا على الغاية من جعل الإنسان سميعًا بصيرا.
ب: الحكم الفقهي من المسائل الفقهية الاستطرادية تؤخر في قائمة المسائل.
س2: القول الثالث هو الأول ، و
فاتك ترجيح ابن جرير وتعقيب ابن كثير عليه.
- لا نكتب رموز للمفسرين في تحرير الأقوال بل نكتب الاسم.
ب: عددت الأقوال المتشابهة وكان عليك الجمع بينهم على قولين كما قصرتِ في نسبة الأقوال.

4:وفاء بنت علي شبير أ
أحسنتِ أحسن الله إليكِ وزادك من فضله.
س1: يعتنى بحسن الصياغة مثل (معنى هل ) فنقول ( معنى الاستفهام ).

- خصم نصف درجة للتأخير

المجموعة الثالثة:

1: هيثم محمد ب
بارك الله فيك ونفع بك.
س1: مقصد الآية مسألة مستقلة عن مناسبة الآية لما بعدها ،وهذه المسائل تذكر في أول القائمة ولا تعد مسائل استطرادية.
ب: دلالة الآية على فضل العلم وأهله وأن الجزاء من جنس العمل من المسائل التفسيرية لأن الآية دلت عليهما دلالة مباشرة فلا تعد استطرادات .
- فقط الخلاف الفقهي هو الذي من المسائل الاستطرادية.
س2: في القول الأول نجمع أقوال المفسرين بعبارة واحدة ( الزمان أو الدهر الذي هو الليل والنهار ) ونقول هو خلاصة قول ..
ب : في القول الأول ابن كثير هو الذي روى عن مجاهد وابن وعباس وغيرهم مما ذكرت ولم يرو السعدي والأشقر عنهم ،
فنحدد نسبة القول:
ذكره ابن كثير عن مجاهد وعن ....... ، وذكره السعدي والأشقر.
- خطلت بين المراد بالغاسق وبين معنى وقوبه، فالغاسق قيل الليل أو الشمس أو القمر أو الثريا....، أما إذا أضفنا معنى وقوبه قلنا الليل إذا دخل أو ذهب أو سقوط الثريا أو طلوع القمر ...إلخ

2: صفاء السيد محمد ب
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س1: ليس في الآية سبب نزول، والحديث المأثور في شأن علي بن أبي طالب إن صح إنما روي بعد نزول الآية فلا يصح اعتباره سببا للنزول.
ب: يلاحظ تكرارك المسألة بأكثر من صياغة مثل :
معنى انشزوا ، المراد بقول :{إذا قيل لكم انشزوا } ، المراد بقوله {فانشزوا} فهل تحرير القول فيهم مختلف؟
- يعتنى بحسن التعبير عن المسألة مثل :
المراد بقوله :{يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات}، يقال مثلًا : دلالة الآية على كرامة أهل العلم.
-
مسألة (الدليل على أحقية كل واحد بمكانه الذي سبق إليه) مسألة فقهية استطرادية فتعرض آخر القائمة ويعتنى بحسن التعبير عنها باختصار.
س2: في نسبة القول الأول نفس ملاحظة الأخ هيثم فلتراجع.
- أحسنتِ في تحريرك للمسائل ولكن فاتك الترجيح.

3: إجلال سعد علي مشرح د
بارك الله فيكِ.
س1: يلاحظ قلة المسائل المستخرجة في كلا التطبيقين.
س2:
في المراد بالعصر : الزمان هو الدهر وهو الليل والنهار وهذا تنوع من المفسرين في التعبير عن الزمان وأما العشي فهو قول مختلف لأنه تحديد لفترة زمنية بعينها فلا يتم جمعهم بقول واحد.
في نسبة القول لا نقول ( وهذا ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر وزيد بن أسلم )، إنما نقدم ذكر أصحاب الأقوال من السلف أولا ثم من نقل عنهم هذه الأقوال، فإذا ذكر أحد المفسرين قولا (كالسعدي مثلا) دون أن ينسبه إلى أحد من السلف نسبنا له القول لكن بعد نسبته إلى من نُقل عنهم من السلف فنقول: ( قاله زيد بن أسلم وذكره عنه ابن كثير )
ب: لا نقول (
قاله مجاهد وابن كثير) يرجع للملاحظة السابقة في نسبة القول.
- من الذي روى عن أبي هريرة وابن زيد ؟
- اختصرتِ بشدة في تحرير الأقوال فلم تذكري الأحاديث المروية في القول بأنه القمر ولم تنسبي الأقوال.
- وفي القول بأنه النجم يجب ذكر الحديث ثم تبيني ضعفه ومن الذي ضعفه.
- فاتك قول في المراد بالغاسق
الشمس . وهو قول الزهري كما ذكر ابن كثير
- يلاحظ أخطاء في الصياغة ربما راجعة للتعجل في الأداء.

4: سمر أحمد محمد ج
بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س1: ما اعتبرتيه من المسائل الاستطرادية هو من المسائل التفسيرية ولكن يعتنى بحسن التعبير عنها ويمكن مراجعة قائمة الأخت صفاء السيد مع الانتباه لما فيها من ملاحظات.
- كررت ذات المسألة
( المراد ب( انشزوا ، المراد ب(فانشزوا ) فهل تحرير القول فيها مختلف؟ مع التنبيه على أن صياغة عناوين هذه المسائل خطأ فلا نقول المراد بـ "انشزوا" ولكن نقول معنى "انشزوا" ونقول المراد بالنشوز في الآية.
س2: في المراد بالعصر ثلاثة أقوال فاجمعي بين القول الأول والثالث بعبارة واحدة وهو ترجيح ابن كثير .
ب: لم تذكري أصحاب الأقوال من السلف، فابن كثير ذكره عن من؟

- يجب ذكر الأحاديث مع الأقوال وحتى الضعيف منها ثم نبين ضعفه.

- فاتك قول في المراد بالغاسق الشمس وهو قول الزهري كما ذكر ابن كثير
- يمكن الجمع بين كل الأقوال فراجعي ترجيح ابن كثير.


- زادكم الله إحسانًا وتوفيقا -


رد مع اقتباس
  #12  
قديم 2 ذو القعدة 1438هـ/25-07-2017م, 07:29 PM
للا حسناء الشنتوفي للا حسناء الشنتوفي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السادس
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 384
افتراضي

أبدأ مستعينة بالله الإجابة على المجموعة الثانية.

المجموعة الثانية:
السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط
]
أ: قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) }

المسائل التفسيرية:

قوله تعالى (هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا)
امتنان الله تعالى على الانسان بنعمة الإيجاد بعد العدم ك س ش
المراد بالإنسان ك ش
ذكر حالة الإنسان و أطواره ك س ش
المراد ب (حين من الدهر) ش
المراد بكون الإنسان غير مذكور س ش
قوله تعالى :(إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا)
معنى أمشاج ك ش
المراد ب(نطفة أمشاج) ك س ش
معنى (نبتليه) ك
متعلق الابتلاء ك س ش
الحكمة من الإبتلاء س
المراد ب (جعلناه سميعا بصيرا) ك س ش
علة خلق السمع و البصر ك س ش
قوله تعالى : ( إنا هديناه السبيل إما شاكرا و إما كفورا)
المراد بالسبيل ك س ش
المراد بالهداية للسبيل ك س ش
متعلق الشكر س
متعلق الكفر س



قول الله تعالى: {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6)

قائمة المسائل:
أسباب النزول ك ش

المسائل التفسيرية :

قوله تعالى (وثيابك فطهر)
المراد بالثياب س ش
المراد بتطهير الثياب ك
متعلق الطهارة ك س ش

قوله تعالى (و الرجز فاهجر)
المراد بالرجز ك س ش
معنى (فاهجر) ك س ش
قوله تعالى (ولا تمنن تستكثر)
المراد بالمنّ ك س ش
متعلق المن ك س ش
متعلق الاستكثار ك س

السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بأسفل سافلين في قوله تعالى: {ثم رددناه أسفل سافلين(5)} التين.
ب: المراد بالعاديات في قوله تعالى: {والعاديات ضبحا (1)} العاديات
.

أ - المراد بأسفل سافلين في قوله تعالى : (ثم رددناه أسفل سافلين)
ذكر ابن كثير قولين للسلف في المراد ب(أسفل سافلين)
القول الأول :
النار، قاله مجاهد و أبو العالية و الحسن و ابن زيد و غيرهم، و به قال السعدي و الأشقر.
القول الثاني :
أرذل العمر، قاله ابن جرير.
و رجّح ابن كثير القول الأول بقوله: ولو كان هذا هو المراد لما حسن استثناء المؤمنين من ذلك؛ لأنّ الهرم قد يصيب بعضهم.

ب- المراد بالعاديات في قوله تعالى :(و العاديات ضبحا)
ذكر ابن كثير في تفسيره قولين للسلف في المراد بالعاديات:
القول الأول : الخيل، قاله ابن عباس، و هو أيضا ما ذهب إليه ابن كثير و السعدي و الأشقر.
القول الثاني : الإبل : و هو قول علي رضي الله عنه، و قال به الأشقر، لكنه رجّح القول الأول في تفسيره.

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

رد مع اقتباس
  #13  
قديم 6 ذو القعدة 1438هـ/29-07-2017م, 04:30 PM
عبدالعزيز ارفاعي عبدالعزيز ارفاعي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 173
افتراضي

السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) }
قائمة المسائل:
فضائل السورة ك س
المسائل التفسيرية:
قوله تعالى:}هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا{
فايدة الاستفهام ونوعه ك ش
المراد بالإنسان ك س ش
المراد حين من الدهر ك س ش
قوله تعالى: }إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا{
معنى أمشاج ك
المراد ب نطفة أمشاج ك س ش
المراد ب نبتليه ك س ش
معنى جعلناه سميعا بصيرا ك س ش
قوله تعالى: }إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا{
معنى هديناه ك ش
لازم الهداية (هداية البيان والإرشاد) س
المراد بالسبيل ك س ش
معنى شاكرا ك س ش
معنى كفورا ك س ش

ب: قول الله تعالى: {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6)}
المسائل التفسيرية
قوله تعالى: }وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ{
المراد بثيابك فطهر ك س ش
معنى التطهير س
قوله تعالى:} وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ{
المراد بالرجز ك س ش
معنى فاهجر ك س ش
قوله تعالى: }وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ{
متعلق تمنن ك س
المراد بقوله ولا تمنن تستكثر ك س ش


السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بأسفل سافلين في قوله تعالى
: {ثم رددناه أسفل سافلين(5)} التين.
ذكر فيها قولين
القول الأول :إلى النار. قاله مجاهدٌ، وأبو العالية، والحسن، وابن زيدٍ، وغيرهم. ثمّ بعد هذا الحسن والنّضارة مصيره إلى النار إن لم يطع الله ويتّبع الرسل.
القول الثاني : إلى أرذل العمر. وروي هذا عن ابن عبّاسٍ وعكرمة، حتى قال عكرمة: من جمع القرآن لم يردّ إلى أرذل العمر. واختار ذلك ابن جريرٍ،
ثم رجح ابن كثير القول الأول وقال " ولو كان هذا هو المراد لما حسن استثناء المؤمنين من ذلك؛ لأنّ الهرم قد يصيب بعضهم، وإنما المراد ما ذكرناه، كقوله: {والعصر إنّ الإنسان لفي خسرٍ إلاّ الّذين آمنوا وعملوا الصّالحات}") واختار هذا القول ابن سعدي رحمه الله فقال " معَ هذهِ النعمِ العظيمةِ، التي ينبغي منهُ القيامُ بشكرهاَ، فأكثرُ الخلقِ منحرفونَ عنْ شكرِ المنعمِ، مشتغلونَ باللهوِ واللعبِ، قدْ رضوا لأنفسهمْ بأسافِلِ الأمورِ، وسفسافِ الأخلاقِ، فردَّهمُ اللهُ في أسفلِ سافلينَ أي: أسفلِ النارِ، موضعِ العصاةِ المتمردينَ على ربِّهمْ، إلاَّ منْ منَّ اللهُ عليهِ بالإيمانِ والعملِ الصالحِ، والأخلاقِ الفاضلةِ العاليةِ) وخالفهم الشقر رحمه الله واختار القول الثاني فقال " يْ: رَدَدْنَاهُ إِلَى أَرْذَلِ العُمُرِ، وَهُوَ الهَرَمُ وَالضَّعْفُ بَعْدَ الشبابِ والقوَّةِ، حَتَّى يَصِيرَ كالصَّبِيِّ، فَيَخْرَفُ وَيَنْقُصُ عَقْلُهُ، وَالسَّافِلُونَ هُم الضُّعَفَاءُ وَالزَّمْنَى والأطفالُ، والشيخُ الكبيرُ أَضْعَفُ هَؤُلاءِ جَمِيعاً." وذكر القول الذي اختاره ابن كثير والسعدي بضيغة التمريض.
ب: المراد بالعاديات في قوله تعالى: {والعاديات ضبحا (1)} العاديات.

فيها قولين
القول الأول : هي الخيل قاله ابن عباس وقال بقوله آخرون منهم مجاهدٌ وعكرمة وعطاءٌ وقتادة والضّحّاك، واختاره ابن جريرٍ. وقال ابن عبّاسٍ وعطاءٌ: ما ضبحت دابّةٌ قطّ إلاّ فرسٌ أو كلبٌ. وقال ابن جريجٍ: عن عطاءٍ، سمعت ابن عبّاسٍ يصف الضّبح: أح أح)
القول الثاني : هي الأبل قاله علي رضي الله عنه وقال به جماعةٌ، منهم إبراهيم وعبيد بن عميرٍ.
واختار ابن كثير القول الأول حيث قال في تفسيره " يقسم تعالى بالخيل إذا أجريت في سبيله فعدت وضبحت، وهو الصّوت الذي يسمع من الفرس حين تعدو" , وقال به السعدي ولم يذكر القول الثاني , وقال الأشقر هو القول الأصح بعد أن ذكر القول الثاني.

رد مع اقتباس
  #14  
قديم 9 ذو القعدة 1438هـ/1-08-2017م, 06:12 PM
شادن كردي شادن كردي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السادس
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 384
Post

بسم الله الرحمن الرحيم
التطبيق الثاني
المجموعة الأولى:

السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]

أ: قول الله تعالى: {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14)}
ب: قول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)}

السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: معنى اسم الله "الصمد" في سورة الإخلاص.
ب: سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم

السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِير
ج1أ:
الآية13:
المسائل التفسيرية :
المراد بقوله : (وأسروا قولكم أو اجهروا به ) س ش
المراد ب( ذات الصدور) ك س ش
المراد بالآية ك س
الآية14:
المراد ب من خلق ك ش
المراد ب اللطيف الخبيرس
معنى اللطيف س ش
معنى الخبيرش
المراد بالآية س
ب: قول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)}
ج1ب:
آية 14:
معنى العدو س
المراد ب عدوا لكم ك س ش
معنى فاحذروهم س ش
متعلق فاحذروهم ش
سبب التحذير س
المراد ب وإن تعفواوتصفحوا وتغفروا س ش
متعلق الغفران والرحمة ش
المراد بالآية ك س ش
مسألة :سبب نزول الآية ك ش
آية 15:
معنى فتنة ك ش
المراد ب فتنة ك ش
السبب في التحذير منها ك
المراد ب والله عنده أجر عظيم س
المراد بعنده ك
متعلق الأجر ش
الأحاديث في معنى إنما أموالكم و أولادكم فتنة ك
السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: معنى اسم الله "الصمد" في سورة الإخلاص
الذي يصمد إليه الخلق في حوائجهم ومسائلهم وهوقول ابن عباس ..وذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
السيد الذي كمل سؤدده والشرف الذي كمل في شرفه الحليم الذي كمل في حلمه والعليم الذي كمل في علمه والحكيم الذي كمل في حكمته وكمل في أنواع الشرف والسؤدد وهوقول ابن عباس
ذكره السعدي والأشقر.
وقال نحوه : أبووائل وابن مسعود
وعن زيد بن أسلم :هو السيد
وعن قتادة:الباقي بعد خلقه
وعن الحسن:الحي القيوم الذي لازوال له
وعن عكرمة :هو الذي لم يخرج منه شيءولايطعم
ونحوه قال الشعبي :
الذي لايأكل الطعام ولايشرب الشراب
وعن الربيع :هو الذي لم يلد ولم يولد كأن الآية بعدها تفسير لها
وعن ابن مسعود وابن عباس وسعيدوغيره:الذي لاجوف له
ونحوه قال مجاهد :المصمت الذي لا جوف له
وعن
عبد الله بن بريدة :نور يتلألأ
وقد ذكر هذه الأقوال كلها ابن كثيروقال الطبراني والبيهقي :كلها صحيحة وهي صفات ربنا .

ب: سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم
ج2ب:
سميت ليلة القدر بهذا الاسم لعظم قدرها وفضلها عند الله
ولأن الله يقدر فيها مايكون في العام من الآجال والأرزاق والمقاديرالقدرية
ذكرهما السعدي والأشقر
والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ...

رد مع اقتباس
  #15  
قديم 10 ذو القعدة 1438هـ/2-08-2017م, 10:00 AM
فاطمة إدريس شتوي فاطمة إدريس شتوي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الخامس
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 311
افتراضي

المجموعة الأولى:

السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]

أ: قول الله تعالى: {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14)}

المسائل التفسيرية:

- معنى أسروا . ش
- المراد بقولكم. ش
- المراد بـ "ذات الصدور" ك س ش
- دلالة سعة علم الله. ك س ش
- مرجع الضمير في قوله " ألا يعلم" ك س ش
- المراد بمن خلق. ك س ش
- معنى اللطيف. س ش
- معنى الخبير. س ش

ب: قول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)}

المسائل التفسيرية:

• نزول الآية. ك س
• المراد بعداوة الأولاد والأزواج. ك س ش
• المراد بالحذر في قوله: "فاحذروهم". ك ش
• ما يترتب على العداوة. ك
• التعامل الصحيح مع العدو. س
• المراد بالعفو والصفح. ش
• علاقة الأمر بالعفو والصفح بما قبلها. س ش
• معنى فتنة. ك ش
• عودة الضمير في قوله "عنده". ك
• المستحقون للأجر العظيم. ش

السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:

أ: معنى اسم الله "الصمد" في سورة الإخلاص

وردت عدة أقوال في معنى اسم الله الصمد: 
- الذي يصمد الخلائق إليه في حوائجهم ومسائلهم. قال به ابن عباس السعدي و الأشقر
- هو السّيّد الذي قد كمل في سؤدده، رواه ابن عباس و ابن مسعود وأبي وائل، وزيد بن أسلم
- هو السَّيِّدُ الَّذِي انْتَهَى إِلَيْهِ السُّؤْدَدُ، فَلا سَيِّدَ فَوْقَه، ابن مسعود والزجاج .
- هو الباقي بعد خلقه. قال به الحسن وقتادة
- الحيّ القيّوم، الذي لا زوال له. قاله الحسن
- الذي لم يخرج منه شيءٌ ولا يطعم . قال عكرمة والشعبي
- الذي لا جوف له. قال به ابن مسعودٍ وابن عبّاسٍ وسعيد بن المسيّب ومجاهدٌ وعبد اللّه بن بريدة وعكرمة أيضاً وسعيد بن جبيرٍ وعطاء بن أبي رباحٍ وعطيّة العوفيّ والضّحّاك والسّدّيّ ومجاهد
- نورٌ يتلألأ. قاله عبد اللّه بن بريدة

وجميع هذه الأقوال أوردها ابن كثير ثم في تفسيره ثم أعقبها بتعليق الحافظ أبو القاسم الطّبرانيّ في كتاب السّنّة له
فقال: " بعد إيراده كثيراً من هذه الأقوال في تفسير الصّمد: وكلّ هذه صحيحةٌ، وهي صفات ربّنا عزّ وجلّ، هو الذي يصمد إليه في الحوائج، وهو الذي قد انتهى سؤدده، وهو الصّمد الذي لا جوف له، ولا يأكل ولا يشرب، وهو الباقي بعد خلقه" . وقال البيهقيّ نحو ذلك أيضاً


ب: سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم
سُمِّيَتْ لَيْلَةَ الْقَدْرِ؛ لأَنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى يُقَدِّرُ فِيهَا مَا شَاءَ مِنْ أَمْرِهِ إِلَى السَّنَةِ القابلةِ، ما يكونُ في العامِ منَ الآجالِ والأرزاقِ والمقاديرِ القدريةِ)
- وَقِيلَ: سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِعَظِيمِ قَدْرِهَا وَشَرَفِهَا وفضلها عند الله ذكره السعدي و الأشقر

رد مع اقتباس
  #16  
قديم 11 ذو القعدة 1438هـ/3-08-2017م, 01:05 AM
شقحه الهاجري شقحه الهاجري غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 124
افتراضي

المجموعة الثالثة:
السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}

المسائل التفسيرية:
(إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11)

معنى طغى:ك* ش
ضمير المخاطب في( حملناكم): س ش
المقصود بالجارية: ك س ش
سبب تسميتها بالجارية:ك ش
سبب عذاب قوم نوح:ك
دلالة امتنان الله على الخلق :ك س

لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}

سبب نزول الآية:ك
الضمير في (لنجعلها):ك س ش
دلالة ورود القصص في القرآن:س
مرجع الضمير في* (لكم) :ش
المقصود ب(تذكرة): س ش
معنى (وتعيها):ك س ش
معنى (أذن واعية): ك س ش


ب: قول الله تعالى: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (11) }

المسائل المستخلصة :
سبب نزول الآية: ك س
القراءات الواردة (في المجالس): ك

المسائل التفسيرية:
الأمر الوارد في الآية:ك س ش
المقصود ب(فافسحوا): س
متعلق (فافسحوا) : ك س ش
فضيلة التواضع:ك*
المقصود ب (انشزوا):ك* ش س
متعلق (انشزوا): ك
متعلق (درجات) :ش س
الجزاء من جنس العمل:ك س ش
معنى (خبير): ك س
دلالة الآية على فضل العلم: ك س


السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بالعصر في قوله تعالى: {والعصر (1) إن الإنسان لفي خسر (2)} العصر.

المراد بالعصر* فيه ثلاثة أقوال:

-الزمان والدهر* الذي يقع فيه حركات بني آدم من خير وشر* فيتعاقب فيه الليل والنهار* والظلام والضياء وهي محل أفعال العباد وأعمالهم واستقامة مصالح حياتهم* . ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
- قال مقاتل المراد بالعصر وقت صلاة العصر* ذكره الأشقر .
-قال مالك عن زيد بن أسىم: هو العشي* ذكره ابن كثير .

ب: المراد بالغاسق في سورة الفلق.

فيه عدة أقوال:
-حكى البخاري عن مجاهد وورواه ابن أبي نجيح* :غاسق الليل إذا وقب غروب الشمس وكذا قال ابن عباس ومحمد بن كعب القرضي والضحاك وخصيف والحسن وقتادة وإنه الليل إذا أقبل بظلامه* ذكره ابن كثير* وهو اختيار ابن كثير والسعدي والأشقر
أورد ابن كثير أقوالا للسلف
- أورد الزهري أنها الشمس إذا غربت
-قول أبو هريرة :هو كوكب
-قول آخر لأبو هريره لا يصح رفعه للنبي صلى الله عليه وسلم :النجم الغاسق
-قال ابن جرير وآخرون هو القمر وفيه حديث عائشة رضي الله عنها :أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي ؛ فأراني القمر حين يطلع وقال(تعوذي رالله من شر هذا الغاسق إذا وقب) رواه أحمد وروى الترمذي والنسائي نحو ذلك

رد مع اقتباس
  #17  
قديم 14 ذو القعدة 1438هـ/6-08-2017م, 12:23 PM
سارة عبدالله سارة عبدالله غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 438
افتراضي

السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14)}

{وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13)
1- معنى قوله: {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ}
= قال تعالى منبّهًا على أنّه مطّلعٌ على الضّمائر والسّرائر: {وأسرّوا قولكم أو اجهروا به إنّه عليمٌ بذات الصّدور}. ابن كثير
= أي: كُلُّهَا سواءٌ لَدَيْهِ، لا يَخْفَى عليهِ منها خَافيةٌ. السعدي
= إنْ أَخْفَيْتُمْ كلامَكُم أو جَهَرْتُمْ به في أمْرِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فكلُّ ذلك يَعلَمُه اللهُ، لا يَخفَى عليه منه خَافيةٌ. الأشقر

خلاصة القول في المسألة – والله أعلم_
كل الأمور عند الله سواء من أخفى ومن أسر فالله مطلع عليهم. ك س ش

1- معنى ( بذات الصدور).
= بما خطر في القلوب.ابن كثير
= بما فيها مِن النيَّاتِ والإراداتِ. السعدي
= هي مُضْمَرَاتُ القلوبِ. الأشقر
خلاصة القول في المسألة:
بما تخفيه القلوب . ك س ش

2- معنى قوله : {ألا يعلم من خلق}؟ أي: ألا يعلم الخالق. وقيل: معناه ألا يعلم اللّه مخلوقه؟ والأوّل أولى، لقوله: {وهو اللّطيف الخبير} ابن كثير
= فمَن خَلَقَ الخلْقَ وأَتْقَنَه وأَحْسَنَه، كيف لا يَعْلَمُه. السعدي

=ألاَ يَعلمُ السرَّ ومُضْمَراتِ القلوبِ مَن خَلَقَ ذلك وأَوْجَدَهُ. الأشقر

خلاصة القول:
الله يعلم خلقه سبحانه فالذي خلقهم أعلم بهم.ك س ش

ب: قول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)}
3- معنى : {وهو اللّطيف الخبير}
= وقيل: معناه ألا يعلم اللّه مخلوقه؟ والأوّل أولى، لقوله: {وهو اللّطيف الخبير}. ابن كثير
=الذي لَطُفَ عِلْمُه وخَبَرُه، حتى أَدْرَكَ السرائرَ والضمائرَ، والْخَبايَا والخفايَا والعُيوبَ . السعدي
= الذي لَطُفَ علْمُه بما في القلوبِ، الخبيرُ بما تُسِرُّه وتُضْمِرُه مِن الأمورِ، لا تَخْفَى عليه مِن ذلك خافيةٌ. الأشقر

خلاصة القول:
يدرك بلطفه وخبرته كل مافي قلوب الخلق. ك س ش

السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: معنى اسم الله "الصمد" في سورة الإخلاص.

1-الذي يصمد الخلائق إليه في حوائجهم ومسائلهم. قاله ابن عباس عن عكرمة.
2- و السّيّد الذي قد كمل في سؤدده، والشريف الذي قد كمل في شرفه، والعظيم الذي قد كمل في عظمته، والحليم الذي قد كمل حلمه، والعليم الذي قد كمل في علمه، والحكيم الذي قد كمل في حكمته، وهو الذي قد كمل في أنواع الشّرف والسّؤدد، وهو اللّه سبحانه، هذه صفته لا تنبغي إلاّ له، ليس له كفءٌ، وليس كمثله شيءٌ، سبحان اللّه الواحد القهّار. عن ابن عباس.
3-السّيّد الذي قد انتهى سؤدده. عن أبي وائلٍ وابن مسعود.
4- السّيّد. عن زيد بن أسلم
5- هو الباقي بعد خلقه . الحسن وقتادة.
6- الحيّ القيّوم ، الذي لا زوال له . الحسن.
7- الذي لم يخرج منه شيءٌ ولا يطعم. عكرمة
8- هو الذي لم يلد ولم يولد. كأنّه جعل ما بعده تفسيراً له، الربيع بن أنسٍ.
9- الذي لا جوف له.قال ابن مسعودٍ وابن عبّاسٍ وسعيد بن المسيّب ومجاهدٌ وعبد اللّه بن بريدة وعكرمة أيضاً وسعيد بن جبيرٍ وعطاء بن أبي رباحٍ وعطيّة العوفيّ والضّحّاك والسّدّيّ.
10- المصمت الذي لا جوف له. عن مجاهدٍ .
11- هو الذي لا يأكل الطعام ولا يشرب الشراب وقال الشّعبيّ.
12- نورٌ يتلألأ. عبد اللّه بن بريدة.

• خلاصة القول:
- السيد , الذي له كمال السؤدد , الذي يصمد إليه الخلق في قضاء حوائجهم: ابن عباس ؛ ابي وائل ؛ ابن مسعود ؛ زيد بن أسلم.
- المصمت, الذي لاجوف له :قال ابن مسعودٍ وابن عبّاسٍ وسعيد بن المسيّب ومجاهدٌ وعبد اللّه بن بريدة وعكرمة أيضاً وسعيد بن جبيرٍ والشعبي.
- نورٌ يتلألأ. عبد اللّه بن بريدة.
- هو الباقي بعد خلقه . الحسن وقتادة.
- هو الذي لم يلد ولم يولد. كأنّه جعل ما بعده تفسيراً له، الربيع بن أنسٍ.
** خلاصة القول:
الذي له الكمال المطلق من كل وجه.

ب: سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم.

وسميتْ ليلةُ القدرِ:

-لعظمِ قدرِهَا وفضلِهَا عندَ الله.

-ولأنَّهُ يقدِّرُ فيهَا ما يكونُ في العامِ منَ الآجالِ والأرزاقِ والمقاديرِ القدريةِ. السعدي

رد مع اقتباس
  #18  
قديم 17 ذو القعدة 1438هـ/9-08-2017م, 12:56 AM
هيئة التصحيح 3 هيئة التصحيح 3 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 2,990
افتراضي

بارك الله فيكم ونفع بكم، ينظر للملاحظات في تقويم المجلس هنا #11

المجموعة الأولى:

بارك الله فيكم ينتبه إلى أهمية جمع الأقوال المتقاربة والمتشابهة فلا نعرض تلك الأقوال منفصلة بل نجمعها بعبارة واحدة جامعة ثم ننسب القول لكل من قال به جملة واحدة.
- في معنى اسم الله " الصمد " وردت أقوال كثيرة متشابهة مثل : (الذي لا جوف له، الذي لا يطعم، الذي لا يخرج منه شىء، الذي لا يأكل ولا يشرب)
وكل جملة من هؤلاء قال بها واحد من السلف، فلا نعرضهم منفصلين لأنهم كلهم قول واحد حقيقة وإنما هو اختلاف تنوع في التعبير عن المعنى فقط، فيتم جمعهم بعبارة واحدة ثم ننسب القول للجميع ( ذكره فلان وفلان وفلان و.... ذكره ابن كثير.

1: شادن كردي أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ.
س1: لا نفرط في استخدام " المراد بكذا " ولكن يعتنى بحسن صياغة المسألة.
س2: يرجع للملاحظة أعلاه.
- يقبل عذرك في التأخير.

2: فاطمة إدريس شتوي أ
س1: لا نقول "
المراد بالحذر" ولكن " معنى فاحذروهم".

س2: يرجع للملاحظة أعلاه.
- خصم نصف درجة للتأخير.

3: سارة عبد الله ج
س1: المطلوب في السؤال عناوين المسائل فقط، كما أنه فاتك استخراج المسائل من النقطة الثانية من السؤال"ب".
س2: ما عرضتيه من خلاصة القول هو المطلوب مباشرة في عرضك للأقوال، وأحسنتِ بنسبة الأقوال ولكن فاتك ذكر اسم المفسر " ذكره ابن كثير"
- وفاتك الاشارة إلى ترجيح الطبراني وجمعه للأقوال.
- خصم نصف درجة للتأخير.


المجموعة الثانية:


5: للا حسناء الشنتوفي ب+
س1: أحسنتِ أحسن الله إليكِ
- لا نفرط في استخدام " المراد بكذا " ولكن يعتنى بحسن صياغة المسألة ولا نقول " المراد بالمن " ولكن " معنى تمنن ".
س2: تحريرك للأقوال جيد وفاتك الاشارة لحجة قول كل من علي وابن عباس رضي الله عنهما.
- خصم نصف درجة للتأخير.

6: عبد العزيز ارفاعي ب+
أحسنت أحسن الله إليك.
س1: لا نفرط في استخدام " المراد بكذا " ولكن يعتنى بحسن صياغة المسألة.
س2: لا ننسخ كلام المفسرين بنصه ويكفي الإشارة لقولهم فقط.
- يعتنى بنسبة القول ففي القول الأول في "المراد بأسفل سافلين" نسبت القول ثم ذكرت عبارة لم تنسبها لأحد.
- خصم نصف درجة للتأخير.


المجموعة الثالثة:

5: شقحه الهاجري أ
أحسنتِ أحسن الله إليكِ.
- خصم نصف درجة للتأخير.



رد مع اقتباس
  #19  
قديم 28 ذو الحجة 1438هـ/19-09-2017م, 11:36 PM
حسن تمياس حسن تمياس غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 987
افتراضي

المجموعة الثانية:

السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) }


المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) )
• المراد بالاستفهام "هل أتى" ك
• المراد بـ "الإنسان" هنا ك س ش
• المراد بـ "حين" ش
• المراد بـ "الدهر" ش
• معنى قوله تعالى: (لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا) ش
• معنى قوله تعالى: (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا ) ك س

قوله تعالى: (إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) )
• المراد بـ "الإنسان " ها هنا ش
• المراد بـ " أمشاج" ك
• المراد بـ "نطفة أمشاج" ك
• معنى "نبتليه" ك ش
• معنى (فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا) ك ش

قوله تعالى: (إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) )
• معنى (هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ) ك س ش

المسائل الاستطرادية:
• الغاية من الابتلاء س
• إعراب (إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا) ك
• انقسام الناس إلى شكور وكفور س

ب: قول الله تعالى: {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6)}

المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: (وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) )
• معنى (وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ) ك س ش

قوله تعالى: (وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) )
• المراد بـ "الرجز" ك س ش
• معنى قوله (وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ) ك س

قوله تعالى: (وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6) )
• معنى قوله (وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ ) ك س ش

المسائل الاستطرادية:
• استنباط كون إزالة النجاسة شرطا من شروط الصلاة س
• ورود قراءة ابن مسعود "وَلَا تَمْنُنْ أن تَسْتَكْثِرُ" ك


السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بأسفل سافلين في قوله تعالى: {ثم رددناه أسفل سافلين(5)} التين.

القول الأول: إلى النار، قاله مجاهد وأبو العالية والحسن وابن زيد وغيرهم ذكره ابن كثير وكذا السعدي والأشقر
القول الثاني: إلى أرذل العمر، وهو مروي عن ابن عباس وعكرمة، ذكره ابن كثير ورجحه ابن جرير الطبري، وكذا ذكره الأشقر.

ب: المراد بالعاديات في قوله تعالى: {والعاديات ضبحا (1)} العاديات.
القول الأول: الإبل، وهو مروي عن ابن مسعود، قاله ابن أبي حاتم، وهو أيضا قول علي وإبراهيم وعبيد بن عمير، ذكر كل ذلك ابن كثير، كما ذكره الأشقر.
القول الثاني: الخيل، وهو قول ابن عباس ورواه عنه سعيد ابن جبير العوفي، وقاله مجاهد وعكرمة وعطاء وقتادة والضحاك واختاره ابن جرير الطبري، ذكر كل ذلك ابن كثير، وهو حاصل قول السعدي وذكره الأشقر كذلك ورجحه.

هذا والله تعالى أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

رد مع اقتباس
  #20  
قديم 24 محرم 1439هـ/14-10-2017م, 12:16 AM
منى أبوالوفا منى أبوالوفا غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 123
افتراضي

المجموعة الأولى:

المسائل التفسيرية : (أ) قول الله تعالى: {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14)}
الآية 13
1. معنى (أسروا ) ش
2. المراد ب(وأسروا قولكم أو اجهروا به) س ش
3. المراد ب(ذات الصدور) ك س ش
4. المراد بالآية ك س
الآية 14
1. مرجع الضمير (ألا يعلم) ك س ش
2. المراد بمن خلق ك س ش
3. معنى (اللطيف) س ش
4. معنى ( الخبير) ش
5. المراد بالآية س
(ب) قول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)}
الآية 14
1.معنى (عدوا) س
2.المراد ب(عدوا لكم) ك س ش
3.المراد بالحذر في ( فاحذروهم) ك ش
4. المراد ب(وإن تعفوا ,تصفحوا وتغفروا) س ش
5. المراد بالآية ك س ش
الآية 15:
1. معنى فتنة ك ش
2. السبب في التحذير منها ك
3. المرادب(والله عنده أجر عظيم) س
4. عود الضمير في (عنده) ك
5. المستحق للأجر العظيم ش
السؤال الثاني : حرر القول في المسائل الآتية:
1.معنى اسم الله الصمد في سورة الإخلاص
1-أن المراد بالصمد هو الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد, كما في قوله تعالى: لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُن لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
2-أن الصمد هو الذي يصمد إليه (يقصده) الخلق في حوائجهم و مسائلهم, إذ لا يقدر على قضائها لهم غيره سبحانه. قول ابن عباس (ذكره السعدي، الأشقر)
3-أن الصمد : المصمت الذي لا جوف له. قال به ابن مسعودٍ وابن عبّاسٍ وسعيد بن المسيّب ومجاهدٌ وعبد اللّه بن بريدة وعكرمة أيضاً وسعيد بن جبيرٍ وعطاء بن أبي رباحٍ وعطيّة العوفيّ والضّحّاك والسّدّيّ ومجاهد
4-نورٌ يتلألأ. قاله عبد اللّه بن بريدة
5-أن الصمد : هو السّيد الذي انتهت إليه السيادة في كل شئ فلا سيد فوقه , و هو الذي كمل في سؤدده. رواه ابن عباس و ابن مسعود وأبي وائل، وزيد بن أسلم
6- أن الصمد :هو السيد الذي انتهى إِليه السؤدد، فلا سيد فوقه. ابن مسعود والزجاج .
7-أن الصمد :الباقي بعد فناء خلقه. قال به الحسن وقتادة
8-أن الصمد: هو المستغني عن كل أحد و المحتاج إليه كل أحد، الحيّ القيّوم، الذي لا زوال له. قاله الحسن
9-الذي لم يخرج منه شيءٌ ولا يطعم . قال عكرمة والشعبي
و قال ابن كثير رحمه الله تعالى(بعد إيراده جمله من هذه الأقوال): و كل هذه الأقوال صحيحة و هي صفات ربنا عز و جل , هو الذي يُصمد إليه في الحوائج, و هو الذي قد انتهى سؤوده, و هو الصمد الذي لا جوف له و لا يأكل و لا يشرب, و هو الباقي بعد خلقه".

ب: سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم.
سميت ليلة القدر بهذا الاسم لعظم قدرها وفضلها عند الله ولأن الله يقدر فيها مايكون في العام من الآجال والأرزاق والمقاديرالقدرية
(ذكره السعدي والأشقر)
****************************

رد مع اقتباس
  #21  
قديم 11 صفر 1439هـ/31-10-2017م, 01:10 PM
هيئة التصحيح 2 هيئة التصحيح 2 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 3,810
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن تمياس مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية:

السؤال الأول: استخرج المسائل من الآيات التالية [المسائل فقط]
أ: قول الله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) }


المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) )
• المراد بالاستفهام "هل أتى" ك
• المراد بـ "الإنسان" هنا ك س ش
• المراد بـ "حين" ش
• المراد بـ "الدهر" ش
• معنى قوله تعالى: (لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا) ش
• معنى قوله تعالى: (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا ) ك س

قوله تعالى: (إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) )
• المراد بـ "الإنسان " ها هنا ش
• المراد بـ " أمشاج" ك
• المراد بـ "نطفة أمشاج" ك
• معنى "نبتليه" ك ش
• معنى (فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا) ك ش

قوله تعالى: (إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) )
• معنى (هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ) ك س ش

المسائل الاستطرادية:
• الغاية من الابتلاء س
• إعراب (إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا) ك
• انقسام الناس إلى شكور وكفور س هذه مسألة أساسية وليست استطرادية لأن تفسير الآية يختل بعدم وجودها .

ب: قول الله تعالى: {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6)}

المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: (وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) )
• معنى (وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ) ك س ش المراد .

قوله تعالى: (وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) )
• المراد بـ "الرجز" ك س ش
• معنى قوله (وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ) ك س

قوله تعالى: (وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6) )
• معنى قوله (وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ ) ك س ش
0 متعلق المن .
المسائل الاستطرادية:
• استنباط كون إزالة النجاسة شرطا من شروط الصلاة س
• ورود قراءة ابن مسعود "وَلَا تَمْنُنْ أن تَسْتَكْثِرُ" ك القراءات من علوم الآية فتُذكر بداية .


السؤال الثاني: حرر القول في المسائل التالية:
أ: المراد بأسفل سافلين في قوله تعالى: {ثم رددناه أسفل سافلين(5)} التين.

القول الأول: إلى النار، قاله مجاهد وأبو العالية والحسن وابن زيد وغيرهم ذكره ابن كثير وكذا السعدي والأشقر
القول الثاني: إلى أرذل العمر، وهو مروي عن ابن عباس وعكرمة، ذكره ابن كثير ورجحه ابن جرير الطبري، وكذا ذكره الأشقر.

ب: المراد بالعاديات في قوله تعالى: {والعاديات ضبحا (1)} العاديات.
القول الأول: الإبل، وهو مروي عن ابن مسعود، قاله ابن أبي حاتم، وهو أيضا قول علي وإبراهيم وعبيد بن عمير، ذكر كل ذلك ابن كثير، كما ذكره الأشقر.
القول الثاني: الخيل، وهو قول ابن عباس ورواه عنه سعيد ابن جبير العوفي، وقاله مجاهد وعكرمة وعطاء وقتادة والضحاك واختاره ابن جرير الطبري، ذكر كل ذلك ابن كثير، وهو حاصل قول السعدي وذكره الأشقر كذلك ورجحه.

هذا والله تعالى أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

أحسنت وفقك الله ونفع بك.
نوصيك بمراجعة التطبيقات للاستفادة مما فاتك من المسائل .
- الدرجة:ب+

رد مع اقتباس
  #22  
قديم 11 صفر 1439هـ/31-10-2017م, 06:03 PM
هيئة التصحيح 2 هيئة التصحيح 2 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 3,810
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى أبوالوفا مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:

المسائل التفسيرية : (أ) قول الله تعالى: {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14)}
الآية 13
1. معنى (أسروا ) ش
2. المراد ب(وأسروا قولكم أو اجهروا به) س ش
3. المراد ب(ذات الصدور) ك س ش
4. المراد بالآية ك س
الآية 14
1. مرجع الضمير (ألا يعلم) ك س ش نقول معنى الاستفهام .
2. المراد بمن خلق ك س ش
3. معنى (اللطيف) س ش
4. معنى ( الخبير) ش
5. المراد بالآية س معنى الآية .
(ب) قول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (15)}
الآية 14
1.معنى (عدوا) س
2.المراد ب(عدوا لكم) ك س ش
3.المراد بالحذر في ( فاحذروهم) ك ش
4. المراد ب(وإن تعفوا ,تصفحوا وتغفروا) س ش
5. المراد بالآية ك س ش مقصد الآية، ويُقدم على المسائل.
الآية 15:
1. معنى فتنة ك ش
2. السبب في التحذير منها ك
3. المرادب(والله عنده أجر عظيم) س
4. عود الضمير في (عنده) ك نقدم هذه المسألة على ما قبلها.
5. المستحق للأجر العظيم ش
السؤال الثاني : حرر القول في المسائل الآتية:
1.معنى اسم الله الصمد في سورة الإخلاص
1-أن المراد بالصمد هو الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد, كما في قوله تعالى: لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُن لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
2-أن الصمد هو الذي يصمد إليه (يقصده) الخلق في حوائجهم و مسائلهم, إذ لا يقدر على قضائها لهم غيره سبحانه. قول ابن عباس (ذكره السعدي، الأشقر)
3-أن الصمد : المصمت الذي لا جوف له. قال به ابن مسعودٍ وابن عبّاسٍ وسعيد بن المسيّب ومجاهدٌ وعبد اللّه بن بريدة وعكرمة أيضاً وسعيد بن جبيرٍ وعطاء بن أبي رباحٍ وعطيّة العوفيّ والضّحّاك والسّدّيّ ومجاهد هذا القول يتضمنه القول بأنّه لا يأكل ولا يشرب ولا يخرج منه شيء ،وهذا لازم لمن لا جوف له.
4-نورٌ يتلألأ. قاله عبد اللّه بن بريدة
5-أن الصمد : هو السّيد الذي انتهت إليه السيادة في كل شئ فلا سيد فوقه , و هو الذي كمل في سؤدده. رواه ابن عباس و ابن مسعود وأبي وائل، وزيد بن أسلم
6- أن الصمد :هو السيد الذي انتهى إِليه السؤدد، فلا سيد فوقه. ابن مسعود والزجاج . نجمع هذا القول وما قبله، فهما واحد.
7-أن الصمد :الباقي بعد فناء خلقه. قال به الحسن وقتادة
8-أن الصمد: هو المستغني عن كل أحد و المحتاج إليه كل أحد، الحيّ القيّوم، الذي لا زوال له. قاله الحسن
9-الذي لم يخرج منه شيءٌ ولا يطعم . قال عكرمة والشعبي
و قال ابن كثير رحمه الله تعالى(بعد إيراده جمله من هذه الأقوال): و كل هذه الأقوال صحيحة و هي صفات ربنا عز و جل , هو الذي يُصمد إليه في الحوائج, و هو الذي قد انتهى سؤوده, و هو الصمد الذي لا جوف له و لا يأكل و لا يشرب, و هو الباقي بعد خلقه".

ب: سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم.
سميت ليلة القدر بهذا الاسم لعظم قدرها وفضلها عند الله ولأن الله يقدر فيها مايكون في العام من الآجال والأرزاق والمقاديرالقدرية
(ذكره السعدي والأشقر)
****************************
أحسنتِ في اجتهادك وفقكِ الله وسددكِ.
الدرجة :ب+

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الثاني, التطبيق

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:20 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir